نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 267

الهروب [7]

الهروب [7]

الفصل 267: الهروب [7]

إذا أصيب من قبلهم مباشرة ، على الرغم من أنه لن يموت ، فإنه لا يزال مصابًا.  يجب أن يقال القليل عن الأشخاص الآخرين الحاضرين.

 

استدار لوثر ونظر إلى جميع أعضاء الوحدة الحاضرين ، وحذر. 

القائد ، السيارة توقفت“. نبه سائق السيارة. “كيف يجب علي التقدم؟” 

“غريب ، هل هرب؟ أم أنه يختبئ؟

على بعد كيلومتر تقريبًا من مدخل المونولث ، رأى السائق السيارة التي خلفهم تنحرف نحو اليمين قبل أن يتوقف

كان علي أن أكون سريعًا. 

ولأنه لم يرفع عينيه عن السيارة خلفه ، رفع لوثر يده قليلاً وأمر السيارة بالتوقف أيضًا

في الحال ، تحرك الجميع حول السيارة وفتحوا الأبواب الأخرى للسيارة وأسلحتهم مرفوعة. 

أوقف السيارة وأخبر الوحدة الموجودة في السيارة الأخرى بالخروج أيضًا.” 

قطع لوثر ، كان صوت تكتكة صغير متكرر. 

مفهوم“. 

“…” 

صريح

لحسن الحظ. 

بالضغط على الفرامل ، توقفت السيارةوتوقفت سيارة أخرى أمامهم ، بالقرب من مكان وجودهم

على الفور بدأت السيارة في الشتائم يمينًا ويسارًا. قبضت على القضيب المعدني في الجزء العلوي من السيارة ، وربطت قدمي حول المقعد الأمامي للسيارة وتركتها. 

اخرج.” 

انطلق صوت دوي محرك السيارة في جميع أنحاء المنطقة حيث انطلق بسرعة نحو البوابة.

فتح ابواب السيارة ، قفز لوثر من السيارةوخلفه ، خرج خمسة أشخاص آخرين ، بمن فيهم قائد الوحدة السابعة ، إسحاق

“قد يحاول المشتبه به استخدام القنابل ، لذا ابذل قصارى جهدك لتنتشر وتحاصر السيارة.” 

أسرع – بسرعة.” 

حشدت كل قوة أخيرة في جسدي ، وسحب جسدي المصاب إلى الأمام ، وشق طريقي نحو بوابات المونولث. 

ليس بعيدًا عنهم ، أشار لوثر إلى الوحدة الأخرى على مسافة للإسراعقبل فترة طويلة ، كان هناك ما مجموعه عشرة أشخاص وراء لوثر

“خه …”

استدار لوثر ونظر إلى جميع أعضاء الوحدة الحاضرين ، وحذر

“أوقفوه!”

قد يحاول المشتبه به استخدام القنابل ، لذا ابذل قصارى جهدك لتنتشر وتحاصر السيارة.” 

بعد تلقي تقارير موجزة حول الموضوع 876 ، علم القائد أن قوته كانت في النطاق وأنه بطريقة ما وضع يديه على المتفجرات

في ذلك الوقت ، مما أثار رعبه ، قام اثنان من الحراس الثمانية الذين “فقدوا الوعي” بفتح أعينهم وأخرجوا جسمًا كرويًا صغيرًا من جيوبهم. 

لم يكن لوثر قلقا بشأن قوة 876.  هو نفسه كان في المرتبة [B].  يمكنه القيام بعمل سريع ل 876. 

في الحال ، تحرك الجميع حول السيارة وفتحوا الأبواب الأخرى للسيارة وأسلحتهم مرفوعة. 

كان مصدر قلقه الوحيد هو القنابل.

هكذا. 

إذا أصيب من قبلهم مباشرة ، على الرغم من أنه لن يموت ، فإنه لا يزال مصابًا.  يجب أن يقال القليل عن الأشخاص الآخرين الحاضرين.

“اضغط على الجزء العلوي من هذا بمجرد دخول رجل بشارب السيارة.” 

كانوا جميعا أضعف منه

—فرررر! —فرررر!

وبالتالي ، من أجل تقليل الإصابات الناجمة عن القنابل ، كان نشر الجنود أمرًا ضروريًا

– رائع! 

قائد؟” 

قبل لحظات من توقف السيارة. 

توقف على بعد مترين من السيارة ، نظر إسحاق إلى القائد الذي نظر إلى الوراء وأومأ برأسه. 

–صليل! 

“مفهوم”.  صرخ إسحاق وهو يتقدم للأمام. “موضوع 876 ، نعلم أنك هناك. اخرج من السيارة واستسلم.”

–صليل! 

“…” 

من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع بعض المحادثات التي كانوا يجرونها. 

في انتظار دقيقتين ، لم يتم الرد على إسحاق.

عند دخول السيارة ، نظر لوثر حوله. تمامًا كما أفاد إسحاق ، فقد كل من في السيارة وعيه ، لكنهم ماتوا. 

“أحسب”.  هز إسحاق رأسه ، قبل أن ينظر إلى لوثر ويسأل. “أيها القائد ، كيف يجب أن نمضي في العمل”.

–صليل!

نظر لوثر بحذر إلى السيارة.  ولوح بيده ، ظهر أمامه درع أزرق شفاف. كان في يده اليمنى صولجان معدني كبير.

“الآن!” 

مشيرا إلى الغابة ، نظر نحو الوحدة الأخرى وأمر

دفعت سائق السيارة إلى الخلف ، تمكنت من استعادة السيطرة على السيارة. 

“أرسل شخصًا ما للبحث في الغابة ، لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون 876 قد هرب بالفعل إلى الغابة.” 

“حسنًا؟ هل أنت بحاجة إلى التبول يا جيروم – هاه؟ من أنت !؟” 

حاضر.” 

– سريع! 

صرخ خمسة أشخاص بالإجماع قبل أن يركضوا في الغابة خلف السيارة

من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع بعض المحادثات التي كانوا يجرونها. 

-حفيف! -حفيف!

عند دخوله السيارة والنظر حوله ، ظهرت نظرة مشوشة على وجه إسحاق. 

احمي ظهري“. 

“هل يمكننا التوقف هنا؟” 

مع الدرع أمامه ، أشار لوثر إلى الوحدة السابعة لتتبعه وسار ببطء نحو السيارةبسبب خطر القنابل ، قرر القائد لوثر الاقتراب من هذا بحكمة

“حسنًا؟ هل أنت بحاجة إلى التبول يا جيروم – هاه؟ من أنت !؟” 

صليل

“أوقفوه!”

اقترب لوثر من السيارة ، فتح الباب بعنايةنظر إلى أعضائه الآخرين ، وحرك رأسه قليلا

عند دخوله السيارة والنظر حوله ، ظهرت نظرة مشوشة على وجه إسحاق. 

صليل! –صليل! –صليل

… كان مصدر قلقه الوحيد هو القنابل.

في الحال ، تحرك الجميع حول السيارة وفتحوا الأبواب الأخرى للسيارة وأسلحتهم مرفوعة

أنا زفير. 

“…” 

“أي خيار أمامي؟” 

عند فتح الباب ، استعد الجميع للهجوم ، لكن على عكس توقعاتهم ، قوبلوا بصمت مميت

“مهلا، ماذا يحدث هنا؟!” 

تبادل النظرات مع بعضهم البعض ، نظر الجميع داخل السيارةنظرًا لأن النظارات كانت مظللة ، لم يتمكنوا من رؤية ما بداخل السيارة إلا عند فتح الأبواب

– سريع! – سريع! 

عند دخوله السيارة والنظر حوله ، ظهرت نظرة مشوشة على وجه إسحاق

في اللحظة التي توقفت فيها السيارة ، وانقلبت بسرعة إلى مؤخرة السيارة ، وأخرجت أربع قنابل من مساحي الأبعاد ، سلمتها لأعضاء فريقي وأمرت بذلك. 

القائد ، المشتبه به ليس في السيارة. من المحتمل أنه هرب“. 

أنا زفير. 

هل أنت واثق؟” 

“… فقط في حالة.”

قال لفترة وجيزة “سيدي إيجابي” يلقي نظرة سريعة حول السيارة. “ولكن يبدو أن هناك أعضاء الوحدة الآخرين هنا ، كل واحد منهم مغمى عليه.” 

تبع ذلك دوي انفجار هائل. 

هل ماتوا؟” 

كلما نظر لوثر إلى الموقف ، زاد الشعور بالسوء داخله. 

اقترب إسحاق من أحد ركاب السيارة ووضع إصبعه على رقبتهعندما لاحظ النبض ، أجاب

“نفي.” 

نفي.” 

 

“… لذلك اختار تركهم على قيد الحياة؟  تمتم “لوثر” عابسا قبل أن يتقدم للأمام ويدخل السيارة. “ اسمحوا لي أن ألقي نظرة.”

بالضغط عليه ، فتح القائد لوثر عينيه على نطاق واسع. لعنة نجت من شفتيه. 

عند دخول السيارة ، نظر لوثر حولهتمامًا كما أفاد إسحاق ، فقد كل من في السيارة وعيه ، لكنهم ماتوا

“خه …” 

“1… 2… 3… . 8”

مشيرا إلى الغابة ، نظر نحو الوحدة الأخرى وأمر. 

بحساب عدد الأشخاص الحاضرين ، تمكن من إحصاء ثمانية أشخاص في المجموع

توقف على بعد مترين من السيارة ، نظر إسحاق إلى القائد الذي نظر إلى الوراء وأومأ برأسه. 

غريب ، هل هرب؟ أم أنه يختبئ؟

الفصل 267: الهروب [7]

كلما نظر لوثر إلى الموقف ، زاد الشعور بالسوء داخله

“1… 2… 3… . 8”

سأل إسحاق غير قادر على قراءة أفكار لوثر

نظر لوثر بحذر إلى السيارة.  ولوح بيده ، ظهر أمامه درع أزرق شفاف. كان في يده اليمنى صولجان معدني كبير.

ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟” 

“قف!”

اقتلهم جميعا.”

رفعت رأسي قليلاً ، وحدقت في السيارة من بعيد ، شاهدت السيارة وهي تصطدم بأبواب المونولث. 

ماذا!؟” أذهل إجابة لوثر إسحاق. “لماذا؟ إنهم أحياء!” 

استدار لوثر ونظر إلى جميع أعضاء الوحدة الحاضرين ، وحذر. 

غبي.” نظر لوثر إلى إسحاق كما لو كان أحمق. “هل نسيت تماما ما قلته من قبل؟” 

—ويي! —ويي!

“ماذا تفعل -” توقف إسحاق فجأة وفتح عينيه على نطاق واسع. “أنت لا تعني …؟ ” 

– رائع! 

“… نعم” المتعجرفة نظر إلى جميع الأشخاص الموجودين في السيارة ، أومأ لوثر برأسه “يمكن للمقيت الصغير أن يغير وجهه. ماذا لو ألقى بإحدى الجثث وحاول أن يتنكر كواحد من الأشخاص هنا؟ ” 

ليس بعيدًا عنهم ، أشار لوثر إلى الوحدة الأخرى على مسافة للإسراع. قبل فترة طويلة ، كان هناك ما مجموعه عشرة أشخاص وراء لوثر. 

آه.” 

“ماذا تفعل -” توقف إسحاق فجأة وفتح عينيه على نطاق واسع. “أنت لا تعني …؟ ” 

“مرحى ، لطيف ، حاول ب-”

كانوا جميعا أضعف منه. 

ديديدي

–صليل! 

قطع لوثر ، كان صوت تكتكة صغير متكرر

كنت أحدق في وجهي بعيون بلا عاطفة ، ولم أجد أي رد. لا أهتم بالأمر ، وضعته في جيوبهم الداخلية وأغمضت أعينهم. 

في ذلك الوقت ، مما أثار رعبه ، قام اثنان من الحراس الثمانية الذين “فقدوا الوعي” بفتح أعينهم وأخرجوا جسمًا كرويًا صغيرًا من جيوبهم

– رائع! 

بالضغط عليه ، فتح القائد لوثر عينيه على نطاق واسعلعنة نجت من شفتيه

 

“… اللعنة! اخرج!” 

بمجرد أن انتهيت من إعداد كل شيء ، فتحت جانب الباب ببطء ، وأغلقته ودخلت الغابة. 

رائع

دوى انفجار هائل ليس ببعيد من حيث كنت. 

دوى انفجار هائل واندلع بحر من النار

– رائع! 

***

اقترب لوثر من السيارة ، فتح الباب بعناية. نظر إلى أعضائه الآخرين ، وحرك رأسه قليلا. 

قبل لحظات من توقف السيارة

“1… 2… 3… . 8”

نحن على وشك الانتهاء.” 

“خواك!” 

أوه؟ لقد حان الوقت.” 

“1… 2… 3… . 8”

جيروم ، هل تعافيت بما فيه الكفاية؟ حان الوقت لنصل إلى المقر. استعد.” 

صر على أسناني ، حوافي متماسكة بإحكام. مجرد التفكير في ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك ، أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري. 

أجبت بتردد مع رأسي ما زال منخفضًا

“…بالتأكيد.” 

ليس بعيدًا عنهم ، أشار لوثر إلى الوحدة الأخرى على مسافة للإسراع. قبل فترة طويلة ، كان هناك ما مجموعه عشرة أشخاص وراء لوثر. 

دي.  تفريغ! دي.  تفريغ! دي.  تفريغ! 

“جيروم ، هل تعافيت بما فيه الكفاية؟ حان الوقت لنصل إلى المقر. استعد.” 

كلما اقتربنا من المقر كلما ازداد توتريخلال الخمسة عشر دقيقة الماضية أو نحو ذلك ، باستخدام الشريحة في رأسي ، قمت بمحاكاة أكثر من مائة سيناريو مختلف

كلما نظر لوثر إلى الموقف ، زاد الشعور بالسوء داخله. 

في ذلك ، كنت أحسب فرص هروبيمن بين مئات عمليات المحاكاة ، كانت هناك طريقة واحدة فقط يمكن أن تمنحني أدنى فرصة للهروب من هذا المكان … وحتى ذلك الحين ، كان الأمر خطيرًا للغاية ومليئًا بالمعاناة

قفزت ، واصطدمت بالأسمنت الصلب ، شعرت أن الهواء يخرج مني. كسرت العديد من عظامي وكسرت عند الاصطدام. 

“هوو …”

دي! دي! دي! 

أنا زفير

رفعت رأسي قليلاً ، وحدقت في السيارة من بعيد ، شاهدت السيارة وهي تصطدم بأبواب المونولث. 

أي خيار أمامي؟” 

من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع بعض المحادثات التي كانوا يجرونها. 

صر على أسناني ، حوافي متماسكة بإحكاممجرد التفكير في ما كنت على وشك القيام به بعد ذلك ، أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري

تحركت بشكل خفي حول الغطاء النباتي ، واقتربت من المركبتين الأخريين من مسافة بعيدة. كنت أسمع خلفي أصوات حفيف الحراس يبحثون عني. 

لكن

– سريع! – سريع! 

لا أستطيع أن أكون صعب الإرضاء.”

بالضغط على الجزء العلوي من القنبلة في يدي ، فقط عندما كنت على بعد 100 متر من البوابة ، ألقيت القنبلة في أسفل السيارة ووضعت ثقلاً خفيفًا على دواسة السيارة ، فتحت الباب وفتحت قفزوا. 

كنت أعرف هذا جيداإذا أردت الهروب ، كان هذا هو السبيل الوحيدعلاوة على ذلك ، كان جزء مني يعلم أنني كنت مكشوفًا بالفعل وأن هذه كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لي

—فرررر! —فرررر!

بدلاً من انتظار حدوث شيء سيء ، من الأفضل التصرف على الفور.

“هوو …”

هكذا

بالضغط على الفرامل ، توقفت السيارة. وتوقفت سيارة أخرى أمامهم ، بالقرب من مكان وجودهم. 

أخرجت خمس محاقن مملوءة بالمصل من مساحي الأبعاد ، رفعت رأسي ببطء وتمتمت بصوت عالٍ

بعد إخراج قنبلة أخرى من مساحتي ذات الأبعاد ، قمت بسرعة بتعيين مؤقت لمدة خمس دقائق وقمت بإخفائه تحت أحد المقاعد. 

هل يمكننا التوقف هنا؟” 

ولأنه لم يرفع عينيه عن السيارة خلفه ، رفع لوثر يده قليلاً وأمر السيارة بالتوقف أيضًا. 

حسنًا؟ هل أنت بحاجة إلى التبول يا جيروم – هاه؟ من أنت !؟” 

أنا زفير. 

تفجر

لم يكن لوثر قلقا بشأن قوة 876.  هو نفسه كان في المرتبة [B].  يمكنه القيام بعمل سريع ل 876. 

طعني باتجاه يميني ، سرعان ما حقنت الحارس بجانبي بالمصلقبل أن يتفاعل الآخرون ، نزعت الحزام عني ، تقدمت إلى الأمام.

دفعت سائق السيارة إلى الخلف ، تمكنت من استعادة السيطرة على السيارة. 

اندفعت إلى الأمام ، قبل أن يتمكن الحارسان في الخلف من خلع أحزمتهما ، قفزت نحو الحارس على الجانب الأيمن من السيارة وطعنته في رقبته

“…” 

سريع

“ماذا علينا أن نفعل يا سيدي؟” 

تركت المحقنة ، وداست على مقعد السيارة ، دفعت جسدي إلى الجانب الآخر من السيارةمع حقنة أخرى في يدي ، كررت نفس الشيء وحقنت الحارس الآخر بجرعة من المصل

– سريع! 

هذه المرة كانت الجرعة حوالي 10 ملغ ، وبالتالي ، عند الحقن ، فقدوا الوعي على الفور

“هويك!” 

هويك!” 

“اخرج.” 

هاء!” 

ومض الضوء الأحمر مع اندفاع الحراس بسرعة لتفعيل إجراءات الحماية. 

أذهلت صيحاتهم الحراس في المقدمة

“قف!”

ماذا!” 

–صليل!

مهلا، ماذا يحدث هنا؟!” 

باستخدام لبي ، دفعت جسدي للأمام ، وعبرت يدي ، وطعنت الحارسين في كتفي في نفس الوقت. 

على الفور بدأت السيارة في الشتائم يمينًا ويسارًاقبضت على القضيب المعدني في الجزء العلوي من السيارة ، وربطت قدمي حول المقعد الأمامي للسيارة وتركتها

تركت المحقنة ، وداست على مقعد السيارة ، دفعت جسدي إلى الجانب الآخر من السيارة. مع حقنة أخرى في يدي ، كررت نفس الشيء وحقنت الحارس الآخر بجرعة من المصل. 

باستخدام لبي ، دفعت جسدي للأمام ، وعبرت يدي ، وطعنت الحارسين في كتفي في نفس الوقت

بالضغط على الفرامل ، توقفت السيارة. وتوقفت سيارة أخرى أمامهم ، بالقرب من مكان وجودهم. 

رن صوت صرير المحقنة التي يتم ضغطها في السيارة

“أي خيار أمامي؟” 

سريع! – سريع

كنت أعرف هذا جيدا. إذا أردت الهروب ، كان هذا هو السبيل الوحيد. علاوة على ذلك ، كان جزء مني يعلم أنني كنت مكشوفًا بالفعل وأن هذه كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لي. 

مباشرة بعد أن حقنتهم بالمصل ، ووضعت يدي على عجلة السيارة ، سيطرت بسرعة على السيارة

استدار لوثر ونظر إلى جميع أعضاء الوحدة الحاضرين ، وحذر. 

دفعت سائق السيارة إلى الخلف ، تمكنت من استعادة السيطرة على السيارة

“غبي.” نظر لوثر إلى إسحاق كما لو كان أحمق. “هل نسيت تماما ما قلته من قبل؟” 

هااااااااا … الجزء الأول انتهى.” 

أخرجت آخر قنبلة في يدي ، وداست على دواسة السيارة وأسرعت بأقصى سرعة نحو بوابة المنولث. 

تنفست بعمق ، أبقيت تركيزي على الطريقفي الوقت الحالي ، كنا لا نزال في منطقة الغابة ، ولكن من بعيد ، تمكنت من رؤية المخطط الباهت للوحدة المتراصةببطء ، بدأت كثافة الأشجار في التقلص

صرخ خمسة أشخاص بالإجماع قبل أن يركضوا في الغابة خلف السيارة. 

كنت أتتبع السيارات التي أمامك في الدقيقتين التاليتين ، من وقت لآخر ، كنت أنظر ورائي.  تجاه أعضاء وحدة جوروم.

“القائد ، السيارة توقفت“. نبه سائق السيارة. “كيف يجب علي التقدم؟” 

صرير.

—فرررر! —فرررر!

على بعد حوالي كيلومتر واحد من المونوليث ، ضغطت على كسر السيارة وأدارت العجلة إلى اليمين ، وسمع صوت صرير وانحرفت السيارة

“أوقف السيارة وأخبر الوحدة الموجودة في السيارة الأخرى بالخروج أيضًا.” 

في اللحظة التي توقفت فيها السيارة ، وانقلبت بسرعة إلى مؤخرة السيارة ، وأخرجت أربع قنابل من مساحي الأبعاد ، سلمتها لأعضاء فريقي وأمرت بذلك

رفعت رأسي قليلاً ، وحدقت في السيارة من بعيد ، شاهدت السيارة وهي تصطدم بأبواب المونولث. 

اضغط على الجزء العلوي من هذا بمجرد دخول رجل بشارب السيارة.” 

“جيروم ، هل تعافيت بما فيه الكفاية؟ حان الوقت لنصل إلى المقر. استعد.” 

“…” 

“اضغط على الجزء العلوي من هذا بمجرد دخول رجل بشارب السيارة.” 

كنت أحدق في وجهي بعيون بلا عاطفة ، ولم أجد أي ردلا أهتم بالأمر ، وضعته في جيوبهم الداخلية وأغمضت أعينهم

أخرجت خاتمًا من مساحي الأبعاد ، ووضعته على إصبعي وأزلت سوارًا أسود صغيرًا من معصمي. 

انقر فوق انقر.

توقف على بعد مترين من السيارة ، نظر إسحاق إلى القائد الذي نظر إلى الوراء وأومأ برأسه. 

“… فقط في حالة.”

—ويي! —ويي!

بعد إخراج قنبلة أخرى من مساحتي ذات الأبعاد ، قمت بسرعة بتعيين مؤقت لمدة خمس دقائق وقمت بإخفائه تحت أحد المقاعد

انقر فوق انقر.

كانت هذه خطتي ب في حال لم يتمكن الآخرون من اتباع أوامري

“خواك!” 

سبب عدم ضبط عداد الوقت على القنبلة الأخرى هو أنني لم أكن أعرف كم سيستغرق الأمر من الوقت لتفتيش السيارة

من حساباتي ، كانت خمس دقائق هي الحد الأقصى للوقت الذي قدرت أنه سيستغرقه للبحث في السيارة بدقة.

“نفي.” 

إذا فشل أعضاء الوحدة في الاستماع إلى أوامري ، فسيكون هذا الأخير هو التأمين الخاص بي

“نفي.” 

صليل

“خه …”

بمجرد أن انتهيت من إعداد كل شيء ، فتحت جانب الباب ببطء ، وأغلقته ودخلت الغابة

“هل ماتوا؟” 

لأنني خرجت من الجانب الآخر من السيارة ، لم يتمكن الآخرون من ملاحظة مغادرتي للسيارة

على الفور بدأت السيارة في الشتائم يمينًا ويسارًا. قبضت على القضيب المعدني في الجزء العلوي من السيارة ، وربطت قدمي حول المقعد الأمامي للسيارة وتركتها. 

دخلت الغابة ، تقدمت للأمام ولم أتوقف بعيدًا عنهممساءاً أنفاسي وأخفيت وجودي قدر الإمكان ، نظرت إلى الحارس المحيط بالسيارة.

دي! دي! دي! 

من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع بعض المحادثات التي كانوا يجرونها

بمجرد أن انتهيت من إعداد كل شيء ، فتحت جانب الباب ببطء ، وأغلقته ودخلت الغابة. 

اندفعت إلى الأمام ، قبل أن يتمكن الحارسان في الخلف من خلع أحزمتهما ، قفزت نحو الحارس على الجانب الأيمن من السيارة وطعنته في رقبته. 

– رائع! 

موضوع 876 ، نعلم أنك هناك. اخرج من السيارة واستسلم.” 

“أوه؟ لقد حان الوقت.” 

“هل ماتوا؟” 

“جيروم ، هل تعافيت بما فيه الكفاية؟ حان الوقت لنصل إلى المقر. استعد.” 

هل ماتوا؟” 

“هوو …”

ولأنه لم يرفع عينيه عن السيارة خلفه ، رفع لوثر يده قليلاً وأمر السيارة بالتوقف أيضًا. 

أرسل شخصًا ما للبحث في الغابة ، لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون 876 قد هرب بالفعل إلى الغابة.” 

دي! دي! دي! 

“مرحى ، لطيف ، حاول ب-”

لكن. 

تحركت بشكل خفي حول الغطاء النباتي ، واقتربت من المركبتين الأخريين من مسافة بعيدةكنت أسمع خلفي أصوات حفيف الحراس يبحثون عني

“رجاء أعمل …”

سبب عدم ضبط عداد الوقت على القنبلة الأخرى هو أنني لم أكن أعرف كم سيستغرق الأمر من الوقت لتفتيش السيارة. 

بينما كنت أتحرك ، صليت سرًا من أجل خطتي للعملإذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء ضع هباء

“أسرع – بسرعة.” 

لحسن الحظ

دي.  تفريغ! دي.  تفريغ! دي.  تفريغ! 

رائع

“موضوع 876 ، نعلم أنك هناك. اخرج من السيارة واستسلم.” 

دوى انفجار هائل ليس ببعيد من حيث كنت

–صليل!

الآن!” 

“هل ماتوا؟” 

في اللحظة التي رن فيها الانفجار ، انطلقت بسرعة نحو السيارة البعيدة

أخرجت خمس محاقن مملوءة بالمصل من مساحي الأبعاد ، رفعت رأسي ببطء وتمتمت بصوت عالٍ. 

كان علي أن أكون سريعًا

—فرررر! —فرررر!

على الرغم من أن القنابل كانت قوية ، إلا أنها لم تكن شيئًا لا يستطيع القائد أخذهحتى لو اشتعلت على حين غرةعلمت أنه لا يزال على قيد الحياة

أنا زفير. 

“هووووو

“القائد ، السيارة توقفت“. نبه سائق السيارة. “كيف يجب علي التقدم؟” 

كان الصراخ الأجش هو الشهادة المثالية على تزاوجي

انقر فوق انقر.

أخرجت آخر قنبلة في يدي ، وداست على دواسة السيارة وأسرعت بأقصى سرعة نحو بوابة المنولث

“… نعم” المتعجرفة نظر إلى جميع الأشخاص الموجودين في السيارة ، أومأ لوثر برأسه “يمكن للمقيت الصغير أن يغير وجهه. ماذا لو ألقى بإحدى الجثث وحاول أن يتنكر كواحد من الأشخاص هنا؟ ” 

—فرررر! —فرررر!

دوى انفجار هائل ليس ببعيد من حيث كنت. 

انطلق صوت دوي محرك السيارة في جميع أنحاء المنطقة حيث انطلق بسرعة نحو البوابة.

قطع لوثر ، كان صوت تكتكة صغير متكرر. 

“أوقفوه!”

كلما اقتربنا من المقر كلما ازداد توتري. خلال الخمسة عشر دقيقة الماضية أو نحو ذلك ، باستخدام الشريحة في رأسي ، قمت بمحاكاة أكثر من مائة سيناريو مختلف. 

ورائي ، كان بإمكاني سماع صوت القائد الخشنعند الاستماع إلى صوته ، شعرت بالكراهية العميقة التي يشعر بها تجاهي

————-

تجاهله ، وأسرع إلى الأمام ، من بعيد ، كان بإمكاني رؤية النظرة المذهلة للحراس الذين يحرسون المدخل

بمجرد أن انتهيت من إعداد كل شيء ، فتحت جانب الباب ببطء ، وأغلقته ودخلت الغابة. 

ويي! —ويي!

رفعت رأسي قليلاً ، وحدقت في السيارة من بعيد ، شاهدت السيارة وهي تصطدم بأبواب المونولث. 

ومض الضوء الأحمر مع اندفاع الحراس بسرعة لتفعيل إجراءات الحماية

كنت أعرف هذا جيدا. إذا أردت الهروب ، كان هذا هو السبيل الوحيد. علاوة على ذلك ، كان جزء مني يعلم أنني كنت مكشوفًا بالفعل وأن هذه كانت الطريقة الوحيدة بالنسبة لي. 

“أنت هناك توقف!”

————-

“قف!”

“هاء!” 

ولكن بعد فوات الأوان

“… فقط في حالة.”

صليل!

– سريع! 

بالضغط على الجزء العلوي من القنبلة في يدي ، فقط عندما كنت على بعد 100 متر من البوابة ، ألقيت القنبلة في أسفل السيارة ووضعت ثقلاً خفيفًا على دواسة السيارة ، فتحت الباب وفتحت قفزوا. 

– رائع! 

خواك!” 

“قف!”

قفزت ، واصطدمت بالأسمنت الصلب ، شعرت أن الهواء يخرج منيكسرت العديد من عظامي وكسرت عند الاصطدام

“أوه؟ لقد حان الوقت.” 

خه …” 

اقترب إسحاق من أحد ركاب السيارة ووضع إصبعه على رقبته. عندما لاحظ النبض ، أجاب. 

رفعت رأسي قليلاً ، وحدقت في السيارة من بعيد ، شاهدت السيارة وهي تصطدم بأبواب المونولث

مع الدرع أمامه ، أشار لوثر إلى الوحدة السابعة لتتبعه وسار ببطء نحو السيارة. بسبب خطر القنابل ، قرر القائد لوثر الاقتراب من هذا بحكمة. 

في اللحظة التي اصطدمت فيها السيارة بالبوابات ، انتشر منها بحر من النيران واجتاحت المنطقة بأكملها.

رائع

في ذلك ، كنت أحسب فرص هروبي. من بين مئات عمليات المحاكاة ، كانت هناك طريقة واحدة فقط يمكن أن تمنحني أدنى فرصة للهروب من هذا المكان … وحتى ذلك الحين ، كان الأمر خطيرًا للغاية ومليئًا بالمعاناة. 

تبع ذلك دوي انفجار هائل

مع الدرع أمامه ، أشار لوثر إلى الوحدة السابعة لتتبعه وسار ببطء نحو السيارة. بسبب خطر القنابل ، قرر القائد لوثر الاقتراب من هذا بحكمة. 

“خه …”

دوى انفجار هائل ليس ببعيد من حيث كنت. 

حشدت كل قوة أخيرة في جسدي ، وسحب جسدي المصاب إلى الأمام ، وشق طريقي نحو بوابات المونولث

“أوه؟ لقد حان الوقت.” 

عند وصولي بالقرب من البوابة ، شعرت بالحرارة القادمة من ألسنة اللهب المستعرة بسبب الانفجار الذي يمر عبر بشرتي

تبادل النظرات مع بعضهم البعض ، نظر الجميع داخل السيارة. نظرًا لأن النظارات كانت مظللة ، لم يتمكنوا من رؤية ما بداخل السيارة إلا عند فتح الأبواب. 

أخرجت خاتمًا من مساحي الأبعاد ، ووضعته على إصبعي وأزلت سوارًا أسود صغيرًا من معصمي

–صليل! 

بلع

“أرسل شخصًا ما للبحث في الغابة ، لا يمكننا استبعاد احتمال أن يكون 876 قد هرب بالفعل إلى الغابة.” 

فتحت فمي ووضعت السوار في فمي وابتلعته

في انتظار دقيقتين ، لم يتم الرد على إسحاق.

“… من كان يظن أنني سأمر بهذا مرة أخرى.”

سبب عدم ضبط عداد الوقت على القنبلة الأخرى هو أنني لم أكن أعرف كم سيستغرق الأمر من الوقت لتفتيش السيارة. 

عند ابتلاع السوار ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجهي.

بالضغط على الفرامل ، توقفت السيارة. وتوقفت سيارة أخرى أمامهم ، بالقرب من مكان وجودهم. 

“خه …”

في اللحظة التي اصطدمت فيها السيارة بالبوابات ، انتشر منها بحر من النيران واجتاحت المنطقة بأكملها.

أعرج إلى الأمام ، دخلت النار ببطء

سأل إسحاق غير قادر على قراءة أفكار لوثر. 

 

انقر فوق انقر.

————-

“قد يحاول المشتبه به استخدام القنابل ، لذا ابذل قصارى جهدك لتنتشر وتحاصر السيارة.” 

ترجمة FLASH

“هويك!” 

في اللحظة التي رن فيها الانفجار ، انطلقت بسرعة نحو السيارة البعيدة. 

اية 38)) فَنَادَتۡهُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَهُوَ قَآئِمٞ يُصَلِّي فِي ٱلۡمِحۡرَابِ أَنَّ ٱللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحۡيَىٰ مُصَدِّقَۢا بِكَلِمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَسَيِّدٗا وَحَصُورٗا وَنَبِيّٗا مِّنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (39) سورة آل عمران الاية (39)

“جيروم ، هل تعافيت بما فيه الكفاية؟ حان الوقت لنصل إلى المقر. استعد.” 

“ماذا!؟” أذهل إجابة لوثر إسحاق. “لماذا؟ إنهم أحياء!” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط