نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 280

العودة [1]

العودة [1]

الفصل 280: العودة [1]

لم يعد يهتم بمونيكا وآمون ، اختفى جسد مو جينهاو ، وعاد للظهور أمام البوابة مباشرة. ومع ذلك ، لصدمته ، اختفى الشاب فجأة من حيث كان يقف. 

 

“عليك اللعنة!” 

قعقعة -!

“فعلتُ.” 

في اللحظة التي التقى فيها سيفي باللب ، رن صوت معدني باهت بينما اهتز سيفي من الصدمةكان يرافق الصوت تموج صغير بدأ ينتشر في جميع أنحاء المونولث

لذلك ، منذ أن لاحظت شعورًا مألوفًا يأتي من الشخص المحترق من بعيد ، لم يستطع عقل مونيكا إلا أن يتساءل عن هوية الفرد.

مع انتشار التموج ، بدأت جميع أشكال الضوضاء في التوقف ، حيث وجهت عيون لا حصر لها نحوي

متوهجًا نحو المناطق المحيطة ، أقسم مو جينهاو بصوت عالٍ. 

كسر-!

رن صوت مو جيهاو. 

لم يمض وقت طويل بعد ، رن صوت طقطقة خفي.  خفضت رأسي ، غمرت الطاقة المرعبة المنطقة من حولي ، مما جعل التنفس صعبًا بالنسبة لي. 

حتى ذلك الحين ، تحت أنظار الجميع ، والضغط الشديد ، ظللت هادئًا.

هوييك” 

“اتركهم وراءك؟” حواجب مونيكا متماسكة. “هل تقترح علينا الهروب بأنفسنا وترك الآخرين وراءنا؟” 

خرج ضجيج غريب من فمي وأنا أبذل قصارى جهدي للتنفسلسوء حظي ، كلما مر الوقت ، زادت صعوبة التنفس

عضت مونيكا شفتيها حتى نزفتا ، أومأت برأسها بصمت وفعلت كما قال آمون. 

كان من المتوقع على الرغم من ذلك.

“أعتقد أن دوري الآن.” 

مقارنة بالعودة إلى القبة ، كان اللب هنا من درجة أعلى.  إذا كان الأمر يتطلب في ذلك الوقت عددا من الأبطال المصنفين [S] للتوقف عن احتواء الانفجار ، فهذه المرة ، لم يكن التصنيف [S] كافيا.   هذا النوع من الانفجار يتطلب مساعدة متعددةالأفراد المصنفين. 

صرخ آمون وهو يحدق في بصمة اليد الكبيرة في السماء. 

كان الضغط مرعباً للغاية

كان جسده على وشك الانهيار في الوقت الحالي ، وإذا لم يهربوا قريبًا ، سيموت.

هاااااااااا ..” 

حتى ذلك الحين ، تحت أنظار الجميع ، والضغط الشديد ، ظللت هادئًا.

“مونيكا“!

أخذت نفسًا عميقًا ، وبدأت ببطء في تدوير المانا داخل جسديبشكل أكثر تحديدًا ، تجاه الخاتم الموجود في يدي

أصبح تنفسي الذي كان صعبًا بالفعل أكثر صعوبة.  مع يدي على وجهي ، عندما رفعت رأسي وحدقت في المسافة ، كان أول شيء رأيته هو زوج من العيون الباردة التي نظرت إلي مرة أخرى بدماء غير مسبوقة. 

كان الخاتم شيئًا حصلت عليه من لوثر ، وكان نفس الخاتم الذي كان لدى تيبوت.

فجأة انطلقت شعاع آخر باتجاه آمون.  رد فعل سريع ، بمساعدة الدرع ، تمكن آمون من الدفاع عن الهجوم ، ومع ذلك ، مباشرة بعد الدفاع عن الهجوم ، قام على الفور بتقيؤ دمه وهو يضع ركبته على الأرض. 

خاتم مونوليث

فواا! 

الحلقة التي تنقل الأشخاص إلى المونوليث ، أو بشكل أكثر تحديدًا إلى منطقة بوابة VIP. الغرفة التي ذهبت إليها سابقًا.

“مهما كنت ، سأجعلك تدفع مقابل ما قمت به!”

بسبب الخاتم الذي في يدي لم أقلق بشأن تداعيات تدمير القلبطالما كان لدي ذلك ، يمكنني الهروب بسرعة من موقف مريع

 

تعال بسرعة!’

“تكاد!” 

حتى ذلك الحين ، تطلب الأمر بعض الوقت للتنشيط

“أعتقد أن دوري الآن.” 

بتوجيه مانا والتحديق في الخاتم في إصبعي ، صليت أنه يعمل بشكل أسرعكان الوقت ضيقًا ، وكنت أعرف أنه في الوقت الحالي ، كانت حياتي معلقة بالخيط

حتى الآن أصبح درع جسدها باهتًا للغاية ، وكان شعرها في حالة من الفوضى الكاملة. مع إغلاق إحدى عينيها والدم يسيل من جبهتها ، كانت مونيكا على حبلها الأخير. 

إذا لم تعمل الحلقة في الثواني التالية ، فسينتهي كل شيء

“نعم ، للأسف ، هؤلاء هم جميع الناجين الباقين ، مات الباقون“. 

“كيف تجرؤ!”

“لا! لا أستطيع أن أموت!”

فجأة ، دوي هدير مدوي هز المبنى.  أذهلت ، نظرت نحو المسافة.

بفضل مهارتها الخاصة ، كان لدى مونيكا القدرة على اكتشاف نوع الفن الذي تمارسه. على هذا النحو ، يمكنها معرفة من كان بمهاراتها وحدها. 

لجزء من الثانية ، توقف قلبي ، وأغمي على عيناي

فواا! 

أصبح تنفسي الذي كان صعبًا بالفعل أكثر صعوبة.  مع يدي على وجهي ، عندما رفعت رأسي وحدقت في المسافة ، كان أول شيء رأيته هو زوج من العيون الباردة التي نظرت إلي مرة أخرى بدماء غير مسبوقة. 

ما كان يقوله كان الحقيقة.

سأموت.’

أثناء قيامهم بذلك ، استغل الناس من الاتحاد تشتيت انتباههم وركضوا من أجله. إذا كان هناك وقت للهروب ، فقد حان الوقت الآن. 

عند مقابلة تلك العيون ، كان الشيء الوحيد الذي رأيته هو موتي الوشيك.

أصبح تنفسي الذي كان صعبًا بالفعل أكثر صعوبة.  مع يدي على وجهي ، عندما رفعت رأسي وحدقت في المسافة ، كان أول شيء رأيته هو زوج من العيون الباردة التي نظرت إلي مرة أخرى بدماء غير مسبوقة. 

هذه هي

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك له ، وكانت بمثابة صدمة. 

ظننت أنني حدقت في تلك العيون التي بدت قادرة على الرؤية من خلال روحيلم أشعر من قبل بالموت بالقرب منيولا حتى عندما كنت محاصرًا داخل المختبر لمدة ثمانية أشهر

عند فتح البوابة ، حثت مونيكا الجميع على الدخول. نظرًا لأنها استهلكت الكثير من المانا ، لم تكن مونيكا قادرة على الاحتفاظ بالبوابة لفترة طويلة ، لذا كانت تحثهم على الذهاب.  من كان يعلم ما إذا كان شعب المونوليث سيطاردهم.

“لا! لا أستطيع أن أموت!”

متوهجًا نحو المناطق المحيطة ، أقسم مو جينهاو بصوت عالٍ. 

لجزء من الثانية ، كنت قد استسلمت تقريبًا.  ومع ذلك ، عندما تذكرت كل ما مررت به للوصول إلى ما كنت عليه ، شعرت بالسخط. كيف يمكن أن أموت هكذا؟

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا. 

لم يكن هناك طريق

بمجرد أن رن هذا الصوت ، أصبحت ساحة المعركة بأكملها ساكنة حيث يحدق الجميع في اتجاه مصدر الصوت.  بشكل أكثر تحديدًا ، تجاه شخص معين يرتدي زيًا مترابطًا وكان وجهه محترقًا. 

ضغطت على أسناني ، وخرجت من وهمي ، فوجدت أن الدم كان يتساقط من جانب فمي وعينيحتى ذلك الحين ، لم أتوقف مرة واحدة عن توجيه المانا داخل جسدي

عند التحديق في الأعضاء الذين عادوا للتو ، لاحظت مونيكا أنه من بين الخمسة عشر شخصًا الذين أرسلوا ، بقي ستة فقط على قيد الحياة. 

عيني لم تنفصل عن مو جينهاو في المسافة.

رد آمون بضعف بينما كان يمسك بالدرع الأسود أمامه. تمامًا مثل مونيكا ، لم تكن حالته جيدة أيضًا ، حيث كان جسده مليئًا بالإصابات. في الواقع ، كان الأمر فظيعًا. 

نظرت إليه ، فجأة شاهدت جسده يختفي ويعود للظهور على بعد مترين منيظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي وأنا أشاهده يظهر مرة أخرى على مقربة مني

أثناء قيامهم بذلك ، استغل الناس من الاتحاد تشتيت انتباههم وركضوا من أجله. إذا كان هناك وقت للهروب ، فقد حان الوقت الآن. 

لقد فات الأوان

“كيف تجرؤ!” 

فجأة ، توهج الخاتم الموجود على إصبعي ، وتحول جسدي ببطء إلى جزيئات دقيقة حيث اختفت كل حواسيثم ، تحت وهج مو جينهاو المرعب ، بدأ جسدي يتلاشى ببطء

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك له ، وكانت بمثابة صدمة. 

“هوااا..”

“آمون!” 

آخر شيء سمعته قبل أن أفقد كل حواسي ، كان صرخة مو جينهاو الداميةثم عاد كل شيء واختفى جسدي تمامًا

“نعم.” 

شووا

“هوااا

***

“فعلتُ.” 

قبل لحظات.

 

وقفت وراء آمون ، وأنفاسها ثقيلة ، وتمتمت مونيكا.

نظرت إليه ، فجأة شاهدت جسده يختفي ويعود للظهور على بعد مترين مني. ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي وأنا أشاهده يظهر مرة أخرى على مقربة مني. 

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

عند فتح البوابة ، حثت مونيكا الجميع على الدخول. نظرًا لأنها استهلكت الكثير من المانا ، لم تكن مونيكا قادرة على الاحتفاظ بالبوابة لفترة طويلة ، لذا كانت تحثهم على الذهاب.  من كان يعلم ما إذا كان شعب المونوليث سيطاردهم.

حتى الآن أصبح درع جسدها باهتًا للغاية ، وكان شعرها في حالة من الفوضى الكاملةمع إغلاق إحدى عينيها والدم يسيل من جبهتها ، كانت مونيكا على حبلها الأخير

صرخ آمون وهو يحدق في بصمة اليد الكبيرة في السماء. 

كان في يدها كرة بيضاء تنبض بطريقة إيقاعية ، وتحيط بها خيوط مانا.

عيني لم تنفصل عن مو جينهاو في المسافة.

كانت أداة النقل الآني هي التي يمكن أن تعيدهم إلى الاتحاد

كانت الخسائر أكبر بكثير مما كانت تتوقعه. 

لفترة من الوقت ، كانت مونيكا تحقن مانا في الجرم السماويحتى الآن ، كانت على وشك تفعيله ، لكن كانت هناك مشكلةلم يصل أعضاء الاتحاد الآخرون بعد

أخذت نفسًا عميقًا ، وبدأت ببطء في تدوير المانا داخل جسدي. بشكل أكثر تحديدًا ، تجاه الخاتم الموجود في يدي. 

رفع صوت مونيكا وهي تحدق في آمون الذي كان يقف أمامها

“حان الوقت لكما أن د – حسنًا؟” 

اللعنة ، آمون. ألم تقل لهم أن يتراجعوا؟” 

أصبح تنفسي الذي كان صعبًا بالفعل أكثر صعوبة.  مع يدي على وجهي ، عندما رفعت رأسي وحدقت في المسافة ، كان أول شيء رأيته هو زوج من العيون الباردة التي نظرت إلي مرة أخرى بدماء غير مسبوقة. 

فعلتُ.” 

أدارت رأسها فجأة وحدقت في اتجاه المونولث البعيد ، وفتح فم مونيكا قليلاً. 

رد آمون بضعف بينما كان يمسك بالدرع الأسود أمامهتمامًا مثل مونيكا ، لم تكن حالته جيدة أيضًا ، حيث كان جسده مليئًا بالإصاباتفي الواقع ، كان الأمر فظيعًا

 

على الرغم من أن الآخرين لم يتمكنوا من رؤيته ، إلا أن آمون شعر أن معظم أعضائه الداخلية قد تضررت إلى أقصى الحدودوقدر أن الأمر سيستغرق خطوة واحدة فقط من تاسوس أو مو جينهاو لقتله

تمتمت مونيكا بقلق مما أزعج آمون من أفكاره. 

ومما زاد الطين بلة ، أن الدرع الذي في يده أصبح الآن مليئًا بالشقوقفي أي لحظة من الآن ، وقدّر أن الدرع سوف ينفجرتم الضغط عليهم من أجل الوقت

——-——

عليك اللعنة!” 

فواا! 

شتم لما كان يفكر في ظروفه

لذلك ، منذ أن لاحظت شعورًا مألوفًا يأتي من الشخص المحترق من بعيد ، لم يستطع عقل مونيكا إلا أن يتساءل عن هوية الفرد.

على الرغم من حقيقة أنه كان يطلق عليه الدرع غير القابل للكسر ، إلا أنه في ظل هجمات تاسوس و مو جيهاو ، اشتهر درعه بكونه قويا بما يكفي لتحمل الهجوم المشتركالأبطال المصنفين في آن واحد ، بدأ في الانهيار.

ترجمة FLASH

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك له ، وكانت بمثابة صدمة

تمتمت مونيكا بقلق مما أزعج آمون من أفكاره. 

ماذا علينا ان نفعل؟

‘سأموت.’

تمتمت مونيكا بقلق مما أزعج آمون من أفكاره

“… ليس لدينا خيار سوى تركهم وراءنا.”

إذا لم يعودوا قريبًا ، فماذا يجب أن نفعل؟

لم يمض وقت طويل بعد ، رن صوت طقطقة خفي.  خفضت رأسي ، غمرت الطاقة المرعبة المنطقة من حولي ، مما جعل التنفس صعبًا بالنسبة لي. 

من كيف كانت الأمور ، لن تستمر أكثر من دقيقة واحدة.  ومع ذلك ، لا توجد حتى الآن علامات على ظهور الأعضاء الآخرين. 

ضغطت على أسناني ، وخرجت من وهمي ، فوجدت أن الدم كان يتساقط من جانب فمي وعيني. حتى ذلك الحين ، لم أتوقف مرة واحدة عن توجيه المانا داخل جسدي. 

كان آمون يعرف ذلك جيدًا ، ولهذا السبب بعد أن تردد قليلاً ، شدد على رأيه وقال

شتم لما كان يفكر في ظروفه. 

“… ليس لدينا خيار سوى تركهم وراءنا.”

“انتهيتما من الحديث؟” 

اتركهم وراءك؟” حواجب مونيكا متماسكة. “هل تقترح علينا الهروب بأنفسنا وترك الآخرين وراءنا؟” 

فواا! 

بابتسامة مريرة على وجهه ، أومأ آمون برأسه

“اتركهم ، ليس لدينا الوقت لرعايتهم!” 

“أعرف ما تحاولي قوله ، لكن ليس لدينا خيار. لقد فات الأوان بالفعل ، لا يمكنني الصمود أكثر من ذلك.” 

حدق آمون في مونيكا وهو يرفع يده لمنعها من الاقتراب منه. السبب الوحيد الذي جعله ينجو من هذا الهجوم هو أنه كان من تاسوس الذي كان أضعف بكثير من مو جيهاو. 

ما كان يقوله كان الحقيقة.

“نائب القائد!” 

كان جسده على وشك الانهيار في الوقت الحالي ، وإذا لم يهربوا قريبًا ، سيموت.

كان جسده على وشك الانهيار في الوقت الحالي ، وإذا لم يهربوا قريبًا ، سيموت.

كلاانج

الحلقة التي تنقل الأشخاص إلى المونوليث ، أو بشكل أكثر تحديدًا إلى منطقة بوابة VIP. الغرفة التي ذهبت إليها سابقًا.

هويك!” 

“نعم ، للأسف ، هؤلاء هم جميع الناجين الباقين ، مات الباقون“. 

فجأة انطلقت شعاع آخر باتجاه آمون.  رد فعل سريع ، بمساعدة الدرع ، تمكن آمون من الدفاع عن الهجوم ، ومع ذلك ، مباشرة بعد الدفاع عن الهجوم ، قام على الفور بتقيؤ دمه وهو يضع ركبته على الأرض. 

كان الخاتم شيئًا حصلت عليه من لوثر ، وكان نفس الخاتم الذي كان لدى تيبوت.

ها … هاا ..” 

“هل هذا كل ما تبقى؟” 

آمون!” 

أثناء قيامهم بذلك ، استغل الناس من الاتحاد تشتيت انتباههم وركضوا من أجله. إذا كان هناك وقت للهروب ، فقد حان الوقت الآن. 

جهزوا البوابة!” 

بإلقاء نظرة خاطفة على البوابة ، سارت مونيكا نحوها. ومع ذلك ، بمجرد أن كانت على وشك الدخول ، توقفت خطواتها. على الرغم من أن مانا كانت تنضب بسرعة ، إلا أن شيئًا ما كان يزعجها. 

حدق آمون في مونيكا وهو يرفع يده لمنعها من الاقتراب منهالسبب الوحيد الذي جعله ينجو من هذا الهجوم هو أنه كان من تاسوس الذي كان أضعف بكثير من مو جيهاو

أثناء قيامهم بذلك ، استغل الناس من الاتحاد تشتيت انتباههم وركضوا من أجله. إذا كان هناك وقت للهروب ، فقد حان الوقت الآن. 

خه“.

شتم لما كان يفكر في ظروفه. 

عضت مونيكا شفتيها حتى نزفتا ، أومأت برأسها بصمت وفعلت كما قال آمون

عند فتح البوابة ، حثت مونيكا الجميع على الدخول. نظرًا لأنها استهلكت الكثير من المانا ، لم تكن مونيكا قادرة على الاحتفاظ بالبوابة لفترة طويلة ، لذا كانت تحثهم على الذهاب.  من كان يعلم ما إذا كان شعب المونوليث سيطاردهم.

انتهيتما من الحديث؟” 

***

رن صوت مو جيهاو

ترجمة FLASH

رفع مو جياهاو يده بنظرته الباردة المغلقة على آمون من السماء.

“اتركهم وراءك؟” حواجب مونيكا متماسكة. “هل تقترح علينا الهروب بأنفسنا وترك الآخرين وراءنا؟” 

عندما رفع كفه ، سرعان ما تقاربت المانا في الغلاف الجوي نحوها حيث ظهرت يد كبيرة نصف شفافة في السماءبدأ تموج قوي بشكل مخيف بالانتشار في الهواء حيث ترفرفت ملابس مو جيهاو بقوة في الهواء

كان الضغط مرعباً للغاية. 

مونيكا“!

حتى ذلك الحين ، تطلب الأمر بعض الوقت للتنشيط. 

صرخ آمون وهو يحدق في بصمة اليد الكبيرة في السماء

متوهجًا نحو المناطق المحيطة ، أقسم مو جينهاو بصوت عالٍ. 

تكاد!” 

“تكاد!” 

بتوجيه جميع أنحاء مانا في الجرم السماوي في يدها ، بدأت بوابة صغيرة تظهر ببطء أمامها

مقارنة بالعودة إلى القبة ، كان اللب هنا من درجة أعلى.  إذا كان الأمر يتطلب في ذلك الوقت عددا من الأبطال المصنفين [S] للتوقف عن احتواء الانفجار ، فهذه المرة ، لم يكن التصنيف [S] كافيا.   هذا النوع من الانفجار يتطلب مساعدة متعددةالأفراد المصنفين. 

يحدق في البوابة التي كانت تتشكل أعلاه ، من الواضح أن مو جينهاو لم يجلس ساكنًاصرخ وهو يخفض يده

حان الوقت لكما أن د – حسنًا؟” 

قعقعة -!

شعر بتقلب قوي قادم من بعيد ، أوقف مو جينهاو هجومه وأدار رأسهبمجرد أن فعل ذلك ، قفزت حواجبه حيث أصبح وجهه مهيبًا بشكل لا يضاهى

بجانبه ضغط هائل يلف ببطء محيط ، ويزداد مع مرور كل ثانية. 

تحته ، شعرت مونيكا وآمون أيضًا بالتقلب القادم من بعيدكان مصدر الطاقة قادمًا من تحويل رؤوسهم والتحديق في اتجاههم ، ولدهشتهم وجدوا شخصًا وحيدًا يقف بجانب قلب البوابة

عندما رفع كفه ، سرعان ما تقاربت المانا في الغلاف الجوي نحوها حيث ظهرت يد كبيرة نصف شفافة في السماء. بدأ تموج قوي بشكل مخيف بالانتشار في الهواء حيث ترفرفت ملابس مو جيهاو بقوة في الهواء. 

مع سيف في يده ، انشق نحو القلب

حتى ذلك الحين ، تحت أنظار الجميع ، والضغط الشديد ، ظللت هادئًا.

قعقعة -!

من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل الناس من المونوليث حيث نظروا جميعا إلى مو جينهاو.

رن صوت معدني بسيط ولكنه باهتلقد كان صوتًا بسيطًا يمكن سماعه في كل مكان حول ساحة المعركة ، ولم يكن هناك شيء مميز بخصوصه

مع سيف في يده ، انشق نحو القلب. 

حتى الآن

“نائب القائد!” 

بمجرد أن رن هذا الصوت ، أصبحت ساحة المعركة بأكملها ساكنة حيث يحدق الجميع في اتجاه مصدر الصوت.  بشكل أكثر تحديدًا ، تجاه شخص معين يرتدي زيًا مترابطًا وكان وجهه محترقًا. 

“أهل الاتحاد يغادرون ، ماذا نفعل؟” 

بجانبه ضغط هائل يلف ببطء محيط ، ويزداد مع مرور كل ثانية

حسنًا؟” 

نظرت إليه ، فجأة شاهدت جسده يختفي ويعود للظهور على بعد مترين مني. ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي وأنا أشاهده يظهر مرة أخرى على مقربة مني. 

شعورًا بتقلب قوي قادم من مسافة بعيدة ، انحرف وجه مو جينهاو بسرعةانتشر صوته ، وهو يحدق تجاه الشخص المسؤول عن الكارثة ، مثل رعد متدحرج غاضب

حتى ذلك الحين ، تطلب الأمر بعض الوقت للتنشيط. 

كيف تجرؤ!” 

“تلك الهالة …”

لم يعد يهتم بمونيكا وآمون ، اختفى جسد مو جينهاو ، وعاد للظهور أمام البوابة مباشرةومع ذلك ، لصدمته ، اختفى الشاب فجأة من حيث كان يقف

إذا نظرنا إلى الوراء نحو المونوليث في المسافة ، فإن حواجب مونيكا متماسكة بإحكام. 

“هوااا

تحته ، شعرت مونيكا وآمون أيضًا بالتقلب القادم من بعيد. كان مصدر الطاقة قادمًا من تحويل رؤوسهم والتحديق في اتجاههم ، ولدهشتهم وجدوا شخصًا وحيدًا يقف بجانب قلب البوابة. 

ظهر هدير مو جينهاو المدوي مرة أخرى ، منتشرًا نحو المناطق المحيطةانكسر الزجاج ، وبصق الكثير من الأفراد الأضعف دماء وأغمي عليهم على الأرض

قبل لحظات.

متوهجًا نحو المناطق المحيطة ، أقسم مو جينهاو بصوت عالٍ

“لا يمكن أن يكون….”

“مهما كنت ، سأجعلك تدفع مقابل ما قمت به!”

مع سيف في يده ، انشق نحو القلب. 

بعد ذلك ، بدأ تموج مرعب ينتشر بعد أن بدأ يديه في الانتشار حيث بدأت كرة ضخمة زرقاء فاتحة تحيط بالمنطقة المحيطة بالبوابة.  نظرًا لأن الحاجز كان يغلف البوابة ، نظر مو جينهاو إلى أسفل ورأى جميع أعضاء المونوليث ينظرون إليه بارتباك.  أصبح غاضبا على الفور. 

رفع صوت مونيكا وهي تحدق في آمون الذي كان يقف أمامها. 

لماذا تقفون هناك مثل الحمقى؟ ساعدوني في احتواء الانفجار!” 

“فعلتُ.” 

أذهل جميع الناس من المونولث من صوته ، ووضعوا أيديهم على الفور على الدرع الشفاف ووجهوا مانا إليهعلى الفور أصبح الدرع أقوى.

متوهجًا نحو المناطق المحيطة ، أقسم مو جينهاو بصوت عالٍ. 

أثناء قيامهم بذلك ، استغل الناس من الاتحاد تشتيت انتباههم وركضوا من أجلهإذا كان هناك وقت للهروب ، فقد حان الوقت الآن

شعر بتقلب قوي قادم من بعيد ، أوقف مو جينهاو هجومه وأدار رأسه. بمجرد أن فعل ذلك ، قفزت حواجبه حيث أصبح وجهه مهيبًا بشكل لا يضاهى. 

نائب القائد!” 

من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل الناس من المونوليث حيث نظروا جميعا إلى مو جينهاو.

من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل الناس من المونوليث حيث نظروا جميعا إلى مو جينهاو.

“عليه.”  تحدق في آمون ، ألقت مونيكا الجرم السماوي بخفة في يدها في الهواء. فجأة استقرت البوابة التي كانت أمامها تماما. “سريع ، لا يمكنني الصمود لفترة أطول.”

أهل الاتحاد يغادرون ، ماذا نفعل؟” 

“مونيكا“!

اتركهم ، ليس لدينا الوقت لرعايتهم!” 

بتوجيه مانا والتحديق في الخاتم في إصبعي ، صليت أنه يعمل بشكل أسرع. كان الوقت ضيقًا ، وكنت أعرف أنه في الوقت الحالي ، كانت حياتي معلقة بالخيط. 

الانفجار الذي سيحدث نتيجة تشقق النواة لم يكن شيئًا يمكنه احتوائه بمفردهإذا انتقم أعضاء الاتحاد ، لكانت الأمور أسوأ بالنسبة لهم ، وستحدث مأساة

الفصل 280: العودة [1]

بصفته نائب القائد ، لم يستطع مو جينهاو السماح بحدوث ذلكوهكذا اختار أن يتركهم يذهبونلقد فهم أعضاء المونوليث أيضًا هذا ، لذلك ، على الرغم من ترددهم ، يمكنهم فقط مشاهدتهم وهم يغادرون

فواا! 

بسرعة ، اسكب المزيد من المانا فيه!” 

“جهزوا البوابة!” 

نعم.” 

“كيف تجرؤ!”

بينما كان مو جينهاو وأعضاء المونوليث يبذلون قصارى جهدهم لاحتواء الانفجار ، نفد أعضاء الاتحاد بسرعة من المبنى وانضموا إلى امون و مونيكا

على الرغم من أن الآخرين لم يتمكنوا من رؤيته ، إلا أن آمون شعر أن معظم أعضائه الداخلية قد تضررت إلى أقصى الحدود. وقدر أن الأمر سيستغرق خطوة واحدة فقط من تاسوس أو مو جينهاو لقتله. 

هل هذا كل ما تبقى؟” 

بسبب الخاتم الذي في يدي لم أقلق بشأن تداعيات تدمير القلب. طالما كان لدي ذلك ، يمكنني الهروب بسرعة من موقف مريع. 

عند التحديق في الأعضاء الذين عادوا للتو ، لاحظت مونيكا أنه من بين الخمسة عشر شخصًا الذين أرسلوا ، بقي ستة فقط على قيد الحياة

عند مقابلة تلك العيون ، كان الشيء الوحيد الذي رأيته هو موتي الوشيك.

خفض رأسه ، تقدم رجل ذو مظهر قوقازي بشعر بني إلى الأمام وقال.

كسر-!

نعم ، للأسف ، هؤلاء هم جميع الناجين الباقين ، مات الباقون“. 

أدارت رأسها فجأة وحدقت في اتجاه المونولث البعيد ، وفتح فم مونيكا قليلاً. 

“… أرى.”

“عليك اللعنة!” 

كانت الخسائر أكبر بكثير مما كانت تتوقعه

قعقعة -!

مونيكا ماذا تفعلين؟ هل البوابة جاهزة؟

الحلقة التي تنقل الأشخاص إلى المونوليث ، أو بشكل أكثر تحديدًا إلى منطقة بوابة VIP. الغرفة التي ذهبت إليها سابقًا.

صرخ آمون وهو يحث مونيكا على الإسراع

لذلك ، منذ أن لاحظت شعورًا مألوفًا يأتي من الشخص المحترق من بعيد ، لم يستطع عقل مونيكا إلا أن يتساءل عن هوية الفرد.

كانت بشرته شاحبة للغاية في الوقت الحالي ، وعلى الرغم من أنهم لم يعودوا يتعرضون للهجوم ، بدا أن إصاباته تزداد سوءًا كل ثانية. 

عيني لم تنفصل عن مو جينهاو في المسافة.

“عليه.”  تحدق في آمون ، ألقت مونيكا الجرم السماوي بخفة في يدها في الهواء. فجأة استقرت البوابة التي كانت أمامها تماما. “سريع ، لا يمكنني الصمود لفترة أطول.”

لم تستطع وضع إصبعها عليها تمامًا ، ولكن تذكرت الشخص المحترق المسؤول عن كسر القلب ، شعرت مونيكا أنه مألوف بشكل غريب. 

عند فتح البوابة ، حثت مونيكا الجميع على الدخول. نظرًا لأنها استهلكت الكثير من المانا ، لم تكن مونيكا قادرة على الاحتفاظ بالبوابة لفترة طويلة ، لذا كانت تحثهم على الذهاب.  من كان يعلم ما إذا كان شعب المونوليث سيطاردهم.

“هويك!” 

نعم.” 

بابتسامة مريرة على وجهه ، أومأ آمون برأسه. 

يمكن للآخرين أيضًا معرفة ما كانت تفكر فيه مونيكاعلاوة على ذلك ، كانت بشرة مونيكا شاحبة بسرعة ، فقد عرفوا أنه يتعين عليهم الإسراع للخروجوهكذا ، دخل كل عضو بسرعة إلى البوابة على عجل

عضت مونيكا شفتيها حتى نزفتا ، أومأت برأسها بصمت وفعلت كما قال آمون. 

خوك … أنا ذاهب“. 

صرخ آمون وهو يحث مونيكا على الإسراع. 

“مهم.”

“مونيكا“!

كان آخر شخص دخل إلى البوابة هو آمون ، الذي شق طريقه وهو يعرج إلى البوابة.  كانت عيناه في هذه اللحظة نصف مغلقة ، وبدا ضعيفًا للغاية. كانت مونيكا تحدق به ، وتعتقد أنه في حالته الحالية ، يمكن لأي شخص أن يضرب آمون. 

“عليك اللعنة!” 

فواا

“إذا لم يعودوا قريبًا ، فماذا يجب أن نفعل؟“

في النهاية ، دخل آمون البوابة أيضًا ، وساد الصمت المحيط

“نائب القائد!” 

أعتقد أن دوري الآن.” 

نظرت إليه ، فجأة شاهدت جسده يختفي ويعود للظهور على بعد مترين مني. ظهرت ابتسامة صغيرة على شفتي وأنا أشاهده يظهر مرة أخرى على مقربة مني. 

بإلقاء نظرة خاطفة على البوابة ، سارت مونيكا نحوهاومع ذلك ، بمجرد أن كانت على وشك الدخول ، توقفت خطواتهاعلى الرغم من أن مانا كانت تنضب بسرعة ، إلا أن شيئًا ما كان يزعجها

أدارت رأسها فجأة وحدقت في اتجاه المونولث البعيد ، وفتح فم مونيكا قليلاً. 

إذا نظرنا إلى الوراء نحو المونوليث في المسافة ، فإن حواجب مونيكا متماسكة بإحكام

ومما زاد الطين بلة ، أن الدرع الذي في يده أصبح الآن مليئًا بالشقوق. في أي لحظة من الآن ، وقدّر أن الدرع سوف ينفجر. تم الضغط عليهم من أجل الوقت. 

“تلك الهالة …”

من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل الناس من المونوليث حيث نظروا جميعا إلى مو جينهاو.

لم تستطع وضع إصبعها عليها تمامًا ، ولكن تذكرت الشخص المحترق المسؤول عن كسر القلب ، شعرت مونيكا أنه مألوف بشكل غريب

رن صوت مو جيهاو. 

بفضل مهارتها الخاصة ، كان لدى مونيكا القدرة على اكتشاف نوع الفن الذي تمارسهعلى هذا النحو ، يمكنها معرفة من كان بمهاراتها وحدها

“أعرف ما تحاولي قوله ، لكن ليس لدينا خيار. لقد فات الأوان بالفعل ، لا يمكنني الصمود أكثر من ذلك.” 

لا يمكن لأي تمويه العمل عليها

بتوجيه جميع أنحاء مانا في الجرم السماوي في يدها ، بدأت بوابة صغيرة تظهر ببطء أمامها. 

لذلك ، منذ أن لاحظت شعورًا مألوفًا يأتي من الشخص المحترق من بعيد ، لم يستطع عقل مونيكا إلا أن يتساءل عن هوية الفرد.

“ماذا علينا ان نفعل؟“

ومع ذلك ، مهما حاولت جاهدة ، لم تستطع أن تتذكر معرفة أن أي شخص على قيد الحياة لديه هالة مماثلة للرجل من قبل

صرخ آمون وهو يحث مونيكا على الإسراع. 

“فقط من هو ه——!”

لقد فات الأوان. 

كما كانت تفكر ، استدعت مونيكا فجأة شيئًا ما عندما انفتحت عيناها على مصراعيها.

“بسرعة ، اسكب المزيد من المانا فيه!” 

أدارت رأسها فجأة وحدقت في اتجاه المونولث البعيد ، وفتح فم مونيكا قليلاً

بفضل مهارتها الخاصة ، كان لدى مونيكا القدرة على اكتشاف نوع الفن الذي تمارسه. على هذا النحو ، يمكنها معرفة من كان بمهاراتها وحدها. 

“لا يمكن أن يكون….”

مع انتشار التموج ، بدأت جميع أشكال الضوضاء في التوقف ، حيث وجهت عيون لا حصر لها نحوي. 

 

عند التحديق في الأعضاء الذين عادوا للتو ، لاحظت مونيكا أنه من بين الخمسة عشر شخصًا الذين أرسلوا ، بقي ستة فقط على قيد الحياة. 

——-——

“إذا لم يعودوا قريبًا ، فماذا يجب أن نفعل؟“

ترجمة FLASH

“أهل الاتحاد يغادرون ، ماذا نفعل؟” 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك له ، وكانت بمثابة صدمة. 

اية (51) ۞فَلَمَّآ أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنۡهُمُ ٱلۡكُفۡرَ قَالَ مَنۡ أَنصَارِيٓ إِلَى ٱللَّهِۖ قَالَ ٱلۡحَوَارِيُّونَ نَحۡنُ أَنصَارُ ٱللَّهِ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَٱشۡهَدۡ بِأَنَّا مُسۡلِمُونَ (52) سورة آل عمران الاية (52)

رن صوت معدني بسيط ولكنه باهت. لقد كان صوتًا بسيطًا يمكن سماعه في كل مكان حول ساحة المعركة ، ولم يكن هناك شيء مميز بخصوصه. 

كان آمون يعرف ذلك جيدًا ، ولهذا السبب بعد أن تردد قليلاً ، شدد على رأيه وقال. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط