نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 256

876 [2]

876 [2]

الفصل 256: 876 [2]

وضع مارك درجته على الطاولة ، وجلس.

 

“ها … سعال! … سعال!”

كان يفتح بابًا معدنيًا كبيرًا ، وكان حارسًا طويل القامة وعضليًا. ووقف الحارس بجانبي مرتديًا زيًا رماديًا.

كان تشويش الحارس من أفكاره صوت طنين صغير يخرج من معصمه. أدار معصمه قليلاً ، شتم الحارس.

“موضوع الاختبار 876 ، هذا هو المكان الذي ستقيم فيه.”

تساءل ألفارو: “لكي يكون ضعيفًا إلى هذا الحد … ما مدى حروقه الشديدة؟”

أمسك بي الحارس من كتفي ، ودفعني إلى غرفة صغيرة بحجم 20 × 20.

تمتمت كل جزء أخير من المانا داخل جسدي.

“… خه”

“حسنًا ، يا مارك!” وضع شوكة له ، ابتسم. “لم أراك منذ فترة ، كيف حالك؟”

سقط وجهي على الأرض ، خرج صوت باهت من شفتي. كان ذهني في حالة من الفوضى في هذه اللحظة. بالكاد استطعت صياغة أي أفكار.

“خه …”

بعد كل فكرة ، كنت أنسى كل ما كنت أفكر فيه.

كان يفتح بابًا معدنيًا كبيرًا ، وكان حارسًا طويل القامة وعضليًا. ووقف الحارس بجانبي مرتديًا زيًا رماديًا.

تومض أوهام مختلفة متعددة أمام عيني. بغض النظر عن عدد المرات التي رمشت فيها أو أغمضت عيني ، فإن الأوهام لن تتوقف أبدًا. كانت لا ينتهي.

“أراك في 876.”

هذا ما فعله المصل.

شرب حتى الثمالة.

إنها تغذي الدماغ بأنواع مختلفة من الأوهام والرؤية ، وخلال هذه العملية ، ستؤدي ببطء إلى إتلاف الخلايا العصبية في الدماغ.

نظرت حولي ، عرفت أنه لا يوجد مخرج بالنسبة لي. لحسن الحظ ، لا يبدو أن هناك كاميرا تراقبني.

“سوف تتلقى الطعام مرتين في اليوم إلى جانب الحقنه الخاصة بك. في غضون أسبوع ، إذا لم تكن ميتًا ، فسوف يتصل بك الأستاذ.”

صعد نحو المنضدة ، أمر مارك بشيء سريع. في غضون دقيقتين ، تم تقديم طبق ساخن أمامه. أخذ الدرج ، واستدار مارك ونظر حوله المقصف. كان يبحث عن أي شخص يعرفه. سرعان ما أضاءت عيناه.

تردد صدى صوت الحارس البارد في جميع أنحاء الغرفة.

“بحلول الوقت الذي أعود فيه ، من الأفضل أن تكون قد انتهيت من كل الطعام ، وإلا …”

بوي!

“… حسنًا ، لا يوجد رد فعل؟ أعتقد أن تأثيرات المصل قوية جدًا.”

“… لماذا عليا أن أتعامل مع هذا الهراء.”

“بحلول الوقت الذي أعود فيه ، من الأفضل أن تكون قد انتهيت من كل الطعام ، وإلا …”

نظر إليّ الحارس فجأة بصق على الأرض. استدار ، وحطم الباب خلفه.

بعد ساعة من مغادرة الحارس ، وفتح عيني ، سعلت دما.  تطاير الدم على الأرض وأصبح الطعام باردا الآن.

صليل!

“الأفضل؟”

“…”

“… لا ، لقد تم وضعي على مراقبة مجالسة الأطفال.”

بمجرد مغادرته ، ساد الصمت الغرفة.

بعد ساعة من مغادرة الحارس ، وفتح عيني ، سعلت دما.  تطاير الدم على الأرض وأصبح الطعام باردا الآن.

“هاااااااااا”

كان تشويش الحارس من أفكاره صوت طنين صغير يخرج من معصمه. أدار معصمه قليلاً ، شتم الحارس.

حشدت كل قوة أخيرة في جسدي ، وتحركت للأمام ، اتكأت على الحائط. مجرد هذا القدر من الحركة تسبب في فقدان أنفاسي.

“عندما أقول لك أن تأكل الطعام ، كل الطعام!”

أدرت رأسي قليلاً ، ونظرت إلى الغرفة التي كنت فيها.

سقط وجهي على الأرض ، خرج صوت باهت من شفتي. كان ذهني في حالة من الفوضى في هذه اللحظة. بالكاد استطعت صياغة أي أفكار.

على الرغم من أن الغرفة كانت صغيرة ، إلا أنها تحتوي على سرير صغير بجانبها ، بالإضافة إلى حوض وحمام. يوجد باب معدني كبير في منتصف الغرفة ، وفي الجزء السفلي كان هناك حجرة صغيرة حيث افترضت أنه سيتم دفع الطعام للداخل.

نادى صوت فجأة.

نظرت حولي ، عرفت أنه لا يوجد مخرج بالنسبة لي. لحسن الحظ ، لا يبدو أن هناك كاميرا تراقبني.

“على الرغم من عدم وضوح ذلك ، أتذكرهم يقولون إن إصاباتي ستلتئم في غضون ثلاثة أشهر … لذلك ، خلال ذلك الوقت ، أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخفاء هويتي.”

ربما كان ذلك بسبب أنني لم أكن مهمًا بشكل خاص ، لكن هذا كان في مصلحتي. على الأقل لغاية الآن.

“… لا ، لقد تم وضعي على مراقبة مجالسة الأطفال.”

“خه …”

“… لماذا لا يشفيه فقط؟ أعني ، إذا أعطوه جرعة بسيطة ، شفاؤه في أي وقت من الأوقات.”

نبتت أنين فجأة من شفتي.

كسر. كسر. كسر. ابتسم الحارس بسادية وهو يكسر أصابعه.

مع تحذير من آثار مسكنات الألم ، بدأ كل جزء من جسدي يؤلمني. لم يكن الألم لا يطاق ، لذلك لم يكن الأسوأ. على الرغم من أن معظم مانا كان مغلقًا ، إلا أنه لم يتم ختمه بالكامل.

أخذت نفسًا عميقًا ، وحاولت قمع الألم الذي كان يبتلع جسدي ، بدأت أفكر في ظروفي.

السبب وراء ذلك كان إصاباتي.

نظرًا لأنه كان أحد المرضى العديدين ، فقد شك في أنهم سيهتمون إذا حدث له أي شيء. علاوة على ذلك ، بالنظر إلى الحالة التي كان فيها ، كان متأكدًا من أنه لن يلاحظ أحد ما إذا أصيب فجأة.

ما لم يتم تعميم مانا داخل جسدي ، فلن تلتئم إصاباتي بسرعة.  وبالنظر إلى أنهم أرادوا أن أتعافى ، فقد قرروا فقط ختم مانا حتى رتبة [G].

***

كان هذا كافيا.

على الرغم من محاولات معدتي في التخلص من الطعام ، فقد أصررت وأكل الطعام باستمرار.

تمتمت كل جزء أخير من المانا داخل جسدي.

“كل”.

“لامبالاة إم مونارك.”

كان تشويش الحارس من أفكاره صوت طنين صغير يخرج من معصمه. أدار معصمه قليلاً ، شتم الحارس.

***

ترجمة FLASH

توك إلى

“نعم ، هل تعرف ذلك الأستاذ المجنون؟”

“876 ، حان وقت وجبتك.”

حشدت كل قوة أخيرة في جسدي ، وتحركت للأمام ، اتكأت على الحائط. مجرد هذا القدر من الحركة تسبب في فقدان أنفاسي.

نادى صوت فجأة.

“حسنًا ، حتى الآن أنا عالق داخل مونوليث ويتم التعامل معي حاليًا كموضوع اختبار لمشروعهم.”

 …”

بعد كل فكرة ، كنت أنسى كل ما كنت أفكر فيه.

لسوء الحظ ، لم يتم الرد على الصوت.

“كل”.

صليل!

– صدق.

“أجبني سخيف عندما أتحدث إليكم.”

“كل”.

فتح الباب ، ودخل نفس الحارس من قبل الغرفة.

– صدق.

يحدق في المريض “876” ، ورفع الحارس جبينه.

لم يستطع شفاء الخلايا العصبية التالفة. فقط شيء مثل جرعة يمكن أن يفعل ذلك. علاوة على ذلك ، بسبب سعة مانا المنخفضة لدي ، يمكنني استخدام لامبالاة مونارك لمدة ساعة ونصف على الأكثر.

تمتم الحارس: “… إذن لقد أصبت بالجنون بالفعل؟”

متكئًا على جانب الجدار ، كان 876 ينظر بملء إلى السقف. حتى بعد وضع صينية مليئة بالطعام أمامه ، بدا أنه لا يستجيب تمامًا.

مرت ست ساعات فقط منذ أن رآه آخر مرة ، ويبدو أن موضوع الاختبار “876” قد استسلم بالفعل من الحياة.

أخذت نفسًا عميقًا ، وحاولت قمع الألم الذي كان يبتلع جسدي ، بدأت أفكر في ظروفي.

متكئًا على جانب الجدار ، كان 876 ينظر بملء إلى السقف. حتى بعد وضع صينية مليئة بالطعام أمامه ، بدا أنه لا يستجيب تمامًا.

***

“دعونا ننتهي من هذا.”

حسب كلمات مارك ، كان لدى ألافارو نظرة متفهمة.

أخذ الحارس حقنة طويلة ، وهز رأسه. عند الانحناء إلى أسفل ، أمسك الحارس ذراع 876 بإحكام ، ولم يكن مهتمًا تمامًا بحقيقة أنها احترقت.

–صليل!

“… حسنًا ، لا يوجد رد فعل؟ أعتقد أن تأثيرات المصل قوية جدًا.”

فائدة أخرى هي أنني مشوه حاليًا. إنهم لا يعرفون من أنا. هذا جيد.”

قام الحارس بفك غطاء المحقنة وخز 876 في كتفه وحقنه بالمصل.

الاستماع إلى أوصاف مارك ، حواجب ألفارو متماسكة.

صدق.

“على الرغم من عدم وضوح ذلك ، أتذكرهم يقولون إن إصاباتي ستلتئم في غضون ثلاثة أشهر … لذلك ، خلال ذلك الوقت ، أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخفاء هويتي.”

“خه …”

“حسنًا ، حتى الآن أنا عالق داخل مونوليث ويتم التعامل معي حاليًا كموضوع اختبار لمشروعهم.”

هرب تأوه خفيف من فم 876.

“موضوع الاختبار 876 ، هذا هو المكان الذي ستقيم فيه.”

“حسنًا ، انتهينا من الحقن. تناول طعامك.”

بعد إلقاء نظرة أخيرة على الرقم 876 ، داس على بعض الطعام وشق طريقه للخروج من الغرفة.

انتهى من حقن 876 ، وقف الحارس.  خفض رأسه ، ونظر إلى صينية الطعام على الأرض ، انحنى الحارس مرة أخرى وأمسك الطعام بيديه.

“توت. توت. توت. لا يمكن القيام به. وفقًا للتعليمات ، لا يُسمح لنا بإعطائه أو إعطاء أي مريض آخر أي جرعات.”

“كل”.

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

استحوذ على الخدي 876 ، ودفع الطعام بقوة إلى فمه. حتى ذلك الحين ، بينما كان يدفع الطعام في حلقه ، لم يُظهر 876 أي رد فعل.

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

“أكل سخيف!”

هرب تأوه خفيف من فم 876.

منزعجًا من ردود أفعال 876 ، أو بشكل أكثر دقة ، قلة ردود الفعل ، طرد الحارس صينية الطعام بعيدًا.  تسرب الطعام في كل مكان.

نظرًا لأنه تم التعامل معه على أنه موضوع اختبار ، فسيكون من الطبيعي أن يكونوا في حالة مثالية. إذا أصيبوا بجروح كاملة ، فسيكونون عديمي الفائدة.

بلامب -!

أومأ مارك برأسه.

“عندما أقول لك أن تأكل الطعام ، كل الطعام!”

الفصل 256: 876 [2]

هدد الحارس فجأة.

لا مبالاة مونارك ، مما اختبرته بعد أخذ المصل الأول ، يمكن أن يبطئ من تأثيرات المصل. لم يكن حلاً.

“بحلول الوقت الذي أعود فيه ، من الأفضل أن تكون قد انتهيت من كل الطعام ، وإلا …”

–صليل!

كسركسركسرابتسم الحارس بسادية وهو يكسر أصابعه.

“أوه بالمناسبة ، هل سمعت عن…”

“هو ، هو ، إذا لم يكن كذلك ، سنستمتع كثيرًا.”

ربما كان ذلك بسبب أنني لم أكن مهمًا بشكل خاص ، لكن هذا كان في مصلحتي. على الأقل لغاية الآن.

ضحك الحارس بصوت عال.

مرت ست ساعات فقط منذ أن رآه آخر مرة ، ويبدو أن موضوع الاختبار “876” قد استسلم بالفعل من الحياة.

لكونه حارسًا منخفض المستوى ، كان لدى الحارس الكثير من الإجهاد المكبوت.  نظرًا لمدى استجابة 876 ، فكر في استخدامه كوسيلة للتخلص من التوتر الذي تراكم عليه.

“موضوع الاختبار 876 ، هذا هو المكان الذي ستقيم فيه.”

نظرًا لأنه كان أحد المرضى العديدين ، فقد شك في أنهم سيهتمون إذا حدث له أي شيء. علاوة على ذلك ، بالنظر إلى الحالة التي كان فيها ، كان متأكدًا من أنه لن يلاحظ أحد ما إذا أصيب فجأة.

“أكل سخيف!”

“هلا ، ما هي أيام الصندوق.”

… لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا تمامًا.

شرب حتى الثمالة.

“دعونا ننتهي من هذا.”

كان تشويش الحارس من أفكاره صوت طنين صغير يخرج من معصمه. أدار معصمه قليلاً ، شتم الحارس.

“أكل سخيف!”

“آه ، اللعنة. أعتقد أن الوقت قد حان لكي أغادر.”

نظرت حولي ، عرفت أنه لا يوجد مخرج بالنسبة لي. لحسن الحظ ، لا يبدو أن هناك كاميرا تراقبني.

بعد إلقاء نظرة أخيرة على الرقم 876 ، داس على بعض الطعام وشق طريقه للخروج من الغرفة.

نظرًا لأنه تم التعامل معه على أنه موضوع اختبار ، فسيكون من الطبيعي أن يكونوا في حالة مثالية. إذا أصيبوا بجروح كاملة ، فسيكونون عديمي الفائدة.

“أراك في 876.”

“… الوقت مبكر بعض الشيء ، لكن منذ أن انتهيت ، قد أذهب لتناول الطعام أيضًا.

صليل!

شرب حتى الثمالة.

ابتسم الحارس بارتياح ، واستدار وغادر الغرفة. بمجرد إغلاق الباب ، غلف الصمت الغرفة.

“بحلول الوقت الذي أعود فيه ، من الأفضل أن تكون قد انتهيت من كل الطعام ، وإلا …”

في خضم الصمت ، رفع رأسه ببطء ، 876 ، نظر ببرود إلى الباب المعدني المقابل له.

“أستاذ مجنون؟ … تقصد جوزيف؟”

***

***

“أنا جائع.”

فائدة أخرى هي أنني مشوه حاليًا. إنهم لا يعرفون من أنا. هذا جيد.”

بعد أن اعتنى بالموضوع 876 ، فرك الحارس ، الذي أطلق عليه اسم مارك ، بطنه.

لو كانوا يعرفون من أكون ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن أعاني أكثر. كان أسلوب كيكي مغريًا إلى هذا الحد.

“… الوقت مبكر بعض الشيء ، لكن منذ أن انتهيت ، قد أذهب لتناول الطعام أيضًا.

رداً على وجهة نظر الفارو ، لوح مارك بملعقته قليلاً.

لعق أسنانه ، أدار مارك معصمه قليلاً ، بالنظر إلى الساعة 18:50 ، قرر التوجه إلى المقصف لتناول الطعام. بعد تحويل مسارين ، وصل مارك إلى المقصف. ولأن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، كان المقصف لا يزال فارغًا تمامًا.

“دجاجة مقلية مع بعض الأرز من فضلك”

“دجاجة مقلية مع بعض الأرز من فضلك”

لسوء الحظ ، لم يتم الرد على الصوت.

صعد نحو المنضدة ، أمر مارك بشيء سريع. في غضون دقيقتين ، تم تقديم طبق ساخن أمامه. أخذ الدرج ، واستدار مارك ونظر حوله المقصف. كان يبحث عن أي شخص يعرفه. سرعان ما أضاءت عيناه.

اية (27) لَّا يَتَّخِذِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ فَلَيۡسَ مِنَ ٱللَّهِ فِي شَيۡءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُواْ مِنۡهُمۡ تُقَىٰةٗۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ (28)  سورة آل عمران الاية (28)

“ألفارو”.

بلامب -!

ودعا.

ما لم يتم تعميم مانا داخل جسدي ، فلن تلتئم إصاباتي بسرعة.  وبالنظر إلى أنهم أرادوا أن أتعافى ، فقد قرروا فقط ختم مانا حتى رتبة [G].

فجأة ، استدار رجل نحيف إلى حد ما يرتدي نفس زي مارك. اكتشف مارك ، سرعان ما ابتلع طعامه ولوح قليلاً.

تومض أوهام مختلفة متعددة أمام عيني. بغض النظر عن عدد المرات التي رمشت فيها أو أغمضت عيني ، فإن الأوهام لن تتوقف أبدًا. كانت لا ينتهي.

“حسنًا ، يا مارك!” وضع شوكة له ، ابتسم. “لم أراك منذ فترة ، كيف حالك؟”

“أكل سخيف!”

“… إيه ، أنا بخير.”

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

وضع مارك درجته على الطاولة ، وجلس.

– صدق.

عندما جلس ، أطلق تنهيدة طويلة منهكة.

“… حسنًا ، لا يوجد رد فعل؟ أعتقد أن تأثيرات المصل قوية جدًا.”

“شئ ما غريب يحدث؟”

ترجمة FLASH

“… لا ، لقد تم وضعي على مراقبة مجالسة الأطفال.”

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

بخلط الأرز مع الدجاج ، أخرج مارك الصعداء مرة أخرى. كان منهكا.

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

“ساعة مجالسة الأطفال؟”

وبالتالي.

“نعم ، هل تعرف ذلك الأستاذ المجنون؟”

ضحك الحارس بصوت عال.

حواجب ألفارو متماسكة. بعد قليل من التفكير ، قال بعناية.

“لا ، هذا ممنوع تمامًا. وفقًا لما سمعته ، إذا أخذ المريض الذي كان يخضع للعلاج جرعة ، فإن تأثيرات المصل الذي يتم حقنه به ستنتهي.”

“أستاذ مجنون؟ … تقصد جوزيف؟”

داخل المونوليث ، كان الجميع يعرفون مدى صعوبة العمل تحت قيادة جوزيف. رعاية خاصة لمرضاه المجانين. كانوا جميعًا مجانين ويصعب التعامل معهم. ما جعل الأمر أكثر صعوبة على الحراس هو حقيقة أنهم لا يستطيعون استخدام الكثير من القوة عليهم. كانوا رعايا ثمينة بعد كل شيء.

أومأ مارك برأسه.

“أوه ، ستفاجأ. في المرة الأولى التي رأيته فيها ، صدمت. نصف جسده محترق إلى حد كبير. إنه جنون. لا أعرف حتى كيف لا يزال على قيد الحياة.”

“نعم ، أنا الآن يجب أن أعتني ببعض رعاياه.”

“ها … سعال! … سعال!”

“آه.”

لعق أسنانه ، أدار مارك معصمه قليلاً ، بالنظر إلى الساعة 18:50 ، قرر التوجه إلى المقصف لتناول الطعام. بعد تحويل مسارين ، وصل مارك إلى المقصف. ولأن الوقت كان لا يزال مبكرًا ، كان المقصف لا يزال فارغًا تمامًا.

حسب كلمات مارك ، كان لدى ألافارو نظرة متفهمة.

“أراك في 876.”

داخل المونوليث ، كان الجميع يعرفون مدى صعوبة العمل تحت قيادة جوزيف. رعاية خاصة لمرضاه المجانين. كانوا جميعًا مجانين ويصعب التعامل معهم. ما جعل الأمر أكثر صعوبة على الحراس هو حقيقة أنهم لا يستطيعون استخدام الكثير من القوة عليهم. كانوا رعايا ثمينة بعد كل شيء.

لم يستطع شفاء الخلايا العصبية التالفة. فقط شيء مثل جرعة يمكن أن يفعل ذلك. علاوة على ذلك ، بسبب سعة مانا المنخفضة لدي ، يمكنني استخدام لامبالاة مونارك لمدة ساعة ونصف على الأكثر.

أضاء أثر الشفقة على عيون ألافارو وهو ينظر إلى مارك.

كان يفتح بابًا معدنيًا كبيرًا ، وكان حارسًا طويل القامة وعضليًا. ووقف الحارس بجانبي مرتديًا زيًا رماديًا.

“… يجب أن تكون قاسية.”

–صليل!

“أخبرني عن ذلك. معظمهم مجانين تمامًا. لولا حقيقة أنني أجبرت على القيام بذلك ، فلن أقوم أبدًا بهذه الوظيفة الرديئة.” تذكر مارك فجأة شيئًا ما ، “… حسنًا ، لقد حصلت على مريض جديد اليوم.”

***

“مريض جديد؟ بالنظر إلى مدى سعادتك ، يجب أن يكون المريض جيدًا؟”

“ألفارو”.

“… حسنًا ، من بين جميع المرضى الذين تلقيتهم ، ربما يكون الأفضل.”

“… لماذا عليا أن أتعامل مع هذا الهراء.”

استجاب مارك بعد قليل من التفكير.

ودعا.

“الأفضل؟”

بوي!

أمال الفارو رأسه.

“شئ ما غريب يحدث؟”

“نعم ، جسده بالكامل محترق ولا يمكنه حتى التحدث. هاهاها ، إنه أسهل شخص يعتني به.”

رداً على وجهة نظر الفارو ، لوح مارك بملعقته قليلاً.

كل ما كان عليه فعله هو إعطائه طعامًا وطلقة.  هذا سهل. على عكس المرضى الآخرين الذين اضطر إلى كبح جماح المرضى الآخرين ، كان 876 مختلفًا.  كان الأمر مفهومًا ، نظرًا لمدى ضعف الموضوع ، سيكون من الصعب عليه الكفاح.

بعد أن اعتنى بالموضوع 876 ، فرك الحارس ، الذي أطلق عليه اسم مارك ، بطنه.

تساءل ألفارو: “لكي يكون ضعيفًا إلى هذا الحد … ما مدى حروقه الشديدة؟”

… لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا تمامًا.

“أوه ، ستفاجأ. في المرة الأولى التي رأيته فيها ، صدمت. نصف جسده محترق إلى حد كبير. إنه جنون. لا أعرف حتى كيف لا يزال على قيد الحياة.”

لم يستطع شفاء الخلايا العصبية التالفة. فقط شيء مثل جرعة يمكن أن يفعل ذلك. علاوة على ذلك ، بسبب سعة مانا المنخفضة لدي ، يمكنني استخدام لامبالاة مونارك لمدة ساعة ونصف على الأكثر.

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

وضع مارك درجته على الطاولة ، وجلس.

كانت إصاباته بالغة الخطورة.  لم يكن من المستغرب أنه بحلول الوقت الذي رآه فيه ، كان 876 قد تحول إلى حد كبير بالفعل إلى الجنون. إذا تعرض لنفس الشيء مثل 876 ، لكان أيضا قد أصيب بالجنون.

“أوه ، ستفاجأ. في المرة الأولى التي رأيته فيها ، صدمت. نصف جسده محترق إلى حد كبير. إنه جنون. لا أعرف حتى كيف لا يزال على قيد الحياة.”

“… لماذا لا يشفيه فقط؟ أعني ، إذا أعطوه جرعة بسيطة ، شفاؤه في أي وقت من الأوقات.”

“أخبرني عن ذلك. معظمهم مجانين تمامًا. لولا حقيقة أنني أجبرت على القيام بذلك ، فلن أقوم أبدًا بهذه الوظيفة الرديئة.” تذكر مارك فجأة شيئًا ما ، “… حسنًا ، لقد حصلت على مريض جديد اليوم.”

الاستماع إلى أوصاف مارك ، حواجب ألفارو متماسكة.

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

نظرًا لأنه تم التعامل معه على أنه موضوع اختبار ، فسيكون من الطبيعي أن يكونوا في حالة مثالية. إذا أصيبوا بجروح كاملة ، فسيكونون عديمي الفائدة.

كان هذا كافيا.

رداً على وجهة نظر الفارو ، لوح مارك بملعقته قليلاً.

“ل- اللعنة عليه”.

“توت. توت. توت. لا يمكن القيام به. وفقًا للتعليمات ، لا يُسمح لنا بإعطائه أو إعطاء أي مريض آخر أي جرعات.”

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

“لماذا؟ ألن تلتئم إصاباته بشكل أسرع؟ أعني ، حتى الجروح المنخفضة المستوى ستساعد في تسريع العملية.”

“مريض جديد؟ بالنظر إلى مدى سعادتك ، يجب أن يكون المريض جيدًا؟”

“لا ، هذا ممنوع تمامًا. وفقًا لما سمعته ، إذا أخذ المريض الذي كان يخضع للعلاج جرعة ، فإن تأثيرات المصل الذي يتم حقنه به ستنتهي.”

“تختفي؟”

“غخههه

“نعم.”  أخذ ملعقة من الأرز ، أخذ مارك بضع قضمات قبل المتابعة. “أ-مهمغ- على الرغم من أنني لا أعرف الكثير ، وفقًا للبروفيسور ، فقط بمجرد تلف الدماغ إلى درجة عدم الإصلاح ، يمكننا إعطاؤهم جرعات. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعمل كل شيء.”

ضحك الحارس بصوت عال.

“آه ، أنا لا أفهم ذلك حقا ، لكن بالتأكيد …”

“ها … سعال! … سعال!”

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

فائدة أخرى هي أنني مشوه حاليًا. إنهم لا يعرفون من أنا. هذا جيد.”

“أوه بالمناسبة ، هل سمعت عن…”

“حسنًا ، حتى الآن أنا عالق داخل مونوليث ويتم التعامل معي حاليًا كموضوع اختبار لمشروعهم.”

***

إذا كنت أرغب في الهروب من هذا المكان ، فإن تناول الطعام كان شيئًا يجب أن أفعله.

“ها … سعال! … سعال!”

“غخههه

بعد ساعة من مغادرة الحارس ، وفتح عيني ، سعلت دما.  تطاير الدم على الأرض وأصبح الطعام باردا الآن.

“غخههه

“ل- اللعنة عليه”.

بينما كان عقلي لا يزال غير متضرر تمامًا ، كان عليّ أن أتوصل إلى خطة مناسبة للهروب من هذا المكان.

أحدق في الدم على الأرض ، شتمت بضعف.

“أراك في 876.”

على الرغم من أنني استخدمت لامبالاة مونارك لقمع تأثيرات المصل ، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا.

نادى صوت فجأة.

لا مبالاة مونارك ، مما اختبرته بعد أخذ المصل الأول ، يمكن أن يبطئ من تأثيرات المصل. لم يكن حلاً.

كانت إصاباته بالغة الخطورة.  لم يكن من المستغرب أنه بحلول الوقت الذي رآه فيه ، كان 876 قد تحول إلى حد كبير بالفعل إلى الجنون. إذا تعرض لنفس الشيء مثل 876 ، لكان أيضا قد أصيب بالجنون.

لم يستطع شفاء الخلايا العصبية التالفة. فقط شيء مثل جرعة يمكن أن يفعل ذلك. علاوة على ذلك ، بسبب سعة مانا المنخفضة لدي ، يمكنني استخدام لامبالاة مونارك لمدة ساعة ونصف على الأكثر.

“لامبالاة إم مونارك.”

لحسن الحظ ، نظرًا لأنني لم أتناول سوى مصلين حتى الآن ، لم يتأثر عقلي بشدة. ومع ذلك ، إذا أعطيت الوقت ، فسأفقد ببطء كل ​​إحساس بالعقل. اعتبارًا من الآن ، شعرت كما لو أنني كنت في حالة سكر قليلاً. لا شيء سيئ للغاية.

“ل- اللعنة عليه”.

وبالتالي.

حشدت كل قوة أخيرة في جسدي ، وتحركت للأمام ، اتكأت على الحائط. مجرد هذا القدر من الحركة تسبب في فقدان أنفاسي.

بينما كان عقلي لا يزال غير متضرر تمامًا ، كان عليّ أن أتوصل إلى خطة مناسبة للهروب من هذا المكان.

“نعم ، هل تعرف ذلك الأستاذ المجنون؟”

“هووو …”

***

أخذت نفسًا عميقًا ، وحاولت قمع الألم الذي كان يبتلع جسدي ، بدأت أفكر في ظروفي.

منزعجًا من ردود أفعال 876 ، أو بشكل أكثر دقة ، قلة ردود الفعل ، طرد الحارس صينية الطعام بعيدًا.  تسرب الطعام في كل مكان.

حسنًا ، حتى الآن أنا عالق داخل مونوليث ويتم التعامل معي حاليًا كموضوع اختبار لمشروعهم.”

على الرغم من محاولات معدتي في التخلص من الطعام ، فقد أصررت وأكل الطعام باستمرار.

فهمت هذا بمجرد علمي باسم جوزيف. منذ أن كان شخصية رئيسية ، كنت أعرف عنه وعن مشروعه.

“هلا ، ما هي أيام الصندوق.”

فائدة أخرى هي أنني مشوه حاليًاإنهم لا يعرفون من أناهذا جيد.”

“توت. توت. توت. لا يمكن القيام به. وفقًا للتعليمات ، لا يُسمح لنا بإعطائه أو إعطاء أي مريض آخر أي جرعات.”

لو كانوا يعرفون من أكون ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن أعاني أكثر. كان أسلوب كيكي مغريًا إلى هذا الحد.

استجاب مارك بعد قليل من التفكير.

بطريقة ما ، كان الإحراق إلى مقرمش مفيدًا بالنسبة لي.

ترجمة FLASH

“على الرغم من عدم وضوح ذلك ، أتذكرهم يقولون إن إصاباتي ستلتئم في غضون ثلاثة أشهر … لذلك ، خلال ذلك الوقت ، أحتاج إلى إيجاد طريقة لإخفاء هويتي.”

أومأ ألفارو برأسه ، وخدش جانب رقبته. لم يعد مهتمًا بالموضوع ، قرر إخبار مارك عن آخر ثرثرة سمعها مؤخرًا.

من الناحية الواقعية ، كان الهروب في غضون ثلاثة أشهر شبه مستحيل.  على الأقل ليس في حالتي الحالية. علاوة على ذلك ، لم يكن لدي أدنى فكرة عن تخطيط المكان.

سقط وجهي على الأرض ، خرج صوت باهت من شفتي. كان ذهني في حالة من الفوضى في هذه اللحظة. بالكاد استطعت صياغة أي أفكار.

… لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا تمامًا.

وضع مارك درجته على الطاولة ، وجلس.

أغلقت عيني ، أمسكت بالطعام الذي كان على الأرض وحشيت فمي.  على الرغم من أنها تحولت الآن إلى هريسة ومغطاة بالدماء ، إلا أنني أكلت الطعام بقوة. كان هذا أمرا لا بد منه.

ودعا.

إذا كنت أرغب في الهروب من هذا المكان ، فإن تناول الطعام كان شيئًا يجب أن أفعله.

“حسنًا ، يا مارك!” وضع شوكة له ، ابتسم. “لم أراك منذ فترة ، كيف حالك؟”

“غخههه

“عندما أقول لك أن تأكل الطعام ، كل الطعام!”

خرجت أنين من فمي. انسكب اللعاب على الأرض.

ما لم يتم تعميم مانا داخل جسدي ، فلن تلتئم إصاباتي بسرعة.  وبالنظر إلى أنهم أرادوا أن أتعافى ، فقد قرروا فقط ختم مانا حتى رتبة [G].

على الرغم من محاولات معدتي في التخلص من الطعام ، فقد أصررت وأكل الطعام باستمرار.

“خه …”

يومان آخران.’

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

“… فقاعة … جفح”

لو كانوا يعرفون من أكون ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن أعاني أكثر. كان أسلوب كيكي مغريًا إلى هذا الحد.

تمتمت أثناء تناول قضمة أخرى من الطعام. لسوء حظي ، ما زلت لا أستطيع التحدث بشكل صحيح. وهكذا ، خرجت أصوات غريبة فقط من فمي. ومع ذلك ، كنت باستمرار أطعم الطعام في الحلق.

“أوه بالمناسبة ، هل سمعت عن…”

يومين إضافيين على الأكثر حتى أتمكن من تغيير ذلك.”

هذا ما فعله المصل.

 

لكونه حارسًا منخفض المستوى ، كان لدى الحارس الكثير من الإجهاد المكبوت.  نظرًا لمدى استجابة 876 ، فكر في استخدامه كوسيلة للتخلص من التوتر الذي تراكم عليه.

————-

نادى صوت فجأة.

ترجمة FLASH

بينما كان عقلي لا يزال غير متضرر تمامًا ، كان عليّ أن أتوصل إلى خطة مناسبة للهروب من هذا المكان.

خرجت أنين من فمي. انسكب اللعاب على الأرض.

اية (27) لَّا يَتَّخِذِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ٱلۡكَٰفِرِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۖ وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ فَلَيۡسَ مِنَ ٱللَّهِ فِي شَيۡءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُواْ مِنۡهُمۡ تُقَىٰةٗۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ (28)  سورة آل عمران الاية (28)

وصف ميزات الموضوع 876 ، لم يستطع مارك إلا أن يرتجف قليلاً.

الفصل 256: 876 [2]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط