نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 248

باتل رويال [1]

باتل رويال [1]

الفصل 248: باتل رويال [1]

كان هدفي هو العثور “عن طريق الخطأ” على جهاز البوابة قبل عرضه على إحدى الكاميرات المطلة على الحدث.

 

رنَّت ساعتي فجأة. كان كيفن.

“… أين هي؟

–انقر!

مرت خمس عشرة دقيقة منذ دخولي إلى القبة ، وأنا الآن وحدي.

-… لا.

بعد دخول القبة مباشرة ، انقسمنا جميعًا.  كيفن وجين وأنا ذهبنا جميعا في طريقنا المنفصل.

حصل على أربعة بينما حصلت على خمسة. ياله من ألم.

لا حاجة لقول أي شيء عن كيفن وأنا بما أنه كان لدينا شيء نفعله ، لكن جين غادر بشكل طبيعي.  بكل إنصاف ، كقاتل ، ازدهر جين في هذا النوع من البيئة ، لذا فإن التواجد مع فريق كان عديم الفائدة بالنسبة له. سوف تكشف فقط عن موقعه.

بصفتها المستشار الفني المعين لهم ، تم لصق وجهها واسمها على نفس الشاشة مثل وجههم.  إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فسيقع جزء من اللوم عليها.

“… ربما نبدو حمقى للجمهور.”

–صوت التصادم!

مع تقدمي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

***

كان هذا معطى بالرغم من ذلك.

كان هدفي هو العثور “عن طريق الخطأ” على جهاز البوابة قبل عرضه على إحدى الكاميرات المطلة على الحدث.

في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام.  أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.

“عفوًا ، من الأفضل أن أجلس -“

باختصار ، لقد بدنا مثل السنوات الثالثة.

مع تقدمي ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

نتيجتهم؟ خسارة مذلةبالنسبة للجمهور ، ربما بدنا وكأننا وخزات متعجرفة واثقة من قوتنا.

بدا كيفن في وضع مماثل لي ، حيث كان صوته رقيقًا جدًا.

لكنني بصراحة لا أهتم أقل من ذلك.

بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون هناك شخصان يقومان بإعداده. كل ما كان علي فعله هو العثور عليهم.

كان لدي أولويات مختلفةماذا كانت البطولة إذا مات الجميع؟

“جيك!”

-فرررر

بقبض قبضتي ، اتجه الهجومان المتبقيان في اتجاهي بشكل سحري.

رن ، ما بعدك عن الموقع؟

خرج صوت غريب من فم الفرد حيث توقف جسده عن الحركة.  الاستفادة من هذه الفجوة ، غرست قبضتي بمانا سميكة وأرجحتها نحو ذقنه.

رنَّت ساعتي فجأةكان كيفن.

“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”

رفعت معصمي نحو فمي ، همست بهدوء.

“البقاء.”

كدت ان اصل.”

“… أعتقد أنني يجب أن أبدأ كما ينبغي – أوه؟ “

بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.

رفعت رجلي ، ركلته الفرد الذي أصابته في وجهه وطردته مباشرة. برفع سيفي ، هدفت مرة أخرى إلى القلب.

ووفقا له ، كان هذا هو المكان الذي سيتم فيه تثبيت أجهزة البوابة.

مثل مدفع رشاش ، بصقت إيما بفظاظة على شاشة التلفزيون أمامها.

– هذا جيد ، أنا على وشك الوصول أيضا. كل ما تبقى هو العثور على البوابة نفسها.

بقبض قبضتي ، اتجه الهجومان المتبقيان في اتجاهي بشكل سحري.

“… القول أسهل من الفعل”.

كان هدفي من القيام بذلك هو تنشيط الوظيفة الخاصة للبدلة. تأثير الشلل.

على الرغم من أننا كنا نعرف الموقع التقريبي للبوابات ، على عكس كيفن ، لم يكن لدي نظام يساعدني في اكتشاف الموقع الدقيق للبوابة.

رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.

كان لدى كيفن ، طالما أنه يعرف الموقع العام الذي كان فيه ، فسيكون قادرا على العثور عليه. لحسن الحظ ، لم أكن عاجزا تماما.

زفير طويل ممتد يهرب من شفتي. كان تنفسي صعبًا بعض الشيء.

بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون هناك شخصان يقومان بإعداده. كل ما كان علي فعله هو العثور عليهم.

بعد التخلص من شخص آخر ، استدرت. في الوقت الحالي ، كان الشخصان الآخران لا يزالان مشغولين بمحاولة تحرير نفسيهما من الحلبة. مع انخفاض رتبهم وقوتهم أعلى رتبة من رتبهم ، كانت بقية المعركة جيدة كما فعلت.

– رين ، أنا أغلق الخط. أعتقد أنني حصلت على شيء.

–انقر!

واثق.”

– لقد وجدت البوابة والأهداف.

قطع مكالمتي مع كيفن ، زادت من وتيرتي.

بمجرد أن يفترض النظام أن الهدف “ميت” ، فإنه سيشل جسد المستخدم حتى يخرجه الأستاذ.

أثناء التنقل عبر الغطاء النباتي الكثيف ، تباطأت وتيرتي بشكل كبير.

بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.

“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”

سرعان ما أنهى كيفن المكالمة. خفضت معصمي ، وسرعان ما أخرجت بعض الأشياء من سواري.

من الناحية الواقعية ، يجب حماية البوابة من قبل أربعة أفراد على الأقل.

–جلجل! –جلجل!

إذا كنت وقحًا جدًا بشأن مظهري ، فسأفقد عنصر المفاجأة وأكون في وضع غير مؤاتعلى الرغم من أنني كنت واثقًا من قوتي ، إلا أن أربعة أفراد كانوا كثيرًا.

لا يمكن أن تظهر بوقاحة دون أي استعدادات. قد ينتهي بك الأمر مكلفة.

لا يمكن أن تظهر بوقاحة دون أي استعداداتقد ينتهي بك الأمر مكلفة.

“… دعونا لا نكون واضحين للغاية.”

***

–يفرقع، ينفجر!

“ماذا يفعل هؤلاء البلهاء!”

كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث.

داخل غرفة الانتظار الخاصة بالقفلبدا صوت عالي النبرة عبر الفضاء.

كما لو أن أجسادهم لا تستطيع الاستماع إليهم ، أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء مرعوبين. كان بإمكانهم فقط أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة عندما اقتربت من هدفي.

“لماذا ينفصلون منذ البداية؟ أليس لديهم عقل؟

ووفقا له ، كان هذا هو المكان الذي سيتم فيه تثبيت أجهزة البوابة.

مثل مدفع رشاش ، بصقت إيما بفظاظة على شاشة التلفزيون أمامها.

– بام!

بجانبها كانت أماندا.  رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.

“ماذا يحدث هنا!؟“

“اللعنة ، ماذا يفعلون؟ هل كل ما قلته لهم قبل المباراة أصبح آذانًا صماء؟

“… أين هي؟ “

من ناحية أخرى ، ليس بعيدًا عنهم ، شتم ميليسا بالمثل.

—مهم.  أهدافي هي أربعة أفراد.  يبدو أنهم يتجولون بشكل عشوائي ، لكن لا يبدو أنهم يبتعدون كثيرا عن مكان معين ، ولقد وجدت أيضا أنهم بالقرب من رتبة [E] إلى [F] في القوة.

قبل بدء المباراة ، أطلعت رين وجين وكيفن على الإستراتيجية التي كان ينبغي عليهم اتباعها في المعركة الملكية لتأمين المركز الأول.

“ماذا يفعل هؤلاء البلهاء!”

لكن…

بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.

لقد تجاهلوا تمامًا كل ما قالته لهم.  كما لو كانت كلماتها تنتقل من أذن إلى أخرى ، انفصل الثلاثي وفعلوا نفس الشيء الذي أخبرتهم ألا يفعلوه.

عند إجابتي ، أصبح صوت كيفن ساخرًا بعض الشيء.  حوافي متماسكة.

هذا أزعجها بلا نهاية.

[يمكنك الآن التعامل مع المشاركين الآخرين.]

“فقط انتظر حتى أضع يدي عليك …”

كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.

بصقت ميليسا وهي تشبث بجانب الأريكة.

 

يتم عرض عروضهم حاليا على التلفزيون الوطنيكان الجميع يشاهدون.

هذا أزعجها بلا نهاية.

بصفتها المستشار الفني المعين لهم ، تم لصق وجهها واسمها على نفس الشاشة مثل وجههم.  إذا انتهى بهم الأمر بالخسارة ، فسيقع جزء من اللوم عليها.

فجأة اهتزت ساعتي. أدى إشعار أحمر صارخ إلى انسداد شاشة ساعتي.

كلما فكرت في الأمر ، زاد غضبها.

“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“

“فقط انتظر سخيف …”

تظاهرت بالتصرف بهدوء ، مشيت “عرضيًا” نحو المكان الذي افترضت أن جهاز النقل الآني موجود.

***

كان القتال الأعمى ضد أربعة أفراد من خلفيات مجهولة أمرًا غبيًا.  كان أخذ زمام المبادرة والقيام بهجوم مفاجئ هو الطريقة الأكثر فاعلية للفوز ضد مجموعة من الأشخاص.

أخفيت وجودي بقدر ما أستطيع ، وقفت على قمة شجرة ولاحظت خمسة أفراد أمامي.

“البقاء.”

“اثنان ، رتب E وثلاثة [F] رتب؟

–جلجل!

على الرغم من ضعفها ، إلا أن تموجات السحر المنبثقة من أجساد الطلاب قبلي توحي بأنهم كانوا حول تلك الرتبة.

حصل على أربعة بينما حصلت على خمسة. ياله من ألم.

“… هذه ستكون صعبة.”

بمجرد أن يفترض النظام أن الهدف “ميت” ، فإنه سيشل جسد المستخدم حتى يخرجه الأستاذ.

على الرغم من أنني لم أكن متأكدًا بنسبة مائة بالمائة ، إلا أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون هؤلاء الأشخاص قبلي هم من كنت أبحث عنهم.

على الرغم من أننا كنا نعرف الموقع التقريبي للبوابات ، على عكس كيفن ، لم يكن لدي نظام يساعدني في اكتشاف الموقع الدقيق للبوابة.

نبع استنتاجي من حقيقة أنهم كانوا في المنطقة التي قال لي كيفن أن أراقبها وأنهم يتصرفون بشكل مريب ؛ البقاء في نفس المحيط لفترة طويلة تزيد عن خمس دقائق ، مع وجود أحد الأفراد الخمسة جالسًا على الأرض في المنتصف متظاهرًا بالتلاعب بالأوساخ.

بمجرد تشكيل الخاتم ، دفعته إلى الجانب.

كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث.

بجانبها كانت أماندا.  رغم أنها لم تقل شيئًا ، وافقت أماندا على كل ما كانت تقوله.

“دعونا نلاحظ أكثر قليلا …”

حدقت في النصل القادم ، رفعت يدي اليمنى وقطعت أصابعي.

بعد قولي هذا ، ما زلت غير متأكد بمائة من مشاركتهمقبل أن يتحركوا بشكل صحيح ، كنت أبقى هنا وأراقبهم جيدًا.

بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.

ومع ذلك ، كنت قد بدأت بالفعل في اتخاذ الاستعدادات.

“… ربما نبدو حمقى للجمهور.”

-فرررر

أثناء التنقل عبر الغطاء النباتي الكثيف ، تباطأت وتيرتي بشكل كبير.

أذهلتني قليلاً ، اهتزت ساعتيلويت معصمي برفق ، أجبت على المكالمة.

قطع مكالمتي مع كيفن ، زادت من وتيرتي.

“… نعم.”

سرعان ما ارتبطت قبضتي بمعدته ، وصدمة صغيرة اجتاحت المنطقة.

ثم أحضرت الساعة بالقرب من فمي.

بتتبع إبهامي على خدي والتحديق في الدم على إصبعي ، رفعت رأسي قليلاً.

هل أنت جاهز؟

وقفت على قمة المكان الذي كان فيه أحد الطلاب ، ويدي على ركبتي ، تظاهرت بالتقاط أنفاسي.

لقد وجدت البوابة والأهداف.

– شا!

بدا كيفن في وضع مماثل لي ، حيث كان صوته رقيقًا جدًا.

“اذهب…”

“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”

–لا. أنا أقوم بالاستعدادات. هناك أربعة أشخاص ، لذا لا يمكنني تحمل أن أكون قذر. أنا أقوم بإعداد كل شيء لكمين.

إذا كان السيناريو هو نفسه ، فيجب أن تكون البوابة أيضًا في وضع مماثل له.

– رن ، ما بعدك عن الموقع؟

—مهم.  أهدافي هي أربعة أفراد.  يبدو أنهم يتجولون بشكل عشوائي ، لكن لا يبدو أنهم يبتعدون كثيرا عن مكان معين ، ولقد وجدت أيضا أنهم بالقرب من رتبة [E] إلى [F] في القوة.

– شا!

توقف كيفن لفترة وجيزة قبل المتابعة.

أومأت برأسي ، عيناي مغمضتان قليلاً.

– … يبدو أنهم جميعًا ينتمون إلى أكاديمية منخفضة المستوى. أغرب شيء هو رتبتهم.  لا ينبغي أن يكون من الممكن لمثل هذه الأكاديمية المنخفضة المستوى أن يكون لديها مثل هؤلاء الأفراد الموهوبين. إنهم أفراد حتى لو أرادهم القفل.  هذا يجعلني أعتقد أنهم هم … لا.  من انا امزح؟ انها لهم.

كان القتال الأعمى ضد أربعة أفراد من خلفيات مجهولة أمرًا غبيًا.  كان أخذ زمام المبادرة والقيام بهجوم مفاجئ هو الطريقة الأكثر فاعلية للفوز ضد مجموعة من الأشخاص.

أومأت برأسي ، عيناي مغمضتان قليلاً.

رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.

“لدي شيء مشابه … خمسة أفراد. أعتقد أني حصلت على نهاية قصيرة من العصا.”

بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.

حصل على أربعة بينما حصلت على خمسةياله من ألم.

“ارون …”

– هيي … مقرف لك.

-… لا.

عند إجابتي ، أصبح صوت كيفن ساخرًا بعض الشيء.  حوافي متماسكة.

“حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا.”

أنت تسخر مني؟

على الفور توقف الجميع.

-… لا.

“أنت متأكد؟“

كان هناك وقفة قصيرة قبل أن يجيبنتيجة لذلك ارتعش فمي.

بعد إسقاط كل ما كان يفعله ، أخرج الشخص الذي كان يقوم بإنشاء البوابة سلاحه وانطلق في اتجاهي.

هل تسخر مني بجدية في خضم عملية جادة؟

باختصار ، لقد بدنا مثل السنوات الثالثة.

منذ متى كيفن يمزح في مثل هذه المواقف الخطيرة؟ ألم يكن من المفترض أن يكون من النوع الجاد من البطل؟

–جلجل!

كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.

“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“

– حسنا ، أنا آسف.  على أي حال ، يجب أن تكون البوابة مخفية تحت الأرض. في منتصف كل الأفراد الخمسة.  على الأقل هذا مما أراه الآن.

“قرف.”

اعتذر كيفن قبل أن يشرح لي وضعه.

بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.

أنت متأكد؟

“هل تسخر مني بجدية في خضم عملية جادة؟“

إيجابيهل وضعك هو نفسه؟

–صوت التصادم!

“نعم .. هل تقوم بخطوة؟

– رين ، أنا أغلق الخط. أعتقد أنني حصلت على شيء.

لاأنا أقوم بالاستعداداتهناك أربعة أشخاص ، لذا لا يمكنني تحمل أن أكون قذرأنا أقوم بإعداد كل شيء لكمين.

رفعت معصمي نحو فمي ، همست بهدوء.

“… ذكي.”

وقفت على قمة المكان الذي كان فيه أحد الطلاب ، ويدي على ركبتي ، تظاهرت بالتقاط أنفاسي.

كان القتال الأعمى ضد أربعة أفراد من خلفيات مجهولة أمرًا غبيًا.  كان أخذ زمام المبادرة والقيام بهجوم مفاجئ هو الطريقة الأكثر فاعلية للفوز ضد مجموعة من الأشخاص.

كان صوت طقطقة صغير مصحوبًا بصوت النقر حيث سقط الشخص الذي استهدفته على وجهه أولاً على الأرض. في اللحظة التي كان سيفي على وشك أن يضرب رأسه ، تشكل حوله درع واقٍ صغير ينقذ حياته. لا يزال التأثير يسبب له فقدان الوعي. على الرغم من أن الدرع أنقذ حياته ، إلا أنه لم يقلل من قوة الهجوم.

-على ما يرام.  أنا على وشك البدء. يجب عليك أنت أيضا.

كان هدفي من القيام بذلك هو تنشيط الوظيفة الخاصة للبدلة. تأثير الشلل.

“نعم.”

بعد إسقاط كل ما كان يفعله ، أخرج الشخص الذي كان يقوم بإنشاء البوابة سلاحه وانطلق في اتجاهي.

سرعان ما أنهى كيفن المكالمةخفضت معصمي ، وسرعان ما أخرجت بعض الأشياء من سواري.

بالطبع ، لم يسمح لي الأشخاص الثلاثة الآخرون بمهاجمة أهم عضو لهم.  أخذوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعا نحوي على الفور.

“… أعتقد أنني يجب أن أبدأ كما ينبغي – أوه؟

كان هناك بالتأكيد شيء ما يحدث.

دي! – دي!

***

فجأة اهتزت ساعتيأدى إشعار أحمر صارخ إلى انسداد شاشة ساعتي.

حلقة التبرير الخطوة الثانية: سحب الجاذبية.

[يمكنك الآن التعامل مع المشاركين الآخرين.]

نبع استنتاجي من حقيقة أنهم كانوا في المنطقة التي قال لي كيفن أن أراقبها وأنهم يتصرفون بشكل مريب ؛ البقاء في نفس المحيط لفترة طويلة تزيد عن خمس دقائق ، مع وجود أحد الأفراد الخمسة جالسًا على الأرض في المنتصف متظاهرًا بالتلاعب بالأوساخ.

أحدق في الرسالة ، حواف شفتي ملتوية لأعلى.

–تقطر! –تقطر!

“… تحدث عن التوقيت المثالي”

إذا كان السيناريو هو نفسه ، فيجب أن تكون البوابة أيضًا في وضع مماثل له.

جلجل!

… لكنني بصراحة لا أهتم أقل من ذلك.

قفزت أسفل الشجرة ، تقدمت خلسة إلى الأمام.  تحركت وراء أحد الأفراد ، توقفت قدمي فجأة. في هذه المرحلة ، توقفت عن التنفس وركزت تمامًا على الفرد الذي قبلي.

“كدت ان اصل.”

“لنبدأ بواحد من أقوى …”

“ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟“

انقر!

بعد قولي هذا ، ما زلت غير متأكد بمائة من مشاركتهم. قبل أن يتحركوا بشكل صحيح ، كنت أبقى هنا وأراقبهم جيدًا.

وضع يدي على غمد السيف ، ودوى صوت النقر المألوف للغاية في جميع أنحاء المنطقة.

بعد دخول القبة مباشرة ، انقسمنا جميعًا.  كيفن وجين وأنا ذهبنا جميعا في طريقنا المنفصل.

جلجل.

من ناحية أخرى ، ليس بعيدًا عنهم ، شتم ميليسا بالمثل.

كان صوت طقطقة صغير مصحوبًا بصوت النقر حيث سقط الشخص الذي استهدفته على وجهه أولاً على الأرضفي اللحظة التي كان سيفي على وشك أن يضرب رأسه ، تشكل حوله درع واقٍ صغير ينقذ حياتهلا يزال التأثير يسبب له فقدان الوعيعلى الرغم من أن الدرع أنقذ حياته ، إلا أنه لم يقلل من قوة الهجوم.

–صوت التصادم!

ماذا!”

 

من هناك؟

بالطبع ، لم يسمح لي الأشخاص الثلاثة الآخرون بمهاجمة أهم عضو لهم.  أخذوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعا نحوي على الفور.

لم يمر الصوت دون أن يلاحظه أحد حيث أدار الجميع رؤوسهم في اتجاهي.  كنت أتوقع هذا بالفعل ، وانطلق إلى الأمام ، وتوجهت نحو الشخص في المنتصف. الآخر [E] الفرد المصنف.

مع عدم وجود وقت لالتقاط أنفاسي ، كان صوت العديد من الأشياء الحادة يخترق الريح قادمًا من جميع الجوانب.

بالطبع ، لم يسمح لي الأشخاص الثلاثة الآخرون بمهاجمة أهم عضو لهم.  أخذوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعا نحوي على الفور.

“هويك!”

تحدق بهم ، تحولت عيني ببطء إلى اللون الرمادي كما أمرت.

“ماذا يفعل هؤلاء البلهاء!”

البقاء.”

“كدت ان اصل.”

على الفور توقف الجميع.

-على ما يرام.  أنا على وشك البدء. يجب عليك أنت أيضا.

“غهه… ماذا!”

بعد الخريطة التي أعطيت للجميع في بداية اللعبة ، تمكنت من التنقل في طريقي نحو الموقع الذي أخبرني كيفن أن أذهب إليه قبل ساعتين.

خه …”

سرعان ما أنهى كيفن المكالمة. خفضت معصمي ، وسرعان ما أخرجت بعض الأشياء من سواري.

“م- منعه!”

كانت الخطة إما أنا أو كيفن لفضح الجهاز لإحدى الكاميرات التي كانت تبث الحدث. من هناك ، سيعرف المدربون على الفور ما كان يحدث ويغلقون حتى.

كما لو أن أجسادهم لا تستطيع الاستماع إليهم ، أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء مرعوبينكان بإمكانهم فقط أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة عندما اقتربت من هدفي.

“… نعم.”

جيك!”

–يفرقع، ينفجر!

بعد إسقاط كل ما كان يفعله ، أخرج الشخص الذي كان يقوم بإنشاء البوابة سلاحه وانطلق في اتجاهي.

– رن ، ما بعدك عن الموقع؟

بمشاهدته يأتي إلي ، توقفت قدمي فجأة.  على الرغم من الخلط بينه وبين الشخص الذي قبلي ، إلا أنه قطع اتجاهي.

“هويك!”

شا!

بعد كل شيء ، كان لا بد أن يكون هناك شخصان يقومان بإعداده. كل ما كان علي فعله هو العثور عليهم.

حدقت في النصل القادم ، رفعت يدي اليمنى وقطعت أصابعي.

رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.

يفرقع، ينفجر!

***

“هويك!”

أحدق في الرسالة ، حواف شفتي ملتوية لأعلى.

خرج صوت غريب من فم الفرد حيث توقف جسده عن الحركة.  الاستفادة من هذه الفجوة ، غرست قبضتي بمانا سميكة وأرجحتها نحو ذقنه.

اعتذر كيفن قبل أن يشرح لي وضعه.

جلجل!

نتيجتهم؟ خسارة مذلة. بالنسبة للجمهور ، ربما بدنا وكأننا وخزات متعجرفة واثقة من قوتنا.

وجهه أولاً ، سقط على الأرضلقد خرج من البرد.

–جلجل!

رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبهعندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.

كما لو أن أجسادهم لا تستطيع الاستماع إليهم ، أخذوا جميعًا خطوة إلى الوراء مرعوبين. كان بإمكانهم فقط أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة عندما اقتربت من هدفي.

كان هدفي من القيام بذلك هو تنشيط الوظيفة الخاصة للبدلةتأثير الشلل.

في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام.  أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.

بمجرد أن يفترض النظام أن الهدف “ميت” ، فإنه سيشل جسد المستخدم حتى يخرجه الأستاذ.

كان هدفي من القيام بذلك هو تنشيط الوظيفة الخاصة للبدلة. تأثير الشلل.

شا! – شا! – شا!

“م- منعه!”

مع عدم وجود وقت لالتقاط أنفاسي ، كان صوت العديد من الأشياء الحادة يخترق الريح قادمًا من جميع الجوانب.

بمجرد أن يفترض النظام أن الهدف “ميت” ، فإنه سيشل جسد المستخدم حتى يخرجه الأستاذ.

قرف.”

“البقاء.”

عند الانحناء والتهرب من إحدى الهجمات ، قمت برسم دائرة سريعة في الهواءظهرت حلقة شفافة أمامي.

– رن ، ما بعدك عن الموقع؟

اذهب…”

لكن…

بمجرد تشكيل الخاتم ، دفعته إلى الجانب.

– دي! – دي!

ماذا يحدث هنا!؟

هكذا…

هو ؟!”

“فقط انتظر سخيف …”

بقبض قبضتي ، اتجه الهجومان المتبقيان في اتجاهي بشكل سحري.

“هل أنت جاهز؟“

حلقة التبرير الخطوة الثانية: سحب الجاذبية.

خرج صوت غريب من فم الفرد حيث توقف جسده عن الحركة.  الاستفادة من هذه الفجوة ، غرست قبضتي بمانا سميكة وأرجحتها نحو ذقنه.

بام!

حلقة التبرير الخطوة الثانية: سحب الجاذبية.

خهوا!”

“… ذكي.”

مستفيدة من الافتتاح الذي تم إنشاؤه ، اندفعت للأمام ولكمت أحد الطلاب الثلاثة مباشرة في الشجاعة.

… لكنني بصراحة لا أهتم أقل من ذلك.

سرعان ما ارتبطت قبضتي بمعدته ، وصدمة صغيرة اجتاحت المنطقة.

“م- منعه!”

جلجل!

“… ذكي.”

راكعًا على الأرض ، انسكب اللعاب في كل مكان.

كانت الخطة إما أنا أو كيفن لفضح الجهاز لإحدى الكاميرات التي كانت تبث الحدث. من هناك ، سيعرف المدربون على الفور ما كان يحدث ويغلقون حتى.

رفعت رجلي ، ركلته الفرد الذي أصابته في وجهه وطردته مباشرةبرفع سيفي ، هدفت مرة أخرى إلى القلب.

بالطبع ، لم يسمح لي الأشخاص الثلاثة الآخرون بمهاجمة أهم عضو لهم.  أخذوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعا نحوي على الفور.

صوت التصادم!

في مباراة جماعية ، كان أول شيء فعلناه هو الانقسام.  أصبح هذا مقلقا بشكل خاص للمشاهدين الذين يدعمون القفل حيث كان الجميع يعلم أن الأكاديميات ذات المستوى الأدنى تميل إلى التعاون معا.

سقط آخر …”

منذ متى كيفن يمزح في مثل هذه المواقف الخطيرة؟ ألم يكن من المفترض أن يكون من النوع الجاد من البطل؟

بعد التخلص من شخص آخر ، استدرتفي الوقت الحالي ، كان الشخصان الآخران لا يزالان مشغولين بمحاولة تحرير نفسيهما من الحلبةمع انخفاض رتبهم وقوتهم أعلى رتبة من رتبهم ، كانت بقية المعركة جيدة كما فعلت.

“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”

انقر-! انقر-!

“غهه… ماذا!”

وضع يدي على غمد سيفي ، رن صوتان من الطقطقة في جميع أنحاء المنطقة.

بدا كيفن في وضع مماثل لي ، حيث كان صوته رقيقًا جدًا.

جلجل! –جلجل!

كان صوت طقطقة صغير مصحوبًا بصوت النقر حيث سقط الشخص الذي استهدفته على وجهه أولاً على الأرض. في اللحظة التي كان سيفي على وشك أن يضرب رأسه ، تشكل حوله درع واقٍ صغير ينقذ حياته. لا يزال التأثير يسبب له فقدان الوعي. على الرغم من أن الدرع أنقذ حياته ، إلا أنه لم يقلل من قوة الهجوم.

بضربتين أخريين ، تخلصت أخيرًا من آخر الأفراد المتبقين.

“فقط انتظر سخيف …”

“هووو …”

… لكنني بصراحة لا أهتم أقل من ذلك.

زفير طويل ممتد يهرب من شفتيكان تنفسي صعبًا بعض الشيء.

–إيجابي. هل وضعك هو نفسه؟

حسنًا ، دعنا ننتهي من هذا.”

رفعت سيفي طعنت في اتجاه قلبه. عندما كان سيفي على وشك طعنه في القلب ، تشكل درع واقٍ صغير حوله مثل الشخص السابق.

تظاهرت بالتصرف بهدوء ، مشيت “عرضيًا” نحو المكان الذي افترضت أن جهاز النقل الآني موجود.

“خهوا!”

كان هدفي هو العثور “عن طريق الخطأ” على جهاز البوابة قبل عرضه على إحدى الكاميرات المطلة على الحدث.

–إيجابي. هل وضعك هو نفسه؟

كانت هذه هي الخطة الأكثر منطقية والأسرع التي توصلت إليها أنا وكيفن.

كان لدى كيفن ، طالما أنه يعرف الموقع العام الذي كان فيه ، فسيكون قادرا على العثور عليه. لحسن الحظ ، لم أكن عاجزا تماما.

كانت الخطة إما أنا أو كيفن لفضح الجهاز لإحدى الكاميرات التي كانت تبث الحدثمن هناك ، سيعرف المدربون على الفور ما كان يحدث ويغلقون حتى.

كلما فكرت في الأمر ، زاد غضبها.

هكذا

“غهه… ماذا!”

هااااااااااااااااااااااااااا

لا حاجة لقول أي شيء عن كيفن وأنا بما أنه كان لدينا شيء نفعله ، لكن جين غادر بشكل طبيعي.  بكل إنصاف ، كقاتل ، ازدهر جين في هذا النوع من البيئة ، لذا فإن التواجد مع فريق كان عديم الفائدة بالنسبة له. سوف تكشف فقط عن موقعه.

وقفت على قمة المكان الذي كان فيه أحد الطلاب ، ويدي على ركبتي ، تظاهرت بالتقاط أنفاسي.

“… أعتقد أنني عثرت عليهم أيضًا. أخبرني أين توجد البوابة.”

عفوًا ، من الأفضل أن أجلس -“

–جلجل! –جلجل!

ليس سيئًا ، لكن أين الاثنان الآخران؟

-على ما يرام.  أنا على وشك البدء. يجب عليك أنت أيضا.

“من؟ !”

“هل تسخر مني بجدية في خضم عملية جادة؟“

أذهلني كان صوت بارد يأتي من جانبي الأيمن.

“البقاء.”

شا!

كان بعض اللقيط الفاسد يؤثر عليه بالتأكيد.

في نفس الوقت الذي تحدث فيه الصوت ، شعرت بجسم معدني بارد يجلس على وجهيلم أترك حذري منذ البداية ، فقد تمكنت من تفادي الهجومفقط على الرغم من ذلك بالكاد.

“خه …”

تقطر! –تقطر!

ثم أحضرت الساعة بالقرب من فمي.

بتتبع إبهامي على خدي والتحديق في الدم على إصبعي ، رفعت رأسي قليلاً.

“لماذا ينفصلون منذ البداية؟ أليس لديهم عقل؟ “

ضاقت عيني.

هكذا…

“ارون …”

كان القتال الأعمى ضد أربعة أفراد من خلفيات مجهولة أمرًا غبيًا.  كان أخذ زمام المبادرة والقيام بهجوم مفاجئ هو الطريقة الأكثر فاعلية للفوز ضد مجموعة من الأشخاص.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط