نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 264

الهروب [4]

الهروب [4]

الفصل 264: الهروب [4]

نظر القبطان بعين التحديق والنظر حوله ، وسرعان ما نظر نحو منطقة معينة وأشار إلى أعضاءه ليتبعوها.  كونه قائدًا ، كان لديه الكثير من الخبرة تحت حزامه. من خلال مسح الغابة وملاحظة وجود مخالفة صغيرة في إحدى الشجيرات البعيدة ، تمكن من الاستدلال بسرعة على موقع المكان الذي انطلق منه الهدف أيضًا. 

 

غطيت أنفي بكم قميصي ، وأحدقت عيناي ، خرجت. في اللحظة التي استدرت فيها ونظرت في أعقاب الانفجار ، كان أول ما رأيته هو جثث الحراس على الأرض. 

في اللحظة التي خرجت فيها من المصعد وحاولت الخروج من المختبر ، نفدت المانا أخيرًا الذتي كانت تنضب بمعدل ينذر بالخطرسقط القناع من وجهي ، وتلاشت آثار لامبالاة الملك

الفصل 264: الهروب [4]

“يا!”

بعد ثانيتين من إلقاء القنبلة ، وقع انفجار هائل وسمعت صرخات حراس الدماء في جميع أنحاء الطابق العلوي.

“القرف!”

كان إخراجي من أفكاري صوت حفيف صغير من بعيد.  عندما استدرت ، لاحظت وجود خط فضي من الضوء يتجه بسرعة نحو اتجاهي. تباطأت ، من خلال أنفاسي شعرت ، تمكنت من تفادي الهجوم القادم.  تدحرجت على الأرض ، ورفعت رأسي ونظرت في اتجاه مصدر الهجوم. 

في اللحظة المحددة ، تم الكشف عن وجهي ، واستعدت السيطرة على جسدي ، وكان أول ما رأيته هو ثلاثة حراس يحدقون في اتجاهي.

‘الآن!’

وقفوا في الصالة المقابلة لي وأخرجوا أسلحتهم ، اندفعوا جميعًا نحوي

هربت أنين مؤلم من فم القبطان بينما تطاير البصق في وجهي. 

لقد وجدنا المشتبه به ، أكرر ، وجدنا المشتبه به. نحن نشتبك حاليًا عند مدخل المختبر.” 

“هاء …”

بالطبع لم ينسوا تنبيه الوحدات الأخرى

***

دون إضاعة الوقت ، وإخراج قنبلة أخرى من مساحي الأبعاد ، قمت بالضغط على زر صغير أعلى القنبلة

كان لكل وحدة قائد فريق ، وبغض النظر عن قدر خبرتهم الكبيرة الواضحة ، فإن ما يميزهم عن أعضاء فريقهم هو قوتهم الفردية.  كان لكل قائد فرقة قوة تعادل رتبة [D].

انقر!

“1 … 2 … 3 … 4 …”

ذكرت أنه كان يسير إلى قبطانه ، من أعضاء الوحدة التاسعة عشر. 

عدت إلى المصعد ، واختبأت بجانبه ، أغلقت عينيّ وعدت ما بداخل عقلي بصمتعندما كان تعدادي على وشك الوصول إلى خمسة ، استدرت ، ألقيت القنبلة باتجاه الحراس

وفوقهم قادة تراوحت قوتهم من رتبة [G] إلى [B] رتبة. 

دون التحقق مما إذا كان هدفي صحيحًا أم لا ، اختبأت بجانب المصعد

“هل قال أحد أي شيء عن هوية الهدف؟” 

عجبة

 

بعد ثانيتين من إلقاء القنبلة ، وقع انفجار هائل وسمعت صرخات حراس الدماء في جميع أنحاء الطابق العلوي.

“خه …” 

هوا!” 

“أهه!” 

أهه!” 

–حفيف! 

وقفت خلف المصعد ، شعرت بالحرارة من فرشاة الانفجار التي أمامي

– فوا! 

ويي! —ويي

وفوقهم قادة تراوحت قوتهم من رتبة [G] إلى [B] رتبة. 

بعد فترة وجيزة رن الانفجار ، ملأ الدخان رؤيتي ، ورنّت أجهزة الإنذار.

أطلق جميع الحراس نفسا من الهواء البارد. ركض العرق البارد على ظهورهم. هل كل هذا قام به شخص واحد؟ لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ 

غطيت أنفي بكم قميصي ، وأحدقت عيناي ، خرجتفي اللحظة التي استدرت فيها ونظرت في أعقاب الانفجار ، كان أول ما رأيته هو جثث الحراس على الأرض

بعد التفكير في الأشهر الثمانية الماضية ، أدركت أن هذه كانت بالفعل الطريقة الوحيدة للخروج من هذا المكان. لم أكن أعرف بالضبط مكان وجود مونوليث على خريطة العالم ، كنت أعرف أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها الخروج هي من خلال البوابات الموجودة داخل مونوليث. 

مع تناثر الدماء والأطراف في كل مكان ، بدا المشهد دمويا للغايةومع ذلك ، شددت نفسي وتحركت عبر الزجاج المكسور وقطع اللحم على الأرض ، وسرعان ما شقت طريقي نحو مخرج المرفق

هدفي الحالي الآن هو التسلل إلى المقر الفعلي للمونوليث. 

صليل

“اهدأ. لا داعي للذعر. من مظهر الأشياء ، يبدو أن هناك هدفًا واحدًا فقط ، وهو مسلح بالمتفجرات.”  تابع القبطان ، بالنظر إلى حالة الطابق العلوي. “يبدو أن الهدف قد هرب بالفعل إلى الغابة …” توقف ونظر إلى أعضاء وحدته ، أمر القبطان. “أريدكم جميعًا أن تخطروا الوحدات الأخرى بالموقف. قل لهم أن يكونوا على أهبة الاستعداد.”

“هاء …”

بعد أن أدرك القبطان أن هجومه قد فات ، فتح عينيه على نطاق واسع. ولكن كان قد فات. 

عندما فتحت الأبواب وخرجت من المختبر ، أغمضت عيناي بشكل لا إرادي وغطيتهما بذراعيتمزق جانب عيني قليلاً

***

الشمس.’ 

السبب في أنهم اختاروا الانخراط مباشرة مع الهدف الآن بدلاً من انتظار الوحدات الأخرى هو أنهم كانوا بحاجة إلى شراء الوقت لهم للحاق بالركب.  إذا لم يبدأوا في المتابعة الآن ، بحلول الوقت الذي وصلت فيه الوحدات الأخرى ، سيكون الأوان قد فات. 

بعد ثمانية أشهر من حبسي داخل المنشأة ، تمكنت أخيرًا من رؤية الشمس.

“هاء …”

لم أكن أتوقع أبدًا في حياتي أن أفتقد الشمس كثيرًاللحظة وجيزة ، وقفت في ذهول أمام المختبركانت مشاعري غير منتظمة بعض الشيء ، لكنني تمكنت من إخراج نفسي بسرعة منها

“نعم.”

“الآن ليس الوقت المناسب للحصول على العواطف …” استدر ، تساءلت.  ‘أين أنا؟

‘الشمس.’ 

نظرت حولي ، لاحظت أنني حاليًا في وسط غابة.  ورائي كان المختبر. كان المختبر مختبئًا داخل غابة ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال داخل مونوليث ، لسبب واضح كان لابد من نقله بعيدًا قليلاً عن المقر الفعلي. 

تحدث القبطان وهو ينظر بجدية إلى المشهد. 

لا يمكنني إضاعة الوقت في الوقوف هنا.”

“أهه!” 

أدركت أنني ما زلت غير واضح ، ركضت إلى الغابة. 

دون التحقق مما إذا كان هدفي صحيحًا أم لا ، اختبأت بجانب المصعد. 

***

الفصل 264: الهروب [4]

وصلت الوحدة 19 بسرعة إلى مدخل المختبر

بعد ثمانية أشهر من حبسي داخل المنشأة ، تمكنت أخيرًا من رؤية الشمس.

ويي! —ويي

“هاااا

كان بإمكانهم ، وهم يقفون خارج المختبر ، سماع دوي الإنذارات من داخل المنشأة

–حفيف! 

صليل

مسح وجهي الملطخ بالدماء ، أخذت نفسا عميقا. في الدقائق القليلة التالية ، دون أن أتحرك ، حدقت بصراحة في السماء.

عند فتح الباب ودخول المختبر ، توقف أعضاء الوحدة التاسعة عشر عند المشهد المعروض عليهم

وصلت الوحدة 19 بسرعة إلى مدخل المختبر. 

ماذا حدث هنا في العالم؟” 

مع قيام الشريحة الموجودة بداخل رأسي بمعالجة كل شيء ، واتخاذ خطوة إلى اليمين ، وفتح راحة يدي اليمنى ، لويت جذعي قليلاً وصفعت باتجاه يميني. الحق في اتجاه حيث كان الفأس يتحرك. 

قتل الحراس الواقفون عند المدخل؟” 

كان لكل وحدة قائد فريق ، وبغض النظر عن قدر خبرتهم الكبيرة الواضحة ، فإن ما يميزهم عن أعضاء فريقهم هو قوتهم الفردية.  كان لكل قائد فرقة قوة تعادل رتبة [D].

من المسؤول عن هذا؟” 

‘الآن!’

ماذا؟ أنت تخبرني أنه تم قطع المراقبة والاتصالات؟” 

“ماذا حدث هنا في العالم؟” 

وماذا عن الأستاذ جوزيف؟” 

“وماذا عن الأستاذ جوزيف؟” 

لم يستطع الكثير منهم احتواء أنفسهم وطرحوا أسئلة مختلفة.  نمت حيرةهم فقط مع مرور الوقت. بالاستماع إلى التقارير الحية القادمة من وحدات الفرقة الأخرى في الطابق السفلي ، لم يسعهم إلا أن يندهشوا. 

كانت الطريقة الوحيدة للهروب.

ذكرت أنه كان يسير إلى قبطانه ، من أعضاء الوحدة التاسعة عشر

“لقد وجدنا المشتبه به ، أكرر ، وجدنا المشتبه به. نحن نشتبك حاليًا عند مدخل المختبر.” 

“أبلغ الكابتن ، الوحدة 7 الذين كانوا في الطابق السفلي عن وفاة جوزيف. علاوة على ذلك ، تم القضاء على الوحدة 15 ، وتم الإبلاغ عن فقد عضوين من الوحدة 2”. 

“مفهوم“. 

ماذا!؟” 

أطلق جميع الحراس نفسا من الهواء الباردركض العرق البارد على ظهورهمهل كل هذا قام به شخص واحد؟ لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ 

–انقر!

تحدث القبطان وهو ينظر بجدية إلى المشهد

هل قال أحد أي شيء عن هوية الهدف؟” 

في اللحظة المحددة ، تم الكشف عن وجهي ، واستعدت السيطرة على جسدي ، وكان أول ما رأيته هو ثلاثة حراس يحدقون في اتجاهي.

نعم.”

ذكرت أنه كان يسير إلى قبطانه ، من أعضاء الوحدة التاسعة عشر. 

يكمل.” 

كنت بحاجة إلى التسلل الفعلي إلى المونوليث. بدون شك ، سيكون هذا أصعب من الهروب من المختبر. 

“وفقًا للتقارير ، يبدو أن الهدف هو أحد موضوعات الاختبار التي كان جوزيف يعمل عليها … من التقارير ، يبدو أنه سمي الموضوع 876”

تحدث القبطان وهو ينظر بجدية إلى المشهد. 

“876. ” حواجب القبطان متماسكة ، “ألم تكن تحت تأثير المصل؟ كيف كان بإمكانهم الهروب؟ أليس هناك شريحة مثبتة في رؤوسه؟ كيف هذا ممكن؟ ” 

دون إعطاء القبطان الوقت الكافي لإدراك ما حدث ، وربط أصابعي ، اخترقت حلقه بيدي. تناثر الدم على وجهي. 

كلما زاد عدد الأسئلة التي طرحها القبطان ، أدرك مدى خطورة الموقف ؛ إذا كانوا هم الذين نزلوا إلى الطابق السفلي ، فهل كانوا سيقتلون مثل الفرقتين الأخريين؟ مجرد التفكير أرسل قشعريرة في ظهره. 

لحسن الحظ ، مع ساعة تيبو على معصمي ، تمكنت من الوصول إلى البوابة. تكلف كل بوابة استخدام حوالي 500 نقطة استحقاق ، ومع وجود أكثر من 2000 نقطة ، كنت أعلم أنه طالما يمكنني الوصول إلى البوابات ، سأمكن من العوده بأمان إلى المنزل. 

ماذا الآن ، القبطان؟” 

كنت بحاجة إلى التسلل الفعلي إلى المونوليث. بدون شك ، سيكون هذا أصعب من الهروب من المختبر. 

لم يكن الكابتن قائدًا بدون سبب.  على الرغم من الموقف ، كان قادرًا على تذكر نفسه بسرعة. نظر إلى أعضاء فرقته ، أمر.

“لا يمكنني إضاعة الوقت في الوقوف هنا.”

“اهدأ. لا داعي للذعر. من مظهر الأشياء ، يبدو أن هناك هدفًا واحدًا فقط ، وهو مسلح بالمتفجرات.”  تابع القبطان ، بالنظر إلى حالة الطابق العلوي. “يبدو أن الهدف قد هرب بالفعل إلى الغابة …” توقف ونظر إلى أعضاء وحدته ، أمر القبطان. “أريدكم جميعًا أن تخطروا الوحدات الأخرى بالموقف. قل لهم أن يكونوا على أهبة الاستعداد.”

… وعرفت ذلك. 

مفهوم“. 

–بلع! –بلع! 

تبادل أعضاء الوحدة النظرات ، فعلوا كما أمر قبطانهمأخذوا أجهزة الاتصال الخاصة بهم ، وأبلغوا الوحدات الأخرى بسرعة وخرجوا من المنشأة.

عدت إلى المصعد ، واختبأت بجانبه ، أغلقت عينيّ وعدت ما بداخل عقلي بصمت. عندما كان تعدادي على وشك الوصول إلى خمسة ، استدرت ، ألقيت القنبلة باتجاه الحراس. 

السبب في أنهم اختاروا الانخراط مباشرة مع الهدف الآن بدلاً من انتظار الوحدات الأخرى هو أنهم كانوا بحاجة إلى شراء الوقت لهم للحاق بالركب.  إذا لم يبدأوا في المتابعة الآن ، بحلول الوقت الذي وصلت فيه الوحدات الأخرى ، سيكون الأوان قد فات. 

دون التحقق مما إذا كان هدفي صحيحًا أم لا ، اختبأت بجانب المصعد. 

عند الخروج من المختبر ، نظر جميع الأعضاء إلى قبطانهم. 

“أهه!” 

“كابتن ، أين نذهب؟ ” 

“يا!”

نظر القبطان بعين التحديق والنظر حوله ، وسرعان ما نظر نحو منطقة معينة وأشار إلى أعضاءه ليتبعوها.  كونه قائدًا ، كان لديه الكثير من الخبرة تحت حزامه. من خلال مسح الغابة وملاحظة وجود مخالفة صغيرة في إحدى الشجيرات البعيدة ، تمكن من الاستدلال بسرعة على موقع المكان الذي انطلق منه الهدف أيضًا. 

“… يجب أن يكون اسمك 876”

هنا.” 

انتهى القتال أسرع بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.

اندفع إلى الأمام ، واختفى هو وأعضاء فريقه في البرية

السبب في أنهم اختاروا الانخراط مباشرة مع الهدف الآن بدلاً من انتظار الوحدات الأخرى هو أنهم كانوا بحاجة إلى شراء الوقت لهم للحاق بالركب.  إذا لم يبدأوا في المتابعة الآن ، بحلول الوقت الذي وصلت فيه الوحدات الأخرى ، سيكون الأوان قد فات. 

***

بعد ثمانية أشهر من حبسي داخل المنشأة ، تمكنت أخيرًا من رؤية الشمس.

“هاااا

عند فتح الباب ودخول المختبر ، توقف أعضاء الوحدة التاسعة عشر عند المشهد المعروض عليهم. 

أتنفس بصعوبة ، وتقطير العرق على جانب خديومع ذلك ، بعد أن حشدت كل قوة أخيرة داخل جسدي ، واصلت الجريالآن بعد أن انزعج الأمن بشأن مكاني ، كنت بحاجة إلى أن أبتعد قدر الإمكان عنهم

مع قيام الشريحة الموجودة بداخل رأسي بمعالجة كل شيء ، واتخاذ خطوة إلى اليمين ، وفتح راحة يدي اليمنى ، لويت جذعي قليلاً وصفعت باتجاه يميني. الحق في اتجاه حيث كان الفأس يتحرك. 

بلع! –بلع

وقفت خلف المصعد ، شعرت بالحرارة من فرشاة الانفجار التي أمامي. 

عندما كنت أركض ، آخذ جرعة واحدة لاستعادة مانا وجرعة واحدة لاستعادة جرعة من مساحي الأبعاد ، سرعان ما أسقطتهم.

بعد أن أدرك القبطان أن هجومه قد فات ، فتح عينيه على نطاق واسع. ولكن كان قد فات. 

بعد ذلك ، أخرجت الساعة التي حصلت عليها من تيبوت قبل عام ، وسرعان ما ارتديتها على معصميعند النقر على شاشة الساعة وتحميلها ، تلاعبت بها لبضع ثوان

أطلق جميع الحراس نفسا من الهواء البارد. ركض العرق البارد على ظهورهم. هل كل هذا قام به شخص واحد؟ لكن كيف كان ذلك ممكنا؟ 

فوا

في اللحظة التي رفع فيها قائد الوحدة التاسعة عشرة فأسه ، علمت أنني بحاجة إلى التصرف بسرعة. شدت رجلي ، بدلاً من التحرك للخلف ، اندفعت إلى الأمام. ضد المعارضين الذين يتطلبون حركات كبيرة ، فإن أفضل طريقة لهزيمتهم كانت من خلال المواجهات القتالية القريبة. 

ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامي بسرعةعند التحديق في الخريطة ، تباطأت سرعة الجري بشكل ملحوظ دون علمي

كان قادمًا من الأدغال ، مرتديًا زيًا أسود ، طويلًا ، أصلع ، مدبوغ.  على الجانب الأيمن من زيه كانت هناك فرقة صغيرة بالإضافة إلى فرقة كبيرة “19”.  تمسك بفأس معدني كبير ، نظر بجدية في اتجاهي. 

إذا لم أكن مخطئا ، يجب أن أركض في الاتجاه الصحيح.” 

نفس الشيء يحدق به ، عيناي مغمضتان. 

كان المونوليث كبيرًا للغاية ، ولأسباب واضحة ، كان المختبر الذي خرجت منه للتو يقع بعيدًا عن المنولث.

بعد فترة وجيزة رن الانفجار ، ملأ الدخان رؤيتي ، ورنّت أجهزة الإنذار.

هدفي الحالي الآن هو التسلل إلى المقر الفعلي للمونوليث

بعد ذلك ، أخرجت الساعة التي حصلت عليها من تيبوت قبل عام ، وسرعان ما ارتديتها على معصمي. عند النقر على شاشة الساعة وتحميلها ، تلاعبت بها لبضع ثوان. 

كانت الطريقة الوحيدة للهروب.

ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامي بسرعة. عند التحديق في الخريطة ، تباطأت سرعة الجري بشكل ملحوظ دون علمي. 

بعد التفكير في الأشهر الثمانية الماضية ، أدركت أن هذه كانت بالفعل الطريقة الوحيدة للخروج من هذا المكانلم أكن أعرف بالضبط مكان وجود مونوليث على خريطة العالم ، كنت أعرف أن الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها الخروج هي من خلال البوابات الموجودة داخل مونوليث

باستثناء حقيقة أنني كنت أقوى قليلاً من خصمي ، مع التدريبات الشديدة التي تحملتها خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع خصمي. اعتبارًا من الآن ، كنت على مستوى مختلف مقارنة بالماضي. 

لحسن الحظ ، مع ساعة تيبو على معصمي ، تمكنت من الوصول إلى البوابةتكلف كل بوابة استخدام حوالي 500 نقطة استحقاق ، ومع وجود أكثر من 2000 نقطة ، كنت أعلم أنه طالما يمكنني الوصول إلى البوابات ، سأمكن من العوده بأمان إلى المنزل

هربت أنين مؤلم من فم القبطان بينما تطاير البصق في وجهي. 

“هناك مشكلة واحدة فقط …”

كنت بحاجة إلى التسلل الفعلي إلى المونوليثبدون شك ، سيكون هذا أصعب من الهروب من المختبر

—ويي! —ويي! 

حفيف

وصلت الوحدة 19 بسرعة إلى مدخل المختبر. 

هويك!” 

كان بإمكانهم ، وهم يقفون خارج المختبر ، سماع دوي الإنذارات من داخل المنشأة. 

كان إخراجي من أفكاري صوت حفيف صغير من بعيد.  عندما استدرت ، لاحظت وجود خط فضي من الضوء يتجه بسرعة نحو اتجاهي. تباطأت ، من خلال أنفاسي شعرت ، تمكنت من تفادي الهجوم القادم.  تدحرجت على الأرض ، ورفعت رأسي ونظرت في اتجاه مصدر الهجوم. 

عند فتح الباب ودخول المختبر ، توقف أعضاء الوحدة التاسعة عشر عند المشهد المعروض عليهم. 

لقد استدركت أخيرًا“. 

 

كان قادمًا من الأدغال ، مرتديًا زيًا أسود ، طويلًا ، أصلع ، مدبوغ.  على الجانب الأيمن من زيه كانت هناك فرقة صغيرة بالإضافة إلى فرقة كبيرة “19”.  تمسك بفأس معدني كبير ، نظر بجدية في اتجاهي. 

لم يستطع الكثير منهم احتواء أنفسهم وطرحوا أسئلة مختلفة.  نمت حيرةهم فقط مع مرور الوقت. بالاستماع إلى التقارير الحية القادمة من وحدات الفرقة الأخرى في الطابق السفلي ، لم يسعهم إلا أن يندهشوا. 

“… يجب أن يكون اسمك 876”

 

نفس الشيء يحدق به ، عيناي مغمضتان

“هل قال أحد أي شيء عن هوية الهدف؟” 

“كابتن فرقة الوحدة 19”.

كلما زاد عدد الأسئلة التي طرحها القبطان ، أدرك مدى خطورة الموقف ؛ إذا كانوا هم الذين نزلوا إلى الطابق السفلي ، فهل كانوا سيقتلون مثل الفرقتين الأخريين؟ مجرد التفكير أرسل قشعريرة في ظهره. 

في اللحظة التي أدركت فيها هوية الشخص الذي هاجمني ، زاد حذرتي.

“هاااا

كان لكل وحدة قائد فريق ، وبغض النظر عن قدر خبرتهم الكبيرة الواضحة ، فإن ما يميزهم عن أعضاء فريقهم هو قوتهم الفردية.  كان لكل قائد فرقة قوة تعادل رتبة [D].

“ماذا حدث هنا في العالم؟” 

وفوقهم قادة تراوحت قوتهم من رتبة [G] إلى [B] رتبة. 

“… يجب أن يكون اسمك 876”

من مظهر الأشياء ، لابد أنه ترك أعضاء فريقه وراءهم ليطاردوني.” 

باستثناء حقيقة أنني كنت أقوى قليلاً من خصمي ، مع التدريبات الشديدة التي تحملتها خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع خصمي. اعتبارًا من الآن ، كنت على مستوى مختلف مقارنة بالماضي. 

عندما كنت أحدق فيه ، كان بإمكاني رؤية خططه بسهولةكان يخطط لشراء الوقت لوصول أعضائه والتخلص مني

“1 … 2 … 3 … 4 …”

“هوووب!”

مسح وجهي الملطخ بالدماء ، أخذت نفسا عميقا. في الدقائق القليلة التالية ، دون أن أتحرك ، حدقت بصراحة في السماء.

أمسك بي لبضع ثوان ، دون إضاعة أي وقت ، رفع كابتن الوحدة التاسعة عشرة فأسه واندفع بسرعة نحو اتجاهي.

“خه …” 

في اللحظة التي رفع فيها قائد الوحدة التاسعة عشرة فأسه ، علمت أنني بحاجة إلى التصرف بسرعةشدت رجلي ، بدلاً من التحرك للخلف ، اندفعت إلى الأمامضد المعارضين الذين يتطلبون حركات كبيرة ، فإن أفضل طريقة لهزيمتهم كانت من خلال المواجهات القتالية القريبة

 

وعرفت ذلك

—ويي! —ويي! 

مع قيام الشريحة الموجودة بداخل رأسي بمعالجة كل شيء ، واتخاذ خطوة إلى اليمين ، وفتح راحة يدي اليمنى ، لويت جذعي قليلاً وصفعت باتجاه يمينيالحق في اتجاه حيث كان الفأس يتحرك

باستثناء حقيقة أنني كنت أقوى قليلاً من خصمي ، مع التدريبات الشديدة التي تحملتها خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع خصمي. اعتبارًا من الآن ، كنت على مستوى مختلف مقارنة بالماضي. 

خه …” 

عدت إلى المصعد ، واختبأت بجانبه ، أغلقت عينيّ وعدت ما بداخل عقلي بصمت. عندما كان تعدادي على وشك الوصول إلى خمسة ، استدرت ، ألقيت القنبلة باتجاه الحراس. 

لمس جانب الفأس ، هربت تأوه صغير من شفتي حيث تم دفعه للخلف بخطوتينلحسن الحظ ، في اللحظة التي اتصلت بيدي برأس الفأس ، تمكنت من تغيير مسارها

مع تناثر الدماء والأطراف في كل مكان ، بدا المشهد دمويا للغاية. ومع ذلك ، شددت نفسي وتحركت عبر الزجاج المكسور وقطع اللحم على الأرض ، وسرعان ما شقت طريقي نحو مخرج المرفق. 

بام

“نعم.”

ارتجفت الأرض

نفس الشيء يحدق به ، عيناي مغمضتان. 

“ما ال——!”

“لقد وجدنا المشتبه به ، أكرر ، وجدنا المشتبه به. نحن نشتبك حاليًا عند مدخل المختبر.” 

بعد أن أدرك القبطان أن هجومه قد فات ، فتح عينيه على نطاق واسعولكن كان قد فات

–صليل! 

الآن!’

ترجمة FLASH

مستفيدة من إلهاءه ، اتخذت خطوة إلى الأمامأمسكت بالذراع التي كانت تمسك بالفأس ، وتحولت قدمي اليمنى ، واستدرت ، رفعت القبطان وألقيته على الأرض

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …” 

بام

–صليل! 

بالعودة أولاً ، ارتطم القبطان بالأرض

ظهرت خريطة ثلاثية الأبعاد أمامي بسرعة. عند التحديق في الخريطة ، تباطأت سرعة الجري بشكل ملحوظ دون علمي. 

هوااك!” 

عندما كنت أركض ، آخذ جرعة واحدة لاستعادة مانا وجرعة واحدة لاستعادة جرعة من مساحي الأبعاد ، سرعان ما أسقطتهم.

هربت أنين مؤلم من فم القبطان بينما تطاير البصق في وجهي

في اللحظة التي خرجت فيها من المصعد وحاولت الخروج من المختبر ، نفدت المانا أخيرًا الذتي كانت تنضب بمعدل ينذر بالخطر. سقط القناع من وجهي ، وتلاشت آثار لامبالاة الملك. 

دون إعطاء القبطان الوقت الكافي لإدراك ما حدث ، وربط أصابعي ، اخترقت حلقه بيديتناثر الدم على وجهي

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …” 

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …” 

“وفقًا للتقارير ، يبدو أن الهدف هو أحد موضوعات الاختبار التي كان جوزيف يعمل عليها … من التقارير ، يبدو أنه سمي الموضوع 876”

مسح وجهي الملطخ بالدماء ، أخذت نفسا عميقافي الدقائق القليلة التالية ، دون أن أتحرك ، حدقت بصراحة في السماء.

 

انتهى القتال أسرع بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.

كان المونوليث كبيرًا للغاية ، ولأسباب واضحة ، كان المختبر الذي خرجت منه للتو يقع بعيدًا عن المنولث.

باستثناء حقيقة أنني كنت أقوى قليلاً من خصمي ، مع التدريبات الشديدة التي تحملتها خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أعرف بالضبط كيفية التعامل مع خصمياعتبارًا من الآن ، كنت على مستوى مختلف مقارنة بالماضي

اندفع إلى الأمام ، واختفى هو وأعضاء فريقه في البرية. 

لم يكن مثل هؤلاء المعارضين شيئًا لا أستطيع التعامل معه

“وماذا عن الأستاذ جوزيف؟” 

حفيف! –حفيف!

“اهدأ. لا داعي للذعر. من مظهر الأشياء ، يبدو أن هناك هدفًا واحدًا فقط ، وهو مسلح بالمتفجرات.”  تابع القبطان ، بالنظر إلى حالة الطابق العلوي. “يبدو أن الهدف قد هرب بالفعل إلى الغابة …” توقف ونظر إلى أعضاء وحدته ، أمر القبطان. “أريدكم جميعًا أن تخطروا الوحدات الأخرى بالموقف. قل لهم أن يكونوا على أهبة الاستعداد.”

لم يمض وقت طويل حتى سمعت أصوات حفيف متعددة تأتي من خلفي

“الآن ليس الوقت المناسب للحصول على العواطف …” استدر ، تساءلت.  ‘أين أنا؟ ‘

وأغمضت عيني ، وبقيت ساكنًا ، انتظرت بصبر أن يحاصروني .. هذه المعركة التالية كانت ضرورية من أجل هروبي

 

 

وقفت خلف المصعد ، شعرت بالحرارة من فرشاة الانفجار التي أمامي. 

————-

… وعرفت ذلك. 

ترجمة FLASH

الفصل 264: الهروب [4]

“ماذا الآن ، القبطان؟” 

اية (35) فَلَمَّا وَضَعَتۡهَا قَالَتۡ رَبِّ إِنِّي وَضَعۡتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا وَضَعَتۡ وَلَيۡسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلۡأُنثَىٰۖ وَإِنِّي سَمَّيۡتُهَا مَرۡيَمَ وَإِنِّيٓ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ ٱلرَّجِيمِ (36) سورة آل عمران الاية (36)

بعد ثانيتين من إلقاء القنبلة ، وقع انفجار هائل وسمعت صرخات حراس الدماء في جميع أنحاء الطابق العلوي.

لم أكن أتوقع أبدًا في حياتي أن أفتقد الشمس كثيرًا. للحظة وجيزة ، وقفت في ذهول أمام المختبر. كانت مشاعري غير منتظمة بعض الشيء ، لكنني تمكنت من إخراج نفسي بسرعة منها. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط