نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 270

العقبة الأخيرة [1]

العقبة الأخيرة [1]

الفصل 270: العقبة الأخيرة [1]

عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، تنفّس الجميع ببرد. 

 

“ماذا!؟ مونيكا جيفري؟ “

في اللحظة التي دخلت فيها إلى ألسنة اللهب ، شعرت بالحرارة من النار عبر بشرتي

بمجرد أن وضعت الخاتم في إصبعي ، أحدق في جثة الحارس المجاور لي ، عدت إلى الوراء ، ومرة ​​أخرى تركتها تبتلعها النيران. 

ألوح بيدي للأمام وتوجيه الرياح في الهواء ، تشكلت كرة واقية حولي ، وأعيد توجيه النيران بعيدًا عني

مبتسمًا ، وصرف انتباهه عن لوثر ، غيّر كزافييه الموضوع.

مع الكرة من حولي ، تقدمت إلى الأمامنحو بحر النيران

عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، تنفّس الجميع ببرد. 

“خه …”

نظرت من خلال الحلبة ورأيت أن كل شيء لا يزال هناك ، ابتسمت بارتياح.

خطوتان في النار ، هربت أنين صغير من شفتي

“كما هو متوقع ، لا يوجد شرط مجاني في هذا العالم.” 

على الرغم من أنني كنت أصرف النار بعيدًا عني ، إلا أن الحرارة المنبعثة من النار لم تكن مزحةالدليل على ذلك هو بشرتي التي كانت تتحول ببطء إلى اللون الأحمر

بمجرد أن غادر الغرفة ، تبعه بعده ، كان بقية الأشخاص الذين حضروا الاجتماع. وشملت لوثر. 

“خ …”

على الرغم من أنني أغلقت الاتصال بشريحتي ، إلا أن مونوليث كانت بلا شك تحتوي على بعض الأجهزة التي يجب أن تكون قادرة على تحديد موقع الشريحة داخل رأسي. 

واصلت التقدم إلى الأمام ، وأنا أصرخ على أسناني وتجاهل الألم

أغلقت عيني ، باستخدام آخر مانا داخل جسدي ، تمتمت. 

هاء!” 

 

مسحة!” 

“أقسم لك أني سألتقط هذا اللعين وأقتله بيدي!”

بسبب النيران المستعرة التي حالت دون رؤيتي ، لم أستطع رؤية وجهتيحتى في ذلك الوقت ، كان لا يزال بإمكاني سماع الصيحات المؤلمة القادمة من الحراس الذين كانوا يُحرقون أحياء

“ساحرة الغروب؟” 

بالتركيز على الصرخات القادمة من الحراس ، توجهت بسرعة في اتجاههم

أخرجت الخاتم الذي كان في إصبعي واستبدله بالخاتم الذي أخذته من الحارس ، وأخلعت الخاتم القديم. 

كانوا هدفي

على الرغم من أنني أغلقت الاتصال بشريحتي ، إلا أن مونوليث كانت بلا شك تحتوي على بعض الأجهزة التي يجب أن تكون قادرة على تحديد موقع الشريحة داخل رأسي. 

خه … خه .. مساعدة” 

“هاء!” 

لم يمض وقت طويل ، متابعًا أقرب صرخة ، وصلت قبل الحارسحسنًا ، ما بقي من الحارس

“كيم،  همم، همم.”

مع حاجز الهواء الذي يدور حولي ، ووصوله قبله ، تمكنت من الحصول على لمحة سريعة عن حالته

“أوه ، أنت مستيقظ؟“

في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، كل ما رأيته كان جثة متفحمة.  بيده مرفوعة باتجاهي ، بصوت مترنح ، يكاد يكون غير مسموع ، توسل.

“مهم… لكن ، هناك شرط واحد.”

ساعدني … آه -!”

كان كل من في الغرفة يعرف من تكون مونيكا.

بالتأكيد.” 

“ماذا!؟ مونيكا جيفري؟ “

خفضت جسدي ، ورفعت يدي وصفعت رأسه ، مما أدى إلى قتله مباشرة بضربة واحدةفي هذه المرحلة ، حتى شخص ما جاء لمساعدته ، كان مصابًا بجروح بالغة بحيث لا يمكن إنقاذه.

بمجرد أن غادر الغرفة ، تبعه بعده ، كان بقية الأشخاص الذين حضروا الاجتماع. وشملت لوثر. 

هوو“. 

استمرت النيران من حولي في الاهتياج بشدة خلال الدقائق العشر التالية أو نحو ذلك ، وعندما كنت على وشك نفاد مانا ، بدأت ألسنة اللهب تظهر أخيرًا علامات التراجع. 

توقفت عينيّ ، زفيرًا ، نحو ما بدا أنه يد الحارسكان عليها خاتم ذهبي صغير

“أنا أقر بخطئي“. 

أخذت الخاتم من يد الحارس ، وأغمضت عيني ووجهت مانا

“هل حقا؟” 

رائع ، كل شيء هنا“.

أمر كزافييه بالتوقف والنظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة. “في غضون ذلك ، بمجرد مغادرة المسؤولين الأعلى للعناية بهذه الآفة ، ستكون مهمتك هي ضمان سلامة الجميع. إذا كان هناك أي شيء كبير يحدث ، فستكون مهمتك هي الاعتناء به ، فهم ؟ ” 

نظرت من خلال الحلبة ورأيت أن كل شيء لا يزال هناك ، ابتسمت بارتياح.

بدافع العادة ، رفعت يدي وأضعها على ذقني ، بدأت أفكر في نفسي. 

أخرجت الخاتم الذي كان في إصبعي واستبدله بالخاتم الذي أخذته من الحارس ، وأخلعت الخاتم القديم

ضرب لوثر قبضته على الطاولة وأذهل الناس من حوله ، ورفع صوته. 

بمجرد أن وضعت الخاتم في إصبعي ، أحدق في جثة الحارس المجاور لي ، عدت إلى الوراء ، ومرة ​​أخرى تركتها تبتلعها النيران

“حسنًا ، النار“.

استدرت ، ابتعدت مسافة مترين عن الجسد وجلست

“حسنا؟ أليس هذا اسمك؟  ” قامت الممرضة بإمالة رأسها ، ورفعت رأسها قليلاونظرت إلى حافظتها. “ ماتيو موناكو؟ أليس هذا أنت؟ ” 

هوو“.

“حسنًا ، أعتقد أنك ما زلت لا تفهم تمامًا ما أقوله.” 

أخذت نفسًا عميقًا ، علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقتأغلقت عيني ، قللت من نصف قطر الدرع الجوي الذي كان يدور حولي

أخذت نفسًا عميقًا ، علمت أنه لم يكن لدي الكثير من الوقت. أغلقت عيني ، قللت من نصف قطر الدرع الجوي الذي كان يدور حولي. 

“خه ..”

–انفجار! 

بدأت علامات الحروق تظهر في جميع أنحاء جسدي ، لكنني لم أهتمكان علي حفظ أكبر قدر ممكن من المانا

إذا كان هناك أي شخص موجود في الغرفة ، فسيجدون المشهد هزليًا تمامًا. 

استمرت النيران من حولي في الاهتياج بشدة خلال الدقائق العشر التالية أو نحو ذلك ، وعندما كنت على وشك نفاد مانا ، بدأت ألسنة اللهب تظهر أخيرًا علامات التراجع

“…هل هذا كل شيء؟” 

هنا.”

منذ أن تمكنت من الوصول إلى حيث كنت الآن ، لا شيء يمكن أن يمنعني من الهروب من حفرة الجحيم هذه. 

هناك شخص مصاب هنا” 

شرح كزافييه بهدوء وضع رأسه على يديه المتشابكتين معًا. “سبب إخباري بهذا هو أن المسؤولين الكبار يخططون لنصب كمين له”.

لم يمض وقت طويل حتى سمعت صوت فريق الإنقاذ من بعيدولوح بيدي ، تبدد الدرع الهوائي من حولي ، وبمجرد اختفائه ، غطت النيران جسدي بالكامل على الفور

***

أغلقت عيني ، باستخدام آخر مانا داخل جسدي ، تمتمت

“لا.”  هز “لوثر” رأسه ، قبل أن يبكي أسنانه ، ثم وقف فجأة. “من فضلك أعطني فرصة أخرى ، كزافييه!”

لامبالاة الملك“. 

استمرت النيران من حولي في الاهتياج بشدة خلال الدقائق العشر التالية أو نحو ذلك ، وعندما كنت على وشك نفاد مانا ، بدأت ألسنة اللهب تظهر أخيرًا علامات التراجع. 

***

ماتيو؟ تمتمت بصوت عالٍ وأنا أتساءل داخل عقلي.  من هو ماتيو؟ لم تسمع به من قبل ، ولماذا اتصلت بي بهذا؟  كنت مشتتًا جدًا بأفكاري ، لم أتمكن من إدراك حقيقة أن ماتيو كان اسم الحارس الذي تبادلت معه الحلقات أثناء الحريق. كان فيه متعلقاته وبطاقة هويته.

داخل غرفة كبيرة مضاءة بمصباح خافت ، جلست عدة شخصيات حول طاولة خشبية بيضاوية كبيرةفي هذه اللحظة ، ساد جو ثقيل الغرفة حيث نظرت عيون الجميع نحو رجل يجلس على رأس الطاولة

ضرب لوثر قبضته على الطاولة وأذهل الناس من حوله ، ورفع صوته. 

من الناحية الموضوعية ، كان رجلاً وسيمًاكان لديه ملامح وجه حادة ومحددة جيدًا تتألق بشكل جميل تحت الضوء الخافت.

“حسنا؟ أليس هذا اسمك؟  ” قامت الممرضة بإمالة رأسها ، ورفعت رأسها قليلاونظرت إلى حافظتها. “ ماتيو موناكو؟ أليس هذا أنت؟ ” 

كان تعبيره السخط هو سبب الأجواء الشديدة

أمر كزافييه بالتوقف والنظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة. “في غضون ذلك ، بمجرد مغادرة المسؤولين الأعلى للعناية بهذه الآفة ، ستكون مهمتك هي ضمان سلامة الجميع. إذا كان هناك أي شيء كبير يحدث ، فستكون مهمتك هي الاعتناء به ، فهم ؟ ” 

إذن أنت تخبرني أنك ما زلت لا تستطيع تتبع 876؟” 

“دعونا نفكر في هذا قبل الانتقال.”

رن صوته العميق والبارد عبر الغرفةأدار رأسه ، وأخذ يحدق في شخص معين جالس على الطاولة ، فارتفع صوته.

على الرغم من أنني كنت أصرف النار بعيدًا عني ، إلا أن الحرارة المنبعثة من النار لم تكن مزحة. الدليل على ذلك هو بشرتي التي كانت تتحول ببطء إلى اللون الأحمر. 

وأنت تخبرني أيضًا أن قائدًا مثلك غير قادر على رعاية فرد واحد على الرغم من حقيقة أن لديك وحدتان لمساعدتك؟” 

داخل غرفة كبيرة مضاءة بمصباح خافت ، جلست عدة شخصيات حول طاولة خشبية بيضاوية كبيرة. في هذه اللحظة ، ساد جو ثقيل الغرفة حيث نظرت عيون الجميع نحو رجل يجلس على رأس الطاولة. 

نزل ضغط شديد على الغرفةأصبح تنفس كل فرد عنيفًا ، والعرق يسيل على جانب وجوههم

أمر كزافييه بالتوقف والنظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة. “في غضون ذلك ، بمجرد مغادرة المسؤولين الأعلى للعناية بهذه الآفة ، ستكون مهمتك هي ضمان سلامة الجميع. إذا كان هناك أي شيء كبير يحدث ، فستكون مهمتك هي الاعتناء به ، فهم ؟ ” 

“…” 

–انفجار! 

رفع لوثر رأسه صامتًا.

أدرت رأسي ، ووصلت بجواري فتاة جميلة ذات شعر أسود وعباءة ممرضة. كان في يدها حافظة صغيرة. 

في اللحظة التي رفع فيها رأسه ، وسطع الضوء على وجهه ، أصبحت علامة الحروق الهائلة التي انتشرت على نصف وجهه مرئية للجميع في الغرفة

“… هويك،  تيوتيو.”

بقبض قبضتيه تحت الطاولة ، لم يوبخ “لوثر” ولا يعتذر

“آه؟!” 

أنا أقر بخطئي“. 

من الناحية الموضوعية ، كان رجلاً وسيمًا. كان لديه ملامح وجه حادة ومحددة جيدًا تتألق بشكل جميل تحت الضوء الخافت.

سأل الرجل الوسيم بلا مبالاة ، وهو يضع كوعه على المنضدة ويضع خده على قبضته. “غير أن كل ما عليك أن أقول؟” 

بالنظر حولي ، من نظرات رقيقة ، بدا أن خطتي قد نجحت.  على الرغم من أنه أدى إلى حرق مرة أخرى ، بطريقة ما ، تمكنت من التسلل بنجاح إلى المنولث. 

“لا.”  هز “لوثر” رأسه ، قبل أن يبكي أسنانه ، ثم وقف فجأة. “من فضلك أعطني فرصة أخرى ، كزافييه!”

على الرغم من أنه لم يصاب بأي إصابة خطيرة ، إلا أن الغضب والإذلال كانا يتصاعدان في داخله كلما فكر في الحادث الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد. كان هذا العار شيئًا لم يختبره من قبل ، وظل في ذهنه بوضوح.

انفجار

“هاء!” 

ضرب لوثر قبضته على الطاولة وأذهل الناس من حوله ، ورفع صوته

وبفهم ذلك ، أصبح الجو متوترًا للغاية. 

“أقسم لك أني سألتقط هذا اللعين وأقتله بيدي!”

–انفجار! 

كل كلمة خرجت من فمه كانت مغطاة بكميات لا يمكن تصورها من الكراهية

كان تعبيره السخط هو سبب الأجواء الشديدة. 

على الرغم من أنه لم يصاب بأي إصابة خطيرة ، إلا أن الغضب والإذلال كانا يتصاعدان في داخله كلما فكر في الحادث الذي حدث منذ وقت ليس ببعيدكان هذا العار شيئًا لم يختبره من قبل ، وظل في ذهنه بوضوح.

واصلت التقدم إلى الأمام ، وأنا أصرخ على أسناني وتجاهل الألم. 

بدأ بعمق في لوثر ، فكر كزافييه

“إذن أنت تقول أنك ستتحمل مسؤولية فشلك؟” 

إذن أنت تقول أنك ستتحمل مسؤولية فشلك؟” 

لا شيئ. 

نعم.” 

الفصل 270: العقبة الأخيرة [1]

رد لوثر بحزم

بسبب النيران المستعرة التي حالت دون رؤيتي ، لم أستطع رؤية وجهتي. حتى في ذلك الوقت ، كان لا يزال بإمكاني سماع الصيحات المؤلمة القادمة من الحراس الذين كانوا يُحرقون أحياء. 

“… فهمت ، حسنًا.” 

عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، تنفّس الجميع ببرد. 

هل حقا؟” 

رد لوثر بحزم. 

بموافقة كزافييه ، أضاءت عيون لوثر بينما اشتعلت نيران الكراهية التي كانت تلمع في عينيه بشدة.

في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، كل ما رأيته كان جثة متفحمة.  بيده مرفوعة باتجاهي ، بصوت مترنح ، يكاد يكون غير مسموع ، توسل.

لا اريد ان اخذلك!” 

لم يمض وقت طويل ، متابعًا أقرب صرخة ، وصلت قبل الحارس. حسنًا ، ما بقي من الحارس. 

“مهم… لكن ، هناك شرط واحد.”

“… أخيرا الشريحة.”

شرط واحد؟

“جيد ، انتهى الاجتماع“. 

تلاشت إثارة لوثر ، وما حل محله هو الحذر.

لهذا دعوتني باسمه. 

كما هو متوقع ، لا يوجد شرط مجاني في هذا العالم.” 

مع كل الأدوية التي كنت أتناولها ، أصبح من الصعب للغاية بالنسبة لي معالجة ما كان يحدث من حولي. 

كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها المونوليث ، عرف لوثر أنه لا توجد أشياء مثل الخدمات في المونولثكانت هناك صفقات فقط ، وكان كزافييه على وشك أن يقترح صفقته

كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها المونوليث ، عرف لوثر أنه لا توجد أشياء مثل الخدمات في المونولث. كانت هناك صفقات فقط ، وكان كزافييه على وشك أن يقترح صفقته. 

ما هو الشرط؟” 

على الرغم من أنه لم يصاب بأي إصابة خطيرة ، إلا أن الغضب والإذلال كانا يتصاعدان في داخله كلما فكر في الحادث الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد. كان هذا العار شيئًا لم يختبره من قبل ، وظل في ذهنه بوضوح.

لا تقلق ، لا شيء سيئ للغاية.”

رفع لوثر رأسه صامتًا.

قال كزافييه بشكل عرضي ، وهو يثبّت كوعه الآخر على الطاولة ويشبك أصابعه معًا. “في عملية البحث عن 876 ، أريدك أن تحضر معك اثنين من المجندين.”

“…” 

زوجان من المجندين؟

عند التحديق في بعضهما البعض ، اكتسحت الغرفة على الفور الهمسات والهمسات. 

حسنًا ، إنهم شباب إلى حد ما ، لكنني أؤمن بإمكانياتهم. فليكن هذا تجربة جيدة لهم.”

“أوه ، أنت مستيقظ؟“

“…هل هذا كل شيء؟” 

ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط. 

نعم” يبتسم ، مازح. “ماذا ، كنت تتوقع شيئًا آخر؟” 

لا شيئ. 

لا ، لا ، لا ، أنا أفهم.” 

كنت بحاجة إلى الخروج من هذا المكان بحلول نهاية الأسبوع. 

حسن.”

بقبض قبضتيه تحت الطاولة ، لم يوبخ “لوثر” ولا يعتذر. 

مبتسمًا ، وصرف انتباهه عن لوثر ، غيّر كزافييه الموضوع.

على الرغم من حقيقة أنني تمكنت من التسلل بنجاح إلى مونوليث ، كنت أعرف أن المشكلة الحقيقية كانت على وشك أن تبدأ. 

الآن ، في موضوع مختلف. قصة قصيرة طويلة ، نحن نخطط لنصب كمين لمونيكا جيفري.” 

تلاشت إثارة لوثر ، وما حل محله هو الحذر.

“ماذا!؟ مونيكا جيفري؟

بسبب النيران المستعرة التي حالت دون رؤيتي ، لم أستطع رؤية وجهتي. حتى في ذلك الوقت ، كان لا يزال بإمكاني سماع الصيحات المؤلمة القادمة من الحراس الذين كانوا يُحرقون أحياء. 

آه؟!” 

“شرط واحد؟“

ساحرة الغروب؟” 

“رائع ، كل شيء هنا“.

عند التحديق في بعضهما البعض ، اكتسحت الغرفة على الفور الهمسات والهمسات

على الرغم من أنه لم يصاب بأي إصابة خطيرة ، إلا أن الغضب والإذلال كانا يتصاعدان في داخله كلما فكر في الحادث الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد. كان هذا العار شيئًا لم يختبره من قبل ، وظل في ذهنه بوضوح.

كان كل من في الغرفة يعرف من تكون مونيكا.

شيء آخر يجب أن أكون حذرا منه هو حقيقة أنه في الوقت الحالي ، يجب أن يكون لديهم فكرة عن حقيقة أنني أستطيع تغيير الوجوه. سيكونون أغبياء إذا لم يفعلوا ، لذلك ، يجب أن أكون أكثر حذرا. 

ساحرة الغروب والبطل التالي المصنف من قبل قوات الأمن الخاصة ، وهو معجزة لم يسبق له مثيل من قبل ، وحامل المكافأة رقم واحد في مونوليث.

“هل حقا؟” 

شرح كزافييه بهدوء وضع رأسه على يديه المتشابكتين معًا. “سبب إخباري بهذا هو أن المسؤولين الكبار يخططون لنصب كمين له”.

مع الكرة من حولي ، تقدمت إلى الأمام. نحو بحر النيران. 

أمر كزافييه بالتوقف والنظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة. “في غضون ذلك ، بمجرد مغادرة المسؤولين الأعلى للعناية بهذه الآفة ، ستكون مهمتك هي ضمان سلامة الجميع. إذا كان هناك أي شيء كبير يحدث ، فستكون مهمتك هي الاعتناء به ، فهم ؟ ” 

لحسن حظي ، لم تفكر الممرضة كثيرًا في الأمر واستمرت في استبدال الضمادات في رأسي. 

عند الاستماع إلى كلمات كزافييه ، تنفّس الجميع ببرد

لذلك ، كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر يقظة عند التحرك أكثر من ذي قبل. لا يمكن أن يكون متهورًا. 

إذا كان ما قاله كزافييه صحيحًا ، ونجح الرؤساء بالفعل في قتل مونيكا جيفري ، فإن الحرب بين المونوليث والاتحاد سوف تتصاعد أكثر وتصل إلى نقاط حيث سيبدأون حربًا شاملة.

بدأت علامات الحروق تظهر في جميع أنحاء جسدي ، لكنني لم أهتم. كان علي حفظ أكبر قدر ممكن من المانا. 

شخص لم يعد مختبئًا في الظل

استدرت ، ابتعدت مسافة مترين عن الجسد وجلست. 

وبفهم ذلك ، أصبح الجو متوترًا للغاية

بمجرد أن وضعت الخاتم في إصبعي ، أحدق في جثة الحارس المجاور لي ، عدت إلى الوراء ، ومرة ​​أخرى تركتها تبتلعها النيران. 

أدرك كزافييه تمامًا ما كان يفكر فيه الجميع ، ونظر بحدة إلى كل من في الغرفة

إذا لم أكن خارج هذا المكان بنهاية الأسبوع ، فعندئذ يمكنني توديعي فرصي في الهروب من المونوليث. 

أكرر ، هل فهم الجميع ما قلته للتو؟” 

كانوا هدفي. 

يحدقون في بعضهم البعض للحظة قصيرة ، واقفين ، صرخ الجميع بالإجماع

مع حاجز الهواء الذي يدور حولي ، ووصوله قبله ، تمكنت من الحصول على لمحة سريعة عن حالته. 

نعم!” 

“هوو“. 

جيد ، انتهى الاجتماع“. 

“خه …”

صفق يديه معًا وقف من مقعده ، استدار كزافييه وشق طريقه للخروج من الغرفة.

ألوح بيدي للأمام وتوجيه الرياح في الهواء ، تشكلت كرة واقية حولي ، وأعيد توجيه النيران بعيدًا عني. 

بمجرد أن غادر الغرفة ، تبعه بعده ، كان بقية الأشخاص الذين حضروا الاجتماعوشملت لوثر

توقفت عينيّ ، زفيرًا ، نحو ما بدا أنه يد الحارس. كان عليها خاتم ذهبي صغير. 

***

في اللحظة التي رفع فيها رأسه ، وسطع الضوء على وجهه ، أصبحت علامة الحروق الهائلة التي انتشرت على نصف وجهه مرئية للجميع في الغرفة. 

لفترة غير معروفة من الوقت ، غلف الظلام رؤيتي.

ضرب لوثر قبضته على الطاولة وأذهل الناس من حوله ، ورفع صوته. 

لم أكن أعرف كم من الوقت قد مر ، لكن في النهاية ، بعد أن استعدت السيطرة على جسدي ، فتحت عيني

“حسنًا ، أعتقد أنك ما زلت لا تفهم تمامًا ما أقوله.” 

في اللحظة التي فتحت فيها عيني ، قوبلت بسقف أبيض غير مألوف

لأحد ، بلا شك ، كان مونوليث يبحث عني حاليا في كل مكان.  أعني ، لقد قتلت بالفعل أكثر من عشرة من جنودهم ، بمن فيهم كبير علماءهم وكذلك فجرت أحد مداخل المونوليث. 

شعرت بالضباب في ذهني وكانت رؤيتي ضبابية.

توقفت عينيّ ، زفيرًا ، نحو ما بدا أنه يد الحارس. كان عليها خاتم ذهبي صغير. 

هل نجحت؟ أم فشلت؟

“مهم… لكن ، هناك شرط واحد.”

كانت الحدود بين الواقع والأحلام غامضة.

“أوه ، أنت مستيقظ؟“

كان جسدي كله يؤلمني وظهرت العديد من الأسئلة داخل ذهني حيث بدأت الذكريات تتدفق بداخله

الفصل 270: العقبة الأخيرة [1]

حسنًا ، النار“.

إذا لم أكن خارج هذا المكان بنهاية الأسبوع ، فعندئذ يمكنني توديعي فرصي في الهروب من المونوليث. 

عندها بدأت أتذكر ببطء ما حدث لي قبل لحظاتالألم الذي كان يسري في جسدي هو ما ذكرني حقًا بما حدث

لا شيئ. 

آه.” 

حتى لو لم يكتشف الأشخاص الذين يلاحقونني أن لدي شيئًا يمكن أن يساعدني في تغيير الوجوه ، الآن ، يجب أن يكون لديهم بالفعل فكرة عما كنت قادرًا عليه. 

رفع رأسي ببطء ، هربت شهقة صغيرة مسموعة من شفتي.  وجدت مغطاة بضمادات من الرأس حتى أخمص القدمين داخل ما بدا أنه غرفة بالمستشفى. 

كانت هذه هي الطريقة التي يعمل بها المونوليث ، عرف لوثر أنه لا توجد أشياء مثل الخدمات في المونولث. كانت هناك صفقات فقط ، وكان كزافييه على وشك أن يقترح صفقته. 

بجواري ، كان هناك أشخاص آخرون في نفس حالتي

“حسنا؟ أليس هذا اسمك؟  ” قامت الممرضة بإمالة رأسها ، ورفعت رأسها قليلاونظرت إلى حافظتها. “ ماتيو موناكو؟ أليس هذا أنت؟ ” 

أوه ، أنت مستيقظ؟

كنت أقرب إلى الحرية أكثر من أي وقت مضى ، ومع ذلك ، شعرت أيضًا أنني كنت لا أزال على بعد أميال من هدفي. 

نادى لي صوت ناعم

بقبض قبضتيه تحت الطاولة ، لم يوبخ “لوثر” ولا يعتذر. 

أدرت رأسي ، ووصلت بجواري فتاة جميلة ذات شعر أسود وعباءة ممرضةكان في يدها حافظة صغيرة

“إذن أنت تقول أنك ستتحمل مسؤولية فشلك؟” 

“هل انت بخير؟  سألتني أثناء فك الضمادات التي كانت تغطي رأسي. “ كانت إصاباتك شديدة جدًا. لقد أصبت بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسمك. لولا المهدئات ومسكنات الألم ، فستنتهي من الألم.” 

توقفت عينيّ ، زفيرًا ، نحو ما بدا أنه يد الحارس. كان عليها خاتم ذهبي صغير. 

عندما شاهدتها وهي تفك الضمادات على رأسي ، امتنعت عن الكلام.

على الرغم من أنه لم يصاب بأي إصابة خطيرة ، إلا أن الغضب والإذلال كانا يتصاعدان في داخله كلما فكر في الحادث الذي حدث منذ وقت ليس ببعيد. كان هذا العار شيئًا لم يختبره من قبل ، وظل في ذهنه بوضوح.

الأول ، لأنه كانت هناك فرصة للتعرف على صوتي ، والثانية ، لأن عقلي كان شديد النعاس

“أحتاج إلى الخروج من هنا بأسرع ما يمكن.” 

مع كل الأدوية التي كنت أتناولها ، أصبح من الصعب للغاية بالنسبة لي معالجة ما كان يحدث من حولي

“الآن ، في موضوع مختلف. قصة قصيرة طويلة ، نحن نخطط لنصب كمين لمونيكا جيفري.” 

لولا الشريحة التي بداخل رأسي ، لكان قد استغرق الأمر وقتًا أطول لأدرك ما كان يحدث

“…هل هذا كل شيء؟” 

“… هل نجحت خطتي؟

“بالتأكيد.” 

بالنظر حولي ، من نظرات رقيقة ، بدا أن خطتي قد نجحت.  على الرغم من أنه أدى إلى حرق مرة أخرى ، بطريقة ما ، تمكنت من التسلل بنجاح إلى المنولث. 

“لا اريد ان اخذلك!” 

حسنا ماتيو ، ابق ساكنا حتى أتمكن من استبدال الضمادات الخاصة بك؟” 

رفع لوثر رأسه صامتًا.

ماتيو؟ تمتمت بصوت عالٍ وأنا أتساءل داخل عقلي.  من هو ماتيو؟ لم تسمع به من قبل ، ولماذا اتصلت بي بهذا؟  كنت مشتتًا جدًا بأفكاري ، لم أتمكن من إدراك حقيقة أن ماتيو كان اسم الحارس الذي تبادلت معه الحلقات أثناء الحريق. كان فيه متعلقاته وبطاقة هويته.

“وأنت تخبرني أيضًا أن قائدًا مثلك غير قادر على رعاية فرد واحد على الرغم من حقيقة أن لديك وحدتان لمساعدتك؟” 

لهذا دعوتني باسمه

“نعم.” 

“حسنا؟ أليس هذا اسمك؟  قامت الممرضة بإمالة رأسها ، ورفعت رأسها قليلاونظرت إلى حافظتها. “ ماتيو موناكو؟ أليس هذا أنت؟ ” 

كلمات الممرضة صفت على الفور ذهني النعاس. 

شرح كزافييه بهدوء وضع رأسه على يديه المتشابكتين معًا. “سبب إخباري بهذا هو أن المسؤولين الكبار يخططون لنصب كمين له”.

ثم سرعان ما تظاهرت بأنني ما زلت تحت تأثير الأدوية.

أجبته بطريقة جعلت الأمر يبدو أنني ما زلت تحت تأثير المخدرات. 

“… هويك،  تيوتيو.”

عندها بدأت أتذكر ببطء ما حدث لي قبل لحظات. الألم الذي كان يسري في جسدي هو ما ذكرني حقًا بما حدث. 

حسنًا ، أعتقد أنك ما زلت لا تفهم تمامًا ما أقوله.” 

“نعم” يبتسم ، مازح. “ماذا ، كنت تتوقع شيئًا آخر؟” 

لحسن حظي ، لم تفكر الممرضة كثيرًا في الأمر واستمرت في استبدال الضمادات في رأسي

عند التحديق في بعضهما البعض ، اكتسحت الغرفة على الفور الهمسات والهمسات. 

أدركت أنني تمكنت بطريقة ما من الهراء في طريقي للخروج من خطئي الفادح ، تنهدت بارتياح

كانوا هدفي. 

لولا تفكيري السريع ، لربما كنت في ورطة عميقة

بدأ بعمق في لوثر ، فكر كزافييه. 

حسنًا ، لقد انتهيت تمامًا.” انتهيت من استبدال الضمادات ، صفقت الممرضة يديها بارتياح قبل أن تقول. “خذ قسطا من الراحة ، سأعود للاطمئنان عليك غدا.” 

رفع لوثر رأسه صامتًا.

“كيم،  همم، همم.”

سأل الرجل الوسيم بلا مبالاة ، وهو يضع كوعه على المنضدة ويضع خده على قبضته. “غير أن كل ما عليك أن أقول؟” 

أجبته بطريقة جعلت الأمر يبدو أنني ما زلت تحت تأثير المخدرات

“هاء!” 

حسنًا ، الآن على المريض التالي.” 

لا شيئ. 

نظرت إلى الممرضة ، وأغمضت عيني ، بدأت تروس عقلي تدور

لم يمض وقت طويل ، متابعًا أقرب صرخة ، وصلت قبل الحارس. حسنًا ، ما بقي من الحارس. 

أحتاج إلى الخروج من هنا بأسرع ما يمكن.” 

“ساحرة الغروب؟” 

على الرغم من حقيقة أنني تمكنت من التسلل بنجاح إلى مونوليث ، كنت أعرف أن المشكلة الحقيقية كانت على وشك أن تبدأ

بموافقة كزافييه ، أضاءت عيون لوثر بينما اشتعلت نيران الكراهية التي كانت تلمع في عينيه بشدة.

كنت أقرب إلى الحرية أكثر من أي وقت مضى ، ومع ذلك ، شعرت أيضًا أنني كنت لا أزال على بعد أميال من هدفي. 

“حسنًا ، الآن على المريض التالي.” 

ومع ذلك ، لم أشعر بالإحباط

لأحد ، بلا شك ، كان مونوليث يبحث عني حاليا في كل مكان.  أعني ، لقد قتلت بالفعل أكثر من عشرة من جنودهم ، بمن فيهم كبير علماءهم وكذلك فجرت أحد مداخل المونوليث. 

منذ أن تمكنت من الوصول إلى حيث كنت الآن ، لا شيء يمكن أن يمنعني من الهروب من حفرة الجحيم هذه

“كما هو متوقع ، لا يوجد شرط مجاني في هذا العالم.” 

لا شيئ

من الناحية الموضوعية ، كان رجلاً وسيمًا. كان لديه ملامح وجه حادة ومحددة جيدًا تتألق بشكل جميل تحت الضوء الخافت.

دعونا نفكر في هذا قبل الانتقال.”

إذا كان هناك أي شخص موجود في الغرفة ، فسيجدون المشهد هزليًا تمامًا. 

مستلقيًا على السرير ، امتنعت عن الهروب بسرعة من المستوصفلا يزال هناك العديد من العوامل التي يجب أن آخذها في الاعتبار قبل الانتقال فعليًا

“حسنا؟ أليس هذا اسمك؟  ” قامت الممرضة بإمالة رأسها ، ورفعت رأسها قليلاونظرت إلى حافظتها. “ ماتيو موناكو؟ أليس هذا أنت؟ ” 

لأحد ، بلا شك ، كان مونوليث يبحث عني حاليا في كل مكان.  أعني ، لقد قتلت بالفعل أكثر من عشرة من جنودهم ، بمن فيهم كبير علماءهم وكذلك فجرت أحد مداخل المونوليث. 

“ساحرة الغروب؟” 

إذا لم يبحثوا عني ، سأكون مندهشا للغاية

كلما فكرت أكثر في هذه المشكلة ، أدركت مدى ضآلة الوقت الذي أملكه تحت تصرفي. 

شيء آخر يجب أن أكون حذرا منه هو حقيقة أنه في الوقت الحالي ، يجب أن يكون لديهم فكرة عن حقيقة أنني أستطيع تغيير الوجوهسيكونون أغبياء إذا لم يفعلوا ، لذلك ، يجب أن أكون أكثر حذرا

كان كل من في الغرفة يعرف من تكون مونيكا.

بدافع العادة ، رفعت يدي وأضعها على ذقني ، بدأت أفكر في نفسي

إذا لم أكن خارج هذا المكان بنهاية الأسبوع ، فعندئذ يمكنني توديعي فرصي في الهروب من المونوليث. 

إذا كان هناك أي شخص موجود في الغرفة ، فسيجدون المشهد هزليًا تمامًا

إذا كان هناك أي شخص موجود في الغرفة ، فسيجدون المشهد هزليًا تمامًا. 

وبغض النظر عن ذلك ، ما زالت وجهة نظري قائمة.

***

حتى لو لم يكتشف الأشخاص الذين يلاحقونني أن لدي شيئًا يمكن أن يساعدني في تغيير الوجوه ، الآن ، يجب أن يكون لديهم بالفعل فكرة عما كنت قادرًا عليه

في اللحظة التي رفع فيها رأسه ، وسطع الضوء على وجهه ، أصبحت علامة الحروق الهائلة التي انتشرت على نصف وجهه مرئية للجميع في الغرفة. 

لذلك ، كنت بحاجة إلى أن أكون أكثر يقظة عند التحرك أكثر من ذي قبللا يمكن أن يكون متهورًا

نظرت من خلال الحلبة ورأيت أن كل شيء لا يزال هناك ، ابتسمت بارتياح.

“… أخيرا الشريحة.”

“كيم،  همم، همم.”

كانت هذه هي المشكلة التي كانت تزعجني أكثر من غيرها

واصلت التقدم إلى الأمام ، وأنا أصرخ على أسناني وتجاهل الألم. 

على الرغم من أنني أغلقت الاتصال بشريحتي ، إلا أن مونوليث كانت بلا شك تحتوي على بعض الأجهزة التي يجب أن تكون قادرة على تحديد موقع الشريحة داخل رأسي

حتى لو لم يكتشف الأشخاص الذين يلاحقونني أن لدي شيئًا يمكن أن يساعدني في تغيير الوجوه ، الآن ، يجب أن يكون لديهم بالفعل فكرة عما كنت قادرًا عليه. 

على الرغم من أن الأمر قد يستغرق وقتًا بالنسبة لهم لإعداده منذ وفاة جوزيف ، إلا أنني ما زلت بحاجة إلى أخذ هذه النقطة في الاعتبار

“نعم” يبتسم ، مازح. “ماذا ، كنت تتوقع شيئًا آخر؟” 

كلما فكرت أكثر في هذه المشكلة ، أدركت مدى ضآلة الوقت الذي أملكه تحت تصرفي

“هل انت بخير؟  ” سألتني أثناء فك الضمادات التي كانت تغطي رأسي. “ كانت إصاباتك شديدة جدًا. لقد أصبت بحروق من الدرجة الثالثة في جميع أنحاء جسمك. لولا المهدئات ومسكنات الألم ، فستنتهي من الألم.” 

إذا لم أكن خارج هذا المكان بنهاية الأسبوع ، فعندئذ يمكنني توديعي فرصي في الهروب من المونوليث

في اللحظة التي وضعت فيها عيني عليه ، كل ما رأيته كان جثة متفحمة.  بيده مرفوعة باتجاهي ، بصوت مترنح ، يكاد يكون غير مسموع ، توسل.

كنت بحاجة إلى الخروج من هذا المكان بحلول نهاية الأسبوع

“هنا.”

 

شرح كزافييه بهدوء وضع رأسه على يديه المتشابكتين معًا. “سبب إخباري بهذا هو أن المسؤولين الكبار يخططون لنصب كمين له”.

————-

“أنا أقر بخطئي“. 

ترجمة FLASH

“كما هو متوقع ، لا يوجد شرط مجاني في هذا العالم.” 

اية (41) وَإِذۡ قَالَتِ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ يَٰمَرۡيَمُ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰكِ وَطَهَّرَكِ وَٱصۡطَفَىٰكِ عَلَىٰ نِسَآءِ ٱلۡعَٰلَمِينَ (42) سورة آل عمران الاية (42)

كل كلمة خرجت من فمه كانت مغطاة بكميات لا يمكن تصورها من الكراهية. 

لولا تفكيري السريع ، لربما كنت في ورطة عميقة. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط