نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 255

876 [1]

876 [1]

الفصل 255: 876 [1]

“نعم!”

الم.

“!”

غمر قدر لا يقاس من الألم كياني بالكامل.

“اللعنة.”

انزلق وخرج من وعيي شعرت بحرق جسدي بالكامل. كانت النيران تبتلع كل جزء من جسدي.

مشروع الجنود الخارقين منوليث.

في مرحلة ما ، فقدت مسار الوقت.  ربما مرت دقائق وثواني فقط ، لكن بالنسبة لي ، كنت أحترق على قيد الحياة ، شعرت مثل هذه اللحظات وكأنها أبدية.

مع العلم بهذا ، وحشد كل جزء من القوة التي كانت لدي في جسدي ، حاولت الخروج من القيود التي كانت تقيدني ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى.

لم يمض وقت طويل حتى اصطدم جسدي بشيء بارد وبارد.  لكن ، لكوني في الحالة التي كنت فيها ، لم يكن عقلي قادرًا على معالجة ما كان يحدث من حولي.

انزلق وخرج من وعيي شعرت بحرق جسدي بالكامل. كانت النيران تبتلع كل جزء من جسدي.

غريزيًا ، كنت أتدحرج للتو ، محاولًا التخلص من النيران التي تبتلعني.

عندها بدأت ببطء في تذكر ما حدث.

“اه اه…”

***

أثناء الانزلاق والخروج من وعيي ، وحشد كل جزء من قوتي الأخيرة ، ابتلعت شيئًا كنت قد وضعته داخل فمي مسبقًا.

“كيف يتم اختبار موضوع الاختبار 876؟”

بعد ذلك ، وعلى الرغم من كل معاناتي للبقاء واعيًا ، أظلم العالم.

كان الهدف هو نقلي إلى المنولث.

***

“هممم ، فشل آخر.”

“هل لديك أي شيء؟”

في اللحظة التي ذكر فيها الرجل العجوز اسمه ، صحت ذهني على الفور. نزل العرق البارد على ظهري.

“لا ، ملامح وجهه مشوهة للغاية. لا يمكننا الحصول على قراءة صحيحة لهويته.”

تم حظر مانا الخاص بي. بغض النظر عن مقدار معاناتي ، فإن القيود من حولي لن تتزحزح.

ماذا يحدث هنا؟ من الذي يتحدث؟

“خه… فهم”.

إيقاظ ذهني الحزين كان صوت شخصين يتحدثان.  على الرغم من أنني حاولت تركيز ذهني على ما يقولونه ، إلا أن ذهني كان مرتبكًا للغاية بحيث لا يمكنني فهم أي شيء. في الواقع ، وجدت صعوبة في التفكير بشكل صحيح في الوقت الحالي لأن كل شيء بدا مملًا وبطيئًا.

ابتسم كزافييه بابتسامة مشرقة ، واستدار وغادر. يحدق في ظهر كزافييه للحظة ، أخرج جوزيف هاتفه وفشل في الحصول على رقم.

“هممم ، ماذا بعد أن نشفيه؟ ”

الفصل 255: 876 [1]

“هذا ممكن ، لكن قد يستغرق الأمر شهرين حتى يتعافى تمامًا من هذه الإصابات. ما يقرب من نصف جسده محترق. ربما إذا استخدمنا جرعة عالية الجودة ، ولكن…. ”

“هواغ …”

“لا ، نحن بالتأكيد لا نستطيع فعل ذلك. سيكون مضيعة للمال. يمكننا الانتظار شهرين فقط. أي شيء آخر؟”

‘أخرجني من هنا!!!’

“في الوقت الحالي لا. كل ما نعرفه هو أنه ظهر فجأة في القاعة مصابًا بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسده. أنا مندهش أكثر من حقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.”

“حسنا ، استمر في العمل الجيد جوزيف.”

“هل كانت عليه أية أشئ؟”

يضحك بصوت عالٍ ، عين كزافييه مغمضتان. ارتفع عرض أسود من أسنانه.

“لا. نظرًا للحالة التي كان فيها ، هناك احتمال كبير بأن جميع العناصر التي معه تدمرت. من مظهر الأشياء ، لا بد أنه نجا من نوع من الانفجار. لم يكن يرتدي ملابس عندما ظهر ، و حتى الخاتم الذي كان يحمله تضرر بشدة “.

“ماذا!”

“… فهمت ، حسنًا ، يمكنك المغادرة.”

“… كم الثمن؟ ”

“فهمت ، اتصل بي إذا كنت بحاجة إلى أي شيء ، يا أستاذ.”

“مرحبًا ، أحضر لي مرآة.”

بعد دقائق من انتهاء المحادثة ، وفتحت عيني ببطء ، قوبلت بسقف أبيض غير مألوف.  دخل ضوء أبيض ساطع إلى رؤيتي مما أدى إلى تقلص حدقة العين قليلاً.

“!”

أدرت رأسي قليلاً ، ووجدت نفسي مستلقي فوق طاولة معدنية باردة متصلة بأسلاك في جميع أنحاء جسدي.  كان جسدي مخدر.

قام المساعد بإخراج حقنة طويلة تحتوي على إبرة طويلة في الأعلى ، ووضع سائل أزرق غريب بداخلها. أثناء الضغط على الجزء السفلي من المحقنة ، سقطت قطرة من السائل الأزرق أسفل جسم الإبرة.

“أوه ، لقد استعدت وعيك؟”

يحدق في مريض من نافذة زجاجية كبيرة ، أخرج جوزيف مفكرة وشطب اسمًا.

نادى لي صوت فجأة.

“في الوقت الحالي لا. كل ما نعرفه هو أنه ظهر فجأة في القاعة مصابًا بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسده. أنا مندهش أكثر من حقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.”

أدرت رأسي نحو المكان الذي جاء منه الصوت ، ظهر أمامي رجل عجوز يرتدي معطف المختبر الأبيض. بابتسامة مسلية ، درسني من أعلى إلى أسفل.

“هواغ …”

“كم هو غريب …”

“تسك. ما هو الأمر مع المرضى؟ عندما أقول شيئًا ما ، ينتهي بك الأمر بفعل عكس ما أقول لك بالضبط”

هو مهم.

كنت حقا عاجزا.

تحت عينيه المتيقظتين ، شعرت وكأنني فأر مختبر. تافهة.

قبل لحظات من وقوع الانفجار ، أخرجت خاتم مونوليث الذي أخذته من الأستاذ تيبوت قبل شهرين ، قمت بتوجيه كل مانا إليه بشدة.

من أنت؟ أين أنا؟

“هممم … هممم!”

“غاااااااااااااااااااااا”

“مرحبًا ، أحضر لي مرآة.”

الكلمات التي أردت أن أتحدثها لم تخرج. بدلاً من ذلك ، خرج صوت يشبه الزومبي من شفتي.

بعد أن أمضوا الكثير من الوقت في صيغة بسيطة ، بدأوا في الشك في بحثه. كان بحاجة إلى أن يقدم لهم شيئًا سريعًا.

“آه ، لا أنصحك بالتحدث الآن.”

الكلمات التي أردت أن أتحدثها لم تخرج. بدلاً من ذلك ، خرج صوت يشبه الزومبي من شفتي.

قال العجوز بينما هربت ضحكة مكتومة من شفتيه.

غريزيًا ، كنت أتدحرج للتو ، محاولًا التخلص من النيران التي تبتلعني.

أين أنا؟

– فوههيو! – فوههيو!

“هواغ …”

يضحك بصوت عالٍ ، عين كزافييه مغمضتان. ارتفع عرض أسود من أسنانه.

غير قادر على فهم ما كان يقوله ، تحدثت مرة أخرى. نفس الصوت الذي يشبه الزومبي هرب من شفتي.

أعطيه جرعة صغيرة من المصل.

“تسك. ما هو الأمر مع المرضى؟ عندما أقول شيئًا ما ، ينتهي بك الأمر بفعل عكس ما أقول لك بالضبط”

في اللحظة التي قام فيها المساعد بحقن كل السائل داخل جسدي ، شعرت بالخدر وفقدت الوعي مرة أخرى.

تذمر الرجل العجوز.

“مفهوم”.

“مرحبًا ، أحضر لي مرآة.”

قبل لحظات من وقوع الانفجار ، أخرجت خاتم مونوليث الذي أخذته من الأستاذ تيبوت قبل شهرين ، قمت بتوجيه كل مانا إليه بشدة.

استدار الرجل العجوز صرخ في أحد الأشخاص في الغرفة.  رفعت رأسي قليلاً ، ورأيت رجلاً يرتدي معطفًا أبيض وقناعًا.

عندها بدأت ببطء في تذكر ما حدث.

“… نعم!”

“قالوا إنه في غضون ثلاثة أشهر إذا لم تنتج أي شيء ، فسوف يخفضون تمويلك بمقدار النصف”

من كم كان مهذبًا ، كان على الأرجح مساعده. هرع المساعد بسرعة نحو إحدى الخزانات.

في اللحظة التي ذكر فيها الرجل العجوز اسمه ، صحت ذهني على الفور. نزل العرق البارد على ظهري.

بعد فترة وجيزة ، عادت المضيفة بمرآة. أخذ المرآة ، مشى العجوز نحوي وابتسم.

‘عليك اللعنة.’

“هنا ، بما أنك لا تستطيع فهم ما أقوله ، سأريك فقط الحالة التي أنت فيها.”

“في الوقت الحالي لا. كل ما نعرفه هو أنه ظهر فجأة في القاعة مصابًا بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسده. أنا مندهش أكثر من حقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.”

بمجرد أن أدار المرآة ، أغمض ذهني.

“هواغ …”

هذا لا يمكن أن يكون … هل هذا أنا؟

رفع صوت جوزيف.

“خااا…  غغاااا…”

‘عليك اللعنة.’

انعكس على المرآة شيئًا ما كنت ستراه في فيلم رعب فقط. مع عدم وجود شعر على رأسي وعلامات حروق في جميع أنحاء وجهي ، لم يعد الجلد الأبيض الصافي الذي اعتدت أن يكون موجودًا حيث أصبح وجهي الآن مصبوغًا باللون الأحمر مع تدفق صديد على وجهي.

***

بدوت مروعًا.

غريزيًا ، كنت أتدحرج للتو ، محاولًا التخلص من النيران التي تبتلعني.

كان ذهني الذي كان يظهر علامات التعافي فارغًا مرة أخرى. كان لدي العديد من الأسئلة التي كنت أرغب في طرحها ، ولكن كما لو كان هناك شيء ما عالق في حلقي ، لم يخرج من فمي سوى أصوات أجش.

“كن صامتا بينما أقوم بعملي.”

“حخ… ممم”

غير قادر على فهم ما كان يقوله ، تحدثت مرة أخرى. نفس الصوت الذي يشبه الزومبي هرب من شفتي.

عندها بدأت ببطء في تذكر ما حدث.

“!”

قبل لحظات من وقوع الانفجار ، أخرجت خاتم مونوليث الذي أخذته من الأستاذ تيبوت قبل شهرين ، قمت بتوجيه كل مانا إليه بشدة.

لقد أخبرهم بوضوح أنه سيحصل على نتائج في غضون عام. إن القول بأنهم سيعطونه شهرًا فقط يعني بوضوح أنهم فقدوا الثقة به.

كان الهدف هو نقلي إلى المنولث.

من هناك لم يكن من الصعب عليّ أن أفهم ما حدث. بعد أن انتقلت مباشرة في مقرهم الرئيسي ، لا بد أنهم أخذوني مباشرة.

على الرغم من أنني كنت أعلم أنها كانت فكرة سيئة ، إلا أن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها البقاء على قيد الحياة. لسوء الحظ ، على الرغم من أنني نجحت في نقل نفسي إلى مونوليث بنجاح ، بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من تنشيط الحلقة ، كانت النيران قد اجتاحتني بالفعل.

فهم جوزيف هذا.

من هناك لم يكن من الصعب عليّ أن أفهم ما حدث. بعد أن انتقلت مباشرة في مقرهم الرئيسي ، لا بد أنهم أخذوني مباشرة.

شتم داخل عقله وهو ينظر إلى كزافييه مباشرة في عينيه.

“هاهاها ، لا تقلق. مع التكنولوجيا الحالية ، لا ينبغي أن تكون استعادة وجهك صعبة للغاية … ولكن ، لسوء الحظ بالنسبة لك ، لا يرغب كبار المسؤولين في صرف الأموال اللازمة لشفاءك بسرعة ، لذا فقد خذ القليل من الوقت لاستعادة مظهرك القديم “.

– سريع!

ضحك الرجل العجوز مستمتعا برد فعلي.

في اللحظة التي قام فيها المساعد بحقن كل السائل داخل جسدي ، شعرت بالخدر وفقدت الوعي مرة أخرى.

“اسمحوا لي أن أقدم نفسي بسرعة حقيقية” خفض رأسه قليلا ، قدم الرجل العجوز نفسه. “تشرفت بلقائك ، اسمي جوزيف شارب وأنا المسؤول عنك.”

“خااا…  غغاااا…”

“!”

في اللحظة التي ذكر فيها الرجل العجوز اسمه ، صحت ذهني على الفور. نزل العرق البارد على ظهري.

بالنسبة لشخص لم يكن يعرف أن لديه خاتم مونوليث وظهر فجأة ، كان لدى كبار المسؤولين الكثير من الأسئلة لطرحه عليه.

“الآن ، الآن ، كن ولدًا جيدًا وابق هنا. سأفحص موضوعاتي الأخرى ، وسأراك بعد قليل. بحلول ذلك الوقت ، كان من المفترض أن تكون قد استعدت صوتك بالفعل.”

“اهدأ ، لن تؤذي.”

جوزيف شارب.

“كن صامتا بينما أقوم بعملي.”

عالم سيء السمعة عمل في مونوليث. كان هو واثنين من العلماء المشهورين مسؤولين عن مشروع مهم للغاية في الرواية.

أدرت رأسي قليلاً ، ووجدت نفسي مستلقي فوق طاولة معدنية باردة متصلة بأسلاك في جميع أنحاء جسدي.  كان جسدي مخدر.

مشروع الجنود الخارقين منوليث.

تحت عينيه المتيقظتين ، شعرت وكأنني فأر مختبر. تافهة.

مشروع تضمن إنشاء جنود النخبة الذين لا يهتمون بالحياة.  كان هدفهم الوحيد هو خدمة مونوليث وإنجاز أي مهمة تم تكليفهم بها.  كانوا جنودًا لم يشعروا بأي عواطف أو ألم ، مثل الروبوتات تقريبًا. رتبة كل جندي من D وما فوق ، وعلى الرغم من أنه لم يكن بهذه القوة بشكل فردي ، إلا أنه عندما عملوا معًا ، كانوا قوة لا يستهان بها.

لقد كانوا من النخبة الموحدة التي ستظهر بعد خمس سنوات من الآن وكانت مسؤولة عن العديد من المآسي.  لقد كانوا أقوياء لدرجة أنهم كادوا أن يتسببوا في وفاة كيفن عدة مرات خلال الرواية.

“خااا…  غغاااا…”

“أنت.”

مع العلم بهذا ، وحشد كل جزء من القوة التي كانت لدي في جسدي ، حاولت الخروج من القيود التي كانت تقيدني ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى.

شوشني جوزيف من أفكاري ، نادى جوزيف على نفس المساعد من قبل.

“مرحبًا ، أحضر لي مرآة.”

“نعم!”

الفصل 255: 876 [1]

أعطيه جرعة صغيرة من المصل.

وأنا أشاهده يغادر ، صرخت من فمي صرخة يائسة. كان الأمر غريزيًا تقريبًا. على الرغم من أنني نجوت ، إلا أنني كنت الآن في مكان أسوأ من الجحيم.

“… كم الثمن؟ ”

الكلمات التي أردت أن أتحدثها لم تخرج. بدلاً من ذلك ، خرج صوت يشبه الزومبي من شفتي.

أجاب جوزيف وهو يحدق: “آه ، لا أعرف. بالنظر إلى حالته ، أعتقد أن 2mg سيكون كافيًا في الوقت الحالي”.

كان الرجل الذي أمامه ، كزافييه بيرس ، أحد أكثر الرجال الساديين والملتويين الذين التقى بهم جوزيف على الإطلاق.

“مفهوم”.

‘أين أنا؟‘

ابتسم جوزيف وهو يشاهد المساعد يغادر. سرعان ما تشابكت عيناي مع عينيه.

“كزافييه ، ما هذا؟”

“حسنًا ، سأراك قريبًا ، موضوع الاختبار 876 …”

كانت المشكلة الوحيدة هي الرؤساء.

يلوح قليلاً ، وهو يصفّر بفرح في طريقه للخروج من الغرفة.

-أستاذ؟

أخرجني من هنا!!!’

“الآن ، الآن ، كن ولدًا جيدًا وابق هنا. سأفحص موضوعاتي الأخرى ، وسأراك بعد قليل. بحلول ذلك الوقت ، كان من المفترض أن تكون قد استعدت صوتك بالفعل.”

“غغغغغ !!!”

لقد أخبرهم بوضوح أنه سيحصل على نتائج في غضون عام. إن القول بأنهم سيعطونه شهرًا فقط يعني بوضوح أنهم فقدوا الثقة به.

وأنا أشاهده يغادر ، صرخت من فمي صرخة يائسة. كان الأمر غريزيًا تقريبًا. على الرغم من أنني نجوت ، إلا أنني كنت الآن في مكان أسوأ من الجحيم.

أعاد المساعد انتباهه إلي. بتفتح عيني على مصراعي ، كافحت بشدة أكثر من ذي قبل.

كان “المصل” الذي كان يشير إليه جوزيف هو السائل الذي استخدموه لصنع الجنود الخارقين. لقد كان سائلًا أدى إلى تآكل عقل شخص ما ، وتحويله أساسًا إلى دمى بلا عقل. من هناك سيبدأ غسيل الأدمغة ، وتحويلهم إلى جنود منوليث لا يتزعزعون.

“أنت تعلم أن هذا مستحيل!”

“غغغ !!”

على الرغم من أنني كنت أعلم أنها كانت فكرة سيئة ، إلا أن هذه كانت الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها البقاء على قيد الحياة. لسوء الحظ ، على الرغم من أنني نجحت في نقل نفسي إلى مونوليث بنجاح ، بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من تنشيط الحلقة ، كانت النيران قد اجتاحتني بالفعل.

مع العلم بهذا ، وحشد كل جزء من القوة التي كانت لدي في جسدي ، حاولت الخروج من القيود التي كانت تقيدني ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى.

‘من أنت؟ أين أنا؟‘

تم حظر مانا الخاص بي. بغض النظر عن مقدار معاناتي ، فإن القيود من حولي لن تتزحزح.

بدا وكأنه يسعدني معاناتي ، قام المساعد بتحريك المحقنة ببطء في اتجاهي. وبينما كان يفعل ذلك ، غطى فمي بيده الأخرى.

كنت حقا عاجزا.

سأل كزافييه متجاهلًا علامات عداء جوزيف الواضحة.

فجأة ، خرج البصاق من فمي حيث خرج الهواء مني. على الرغم من أنني لم أشعر بأي ألم ، إلا أنني لم أستغرق وقتًا طويلاً حتى أدركت أن أحدهم لكمني.

“هل لديك أي شيء؟”

“اخرس.”

لم يمض وقت طويل حتى اصطدم جسدي بشيء بارد وبارد.  لكن ، لكوني في الحالة التي كنت فيها ، لم يكن عقلي قادرًا على معالجة ما كان يحدث من حولي.

حدّق المساعد في وجهي.

من هناك لم يكن من الصعب عليّ أن أفهم ما حدث. بعد أن انتقلت مباشرة في مقرهم الرئيسي ، لا بد أنهم أخذوني مباشرة.

“كن صامتا بينما أقوم بعملي.”

‘من أنت؟ أين أنا؟‘

قام المساعد بإخراج حقنة طويلة تحتوي على إبرة طويلة في الأعلى ، ووضع سائل أزرق غريب بداخلها. أثناء الضغط على الجزء السفلي من المحقنة ، سقطت قطرة من السائل الأزرق أسفل جسم الإبرة.

“الآن ، الآن ، كن ولدًا جيدًا وخذ الحقنة.”

“في احسن الاحوال.”

“كن صامتا بينما أقوم بعملي.”

أعاد المساعد انتباهه إلي. بتفتح عيني على مصراعي ، كافحت بشدة أكثر من ذي قبل.

فشل آخر.

لاماي شيء ماعدا ذلك!’

“هممم … هممم!”

“آه! غغخخغغ!”

“هاها ، أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل أي شيء بخصوص هذا جوزيف.”

“اهدأ ، لن تؤذي.”

“غغغغ…”

بدا وكأنه يسعدني معاناتي ، قام المساعد بتحريك المحقنة ببطء في اتجاهي. وبينما كان يفعل ذلك ، غطى فمي بيده الأخرى.

يضحك بصوت عالٍ ، عين كزافييه مغمضتان. ارتفع عرض أسود من أسنانه.

“هممم … هممم!”

استدار وجه جوزيف واظلم قليلا. أضاء أثر من الاشمئزاز عينيه.

“الآن ، الآن ، كن ولدًا جيدًا وخذ الحقنة.”

أجاب جوزيف وهو يحدق: “آه ، لا أعرف. بالنظر إلى حالته ، أعتقد أن 2mg سيكون كافيًا في الوقت الحالي”.

شعرت بنقرة خفيفة على كتفي ، علمت أن المساعد قد وضع حقنة بالفعل داخل جسدي.

حتى ذلك الحين ، كان جوزيف لا يزال بحاجة إلى إجراء الكثير من الاختبارات.

– سريع!

ترجمة FLASH

في اللحظة التي قام فيها المساعد بحقن كل السائل داخل جسدي ، شعرت بالخدر وفقدت الوعي مرة أخرى.

تم حظر مانا الخاص بي. بغض النظر عن مقدار معاناتي ، فإن القيود من حولي لن تتزحزح.

لا مساعدة.’

أجاب جوزيف وهو يحدق: “آه ، لا أعرف. بالنظر إلى حالته ، أعتقد أن 2mg سيكون كافيًا في الوقت الحالي”.

“غغغغ…”

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

***

جوزيف شارب.

فوههيو! – فوههيو!

“… نعم!”

صفير بمرح ، تماسك حواجب جوزيف فجأة.

كان الرجل الذي أمامه ، كزافييه بيرس ، أحد أكثر الرجال الساديين والملتويين الذين التقى بهم جوزيف على الإطلاق.

“هممم ، فشل آخر.”

من هناك لم يكن من الصعب عليّ أن أفهم ما حدث. بعد أن انتقلت مباشرة في مقرهم الرئيسي ، لا بد أنهم أخذوني مباشرة.

يحدق في مريض من نافذة زجاجية كبيرة ، أخرج جوزيف مفكرة وشطب اسمًا.

“تسك. ما هو الأمر مع المرضى؟ عندما أقول شيئًا ما ، ينتهي بك الأمر بفعل عكس ما أقول لك بالضبط”

“إخفاق موضوع الاختبار 037 … يبدو أن 300 ملجم أكثر من اللازم لجرعة واحدة ،” تمتم جوزيف وهو يخدش مؤخرة رأسه.

“اخرس.”

فشل آخر.

“في الوقت الحالي لا. كل ما نعرفه هو أنه ظهر فجأة في القاعة مصابًا بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسده. أنا مندهش أكثر من حقيقة أنه لا يزال على قيد الحياة.”

“اللعنة.”

استدار الرجل العجوز صرخ في أحد الأشخاص في الغرفة.  رفعت رأسي قليلاً ، ورأيت رجلاً يرتدي معطفًا أبيض وقناعًا.

على الرغم من قضاء أكثر من عقد من الزمان في صياغة وصفة مصله ، إلا أنه قبل نصف عام فقط تمكن من إتقانها.

“جوزيف”.

حتى ذلك الحين ، كان جوزيف لا يزال بحاجة إلى إجراء الكثير من الاختبارات.

استدار وجه جوزيف واظلم قليلا. أضاء أثر من الاشمئزاز عينيه.

احتاج أولاً إلى فهم مقدار المصل الذي يحتاجه لحقن مرضاه كل يوم لتآكل عقولهم ، ثم احتاج أيضًا إلى التحقق من أي آثار جانبية. بعد إجراء عملية حسابية ، قدر جوزيف أنه لا يزال بحاجة إلى عام قبل أن يتمكن أخيرًا من إنشاء أول جندي خارق له.

كانت المشكلة الوحيدة هي الرؤساء.

-أستاذ؟

بعد أن أمضوا الكثير من الوقت في صيغة بسيطة ، بدأوا في الشك في بحثه. كان بحاجة إلى أن يقدم لهم شيئًا سريعًا.

بعد ذلك ، وعلى الرغم من كل معاناتي للبقاء واعيًا ، أظلم العالم.

“جوزيف”.

بعد دقائق من انتهاء المحادثة ، وفتحت عيني ببطء ، قوبلت بسقف أبيض غير مألوف.  دخل ضوء أبيض ساطع إلى رؤيتي مما أدى إلى تقلص حدقة العين قليلاً.

عرقل جوزيف عن أفكاره ، نادى له صوت فجأة.

“!”

“.. هم؟”

“هذا ممكن ، لكن قد يستغرق الأمر شهرين حتى يتعافى تمامًا من هذه الإصابات. ما يقرب من نصف جسده محترق. ربما إذا استخدمنا جرعة عالية الجودة ، ولكن…. ”

استدار وجه جوزيف واظلم قليلا. أضاء أثر من الاشمئزاز عينيه.

قال العجوز بينما هربت ضحكة مكتومة من شفتيه.

“كزافييه ، ما هذا؟”

كان “المصل” الذي كان يشير إليه جوزيف هو السائل الذي استخدموه لصنع الجنود الخارقين. لقد كان سائلًا أدى إلى تآكل عقل شخص ما ، وتحويله أساسًا إلى دمى بلا عقل. من هناك سيبدأ غسيل الأدمغة ، وتحويلهم إلى جنود منوليث لا يتزعزعون.

كان يقف أمامه شابًا. كان لديه بشرة فاتحة وعينان خضراوتان. ظاهريًا ، بدا وكأنه رجل نبيل ، لكن جوزيف لم ينخدع.

شوشني جوزيف من أفكاري ، نادى جوزيف على نفس المساعد من قبل.

كان الرجل الذي أمامه ، كزافييه بيرس ، أحد أكثر الرجال الساديين والملتويين الذين التقى بهم جوزيف على الإطلاق.

– سريع!

كان سيئ السمعة للغاية بسبب أساليب التعذيب التي استخدمها والتي يمكن أن تتسبب في فقدان ضحاياه عقلهم في غضون دقائق. لم يكن شخصًا يريد جوزيف الارتباط به.

قام المساعد بإخراج حقنة طويلة تحتوي على إبرة طويلة في الأعلى ، ووضع سائل أزرق غريب بداخلها. أثناء الضغط على الجزء السفلي من المحقنة ، سقطت قطرة من السائل الأزرق أسفل جسم الإبرة.

وعلى الرغم من كونه أعلى مرتبة من جوزيف في التسلسل الهرمي ، لم يستطع جوزيف أن يحترم الرجل الذي قبله.

أعطيه جرعة صغيرة من المصل.

“كيف يتم اختبار موضوع الاختبار 876؟”

كان الرجل الذي أمامه ، كزافييه بيرس ، أحد أكثر الرجال الساديين والملتويين الذين التقى بهم جوزيف على الإطلاق.

سأل كزافييه متجاهلًا علامات عداء جوزيف الواضحة.

“… نعم!”

“876؟ إنه مستيقظ ، لقد طلبت بالفعل من شخص ما أن يحقنه بالمصل.”

“اهدأ ، لن تؤذي.”

“جيد … جيد. تأكد من إعطائه لنا بعد أن تبلد عقله. لدينا بعض الأسئلة لنطرحها عليه.”

ابتسم كزافييه بابتسامة مشرقة ، واستدار وغادر. يحدق في ظهر كزافييه للحظة ، أخرج جوزيف هاتفه وفشل في الحصول على رقم.

“مفهوم”.

“!”

كان عدد الأشخاص الذين سُمح لهم بالتمسك بحلقة مونوليث قليلًا للغاية.

“حسنا ، استمر في العمل الجيد جوزيف.”

بالنسبة لشخص لم يكن يعرف أن لديه خاتم مونوليث وظهر فجأة ، كان لدى كبار المسؤولين الكثير من الأسئلة لطرحه عليه.

لقد أخبرهم بوضوح أنه سيحصل على نتائج في غضون عام. إن القول بأنهم سيعطونه شهرًا فقط يعني بوضوح أنهم فقدوا الثقة به.

فهم جوزيف هذا.

رفع صوت جوزيف.

السبب الرئيسي في إعطاء موضوع الاختبار له ، هو أنهم أرادوا تخدير دماغه للاستجواب.

كان يقف أمامه شابًا. كان لديه بشرة فاتحة وعينان خضراوتان. ظاهريًا ، بدا وكأنه رجل نبيل ، لكن جوزيف لم ينخدع.

مرة واحدة فقط لم يعد قادرًا على التفكير بنفسه ، سيكون قادرًا على إفشاء كل شيء.

تم حظر مانا الخاص بي. بغض النظر عن مقدار معاناتي ، فإن القيود من حولي لن تتزحزح.

“حسنا ، استمر في العمل الجيد جوزيف.”

“هممم ، فشل آخر.”

ابتسم كزافييه وهو يربت على كتفه. عندما كان على وشك المغادرة ، توقفت خطواته.

عالم سيء السمعة عمل في مونوليث. كان هو واثنين من العلماء المشهورين مسؤولين عن مشروع مهم للغاية في الرواية.

“آه ، قبل أن يغادر. قال لي كبار المسؤولين أن أخبرك بشيء.”

قبل لحظات من وقوع الانفجار ، أخرجت خاتم مونوليث الذي أخذته من الأستاذ تيبوت قبل شهرين ، قمت بتوجيه كل مانا إليه بشدة.

“…ماذا ؟”

“كن صامتا بينما أقوم بعملي.”

“قالوا إنه في غضون ثلاثة أشهر إذا لم تنتج أي شيء ، فسوف يخفضون تمويلك بمقدار النصف”

غريزيًا ، كنت أتدحرج للتو ، محاولًا التخلص من النيران التي تبتلعني.

“ماذا!”

“خااا…  غغاااا…”

رفع صوت جوزيف.

لقد أخبرهم بوضوح أنه سيحصل على نتائج في غضون عام. إن القول بأنهم سيعطونه شهرًا فقط يعني بوضوح أنهم فقدوا الثقة به.

وعلى الرغم من كونه أعلى مرتبة من جوزيف في التسلسل الهرمي ، لم يستطع جوزيف أن يحترم الرجل الذي قبله.

“أنت تعلم أن هذا مستحيل!”

عندها بدأت ببطء في تذكر ما حدث.

“هاها ، أنت تعلم أنني لا أستطيع فعل أي شيء بخصوص هذا جوزيف.”

بعد ذلك ، وعلى الرغم من كل معاناتي للبقاء واعيًا ، أظلم العالم.

يضحك بصوت عالٍ ، عين كزافييه مغمضتان. ارتفع عرض أسود من أسنانه.

ابتسم جوزيف وهو يشاهد المساعد يغادر. سرعان ما تشابكت عيناي مع عينيه.

“أنا لا أهتم بما إذا كان ذلك مستحيلاً أم لا. أنا فقط أخبرك بشيء قال لي الرؤساء أن أقوله ، لذا تأكد من أنك لا تخطئ. هل هذا واضح؟”

“ماذا!”

“خه… فهم”.

تذمر الرجل العجوز.

تحت تهديد كزافييه ، صعد جوزيف سرا أسنانه وأومأ برأسه.

انزلق وخرج من وعيي شعرت بحرق جسدي بالكامل. كانت النيران تبتلع كل جزء من جسدي.

‘عليك اللعنة.’

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

شتم داخل عقله وهو ينظر إلى كزافييه مباشرة في عينيه.

بعد أن أمضوا الكثير من الوقت في صيغة بسيطة ، بدأوا في الشك في بحثه. كان بحاجة إلى أن يقدم لهم شيئًا سريعًا.

“رائع. سأراك في الجوار.”

– فوههيو! – فوههيو!

ابتسم كزافييه بابتسامة مشرقة ، واستدار وغادر. يحدق في ظهر كزافييه للحظة ، أخرج جوزيف هاتفه وفشل في الحصول على رقم.

مشروع الجنود الخارقين منوليث.

قبل فترة طويلة ، التقط شخص ما.

“حسنا ، استمر في العمل الجيد جوزيف.”

-أستاذ؟

لقد أخبرهم بوضوح أنه سيحصل على نتائج في غضون عام. إن القول بأنهم سيعطونه شهرًا فقط يعني بوضوح أنهم فقدوا الثقة به.

“زيادة عدد مرات حقن المرضى بالمصل من مرة في اليوم إلى ثلاث مرات في اليوم”.

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

 

أجاب جوزيف وهو يحدق: “آه ، لا أعرف. بالنظر إلى حالته ، أعتقد أن 2mg سيكون كافيًا في الوقت الحالي”.

————-

“لا ، ملامح وجهه مشوهة للغاية. لا يمكننا الحصول على قراءة صحيحة لهويته.”

ترجمة FLASH

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

“كيف يتم اختبار موضوع الاختبار 876؟”

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

استدار وجه جوزيف واظلم قليلا. أضاء أثر من الاشمئزاز عينيه.

اية  (26) تُولِجُ ٱلَّيۡلَ فِي ٱلنَّهَارِ وَتُولِجُ ٱلنَّهَارَ فِي ٱلَّيۡلِۖ وَتُخۡرِجُ ٱلۡحَيَّ مِنَ ٱلۡمَيِّتِ وَتُخۡرِجُ ٱلۡمَيِّتَ مِنَ ٱلۡحَيِّۖ وَتَرۡزُقُ مَن تَشَآءُ بِغَيۡرِ حِسَابٖ (27) سورة آل عمران الاية (27)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط