نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 269

هم [2]

هم [2]

الفصل 269: هم [2]

في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة.  لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث. 

[الأحداث التي تجري هنا ، بعد خمسة أشهر من وفاة رين. (الجدول الزمني الحالي ، ثمانية)]

كانا كيفن وجين على التوالي. 

كلانغ! – كلانغ!

“… لا ، في الواقع ، كان هناك في الواقع شخص آخر يمكنه منافسة موهبته.”

دوى صوت اصطدام المعدن بالمعدن مرارًا وتكرارًا

يمكن أن تتخيل عمليا دونا وهي تدور عينيها داخل عقلها.

“هاااا ..”

“شكرا ، هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل؟” 

يقف شابان في مواجهة بعضهما البعضكان أحدهما يحمل سيفًا طويلًا ، بينما كان الآخر يحمل خنجرًا في كل يد.

… ولكن على عكس توقعاته ، لم يمت رين. كان متأكدا من هذا ، لماذا؟ بسبب عقد مانا ، وقع هو وكل من أعضاء كاسيا.

كانا كيفن وجين على التوالي

اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)

كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما

“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.” 

بخفض جسده ، ذاب جسد جين ببطء في الظليحدق ، ويحدق في جين الذي ذاب لتوه في الظل ، أغلق كيفن عينيه حتى أن تنفسه

… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله. 

في الثواني القليلة التالية ، باستثناء الصوت غير المتكافئ لعرقه المتساقط على الأرض ، لم يُسمع أي صوت آخر

جالسة خلف مكتب ، تمتمت مونيكا بصوت عالٍ وهي تنقر قطعة مطاطية صغيرة على سطح مكتبها. 

فتح كيفن عينيه فجأة

أغلقت مونيكا الباب خلفها ، وغادرت مكتبها بسرعة. 

استدار ، وأرجح سيفه

–اسكبه. 

صليل

سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“

تطايرت الشرر في الهواء عندما يتلامس جسد السيف مع الخناجر

تطايرت الشرر في الهواء عندما يتلامس جسد السيف مع الخناجر. 

“هااب!”

على الرغم من أنهم تدربوا كثيرًا من قبل ، فإن موت رين بطريقة ما قد أشعل نارًا داخلهم مما جعلهم يزدهرون من أجل القوة.

غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيهبخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف

–انتظر ماذا؟ الآن؟

“… خه”

لقد بدأ يفقد عقله. 

تم دفعه للخلف ، وهرب تأوه خفي من فم جينكان يحدق في كيفن بلا مبالاة ، ولف الخناجر حول يده

–صليل! 

ثم رفع يده اليمنى ، وثنى جسده للخلف وألقى بالخنجر.

“هؤلاء الأوغاد المجانين”.  مستذكرًا تفاصيل الخطط ، شعرت مونيكا بالانزعاج. “لماذا لا يسمحون لي بالانضمام إلى فرقة التسلل”.

سووش!

– كلانغ! – كلانغ!

شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفيركان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء

“هاا …”

أغمض عينيه في عينيه وحدق في الخنجر القادم ، وأمال السيف العريض رأسيًا

في اللحظة التي سد فيها كيفن الخنجر ، ظهر جين فجأة خلفه. وكان خنجره في يده يتأرجح. 

صليل

عند فتح عينيها ، أضاء أثر من الاشمئزاز عيني أنجليكا عندما توقفوا مؤقتًا على ااالثعبان الصغير الذي كان يقف مقابلها. 

“كوهك!”

إلقاء نظرة أخيرة على كيفن على الأرض ، ووضع خناجره بعيدًا ، وخرج جين من ساحة التدريب. 

سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن

يبدو أن دونا قد فهمت هذه النقطة أيضًا ، لأنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك. 

في اللحظة التي سد فيها كيفن الخنجر ، ظهر جين فجأة خلفهوكان خنجره في يده يتأرجح

الاستفادة من هذا ، التواء جذعه ، جسد جين ملتوي 180 درجة في الهواء. يمسك الخنجر من ظهر يده ، وسرعان ما اقترب طرف خنجره من الجانب الآخر من وجه كيفن. 

القرف.” 

في اللحظة التي سد فيها كيفن الخنجر ، ظهر جين فجأة خلفه. وكان خنجره في يده يتأرجح. 

اللعنة ، عرف كيفن أنه كان في ورطةصرير أسنانه ، بدلاً من تحريك سيف العريضة بالكامل ، إمالة معصمه ، حرك مقبض السيفبجانب خده

لسوء الحظ ، على عكس ما سبق ، عادت الآن بمفردها مرة أخرى.

خشخشه

بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.

خاك!” 

كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما. 

بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً

–شيئا كبيرا؟

الاستفادة من هذا ، التواء جذعه ، جسد جين ملتوي 180 درجة في الهواءيمسك الخنجر من ظهر يده ، وسرعان ما اقترب طرف خنجره من الجانب الآخر من وجه كيفن

شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفير. كان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء. 

يحدق في الخنجر بجانب عينيه ، شتم كيفن مرة أخرى

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

القرف.” 

كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما. 

تصفيق

لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.

حسنًا ، هذا يكفي. فاز جين.” 

“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.” 

صفقت دونا يديها وهي واقفة في زاوية الغرفة مرة واحدة.  في اللحظة التي صفقت فيها يديها ، اجتاحت موجة صدمة صغيرة المنطقة ، ودفعت جين بعيدًا عن كيفن. 

اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)

بإلقاء نظرة خاطفة على كل من كيفن وجين ، كانت دونا غاضبة. “لقد قلت هذا من قبل ، لكن هذا صراع خفيف ، أنتم لستم هنا لقتل بعضكم البعض. إذا كنتم تريدون القيام بذلك ، فلا تفعلوا ذلك في ساعتي.”

غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيه. بخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف. 

“هاء …”

كان تنفسهما قاسيًا ، وكانت قطرات العرق تتساقط على جانب وجهيهما. 

سقط كيفن على الأرض ، وأسقط السيف الواسع لأسفلمع أنفاس ثقيلة ، رفع رأسه وهنأ جين

– إذن حدث شيء بالفعل.

مبروك على انتصارك.” 

عند سؤال دونا ، ارتجف فم مونيكا وارتفعت نبرة صوتها. 

واقفًا أمام كيفن ، التقط جين خنجره من الأرض بلا مبالاةثم ألقى نظرة سريعة على كيفن

بالطبع ، كان هذا قابلاً للتطبيق فقط إذا كان خصمه شخصًا ليس في نفس مستوى جين. 

“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.” 

“لا يهمني ، توقف عن إزعاجي“. 

حسنا ، الخسارة لا تزال خسارة.” 

بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين. 

خلال الشهرين الماضيين ، كان كيفن يحول الأسلحة من سيف عادي إلى سيف واسع.

لم تعد مونيكا في الأكاديمية ، وكانت آخر مرة سمعت عنها منذ حوالي شهر.

على الرغم من قلة خبرته في استخدام السيف العريض ، فقد تمكن من إتقانه بسرعة إلى حد ما ، وعلى الرغم من أنه لم يكن قويًا معه ، إلا أنه كان لا يزال يمثل قوة لا يستهان بها

رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها. 

بالطبع ، كان هذا قابلاً للتطبيق فقط إذا كان خصمه شخصًا ليس في نفس مستوى جين

“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.” 

عندما واجه خصمًا على مستوى جين ، كانت قلة خبرته واضحة تمامًا

“هااب!”

أنا ذاهب إلى الفصل.” 

ثم رفع يده اليمنى ، وثنى جسده للخلف وألقى بالخنجر.

إلقاء نظرة أخيرة على كيفن على الأرض ، ووضع خناجره بعيدًا ، وخرج جين من ساحة التدريب

“نعم ، انتظرني يا دونا ، أنا قادم.” 

قالت دونا: “كيفين ، عليك العودة أيضًا”. “ تبدأ الحصة في غضون ساعة ، لذا استحم واستبدل ملابسك.”

بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لا. على الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجار. كان ذلك مستحيلاً بصراحة. 

نعم“. 

“العصا مثل الإنسان ، إذا كنت أعرف ، هل تعتقد أنني سأبقى هنا معك؟“

بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين

الاستفادة من هذا ، التواء جذعه ، جسد جين ملتوي 180 درجة في الهواء. يمسك الخنجر من ظهر يده ، وسرعان ما اقترب طرف خنجره من الجانب الآخر من وجه كيفن. 

“هاا …”

“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.” 

تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت دونا.  على الرغم من محاولة كيفن للظهور بشكل جيد ، عرفت دونا أن كيفن لم يتعاف بعد من وفاة رين. 

“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.” 

لقد تغير مع جين بشكل جذري بعد هذا الحدث

يقف شابان في مواجهة بعضهما البعض. كان أحدهما يحمل سيفًا طويلًا ، بينما كان الآخر يحمل خنجرًا في كل يد.

على الرغم من أنهم تدربوا كثيرًا من قبل ، فإن موت رين بطريقة ما قد أشعل نارًا داخلهم مما جعلهم يزدهرون من أجل القوة.

رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها. 

في الشهر الماضي فقط ، كاد كلاهما قد اخترق ذلك مرتبة.  لقد كانا مجرد صبي صغير ، وبحلول نهاية العام ، قدرت أن كلاهما سوف يتقدمان قبل أن يصلوا إلى المرتبة [B] بنهاية عامهم الثالث. 

سد الخنجر بجسم السيف ، وتطاير الشرر في الهواء مع هروب نخر صغير من شفتي كيفن. 

صدم مستوى تحسنهم بصدق دونا قليلاًمن حيث الموهبة ، لم يكن هناك من يضاهيهمكانوا مجموع الوحوش

استدار ، وأرجح سيفه. 

“… لا ، في الواقع ، كان هناك في الواقع شخص آخر يمكنه منافسة موهبته.”

استجوب دونا. 

فعل ماضي

“أحد عشر ، ليس هناك أثر له.” 

اعتاد أن يكون هناك شخص يمكنه منافسة كل من جين وكيفن من حيث الموهبة

… لكن لسوء الحظ ، لم يعد الشخص المذكور موجودًا. 

بعد أن نظر إلى أنجليكا ، غادر ااالثعبان الصغير غرفة التدريب بسرعة. أخذ الصعداء ، تمتم.

إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما

بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً. 

للأسف ، لم يعد ذلك ممكنا

تمتمت برأسها على مكتبها. 

عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطةإذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة

فتح كيفن عينيه فجأة. 

بعد أن أمضوا الكثير من الوقت مع رين خلال أيام تدريبهم ، أصبحت دونا مرتبطة به تمامًا

كانت العملية ستكون محفوفة بالمخاطر للغاية. كان هناك الكثير من التخطيط المتضمن ، وقد يستغرق الأمر أقل من شهر حتى يكتمل ، وقد يصل إلى عامين. 

تمامًا مثل كيفن ، ضربها موته.  لقد أصبحت أكثر صرامة مع طلابها واختارت بذل كل جهودها لرعايتهم حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث مرة أخرى. 

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

لسوء الحظ ، على عكس ما سبق ، عادت الآن بمفردها مرة أخرى.

“العين بالعين والسن بالسن“

لم تعد مونيكا في الأكاديمية ، وكانت آخر مرة سمعت عنها منذ حوالي شهر.

واحد كان معروفًا للجميع إلى حد كبير. 

في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي

–صليل! 

واحد كان معروفًا للجميع إلى حد كبير

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

مونوليث مقابل الاتحادبعد الحادثة التي وقعت في القفل ، كان الاتحاد غاضبًا للغاية ، ومن هناك ، وقعت حرب شاملة بين العملاقين

كانت العملية ستكون محفوفة بالمخاطر للغاية. كان هناك الكثير من التخطيط المتضمن ، وقد يستغرق الأمر أقل من شهر حتى يكتمل ، وقد يصل إلى عامين. 

كان على مونيكا ، كونها واحدة من أقوى الأشخاص في الاتحاد ، أن تشارك بالطبع في الحربعلى هذا النحو ، كانت دائمًا مشغولة جدًا للتحدث معها ، ناهيك عن مساعدتها في تدريب جين وكيفن

[الأحداث التي تجري هنا ، بعد خمسة أشهر من وفاة رين. (الجدول الزمني الحالي ، ثمانية)]

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

أجابت أنجليكا مغمضة عينيها.

تمتمت دونا وهي تربط شعرها خلف رأسها

لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة. 

دعني أحاول الاتصال بها.” أخرجت دونا هاتفها الخاص ، وطلبت رقمًا. “… أتمنى ألا تكون مشغولة للغاية. أريد أن أعرف كيف هو الوضع من جانبها.” 

اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)

*** 

ثم رفع يده اليمنى ، وثنى جسده للخلف وألقى بالخنجر.

تا.تا.تا.تا.

اللعنة ، عرف كيفن أنه كان في ورطة. صرير أسنانه ، بدلاً من تحريك سيف العريضة بالكامل ، إمالة معصمه ، حرك مقبض السيف. بجانب خده. 

رن الصوت الإيقاعي والمتكرر للمفاتيح التي يتم الضغط عليها

[الأحداث التي تجري هنا ، بعد خمسة أشهر من وفاة رين. (الجدول الزمني الحالي ، ثمانية)]

دا ، دوم ، دا ، دوم ~” 

كانت العملية ستكون محفوفة بالمخاطر للغاية. كان هناك الكثير من التخطيط المتضمن ، وقد يستغرق الأمر أقل من شهر حتى يكتمل ، وقد يصل إلى عامين. 

داخل غرفة كبيرة إلى حد ما ، كان يجلس على كرسي جلدي أسود كان حجمه ضعف حجمه ، كان رايانكانت أمامه خمس شاشات مختلفةمع كلتا ساقيه على كرسيه ، اندفعت عيون ريان على جميع الشاشات أمامه

كان هناك بالطبع العديد من القيود على القطع الأثرية مثل العدد المحدود للأشخاص الذين يمكنهم الدخول ، وفترة التهدئة ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، كان بلا شك أفضل سلاح يمكنهم التعامل معه أخيرًا مع المونولث ضربة مدمرة . 

استمر هذا لمدة ساعة تقريبًا.

كانت تعرف مدى أهمية مهمتها الحالية. 

بعد فترة ، حك مؤخرة رأسه ، استدار واعتذر

تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت دونا.  على الرغم من محاولة كيفن للظهور بشكل جيد ، عرفت دونا أن كيفن لم يتعاف بعد من وفاة رين. 

“… حسنا ، آسف ، لكن لا يوجد تطابق.”

“نعم“. 

لا يوجد تطابق ، هل أنت متأكد؟” 

مرت خمسة أشهر على اختفاء رين. منذ ذلك الحين لم تكن الأمور كما هي.

إيجابي.” 

“يا رجل ، لماذا لا يسمح لي هؤلاء الأوغاد القدامى بالدخول في المرح. سأفعل – حسنا؟ “

ها …” ااالثعبان الصغير ، الذي كان مستلقيًا على أريكة رمادية صغيرة داخل غرفة ريان ، أطلق تنهيدة طويلة. “كم مرة راجعت؟” 

– انتظر ، ماذا أنت –

أحد عشر ، ليس هناك أثر له.” 

نقرت على المطاط على الطاولة ، أضاءت عيون مونيكا فجأة وهي تفكر في شيء ما. “… أعتقد أنه من المحتمل أن نشرب مشروبًا قبل أن أذهب ، ماذا تقول؟“

أمم.” تمتم ااالثعبان الصغير وهو يدلك رأسه. “فقط في أي مكان في العالم أنت.” 

“~ كم هو لطيف منك.”  مازحت مونيكا. “إذن ما الذي اتصلت بي من أجله؟ ” 

مرت خمسة أشهر على اختفاء رينمنذ ذلك الحين لم تكن الأمور كما هي.

“هل هذه أنت يا دونا؟ ربما اشتقت لي؟” 

على الرغم من أن الجميع كانوا لا يزالون متحدين ، إلا أنه كان مجرد عقد ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى التدريب والكسل

“لا يهمني ، توقف عن إزعاجي“. 

لا يزال بإمكان ااالثعبان الصغير تذكر مشاهدة البث المباشر حيث مات رين كما لو كان بالأمس.

“مرحبًا ، كم مرة أخبرتك أن هذا ليس جيدًا لك؟” 

بينما كان يشاهد الدفق ، شعر بالخوف من حياته

الإتحاد الدور 76. 

في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات

————-

… ولكن على عكس توقعاته ، لم يمت رين. كان متأكدا من هذا ، لماذا؟ بسبب عقد مانا ، وقع هو وكل من أعضاء كاسيا.

– ماذا ، آه … نعم ، نعم.  كنت افتقدك كثيرا. 

لو مات ، لكان العقد قد انتهى منذ فترة طويلةنظرًا لأنه لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه كان على قيد الحياة

في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات. 

مع العلم أنه كان على قيد الحياة ، بدأ ااالثعبان الصغير يأمل في عودته

دوى صوت اصطدام المعدن بالمعدن مرارًا وتكرارًا. 

بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.

اعتاد ريان على ذلك ، حول انتباهه إلى الشاشات واضغط على لوحة المفاتيح. 

من هناك ، وباستخدام برنامج التعرف على الوجوه ، نظر في العديد من الكاميرات في مدينة أشتون على أمل العثور على شخص يطابق أوصاف رين

كان ما قاله كبار المسؤولين خلال الاجتماع. 

لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين

“دعني أحاول الاتصال بها.” أخرجت دونا هاتفها الخاص ، وطلبت رقمًا. “… أتمنى ألا تكون مشغولة للغاية. أريد أن أعرف كيف هو الوضع من جانبها.” 

ومع ذلك ، لم يستسلمكان رن جوهر كاسيابدونه ، سيذهب كل شيء إلى البالوعةكان عليه أن يجده

واحد كان معروفًا للجميع إلى حد كبير. 

“قم بفحص آخر ،” أمر ااالثعبان الصغير وهو ينظر إلى ريان. “هذه المرة قم بإزالة أي شخص سمين وطويل. احتفظ بأي شخص لديه نفس البنية الجسدية مثل رين.” 

– ماذا ، آه … نعم ، نعم.  كنت افتقدك كثيرا. 

نعم“. 

عندما تحدثت عن الاشمئزاز في صوتها أصبح أكثر وضوحا. 

اعتاد ريان على ذلك ، حول انتباهه إلى الشاشات واضغط على لوحة المفاتيح

“لن يشكووا لا؟ مه ، من يهتم ، أنا أستحق استراحة صغيرة”

من وقت لآخر ، يبدأ ريان في قضم أظافره مما يؤدي إلى توبيخه ااالثعبان الصغير

“العين بالعين والسن بالسن“

مرحبًا ، كم مرة أخبرتك أن هذا ليس جيدًا لك؟” 

بعد فترة ، حك مؤخرة رأسه ، استدار واعتذر. 

آسف.” 

نمت دونا صارم. 

تا.تا.تا.تا.

“آه ، هذا مؤلم“. 

بينما كان ريان مشغولاً في الترميز ، كان واقفاً ، تحرك ااالثعبان الصغير نحو ملعب التدريب حيث جلس شخصية ساحرة في المنتصفكان الدوران حولها نوعًا من الطاقة السوداء الملموسة

لقد تغير مع جين بشكل جذري بعد هذا الحدث. 

سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟

كانت هذه عملية سرية للغاية كان الاتحاد ينفذها. حتى لو وثقت في دونا بكل قلبها ، فإنها لا تستطيع قول أي شيء. 

بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لاعلى الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجاركان ذلك مستحيلاً بصراحة

بخفض جسده ، ذاب جسد جين ببطء في الظل. يحدق ، ويحدق في جين الذي ذاب لتوه في الظل ، أغلق كيفن عينيه حتى أن تنفسه. 

ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا كان مصدر قلق لا داعي له

غرس كيفن قدمه على الأرض ، وصرخ بصوت عالٍ مع انتفاخ عضلات ذراعيه. بخطوة للأمام قام بقوة بتأرجح سيف العريضة لأسفل ودفع جين بضعة أمتار للخلف. 

عند فتح عينيها ، أضاء أثر من الاشمئزاز عيني أنجليكا عندما توقفوا مؤقتًا على ااالثعبان الصغير الذي كان يقف مقابلها

نقرت على المطاط على الطاولة ، أضاءت عيون مونيكا فجأة وهي تفكر في شيء ما. “… أعتقد أنه من المحتمل أن نشرب مشروبًا قبل أن أذهب ، ماذا تقول؟“

العصا مثل الإنسان ، إذا كنت أعرف ، هل تعتقد أنني سأبقى هنا معك؟

بالاستماع إلى دونا ، وقف كيفن وغادر بنفس الطريقة التي غادر بها جين. 

“… صحيح ، هذا صحيح ، انسى حتى أنني طلبت ذلك.”  ابتسم الثعبان الصغير بمرارة قبل إلقاء نظرة خاطفة ويسأل. “بالمناسبة أين ليوبولد؟ لا أراه في أي مكان”

سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“

أجابت أنجليكا مغمضة عينيها.

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، كانت مونيكا قد أغلقت المكالمة بالفعل.  أمسكت بجاكيت أحمر كان مستريحًا على ظهر مقعدها ، وسرعان ما اتجهت نحو الباب. 

عندما تحدثت عن الاشمئزاز في صوتها أصبح أكثر وضوحا

فتح كيفن عينيه فجأة. 

الإنسان الذي يشبه الوحش في الخارج ، يمص عصا النار هذه.” 

“لا يهمني ، توقف عن إزعاجي“. 

عصا النار؟ تقصد السجائر؟” 

بعد فترة ، حك مؤخرة رأسه ، استدار واعتذر. 

فتح عينيها ، انجليكا براق

“صحيح ، آسف لذلك. لا أعتقد أنني سأكون متاحًا لفترة طويلة في الواقع.” 

لا يهمني ، توقف عن إزعاجي“. 

يحدق في الخنجر بجانب عينيه ، شتم كيفن مرة أخرى. 

“هاا …”

“ها …” ااالثعبان الصغير ، الذي كان مستلقيًا على أريكة رمادية صغيرة داخل غرفة ريان ، أطلق تنهيدة طويلة. “كم مرة راجعت؟” 

بعد أن نظر إلى أنجليكا ، غادر ااالثعبان الصغير غرفة التدريب بسرعةأخذ الصعداء ، تمتم.

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

رين ، أينما كنت ، من فضلك عد بسرعة.”

… لكن لسوء الحظ ، لم يعد الشخص المذكور موجودًا. 

لقد بدأ يفقد عقله

“قم بفحص آخر ،” أمر ااالثعبان الصغير وهو ينظر إلى ريان. “هذه المرة قم بإزالة أي شخص سمين وطويل. احتفظ بأي شخص لديه نفس البنية الجسدية مثل رين.” 

***

كان هناك بالطبع العديد من القيود على القطع الأثرية مثل العدد المحدود للأشخاص الذين يمكنهم الدخول ، وفترة التهدئة ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، كان بلا شك أفضل سلاح يمكنهم التعامل معه أخيرًا مع المونولث ضربة مدمرة . 

الإتحاد الدور 76

–خشخشه! 

الأوغاد من غودامن يجعلونني أعمل 7 أيام في الأسبوع. على الرغم من أنني قوي ، إلا أنني ما زلت إنسانًا ~” 

لسوء الحظ ، على الرغم من كل محاولاته ، لم يتمكن من اكتشاف رين. 

جالسة خلف مكتب ، تمتمت مونيكا بصوت عالٍ وهي تنقر قطعة مطاطية صغيرة على سطح مكتبها

“نعم ، انتظرني يا دونا ، أنا قادم.” 

على الرغم من أن مونيكا قالت ذلك ، إلا أنها لم تكن غاضبة بالفعلمتعبة قليلاً ، نعم ، لكن بخلاف ذلك ، لم تكن غاضبة من حقيقة أنها كانت تعمل 7 أيام في الأسبوع

… لكن لسوء الحظ ، لم يعد الشخص المذكور موجودًا. 

كانت تعرف مدى أهمية مهمتها الحالية

في اللحظة التي سد فيها كيفن الخنجر ، ظهر جين فجأة خلفه. وكان خنجره في يده يتأرجح. 

في هذه اللحظة كانوا في وضع حرج للغاية.  قبل بضعة أسابيع فقط ، تمكنوا أخيرا من إيجاد طريقة للوصول إلى مونوليث.  على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إرسال أي شخص إلى هناك بشكل مباشر لأنه كان خطيرًا للغاية والمكان غير معروف ، إلا أن النقابة كانت تمتلك سلاحًا سريًا معهم.

يمكن أن تتخيل عمليا دونا وهي تدور عينيها داخل عقلها.

قطعة أثرية خاصة يمكن أن تخلق بوابة صغيرة يمكن أن تقودهم نحو موقع معين طالما لديهم صورة مرئية للمكان.

“~ كم هو لطيف منك.”  مازحت مونيكا. “إذن ما الذي اتصلت بي من أجله؟ ” 

فيما يتعلق بالصورة ، فقد تمكنوا من الحصول عليها من خلال استخراج ذكريات العديد من الأشرار الذين تم القبض عليهم

على الرغم من أن مونيكا قالت ذلك ، إلا أنها لم تكن غاضبة بالفعل. متعبة قليلاً ، نعم ، لكن بخلاف ذلك ، لم تكن غاضبة من حقيقة أنها كانت تعمل 7 أيام في الأسبوع. 

كانت تلك القطعة الأثرية هي السلاح السري للاتحاد ، وكانوا يخططون لاستخدامه لإرسال وحدة صغيرة مباشرة إلى مونوليث ، على أمل إحداث أكبر قدر ممكن من الفوضى.

“مبروك على انتصارك.” 

العين بالعين والسن بالسن

في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات. 

كان ما قاله كبار المسؤولين خلال الاجتماع

– إذن حدث شيء بالفعل.

كان هناك بالطبع العديد من القيود على القطع الأثرية مثل العدد المحدود للأشخاص الذين يمكنهم الدخول ، وفترة التهدئة ، ولكن بالنظر إلى الموقف ، كان بلا شك أفضل سلاح يمكنهم التعامل معه أخيرًا مع المونولث ضربة مدمرة

–شيئا كبيرا؟

“هؤلاء الأوغاد المجانين”.  مستذكرًا تفاصيل الخطط ، شعرت مونيكا بالانزعاج. “لماذا لا يسمحون لي بالانضمام إلى فرقة التسلل”.

بعد أن نظر إلى أنجليكا ، غادر ااالثعبان الصغير غرفة التدريب بسرعة. أخذ الصعداء ، تمتم.

لسوء حظ مونيكا ، خلال الوقت الذي كان فيه الاتحاد يخطط لإرسال شخص ما للتسلل إلى مونوليث ، تم تكليفها بمهمة مختلفة. 

“… خه”

… وكان ذلك لجذب انتباه كبار المسؤولين في مونوليث ، من أجل تسهيل الوضع كثيرًا على الفريق الذي كانوا يخططون لإرساله. 

بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لا. على الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجار. كان ذلك مستحيلاً بصراحة. 

تمتمت برأسها على مكتبها

“أحد عشر ، ليس هناك أثر له.” 

“يا رجل ، لماذا لا يسمح لي هؤلاء الأوغاد القدامى بالدخول في المرح. سأفعل – حسنا؟

حلقة! –حلقة

شَقَّ الهواء ، نشأ صوت صفير. كان الخنجر سريعًا جدًا لدرجة أنه لم يكن بالإمكان رؤية سوى خط من الضوء. 

قطع مونيكا كان صوت رنين هاتفها.  أخرجت الهاتف ورأت هوية الشخص المتصل ، التقطت الهاتف وظهرت ابتسامة مؤذية على وجهها. 

“… لا ، في الواقع ، كان هناك في الواقع شخص آخر يمكنه منافسة موهبته.”

هل هذه أنت يا دونا؟ ربما اشتقت لي؟” 

“… لا ، في الواقع ، كان هناك في الواقع شخص آخر يمكنه منافسة موهبته.”

– ماذا ، آه … نعم ، نعم.  كنت افتقدك كثيرا. 

بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.

“~ كم هو لطيف منك.”  مازحت مونيكا. “إذن ما الذي اتصلت بي من أجله؟ ” 

بمساعدة ريان ، أنشأ ااالثعبان الصغير رمزًا تجاوز معظم كاميرات الأمن العام في مدينة أشتون.

يمكن أن تتخيل عمليا دونا وهي تدور عينيها داخل عقلها.

“قم بفحص آخر ،” أمر ااالثعبان الصغير وهو ينظر إلى ريان. “هذه المرة قم بإزالة أي شخص سمين وطويل. احتفظ بأي شخص لديه نفس البنية الجسدية مثل رين.” 

– لا … لا شيء حقًا ، الأمر فقط أنني لم أسمع منك منذ شهر ، هل حدث شيء ما؟  “

 

عند سؤال دونا ، ارتجف فم مونيكا وارتفعت نبرة صوتها

عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة. 

“خطأ.. لا؟ ” 

– حسنًا ، يكفي من النكات ، هل حدث شيء ما حقًا؟

إذن حدث شيء بالفعل.

كانت تلك القطعة الأثرية هي السلاح السري للاتحاد ، وكانوا يخططون لاستخدامه لإرسال وحدة صغيرة مباشرة إلى مونوليث ، على أمل إحداث أكبر قدر ممكن من الفوضى.

نمت دونا صارم

في هذه اللحظة كانوا في وضع حرج للغاية.  قبل بضعة أسابيع فقط ، تمكنوا أخيرا من إيجاد طريقة للوصول إلى مونوليث.  على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إرسال أي شخص إلى هناك بشكل مباشر لأنه كان خطيرًا للغاية والمكان غير معروف ، إلا أن النقابة كانت تمتلك سلاحًا سريًا معهم.

اسكبه

كانا كيفن وجين على التوالي. 

“عليك اللعنة.”  ظهرت ابتسامة مهزومة على شفتي مونيكا وهي تتمتم. “شارب كالعادة.”

عند تذكر اللحظات التي سبقت وفاة رين ، أصبحت عيون دونا محبطة. إذا قالت إن موته لم يؤثر عليها على الأقل ، فستكون كاذبة. 

حسنًا … لا ، ليس حقًا ، إنها فقط طريقة سهلة للقراءة.

لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقة. لقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.

آه ، هذا مؤلم“. 

–خشخشه! 

لسوء الحظ ، بالنسبة إلى مونيكا ، فإن كلمات دونا تحمل بعض الحقيقةلقد واجهت صعوبة في إخفاء الأسرار لأن وجهها كان دائمًا ما يكشف عنها.

سأل ااالثعبان الصغير دخول الغرفة. “أنجليكا ، هل لديك أي فكرة عن مكان رين؟“

لحسن الحظ ، حدث هذا فقط مع دونالو كان أي شخص آخر ، لكانت قادرة إلى حد ما على الحفاظ على وجه رواقي

في ذلك اليوم ، كان يعتقد بجدية أن رين قد مات. 

حسنًا ، يكفي من النكات ، هل حدث شيء ما حقًا؟

كانا كيفن وجين على التوالي. 

رن صوت دونا الصارم عبر سماعة الهاتفتم خلط تلميح من القلق في الصوت الصارم

في الآونة الأخيرة ، كانت الأمور محمومة للغاية في الاتحاد ، خاصة وأن هناك حربًا تدور رحاها في الوقت الحالي. 

إذا كان الأمر كذلك ، فهل يمكنني فعل أي شيء للمساعدة؟

“العين بالعين والسن بالسن“

“هممم ..” كانت مونيكا تتأمل أثناء اللعب بالمطاط على الطاولة. “لا أستطيع أن أقول الكثير ، لكن كل ما يمكنني قوله هو أننا نخطط لشيء كبير.” 

“القرف.” 

شيئا كبيرا؟

للأسف ، لم يعد ذلك ممكنا. 

استجوب دونا

استدار ، وأرجح سيفه. 

“مهمم ، آسف ، حتى لو كنت أنت ، لا أستطيع أن أقول الكثير.”

“الإنسان الذي يشبه الوحش في الخارج ، يمص عصا النار هذه.” 

كانت هذه عملية سرية للغاية كان الاتحاد ينفذهاحتى لو وثقت في دونا بكل قلبها ، فإنها لا تستطيع قول أي شيء

إذا كان هو ، فإن دونا لم تشك في أن كيفن وجين كانا سيخوضان أموالهما. 

يبدو أن دونا قد فهمت هذه النقطة أيضًا ، لأنها لم تتابع الأمر أكثر من ذلك

عند سؤال دونا ، ارتجف فم مونيكا وارتفعت نبرة صوتها. 

أفهمحظا سعيدا في مهمتك.

“… في الواقع ، أتساءل كيف حال مونيكا.”

شكرا ، هل هناك أي شيء آخر تريد أن تسأل؟” 

بعد مرور الكثير من الوقت وبدون نتائج ، بدأ ااالثعبان الصغير في الشك فيما إذا كان رن لا يزال على قيد الحياة أم لا. على الرغم من أن العقد ينص على خلاف ذلك ، إلا أنه لم يستطع رؤية كيف نجا رين وسط هذا الانفجار. كان ذلك مستحيلاً بصراحة. 

– حسنًا ، كنت سأسأل ما إذا كنت ترغب في القدوم لمساعدتي في تدريب جين وكيفن ، ولكن من مظهرها ، ستكون مشغولًا للغاية. 

أجابت أنجليكا مغمضة عينيها.

“صحيح ، آسف لذلك. لا أعتقد أنني سأكون متاحًا لفترة طويلة في الواقع.” 

“… اربح ماذا؟ أعلم أنك ما زلت غير معتاد على استخدام سيف واسع.” 

كانت العملية ستكون محفوفة بالمخاطر للغايةكان هناك الكثير من التخطيط المتضمن ، وقد يستغرق الأمر أقل من شهر حتى يكتمل ، وقد يصل إلى عامين

الإتحاد الدور 76. 

نقرت على المطاط على الطاولة ، أضاءت عيون مونيكا فجأة وهي تفكر في شيء ما. “… أعتقد أنه من المحتمل أن نشرب مشروبًا قبل أن أذهب ، ماذا تقول؟

–اسكبه. 

-…أنا أحب صوت ذلك

ثم رفع يده اليمنى ، وثنى جسده للخلف وألقى بالخنجر.

“رائعة.”  وقفت مونيكا فجأة من مقعدها. “دعونا نفعل ذلك الآن.”

تمامًا مثل كيفن ، ضربها موته.  لقد أصبحت أكثر صرامة مع طلابها واختارت بذل كل جهودها لرعايتهم حتى لا تتكرر مثل هذه الحوادث مرة أخرى. 

انتظر ماذا؟ الآن؟

على الرغم من أن الجميع كانوا لا يزالون متحدين ، إلا أنه كان مجرد عقد ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى التدريب والكسل. 

نعم ، انتظرني يا دونا ، أنا قادم.” 

سقط كيفن على الأرض ، وأسقط السيف الواسع لأسفل. مع أنفاس ثقيلة ، رفع رأسه وهنأ جين. 

– انتظر ، ماذا أنت –

– كلانغ! – كلانغ!

تا تاك -!

“أمم.” تمتم ااالثعبان الصغير وهو يدلك رأسه. “فقط في أي مكان في العالم أنت.” 

قبل أن تتمكن دونا من الرد ، كانت مونيكا قد أغلقت المكالمة بالفعل.  أمسكت بجاكيت أحمر كان مستريحًا على ظهر مقعدها ، وسرعان ما اتجهت نحو الباب. 

فيما يتعلق بالصورة ، فقد تمكنوا من الحصول عليها من خلال استخراج ذكريات العديد من الأشرار الذين تم القبض عليهم. 

“لن يشكووا لا؟ مه ، من يهتم ، أنا أستحق استراحة صغيرة”

“آه ، هذا مؤلم“. 

صليل!

بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً. 

أغلقت مونيكا الباب خلفها ، وغادرت مكتبها بسرعة. 

تمتمت دونا وهي تربط شعرها خلف رأسها. 

 

بإلقاء نظرة خاطفة على كل من كيفن وجين ، كانت دونا غاضبة. “لقد قلت هذا من قبل ، لكن هذا صراع خفيف ، أنتم لستم هنا لقتل بعضكم البعض. إذا كنتم تريدون القيام بذلك ، فلا تفعلوا ذلك في ساعتي.”

————-

قطعة أثرية خاصة يمكن أن تخلق بوابة صغيرة يمكن أن تقودهم نحو موقع معين طالما لديهم صورة مرئية للمكان.

ترجمة FLASH

“العين بالعين والسن بالسن“

بالكاد تمكن من منع خنجر جين من ضرب وجهه ، ومع ذلك ، فإن الارتداد الذي يأتي من الكتلة ما زال يضربه في وجهه مباشرة ، مما يجعله يشعر بالدهشة قليلاً. 

اية (40) قَالَ رَبِّ ٱجۡعَل لِّيٓ ءَايَةٗۖ قَالَ ءَايَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ ٱلنَّاسَ ثَلَٰثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمۡزٗاۗ وَٱذۡكُر رَّبَّكَ كَثِيرٗا وَسَبِّحۡ بِٱلۡعَشِيِّ وَٱلۡإِبۡكَٰرِ (41) سورة آل عمران الاية (41)

بخفض جسده ، ذاب جسد جين ببطء في الظل. يحدق ، ويحدق في جين الذي ذاب لتوه في الظل ، أغلق كيفن عينيه حتى أن تنفسه. 

“الإنسان الذي يشبه الوحش في الخارج ، يمص عصا النار هذه.” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط