نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 266

الهروب [6]

الهروب [6]

الفصل 266: الهروب [6]

فقط ما هي مساحة الأرض التي قاموا بتغطيتها؟ وكيف تمكنوا من إبقائها مخبأة لفترة طويلة ، تساءلت بينما كانت السيارة مسرعة. 

 

“وبغض النظر عن ذلك ، ما زلت غير واضح على الرغم من ذلك.”

يبادلون النظرات مع بعضهما البعض ، ضحك اثنان من الحراس في مقدمة السيارة بصوت عالٍ

“أخبرني عن ذلك … فقط تخيل ما مر به جيروم عندما استجوبه“. 

هاهاها ، من كان يظن أنك الوغد المحظوظ الذي تمكن من القبض على الهارب ، هاه ، جيروم؟” 

بعد أن استنفدت كل مانا من الحيلة التي قمت بها من أجل الهروب من المختبر ، واجهت صعوبة في استعادتها إلى ما كانت عليه من قبل.

نعم ، أنا أشعر بالغيرة منك.” 

كان تصميم السيارة مقعدين في مقدمة السيارة ، مع خمسة مقاعد أخرى مائلة بجانب السيارة. 

إذاً اسمه جيروم“. 

كونه قائدًا في منصب رفيع ، على عكس القادة الآخرين ، كان لوثر الوصول إلى المزيد من المعلومات السرية.  لكونه الشخص المسؤول عن القبض عليه ، من الواضح أنه كان لديه أيضًا بعض المعلومات حول الموضوع 876. 

عند الاستماع إلى محادثتهم ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي بكل التفاصيل الصغيرةكان هذا حتى أتمكن من الاندماج بشكل أفضل

“نعم.”

أجبت ورأسي لا يزال بين ساقي

“هاهاها ، من كان يظن أنك الوغد المحظوظ الذي تمكن من القبض على الهارب ، هاه ، جيروم؟” 

“… مهم ، أنت على حق تماما.”

كل قباطنة الوحدة يعرفون بعضهم البعض. كان هذا معطى. عملت جميع الفرق مع بعضها البعض في معظم الأوقات ، لذلك عرف الجميع من هو جيروم. 

كان هناك ما مجموعه عشرة أشخاص في السيارة ، بما في ذلك “وحدتي”.  من خلال المحادثات القصيرة التي كنت أجريها معهم ، كان اسم قائد الوحدة التاسعة عشر هو جيروم ، وكان يبلغ من العمر 28 عامًا ، واستناداً إلى مدى صداقتهم معي ، فقد أدركت أنه شخص مشهور. 

كان رجلاً عضليًا مدبوغًا برأسه أصلع. هكذا عرفه الجميع. 

كان تصميم السيارة مقعدين في مقدمة السيارة ، مع خمسة مقاعد أخرى مائلة بجانب السيارة

أدركت أن الأمر سيستغرق عشرين دقيقة أخرى للوصول ، اخترت الانتظار حتى تتعافى المانا أكثر قليلاً قبل أن أتحرك.

عند تبديل المحادثة ، تحدث أحد الحراس بجواري

تومض نظرة الجشع على عينيه.

الرجل الذي كان يظن أن القائد نفسه ظهر“. 

————-

نعم ، مجرد هالته وحدها كادت أن تجعلني أتبول في سروالي.” 

رد لوثر بنظرة جليلة: “هذا ما أتساءل عنه أيضًا”. “ الشيء الوحيد الذي يتبادر إلى الذهن هو أن هذا عمل قطعة أثرية أو أن شخصًا ما يساعده ، لكنني لست متأكدًا جدًا …” 

أخبرني عن ذلك … فقط تخيل ما مر به جيروم عندما استجوبه“. 

ثار ضحك في السيارة. ضحكت أيضًا ، لكنها كانت مزيفة.

مع رأسي لا يزال منخفضًا ، قمت أيضًا بإجراء محادثة قصيرة.  كان هذا حتى لا أبدو مريبا جدا. 

“أرى… فهمت الآن القائد.” 

نعم ، لقد كان الأمر محطمًا للأعصاب حقًا. اعتقدت أنني كنت أمام نمر … فقط انظر إلي ، لقد استنفدت للتو من هذا التبادل.” 

يبادلون النظرات مع بعضهما البعض ، ضحك اثنان من الحراس في مقدمة السيارة بصوت عالٍ. 

هاهاها ، أنت حقا تبدو متعبا.” 

“… يا إلهي.”

ههههههههه“. 

على الرغم من جرعات استعادة مانا المتعددة التي استخدمتها ، إلا أنها كانت أقل درجة ، وبالتالي بالكاد استعدت أي شيء.  كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني قادرًا على الصمود لبضع دقائق فقط عندما جاء القائد. 

ثار ضحك في السيارةضحكت أيضًا ، لكنها كانت مزيفة.

على الرغم من جرعات استعادة مانا المتعددة التي استخدمتها ، إلا أنها كانت أقل درجة ، وبالتالي بالكاد استعدت أي شيء.  كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني قادرًا على الصمود لبضع دقائق فقط عندما جاء القائد. 

كان عقلي مشغولًا جدًا بأفكار أخرى بحيث لا يهتم بما إذا كانت تبدو حقيقية أم لا

“جيروم !؟ ” بإلقاء نظرة خاطفة على أعضاء وحدته ، كافح إسحاق للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. “ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ رأيته منذ لحظات فقط. بدا متطابقًا!” 

“… ست قنابل ، وثماني جرعات مصل ، وأربع جرعات للتعافي الصحي ، وثمانية عشر جرعة استعادة مانا.”

“شيء مضحك؟” 

إذا اضطررت إلى إحصاء عدد الأشخاص الذين قتلتهم في الساعات القليلة الماضية أو نحو ذلك ، فسيكون عدد الأشخاص حول العشرينات

“درو -” 

في كل مرة أقتل فيها شخصًا ما ، لن أنسى أبدًا جمع مساحة الأبعاد الخاصة به.  في ذلك ، كانت هناك العديد من الموارد التي يمكن أن تصبح مفيدة للغاية بالنسبة لي. القنابل والمصل أمثلة رئيسية.

“إذا كانت قطعة أثرية حقًا ، فأنا أريد حقًا أن أضع يدي عليها.” 

بدونهم ، لم أكن لأتمكن من تحقيق ذلك بقدر ما فعلت.

رفع لوثر إصبعه “في البداية لم أكن كذلك”. ” …  لكن قبل دخول السيارة مباشرة ، سألته عما حدث لآخر عضو له.” 

“وبغض النظر عن ذلك ، ما زلت غير واضح على الرغم من ذلك.”

رد لوثر دون أدنى تردد في صوته. 

ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي

“شيء مضحك؟” 

كان مانا حاليًا في حوالي 1/9 مما ينبغي أن يكون. 

“ههههههههه“. 

بعد أن استنفدت كل مانا من الحيلة التي قمت بها من أجل الهروب من المختبر ، واجهت صعوبة في استعادتها إلى ما كانت عليه من قبل.

 

على الرغم من جرعات استعادة مانا المتعددة التي استخدمتها ، إلا أنها كانت أقل درجة ، وبالتالي بالكاد استعدت أي شيء.  كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني قادرًا على الصمود لبضع دقائق فقط عندما جاء القائد. 

عند الاستماع إلى محادثتهم ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي بكل التفاصيل الصغيرة. كان هذا حتى أتمكن من الاندماج بشكل أفضل. 

ومما زاد الطين بلة ، مع خلع قناعي الآن ، كان علي أن أكون في هذا الوضع المحرج حيث كان وجهي بين ساقي وذراعيلحسن الحظ ، كنت أرتدي قبعة وبالتالي لم يلاحظوا حقيقة أنني لم أكن أصلعًا مثل قائد الوحدة التاسعة عشر.

عند الاستماع إلى المحادثة التي كان يجريها الحراس الآخرون ، أصبح من الواضح بالنسبة لي مدى ضخامة نطاق مونوليث. فقط المسافة بين المختبر والمقر الفعلي كانت 20 دقيقة. 

لو لم أفكر في هذا مسبقًا ، لكانوا قد أدركوا أنني لست هو فقط لأنني لم أكن أصلعًا

“أخبرني عن ذلك … فقط تخيل ما مر به جيروم عندما استجوبه“. 

يا رجل ، كم من الوقت لا يزال لدينا حتى نصل؟” 

أجاب اسحق بحزم. على الرغم من أنهما التقيا لفترة وجيزة فقط ، إلا أن إسحاق لم يجد شيئًا غريبًا عنه. 

“20 دقيقة أخرى. الطريق هنا قاسي بعض الشيء ، لذا سيستغرق ذلك الوقت”. 

“… يا إلهي.”

آه ، أنا جائع.” 

عند الاستماع إلى محادثتهم ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي بكل التفاصيل الصغيرة. كان هذا حتى أتمكن من الاندماج بشكل أفضل. 

‘… 20 دقيقة’

إذا اضطررت إلى إحصاء عدد الأشخاص الذين قتلتهم في الساعات القليلة الماضية أو نحو ذلك ، فسيكون عدد الأشخاص حول العشرينات. 

عند الاستماع إلى المحادثة التي كان يجريها الحراس الآخرون ، أصبح من الواضح بالنسبة لي مدى ضخامة نطاق مونوليثفقط المسافة بين المختبر والمقر الفعلي كانت 20 دقيقة

“و- ولكن كيف يمكن أن يكون له نفس وجه جيروم؟ “

فقط ما هي مساحة الأرض التي قاموا بتغطيتها؟ وكيف تمكنوا من إبقائها مخبأة لفترة طويلة ، تساءلت بينما كانت السيارة مسرعة

لم يتذكر أن القائد تحرك في أي وقت ، فما الذي يمكن أن يفعله؟ 

من الأفضل أن أتصرف قبل وصولي

رد لوثر بحزم. 

أدركت أن الأمر سيستغرق عشرين دقيقة أخرى للوصول ، اخترت الانتظار حتى تتعافى المانا أكثر قليلاً قبل أن أتحرك.

“ولكن ما الذي يجعلك على يقين من ذلك؟” 

على الرغم من أن السبب الرئيسي هو أنني كنت أختار التصرف في وقت متأخر كان بسبب مانا ، إلا أنه لم يكن السبب الوحيد

————-

عندما نظرت من زاوية عيني ، ونظرت في اتجاه مكان السيارات الأخرى ، أدركت أن الأمور لم تكن سهلة كما تبدو

“آه ، أنا جائع.” 

كان لدي حدس

“أيها القائد ، هل هناك شيء خاطئ؟” 

*** 

“عيون غير مركزة؟ … وما هذا؟” 

في نفس الوقت ، في مركبة مختلفة

الفصل 266: الهروب [6]

سأل كابتن الوحدة السابعة ، إسحاق لون ، بفضول ، وهو ينظر إلى القائد لوثر بجانبه ويلاحظ ابتسامة صغيرة على حافة شفتيه

ترجمة FLASH

أيها القائد ، هل هناك شيء خاطئ؟” 

إذا اضطررت إلى إحصاء عدد الأشخاص الذين قتلتهم في الساعات القليلة الماضية أو نحو ذلك ، فسيكون عدد الأشخاص حول العشرينات. 

حسنًا؟” خفض القائد لوثر رأسه ونظر إلى إسحاق وميض أسنانه. “أوه ، لقد فكرت في شيء مضحك.” 

“إنه نفس العقار الذي تم حقن الشخص به 876. أعرف ذلك لأنني قرأت التقارير.” 

شيء مضحك؟” 

كل قباطنة الوحدة يعرفون بعضهم البعض. كان هذا معطى. عملت جميع الفرق مع بعضها البعض في معظم الأوقات ، لذلك عرف الجميع من هو جيروم. 

نظر إسحاق سرًا إلى أفراد وحدته في السيارة ، ولاحظ أن كل واحد منهم كان لديه نظرة مشوشة على وجهه

كان هذا على وجه الخصوص بعد الاستماع إلى تقييم لوثر. 

“… يا إلهي.”

وخلفه كان هناك هيكل هائل امتد لمسافة كيلومترات غير مرغوب فيها. كانت مونوليث مزينة بنوافذ زجاجية تعكس ضوء الشمس ، وتم بناؤها باستخدام تقنية القطع الدقيقة عالية التقنية. 

بقراءة المزاج ، هربت ضحكة مكتومة من شفتي القائد لوثرخفض رأسه ونظر إلى “الموضوع 876” الذي فقد الوعي على الأرض بابتسامة مرحة ، وتتبع القائد لوثر أصابعه السميكة حول ندباته

“نعم.” 

مندهشا من سلوك القائد الغريب ، رفع إسحاق صوته قسرا

كان هناك ما يكفي من الأدلة لإسقاطه ، فلماذا لم يفعل؟ 

سيدي !؟ ماذا تفعل؟

“… مهم ، أنت على حق تماما.”

بدلاً من الإجابة ، واصل القائد لوثر تتبع إصبعه في جميع أنحاء الموضوع 876

على الرغم من جرعات استعادة مانا المتعددة التي استخدمتها ، إلا أنها كانت أقل درجة ، وبالتالي بالكاد استعدت أي شيء.  كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعلني قادرًا على الصمود لبضع دقائق فقط عندما جاء القائد. 

تمتم بصوت عالٍ وهو يخدش جانب ذقنه

بصرف النظر عن هذا الانحراف الأولي ، لا شيء يشير إلى وجود خطأ ما في السيارة الأخرى. 

“أتساءل كيف نجح في إعطائه ندوبًا؟ هل هناك قناع … أم أنه شخص ما قتله منذ فترة طويلة وتخزينه في مساحة أبعاده … لا ، لن ينجح ذلك لأنه على قيد الحياة؟ أن تكون قناعا ، كم هو غريب. ” 

“… هل يمكن أن تكون هذه مصادفة؟ ” 

“عذرا ماذا؟ !”  فتحت عيون القبطان على نطاق واسع. سأل محبطًا ، مشيرًا إلى الرجل المصاب بالندوب على الأرض. “هل تقترح أنه ليس الشخص الذي نبحث عنه؟ ” 

“نعم!” 

نعم.” 

كان عقلي مشغولًا جدًا بأفكار أخرى بحيث لا يهتم بما إذا كانت تبدو حقيقية أم لا. 

أومأ القائد برأسه

“قطعة أثرية ؟!” 

ركض قشعريرة كل حارس حاضر في الغرفةلم يشكوا مرة واحدة في هوية الرجل المصاب بالندوب أمامهمإذا لم يكن قائدهم يشير إلى ذلك ، فهل كانوا سيعرفون ذلك؟ 

بزغ فجر الإدراك فجأة على القبطان. 

فقط الفكر أخذ أنفاسهم

رفع لوثر إصبعه “في البداية لم أكن كذلك”. ” …  لكن قبل دخول السيارة مباشرة ، سألته عما حدث لآخر عضو له.” 

سأل إسحاق وهو ينظر بضعف إلى الرجل المصاب بالندوب

قطعه كان محرك السيارة. 

“إ- إذن من هو المسؤول؟ ” 

عند الاستماع إلى محادثتهم ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي بكل التفاصيل الصغيرة. كان هذا حتى أتمكن من الاندماج بشكل أفضل. 

إنه قائد الوحدة التاسعة عشر ، جيروم.” 

أدار رأسه حوله ، ونظر إلى السيارة التي خلفهم ، ولاحظ لوثر أن السيارة تحوم يمينًا ويسارًا عدة مرات. 

رد لوثر دون أدنى تردد في صوته

“حسنًا؟” 

“جيروم !؟ ” بإلقاء نظرة خاطفة على أعضاء وحدته ، كافح إسحاق للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. “ كيف يكون ذلك ممكنًا؟ رأيته منذ لحظات فقط. بدا متطابقًا!” 

مندهشا من سلوك القائد الغريب ، رفع إسحاق صوته قسرا. 

سأل لوثر وهو يحدق في قبطان الوحدة السابعة بجانب عينيه

“إذا كانت قطعة أثرية حقًا ، فأنا أريد حقًا أن أضع يدي عليها.” 

هل بالرغم من ذلك؟

وخلفه كان هناك هيكل هائل امتد لمسافة كيلومترات غير مرغوب فيها. كانت مونوليث مزينة بنوافذ زجاجية تعكس ضوء الشمس ، وتم بناؤها باستخدام تقنية القطع الدقيقة عالية التقنية. 

نعم!” 

أجاب اسحق بحزمعلى الرغم من أنهما التقيا لفترة وجيزة فقط ، إلا أن إسحاق لم يجد شيئًا غريبًا عنه

بعد أن استنفدت كل مانا من الحيلة التي قمت بها من أجل الهروب من المختبر ، واجهت صعوبة في استعادتها إلى ما كانت عليه من قبل.

“ساذج …” ظهرت ابتسامة متكلفة على وجه لوثر قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى إلى “الموضوع 876”. “ على الرغم من أنه ربما خدعكم يا رفاق ، إلا أنه لا يمكن أن يخدعني. لقد قابلت جيروم عدة مرات في الماضي ، ويمكنني أن أخبركم أنه ليس هو. ربما وجهه ، ولكن …” قال لوثر على الجميع. “كان إطاره مختلفا تماما”.

“بسيط حقا …” توقف ، ابتسم لوثر بازعاج ونظر إلى إسحاق ميتًا في عينيه. “أعضاء وحدته. في اللحظة التي أدار فيها جيروم رأسه ، أداروا رؤوسهم أيضًا.” 

عند الاستماع إلى وجهة نظر القائد ، كانت حواجب إسحاق متماسكة وهو يتمتم بصوت عالٍ

“نعم ، أنا أشعر بالغيرة منك.” 

الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يبدو أنه يبدو أكثر نحافة من المرة السابقة التي رأيته فيها.”

“نعم ، لقد كانوا تحت تأثير مخدر.” 

كل قباطنة الوحدة يعرفون بعضهم البعضكان هذا معطىعملت جميع الفرق مع بعضها البعض في معظم الأوقات ، لذلك عرف الجميع من هو جيروم

رد لوثر بحزم. 

كان رجلاً عضليًا مدبوغًا برأسه أصلعهكذا عرفه الجميع

على الرغم من أن السبب الرئيسي هو أنني كنت أختار التصرف في وقت متأخر كان بسبب مانا ، إلا أنه لم يكن السبب الوحيد. 

متذكرا الاجتماع الذي عقدوه منذ وقت ليس ببعيد ، ظهرت نظرة مصدومة على وجه إسحاق وهو يرفع رأسه

“و- ولكن كيف يمكن أن يكون له نفس وجه جيروم؟

 

عادة ما يستغرق تحضير قناع الوجه أسابيع.  أن يكون للموضوع 876 قناعًا مطابقًا لقناع جيروم في تلك الفترة القصيرة من الزمن لا معنى له. كان هذا ما لم يكن شخص ما يساعده بنشاط.

أدار رأسه حوله ، ونظر إلى السيارة التي خلفهم ، ولاحظ لوثر أن السيارة تحوم يمينًا ويسارًا عدة مرات. 

رد لوثر بنظرة جليلة: “هذا ما أتساءل عنه أيضًا”. “ الشيء الوحيد الذي يتبادر إلى الذهن هو أن هذا عمل قطعة أثرية أو أن شخصًا ما يساعده ، لكنني لست متأكدًا جدًا …” 

“نعم!” 

قطعة أثرية ؟!” 

“آه.” 

نعم.”

“نعم.”

اعتبارًا من الآن ، كان الاحتمال الثاني هو الخيار الأكثر منطقية ، ولكن إذا كان هو الخيار الأول

عند الاستماع إلى محادثتهم ، قمت بتدوين ملاحظة ذهنية لنفسي بكل التفاصيل الصغيرة. كان هذا حتى أتمكن من الاندماج بشكل أفضل. 

تومض نظرة الجشع على عينيه.

“سيدي ، يبدو أن هناك خطأ ما في السيارة.” 

إذا كانت قطعة أثرية حقًا ، فأنا أريد حقًا أن أضع يدي عليها.” 

في كل مرة أقتل فيها شخصًا ما ، لن أنسى أبدًا جمع مساحة الأبعاد الخاصة به.  في ذلك ، كانت هناك العديد من الموارد التي يمكن أن تصبح مفيدة للغاية بالنسبة لي. القنابل والمصل أمثلة رئيسية.

متظاهرا أنه لم يسمع كلمات القائد الأخيرة ، سأل إسحاق بتردد. “…  سيدي ، ولكن ماذا لو لم يكن هناك قطعة أثرية وكان هذا في الواقع جيروم؟ ” 

“… هل يمكن أن تكون هذه مصادفة؟ ” 

مستحيل.” 

لكن كل من في السيارة أدرك أن شيئًا ما قد سقط بالتأكيد في السيارة.

رد لوثر بحزم

“إ- إذن من هو المسؤول؟ ” 

ولكن ما الذي يجعلك على يقين من ذلك؟” 

عند الاستماع إلى المحادثة التي كان يجريها الحراس الآخرون ، أصبح من الواضح بالنسبة لي مدى ضخامة نطاق مونوليث. فقط المسافة بين المختبر والمقر الفعلي كانت 20 دقيقة. 

رفع لوثر إصبعه “في البداية لم أكن كذلك”. ” …  لكن قبل دخول السيارة مباشرة ، سألته عما حدث لآخر عضو له.” 

“انت فعلت؟” 

“…و؟” 

“إ- إذن من هو المسؤول؟ ” 

وفحصت قصته. كان هناك بالفعل شخص ميت على بعد.” 

نظر إسحاق سرًا إلى أفراد وحدته في السيارة ، ولاحظ أن كل واحد منهم كان لديه نظرة مشوشة على وجهه. 

سأل إسحاق ، فوجئت

“إ- إذن من هو المسؤول؟ ” 

إذن ما الذي جعلك تعتقد أنه محتال؟” 

على الرغم من أن السبب الرئيسي هو أنني كنت أختار التصرف في وقت متأخر كان بسبب مانا ، إلا أنه لم يكن السبب الوحيد. 

إذا تم التحقق من القصة ، ما جعله متأكدًا جدًا من حقيقة أن الرجل الذي قبلهم لم يكن موضوعًا مزيفًا 876. 

وسرعان ما ظهرت بوابة صغيرة من بعيد.

“بسيط حقا …” توقف ، ابتسم لوثر بازعاج ونظر إلى إسحاق ميتًا في عينيه. “أعضاء وحدته. في اللحظة التي أدار فيها جيروم رأسه ، أداروا رؤوسهم أيضًا.” 

عندما نظرت من زاوية عيني ، ونظرت في اتجاه مكان السيارات الأخرى ، أدركت أن الأمور لم تكن سهلة كما تبدو. 

ماذا!؟” 

“لكنني تذكرت أنني قرأت شيئا قبل بدء المهمة”.  أخذ بعض الوثائق من فضاء الأبعاد الخاص به ، ومضها لوثر أمام إسحاق. “عندها تم النقر على كل شيء.”

غريب ، أليس كذلك؟” 

إذا تم التحقق من القصة ، ما جعله متأكدًا جدًا من حقيقة أن الرجل الذي قبلهم لم يكن موضوعًا مزيفًا 876. 

“… هل يمكن أن تكون هذه مصادفة؟ ” 

كان هناك ما يكفي من الأدلة لإسقاطه ، فلماذا لم يفعل؟ 

مال إلى الخلف ، أومأ لوثر برأسه. “حسنا ، صحيح … ولكن بمجرد أن نظرت إليهم عن كثب ولاحظت عيونهم غير المركزة ، أدركت أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.” 

عند الاستماع إلى المحادثة التي كان يجريها الحراس الآخرون ، أصبح من الواضح بالنسبة لي مدى ضخامة نطاق مونوليث. فقط المسافة بين المختبر والمقر الفعلي كانت 20 دقيقة. 

“لكنني تذكرت أنني قرأت شيئا قبل بدء المهمة”.  أخذ بعض الوثائق من فضاء الأبعاد الخاص به ، ومضها لوثر أمام إسحاق. “عندها تم النقر على كل شيء.”

كان عقلي مشغولًا جدًا بأفكار أخرى بحيث لا يهتم بما إذا كانت تبدو حقيقية أم لا. 

عيون غير مركزة؟ … وما هذا؟” 

قطعه كان محرك السيارة. 

نعم ، لقد كانوا تحت تأثير مخدر.” 

“20 دقيقة أخرى. الطريق هنا قاسي بعض الشيء ، لذا سيستغرق ذلك الوقت”. 

درو -” 

الفصل 266: الهروب [6]

إنه نفس العقار الذي تم حقن الشخص به 876. أعرف ذلك لأنني قرأت التقارير.” 

بزغ فجر الإدراك فجأة على القبطان. 

كونه قائدًا في منصب رفيع ، على عكس القادة الآخرين ، كان لوثر الوصول إلى المزيد من المعلومات السرية.  لكونه الشخص المسؤول عن القبض عليه ، من الواضح أنه كان لديه أيضًا بعض المعلومات حول الموضوع 876. 

كلما فكر القبطان في الأمر ، ازداد اندهاشه لتخطيط القائد. 

لم يكن غريباً بالنسبة له أن يعرف تأثيرات الدواء

ترجمة FLASH

“آه.”  إدراكًا لذلك ، خرج صوت صغير من فم القبطان من قبل كما تساءل. أخذ الوثائق وقراءة التقرير ، رفع إسحاق رأسه وتساءل.

مندهشا من سلوك القائد الغريب ، رفع إسحاق صوته قسرا. 

إذن لماذا لم تفعل أي شيء؟” 

“… هل يمكن أن تكون هذه مصادفة؟ ” 

كان هناك ما يكفي من الأدلة لإسقاطه ، فلماذا لم يفعل؟ 

قال لوثر وهو يحدق: “… مثير للاهتمام“. 

“حقا، حقا”.  هربت ضحكة حلقية من شفتي لوثر قبل أن يتم استبدالها بابتسامة متكلفة. “لقد فعلت شيئا بالفعل بالفعل”.

فوجئ إسحاق. 

انت فعلت؟” 

كل قباطنة الوحدة يعرفون بعضهم البعض. كان هذا معطى. عملت جميع الفرق مع بعضها البعض في معظم الأوقات ، لذلك عرف الجميع من هو جيروم. 

فوجئ إسحاق

“هاهاها ، أنت حقا تبدو متعبا.” 

لم يتذكر أن القائد تحرك في أي وقت ، فما الذي يمكن أن يفعله؟ 

يبادلون النظرات مع بعضهما البعض ، ضحك اثنان من الحراس في مقدمة السيارة بصوت عالٍ. 

لاحظ لوثر الارتباك في عيني إسحاق ، ونظر إلى مقدمة السيارة. “…  ألا نقوده إلى حيث يوجد المقر؟ ” 

بدونهم ، لم أكن لأتمكن من تحقيق ذلك بقدر ما فعلت.

آه.” 

“حسنًا؟” 

بزغ فجر الإدراك فجأة على القبطان

في نفس الوقت ، في مركبة مختلفة. 

هذا صحيح لأننا نعلم حقيقة أنه محتال ولا يعرف أننا نعلم ، من خلال قيادته مباشرة إلى مونوليث والقبض عليه هناك ، لا نقوم فقط بتقليل المخاطر ، ولكن يمكننا أيضًا ضمان النتائج بشكل أسرع “. 

كان رجلاً عضليًا مدبوغًا برأسه أصلع. هكذا عرفه الجميع. 

كلما فكر القبطان في الأمر ، ازداد اندهاشه لتخطيط القائد

إذا تم التحقق من القصة ، ما جعله متأكدًا جدًا من حقيقة أن الرجل الذي قبلهم لم يكن موضوعًا مزيفًا 876. 

أرى… فهمت الآن القائد.” 

“آه ، أنا جائع.” 

ابتسم لوثر بغرور: “حقاً ،“. “ربما يعتقد ذلك اللعين الصغير أننا جاهلين تمامًا بمخططاته … القليل لا يعرف أنني أعرف كل شيء -“

بعد أن استنفدت كل مانا من الحيلة التي قمت بها من أجل الهروب من المختبر ، واجهت صعوبة في استعادتها إلى ما كانت عليه من قبل.

سيدي ، يبدو أن هناك خطأ ما في السيارة.” 

“سيدي ، يبدو أن هناك خطأ ما في السيارة.” 

قطعه كان محرك السيارة

“يا رجل ، كم من الوقت لا يزال لدينا حتى نصل؟” 

حسنًا؟” 

بقراءة المزاج ، هربت ضحكة مكتومة من شفتي القائد لوثر. خفض رأسه ونظر إلى “الموضوع 876” الذي فقد الوعي على الأرض بابتسامة مرحة ، وتتبع القائد لوثر أصابعه السميكة حول ندباته. 

أدار رأسه حوله ، ونظر إلى السيارة التي خلفهم ، ولاحظ لوثر أن السيارة تحوم يمينًا ويسارًا عدة مرات

لم يكن غريباً بالنسبة له أن يعرف تأثيرات الدواء. 

استمر هذا عدة مرات قبل التوقفثم ، كالمعتاد ، واصلت السيارة ملاحقتهم من الخلف

“سيدي ، نحن قريبون من المقر ، ماذا يجب أن نفعل؟” 

قال لوثر وهو يحدق: “… مثير للاهتمام“. 

لاحظ لوثر الارتباك في عيني إسحاق ، ونظر إلى مقدمة السيارة. “…  ألا نقوده إلى حيث يوجد المقر؟ ” 

استمرت السيارة في ملاحقتهم من الخلف وهم يراقبون السيارة خلفهم لمدة خمس دقائق أو نحو ذلك.

عند تبديل المحادثة ، تحدث أحد الحراس بجواري. 

بصرف النظر عن هذا الانحراف الأولي ، لا شيء يشير إلى وجود خطأ ما في السيارة الأخرى

سأل كابتن الوحدة السابعة ، إسحاق لون ، بفضول ، وهو ينظر إلى القائد لوثر بجانبه ويلاحظ ابتسامة صغيرة على حافة شفتيه. 

لكن كل من في السيارة أدرك أن شيئًا ما قد سقط بالتأكيد في السيارة.

“إذن ما الذي جعلك تعتقد أنه محتال؟” 

لو كان الأمر كذلك من قبل ، لربما اعتقدوا أنه مجرد صخرة صغيرة ، لكنهم الآن لا يسعهم إلا أن يبدأوا في التساؤل عما حدث بالفعل

بزغ فجر الإدراك فجأة على القبطان. 

كان هذا على وجه الخصوص بعد الاستماع إلى تقييم لوثر

بزغ فجر الإدراك فجأة على القبطان. 

سيدي ، نحن قريبون من المقر ، ماذا يجب أن نفعل؟” 

————-

وسرعان ما ظهرت بوابة صغيرة من بعيد.

استمر هذا عدة مرات قبل التوقف. ثم ، كالمعتاد ، واصلت السيارة ملاحقتهم من الخلف. 

وخلفه كان هناك هيكل هائل امتد لمسافة كيلومترات غير مرغوب فيهاكانت مونوليث مزينة بنوافذ زجاجية تعكس ضوء الشمس ، وتم بناؤها باستخدام تقنية القطع الدقيقة عالية التقنية

“درو -” 

المقر الرئيسي للاوغاد

 

 

“… يا إلهي.”

————-

أجاب اسحق بحزم. على الرغم من أنهما التقيا لفترة وجيزة فقط ، إلا أن إسحاق لم يجد شيئًا غريبًا عنه. 

ترجمة FLASH

فقط الفكر أخذ أنفاسهم. 

اية (37) هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُۥۖ قَالَ رَبِّ هَبۡ لِي مِن لَّدُنكَ ذُرِّيَّةٗ طَيِّبَةًۖ إِنَّكَ سَمِيعُ ٱلدُّعَآءِ (38) سورة آل عمران الاية (38)

“شيء مضحك؟” 

بدونهم ، لم أكن لأتمكن من تحقيق ذلك بقدر ما فعلت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط