نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 257

876 [3]

876 [3]

الفصل 257: 876 [3]

“خو

 

خاصة بعد ما فعلته بنفسي قبل أسبوع.

إخلاء مسؤولية صغير: قد تكون بعض أجزاء هذا مزعجة للبعض.  أنا أحذرك مقدما. (حسنًا ، على الرغم من أنني أقول هذا ، فأنا لست متأكدًا حقًا من مدى الانزعاج. لكنني سأضع هذا في الاعتبار.)

“هوو”.

———

ألقى مارك الدرج المليء بالطعام على الأرض ، ونظر إلى الموضوع 876 باشمئزاز. لقد مر يومان بالضبط منذ أن أصبح مسؤولاً عن الموضوع 876 ، وعلى الرغم من أنه كان يأكل طعامه دائمًا ، إلا أنه لم يُظهر أبدًا أي ردود فعل تجاه سوء المعاملة والضرب.

بام -!

على الرغم من أن هذا كان من المفترض أن يكون شيئًا لعلاج ضغوطه ، إلا أنه بدأ يضايقه أكثر من مساعدته في الواقع.

“خه”

منذ ذلك الحين مر أسبوع.

“خذ طعامك وتناوله”.

صليل-!

ألقى مارك الدرج المليء بالطعام على الأرض ، ونظر إلى الموضوع 876 باشمئزاز. لقد مر يومان بالضبط منذ أن أصبح مسؤولاً عن الموضوع 876 ، وعلى الرغم من أنه كان يأكل طعامه دائمًا ، إلا أنه لم يُظهر أبدًا أي ردود فعل تجاه سوء المعاملة والضرب.

“… عندما أخرج من هنا. بالتأكيد سأتأكد من قتله أولا.

هذا ازعج مارك قليلا.  ببساطة لم يكن هناك متعة في الإساءة إلى شخص لا يظهر أي رد فعل.

“ا- أخيرا …”

على الرغم من أن هذا كان من المفترض أن يكون شيئًا لعلاج ضغوطه ، إلا أنه بدأ يضايقه أكثر من مساعدته في الواقع.

كان صوت الباب يشوشني على الخروج من أفكاري.

“تسك ، كم هو ممل.”

“——!”

ركل ، الموضوع 876 على قدميه ، قرر مارك أن يطلق عليه إنهاء اليوم.  خرج من الغرفة ، حطم الباب خلفه.

“إذا خرجت من هذا المكان ، أقسم بحياتي ، أنني سأقتلك!”

صليل-!

دفقة-!

*

تمتمت مرارًا وتكرارًا داخل رأسي.

مرت ساعة منذ ذلك الحين.

شدني الحارس جانب قميصي ودفعني إلى الأمام.

“هوو …”

خاصة بعد ما فعلته بنفسي قبل أسبوع.

فتحت عيني ، زفير. في هذه المرحلة ، تلاشت آثار لامبالاة الملك واستنفدت مانا تمامًا.

تمسكت بالجدار ، وقفت بضعف. جلست في طريقي نحو المرحاض. مع ارتعاش جسدي كله ، عضت لساني وانتظرت بصبر حتى يقوم جسدي بعمله.

بعد البحث لمدة دقيقة ، شعرت أخيرًا بشيء صعب. أضاءت عيني.

“من فضلك اجعل هذا هو واحد …”

أخرجت بعض مسكنات الألم من جيبي ، ودفعتهم مباشرة في فمي.

تمتمت مرارًا وتكرارًا داخل رأسي.

“خه”

صوت نزول المطر-!

عند النقر على سواري ، ظهرت حاوية زجاجية شفافة صغيرة في يدي. كان بداخله سائل أخضر غامق.

في النهاية ، وصل صوت طرطشة إلى أذني. أضاءت عيناي نتيجة الصوت.

ثم استدار الحارس لليمين. تابعت بصمت من ورائه ، حاولت حفظ كل شيء.

“خه …”

تردد صدى صوت أسناني في جميع أنحاء الغرفة.

صرخت على أسناني ، واقفًا قليلًا ، ووصلت يدي إلى أسفل. نحو قاع المرحاض. كانت هذه هي المرة الثالثة التي أفعل فيها هذا. انتهت المحولات الثلاث السابقة بالفشل.

بغض النظر عن مقدار الألم الذي شعرت به ، واصلت المثابرة.

شعرت بشعور طري في يدي ، تأثرت معدتي بالاشمئزاز. ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. حركت يدي حول المرحاض ، وحاولت أن أشعر بأي شيء صعب.

بعد البحث لمدة دقيقة ، شعرت أخيرًا بشيء صعب. أضاءت عيني.

“——!”

صليل-!

بعد البحث لمدة دقيقة ، شعرت أخيرًا بشيء صعب. أضاءت عيني.

هذا ازعج مارك قليلا.  ببساطة لم يكن هناك متعة في الإساءة إلى شخص لا يظهر أي رد فعل.

دفقة-!

رددت هذه الكلمات داخل ذهني ، وهي تندب وجهي بالسكين. كان الألم لا يطاق. شعرت كما لو كان لدي ملايين من الإبر تخترق وجهي في نفس الوقت. كان الألم أسوأ مما كان عليه عندما كنت أحرق على قيد الحياة.

بعد إخراج يدي من المرحاض ، ظهر سوار أسود في يدي.

علاوة على ذلك ، لأنني كنت دائمًا أبتلع سوارتي في كل مرة استخدمتها ، كان علي الانتظار يومين إلى ثلاثة أيام حتى تنتقل عبر جسدي.

“ا- أخيرا …”

إذا كان هذا هو السعر الذي أحتاج إلى دفعه للخروج من هذا المكان ولم شمل الأشخاص الذين كنت قريبًا منهم فليكن ذلك. كنت على استعداد لفعل أي شيء للخروج من هذا المكان.

كنت أحدق في السوار في يدي ، ولم أستطع تقريبًا كبح مشاعري. لكنني لم أستطع مساعدته.

أخذت نفسًا عميقًا ، حاولت تهدئة مشاعري غير المنتظمة. الآن لم يكن الوقت المناسب لأكون عاطفيًا. كان لدي أولويات أخرى لأعتني بها.

أشرق الضوء أخيرًا في النفق المظلم الذي لم أتمكن من رؤية نهاية له. يمكن أن أتمنى الآن. يمكنني الآن أن أتمنى غدًا في هذا المكان الجحيم.

صليل-!

“خه ..”

انتظرت بصبر لمدة عشر دقائق ، وشعرت بآثار مسكنات الألم ، والمصافحة ، جعلت السكين أقرب إلى وجهي.

بدأت الدموع تتجمع في زاوية عيني ، بعد أن عضتها شفتاي.

“من فضلك اجعل هذا هو واحد …”

عندما بدأ الانفجار ، علمت أن هناك فرصة كبيرة لأن أوقع من قبل المنوليث. يائسة ، أثناء توجيه المانا داخل حلقة مونوليث ، وضعت سواري داخل فمي وابتلعت.

صاح الحارس وهو يدخل الغرفة.

كان هذا أملي الأخير. الحمد لله أنها آتت أكلها.

هارون.

دفقة-!

نظرًا لأنني اضطررت إلى التركيز على الحفاظ على عقلي عاقلًا بعد كل جرعة ، فقد انتهى الأمر دائمًا بطعامي بالبرد. علاوة على ذلك ، وبسبب إصاباتي ، كان الطعام نوعًا من العجينة. طعمها رهيب.

سرت نحو المغسلة ، فتحت الصنبور وغسلت السوار. بعد غسل السوار جيدًا ، والانتظار لمدة عشر دقائق ، وتوجيه آخر جزء من المانا بداخلي ، أخذت على الفور جرعتين متدرجتين من ساعتي.

دون أن أقول أي شيء وأحدق في الحارس الذي ظهر فجأة في الغرفة ، وقفت بضعف.

بلع-! بلع-!

كان هذا هو مقدار الوقت الذي أملكه تحت تصرفي.

أزلت الغطاء عنهم ، وسرعان ما أسقطتهم.  على الفور ، ذهني الذي كان يتباطأ مع كل يوم يمر. كما أظهرت إصاباتي علامات تحسن واضحة.

شعرت بشعور طري في يدي ، تأثرت معدتي بالاشمئزاز. ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. حركت يدي حول المرحاض ، وحاولت أن أشعر بأي شيء صعب.

“أهلا؟”

كان هذا وعدًا كنت أنوي الوفاء به.

عندما فتحت فمي حاولت أن أقول شيئًا. على الرغم من الترنح ، خرج صوتي أخيرًا. عض شفتي السفلية ، حواف شفتي منحنية إلى الأعلى قليلاً.

“أوه ، هذا أنت.”

“يمكنني التحدث أخيرًا.”

إخلاء مسؤولية صغير: قد تكون بعض أجزاء هذا مزعجة للبعض.  أنا أحذرك مقدما. (حسنًا ، على الرغم من أنني أقول هذا ، فأنا لست متأكدًا حقًا من مدى الانزعاج. لكنني سأضع هذا في الاعتبار.)

فقط بعد أن أمضيت ثلاثة أيام مثل هذا أدركت أنني قد أخذت الكثير من الأشياء كأمر مسلم به في حياتي.

لم يكن هناك من طريقة لأترك ذلك يحدث.

كنت قد أخذت صوتي كأمر مسلم به. فقط بعد خسارته في الأيام الثلاثة الماضية ، أدركت مدى أهميته بالنسبة لي.

“ادخل.”

“هوو …”

مرت ساعة منذ ذلك الحين.

أخذت نفسًا عميقًا ، حاولت تهدئة مشاعري غير المنتظمة. الآن لم يكن الوقت المناسب لأكون عاطفيًا. كان لدي أولويات أخرى لأعتني بها.

*

“خمس ساعات …”

ألقى مارك الدرج المليء بالطعام على الأرض ، ونظر إلى الموضوع 876 باشمئزاز. لقد مر يومان بالضبط منذ أن أصبح مسؤولاً عن الموضوع 876 ، وعلى الرغم من أنه كان يأكل طعامه دائمًا ، إلا أنه لم يُظهر أبدًا أي ردود فعل تجاه سوء المعاملة والضرب.

كان هذا هو مقدار الوقت الذي أملكه تحت تصرفي.

أخرجت بعض مسكنات الألم من جيبي ، ودفعتهم مباشرة في فمي.

بعد مرور ست ساعات ، يعود الحارس بالطعام. أفكر في الحارس ، أسناني مشدودة.

الفصل 257: 876 [3]

“… عندما أخرج من هنا. بالتأكيد سأتأكد من قتله أولا.

وبالتالي.

لما وضعني خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت بالتأكيد سأجعله يدفع. مجرد التفكير به تسبب في غليان دمي.

نظرًا لأنني اضطررت إلى التركيز على الحفاظ على عقلي عاقلًا بعد كل جرعة ، فقد انتهى الأمر دائمًا بطعامي بالبرد. علاوة على ذلك ، وبسبب إصاباتي ، كان الطعام نوعًا من العجينة. طعمها رهيب.

… لكن بالطبع ، لم يكن ذلك قريبًا من الغضب الذي شعرت به تجاه شخص آخر.

“هوو …”

هارون.

صحيح. كنت على وشك أن أخدش وجهي لدرجة أن جرعة أو غسول باهظ الثمن فقط يمكن أن يشفيني.

كررركررر.

وسرعان ما انفتح الباب وظهر وجه مألوف. لقد كان المساعد الذي التقيت به خلال اليوم الأول هنا.

تردد صدى صوت أسناني في جميع أنحاء الغرفة.

صليل-!

مجرد التفكير فيه تسبب في تحول عيني إلى اللون الأحمر. كل ما مررت به كان بسببه. لولا ذلك لما حدث شيء من هذا.

“لامبالاة الملك.”

إذا خرجت من هذا المكان ، أقسم بحياتي ، أنني سأقتلك!”

أشرق الضوء أخيرًا في النفق المظلم الذي لم أتمكن من رؤية نهاية له. يمكن أن أتمنى الآن. يمكنني الآن أن أتمنى غدًا في هذا المكان الجحيم.

كان هذا وعدًا كنت أنوي الوفاء به.

مجرد التفكير فيه تسبب في تحول عيني إلى اللون الأحمر. كل ما مررت به كان بسببه. لولا ذلك لما حدث شيء من هذا.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

– فواو.

أخذ أنفاس عميقة ، هدأت بقوة غضبي. كنت بحاجة للحفاظ على مشاعري مكبوتة في زجاجات في الوقت الحالي. كانت أولويتي الآن هي الهروب.

“خو

كان الانتقام أو أي أفكار أخرى ثانوية.

عند النقر على سواري ، ظهرت حاوية زجاجية شفافة صغيرة في يدي. كان بداخله سائل أخضر غامق.

رفعت جسدي بشكل ضعيف وصعدت نحو السرير ، أخرجت شريط طاقة من سواري وأكلته بسرعة.

هذا ازعج مارك قليلا.  ببساطة لم يكن هناك متعة في الإساءة إلى شخص لا يظهر أي رد فعل.

نظرًا لأنني اضطررت إلى التركيز على الحفاظ على عقلي عاقلًا بعد كل جرعة ، فقد انتهى الأمر دائمًا بطعامي بالبرد. علاوة على ذلك ، وبسبب إصاباتي ، كان الطعام نوعًا من العجينة. طعمها رهيب.

بعد إخراج يدي من المرحاض ، ظهر سوار أسود في يدي.

فواو.

عند النقر على سواري ، ظهرت حاوية زجاجية شفافة صغيرة في يدي. كان بداخله سائل أخضر غامق.

عند النقر على سواري ، ظهرت حاوية زجاجية شفافة صغيرة في يدي. كان بداخله سائل أخضر غامق.

كنت قد أخذت صوتي كأمر مسلم به. فقط بعد خسارته في الأيام الثلاثة الماضية ، أدركت مدى أهميته بالنسبة لي.

“قبلة الأم …”

دفقة-!

سم قوي للغاية يمكن أن يتسبب عند تناوله في موت مخلوقات من رتبة [B].  لقد كان شيئا وجدته في إيمورا.

… لكن بالطبع ، لم يكن ذلك قريبًا من الغضب الذي شعرت به تجاه شخص آخر.

“هوو”.

دفقة-!

أحدق في السائل في يدي ، زفير طويل يهرب من شفتي. ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك سيكون شنيعًا للغاية.

صرخت على أسناني ، واقفًا قليلًا ، ووصلت يدي إلى أسفل. نحو قاع المرحاض. كانت هذه هي المرة الثالثة التي أفعل فيها هذا. انتهت المحولات الثلاث السابقة بالفشل.

فواو.

بعد أن أمضيت الأيام الثلاثة الماضية أفكر في كيفية الخروج من هذا المكان ، أدركت أن ثلاثة أشهر لم تكن وقتًا كافيًا بالنسبة لي.

مرة أخرى نقرت على سواري ، ظهر خنجر صغير في يدي. كان هناك سمة أخرى للسم قبلة الأم. يمكن استخدامه لإخفاء وجه شخص ما. لدرجة أن جرعة باهظة الثمن فقط يمكن أن تشفي الندوب.

انتظرت بصبر لمدة عشر دقائق ، وشعرت بآثار مسكنات الألم ، والمصافحة ، جعلت السكين أقرب إلى وجهي.

كانت قبلة الأم خطيرة حقًا فقط عند تناولها. إذا لم يتم تناولها ، فسوف تتسرب إلى الجلد مما يؤدي إلى ندبه تمامًا.

إذا اكتشفوا بالصدفة أنني كنت أحمل السوار معي ، فلن يكتشفوا هويتي فحسب ، بل سيتخلصون أيضًا من أملي الأخير في البقاء على قيد الحياة في هذا المكان.

صحيح. كنت على وشك أن أخدش وجهي لدرجة أن جرعة أو غسول باهظ الثمن فقط يمكن أن يشفيني.

“خه …”

بعد أن أمضيت الأيام الثلاثة الماضية أفكر في كيفية الخروج من هذا المكان ، أدركت أن ثلاثة أشهر لم تكن وقتًا كافيًا بالنسبة لي.

سرت نحو المغسلة ، فتحت الصنبور وغسلت السوار. بعد غسل السوار جيدًا ، والانتظار لمدة عشر دقائق ، وتوجيه آخر جزء من المانا بداخلي ، أخذت على الفور جرعتين متدرجتين من ساعتي.

إذا كنت أرغب في الخروج من هذا المكان ، فأنا بحاجة إلى القيام باستعدادات شاملة. لذلك كنت بحاجة إلى وقت. قدرت أنه في غضون شهرين كان وجهي سيشفى بدرجة كافية.

بام -!

يكفيهم أن يتعرفوا علي أخيرًا.

كان هذا وعدًا كنت أنوي الوفاء به.

لم أستطع السماح بحدوث ذلك.

وسرعان ما انفتح الباب وظهر وجه مألوف. لقد كان المساعد الذي التقيت به خلال اليوم الأول هنا.

وبالتالي.

أزلت الغطاء عنهم ، وسرعان ما أسقطتهم.  على الفور ، ذهني الذي كان يتباطأ مع كل يوم يمر. كما أظهرت إصاباتي علامات تحسن واضحة.

أخرجت بعض مسكنات الألم من جيبي ، ودفعتهم مباشرة في فمي.

كررر. كررر.

“خوو …”

–———

انتظرت بصبر لمدة عشر دقائق ، وشعرت بآثار مسكنات الألم ، والمصافحة ، جعلت السكين أقرب إلى وجهي.

مرت ساعة منذ ذلك الحين.

“خو

“خذ طعامك وتناوله”.

صرخة مكتومة نجت من شفتي. على الرغم من محاولاتي للهدوء ، لم يسعني الصراخ سوى الفرار من فمي.

أخذت نفسًا عميقًا ، حاولت تهدئة مشاعري غير المنتظمة. الآن لم يكن الوقت المناسب لأكون عاطفيًا. كان لدي أولويات أخرى لأعتني بها.

“أريد أن أموت … أريد أن أموت .. أريد أن أموت …”

“ادخل.”

رددت هذه الكلمات داخل ذهني ، وهي تندب وجهي بالسكين. كان الألم لا يطاق. شعرت كما لو كان لدي ملايين من الإبر تخترق وجهي في نفس الوقت. كان الألم أسوأ مما كان عليه عندما كنت أحرق على قيد الحياة.

“خه ..”

السبب في أنني كنت أفعل هذا بينما كان وجهي لا يزال محترقًا هو أنه لن يلاحظ أحد أي شيء إذا فعلت ذلك الآن. بحلول الوقت الذي يلتئم فيه وجهي ، سيكون مغطى بالندوب.

“لامبالاة الملك.”

تقطر-! تقطر-!

دون أن أقول أي شيء وأحدق في الحارس الذي ظهر فجأة في الغرفة ، وقفت بضعف.

الدم يتسرب من شفتي وأنا عضهم بأقصى ما أستطيع. في كثير من الأحيان كدت أفقد وعيي ، ولكن التفكير في عائلتي وأصدقائي ، ثابرت.

“ادخل.”

إذا كان هذا هو السعر الذي أحتاج إلى دفعه للخروج من هذا المكان ولم شمل الأشخاص الذين كنت قريبًا منهم فليكن ذلك. كنت على استعداد لفعل أي شيء للخروج من هذا المكان.

أزلت الغطاء عنهم ، وسرعان ما أسقطتهم.  على الفور ، ذهني الذي كان يتباطأ مع كل يوم يمر. كما أظهرت إصاباتي علامات تحسن واضحة.

“خو…”

… لكن بالطبع ، لم يكن ذلك قريبًا من الغضب الذي شعرت به تجاه شخص آخر.

خلال الساعتين التاليتين أو نحو ذلك ، دوى صراخ مؤلم مكتوم عبر الغرفة.

لم أستطع السماح بحدوث ذلك.

بغض النظر عن مقدار الألم الذي شعرت به ، واصلت المثابرة.

مرت ساعة منذ ذلك الحين.

***

 

منذ ذلك الحين مر أسبوع.

“خه ..”

بصرف النظر عن الروتين المعتاد المتمثل في إطلاق النار وسوء المعاملة ، لم يحدث شيء على وجه الخصوص. لحسن الحظ ، أصبح معي الآن سواري. كانت مليئة بالجرعات. مع ذلك ، لم أكن بحاجة إلى القلق بشأن تآكل عقلي.

تمتمت مرارًا وتكرارًا داخل رأسي.

للأسف.

“خو…”

كان عدد الجرعات داخل سواري محدودًا. ذكرني هذا مرة أخرى أن لدي قدرًا محدودًا من الوقت للخروج من هذا المكان.

رددت هذه الكلمات داخل ذهني ، وهي تندب وجهي بالسكين. كان الألم لا يطاق. شعرت كما لو كان لدي ملايين من الإبر تخترق وجهي في نفس الوقت. كان الألم أسوأ مما كان عليه عندما كنت أحرق على قيد الحياة.

إذا استهلكت كل جرعاتي ، لم أتمكن من الهروب ، فقد كنت محكومًا بالفشل عمليًا. كان بهذه البساطة.

بغض النظر عن مقدار الألم الذي شعرت به ، واصلت المثابرة.

علاوة على ذلك ، لأنني كنت دائمًا أبتلع سوارتي في كل مرة استخدمتها ، كان علي الانتظار يومين إلى ثلاثة أيام حتى تنتقل عبر جسدي.

اية  (28) قُلۡ إِن تُخۡفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمۡ أَوۡ تُبۡدُوهُ يَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (29) سورة آل عمران الاية (29)

نظرًا لعدم وجود أماكن لإخفاء السوار ، كان هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله.

عندما بدأ الانفجار ، علمت أن هناك فرصة كبيرة لأن أوقع من قبل المنوليث. يائسة ، أثناء توجيه المانا داخل حلقة مونوليث ، وضعت سواري داخل فمي وابتلعت.

إذا اكتشفوا بالصدفة أنني كنت أحمل السوار معي ، فلن يكتشفوا هويتي فحسب ، بل سيتخلصون أيضًا من أملي الأخير في البقاء على قيد الحياة في هذا المكان.

نظرًا لأنني اضطررت إلى التركيز على الحفاظ على عقلي عاقلًا بعد كل جرعة ، فقد انتهى الأمر دائمًا بطعامي بالبرد. علاوة على ذلك ، وبسبب إصاباتي ، كان الطعام نوعًا من العجينة. طعمها رهيب.

لم يكن هناك من طريقة لأترك ذلك يحدث.

إذا كنت أرغب في الخروج من هذا المكان ، فأنا بحاجة إلى القيام باستعدادات شاملة. لذلك كنت بحاجة إلى وقت. قدرت أنه في غضون شهرين كان وجهي سيشفى بدرجة كافية.

خاصة بعد ما فعلته بنفسي قبل أسبوع.

تمسكت بالجدار ، وقفت بضعف. جلست في طريقي نحو المرحاض. مع ارتعاش جسدي كله ، عضت لساني وانتظرت بصبر حتى يقوم جسدي بعمله.

صليل-!

 

كان صوت الباب يشوشني على الخروج من أفكاري.

منذ ذلك الحين مر أسبوع.

“876 ، الأستاذ يناديك.”

صرخة مكتومة نجت من شفتي. على الرغم من محاولاتي للهدوء ، لم يسعني الصراخ سوى الفرار من فمي.

صاح الحارس وهو يدخل الغرفة.

كان الانتقام أو أي أفكار أخرى ثانوية.

“أسرع واستعد ، لقد أُمرت بمرافقتك هناك.”

كانت قبلة الأم خطيرة حقًا فقط عند تناولها. إذا لم يتم تناولها ، فسوف تتسرب إلى الجلد مما يؤدي إلى ندبه تمامًا.

“…”

“خو

دون أن أقول أي شيء وأحدق في الحارس الذي ظهر فجأة في الغرفة ، وقفت بضعف.

“هوو …”

“أسرع – بسرعة”

“… عندما أخرج من هنا. بالتأكيد سأتأكد من قتله أولا.

شدني الحارس جانب قميصي ودفعني إلى الأمام.

مجرد التفكير فيه تسبب في تحول عيني إلى اللون الأحمر. كل ما مررت به كان بسببه. لولا ذلك لما حدث شيء من هذا.

“عندما يناديك الأستاذ ، 876 ، يجب أن تكون هناك بأسرع ما يمكن! الآن اتبعني.”

ألقى مارك الدرج المليء بالطعام على الأرض ، ونظر إلى الموضوع 876 باشمئزاز. لقد مر يومان بالضبط منذ أن أصبح مسؤولاً عن الموضوع 876 ، وعلى الرغم من أنه كان يأكل طعامه دائمًا ، إلا أنه لم يُظهر أبدًا أي ردود فعل تجاه سوء المعاملة والضرب.

ثم استدار الحارس لليمين. تابعت بصمت من ورائه ، حاولت حفظ كل شيء.

صحيح. كنت على وشك أن أخدش وجهي لدرجة أن جرعة أو غسول باهظ الثمن فقط يمكن أن يشفيني.

من تصميم المكان إلى الممرات التي كنا نسير عليها. لم يتم تفويت أي تفاصيل واحدة. إذا أردت الخروج من هذا المكان ، فكل التفاصيل الصغيرة كانت حاسمة.

“يمكنني التحدث أخيرًا.”

“حسنًا ، نحن هنا”.

إخلاء مسؤولية صغير: قد تكون بعض أجزاء هذا مزعجة للبعض.  أنا أحذرك مقدما. (حسنًا ، على الرغم من أنني أقول هذا ، فأنا لست متأكدًا حقًا من مدى الانزعاج. لكنني سأضع هذا في الاعتبار.)

عند وصوله إلى غرفة مألوفة ، توقف الحارس عند الباب.

————-

إلى توك -!

“876 ، الأستاذ يناديك.”

ثم طرق الباب.

ركل ، الموضوع 876 على قدميه ، قرر مارك أن يطلق عليه إنهاء اليوم.  خرج من الغرفة ، حطم الباب خلفه.

صليل-!

شدني الحارس جانب قميصي ودفعني إلى الأمام.

وسرعان ما انفتح الباب وظهر وجه مألوف. لقد كان المساعد الذي التقيت به خلال اليوم الأول هنا.

– فواو.

“أوه ، هذا أنت.”

بلع-! بلع-!

قال بحماس وهو ينظر إلي

صاح الحارس وهو يدخل الغرفة.

“ادخل.”

عندما فتحت فمي حاولت أن أقول شيئًا. على الرغم من الترنح ، خرج صوتي أخيرًا. عض شفتي السفلية ، حواف شفتي منحنية إلى الأعلى قليلاً.

ثم استدار وسار باتجاه إحدى الخزانات. تلبية لأوامره ، دخلت الغرفة ببطء. بمجرد أن خطت قدمي عبر الباب الذي يؤدي إلى الغرفة ، وأغمضت عيني ، تمتمت داخل رأسي.

ألقى مارك الدرج المليء بالطعام على الأرض ، ونظر إلى الموضوع 876 باشمئزاز. لقد مر يومان بالضبط منذ أن أصبح مسؤولاً عن الموضوع 876 ، وعلى الرغم من أنه كان يأكل طعامه دائمًا ، إلا أنه لم يُظهر أبدًا أي ردود فعل تجاه سوء المعاملة والضرب.

“لامبالاة الملك.”

ثم استدار الحارس لليمين. تابعت بصمت من ورائه ، حاولت حفظ كل شيء.

 

فتحت عيني ، زفير. في هذه المرحلة ، تلاشت آثار لامبالاة الملك واستنفدت مانا تمامًا.

————-

“خو

ترجمة FLASH

صرخت على أسناني ، واقفًا قليلًا ، ووصلت يدي إلى أسفل. نحو قاع المرحاض. كانت هذه هي المرة الثالثة التي أفعل فيها هذا. انتهت المحولات الثلاث السابقة بالفشل.

“لامبالاة الملك.”

اية  (28) قُلۡ إِن تُخۡفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمۡ أَوۡ تُبۡدُوهُ يَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (29) سورة آل عمران الاية (29)

لما وضعني خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت بالتأكيد سأجعله يدفع. مجرد التفكير به تسبب في غليان دمي.

“من فضلك اجعل هذا هو واحد …”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط