نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 271

العقبة الأخيرة [2]

العقبة الأخيرة [2]

الفصل 271: العقبة الأخيرة [2]

غير منزعج من تحديق لوثر ، تقدم إلى الأمام ، أومأ ماثيو رأسه. 

 

على الرغم من أن وجهي كان لا يزال محترقًا ، إلا أنه لم يكن بنفس درجة حروق المرة الأولى.  بحلول الوقت الذي اجتاحني فيه اللهب ، كانت فرقة الإنقاذ قد وصلت بالفعل. 

“الإبلاغ لاجل الواجب!”

“خه … سيدي ، قد أحتاج إلى بعض المساعدة.” 

صاح ثلاثة شبان وهم يقفون أمام لوثرهالة حادة ومميزة تنتشر من كل واحد من أجسادهم.

أخذ جرعة علاجية منخفضة الجودة من مساحي الأبعاد ، وأطعمتها للحارس. بدأت حروقه تتحسن ببطء. 

يجب أن تكون المجندين الذين أحتاج إلى رعايتهم.” 

“هيرا ، هيرا ، 876 ، لقد اتخذت حركتي بالفعل ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟” 

وضع يده على أسفل ذقنه ، اجتاحت نظرة لوثر أجساد كل من الحاضرين.

كان تشويش لوثر من أفكاره صوتًا صغيرًا جاء من ساعته. بخفض يده والنقر على ساعته ، تعمقت الابتسامة على وجه لوثر. 

بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه بارتياح

أجاب ماثيو.

أنتم يا رفاق أفضل مما كنت أعتقد.”

“حسنًا ، هذا صحيح. أبب أين يذهب هذا ، تابع.” 

كان يعتقد في الأصل أنه سيُوضع مع مجندين متعجرفين لا يعرفون شيئًا عن القتال الحقيقي ولكنهم يشعرون بسفك الدماء الذي ينبع من أجسادهم ، كان يعلم أن افتراضه السابق لا يمكن أن يكون خاطئًا

“مثير للإعجاب.”

لقد كانوا بالفعل جنودًا قد كبروا بشكل كامل

رفع جبينه ، أشار لوثر. 

“دعني أصحح الأمور ، لذا فإن أسماءك هي عزرا ، وأليسا ، و …” بعد توقف ، حول لوثر انتباهه نحو أحد الشبان الثلاثة.

بينما كانت تتحقق من نبضه ، تحدق بها من الخلف ، وجهت مانا بصمت نحو يدي. 

كان لوثر يحدق فيه ، وشعر أن هذا الشاب مختلف عن الآخرينكان إراقة الدماء من حوله أكثر كثافة بثلاث مرات مقارنة بالشابين الآخرين.

بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه بارتياح. 

مقارنة بالاثنين الآخرين ، كان أعلى منهم بدرجة

“هل هذا صحيح؟ ثم سأعود وأقوم بدوريات.” 

“… وماثيو؟

“مفهوم“.

غير منزعج من تحديق لوثر ، تقدم إلى الأمام ، أومأ ماثيو رأسه

شعرت بإحساس بالوخز يلف وجهي ، بعد مرور بضع ثوانٍ أخرى ، فتحت الباب بالكامل وخرجت أخيرًا من الغرفة. 

هذا صحيح يا سيدي.” 

“هذا أفضل.” 

وبجانبه ، بدا أن عزرا وأليسا لا يتورعان عن حقيقة أنه استجاب لهما.

دون رد أخفضت رأسي. وضعت السوار على معصمي ، حدقت في نفسي في المرآة. 

لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل لوثر ، الذي حدق عينيه

“أرى ، إذا كان الأمر كذلك ، فإنه سيحاول إخفاء نفسه كحارس في عملية الهروب“. 

‘هم أرى.  لذا فهو زعيم الفريق.

“فيو ، كنت على حق. لقد توفي فقط.”

استطاع لوثر أن يرى تلميحات من الخوف والاحترام في عيون المجندين الآخرين عندما نظروا إلى الشاب المسمى ماثيو

سأل لوثر وهو يحول رأسه ويحدق في ماثيو. 

سأل لوثر وهو يحول رأسه ويحدق في ماثيو

تمتمت بوضع الصندوق الأسود بالقرب من فمها. 

حسنًا ، يجب أن تكونوا مدركين بالفعل لما يحدث ، أليس كذلك؟” 

عندما أغلقت الباب خلفي ، توجهت إلى المستوصف. لم يكن الموقع بعيدًا ، في الوقت الذي أخذت فيه أدوارًا ، كنت هناك بالفعل. 

نعم ، نحن هنا للبحث عن الموضوع 876.” 

“هيرا ، هيرا ، 876 ، لقد اتخذت حركتي بالفعل ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟” 

جيد ، جيد. هل لديكم أي أفكار حول كيفية المضي قدمًا؟” 

لم تكن البوابات هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للناس من خلالها الوصول إلى المونوليث. إذا كان أحد يعرف موقع مونوليث ، فيمكنه فقط الدخول مباشرة من خلال الحاجز الذي كان يحمي مونوليث. 

من الواضح أن لوثر قد وضع بالفعل خططًا مسبقًاالسبب الوحيد لسؤاله هو أنه أراد اختبارهم

غير منزعج من تحديق لوثر ، تقدم إلى الأمام ، أومأ ماثيو رأسه. 

نظرًا لأن وظيفته كانت توجيههم ، كان عليه بطبيعة الحال القيام بذلك

ابتسمت. 

اثبات.” 

“خه … سيدي ، قد أحتاج إلى بعض المساعدة.” 

أجاب ماثيو.

“هوو ..”

رفع جبينه ، أشار لوثر

“هممم ، تبدو حروقه طازجة قليلاً.” 

أوه؟ يرجى مشاركة أفكارك.” 

أخذ جرعة علاجية منخفضة الجودة من مساحي الأبعاد ، وأطعمتها للحارس. بدأت حروقه تتحسن ببطء. 

مفهوم“.

اية (42) يَٰمَرۡيَمُ ٱقۡنُتِي لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِي وَٱرۡكَعِي مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (43) سورة آل عمران الاية (43)

أخذ خطوة للأمام ، شرع ماثيو في النقر على الساعة الذكية على معصمهعرضت صورة ثلاثية الأبعاد ثلاثية الأبعاد من مونوليث أمام أعين الجميع

بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه بارتياح. 

بدأ في الشرح وهو يحدق في الخريطة. “هناك طريقتان للهروب من المنولث ، وأبسط طريقة للهروب ستكون من خلال المدخل الرئيسي للمبنى.” 

“أوه؟ يرجى مشاركة أفكارك.” 

لم تكن البوابات هي الطريقة الوحيدة التي يمكن للناس من خلالها الوصول إلى المونوليثإذا كان أحد يعرف موقع مونوليث ، فيمكنه فقط الدخول مباشرة من خلال الحاجز الذي كان يحمي مونوليث

مدح من قبل لوثر ، لم يظهر ماثيو أي علامات على الغطرسة أو الرضا بل أخفض رأسه فقط. 

ما هي الطريقة الأخرى إذن؟” 

“ماذا حدث له!؟ ” 

الطريقة الأخرى ستكون من خلال استخدام البوابات.” 

رفع جبينه ، أشار لوثر. 

عند الاستماع إلى ماثيو يتحدث ، ظهرت ابتسامة على وجه لوثر

 

حسنًا ، هذا صحيح. أبب أين يذهب هذا ، تابع.” 

لقد كانوا بالفعل جنودًا قد كبروا بشكل كامل. 

“من التقارير التي قرأتها ، لا يُعرف الكثير عن الموضوع 876 بصرف النظر عن حقيقة أنه ليس جزءًا من المونوليث. على هذا النحو ، يمكننا استبعاد الخيار الأول واستنتاج أن الموضوع 876 سيحاول الهروب من خلال بوابات المستوى الأول “. 

“هه  يصفق لوثر ويحدق في ماثيو بارتياح. “جيد ، جيد ، أنت تشاركني نفس الأفكار”.

الموضوع 876 لم يحتوي على أي طاقة شيطانية بداخلههذا يعني أنه لم يوقع عقدًا مع شيطان

لذلك ، طالما أن 876 لم يهرب خلال ذلك الأسبوع ، وعمل المتعقب مرة أخرى ، فقد كان جيدًا كما تم القبض عليه. 

نظرًا لأنه لم يكن جزءًا من مونوليث ، فإن احتمالية معرفته بالموقع الدقيق لـ مونوليث كانت ضئيلة

الطريقة الوحيدة التي تمكن من الهروب كانت عبر البوابات. 

الطريقة الوحيدة التي تمكن من الهروب كانت عبر البوابات

 

مثير للإعجاب.”

ابتسمت. 

عند الاستماع إلى استنتاجات ماثيو ، اتسعت الابتسامة على وجه لوثر.

“… وماثيو؟“

هل هناك أي شيء آخر كنت أود أن أضيف؟” 

تمتمت وأنا أحدق في نفسي في المرآة.

“مم” بحواجبه المحبوكة ، تأمل ماثيو. “يبدو أيضًا أن الموضوع 876 بارع في القتال ، ومن مظهر الأشياء ، لديه القدرة بطريقة ما على إخفاء هويته …؟

في اللحظة التي دخلت فيها المستوصف ، سمعت صرخة مرعبة قادمة من الجانب الآخر من الغرفة. رفعت رأسي ، وشاهدت الممرضة التي كانت ترعىني في اليومين الماضيين تندفع في اتجاهي. 

افترض أنه يفعل“. 

“هه  يصفق لوثر ويحدق في ماثيو بارتياح. “جيد ، جيد ، أنت تشاركني نفس الأفكار”.

أرى ، إذا كان الأمر كذلك ، فإنه سيحاول إخفاء نفسه كحارس في عملية الهروب“. 

“الطريقة الأخرى ستكون من خلال استخدام البوابات.” 

تحليل معقول

“اثبات.” 

أومأ لوثر برأسه

من خلال تلك المحادثات الصغيرة التي أجريتها ، تمكنت إلى حد ما من التعرف على هيكل المونوليث. 

حتى الآن كل ما قاله ماثيو كان صحيحًاسأل وهو يرفع رأسه. “إذا افترضت أنه يستطيع تغيير الوجوه ، فما هي برأيك الطريقة الأكثر أمانًا والأسرع للقبض على 876؟” 

“مم ، أنت تستحق ذلك”.  أومأ لوثر برأسه واستدار ولوح بيده. “بما أنكم تفهمون الموقف يا رفاق ، انتقلوا إلى المستوى الأول وتابعوا كما هو مخطط له. أنا أعتمد عليكم.”

ببساطة ، نزيد الأمن حول البوابات للأسبوع المقبل أو نحو ذلك ، وننتظر وصوله إلينا. نظرًا لأنه يعرف على الأرجح أنه تم الضغط عليه من أجل الوقت ، فسوف يرتكب خطأ في النهاية ومن هناك يمكننا الاستفادة من ذلك.”

“بالتأكيد.” 

أجاب ماثيو بلا تردد

————-

كان لدى 876 شريحة في رأسه ، وفي الشريحة كان هناك جهاز تتبع.  وفقًا للتقارير ، في غضون أسبوع ، سيكونون قادرين على إعادة تكوين جهاز التتبع وتنشيطه مرة أخرى. 

بمجرد أن انتهيت من التغيير ، أنزل رأسي ، وأحدق في الحارس ، أخرجت قناعي ووضعته على وجهه.

لذلك ، طالما أن 876 لم يهرب خلال ذلك الأسبوع ، وعمل المتعقب مرة أخرى ، فقد كان جيدًا كما تم القبض عليه. 

كان تشويش لوثر من أفكاره صوتًا صغيرًا جاء من ساعته. بخفض يده والنقر على ساعته ، تعمقت الابتسامة على وجه لوثر. 

“هه  يصفق لوثر ويحدق في ماثيو بارتياح. “جيد ، جيد ، أنت تشاركني نفس الأفكار”.

أومأ لوثر برأسه. 

كان يخطط في الأصل لتوجيههم للتوصل إلى هذا الحل ، لكن يبدو أنه قد استخف بالشاب الذي يدعى ماثيو

نظرًا لأن وظيفته كانت توجيههم ، كان عليه بطبيعة الحال القيام بذلك. 

لقد فهم بالفعل الوضع برمتهلقد فهم الآن سبب احترام الشابين الآخرين له

رفع جبينه ، أشار لوثر. 

مدح من قبل لوثر ، لم يظهر ماثيو أي علامات على الغطرسة أو الرضا بل أخفض رأسه فقط

استطاع لوثر أن يرى تلميحات من الخوف والاحترام في عيون المجندين الآخرين عندما نظروا إلى الشاب المسمى ماثيو. 

شكرا لك على مديحك يا سيدي.” 

لقد فهم بالفعل الوضع برمته. لقد فهم الآن سبب احترام الشابين الآخرين له. 

“مم ، أنت تستحق ذلك”.  أومأ لوثر برأسه واستدار ولوح بيده. “بما أنكم تفهمون الموقف يا رفاق ، انتقلوا إلى المستوى الأول وتابعوا كما هو مخطط له. أنا أعتمد عليكم.”

لم يمر هذا دون أن يلاحظه أحد من قبل لوثر ، الذي حدق عينيه. 

مفهوم“. 

الموضوع 876 لم يحتوي على أي طاقة شيطانية بداخله. هذا يعني أنه لم يوقع عقدًا مع شيطان. 

صرخ الشباب الثلاثة بالإجماع قبل أن يستديروا ويغادروا الغرفة.

“تحليل معقول“

يدير رأسه قليلاً ويحدق في سطح مستوٍ حيث يمكنه رؤية انعكاس صورتهبالنظر إلى النصف المحترق من وجهه الذي انعكس على السطح المستوي ، هربت ضحكة حلقية من شفتيه

في اللحظة التي دخلت فيها المستوصف ، سمعت صرخة مرعبة قادمة من الجانب الآخر من الغرفة. رفعت رأسي ، وشاهدت الممرضة التي كانت ترعىني في اليومين الماضيين تندفع في اتجاهي. 

هيرا ، هيرا ، 876 ، لقد اتخذت حركتي بالفعل ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟” 

صليل-!

إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فسيحصل أخيرًا على الرقم 876 بحلول نهاية الأسبوع

أومأ لوثر برأسه. 

دينغ

“اه صحيح.” 

كان تشويش لوثر من أفكاره صوتًا صغيرًا جاء من ساعتهبخفض يده والنقر على ساعته ، تعمقت الابتسامة على وجه لوثر

“ما هي العلاقات العامة – هممم!” 

“… قد ينتهي هذا بشكل أسرع مما كنت أتوقعه في الأصل.” 

“مثير للإعجاب.”

***

بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه بارتياح. 

دفقة!

“أنتم يا رفاق أفضل مما كنت أعتقد.”

غسلت يدي في الحوض ، وحدقت في السوار الأسود الصغير في يدي ، أطفأت الماء.

“الطريقة الأخرى ستكون من خلال استخدام البوابات.” 

تمتمت وأنا أحدق في نفسي في المرآة.

أجاب ماثيو بلا تردد. 

لقد رأيت أسوأ“. 

استطاع لوثر أن يرى تلميحات من الخوف والاحترام في عيون المجندين الآخرين عندما نظروا إلى الشاب المسمى ماثيو. 

على الرغم من أن وجهي كان لا يزال محترقًا ، إلا أنه لم يكن بنفس درجة حروق المرة الأولى.  بحلول الوقت الذي اجتاحني فيه اللهب ، كانت فرقة الإنقاذ قد وصلت بالفعل. 

إذا لاحظت بالصدفة شيئًا ما ، فأنا على استعداد للقضاء عليها هنا والآن. 

بعد ذلك ، تم إرسالي بسرعة إلى المستوصف حيث أمضيت اليومين الماضيين

كان يخطط في الأصل لتوجيههم للتوصل إلى هذا الحل ، لكن يبدو أنه قد استخف بالشاب الذي يدعى ماثيو. 

خلال هذين اليومين في المستوصف ، وبغض النظر عن حقيقة أنني بحاجة إلى التعافي من إصاباتي ، حاولت الحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات بشأن مونوليث.

اية (42) يَٰمَرۡيَمُ ٱقۡنُتِي لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِي وَٱرۡكَعِي مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (43) سورة آل عمران الاية (43)

تم ذلك إما من خلال الاستماع إلى ما كان يتحدث عنه الأطباء والممرضات ، أو مجرد محادثات عابرة أجريتها معهم عندما كانوا يعتنون بي.

“ماتيو ، هل انتهيت؟” 

من خلال تلك المحادثات الصغيرة التي أجريتها ، تمكنت إلى حد ما من التعرف على هيكل المونوليث

على الرغم من أنها لا تبدو مثالية ، إلا أنها لا تزال تشبهني تمامًا. خاصة وأن الحارس لديه بناء مماثل لي.

حاليًا ، كنت في المستوصف الذي كان يقع في المستوى الثالث من مونوليث

“هيرا ، هيرا ، 876 ، لقد اتخذت حركتي بالفعل ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟” 

كان هناك ما مجموعه خمسة مستويات وكان كل مستوى هائلاً.  كان هدفي الحالي هو المستوى الأول. كان هذا هو المكان الذي توجد فيه البوابات.

مدح من قبل لوثر ، لم يظهر ماثيو أي علامات على الغطرسة أو الرضا بل أخفض رأسه فقط. 

إلى توك -!

–دفقة!

كان إخراجي من أفكاري طرقة عالية على جانب الحمام

نظرًا لأن وظيفته كانت توجيههم ، كان عليه بطبيعة الحال القيام بذلك. 

ماتيو ، هل انتهيت؟” 

“هذا أفضل.” 

“…” 

في اللحظة التي دخلت فيها المستوصف ، سمعت صرخة مرعبة قادمة من الجانب الآخر من الغرفة. رفعت رأسي ، وشاهدت الممرضة التي كانت ترعىني في اليومين الماضيين تندفع في اتجاهي. 

دون رد أخفضت رأسيوضعت السوار على معصمي ، حدقت في نفسي في المرآة

يدير رأسه قليلاً ويحدق في سطح مستوٍ حيث يمكنه رؤية انعكاس صورته. بالنظر إلى النصف المحترق من وجهه الذي انعكس على السطح المستوي ، هربت ضحكة حلقية من شفتيه. 

حان الوقت…’ 

“من التقارير التي قرأتها ، لا يُعرف الكثير عن الموضوع 876 بصرف النظر عن حقيقة أنه ليس جزءًا من المونوليث. على هذا النحو ، يمكننا استبعاد الخيار الأول واستنتاج أن الموضوع 876 سيحاول الهروب من خلال بوابات المستوى الأول “. 

ماتيو؟ إذا لم ترد ، فسأدخل بقوة.” 

غير منزعج من تحديق لوثر ، تقدم إلى الأمام ، أومأ ماثيو رأسه. 

غير قادر على سماع ردي ، نادى لي الشخص الموجود خلف الباب مرة أخرىقلت بصوت أجش: الإمساك بجوانب الحوض

“من التقارير التي قرأتها ، لا يُعرف الكثير عن الموضوع 876 بصرف النظر عن حقيقة أنه ليس جزءًا من المونوليث. على هذا النحو ، يمكننا استبعاد الخيار الأول واستنتاج أن الموضوع 876 سيحاول الهروب من خلال بوابات المستوى الأول “. 

خه … سيدي ، قد أحتاج إلى بعض المساعدة.” 

بالمقارنة مع وجهي ، بدا وجه الحارس مختلفًا تمامًا. سرعان ما تتخلى حروقه الجديدة عن حقيقة أنه لم يكن أنا. 

ها ، ما هي هذه المرة؟ أنا قادم” 

بينما كانت تتحقق من نبضه ، تحدق بها من الخلف ، وجهت مانا بصمت نحو يدي. 

تك!

“شكرا لك على مديحك يا سيدي.” 

فتح باب الحمام ، ودخل الحارس الحمام.

–صليل!

أحدق في ذلك الحارس ، أشرت إلى الحوض.

أضع “ماتيو” على السرير ، وشاهدت الممرضة تقيس نبضه. 

هنا.” 

–دفقة!

ما هي العلاقات العامة – هممم!” 

استطاع لوثر أن يرى تلميحات من الخوف والاحترام في عيون المجندين الآخرين عندما نظروا إلى الشاب المسمى ماثيو. 

صليل-!

استمر صراع الحارس لمدة عشر ثوانٍ قبل أن يُغمى عليه في النهاية. 

في اللحظة التي اقترب مني الحارس وأمسكه من رأسه وغطى فمه بيدي اليسرى ، أغلقت الباب

كان يخطط في الأصل لتوجيههم للتوصل إلى هذا الحل ، لكن يبدو أنه قد استخف بالشاب الذي يدعى ماثيو. 

ممحه“. 

الطريقة الوحيدة التي تمكن من الهروب كانت عبر البوابات. 

مع يدي اليسرى على فمه وذراعي اليمنى حول حلقه ، شدّت أسناني وخنقته بأقصى ما أستطيع

“يجب أن تكون المجندين الذين أحتاج إلى رعايتهم.” 

استمر صراع الحارس لمدة عشر ثوانٍ قبل أن يُغمى عليه في النهاية

مقارنة بالاثنين الآخرين ، كان أعلى منهم بدرجة. 

صدق

“حول ، كما قلت ، كان الموضوع 876 مختبئًا في القبو.” 

أخرجت مصلًا من مساحي الأبعاد ، وحقنته بسرعة في جسده.  بعد ذلك ، أنزلت جسد الحارس على الأرض وانتظر دخول المصل مفعوله ، فجردت جسده واستبدلت ملابسه بملابسي. كما أنني لم أنس أخذ الخاتم منه.

مع يدي اليسرى على فمه وذراعي اليمنى حول حلقه ، شدّت أسناني وخنقته بأقصى ما أستطيع. 

بمجرد أن انتهيت من التغيير ، أنزل رأسي ، وأحدق في الحارس ، أخرجت قناعي ووضعته على وجهه.

“ماتيو؟ إذا لم ترد ، فسأدخل بقوة.” 

غلف توهج أزرق الغرفة وتبدد ربع مانا

“حسنًا ، هذا صحيح. أبب أين يذهب هذا ، تابع.” 

بلع

–بلع! 

أخذت جرعة من مساحي الأبعاد وأضربها ، ووضعت يدي على وجه الحارس ووجهت ماناوبشكل أكثر تحديدًا ، نفس اللهب

“حسنًا ، هذا صحيح. أبب أين يذهب هذا ، تابع.” 

ببطء ، بدأ وجه الحارس يذوب.

“اثبات.” 

“هوو ..”

“هيرا ، هيرا ، 876 ، لقد اتخذت حركتي بالفعل ، ماذا ستفعل بعد ذلك؟” 

بسبب المصل ، لم يتمكن الحارس من الشعور بالألم وبالتالي لم يستيقظأغلق عيني ، وأخذ نفسا عميقا ، وبعد مرور عشر ثوان أزلت يدي عن وجهه.

حتى الآن كل ما قاله ماثيو كان صحيحًا. سأل وهو يرفع رأسه. “إذا افترضت أنه يستطيع تغيير الوجوه ، فما هي برأيك الطريقة الأكثر أمانًا والأسرع للقبض على 876؟” 

أفتح عيني وأحدق في وجه الحارس ، حوافي متماسكة

كان لوثر يحدق فيه ، وشعر أن هذا الشاب مختلف عن الآخرين. كان إراقة الدماء من حوله أكثر كثافة بثلاث مرات مقارنة بالشابين الآخرين.

هممم ، تبدو حروقه طازجة قليلاً.” 

حتى الآن كل ما قاله ماثيو كان صحيحًا. سأل وهو يرفع رأسه. “إذا افترضت أنه يستطيع تغيير الوجوه ، فما هي برأيك الطريقة الأكثر أمانًا والأسرع للقبض على 876؟” 

بالمقارنة مع وجهي ، بدا وجه الحارس مختلفًا تمامًاسرعان ما تتخلى حروقه الجديدة عن حقيقة أنه لم يكن أنا

عند الاستماع إلى استنتاجات ماثيو ، اتسعت الابتسامة على وجه لوثر.

هكذا

“بالتأكيد.” 

أخذ جرعة علاجية منخفضة الجودة من مساحي الأبعاد ، وأطعمتها للحارسبدأت حروقه تتحسن ببطء

“هنا.” 

هذا أفضل.” 

‘هم أرى.  لذا فهو زعيم الفريق.

بعد إطعامه جرعتين ، وإخراج الضمادات من الأرض ، بدأت في لفهما ببطء حول وجهه

“يجب أن تكون المجندين الذين أحتاج إلى رعايتهم.” 

“آمل أن يكون هذا يعمل…”

بعد بضع ثوان ، أومأ برأسه بارتياح. 

على الرغم من أنها لا تبدو مثالية ، إلا أنها لا تزال تشبهني تمامًاخاصة وأن الحارس لديه بناء مماثل لي.

“هل هناك أي شيء آخر كنت أود أن أضيف؟” 

بمجرد أن انتهيت من لف وجهه والوقوف ووضعه على كتفي ، فتحت الباب ببطء

لحسن حظ الطرفين ، يبدو أنها لم تكن قادرة على ملاحظة أي شيء غريب. 

اه صحيح.” 

“أوه؟ يرجى مشاركة أفكارك.” 

عندما كنت على وشك فتح الباب بالكامل ، وضعت القناع على وجهي.

“مثير للإعجاب.”

شعرت بإحساس بالوخز يلف وجهي ، بعد مرور بضع ثوانٍ أخرى ، فتحت الباب بالكامل وخرجت أخيرًا من الغرفة

“هه  يصفق لوثر ويحدق في ماثيو بارتياح. “جيد ، جيد ، أنت تشاركني نفس الأفكار”.

صليل!

إلى توك -!

عندما أغلقت الباب خلفي ، توجهت إلى المستوصفلم يكن الموقع بعيدًا ، في الوقت الذي أخذت فيه أدوارًا ، كنت هناك بالفعل

في اللحظة التي دخلت فيها المستوصف ، سمعت صرخة مرعبة قادمة من الجانب الآخر من الغرفة. رفعت رأسي ، وشاهدت الممرضة التي كانت ترعىني في اليومين الماضيين تندفع في اتجاهي. 

“ماذا حدث له!؟ ” 

————-

في اللحظة التي دخلت فيها المستوصف ، سمعت صرخة مرعبة قادمة من الجانب الآخر من الغرفةرفعت رأسي ، وشاهدت الممرضة التي كانت ترعىني في اليومين الماضيين تندفع في اتجاهي

مدح من قبل لوثر ، لم يظهر ماثيو أي علامات على الغطرسة أو الرضا بل أخفض رأسه فقط. 

تراجعت خطوة ورفعت يدي وتحدثت معها بصوت هادئ

“بالتأكيد.” 

من فضلك اهدأ ، لقد أغمي عليه للتو ، لقد تحققت من تنفسه. لا حرج معه.” 

بمجرد أن انتهيت من التغيير ، أنزل رأسي ، وأحدق في الحارس ، أخرجت قناعي ووضعته على وجهه.

“آه …” في كلامي ، هدأت الممرضة قليلاً. “دعني أتحقق.”

“ممحه“. 

بالتأكيد.” 

بالمقارنة مع وجهي ، بدا وجه الحارس مختلفًا تمامًا. سرعان ما تتخلى حروقه الجديدة عن حقيقة أنه لم يكن أنا. 

أضع “ماتيو” على السرير ، وشاهدت الممرضة تقيس نبضه

كان لدى 876 شريحة في رأسه ، وفي الشريحة كان هناك جهاز تتبع.  وفقًا للتقارير ، في غضون أسبوع ، سيكونون قادرين على إعادة تكوين جهاز التتبع وتنشيطه مرة أخرى. 

بينما كانت تتحقق من نبضه ، تحدق بها من الخلف ، وجهت مانا بصمت نحو يدي

“اه صحيح.” 

إذا لاحظت بالصدفة شيئًا ما ، فأنا على استعداد للقضاء عليها هنا والآن

إذا سارت الأمور وفقًا للخطة ، فسيحصل أخيرًا على الرقم 876 بحلول نهاية الأسبوع. 

“فيو ، كنت على حق. لقد توفي فقط.”

‘حان الوقت…’ 

لحسن حظ الطرفين ، يبدو أنها لم تكن قادرة على ملاحظة أي شيء غريب

على الرغم من أنها لا تبدو مثالية ، إلا أنها لا تزال تشبهني تمامًا. خاصة وأن الحارس لديه بناء مماثل لي.

هل هذا صحيح؟ ثم سأعود وأقوم بدوريات.” 

أخرجت مصلًا من مساحي الأبعاد ، وحقنته بسرعة في جسده.  بعد ذلك ، أنزلت جسد الحارس على الأرض وانتظر دخول المصل مفعوله ، فجردت جسده واستبدلت ملابسه بملابسي. كما أنني لم أنس أخذ الخاتم منه.

ابتسمت

نظرًا لأنه لم يكن جزءًا من مونوليث ، فإن احتمالية معرفته بالموقع الدقيق لـ مونوليث كانت ضئيلة. 

حسنًا ، حظًا سعيدًا في عملك” 

كان تشويش لوثر من أفكاره صوتًا صغيرًا جاء من ساعته. بخفض يده والنقر على ساعته ، تعمقت الابتسامة على وجه لوثر. 

شكرًا لك.”

غير منزعج من تحديق لوثر ، تقدم إلى الأمام ، أومأ ماثيو رأسه. 

استدرت ، غادرت الغرفة بسرعةلكن ما لم ألاحظه عند مغادرة الغرفة هو أن الممرضة أخرجت ببطء صندوقًا أسود صغيرًا من جيب صدرها

بمجرد أن انتهيت من لف وجهه والوقوف ووضعه على كتفي ، فتحت الباب ببطء. 

تمتمت بوضع الصندوق الأسود بالقرب من فمها

على الرغم من أن وجهي كان لا يزال محترقًا ، إلا أنه لم يكن بنفس درجة حروق المرة الأولى.  بحلول الوقت الذي اجتاحني فيه اللهب ، كانت فرقة الإنقاذ قد وصلت بالفعل. 

حول ، كما قلت ، كان الموضوع 876 مختبئًا في القبو.” 

ابتسمت. 

 

لذلك ، طالما أن 876 لم يهرب خلال ذلك الأسبوع ، وعمل المتعقب مرة أخرى ، فقد كان جيدًا كما تم القبض عليه. 

————-

اية (42) يَٰمَرۡيَمُ ٱقۡنُتِي لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِي وَٱرۡكَعِي مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (43) سورة آل عمران الاية (43)

ترجمة FLASH

“ما هي العلاقات العامة – هممم!” 

“ببساطة ، نزيد الأمن حول البوابات للأسبوع المقبل أو نحو ذلك ، وننتظر وصوله إلينا. نظرًا لأنه يعرف على الأرجح أنه تم الضغط عليه من أجل الوقت ، فسوف يرتكب خطأ في النهاية ومن هناك يمكننا الاستفادة من ذلك.”

اية (42) يَٰمَرۡيَمُ ٱقۡنُتِي لِرَبِّكِ وَٱسۡجُدِي وَٱرۡكَعِي مَعَ ٱلرَّٰكِعِينَ (43) سورة آل عمران الاية (43)

تراجعت خطوة ورفعت يدي وتحدثت معها بصوت هادئ. 

تراجعت خطوة ورفعت يدي وتحدثت معها بصوت هادئ. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط