نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 261

الهروب [1]

الهروب [1]

الفصل 261: الهروب [1]

“خيانة” هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي. “لم أكن أبدا جزءا من مونوليث.  ما هي الخيانة؟ ” بادئ ذي بدء ، لكي يخون شخص ما شيئا ما ، يجب أن يكون جزءا منه.  لم أتذكر مرة واحدة أنني وافقت على الانضمام إلى مونوليث.

 

كانت هذه هي التقنية التي كنت أتعلمها خلال الشهرين الماضيين. أسلوب عام من فئة ثلاث نجوم اضطر كل موضوع إلى تعلمه. 

مرت الأيام ، وفي النهاية ، مرت خمسة أشهر أخرىلقد مر الآن حوالي ثمانية أشهر منذ دخولي إلى هذا المكان ، وتغيرت أشياء كثيرة

“حان الوقت.” 

خاصة منذ معركتي مع كزافييه ، والتي حدثت منذ حوالي نصف عام.

***

منذ ذلك الحين ، زاد عدد الأشخاص الناجحين من ثلاثة إلى خمسة عشر ، وتحسنت الظروف التي كنت أعيش فيها بشكل كبير.

أغمضت قبضتي سراً ، وأغمضت عيني. تحولت تروس عقلي ببطء. 

مرة أخرى ، تغيرت غرفتي.  هذه المرة ، كانت “عملية” أكثر بكثير حيث أنها كانت تفتقر إلى أي رفاهية ، إلا أنها كانت تحتوي على منشأة تدريب خاصة. 

كان هذا جيدًا وكل شيء ، ولكن لسوء الحظ ، كان هناك أيضًا جهاز تتبع مثبتًا فيه. غير مدرك لمثل هذا الجهاز الموجود في الرواية ، لم أتمكن من منع ذلك ، وبالتالي ، علقت بالرقاقة داخل رأسي ، اضطررت إلى تأخير خطة الهروب لشهرين آخرين. 

نتيجة لتحسن الظروف ، شهدت قوتي دفعة كبيرة

“أسرع ، لا تضيع وقت الأستاذ.” 

كنت أتدرب كل يوم ، وأطعمني كل أنواع الأشياء الغريبة ، زادت قوتي بمعدل أسرع من أي وقت مضىحتى أكثر مما كنت عليه عندما كنت في القفل أتعلم من مونيكا و دونا

“ما الذي يفعله هذا اللقيط غير الكفء؟” 

في غضون نصف عام ، وصلت رتبة تقريبا (D+)*.  شيء لم أكن أعتقد أنه ممكن عند وصولي إلى هنا لأول مرة. كانت هذه سرعة ربما لا يستطيع أن ينافسها سوى كيفن.

لمدة ثمانية أشهر كنت قد كبحت اندفاعي لقتل قطعة حثالة أمامه.  الآن وقد أتيحت لي الفرصة للتخلص منه ، أراد جزء مني حقًا تعذيبه. عذبوه واجعله يمر في الجحيم الذي مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية. 

بخلاف ذلك

السبب الوحيد الذي جعلني أظل عاقلًا حتى الآن هو أن عدد الجرعات التي أخذتها قد شهد أيضًا انخفاضًا كبيرًا مقارنةً بالسابق. 

===

بخلاف ذلك. 

★★★ [  فنون الدفاع عن النفس لكامل الجسم]

“حسنًا ، لم يعد هذا ساريًا اعتبارًا من اليوم.” 

أسلوب قتال يدوي مخصص لاستخدام كل جزء من الجسم لإعاقة العدوقد يكون فنًا من فئة 3 نجوم ، ولكن عند إتقانه ، يمكن استخدامه لتكملة أشكال أخرى من فنون الدفاع عن النفس

بخلاف ذلك. 

===

لكن لدهشته ، لم أتحرك. 

كانت هذه هي التقنية التي كنت أتعلمها خلال الشهرين الماضيينأسلوب عام من فئة ثلاث نجوم اضطر كل موضوع إلى تعلمه

السبب الوحيد الذي جعلني أظل عاقلًا حتى الآن هو أن عدد الجرعات التي أخذتها قد شهد أيضًا انخفاضًا كبيرًا مقارنةً بالسابق. 

ولأنني كنت أتعلم هذا ، فإن مهارتي في استخدام المبارزة لم تشهد أي دعم كبير خلال الأشهر الثمانية الماضية.  لم يحزنني هذا الأمر لأنني عالجت الآن واحدة من أكبر نقاط ضعفي. القتال بدون سيف.

————-

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام

“… أنا هنا من أجل” تمتم الحارس بصوت غير مسموع تقريبًا. 

دفقة-!

“خيانة” هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي. “لم أكن أبدا جزءا من مونوليث.  ما هي الخيانة؟ ” بادئ ذي بدء ، لكي يخون شخص ما شيئا ما ، يجب أن يكون جزءا منه.  لم أتذكر مرة واحدة أنني وافقت على الانضمام إلى مونوليث.

سرت نحو الحوض وأغسل وجهي ، أدرت رأسي قليلاًمشطت شعري ، نظرت إلى ندبة صغيرة على مؤخرة رأسي

شعرت بالملمس الخشن لحلقه ، أمسكت بحلقه. هرب تأوه من شفتي مارك. 

خه … ما زال يؤلم“. 

نظرت ببرود إلى مارك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي. على الفور ، ظهرت نظرة الخوف على وجه مرقس. 

لمس الندبة ، ارتعش وجهي من الألم

“… أنا هنا من أجل” تمتم الحارس بصوت غير مسموع تقريبًا. 

منذ حوالي شهر خضعت لعملية جراحية على يد جوزيفتم تركيب شريحة في ذهني

★★★ [  فنون الدفاع عن النفس لكامل الجسم]

كانت الرقاقة شيئًا ابتكره جوزيف وكان ما فعله أساسًا هو زيادة القدرات الحسابية للمستخدمباختصار ، جعلت الشخص يفكر بمعدل أسرع بكثير من ذي قبلضرورة أساسية للجنود الخارقين الذين أراد خلقهم

منذ حوالي شهر خضعت لعملية جراحية على يد جوزيف. تم تركيب شريحة في ذهني. 

كان هذا جيدًا وكل شيء ، ولكن لسوء الحظ ، كان هناك أيضًا جهاز تتبع مثبتًا فيهغير مدرك لمثل هذا الجهاز الموجود في الرواية ، لم أتمكن من منع ذلك ، وبالتالي ، علقت بالرقاقة داخل رأسي ، اضطررت إلى تأخير خطة الهروب لشهرين آخرين

ولأنني كنت أتعلم هذا ، فإن مهارتي في استخدام المبارزة لم تشهد أي دعم كبير خلال الأشهر الثمانية الماضية.  لم يحزنني هذا الأمر لأنني عالجت الآن واحدة من أكبر نقاط ضعفي. القتال بدون سيف.

ومما زاد الطين بلة ، أنه منذ شهرين ، باستثناء واحد كنت أدخره لفترة من الوقت ، نفدت جرعات الشفاء

–جلجل! 

السبب الوحيد الذي جعلني أظل عاقلًا حتى الآن هو أن عدد الجرعات التي أخذتها قد شهد أيضًا انخفاضًا كبيرًا مقارنةً بالسابق

الفصل 261: الهروب [1]

لكن هذا كان معطى

ألقى نظرة ازدراء لي ، وقف على الجانب وأشار بيده. 

بعد كل شيء ، تسببت الجرعات في تلف الجهاز العصبي.  كثير جدًا ولن يعطيوا سوى التأثير المعاكس لما يريدون. بدلاغرام من الجندي الخارق ، سيصبحون أحمق.

بطريقة ما ، كان لكلماتي تأثير كبير على مارك حيث كان وجهه شاحبًا بشكل واضح. لقد بدأ ببطء في فهم الوضع. 

صليل-! 

“خه …”

“876 ، حان وقت الرحيل”

في غضون ثوان ، ذهب ما يقرب من ربع مانا تمامًا. حتى ذلك الحين ، واصلت المثابرة. أخيرًا ، فقط عندما اعتقدت أن القناع سيستهلك أكثر من نصف مانا ، توقف القناع أخيرًا عن التوهج. 

اقتحام الغرفة وإزاحتي عن أفكاري ، كان نفس الحارس الذي كان يرافقني طيلة الأشهر الثمانية الماضية

بخلاف ذلك. 

ألقى نظرة ازدراء لي ، وقف على الجانب وأشار بيده

منذ حوالي شهر خضعت لعملية جراحية على يد جوزيف. تم تركيب شريحة في ذهني. 

أسرع ، لا تضيع وقت الأستاذ.” 

لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت الكافي. 

“…” 

مهما كافح مارك ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضته. 

استدرت ، نظرت إليه بلا مبالاةلا توجد كلمات خرجت من فمي

ترجمة FLASH

منذ أن كان من المفترض أن أكون “بلا عاطفة” كان علي أن أمثل الجزءلذلك ، دون أن أتكلم بكلمة واحدة ، امتثلت لكل ما يقوله الحارس.

أحدق في مارك الذي كان يحتضر ببطء على الأرض ، أنزلت بنفسي. 

على الرغم من كل الإساءات التي كان يلقيها في وجهي ، فقد تحملت وتظاهرت أنني لا أشعر بأي شيء

===

حسنًا ، لم يعد هذا ساريًا اعتبارًا من اليوم.” 

أحدق في مارك الذي كان يحتضر ببطء على الأرض ، أنزلت بنفسي. 

أغمضت قبضتي سراً ، وأغمضت عينيتحولت تروس عقلي ببطء

منذ ذلك الحين ، زاد عدد الأشخاص الناجحين من ثلاثة إلى خمسة عشر ، وتحسنت الظروف التي كنت أعيش فيها بشكل كبير.

تعال ، ليس لدي كل يوم.” تذمر الحارس بنفاد صبر.

“حسنًا ، لم يعد هذا ساريًا اعتبارًا من اليوم.” 

“…”

“هوو …”

مرة أخرى لا أستجيب ، اتجهت نحو مدخل الغرفة.

لم يظن جوزيف لمرة واحدة أن 876 كان مخطئًا في تأخره.  لقد كان واثقًا من حقيقة أنه قد غسل دماغه بالكامل 876. الخطأ في هذه القضية دون شك كذب في الحارس المرافق له. 

تسك ، يا له من أحمق.” 

سرت نحو الحوض وأغسل وجهي ، أدرت رأسي قليلاً. مشطت شعري ، نظرت إلى ندبة صغيرة على مؤخرة رأسي. 

تجاهلت الحارس ، كما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، توقفت خطواتياستدرت ، نظرت إلى غرفتي.

الفصل 261: الهروب [1]

بالنظر إلى الوراء في الغرفة ، أغمضت عيني قليلاً.

فكرت “هذا هو” . “اللحظة التي أخرج فيها من هذه الغرفة هي اللحظة التي يتقرر فيها مصيري.”

فكرت هذا هو” . “اللحظة التي أخرج فيها من هذه الغرفة هي اللحظة التي يتقرر فيها مصيري.”

لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت الكافي. 

ثمانية اشهر.

===

كانت هذه هي المدة التي كنت أنتظرها لهذا اليوماليوم الذي سأهرب فيه أخيرًا من هذا المكان الجهنمي

نظر جوزيف إلى ملعب التدريب من غرفة خاصة ، وبدأ ينفد صبره.  كان من المفترض أن يكون اليوم جلسة تدريب أخرى ، لكن مع عدم وجود 876 ، لم يتمكنوا من البدء. 

بعد شهور من التخطيط ، حان الوقت أخيرًا.

“انه انت.”

مع تصاعد الخلافات بين الاتحاد باستمرار كل يوم ، فقد حان الوقت الآن للهروبخاصة وأن معظم المسؤولين الكبار كانوا يعيقون الاتحاد

تجاهلت الحارس ، كما كنت على وشك مغادرة الغرفة ، توقفت خطواتي. استدرت ، نظرت إلى غرفتي.

ماذا تفعل؟” 

دفقة-!

وصل صوت الحارس المرتبك إلى أذنياستدرت بصمت ، وخرجت خطوة من الغرفة وأغمضت عيني

شعرت بالملمس الخشن لحلقه ، أمسكت بحلقه. هرب تأوه من شفتي مارك. 

*

ومما زاد الطين بلة ، أنه منذ شهرين ، باستثناء واحد كنت أدخره لفترة من الوقت ، نفدت جرعات الشفاء. 

بعد مسار كنت على دراية به ، توقف الحارس مارك أمام الممر المؤدي إلى ملعب التدريبنقر بإصبعه مفتاح ظهر في يده

“تسك ، يا له من أحمق.” 

مد كلتا يديك.” 

استمر هذا للثانيتين التاليتين قبل أن يتوقف.  أوقفت خطواتي وأغمضت عيني ، تمتمت بهدوء. 

“…” 

“…” 

دون أن أنبس ببنت شفة ، رفعت كلتا يديكان عليهم سواران أسودان سميكان

أجاب صوت مكتوم.

انقر! –انقر

“ماذا تفعل؟” 

بإدخال مفتاح صغير في الأساور الخاصة بي وإلغاء قفلها ، شعرت على الفور بتجديد مانا حيث ارتفعت رتبتي على طول الطريق إلى.

كان هذا جيدًا وكل شيء ، ولكن لسوء الحظ ، كان هناك أيضًا جهاز تتبع مثبتًا فيه. غير مدرك لمثل هذا الجهاز الموجود في الرواية ، لم أتمكن من منع ذلك ، وبالتالي ، علقت بالرقاقة داخل رأسي ، اضطررت إلى تأخير خطة الهروب لشهرين آخرين. 

هناك ، أزلت قيودك.” 

“هناك ، أزلت قيودك.” 

وضع المفتاح بعيدًا ، ربت مارك على يديه ووضع الأساور بعيدًا.  اقترب من وجهي ، ابتسم بتكلف. 

بعد شهور من التخطيط ، حان الوقت أخيرًا.

“حسنا … أعتقد أنك رتبة [D].  هذا أقوى مني.”

فكرت “هذا هو” . “اللحظة التي أخرج فيها من هذه الغرفة هي اللحظة التي يتقرر فيها مصيري.”

استدار مارك ونظر إلى الممر للتأكد من عدم وجود كاميرات ، ورفع يده

بخلاف ذلك. 

با

سرت نحو الحوض وأغسل وجهي ، أدرت رأسي قليلاً. مشطت شعري ، نظرت إلى ندبة صغيرة على مؤخرة رأسي. 

تردد صدى صوت صفع عالي عبر الممربدأ الجانب الأيمن من خدي لاذع

اقتحام الغرفة وإزاحتي عن أفكاري ، كان نفس الحارس الذي كان يرافقني طيلة الأشهر الثمانية الماضية. 

“ماذا لو كنت أقوى مني؟ في النهاية ، لا يمكنك ضربي.”

“ماذا تفعل؟” 

“…” 

ترجمة FLASH

غير راضٍ عن رد فعلي ، أو قلة رد الفعل ، لوح مارك بيده وصافحني. 

شعرت بالملمس الخشن لحلقه ، أمسكت بحلقه. هرب تأوه من شفتي مارك. 

“انطلق ، حان الوقت لبدء تدريبك.”

بإدخال مفتاح صغير في الأساور الخاصة بي وإلغاء قفلها ، شعرت على الفور بتجديد مانا حيث ارتفعت رتبتي على طول الطريق إلى.

“…” 

ألقيت جسد مارك المحتضر ببطء على الأرض ، أغمضت عيني قليلاً.  “هذه هي الخطوة الأولى من الخطة التي تم إنجازها.”

لكن لدهشته ، لم أتحرك

لكن. 

هممم؟ هل لديك ما تقوله؟” 

“…” 

قلت بعد لحظة وجيزة ، فتح فمي. “… كما واقع الأمر أن أفعل.”

“خه …”

“م- ماذا — خو”

إلى توك -! 

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمي ، تجمد مارك على الفور

“من هذا؟” 

رفع وجهي ومد يدي إلى رعب مارك ، وشاهد يدي تصل قبل حلقهكانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد

فجأة رفع الحارس رأسه. عند رفع رأسه ، تمتم الحارس ببرود. 

“خه …”

“أنا هنا من أجلك.” 

شعرت بالملمس الخشن لحلقه ، أمسكت بحلقههرب تأوه من شفتي مارك

“تسك ، يا له من أحمق.” 

حتى الآن

“إذن أنت لست غبيًا.” اختفت الابتسامة المتكلفة على وجهي. “أنت تعرف …” أحدق في جوزيف ، وأتذكر كيف عذبني في الأشهر الماضية ، اشتدت قبضتي على حلقه. “إذا لم أكن مضغوطًا للوقت ، كنت لأخذت وقتي الجميل معك. أعني ، بالتأكيد لن تنسى كل الأشياء الفظيعة التي فعلتها بي في الأشهر القليلة الماضية ، أليس كذلك؟“

مهما كافح مارك ، لم يستطع تحرير نفسه من قبضته

*

“876 ، م-خم-في هل تفعل ؟! دعنا نذهب! أ-نت أنت تخون مونوليث؟ ” 

“ما الذي يحدث؟ ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً؟” 

نظرت ببرود إلى مارك ، ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتيعلى الفور ، ظهرت نظرة الخوف على وجه مرقس

ولأنني كنت أتعلم هذا ، فإن مهارتي في استخدام المبارزة لم تشهد أي دعم كبير خلال الأشهر الثمانية الماضية.  لم يحزنني هذا الأمر لأنني عالجت الآن واحدة من أكبر نقاط ضعفي. القتال بدون سيف.

“خيانة” هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي. “لم أكن أبدا جزءا من مونوليث.  ما هي الخيانة؟ ” بادئ ذي بدء ، لكي يخون شخص ما شيئا ما ، يجب أن يكون جزءا منه.  لم أتذكر مرة واحدة أنني وافقت على الانضمام إلى مونوليث.

“خه … ما زال يؤلم“. 

مماذا؟” 

بعد مسار كنت على دراية به ، توقف الحارس مارك أمام الممر المؤدي إلى ملعب التدريب. نقر بإصبعه مفتاح ظهر في يده. 

بطريقة ما ، كان لكلماتي تأثير كبير على مارك حيث كان وجهه شاحبًا بشكل واضحلقد بدأ ببطء في فهم الوضع

“…” 

أأنت. لم يتم غسل دماغك أبدًا ، في البداية.” 

شعرت بالملمس الخشن لحلقه ، أمسكت بحلقه. هرب تأوه من شفتي مارك. 

إذن أنت لست غبيًا.” اختفت الابتسامة المتكلفة على وجهي. “أنت تعرف …” أحدق في جوزيف ، وأتذكر كيف عذبني في الأشهر الماضية ، اشتدت قبضتي على حلقه. “إذا لم أكن مضغوطًا للوقت ، كنت لأخذت وقتي الجميل معك. أعني ، بالتأكيد لن تنسى كل الأشياء الفظيعة التي فعلتها بي في الأشهر القليلة الماضية ، أليس كذلك؟

ترجمة FLASH

لمدة ثمانية أشهر كنت قد كبحت اندفاعي لقتل قطعة حثالة أمامه.  الآن وقد أتيحت لي الفرصة للتخلص منه ، أراد جزء مني حقًا تعذيبه. عذبوه واجعله يمر في الجحيم الذي مررت به خلال الأشهر القليلة الماضية. 

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام. 

لكن

“مد كلتا يديك.” 

لسوء الحظ ، لم يكن لدي الوقت الكافي

منذ ذلك الحين ، زاد عدد الأشخاص الناجحين من ثلاثة إلى خمسة عشر ، وتحسنت الظروف التي كنت أعيش فيها بشكل كبير.

“تي ث -“

–انقر! –انقر! 

كما قلت من قبل. للأسف ، لم يعد لدي وقت للدردشة معك بعد الآن.” صرخت على أسناني وأزيد مرة أخرى من قوة قبضتي على حلقه ، قلت بصوت أجش. “السبب الوحيد الذي جعلني أتحدث معك هو حتى تعرف من قتلك

منذ أن كان من المفترض أن أكون “بلا عاطفة” كان علي أن أمثل الجزء. لذلك ، دون أن أتكلم بكلمة واحدة ، امتثلت لكل ما يقوله الحارس.

كراكا -! 

“هممم؟ هل لديك ما تقوله؟” 

في اللحظة التي أنهيت فيها تلك الكلمات ، دون إعطاء مارك أي فرصة للتحدث ، والقبض على يدي ، ترددت صدى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة. 

“تي ث -“

حتى لو لم أتمكن من تعذيبه ، كنت أريده أن يدرك من تلاعب به

سرت نحو الحوض وأغسل وجهي ، أدرت رأسي قليلاً. مشطت شعري ، نظرت إلى ندبة صغيرة على مؤخرة رأسي. 

جلجل

“876 ، م-خم-في هل تفعل ؟! دعنا نذهب! أ-نت أنت تخون مونوليث؟ ” 

ألقيت جسد مارك المحتضر ببطء على الأرض ، أغمضت عيني قليلاً.  “هذه هي الخطوة الأولى من الخطة التي تم إنجازها.”

“ألم تسمعني؟ أنا أتحدث معك. ماذا تفعل هنا؟” 

وضعت يدي داخل ملابسي الداخلية وأخرجت سوارًا أسود صغيرًا ، ووجهت مانا وظهر قناع خشبي في يدي. 

وضع المفتاح بعيدًا ، ربت مارك على يديه ووضع الأساور بعيدًا.  اقترب من وجهي ، ابتسم بتكلف. 

أحدق في مارك الذي كان يحتضر ببطء على الأرض ، أنزلت بنفسي

“ماذا لو كنت أقوى مني؟ في النهاية ، لا يمكنك ضربي.”

“اثبت مكانك.”

بإدخال مفتاح صغير في الأساور الخاصة بي وإلغاء قفلها ، شعرت على الفور بتجديد مانا حيث ارتفعت رتبتي على طول الطريق إلى.

أمسكته من خديه ، وضعت القناع ببطء على وجهه.  في اللحظة التي لامس فيها القناع وجه مارك ، غلف توهج أزرق المنطقة. 

استدرت ، نظرت إليه بلا مبالاة. لا توجد كلمات خرجت من فمي. 

غير منزعج من هذا ، أغمضت عيني ووجهت كل مانا إلى القناع

“تعال ، ليس لدي كل يوم.” تذمر الحارس بنفاد صبر.

“خه …”

أغمضت قبضتي سراً ، وأغمضت عيني. تحولت تروس عقلي ببطء. 

في غضون ثوان ، ذهب ما يقرب من ربع مانا تمامًاحتى ذلك الحين ، واصلت المثابرةأخيرًا ، فقط عندما اعتقدت أن القناع سيستهلك أكثر من نصف مانا ، توقف القناع أخيرًا عن التوهج

“ما الذي يحدث؟ ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً؟” 

“هوو …”

منذ ذلك الحين ، زاد عدد الأشخاص الناجحين من ثلاثة إلى خمسة عشر ، وتحسنت الظروف التي كنت أعيش فيها بشكل كبير.

تراجعت إلى الوراء ، زفيرأخذ جرعة استرجاع مانا من مساحي الأبعاد بسرعة

في اللحظة التي فُتح فيها الباب ، تمكن جوزيف من رؤية مخطط الحارس. مع تعليق رأسه منخفضًا ، لم يقل الحارس شيئًا. 

بلع! –بلع

ألقيت جسد مارك المحتضر ببطء على الأرض ، أغمضت عيني قليلاً.  “هذه هي الخطوة الأولى من الخطة التي تم إنجازها.”

أخذ جرعتين من الصراخ والشعور بتجديد مانا ، والبحث في جيوب الحارس ، أخذت مساحة الأبعاد الخاصة بهحقنت مانا فيه وأبحث في أغراضه ، وقفت ببطء

“تعال ، ليس لدي كل يوم.” تذمر الحارس بنفاد صبر.

يفرقع، ينفجر!. 

“خيانة” هربت ضحكة مكتومة صغيرة من شفتي. “لم أكن أبدا جزءا من مونوليث.  ما هي الخيانة؟ ” بادئ ذي بدء ، لكي يخون شخص ما شيئا ما ، يجب أن يكون جزءا منه.  لم أتذكر مرة واحدة أنني وافقت على الانضمام إلى مونوليث.

تحدق في جثة مارك على الأرض بجانبي ، وتحرك أصابعي ، وارتفعت ألسنة اللهب في الهواءفي غضون ثوانٍ ، لم يتبق سوى رماد جسده

“…” 

سوووش

– سوووش! 

بمد يدي ، هبت عاصفة صغيرة من الرياح ، وتناثر الرماد حول الممر

لكن لم يكن كل شيء على ما يرام. 

حان الوقت.” 

تردد صدى صوت صفع عالي عبر الممر. بدأ الجانب الأيمن من خدي لاذع. 

أثناء المشي في الاتجاه المعاكس لأرض التدريب ، وضعت القناع ببطء على وجهي.  في اللحظة التي لامس فيها القناع وجهي ، شعرت بإحساس غريب يهتز على وجهي. 

لكن. 

استمر هذا للثانيتين التاليتين قبل أن يتوقف.  أوقفت خطواتي وأغمضت عيني ، تمتمت بهدوء. 

رفع وجهي ومد يدي إلى رعب مارك ، وشاهد يدي تصل قبل حلقه. كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد. 

“لامبالاة الملك”.

أثناء المشي في الاتجاه المعاكس لأرض التدريب ، وضعت القناع ببطء على وجهي.  في اللحظة التي لامس فيها القناع وجهي ، شعرت بإحساس غريب يهتز على وجهي. 

***

“تعال ، ليس لدي كل يوم.” تذمر الحارس بنفاد صبر.

ما الذي يحدث؟ ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً؟” 

“876 ، حان وقت الرحيل”

نظر جوزيف إلى ملعب التدريب من غرفة خاصة ، وبدأ ينفد صبره.  كان من المفترض أن يكون اليوم جلسة تدريب أخرى ، لكن مع عدم وجود 876 ، لم يتمكنوا من البدء. 

“أسرع ، لا تضيع وقت الأستاذ.” 

ما الذي يفعله هذا اللقيط غير الكفء؟” 

===

لم يظن جوزيف لمرة واحدة أن 876 كان مخطئًا في تأخره.  لقد كان واثقًا من حقيقة أنه قد غسل دماغه بالكامل 876. الخطأ في هذه القضية دون شك كذب في الحارس المرافق له. 

إلى توك -! 

فقط ماذا في w -“

===

إلى توك -! 

كانت هذه هي المدة التي كنت أنتظرها لهذا اليوم. اليوم الذي سأهرب فيه أخيرًا من هذا المكان الجهنمي. 

في خضم غضبه ، قاطعا جوزيف ، طرق أحدهم باب غرفة المراقبة.  استدار ، سأل جوزيف. 

سرت نحو الحوض وأغسل وجهي ، أدرت رأسي قليلاً. مشطت شعري ، نظرت إلى ندبة صغيرة على مؤخرة رأسي. 

من هذا؟” 

“هناك ، أزلت قيودك.” 

أجاب صوت مكتوم.

– سوووش! 

الإبلاغ. أنا الحارس المسؤول عن الموضوع 876.” 

“اثبت مكانك.”

انه انت.”

–يفرقع، ينفجر!. 

عند سماع هوية الشخص الموجود خلف الباب ، ضغط جوزيف على الزر الأحمر بجانبه ، وتم فتح الباب الذي أدى إلى الغرفة. 

مرت الأيام ، وفي النهاية ، مرت خمسة أشهر أخرى. لقد مر الآن حوالي ثمانية أشهر منذ دخولي إلى هذا المكان ، وتغيرت أشياء كثيرة. 

بوزز!

بطريقة ما ، كان لكلماتي تأثير كبير على مارك حيث كان وجهه شاحبًا بشكل واضح. لقد بدأ ببطء في فهم الوضع. 

في اللحظة التي فُتح فيها الباب ، تمكن جوزيف من رؤية مخطط الحارسمع تعليق رأسه منخفضًا ، لم يقل الحارس شيئًا

خاصة منذ معركتي مع كزافييه ، والتي حدثت منذ حوالي نصف عام.

سأل جوزيف بفارغ الصبر غير منزعج من هذا

اية (32) ۞إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰٓ ءَادَمَ وَنُوحٗا وَءَالَ إِبۡرَٰهِيمَ وَءَالَ عِمۡرَٰنَ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (33) سورة آل عمران الاية (33)

“ما الذي أخذك وقتًا طويلاً؟ … وأين 876؟ ” 

تردد صدى صوت صفع عالي عبر الممر. بدأ الجانب الأيمن من خدي لاذع. 

“…” 

“…” 

مع استمرار انخفاض رأسه ، لم يستجب الحارسرفع جوزيف صوته عابسًا

– سوووش! 

ألم تسمعني؟ أنا أتحدث معك. ماذا تفعل هنا؟” 

 

“… أنا هنا من أجل” تمتم الحارس بصوت غير مسموع تقريبًا. 

“…” 

ماذا قلت؟

“الإبلاغ. أنا الحارس المسؤول عن الموضوع 876.” 

فجأة رفع الحارس رأسهعند رفع رأسه ، تمتم الحارس ببرود

“…” 

أنا هنا من أجلك.” 

مع تصاعد الخلافات بين الاتحاد باستمرار كل يوم ، فقد حان الوقت الآن للهروب. خاصة وأن معظم المسؤولين الكبار كانوا يعيقون الاتحاد. 

 

“انطلق ، حان الوقت لبدء تدريبك.”

————-

“876 ، م-خم-في هل تفعل ؟! دعنا نذهب! أ-نت أنت تخون مونوليث؟ ” 

ترجمة FLASH

–جلجل! 

  • الرتبة لم يتم زكرها هذه الرتبة من اعتقدادي الشخصي

حتى لو لم أتمكن من تعذيبه ، كنت أريده أن يدرك من تلاعب به. 

اية (32) ۞إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰٓ ءَادَمَ وَنُوحٗا وَءَالَ إِبۡرَٰهِيمَ وَءَالَ عِمۡرَٰنَ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ (33) سورة آل عمران الاية (33)

–جلجل! 

رفع وجهي ومد يدي إلى رعب مارك ، وشاهد يدي تصل قبل حلقه. كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لديه وقت للرد. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط