نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 276

فوضى عارمة [1]

فوضى عارمة [1]

الفصل 276: فوضى عارمة [1]

“ماذا يحدث هنا؟ !” 

 

لو كنت أتبع خطتي الأصلية ، فلن يستغرق هذا وقتًا أطول بكثير وكان سيكون أكثر خطورة أيضًا.  ومع ذلك ، على عكس توقعاتي ، كان لدى شخص ما ما يكفي من الكره لمهاجمة مقر المونوليث. 

رائع

“يا رفاق تتحدث كثيرا.” 

“——!” 

تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”. 

اهتز المبنى كله وسقط كل أثاث الغرفة على الأرض.  تعثرت بخطوتين ، فتحت عيناي على مصراعيها. “ماذا حدث في العالم للتو؟ دون تضييع الوقت ، اندفع خارج الغرفة ، ركضت نحو مدخل .

[هذه رسالة طوارئ ، نحن حاليا نتعرض للهجوم.  أكرر أننا نتعرض للهجوم حالي. يرجى من جميع الأفراد والأعضاء شق طريقك إلى المستوى الأول لمساعدة وحدة الدفاع.  أكرر ، كل شخص …] 

نظرًا لأن المنطقة قد أغلقها ماثيو ورفاقه ، لم يكن هناك أحد في منطقتي.  استغرق الأمر بعض الوقت بالنسبة لي لتحديد بعض الناس. 

 

“ماذا يحدث هنا؟ !” 

لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي. 

“ماذا حدث؟ ” 

فوضى عارمة. 

استدار يمينًا وسار في ممر ، ظهر الحراس المذهولون في كل مكان وهم يتساءلون عما حدث للتوتعمق الارتباك فقط مع خروج المزيد والمزيد من الناس 

“آه ، اللعنة.” 

هل المونوليث تحت الحصار؟

خفضت الغطاء على رأسي ووضعت قناعي بعيدًا ، قررت أن أتبعهم في الطابق السفلي. 

تساءلت وأنا أتذكر الانفجار الذي دق للتو منذ وقت ليس ببعيد

على الفور ، وقع عليهم ضغط مرعب في اللحظة التي اكتشفهم فيها الشيوخ الثلاثة.  لو كان شخصًا آخر وليس شخصًا آخر ، فإن أرجلهم ستصبح غير إرادية تحت هذه النظرات العنيفة المليئة بقصد القتل. 

كانت القوة القادمة من الانفجار قوية لدرجة أنني علمت أن عدوًا كبيرًا قد هاجم المبنى بأكمله

غير مدركة لما كان يحدث ، وفجأة فتحت عينيها ، غلف بريق ساطع المنطقة بينما كان صوت مونيكا يرن في المسافة. 

كان السؤال الحقيقي ، من هاجم مونوليث؟ هل ربما كان الاتحاد؟ أم أن هذا بسبب بعض الخلافات الداخلية داخل المونوليث؟ 

ترجمة FLASH

بصراحة ، لم أكن متأكدة.

“انضموا إلى التشكيل!”

كانت هناك فرصة كان هذا عمل الاتحاد.

بينما كان الشيوخ الثلاثة يتحدثون فيما بينهم ، اجتاحتهم نظرة مونيكا بلا مبالاة قبل أن ترفع سيفها مرة أخرى. يلفها ببطء لون برتقالي. 

“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، لديهم قطعة أثرية تسمح لهم بالسفر إلى المقر الرئيسي ل المونوليث”

على الرغم من أن القناع كان متاحًا لي ، والآن بعد أن كان المكان بأكمله في حالة من الفوضى ، يمكنني الاستفادة منه والهروب من خلالها. 

كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا.  في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.

 

لم تكن فرص هذا الاتحاد منخفضة

مع رفع سيفها ، ارتجف جسدها قليلاً.  اندفعت الطاقة الجامحة والعنيفة فجأة بشكل متفجر من الأوردة داخل جسدها. أخيرًا ، أصبح مثل سيل من مياه الفيضان التي تدفقت إلى كل ركن من أركان جسدها بالكامل. 

رائع

“سريع!”

شوشني على الخروج من أفكاري ، اهتز المبنى مرة أخرىهذه المرة ، كان الانفجار أعلى من ذي قبل مع اشتداد الهزاتتمسكت بجانب الجدار ، وحاولت ألا أسقط

فوضى. 

وييي! —وييي

عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.

[هذه رسالة طوارئ ، نحن حاليا نتعرض للهجوم.  أكرر أننا نتعرض للهجوم حالي. يرجى من جميع الأفراد والأعضاء شق طريقك إلى المستوى الأول لمساعدة وحدة الدفاع.  أكرر ، كل شخص …] 

‘في احسن الاحوال‘

انطلق صوت صافرات الإنذار وتردد صدى التحذير من مكبرات الصوت حول المبنى.  بعد ذلك مباشرة ، اندفع كل من حولي تقريبًا نحو مخرج المستوى الثاني. 

“شخص ما يهاجم البوابة – هويك!”

“سريع!”

“حسنًا ، نحن آسفون. افعل ما تريد.” 

الجميع في المستوى الأول!” 

لسوء حظهم ، سينتهي الأمر بجهد غير مثمر لأن مونيكا الحقيقية كانت معهم.  ما لم يكن هناك عامل خارجي لم يفسره يتدخل في خططهم ، يجب أن تنجح خططهم في توجيه ضربة هائلة إلى المونوليث. 

مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار.  بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي. 

“يا رفاق تتحدث كثيرا.” 

وربما استغل الوضع كذلك

– رائع! 

خفضت الغطاء على رأسي ووضعت قناعي بعيدًا ، قررت أن أتبعهم في الطابق السفلي

“آه ، اللعنة.” 

على الرغم من أن القناع كان متاحًا لي ، والآن بعد أن كان المكان بأكمله في حالة من الفوضى ، يمكنني الاستفادة منه والهروب من خلالها. 

كان السؤال الحقيقي ، من هاجم مونوليث؟ هل ربما كان الاتحاد؟ أم أن هذا بسبب بعض الخلافات الداخلية داخل المونوليث؟ 

كان هذا للأفضل.  مع هذا ، يمكن الحفاظ على مانا التي كانت منخفضة جدًا. لقد استهلك القناع الكثير من المانا بعد كل شيء.  علاوة على ذلك ، من بين الفوضى ، كان احتمال وجود شخص ما يبحث عني بنشاط من خلال الكاميرات منخفضًا. ربما نسواني الآن.

تساءلت وأنا أتذكر الانفجار الذي دق للتو منذ وقت ليس ببعيد. 

في احسن الاحوال

“هاء!”

انضممت إلى الحشد وأخفيت وجودي بين الجماهير ، توجهت بسرعة إلى المستوى الأول.

كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا.  في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.

لم تكن الحرية بهذا القرب من قبل

كان الشيوخ الثلاثة الذين ظهروا في السماء يرتدون أردية سوداء.  عند إلقاء نظرة فاحصة ، بدا أنهم جميعًا يعانون من سوء التغذية مع خدود غارقة وعيون حمراء. اجتاحت عيونهم الحمراء الزاهية الغابة بأكملها حتى توقفوا أخيرًا عند مونيكا وتاسوس وآمون الذين كانوا يرتدون أقنعة جلدية لإخفاء هوياتهم الحقيقية. 

***

ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.

في نفس الوقت

فوضى. 

حلق ثلاثة أشخاص يبدو عليهم كبار السن في الهواء وهم ينظرون تحتهم ببرودملأ مانا المهيب المنطقة مما تسبب في ارتعاش الهواء من حولهم قليلاً

عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.

كان الشيوخ الثلاثة الذين ظهروا في السماء يرتدون أردية سوداء.  عند إلقاء نظرة فاحصة ، بدا أنهم جميعًا يعانون من سوء التغذية مع خدود غارقة وعيون حمراء. اجتاحت عيونهم الحمراء الزاهية الغابة بأكملها حتى توقفوا أخيرًا عند مونيكا وتاسوس وآمون الذين كانوا يرتدون أقنعة جلدية لإخفاء هوياتهم الحقيقية. 

مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار.  بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي. 

على الفور ، وقع عليهم ضغط مرعب في اللحظة التي اكتشفهم فيها الشيوخ الثلاثة.  لو كان شخصًا آخر وليس شخصًا آخر ، فإن أرجلهم ستصبح غير إرادية تحت هذه النظرات العنيفة المليئة بقصد القتل. 

أداروا رؤوسهم وحدقوا في بعضهم البعض ، هز كلاهما أكتافهما قبل إعطائها الضوء الأخضر. “حسنا ، افعل ما تريد. نحن هنا للتوقف لبعض الوقت على أي حال. بمجرد ظهور الكلاب الكبيرة ، سوف نتقدم أنا وآمون.” 

همف!” 

التحديق في مونيكا من الأسفل ، أظهر آمون تعبيراً متفاجئاً.

بدس قدمها على الأرض ، تلاشى على الفور نية القتل التي كانت موجهة نحوها

“إذن؟ طالما أنهيتهم بسرعة ، لا أرى مشكلة حقًا.” 

تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”. 

بعد ذلك ، ارتفعت درجة اللون البرتقالي التي تدور حول جسدها فجأة.  بعد لحظة ، اختفى التوهج وتحقق درع برتقالي اللون يغطي جسدها الجميل الرائع. بمجرد ظهور الدرع على جسدها ، وشعرها يرفرف بعنف في الهواء ، تغير سلوكها تمامًا. 

على الرغم من أن هالات هؤلاء الرجال المسنين الثلاثة الذين يرتدون ملابس سوداء كانت أقل من هالاتها ، إلا أن الجدية التي كان من الصعب إخفاءها غطت وجه مونيكا. 

“يبدو الأمر كذلك. من كان يظن أن هناك شخصًا غبيًا بما يكفي لمهاجمة قاعدتنا الرئيسية بالفعل؟ ” وأضاف شيخ آخر وهو يلعق شفتيه.

“حسنًا ، الإخوة ديفلون. يجب أن تكوني قادرًه على التعامل معهم ، أليس كذلك مونيكا؟

—وييي! —وييي! 

وخلفها ، كان تعبير آمون خفيف القلب وهو ينظر إلى الرجال الثلاثة الكبار الذين ظهروا في السماء.  فقط تعبيره وحده أوضح أنه لم يأخذهم على محمل الجد.

“عجل!”

كان تعبير تاسوس أيضًا على مهل عندما أومأ برأسه بابتسامة باهتة على وجههيحدق في السماء ، تأمل للحظة قبل أن ينظر إلى مونيكا.

***

هل تريد منا مساعدتك ، أم يمكنك الاعتناء بهم بنفسك؟” 

وربما استغل الوضع كذلك. 

“من برأيك أنا؟ يمكنني على الأقل الاهتمام بهذا كثيرًا.” 

كانت الأقنعة الجلدية بشكل عام طريقة رائعة لشخص ما لإخفاء وجوههم.  ومع ذلك ، كان لديهم عيب قاتل ، وكان من السهل اكتشافهم من قبل أولئك الذين كانت رتبتهم في [S] الرتب.

“هل يمكنك حقا؟ أنت تعلم أن الثلاثة منهم مجتمعين لديهم قوة مكافئة لـرتبتك. “رنين آمون. على الرغم من أنه كان يعلم أنها يمكن أن يفعل ذلك ، كان مجرد محاولة تهدئه. 

“حسنًا ، نحن آسفون. افعل ما تريد.” 

إذن؟ طالما أنهيتهم بسرعة ، لا أرى مشكلة حقًا.” 

“——!” 

لسوء حظه ، لم تقع مونيكا في غرام الاستفزاز. 

دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت. 

أداروا رؤوسهم وحدقوا في بعضهم البعض ، هز كلاهما أكتافهما قبل إعطائها الضوء الأخضر. “حسنا ، افعل ما تريد. نحن هنا للتوقف لبعض الوقت على أي حال. بمجرد ظهور الكلاب الكبيرة ، سوف نتقدم أنا وآمون.” 

في حالة مونيكا ، درع. 

“صحيح ، يجب أن تتعامل مع البطاطس الصغيرة من أجلنا”.

خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده . 

مع إغلاق عينيها وإمساك سيفها عموديًا ، ارتعش جبين مونيكا.  فتحت عينيها وحدقت في كليهما. 

للحظة وجيزة ، ساد الصمت ، في انتظار هجوم مونيكا لتقييم الدرع. وكأن الوقت قد تباطأ ، حدق الجميع في هجوم مدمر يقترب من الكبار بسرعات غير مسبوقة. أخيرًا ، اتصل هجوم مونيكا بالدرع وصدر انفجار أقوى. 

“هل يمكن أن تصمتوا يا رفاق؟ أنا أحاول التركيز.”

كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا.  في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.

حسنًا ، نحن آسفون. افعل ما تريد.” 

أداروا رؤوسهم وحدقوا في بعضهم البعض ، هز كلاهما أكتافهما قبل إعطائها الضوء الأخضر. “حسنا ، افعل ما تريد. نحن هنا للتوقف لبعض الوقت على أي حال. بمجرد ظهور الكلاب الكبيرة ، سوف نتقدم أنا وآمون.” 

ضحك تاسوس بمرارة قبل أن يتراجع وينظر إلى البنية التحتية الهائلة في المسافة.

شعرت بالذعر على الفور.  كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء. 

إذا كان الاتحاد قد قام بعمله ، لكان من المفترض أن يكون قد تم إغراء نصف المسؤولين الكبار في المونوليث بالخروج من المقر.  من خلال الاستغلال المباشر لأحد الجواسيس بين كبار المسؤولين ، أقام الاتحاد فخًا معقدًا مصممًا لجذب كبار المسؤولين بعيدًا عن المونوليث الذين كانوا يأملون في قتل مونيكا. 

خفضت الغطاء على رأسي ووضعت قناعي بعيدًا ، قررت أن أتبعهم في الطابق السفلي. 

لسوء حظهم ، سينتهي الأمر بجهد غير مثمر لأن مونيكا الحقيقية كانت معهم.  ما لم يكن هناك عامل خارجي لم يفسره يتدخل في خططهم ، يجب أن تنجح خططهم في توجيه ضربة هائلة إلى المونوليث. 

—وييي! —وييي! 

“كي ، كه ، ما هذا؟ لقد ظهر بعض الضيوف غير المتوقعين من العدم؟ لا بد أنك تبحث عن الموت.”  ضحك أحد الشيوخ ، الذي كان متفاجئًا من قوة مونيكا ، وهو يحلق في الهواء. تومضت عيناه المحمرتان بالدماء.

اهتز المبنى كله وسقط كل أثاث الغرفة على الأرض.  تعثرت بخطوتين ، فتحت عيناي على مصراعيها. “ماذا حدث في العالم للتو؟ ” دون تضييع الوقت ، اندفع خارج الغرفة ، ركضت نحو مدخل .

“يبدو الأمر كذلك. من كان يظن أن هناك شخصًا غبيًا بما يكفي لمهاجمة قاعدتنا الرئيسية بالفعل؟ ” وأضاف شيخ آخر وهو يلعق شفتيه.

بينما كان الشيوخ الثلاثة يتحدثون فيما بينهم ، اجتاحتهم نظرة مونيكا بلا مبالاة قبل أن ترفع سيفها مرة أخرى. يلفها ببطء لون برتقالي. 

تحدث الأخ الأصغر والأخ الوسط ، وهو يغمض عينيه. “يبدو أنني لا أستطيع تحديد هوياتهم. لا بد أنهم يرتدون أقنعة جلدية”.

بدس قدمها على الأرض ، تلاشى على الفور نية القتل التي كانت موجهة نحوها. 

عند سماع كلمات أخيهم ، نظر الشيخان اللذان كانا يتحدثان إلى بعضهما البعض قبل إلقاء نظرة أفضل على الأفراد أدناه

دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت. 

كانت الأقنعة الجلدية بشكل عام طريقة رائعة لشخص ما لإخفاء وجوههم.  ومع ذلك ، كان لديهم عيب قاتل ، وكان من السهل اكتشافهم من قبل أولئك الذين كانت رتبتهم في [S] الرتب.

اهتز كل شيء. 

وضع الأخ الأكبر يده على ذقنه. “حسنًا ، أنت على حق … الغريب أيضًا أنني لا أشعر بهالة الرجلين اللذين يقفان خلف الفتاة الصغيرة.” 

على الرغم من عدم اليقين ، كانت هناك فرصة لإجباري مرة أخرى على خوض معركة أخرى ، وبالتالي ، لعدم الرغبة في المخاطرة ، استهلكت أكبر عدد ممكن من الجرعات. 

“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”

الفصل 276: فوضى عارمة [1]

حقيقي.” 

أخذوا خطوة إلى الوراء ، ودخلوا في تشكيل مثلثي وحركوا أيديهم بشكل محموم لخلق أختام مختلفة.

بينما كان الشيوخ الثلاثة يتحدثون فيما بينهم ، اجتاحتهم نظرة مونيكا بلا مبالاة قبل أن ترفع سيفها مرة أخرىيلفها ببطء لون برتقالي

“همف!” 

يا رفاق تتحدث كثيرا.” 

على الرغم من أن هالات هؤلاء الرجال المسنين الثلاثة الذين يرتدون ملابس سوداء كانت أقل من هالاتها ، إلا أن الجدية التي كان من الصعب إخفاءها غطت وجه مونيكا. 

كان صوت مونيكا يعطل الشيوخ الثلاثة

عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.

مع رفع سيفها ، ارتجف جسدها قليلاً.  اندفعت الطاقة الجامحة والعنيفة فجأة بشكل متفجر من الأوردة داخل جسدها. أخيرًا ، أصبح مثل سيل من مياه الفيضان التي تدفقت إلى كل ركن من أركان جسدها بالكامل. 

لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي. 

تألقت عيناها بشكل غامض باللون البرتقالي الفاتح.  رفعت قدماها اللتان كانتا تلامسان الأرض ببطء مع ارتفاع جسد مونيكا في الهواء. رفعت مونيكا يدها قليلا، وشدتها بقبضة.

اهتز المبنى كله وسقط كل أثاث الغرفة على الأرض.  تعثرت بخطوتين ، فتحت عيناي على مصراعيها. “ماذا حدث في العالم للتو؟ ” دون تضييع الوقت ، اندفع خارج الغرفة ، ركضت نحو مدخل .

بعد ذلك ، ارتفعت درجة اللون البرتقالي التي تدور حول جسدها فجأة.  بعد لحظة ، اختفى التوهج وتحقق درع برتقالي اللون يغطي جسدها الجميل الرائع. بمجرد ظهور الدرع على جسدها ، وشعرها يرفرف بعنف في الهواء ، تغير سلوكها تمامًا. 

وهينغ! 

إذا كانت من قبل سخيفة وطفولية ، فقد بدت الآن وكأنها إلهة حرب كانت تتوق إلى الدم

‘في احسن الاحوال‘

التحديق في مونيكا من الأسفل ، أظهر آمون تعبيراً متفاجئاً.

“الجميع في المستوى الأول!” 

تكتل مانا ، الآن أرى لماذا يضع هؤلاء الأوغاد الكثير من الأمل عليها.” 

“عجل!”

على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.

تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”. 

خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده . 

كان هذا شيئا كنت أعلم أنهم يمتلكونه لأنه لم ينتقل عن بعد إلى المونوليث فحسب ، بل إلى أماكن أخرى أيضا.  في الرواية ، لم يستخدموها مطلقا للسفر إلى المونوليث ، لكنني كنت أعرف جيدا مدى انحراف القصة عن القصة الأصلية.

في حالة مونيكا ، درع

مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار.  بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي. 

لقد كانت تقنية عالية المستوى لا يمكن أن يستخدمها إلا أقوى الأفراد.  بالنسبة لمونيكا ، التي كانت تبلغ من العمر 28 عامًا فقط لتكون قادرة على تحقيق ذلك ، لم يكن الأمر أقل من كونه معجزة. 

– رائع! 

“ه- هذا تكتل مانا.”

لم تكن الحرية بهذا القرب من قبل. 

وبالمثل ، وهو يحدق في مونيكا من بعيد ، فإن تعبير الشيوخ الذين يقفون ليس بعيدًا عنها أصبح قبيحًا للغاية.  اختفت وجوههم المتغطرسة السابقة لفترة طويلة. 

تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”. 

غير مدركة لما كان يحدث ، وفجأة فتحت عينيها ، غلف بريق ساطع المنطقة بينما كان صوت مونيكا يرن في المسافة

استدار حول الممر المؤدي إلى مناطق البوابة ، فجأة دوى صوت صفير.  بعد ذلك ، تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة ووميضت ألوان متعددة. غلف ضغط مرعب المنطقة ، مما أدى إلى أن تنفسي أصبح أكثر إرهاقا.

هاء!”

بينما كان الشيوخ الثلاثة يتحدثون فيما بينهم ، اجتاحتهم نظرة مونيكا بلا مبالاة قبل أن ترفع سيفها مرة أخرى. يلفها ببطء لون برتقالي. 

اندفعت موجات من الطاقة الجامحة والعنيفة التي بقيت داخل جسدها ، ووصلت إلى طول الطريق نحو طرف سيفها حيث تقاربت معًا قبل إطلاق شعاع برتقالي مرعب من الضوء الذي أطلق نحو الشيوخ الثلاثة المعلقين في الهواء. 

لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي. 

وهينغ

“انضموا إلى التشكيل!”

“الدعام!”

عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.

“جديًا ، لماذا لا يسمحون لي بالفرار بسلام؟ “

أخذوا خطوة إلى الوراء ، ودخلوا في تشكيل مثلثي وحركوا أيديهم بشكل محموم لخلق أختام مختلفة.

“دعوة للنسخ الاحتياطي! استدعاء النسخ الاحتياطي! تم اختراق المقر!”

بعد ظهور هذا التكوين ، ظهرت ثلاث توقيعات قوية من مانا كانت جميعها خضراء داكنة اللون من أجسام الثلاثة منهم

لو كنت أتبع خطتي الأصلية ، فلن يستغرق هذا وقتًا أطول بكثير وكان سيكون أكثر خطورة أيضًا.  ومع ذلك ، على عكس توقعاتي ، كان لدى شخص ما ما يكفي من الكره لمهاجمة مقر المونوليث. 

لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم.  وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع.  في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف. 

“صحيح ، يجب أن تتعامل مع البطاطس الصغيرة من أجلنا”.

“الدعام!”

“ربما يستخدمون قطعة أثرية لإخفاء قوتهم الحقيقية.”

للحظة وجيزة ، ساد الصمت ، في انتظار هجوم مونيكا لتقييم الدرعوكأن الوقت قد تباطأ ، حدق الجميع في هجوم مدمر يقترب من الكبار بسرعات غير مسبوقةأخيرًا ، اتصل هجوم مونيكا بالدرع وصدر انفجار أقوى

أخذوا خطوة إلى الوراء ، ودخلوا في تشكيل مثلثي وحركوا أيديهم بشكل محموم لخلق أختام مختلفة.

رائع

لم تتناثر المانا التي خرجت من أجسادهم.  وبدلاً من ذلك ، تكتلت فوق رؤوسهم لتشكل دائرة شفافة امتدت ببطء أمام أعين الجميع. سرعان ما ربط المانا الذي استبعده الشيوخ الثلاثة نفسه بالدرع.  في غضون ثوان ، بدأ الدرع يتكاثف. 

اهتز كل شيء

عند التحديق في الهجوم القادم ، كانت تعابير كبار السن الثلاثة ذات الرداء الأسود خطيرة للغاية.

***

خاصة وأن بإمكانها أداء تكتل المانا ، أو بشكل أكثر تحديدا ، تكتل البيسون وهو العملية التي وصل فيها شخص ما سيطرته على البيسونات إلى مستويات من التحكم الدقيق بحيث يمكنه استدعاء مانا الملموس في الهواء وتشكيله بأي شكل يريده . 

رائع

كان السؤال الحقيقي ، من هاجم مونوليث؟ هل ربما كان الاتحاد؟ أم أن هذا بسبب بعض الخلافات الداخلية داخل المونوليث؟ 

اللعنة ما يحدث؟” 

“صحيح ، يجب أن تتعامل مع البطاطس الصغيرة من أجلنا”.

مع دوي انفجار آخر ، اهتز المبنى مرة أخرى ، وكادت أن أفقد قدميهذه المرة كان الانفجار قوياً لدرجة أن الكثير من الناس أمامي سقطوا على الأرضكما بدأ السقف يظهر عليه علامات التصدع ، مما أدى إلى إصابة الكثير من الناس بالذعر

“جديًا ، لماذا لا يسمحون لي بالفرار بسلام؟ “

لحسن الحظ ، كنت بالقرب من شخص كبير ، وبالتالي ، باستخدامه كدعم ، تمكنت من الحفاظ على قدمي. 

تساءلت وأنا أتذكر الانفجار الذي دق للتو منذ وقت ليس ببعيد. 

“عجل!”

“إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، لديهم قطعة أثرية تسمح لهم بالسفر إلى المقر الرئيسي ل المونوليث”

“هيا بنا!”

“نحن نتعرض للهجوم! احصل على أسلحتك وانزل إلى الطابق السفلي!” 

نحن نتعرض للهجوم! احصل على أسلحتك وانزل إلى الطابق السفلي!” 

[هذه رسالة طوارئ ، نحن حاليا نتعرض للهجوم.  أكرر أننا نتعرض للهجوم حالي. يرجى من جميع الأفراد والأعضاء شق طريقك إلى المستوى الأول لمساعدة وحدة الدفاع.  أكرر ، كل شخص …] 

بعد الآخرين ، اندفعت بسرعة نحو المستوى الأول.  بصراحة ، على الرغم من أنها كانت فوضوية ، وجدت بطريقة ما في غضون عشر دقائق في الطابق السفلي. 

تمتمت مونيكا بازدراء تام: “مثل هذه الحيل لن تنجح معي”. 

لو كنت أتبع خطتي الأصلية ، فلن يستغرق هذا وقتًا أطول بكثير وكان سيكون أكثر خطورة أيضًا.  ومع ذلك ، على عكس توقعاتي ، كان لدى شخص ما ما يكفي من الكره لمهاجمة مقر المونوليث. 

ترجمة FLASH

“حسنًا ، لا أهتم بمن أنت ، فبفضلك يمكنني أخيرًا العودة إلى المنزل.”

“آه ، اللعنة.” 

ضغطت بقبضتي بإحكام ، وزدت من وتيرتي.  على طول الطريق ، استهلكت جرعتين فقط حتى أتمكن من استعادة أكبر قدر ممكن من المانا. 

————-

على الرغم من عدم اليقين ، كانت هناك فرصة لإجباري مرة أخرى على خوض معركة أخرى ، وبالتالي ، لعدم الرغبة في المخاطرة ، استهلكت أكبر عدد ممكن من الجرعات. 

“يبدو الأمر كذلك. من كان يظن أن هناك شخصًا غبيًا بما يكفي لمهاجمة قاعدتنا الرئيسية بالفعل؟ ” وأضاف شيخ آخر وهو يلعق شفتيه.

انفجار-!

كان السؤال الحقيقي ، من هاجم مونوليث؟ هل ربما كان الاتحاد؟ أم أن هذا بسبب بعض الخلافات الداخلية داخل المونوليث؟ 

استدار حول الممر المؤدي إلى مناطق البوابة ، فجأة دوى صوت صفير.  بعد ذلك ، تردد صدى انفجار مكتوم في المسافة ووميضت ألوان متعددة. غلف ضغط مرعب المنطقة ، مما أدى إلى أن تنفسي أصبح أكثر إرهاقا.

“هاء!”

ماذا يحدث؟

شوشني على الخروج من أفكاري ، اهتز المبنى مرة أخرى. هذه المرة ، كان الانفجار أعلى من ذي قبل مع اشتداد الهزات. تمسكت بجانب الجدار ، وحاولت ألا أسقط. 

شعرت بالذعر على الفور.  كان الضغط بالتأكيد شيئًا يخص شخصًا أعلى مني بكثير. ومما زاد الطين بلة ، لم أشعر فقط بأمر واحد ، بل كان هناك العديد من الأشياء. 

على الرغم من أنه لم يعجبه مونيكا بسبب شخصيتها الطفولية ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأنها كانت موهوبة للغاية.

من حيث كنت ، شعرت بالإحساس اللاذع القادم من المانا المتبقية في المنطقةكان الأمر بهذا السوء

مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار.  بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي. 

نشأت مقدمة سيئة من داخلي حيث تباطأت خطواتي

– رائع! 

دعوة للنسخ الاحتياطي! استدعاء النسخ الاحتياطي! تم اختراق المقر!”

مع كون الجميع هنا حارسًا ، عند تلقي الأوامر ، اندفع الجميع نحو المستوى الأول تمامًا كما أخبرهم جهاز الإنذار.  بسبب الفوضى ، لم يلاحظني أحد بشكل خاص ، حيث اندفعوا جميعًا إلى الطابق السفلي. 

“شخص ما يهاجم البوابة – هويك!”

بإلقاء نظرة أفضل على الموقف والتوصل إلى إدراك ما كان يحدث ، التواء وجهي.

فوضى

بإلقاء نظرة أفضل على الموقف والتوصل إلى إدراك ما كان يحدث ، التواء وجهي.

فوضى عارمة

“آه ، اللعنة.” 

عند دخول الردهة المؤدية إلى البوابات ، كل ما رأيته هو الفوضى

“هل تريد منا مساعدتك ، أم يمكنك الاعتناء بهم بنفسك؟” 

أوقف خطواتي وأخذ يحدق في المسافة ، ما ظهر في رؤيتي كان الناس يحاولون جاهدين الهروب من المكان فيما دوى دوي الانفجارات والصراخ.  ظهرت ألوان مختلفة في كل مكان ، وتناثر الدم في كل مكان. 

“شخص ما يهاجم البوابة – هويك!”

بإغراق عيناي ، تمكنت من تحديد مجموعة من عشرة أشخاص أو نحو ذلك يشقون طريقهم نحو البوابات العامة في المسافة. 

 

آه ، اللعنة.” 

بعد الآخرين ، اندفعت بسرعة نحو المستوى الأول.  بصراحة ، على الرغم من أنها كانت فوضوية ، وجدت بطريقة ما في غضون عشر دقائق في الطابق السفلي. 

بإلقاء نظرة أفضل على الموقف والتوصل إلى إدراك ما كان يحدث ، التواء وجهي.

دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت

دلكت جبهتي ، شتمت نفسي بصمت. 

“جديًا ، لماذا لا يسمحون لي بالفرار بسلام؟

نشأت مقدمة سيئة من داخلي حيث تباطأت خطواتي. 

 

أوقف خطواتي وأخذ يحدق في المسافة ، ما ظهر في رؤيتي كان الناس يحاولون جاهدين الهروب من المكان فيما دوى دوي الانفجارات والصراخ.  ظهرت ألوان مختلفة في كل مكان ، وتناثر الدم في كل مكان. 

————-

استدار يمينًا وسار في ممر ، ظهر الحراس المذهولون في كل مكان وهم يتساءلون عما حدث للتو. تعمق الارتباك فقط مع خروج المزيد والمزيد من الناس 

ترجمة FLASH

مع رفع سيفها ، ارتجف جسدها قليلاً.  اندفعت الطاقة الجامحة والعنيفة فجأة بشكل متفجر من الأوردة داخل جسدها. أخيرًا ، أصبح مثل سيل من مياه الفيضان التي تدفقت إلى كل ركن من أركان جسدها بالكامل. 

“يا رفاق تتحدث كثيرا.” 

اية (47) وَيُعَلِّمُهُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ (48) سورة آل عمران الاية (48)

على الرغم من أن هالات هؤلاء الرجال المسنين الثلاثة الذين يرتدون ملابس سوداء كانت أقل من هالاتها ، إلا أن الجدية التي كان من الصعب إخفاءها غطت وجه مونيكا. 

انضممت إلى الحشد وأخفيت وجودي بين الجماهير ، توجهت بسرعة إلى المستوى الأول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط