نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 277

فوضى عارمة [2]

فوضى عارمة [2]

الفصل 277: فوضى عارمة [2]

انفجرت موجة غزيرة من المانا الكثيفة على ظهر آمون مما دفعه للطيران إلى الأشجار القريبة. هجوم تاسوس المفاجئ على آمون لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل مونيكا والشيوخ الثلاثة أعلاه الذين توقفوا عن القتال على الفور. 

 

بأوامرهم ، كان ينتظر وينتظر وقته للحظة المناسبة. في الأصل لم يكن لدى المونوليث أي خطط للكشف عن هوية تاسوس في وقت مبكر.

وسط الفوضى ، نظرت إلى ساعتي ، ركضت نحو قسم معين من المستوى الأولمن خلال ما لاحظته ، كان الأشخاص الذين تسللوا إلى المونوليث يستهدفون البوابات العامة

▷ [مدينة دروميدا]

تلك التي استخدمها الجميع

عند إعادة توجيه الهجوم ، ضرب الهالبرت الأرض بكامل قوته وظهرت حفرة صغيرة.  امتدت شقوق مصغرة دقيقة من فوهة البركان.

في ملاحظة جيدة ، لم تكن تلك البوابات التي كنت أهدف إليها.  في ملاحظة سيئة ، كان بإمكاني القول بشكل أو بآخر أنهم كانوا يخططون لتفجير هذا المكان. كانت الخطة واضحة إلى حد ما ، كنت متأكدا من أن المونوليث قد فهمت هذا أيضا.

“جيد ، هناك حارسان فقط.” 

اللعنة ، ليس لدي الكثير من الوقت تحت تصرفي.”

السخرية.

بتجاهل كل الفوضى من حولي ، باتباع الخريطة الموجودة على هاتفي ، شققت طريقي سريعًا نحو المنطقة التي كانت فيها البوابة الخاصةلم يكن الوقت في جانبيإذا كانوا عازمين حقًا على تفجير البوابات ، فعندئذ كان علي أن أسرع

على الرغم من أن هذا جعلهم يبدون قذرين ، في الواقع ، لم تكن هذه مشكلة حقيقية.  بدون الممر الخاص ، حتى لو حاول الغزاة الدخول بقوة إلى الغرفة التي أدت إلى البوابة ، فلن يتمكنوا من الدخول. المواد المستخدمة لصنع الأبواب كانت شيئًا حتى [S] مصنف يجدون صعوبة في الانهيار. 

كما هو متوقع ، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس هنا“. 

وقع انفجار آخر عندما أطلقت مونيكا شخيرًا مكتومًا بينما تم دفع جسدها بضعة أمتار.  لم يكن كبار السن الثلاثة في السماء أفضل حالًا حيث تم دفعهم بالمثل إلى الخلف ، فقط أبعد منها قليلاً. من الواضح أنهم كانوا في وضع غير موات قليلاً لأن مونيكا كانت مجرد شخص واحد وكانوا ثلاثة. 

عند وصولي قبل الموقع المحدد ، ونظرت إلى اليسار واليمين ، لاحظت أن الأمن كان ضعيفًا إلى حد ما.

حررت سيفي تمامًا من غمدتي ، وغطت سيفي به ، وثني جذعي قليلاً ، وأطلقت التوتر المتراكم في لب جسدي وألقيت بالسيف في اتجاهه. شقّ الهواء ، واختفى السيف من يدي وعاد إلى الظهور أمام الحارس. 

كانت خطتي الأصلية هي التظاهر بأنني القائد الذي يستخدم القناع لدخول البوابة مباشرة.  لم تكن المشكلة المتعلقة ببنائه المشكلة في الواقع ، ما زلت أمتلك بعض الجرعات الضخمة من إيمورا.

بعد أن اكتشفوني ، أصبح الحارسان في حالة تأهب على الفور.  رفعوا أسلحتهم ، وحاولوا طلب الدعم ، لكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إليها ، كنت قد وصلت بالفعل قبلهم وقمت باللكمات. نشأ صوت صفير وضغط الهواء بقوة.

السبب الوحيد الذي جعلني لم أستخدمها في ذلك الوقت ، هو أنني أردت من لوثر أن يلاحظني بالفعل.

انفجر الابن الأكبر من بين الإخوة الثلاثة فجأة ضاحكًا كما بدا أدناه. 

محفوفة بالمخاطر ، لكنها آتت أكلها

“اللعنة ، ليس لدي الكثير من الوقت تحت تصرفي.”

في كلتا الحالتين ، لم تعد هذه الخطة قابلة للتطبيق الآنمع تعرض المونوليث للهجوم ، تغير كل شيء

.

مختبئ خلف جدار ، ونظرت إلى اليمين ، نظرت إلى الأعلى ونظرت إلى الكاميرات البعيدة.

“كم من الوقت غادر…”

بعد ذلك ، نظرت إلى أسفل.

جيد ، هناك حارسان فقط.” 

▷ [مدينة دروميدا]

كان يحرس بابًا معدنيًا هائلاً حارسان كانت قوتهما مماثلة لقوتي ، حول نطاق الرتبة.  في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يكون هناك حراس أقوى يحرسون المكان ، لكن هذه لم تكن ظروفًا طبيعية. 

ربما ترك الحراس الأقوى موقعهم لمساعدة الأشخاص الذين يحرسون البوابة العامة. 

ربما ترك الحراس الأقوى موقعهم لمساعدة الأشخاص الذين يحرسون البوابة العامة. 

“ماذا لي – هيوك!”

على الرغم من أن هذا جعلهم يبدون قذرين ، في الواقع ، لم تكن هذه مشكلة حقيقية.  بدون الممر الخاص ، حتى لو حاول الغزاة الدخول بقوة إلى الغرفة التي أدت إلى البوابة ، فلن يتمكنوا من الدخول. المواد المستخدمة لصنع الأبواب كانت شيئًا حتى [S] مصنف يجدون صعوبة في الانهيار. 

اية(48) وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ أَنِّي قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّيٓ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّينِ كَهَيۡـَٔةِ ٱلطَّيۡرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (49) سورة آل عمران الاية (49)

وبالتالي ، فإن قرار ترك هذين الحارسين الأضعف لحراسة المكان كان القرار الصحيح بالنظر إلى الظروف. 

بعد ذلك ، نظرت إلى أسفل.

وهذا يتوافق تمامًا مع خططي.

***

“هوو …”

بالنظر من الأعلى ، أصبح وجه مونيكا باردًا. تحولت انتباهها مرة أخرى نحو كبار السن ، اندلعت المانا في بلدها بالمثل. بدأت الطاقة الطبيعية في الغلاف الجوي تتقلب بشدة بعد أن استدعت مونيكا. كانت تعلم أن خيارها الوحيد الآن هو بذل قصارى جهدها. 

أغلق عيني وأزفر بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، بدأ عقلي في معالجة جميع المعلومات التي لاحظتها للتو

ربما ترك الحراس الأقوى موقعهم لمساعدة الأشخاص الذين يحرسون البوابة العامة. 

المسافة بيني وبين الحراس أكثر من عشرة أمتار ، ولا يمكنني استخدام الحركة الثالثة.  هذه مشكلة إلى حد ما لأنني لا أريد تنبيه الآخرين بحضوري … هناك أيضًا مشكلة أخرى أحتاج إلى الاهتمام بها “.

السبب الوحيد الذي جعلني لم أستخدمها في ذلك الوقت ، هو أنني أردت من لوثر أن يلاحظني بالفعل.

لأنني تخصصت في هجمات التسلل ، طالما أن خصمي لم يكن أقوى مني أو كان رد فعله أسرع من سيوفي ، فإن قتلهم لن يمثل مشكلة بالنسبة لي. 

بعيونها البرتقالية المتوهجة ، نظرت مونيكا في اتجاه آمون ثم نظرت إلى تاسوس. على الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، من مدى تقلب المانا من حولها ، أصبح من الواضح أنها صُدمت وغاضبة. 

كانت هناك مشكلة واحدة فقط بالرغم من ذلك

“يا!”

نظرت إلى اليمين ، نظرت إلى الكاميرات التي كانت فوق الحارسين

بعد ذلك ، نظرت إلى أسفل.

الكاميرات

بعد أن اكتشفوني ، أصبح الحارسان في حالة تأهب على الفور.  رفعوا أسلحتهم ، وحاولوا طلب الدعم ، لكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إليها ، كنت قد وصلت بالفعل قبلهم وقمت باللكمات. نشأ صوت صفير وضغط الهواء بقوة.

كانت أكبر مشكلة في الوقت الحالي هي الكاميرات.  إذا كنت أرغب في استخدام أسلوب كيكي ، كان علي التأكد من إزالة جميع الأدلة على ذلك.

كانت هذه هي المدة التي قضاها تاسوس في الاتحاد. على الأقل على السطح. في الواقع ، كان يعمل دائمًا تحت المونوليث. 

حتى الآن ، كان الجميع يعلم أن رين دوفر كان وريث أسلوب كيكيكان هذا بلا شك شيئًا يعرفه الجميع حيث تم بثه للعالم كله خلال البطولةما عرفوه أيضًا هو أنني ميت.

بتجاهل كل الفوضى من حولي ، باتباع الخريطة الموجودة على هاتفي ، شققت طريقي سريعًا نحو المنطقة التي كانت فيها البوابة الخاصة. لم يكن الوقت في جانبي. إذا كانوا عازمين حقًا على تفجير البوابات ، فعندئذ كان علي أن أسرع. 

إذا اكتشف المونوليث فجأة 876 مستخدما أسلوب كيكي ، فلن يكون اكتشاف هويتي الحقيقية مشكلة حقا.  إذا كان هذا سيحدث حقًا ، فسوف ينهار كل الجحيم بالنسبة لي. 

الفصل 277: فوضى عارمة [2]

لا يمكنني ترك ذلك يحدث“.

“لا ، لا تفعل“. 

مجرد تخيل عواقب هذا الوحي ، تسبب في رفع الجزء الخلفي من شعريأخذت نفسا عميقا ، ومضت نظرة القرار في عيني

“جيد ، هناك حارسان فقط.” 

حتى لو أدى هذا إلى إزالة عنصر المفاجأة وجعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لي ، فأنا لا أريد أن أترك أي شيء قد يعود ويعضني في المستقبل.”

بام -! 

أمسكت ببعض الأشياء الحادة من فضاء الأبعاد الخاص بي ، والتحديق ، واستهدف الكاميرات البعيدة ، حركت أصابعي ، وأطلقت الأشياء نحو الكاميرات على مسافة مثل الرصاص. 

“جيد ، هناك حارسان فقط.” 

ويز

-ماذا؟ هل اتصلت فقط بسبب هذا ؟ !

في اللحظة التي حركت فيها أصابعي ، وداست قدمي على الأرض ، اندفعت بسرعة نحو الحارسين البعيدين

حررت سيفي تمامًا من غمدتي ، وغطت سيفي به ، وثني جذعي قليلاً ، وأطلقت التوتر المتراكم في لب جسدي وألقيت بالسيف في اتجاهه. شقّ الهواء ، واختفى السيف من يدي وعاد إلى الظهور أمام الحارس. 

“يا!”

حتى الآن ، كان الجميع يعلم أن رين دوفر كان وريث أسلوب كيكي. كان هذا بلا شك شيئًا يعرفه الجميع حيث تم بثه للعالم كله خلال البطولة. ما عرفوه أيضًا هو أنني ميت.

الدخلاء!” 

على الرغم من أن هذا جعلهم يبدون قذرين ، في الواقع ، لم تكن هذه مشكلة حقيقية.  بدون الممر الخاص ، حتى لو حاول الغزاة الدخول بقوة إلى الغرفة التي أدت إلى البوابة ، فلن يتمكنوا من الدخول. المواد المستخدمة لصنع الأبواب كانت شيئًا حتى [S] مصنف يجدون صعوبة في الانهيار. 

بعد أن اكتشفوني ، أصبح الحارسان في حالة تأهب على الفور.  رفعوا أسلحتهم ، وحاولوا طلب الدعم ، لكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إليها ، كنت قد وصلت بالفعل قبلهم وقمت باللكمات. نشأ صوت صفير وضغط الهواء بقوة.

الفصل 277: فوضى عارمة [2]

خويك“! 

“كيكي ، هل قررت أخيرًا الكشف عن نفسك؟“

ومض اللون الأخضر لجزء من الثانية وتوجه أحد الحراس نحو الجانب الآخر من الغرفة.

“مندوب – هيوك!”

بام -! 

بينما كنت أنتظر فتح البوابة ، نظرت إلى الوراء إلى القتال السابق الذي خاضته مع الحراس. 

وسرعان ما حطموا الباب المعدني خلفهم

حررت سيفي تمامًا من غمدتي ، وغطت سيفي به ، وثني جذعي قليلاً ، وأطلقت التوتر المتراكم في لب جسدي وألقيت بالسيف في اتجاهه. شقّ الهواء ، واختفى السيف من يدي وعاد إلى الظهور أمام الحارس. 

لسوء حظي ، لأنني فقدت عنصر المفاجأة ، تمكن الحارس من صد هجومي ، وبالتالي لم يمت على الفور.  كان مصابا فقط. 

قبل أن يبدأ الحارس في الكلام ، اخترق السيف قلبه. سقط الصندوق الأسود في يده ، وصدى صوت عبر الغرفة. 

هاء!” 

“لقد اكتفيت من هرائك.” 

في اللحظة التي اصطدم فيها الحارس بالباب ، رن صوت شطر الهواء من أذني ، بينما قام الحارس الآخر بقطع مطرده لأسفل.  عندما نظرت ببرود إلى الهجوم القادم ، خفضت جسدي ، وداست قدمي على الأرض وأطلقت النار إلى الأمام. يظهر مرة أخرى أسفل المنطقة الوسطى من المطرد.

وقع انفجار آخر عندما أطلقت مونيكا شخيرًا مكتومًا بينما تم دفع جسدها بضعة أمتار.  لم يكن كبار السن الثلاثة في السماء أفضل حالًا حيث تم دفعهم بالمثل إلى الخلف ، فقط أبعد منها قليلاً. من الواضح أنهم كانوا في وضع غير موات قليلاً لأن مونيكا كانت مجرد شخص واحد وكانوا ثلاثة. 

بمد يدي ، غلف يدي صبغة خضراء عندما أمسكت بعمود الهالبرت وأعدت توجيهه نحو الأرض

كان يحرس بابًا معدنيًا هائلاً حارسان كانت قوتهما مماثلة لقوتي ، حول نطاق الرتبة.  في ظل الظروف العادية ، كان من الممكن أن يكون هناك حراس أقوى يحرسون المكان ، لكن هذه لم تكن ظروفًا طبيعية. 

بام -! 

فجأة ، اندلعت كلتا الهالتين بعنف. ازدادت كثافة الهواء المحيط بهم إلى حد كبير. 

عند إعادة توجيه الهجوم ، ضرب الهالبرت الأرض بكامل قوته وظهرت حفرة صغيرة.  امتدت شقوق مصغرة دقيقة من فوهة البركان.

محدقًا في تاسوس ، زأر. 

“ماذا!؟ ” 

أغلق عيني وأزفر بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، بدأ عقلي في معالجة جميع المعلومات التي لاحظتها للتو. 

غير قادر على فهم ما حدث للتو ، تجمد الحارس لجزء من الثانية

إذا اكتشف المونوليث فجأة 876 مستخدما أسلوب كيكي ، فلن يكون اكتشاف هويتي الحقيقية مشكلة حقا.  إذا كان هذا سيحدث حقًا ، فسوف ينهار كل الجحيم بالنسبة لي. 

-انقر!

على جانب البوابة ، كان هناك جرم سماوي أبيض ينبض بالضوء الأبيض.  مع معرفة ما كان عليه ، دون تفكير ثانٍ ، مشيت إلى الجرم السماوي ووضعت يدي عليه. 

ثبت أن هذا قاتل بالنسبة له حيث رن صوت طقطقة خفي وسقط جسده على الأرض ، خاليًا من أي حياة. 

الفصل 277: فوضى عارمة [2]

“هذا داو واحد -”

قطعني كان صوت رنين صامت من بعيد. 

دي! – دي

-انقر!

قطعني كان صوت رنين صامت من بعيد

وسرعان ما حطموا الباب المعدني خلفهم. 

حولت انتباهي نحو الحارس الذي أصبت به سابقًا ، شعرت بالقلق على الفور.  مع صندوق أسود في يده ، شاهدت الحارس الذي لم أتمكن من قتله من قبل ، وهو يقترب من وجهه. 

في كلتا الحالتين ، لم تعد هذه الخطة قابلة للتطبيق الآن. مع تعرض المونوليث للهجوم ، تغير كل شيء. 

لا ، لا تفعل“. 

-… مرحبا؟ هل هناك احد؟

حررت سيفي تمامًا من غمدتي ، وغطت سيفي به ، وثني جذعي قليلاً ، وأطلقت التوتر المتراكم في لب جسدي وألقيت بالسيف في اتجاههشقّ الهواء ، واختفى السيف من يدي وعاد إلى الظهور أمام الحارس

أمسكت ببعض الأشياء الحادة من فضاء الأبعاد الخاص بي ، والتحديق ، واستهدف الكاميرات البعيدة ، حركت أصابعي ، وأطلقت الأشياء نحو الكاميرات على مسافة مثل الرصاص. 

“مندوب – هيوك!”

وقع انفجار آخر عندما أطلقت مونيكا شخيرًا مكتومًا بينما تم دفع جسدها بضعة أمتار.  لم يكن كبار السن الثلاثة في السماء أفضل حالًا حيث تم دفعهم بالمثل إلى الخلف ، فقط أبعد منها قليلاً. من الواضح أنهم كانوا في وضع غير موات قليلاً لأن مونيكا كانت مجرد شخص واحد وكانوا ثلاثة. 

قبل أن يبدأ الحارس في الكلام ، اخترق السيف قلبهسقط الصندوق الأسود في يده ، وصدى صوت عبر الغرفة

“سأجعلك بالتأكيد تدفع!” 

-… مرحبا؟ هل هناك احد؟

محفوفة بالمخاطر ، لكنها آتت أكلها. 

صعدت إلى جهاز الإرسال اللاسلكي ، أمسكت به وتحدثت

“خويك“! 

“نعم ، كل شيء على ما يرام ، أردت فقط معرفة الوضع الحالي في الخارج.” 

غير قادر على تحمل المزيد من حديث تاسوس ، قطعه آمون.

بعد لحظة وجيزة ، ارتفع الصوت على الجانب الآخر من جهاز الإرسال

“حسنًا ، لقد مر وقت منذ أن بدأت مونيكا والشيوخ الثلاثة القتال ، فلماذا لم يظهر الكبار؟ ” تساءل آمون من الأسفل لأن نظرته لم تغادر مونيكا أبدا.

-ماذا؟ هل اتصلت فقط بسبب هذا ؟ !

مختبئ خلف جدار ، ونظرت إلى اليمين ، نظرت إلى الأعلى ونظرت إلى الكاميرات البعيدة.

يمكن الشعور بالإحباط الشديد من الصوت

“آه … عليك أن تقرفني.” 

“.. مهم ، نسمع حاليًا فى وضع قتال، ولا ندرك ما يحدث. الحراس الآخرون الذين غادروا أيضًا لم يخبرونا بأي شيء ، وكنت أتساءل عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدتنا.” 

غير قادر على فهم ما حدث للتو ، تجمد الحارس لجزء من الثانية. 

-لا!  ابق هناك وراقب البوابة. هل تفهم؟ هذا امر.

“جيد ، هناك حارسان فقط.” 

كلما استمع لي الشخص الموجود على الجانب الآخر من المتحدث ، زاد الإحباط.

فجأة تكثف المانا من حوله وتكتل أمامه. أخيرًا ، ظهر أمامه درع أسود ضخم. 

ابق في رسالتك وإذا جاء أي شخص ، اقتله على مرمى البصرحتى لو كانوا زملاء حراسفهمت؟

“لا ، لا تفعل“. 

“اثبات”.

على الرغم من أنني استخدمت سمًا قويًا للغاية للتعامل معه ، إلا أن حقيقة أن التعامل معه استغرق وقتًا أقل من بعض حراس الغوغاء أمر مثير للسخرية. 

حسن

بأوامرهم ، كان ينتظر وينتظر وقته للحظة المناسبة. في الأصل لم يكن لدى المونوليث أي خطط للكشف عن هوية تاسوس في وقت مبكر.

دو.دو.دو. بناءعلى تأكيدي ، أنهى الشخص المكالمة.  سحقت جهاز الإرسال في يدي ، استدرت ونظرت إلى الباب الضخم خلفي. بإلقاء نظرة خاطفة نحو اليمين ، كان بإمكاني رؤية صندوق أسود صغير على الجانب. 

السخرية.

دون إهدار أي وقت ، قمت بإخراج البطاقة السوداء التي أخذتها من لوثر ، وضعتها في الصندوق الأسود.

ومع ذلك ، فقد أتيحت فرصة.  فرصة هائلة للتخلص من أحد رؤساء الاتحاد إلى جانب رئيس المستقبل. 

فُتحت على الفور الأبواب المعدنية الضخمة ، ودخلتُ الغرفة.  عند دخول الغرفة ظهرت أمامي بوابة ضخمة. في الوقت الحالي ، كانت البوابة فارغة تمامًا نظرًا لعدم تفعيلها ، ولكن حتى ذلك الحين ، شعرت بتعقيد البوابة من حيث كنت أقف.

الفصل 277: فوضى عارمة [2]

على جانب البوابة ، كان هناك جرم سماوي أبيض ينبض بالضوء الأبيض.  مع معرفة ما كان عليه ، دون تفكير ثانٍ ، مشيت إلى الجرم السماوي ووضعت يدي عليه. 

“هوو …”

===

ثلاثون سنة. 

「الرجاء تحديد الموقع」

الكاميرات. 

▶ [أشتون سيتي]

عند وصولي قبل الموقع المحدد ، ونظرت إلى اليسار واليمين ، لاحظت أن الأمن كان ضعيفًا إلى حد ما.

▷ [مدينة دروميدا]

تحتها ، شاهد عدد لا يحصى من النظرات التقلبات الشديدة للطاقة الطبيعية في السماء.  كل منهم يعرف أن مخيف [S] وكانت المعركة الطبقية على وشك الاندلاع!

▷ [بارك سيتي]

مجرد تخيل عواقب هذا الوحي ، تسبب في رفع الجزء الخلفي من شعري. أخذت نفسا عميقا ، ومضت نظرة القرار في عيني. 

.

“هذا الضغط ، ذلك الشعر البرتقالي … مونيكا؟ ” 

.

نظرت إلى اليمين ، نظرت إلى الكاميرات التي كانت فوق الحارسين. 

===

“اثبات”.

في اللحظة التي وضعت فيها يدي على الجرم السماوي ، ظهرت نافذة صغيرة أماميكانت هناك مواقع مختلفة يمكنني الانتقال إليهادون التفكير في الأمر مرة أخرى ، اخترت مدينة أشتون

“لا ، لا تفعل“. 

[تم تحديد الموقع ، سيبدأ تنشيط النقل الآني الآن.]

محدقًا في تاسوس ، زأر. 

عند الضغط عليه ، أضاء الجرم السماوي ، ورن صوت طنين في الغرفة.  بعد ذلك ، ظهر صدى صوت آلي عندما ظهرت خيوط مرئية ملموسة من مانا من العدم ، متقاربة نحو البوابة. ببطء ولكن بثبات ، دخلت خيوط المانا البوابة بشكل دائري.

مونيكا وآمون.

“… هذه هي.”

اية(48) وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ أَنِّي قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّيٓ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّينِ كَهَيۡـَٔةِ ٱلطَّيۡرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (49) سورة آل عمران الاية (49)

أحدق في البوابة ، التي كانت تنشط ببطء ، عضت شفتي بعصبية.  أخيرًا ، بعد أكثر من ثمانية أشهر في حفرة الجحيم هذه ، كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الحرية أخيرًا. مع العلم بهذا ، لا يسعني إلا أن أصبح عصبيا.

بام -! 

بينما كنت أنتظر فتح البوابة ، نظرت إلى الوراء إلى القتال السابق الذي خاضته مع الحراس. 

بأوامرهم ، كان ينتظر وينتظر وقته للحظة المناسبة. في الأصل لم يكن لدى المونوليث أي خطط للكشف عن هوية تاسوس في وقت مبكر.

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، قضيت وقتًا في قتالهم أكثر من القائد لوثر نفسه.” 

-لا!  ابق هناك وراقب البوابة. هل تفهم؟ هذا امر.

السخرية.

عندما تلاشى الغبار وتم الكشف عن شخصية آمون من بعيد ، مع تدفق الدم على جانب فمه ، كان تعبير آمون مرعبًا.

على الرغم من أنني استخدمت سمًا قويًا للغاية للتعامل معه ، إلا أن حقيقة أن التعامل معه استغرق وقتًا أقل من بعض حراس الغوغاء أمر مثير للسخرية. 

“جيد ، هناك حارسان فقط.” 

“كم من الوقت غادر…”

[تم تحديد الموقع ، سيبدأ تنشيط النقل الآني الآن.]

بإلقاء نظرة خاطفة على الجرم السماوي ، لم أستطع إخفاء توتري لأنني نظرت بشكل متكرر إلى المؤقت الموجود عليه

محفوفة بالمخاطر ، لكنها آتت أكلها. 

[5:07]

 

“خمس دقائق أخرى ، تعال يا….”

السبب الوحيد الذي جعلني لم أستخدمها في ذلك الوقت ، هو أنني أردت من لوثر أن يلاحظني بالفعل.

طفرة -! 

– ابق في رسالتك وإذا جاء أي شخص ، اقتله على مرمى البصر. حتى لو كانوا زملاء حراس. فهمت؟

قطعني كان صوت انفجار آخر حيث اهتز المبنى بشدة.  من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع صوت انهيار المبنى. خرجت مسرعاً من الغرفة ، أدركت أنه بصرف النظر عن الغرفة التي كانت فيها البوابة ، فقد تم تدمير جزء كبير من المبنى مما سمح لي برؤية ما كان يحدث في الخارج. 

عند الضغط عليه ، أضاء الجرم السماوي ، ورن صوت طنين في الغرفة.  بعد ذلك ، ظهر صدى صوت آلي عندما ظهرت خيوط مرئية ملموسة من مانا من العدم ، متقاربة نحو البوابة. ببطء ولكن بثبات ، دخلت خيوط المانا البوابة بشكل دائري.

في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى وحدقت في المسافة ، تجمد جسدي

حتى الآن ، كان الجميع يعلم أن رين دوفر كان وريث أسلوب كيكي. كان هذا بلا شك شيئًا يعرفه الجميع حيث تم بثه للعالم كله خلال البطولة. ما عرفوه أيضًا هو أنني ميت.

“هذا الضغط ، ذلك الشعر البرتقالي … مونيكا؟ ” 

محدقًا في تاسوس ، زأر. 

***

أغلق عيني وأزفر بمساعدة الشريحة الموجودة داخل رأسي ، بدأ عقلي في معالجة جميع المعلومات التي لاحظتها للتو. 

دوى صوت الطاقة الصافي الذي ينفجر مرارًا وتكرارًا في السماء ، حيث اصطدم لون برتقالي مع لون أخضر داكن.  عندما اشتبكت الطاقتان ، أسفرت آثار الاشتباك بينهما عن موجات صدمة كبيرة قتلت على الفور الأفراد الأضعف الذين يقفون في الأسفل. 

“كيف تجرؤ على خيانتنا!”

طفرة -! 

-لا!  ابق هناك وراقب البوابة. هل تفهم؟ هذا امر.

وقع انفجار آخر عندما أطلقت مونيكا شخيرًا مكتومًا بينما تم دفع جسدها بضعة أمتار.  لم يكن كبار السن الثلاثة في السماء أفضل حالًا حيث تم دفعهم بالمثل إلى الخلف ، فقط أبعد منها قليلاً. من الواضح أنهم كانوا في وضع غير موات قليلاً لأن مونيكا كانت مجرد شخص واحد وكانوا ثلاثة. 

طفرة -! 

“حسنًا ، لقد مر وقت منذ أن بدأت مونيكا والشيوخ الثلاثة القتال ، فلماذا لم يظهر الكبار؟ ” تساءل آمون من الأسفل لأن نظرته لم تغادر مونيكا أبدا.

كانت هذه هي المدة التي قضاها تاسوس في الاتحاد. على الأقل على السطح. في الواقع ، كان يعمل دائمًا تحت المونوليث. 

مرت دقيقتان منذ أن بدأت معركتها مع الشيوخ الثلاثة ، وعلى الرغم من أنها كانت لها اليد العليا بفضل تقنية تكتل مانا الخاصة بها ، إلا أنه كان لا بد أيضًا من ملاحظة أن مانا كانت تنضب بمعدل ينذر بالخطر بسبب ذلك. 

 

علاوة على ذلك ، يجب أن يكون المسؤولون المتبقون في المونوليث قد لاحظوا بالفعل أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.  بالنسبة لهم لم يظهروا حتى الآن ، كان هناك شيء غريب. 

▶ [أشتون سيتي]

“هذا لأنهم لن يأتوا”.

بام -! 

وبينما كان على وشك أن يستدير ويسأل تاسوس عن رأيه ، رن صوت بارد بجانب أذنه بينما ضغطت كف على ظهره.

غير قادر على فهم ما حدث للتو ، تجمد الحارس لجزء من الثانية. 

“ماذا لي – هيوك!”

– ابق في رسالتك وإذا جاء أي شخص ، اقتله على مرمى البصر. حتى لو كانوا زملاء حراس. فهمت؟

انفجرت موجة غزيرة من المانا الكثيفة على ظهر آمون مما دفعه للطيران إلى الأشجار القريبةهجوم تاسوس المفاجئ على آمون لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل مونيكا والشيوخ الثلاثة أعلاه الذين توقفوا عن القتال على الفور

بعد أن اكتشفوني ، أصبح الحارسان في حالة تأهب على الفور.  رفعوا أسلحتهم ، وحاولوا طلب الدعم ، لكن قبل أن يتمكنوا من الوصول إليها ، كنت قد وصلت بالفعل قبلهم وقمت باللكمات. نشأ صوت صفير وضغط الهواء بقوة.

بعيونها البرتقالية المتوهجة ، نظرت مونيكا في اتجاه آمون ثم نظرت إلى تاسوسعلى الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، من مدى تقلب المانا من حولها ، أصبح من الواضح أنها صُدمت وغاضبة

ثم رفع الدرع أمامه ، وألمعت عيناه بلون غامض بينما توسع الدرع في ذراعيه ببطء. 

كيكي ، هل قررت أخيرًا الكشف عن نفسك؟

طفرة -! 

انفجر الابن الأكبر من بين الإخوة الثلاثة فجأة ضاحكًا كما بدا أدناه

قطعني كان صوت انفجار آخر حيث اهتز المبنى بشدة.  من حيث كنت ، كان بإمكاني سماع صوت انهيار المبنى. خرجت مسرعاً من الغرفة ، أدركت أنه بصرف النظر عن الغرفة التي كانت فيها البوابة ، فقد تم تدمير جزء كبير من المبنى مما سمح لي برؤية ما كان يحدث في الخارج. 

“اضطررت ، بدا الأمر كما لو كنتم تواجهون مشكلة.”  نظر إلى الأعلى ، ابتسم تاسوس قبل أن يحول انتباهه مرة أخرى نحو آمون. ظهر أثر من الشفقة في عينيه. “…  أن أكون قادرًا على الخروج بإصابات طفيفة فقط بعد هجوم التسلل ، فإن اسم الدرع غير القابل للكسر ليس من أجل لا شيء.” 

– دي! – دي! 

نعم أنت

في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى وحدقت في المسافة ، تجمد جسدي. 

رن صوت أجش

بينما كنت أنتظر فتح البوابة ، نظرت إلى الوراء إلى القتال السابق الذي خاضته مع الحراس. 

عندما تلاشى الغبار وتم الكشف عن شخصية آمون من بعيد ، مع تدفق الدم على جانب فمه ، كان تعبير آمون مرعبًا.

ترجمة FLASH

محدقًا في تاسوس ، زأر

وبينما كان على وشك أن يستدير ويسأل تاسوس عن رأيه ، رن صوت بارد بجانب أذنه بينما ضغطت كف على ظهره.

“كيف تجرؤ على خيانتنا!”

أحدق في البوابة ، التي كانت تنشط ببطء ، عضت شفتي بعصبية.  أخيرًا ، بعد أكثر من ثمانية أشهر في حفرة الجحيم هذه ، كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الحرية أخيرًا. مع العلم بهذا ، لا يسعني إلا أن أصبح عصبيا.

فجأة تكثف المانا من حوله وتكتل أمامهأخيرًا ، ظهر أمامه درع أسود ضخم

ومع ذلك ، فقد أتيحت فرصة.  فرصة هائلة للتخلص من أحد رؤساء الاتحاد إلى جانب رئيس المستقبل. 

سأجعلك بالتأكيد تدفع!” 

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، قضيت وقتًا في قتالهم أكثر من القائد لوثر نفسه.” 

“لا تأخذ الأمر على محمل شخصي يا آمون ، فأنا لم أكن في الواقع جزءًا من الاتحاد”.  تقدم خطوة للأمام ، بيد واحدة خلف ظهره ، ظهر سيف في يد تاسوس. تناوب نظرته بين مونيكا وآمون ، ابتسم تاسوس. “أخبرك بالحقيقة ، منذ البداية كانت خطتك هذه فخا صممه لي.”

قطعني كان صوت رنين صامت من بعيد. 

ثلاثون سنة

===

كانت هذه هي المدة التي قضاها تاسوس في الاتحادعلى الأقل على السطحفي الواقع ، كان يعمل دائمًا تحت المونوليث

“لا تأخذ الأمر على محمل شخصي يا آمون ، فأنا لم أكن في الواقع جزءًا من الاتحاد”.  تقدم خطوة للأمام ، بيد واحدة خلف ظهره ، ظهر سيف في يد تاسوس. تناوب نظرته بين مونيكا وآمون ، ابتسم تاسوس. “أخبرك بالحقيقة ، منذ البداية كانت خطتك هذه فخا صممه لي.”

بأوامرهم ، كان ينتظر وينتظر وقته للحظة المناسبةفي الأصل لم يكن لدى المونوليث أي خطط للكشف عن هوية تاسوس في وقت مبكر.

وبينما كان على وشك أن يستدير ويسأل تاسوس عن رأيه ، رن صوت بارد بجانب أذنه بينما ضغطت كف على ظهره.

لقد كان ورقتهم الرابحة

انفجرت موجة غزيرة من المانا الكثيفة على ظهر آمون مما دفعه للطيران إلى الأشجار القريبة. هجوم تاسوس المفاجئ على آمون لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل مونيكا والشيوخ الثلاثة أعلاه الذين توقفوا عن القتال على الفور. 

ومع ذلك ، فقد أتيحت فرصة.  فرصة هائلة للتخلص من أحد رؤساء الاتحاد إلى جانب رئيس المستقبل. 

“اللعنة ، ليس لدي الكثير من الوقت تحت تصرفي.”

مونيكا وآمون.

لإظهار مدى الأهمية التي يضعونها على هذه الخطة ، فقد أرسلوا بالفعل ثلاثة منهمصنف الأشرار نحو الفخ الذي صممه الاتحاد.  كان هذا حتى يتمكنوا من تقليل أي شكوك في أن العملية كانت فخًا. 

بالتخلص منهم ، سيكونون في الأساس يشلّون الاتحاد.  مع العلم بهذا ، لم يكن لديهم خيار سوى المضي قدمًا في خططهم. 

—ويز! 

لإظهار مدى الأهمية التي يضعونها على هذه الخطة ، فقد أرسلوا بالفعل ثلاثة منهمصنف الأشرار نحو الفخ الذي صممه الاتحاد.  كان هذا حتى يتمكنوا من تقليل أي شكوك في أن العملية كانت فخًا. 

دو.دو.دو. بناءعلى تأكيدي ، أنهى الشخص المكالمة.  سحقت جهاز الإرسال في يدي ، استدرت ونظرت إلى الباب الضخم خلفي. بإلقاء نظرة خاطفة نحو اليمين ، كان بإمكاني رؤية صندوق أسود صغير على الجانب. 

“بصراحة ، لم أكن أرغب في الكشف عن في وقت مبكر من اللعبة ، ولكن …” رفع يده وشدها ، ولف توهج أزرق سيفه بينما كانت ملابس تاسوس ترفرف بعنف. “لا يمكنني تفويت فرصة قتل واحد من رؤساء الاتحاد السبعة.”

بالنظر من الأعلى ، أصبح وجه مونيكا باردًا. تحولت انتباهها مرة أخرى نحو كبار السن ، اندلعت المانا في بلدها بالمثل. بدأت الطاقة الطبيعية في الغلاف الجوي تتقلب بشدة بعد أن استدعت مونيكا. كانت تعلم أن خيارها الوحيد الآن هو بذل قصارى جهدها. 

لقد اكتفيت من هرائك.” 

أحدق في البوابة ، التي كانت تنشط ببطء ، عضت شفتي بعصبية.  أخيرًا ، بعد أكثر من ثمانية أشهر في حفرة الجحيم هذه ، كنت قريبًا جدًا من الوصول إلى الحرية أخيرًا. مع العلم بهذا ، لا يسعني إلا أن أصبح عصبيا.

غير قادر على تحمل المزيد من حديث تاسوس ، قطعه آمون.

“اثبات”.

ثم رفع الدرع أمامه ، وألمعت عيناه بلون غامض بينما توسع الدرع في ذراعيه ببطء

دو.دو.دو. بناءعلى تأكيدي ، أنهى الشخص المكالمة.  سحقت جهاز الإرسال في يدي ، استدرت ونظرت إلى الباب الضخم خلفي. بإلقاء نظرة خاطفة نحو اليمين ، كان بإمكاني رؤية صندوق أسود صغير على الجانب. 

أجاب تاسوس بابتسامة مسلية على وجهه “… سنرى ما إذا كان بإمكانك ذلك“. ثم اتخذ موقفا

كانت هناك مشكلة واحدة فقط بالرغم من ذلك. 

فجأة ، اندلعت كلتا الهالتين بعنفازدادت كثافة الهواء المحيط بهم إلى حد كبير

فجأة تكثف المانا من حوله وتكتل أمامه. أخيرًا ، ظهر أمامه درع أسود ضخم. 

بالنظر من الأعلى ، أصبح وجه مونيكا باردًاتحولت انتباهها مرة أخرى نحو كبار السن ، اندلعت المانا في بلدها بالمثلبدأت الطاقة الطبيعية في الغلاف الجوي تتقلب بشدة بعد أن استدعت مونيكاكانت تعلم أن خيارها الوحيد الآن هو بذل قصارى جهدها

بام -! 

تحتها ، شاهد عدد لا يحصى من النظرات التقلبات الشديدة للطاقة الطبيعية في السماء.  كل منهم يعرف أن مخيف [S] وكانت المعركة الطبقية على وشك الاندلاع!

-لا!  ابق هناك وراقب البوابة. هل تفهم؟ هذا امر.

من بين تلك النظرات كان هناك شاب محترق يتقلب وجهه أكثر مع مرور كل ثانية

“لقد اكتفيت من هرائك.” 

آه … عليك أن تقرفني.” 

يمكن الشعور بالإحباط الشديد من الصوت. 

 

بعد لحظة وجيزة ، ارتفع الصوت على الجانب الآخر من جهاز الإرسال. 

————-

– ابق في رسالتك وإذا جاء أي شخص ، اقتله على مرمى البصر. حتى لو كانوا زملاء حراس. فهمت؟

ترجمة FLASH

“لا تأخذ الأمر على محمل شخصي يا آمون ، فأنا لم أكن في الواقع جزءًا من الاتحاد”.  تقدم خطوة للأمام ، بيد واحدة خلف ظهره ، ظهر سيف في يد تاسوس. تناوب نظرته بين مونيكا وآمون ، ابتسم تاسوس. “أخبرك بالحقيقة ، منذ البداية كانت خطتك هذه فخا صممه لي.”

علاوة على ذلك ، يجب أن يكون المسؤولون المتبقون في المونوليث قد لاحظوا بالفعل أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.  بالنسبة لهم لم يظهروا حتى الآن ، كان هناك شيء غريب. 

اية(48) وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ أَنِّي قَدۡ جِئۡتُكُم بِـَٔايَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ أَنِّيٓ أَخۡلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّينِ كَهَيۡـَٔةِ ٱلطَّيۡرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيۡرَۢا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُبۡرِئُ ٱلۡأَكۡمَهَ وَٱلۡأَبۡرَصَ وَأُحۡيِ ٱلۡمَوۡتَىٰ بِإِذۡنِ ٱللَّهِۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأۡكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمۡۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لَّكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (49) سورة آل عمران الاية (49)

محدقًا في تاسوس ، زأر. 

حولت انتباهي نحو الحارس الذي أصبت به سابقًا ، شعرت بالقلق على الفور.  مع صندوق أسود في يده ، شاهدت الحارس الذي لم أتمكن من قتله من قبل ، وهو يقترب من وجهه. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط