نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 282

العودة [3]

العودة [3]

الفصل 282: العودة [3]

“دونا! امبر!”

 

“ماذا؟” 

20 مارس

“هل تعرف الطالب الذي قابلته في المزاد؟“

في بداية الربيع

أومأت مونيكا برأسها فجأة. سألها آمبر وهي تتخوف من حواجبها. 

نحل! – نحل

بينما كنت أشاهد شخصيته النحيلة تسير في اتجاهي ، كانت حواف شفتي منحنية لأعلى لأنني لم أستطع إلا التفكير. 

صوت صفير إيقاعي يتردد داخل غرفة بيضاء.

أومأ برأسه ، واصل امبر. 

داخل الغرفة البيضاء كان يوجد سرير صغير ترقد فيه فتاة جميلة ذات شعر برتقالي طويل.

صرخت دونا بصوت عال. يحدق في مونيكا ، ورفع صوتها. 

كان تنفسها ضعيفًا ، ولولا جهاز مراقبة القلب المجاور لها ، فقد يخطئ أحدهم في اعتبارها شخصًا ميتًا

هذه المرة جاء دور دونا لتشعر بالارتباك كما طلبت. 

أمم.” 

“كيف أقول …” كانت مونيكا تشبك ساقيها على السرير ، تأملت برهة قبل أن ترد. “كان وجهه محترقا تماما ولم يكن لديه شعر ، ولديه نفس لون عين رين.”

بعد فترة ، ارتعاش جفن الفتاة قليلاً

“انتظر ماذا!؟“

لم يمض وقت طويل ، فتحت عينيها ، تراجعت الفتاة عدة مرات ، وهي تتساءل : أين أنا؟ ماذا يحدث هنا؟

صوت صفير إيقاعي يتردد داخل غرفة بيضاء.

رفعت رأسها لأعلى ، اندفعت عينا الفتاة في جميع أنحاء الغرفة.  أخيرًا ، أدركت أنها كانت في غرفة المستشفى. 

“من ساعدك؟“

صليل!

تعطيل الثنائي كان امبر. سألت بنظرة مشوشة. 

عندها فتح الباب ودخلت ممرضة. ممسكة بعربة مليئة بالمعدات ، دفعتها بهدوء نحو جانب الغرفة

“لدي شيء لأبلغه لكبار المسؤولين. إنه أمر مهم حقا!”

أخذت الممرضة كيسًا مليئًا ببعض السوائل الشفافة غير المعروفة ، وسارت نحو السرير.

“احدهم ساعدك؟ ” 

“——!” 

وبدلاً من الرد ، نظرت أمبر إلى دونا التي استمرت في التمرير عبر هاتفها. بعد فترة ، نظرت دونا إلى مونيكا ، فقلبت هاتفها وسألت. 

ومع ذلك ، بمجرد أن استدارت ، شعرت بالذهول فجأة.  كان ذلك لأن المريضة التي كان من المفترض أن تميل إليها قد استيقظت وكانت تنظر إليها مباشرة. 

“ل- لكن كيف؟ رأيتم بوضوح كيف مات. كيف نجا؟” 

تهدأت بسرعة ، وضعت الممرضة يدها اليمنى على صدرها واندفعت بجانب المريض

صرخت دونا بصوت عال. يحدق في مونيكا ، ورفع صوتها. 

“يا إلهي ، لقد أذهلتني ، هل أنت بخير؟ ” 

“رن!” 

أومأت مونيكا برأسها شائبة ، قبل أن تسأل: “أين أنا بالضبط؟

“الآخرون؟ تقصد الأشخاص الذين ذهبت معهم؟ ” 

أنت في قسم الطب بالاتحاد.” 

“هل تقول أن تلميذك لا يزال على قيد الحياة ، وهو أيضًا الشخص الذي أنقذك من أجل الإقلاع؟” 

ردت الممرضة وهي تفحص المحلول الملحي الوريدي الذي تم توصيله بذراع مونيكا

ومع ذلك ، بمجرد أن استدارت ، شعرت بالذهول فجأة.  كان ذلك لأن المريضة التي كان من المفترض أن تميل إليها قد استيقظت وكانت تنظر إليها مباشرة. 

كان المقر الرئيسي للاتحاد كبيرا جدا ، بنفس حجم مقر المونوليث.

“رن!” ركض الثعبان الصغير في الحقل ، فنادى عليّ قبل أن أتوقف على بعد أمتار قليلة من مكاني. “رين ، هل هذا حقا أنت؟” 

بصرف النظر عن امتلاكهم أفضل مرافق التدريب في العالم ، كان لديهم أيضًا قسم طبي خاص بهم يمكنه علاج الأبطال المصابين.  كان هذا هو المكان الذي كانت فيه مونيكا حاليًا. 

ومع ذلك ، بالتحديق في عيون مونيكا ورؤية مدى جديتهما ، عرفت أنها لا تمزح.

أرى … آه!” 

“لا شيء ، لا شيء“. 

عندها بدأت مونيكا فجأة تتذكر ما حدث من قبل.  من خيانة تاسوس ، إلى ظهور مو جينهاو ، وتدمير القلب.  بدأت تتذكر كل شيء ببطء. 

في الوقت الحالي ، كل ما أردته هو الراحة. 

“لا بد لي من تقديم تقرير عاجل!”

جلست مونيكا فجأة بشكل مستقيم ، وأذهلت الممرضة مرة أخرى. 

جلست مونيكا فجأة بشكل مستقيم ، وأذهلت الممرضة مرة أخرى

وسعت مونيكا عينيها في مفاجأة. 

ماذا يحدث هنا؟

بصراحة تامة ، على الرغم من أنها تمكنت من النجاة من الانفجار ، إلا أنها لم تصدق أنها كانت ستتمكن من القيام بذلك دون التعرض لإصابة خطيرة.

“لدي شيء لأبلغه لكبار المسؤولين. إنه أمر مهم حقا!”

“نعم.” 

كانت حقيقة أن تاسوس قد خان الاتحاد أمرًا خطيرًا كان عليها أن تنقله للآخرينكان بعد كل واحد من رؤساء الاتحاد السبعة

“مستحيل! لابد أنك رأيته بشكل خاطئ. لا توجد طريقة. مستحيل!”

“لا تقلق مونيكا ، الجميع يعرف بالفعل.”

“مونيكا ، هل يمكنك إخبارنا بما يحدث بالضبط؟“

قبل أن تندفع مونيكا مباشرة من سريرها ، دخل صوت رخيم فجأة في أذني مونيكابعد ذلك ، دخلت إلى الغرفة امرأتان جميلتان بشكل مذهلأحدهما ذو شعر أخضر والآخر بشعر أسود وعينان جمشتان ملونتان

“لا ، لا ، لقد رأيت.” 

“دونا! امبر!”

تحدق في الصورة ، تمكنت مونيكا على الفور من التعرف عليه كما قالت بحماس. 

وسعت مونيكا عينيها في مفاجأة

“لدي شيء لأبلغه لكبار المسؤولين. إنه أمر مهم حقا!”

رداً على ذلك ، ابتسمت دونا وهي جالسة بجانبها أمبر

رفعت رأسها لأعلى ، اندفعت عينا الفتاة في جميع أنحاء الغرفة.  أخيرًا ، أدركت أنها كانت في غرفة المستشفى. 

يبدو أنك تعافيت إلى حد ما.”

“نعم.” 

ردت مونيكا بتحريك ذراعها

داخل الغرفة البيضاء كان يوجد سرير صغير ترقد فيه فتاة جميلة ذات شعر برتقالي طويل.

جسدي لا يزال مؤلمًا تمامًا على الرغم من ذلك.” 

“هل ربما يكون شيئًا لا يمكنك إخبارنا به؟” 

كل ما يهم هو أنك بخير.” 

“ماذا يحدث هنا؟“

هيي ، دعنا نرى ما هي المدة. بالنظر إلى مدى نشاطها ، لن أتفاجأ إذا انتكست إحدى إصاباتها فجأة.” 

“أرى.” 

رن امبر في الضحك بمرح

قطعت دونا ، وظهرت عليها بوضوح علامات عدم الراحة. 

تسك ، ما الذي تحاول أن تشير إليه؟” 

كانت حقيقة أن تاسوس قد خان الاتحاد أمرًا خطيرًا كان عليها أن تنقله للآخرين. كان بعد كل واحد من رؤساء الاتحاد السبعة. 

لا شيء ، لا شيء“. 

ردت مونيكا بتحريك ذراعها. 

غطت امبر فمها وهي تتجنب وهج مونيكاتبتسم دونا بجانبها ، فجأة نظرت إلى امبر وذكّرتها

نزلت دونا على السرير ، وأطلقت صوتًا صغيرًا. في هذه اللحظة شعرت كما لو أن جسدها كله فقد كل قوته ، حيث تمسك رأسها بكلتا يديها. 

أمبر ، دعنا نقول لها الأخبار أولاً.” 

 

اه صحيح.” 

“الآخرون؟ تقصد الأشخاص الذين ذهبت معهم؟ ” 

بتذكير من قبل دونا ، أصبح وجه أمبر جادًاقالت بجدية وهي تدير رأسها وتنظر إلى مونيكا

هذه المرة كان دور أمبر لتفاجأ ، حيث ظهرت نظرة عدم تصديق على وجهها. 

“لقد تم إبلاغنا بالفعل بخيانة تاسوس.  يعقد المسؤولون الكبار اجتماعاً في الوقت الحالي بشأن الوضع. هذا ما أخبرونا أن نخبركم به.” 

جلست مونيكا فجأة بشكل مستقيم ، وأذهلت الممرضة مرة أخرى. 

أرى.” 

تلاحق مونيكا شفتيها ، نظرت إلى دونا لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح فمها. 

خفضت مونيكا رأسها ، وشدّت قبضتيها بإحكام.  بعد فترة ، رفعت رأسها وتنظر إلى كل من دونا وأمبر ، سألت. 

“اه صحيح.” 

ماذا عن الآخرين ، كيف حالهم؟” 

كان تنفسها ضعيفًا ، ولولا جهاز مراقبة القلب المجاور لها ، فقد يخطئ أحدهم في اعتبارها شخصًا ميتًا. 

“الآخرون؟ تقصد الأشخاص الذين ذهبت معهم؟ ” 

“إمم … يا رفاق.” 

تساءل امبر

كان من المستحيل. 

“… نعم.”

كانت حقيقة أن تاسوس قد خان الاتحاد أمرًا خطيرًا كان عليها أن تنقله للآخرين. كان بعد كل واحد من رؤساء الاتحاد السبعة. 

أدارت أمبر رأسها ، ونظرت إلى دونا التي كانت عابسة حاليًابعد فترة ، نظرت إلى أمبر ، أومأت دونا برأسها

عندها بدأت مونيكا فجأة تتذكر ما حدث من قبل.  من خيانة تاسوس ، إلى ظهور مو جينهاو ، وتدمير القلب.  بدأت تتذكر كل شيء ببطء. 

لا بأس ، يمكنك إخبارها“. 

“رن!” 

أومأ برأسه ، واصل امبر

“ما المشكلة؟” 

فيما يتعلق بالأشخاص الذين ذهبت معهم ، كانت هناك خسارة إجمالية قدرها 10 أعضاء ، مع خمسة فقط عادوا ، بما في ذلك آمون. ظروفه حرجة للغاية لأنه حاليًا في غيبوبة ولا توجد وسيلة لمعرفة متى سيستيقظ . ” 

“أريد أن أعرف ذلك أيضا.” 

آه…” 

على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لا يجب إلقاء اللوم عليها ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها شعر بالذنب.  مذنب لعدم تمكنه من إدراك أن تاسوس كان أحد الأشخاص الذين يعملون في المونوليث.

استمعت مونيكا إلى كلمات آمبر ، وقضت على ملاءات الأسرة أسفلها ، مما أدى إلى تجعدها قليلاً.

“من ساعدك؟“

على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لا يجب إلقاء اللوم عليها ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها شعر بالذنب.  مذنب لعدم تمكنه من إدراك أن تاسوس كان أحد الأشخاص الذين يعملون في المونوليث.

“هيي ، دعنا نرى ما هي المدة. بالنظر إلى مدى نشاطها ، لن أتفاجأ إذا انتكست إحدى إصاباتها فجأة.” 

بغض النظر عن مونيكا ، كيف هربت؟” 

“يبدو أنك تعافيت إلى حد ما.”

لاحظت دونا مزاج مونيكا ، وقررت تغيير الموضوعأظهرت امبر التي كانت بجانبها أيضًا علامات الاهتمام وهي تميل قليلاً.

أومأت مونيكا برأسها قليلاً ، قبل أن تنظر إلى الاثنين بتعبير مهيب لا يضاهى. 

على الرغم من أنهم كانوا أبطالًا ، إلا أنهم لم يكونوا في الواقع يعملون لصالح الاتحادعلى هذا النحو ، لم يعرفوا التفاصيل الكاملة لما حدثكل ما عرفوه هو من أصيب بجروح وأن المهمة قد فشلت

سألت دونا بمجرد أن يغلفهم الحاجز بالكامل. 

رفعت رأسها لأعلى ، نظرت مونيكا إلى كل من دونا وأمبربعد لحظة صمت وجيزة ، فتحت مونيكا فمها

لاحظت دونا مزاج مونيكا ، وقررت تغيير الموضوع. أظهرت امبر التي كانت بجانبها أيضًا علامات الاهتمام وهي تميل قليلاً.

تمكنا من الهرب لأن أحدهم ساعدنا“. 

“أرى … آه!” 

“احدهم ساعدك؟ ” 

“لقد تم إبلاغنا بالفعل بخيانة تاسوس.  يعقد المسؤولون الكبار اجتماعاً في الوقت الحالي بشأن الوضع. هذا ما أخبرونا أن نخبركم به.” 

سألت دونا في مفاجأةفوجئت امبر أيضًا لأنها لم تستطع إلا أن تسأل

“مهم.” أومأت مونيكا برأسها بهدوء. “…  حتى الآن ، لست متأكدا مما إذا كان ما رأيته صحيحا.”

من ساعدك؟

“ما خطب وجهك؟ أليس كذلك؟” 

“…” 

“كل ما يهم هو أنك بخير.” 

عض شفتيها ، لم تستجب مونيكا على الفور

أصبحت وجوههم فجأة خطيرة بشكل لا يمكن تفسيره ، كما طلبت دونا. 

مونيكا؟ 

“أرى … آه!” 

جذب سلوكها انتباه كل من دونا وأمبربعد أن عرفوها لفترة طويلة ، عرفوا أنها كلما عضت شفتيها ، فهذا يعني أنها تعرف شيئًا ما

أدارت أمبر رأسها ، ونظرت إلى دونا التي كانت عابسة حاليًا. بعد فترة ، نظرت إلى أمبر ، أومأت دونا برأسها. 

هل ربما يكون شيئًا لا يمكنك إخبارنا به؟” 

كيف يمكن أن يكون قد ساعدهم عندما كان ضعيفًا جدًا؟ لم تستطع أن تفهم. علاوة على ذلك ، فقد شاهدت وفاته على الهواء مباشرة على شاشات التلفزيون.

سألت دونا بعناية

“رن!” ركض الثعبان الصغير في الحقل ، فنادى عليّ قبل أن أتوقف على بعد أمتار قليلة من مكاني. “رين ، هل هذا حقا أنت؟” 

نظرًا لكون مونيكا عضوًا متميزًا في الاتحاد ، فقد كانت تعلم جيدًا أن بعض المعلومات لا يمكن أن تذكرهاإذا كان الأمر كذلك ، فستكون دونا محترمة بما يكفي لعدم متابعة الأمر أكثر من ذلك

“هل ألقيت نظرة واضحة عليه؟ كيف كان شكله؟” 

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، هزت مونيكا رأسها

“هل تقول أن تلميذك لا يزال على قيد الحياة ، وهو أيضًا الشخص الذي أنقذك من أجل الإقلاع؟” 

“لا ، لا شيء من هذا القبيل … إنه أمر لا يصدق للغاية.”

“لا بأس ، يمكنك إخبارها“. 

لا يصدق؟” 

“مونيكا“. 

“مهم.” أومأت مونيكا برأسها بهدوء. “…  حتى الآن ، لست متأكدا مما إذا كان ما رأيته صحيحا.”

“… نعم.”  أومأت أمبر برأسها ببطء وهي تحدق ، “أليس من المفترض أن يموت؟ لماذا تذكر … انتظر ، لا تخبرني؟ ” 

عبس دونا على كلمات مونيكا الغامضة

——-——

هل تشير إلى هوية الشخص الذي ساعدك؟” 

ومع ذلك ، بمجرد أن استدارت ، شعرت بالذهول فجأة.  كان ذلك لأن المريضة التي كان من المفترض أن تميل إليها قد استيقظت وكانت تنظر إليها مباشرة. 

نعم.” 

كان تنفسها ضعيفًا ، ولولا جهاز مراقبة القلب المجاور لها ، فقد يخطئ أحدهم في اعتبارها شخصًا ميتًا. 

هل كان شخصًا تعرفه؟” 

كانت دونا في حالة إنكار.

أغلقت مونيكا عينيها ، فجأة رفعت يدها مذهولة دونا وأمبرسرعان ما غلف لون برتقالي صغير يدها

مونيكا؟ 

“قصة طويلة؟” 

ماذا تفعل مونيكا؟” 

“ما خطب وجهك؟ أليس كذلك؟” 

بتجاهل الاثنين ، قام حاجز شفاف صغير يلف الشجرةبالتحديق في الحاجز ، أدركت دونا على الفور ما كانت تفعله مونيكا

“اسم الإنسان الذي يشبه العصا يناسبه حقًا.”

حاجز الصوت؟” 

رن امبر في الضحك بمرح. 

“مهم.”

ترجمة FLASH

هل المعلومات حساسة؟” 

رفعت رأسها لأعلى ، نظرت مونيكا إلى كل من دونا وأمبر. بعد لحظة صمت وجيزة ، فتحت مونيكا فمها. 

طلب امبر رسميا

20 مارس. 

“أنه…”

“ماذا؟” 

أومأت مونيكا برأسها قليلاً ، قبل أن تنظر إلى الاثنين بتعبير مهيب لا يضاهى

 

على الرغم من أنها لم تكن متأكدة تمامًا مما رأته نظرًا لأنها كانت بعيدة جدًا ، أخبرها حدسها أن ما رأته لم يكن خطأعلاوة على ذلك ، فقد وثقت في دونا وأمبر بما يكفي مع ما كانت على وشك قوله

“دونا! امبر!”

سألت دونا بمجرد أن يغلفهم الحاجز بالكامل

“ماذا؟” 

مونيكا ، هل يمكنك إخبارنا بما يحدث بالضبط؟

“ما المشكلة؟” 

أخذت نفسًا عميقًا ، نظرت مونيكا في عينيهما قبل أن تقول

إنه شخص نعرفه جميعًا“. 

“أرى…”

من؟ … هل تشير إلى الشخص الذي أنقذك؟” 

لم تكن ذكريات تجربتي في المونوليث شيئًا أردت تذكره. كانت تلك من أحلك أيام حياتي. 

نعم.” 

“نعم! نعم! هذا كل شيء! إنه هو! هذا هو رين” 

أومأت مونيكا برأسها فجأةسألها آمبر وهي تتخوف من حواجبها

“لا شيء كثيرا ، كنت أحاول فقط تعزيز مقاومة النار لدي.”

من هذا؟” 

اية (53) وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ (54) سورة آل عمران الاية (54)

بدأ سلوك مونيكا الغامض في إثارة فضولها

“هل هذا صحيح؟” 

تلاحق مونيكا شفتيها ، نظرت إلى دونا لبضع ثوانٍ قبل أن تفتح فمها

هذه المرة جاء دور دونا لتشعر بالارتباك كما طلبت. 

كان رن“. 

***

بعد كلماتها ، ساد صمت عميق المنطقةكان أول من تحدث هو امبر الذي قطعته دونا على الفور التي وقفت في حالة صدمة

ترجمة FLASH

“من هو رن -!”

داخل الغرفة البيضاء كان يوجد سرير صغير ترقد فيه فتاة جميلة ذات شعر برتقالي طويل.

ماذا!؟” 

حركت رأسها للخلف ، وحددت عينيها ونظرت إلى هاتف دونا. عند إلقاء نظرة أفضل على الهاتف ، تمكنت مونيكا من رؤية صورة لشخص مصاب بعلامات حروق وندوب في جميع أنحاء وجهه. 

صرخت دونا بصوت عاليحدق في مونيكا ، ورفع صوتها

“نعم.” 

“مستحيل! لابد أنك رأيته بشكل خاطئ. لا توجد طريقة. مستحيل!”

“ل- لكن كيف؟ رأيتم بوضوح كيف مات. كيف نجا؟” 

كانت دونا في حالة إنكار.

وهزت مونيكا رأسها وهي تلوح بيدها. 

كان بإمكانها أن تتذكر بوضوح رؤية رين تغرق في ألسنة اللهبببساطة ، لم يكن هناك أي طريقة لهروب.

“… يخطئ”

كان من المستحيل

“لا ، لا شيء من هذا القبيل … إنه أمر لا يصدق للغاية.”

ومع ذلك ، بالتحديق في عيون مونيكا ورؤية مدى جديتهما ، عرفت أنها لا تمزح.

فرررر -!

بعد فترة ، هدأت دونا وابتلعت جرعة من اللعاب

كان المقر الرئيسي للاتحاد كبيرا جدا ، بنفس حجم مقر المونوليث.

مونيكا ، هل أنت متأكد مما تقوله؟” 

“تمكنا من الهرب لأن أحدهم ساعدنا“. 

رفعت رأسها وحدقت في عيون دونا بلون الجمشت ، أومأت مونيكا برأسها

داخل الغرفة البيضاء كان يوجد سرير صغير ترقد فيه فتاة جميلة ذات شعر برتقالي طويل.

أنا نعم … أستطيع أن أقول من قوتي. الشخص الذي ساعدنا هو رين.” 

“أنا فقط أمزح معك ، قود السيارة ، سأشرح المزيد لاحقًا.” 

“… آه”

“مونيكا ، هل أنت متأكد مما تقوله؟” 

نزلت دونا على السرير ، وأطلقت صوتًا صغيرًافي هذه اللحظة شعرت كما لو أن جسدها كله فقد كل قوته ، حيث تمسك رأسها بكلتا يديها

“نعم ، هذا أمر لا أريد أن أتذكره حقًا.” 

ل- لكن كيف؟ رأيتم بوضوح كيف مات. كيف نجا؟” 

“حاجز الصوت؟” 

أريد أن أعرف ذلك أيضا.” 

“أنت في قسم الطب بالاتحاد.” 

إمم … يا رفاق.” 

كانت حقيقة أن تاسوس قد خان الاتحاد أمرًا خطيرًا كان عليها أن تنقله للآخرين. كان بعد كل واحد من رؤساء الاتحاد السبعة. 

تعطيل الثنائي كان امبرسألت بنظرة مشوشة

لم يمض وقت طويل ، فتحت عينيها ، تراجعت الفتاة عدة مرات ، وهي تتساءل : أين أنا؟ ماذا يحدث هنا؟ ‘

من هو رين مرة أخرى؟” 

تساءل امبر. 

عند سؤالها ، نظرت مونيكا ودونا إلى بعضهما البعض قبل الوصول إلى إدراك مفاجئ.

“لا ، لا ، لقد رأيت.” 

بصرف النظر عن الاثنين ، التقى أمبر برين مرة واحدة فقطمن الواضح أنها لا تعرف عمن يتحدثون

عبس دونا على كلمات مونيكا الغامضة. 

أدارت رأسها نحو امبر ، فكرت مونيكا للحظة قبل أن تسأل

بالضغط على الصورة في هاتفها ، تقلصت الصورة وظهر مقال. في اللحظة التي أخذت فيها مونيكا الهاتف وقرأت المقال ، اتسعت عيناها وشحب وجهها. 

هل تعرف الطالب الذي قابلته في المزاد؟

“مونيكا“. 

“… نعم.”  أومأت أمبر برأسها ببطء وهي تحدق ، “أليس من المفترض أن يموت؟ لماذا تذكر … انتظر ، لا تخبرني؟ ” 

“يا إلهي.” 

فتحت عيون امبر فجأة على نطاق واسعيحدق بهاردت مونيكا بصمت

على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لا يجب إلقاء اللوم عليها ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها شعر بالذنب.  مذنب لعدم تمكنه من إدراك أن تاسوس كان أحد الأشخاص الذين يعملون في المونوليث.

هذا صحيح ، إنه رن.” 

تساءل امبر. 

انتظر ماذا!؟

“من هذا؟” 

هذه المرة كان دور أمبر لتفاجأ ، حيث ظهرت نظرة عدم تصديق على وجهها

بالضغط على الصورة في هاتفها ، تقلصت الصورة وظهر مقال. في اللحظة التي أخذت فيها مونيكا الهاتف وقرأت المقال ، اتسعت عيناها وشحب وجهها. 

هل تقول أن تلميذك لا يزال على قيد الحياة ، وهو أيضًا الشخص الذي أنقذك من أجل الإقلاع؟” 

“جراح؟  ” عبست مونيكا. ” … مم ، الآن بعد أن ذكرت ، يمكن أن يكون هناك ، لكن وجهه كان محترقًا تمامًا وكان بعيدًا جدًا ، لذا فمن الممكن؟ إنه أصلع أيضًا إذا لم أتذكر بشكل خاطئ.” 

بدا هذا بصراحة سخيفا ل امبر.  مما تتذكره ، كانت هالة ذلك الطالب ضعيفة جدًا. ليس قريبا من رتبة [A] أو [S].

مونيكا؟ 

كيف يمكن أن يكون قد ساعدهم عندما كان ضعيفًا جدًا؟ لم تستطع أن تفهمعلاوة على ذلك ، فقد شاهدت وفاته على الهواء مباشرة على شاشات التلفزيون.

“ما خطب وجهك؟ أليس كذلك؟” 

بصراحة تامة ، على الرغم من أنها تمكنت من النجاة من الانفجار ، إلا أنها لم تصدق أنها كانت ستتمكن من القيام بذلك دون التعرض لإصابة خطيرة.

“… يخطئ”

بالنسبة لشخص كانت رتبته حول [E] ليكون قادرًا على القيام بذلك ، كان امبر متشككًا للغاية.

“قصة طويلة؟” 

استدارت نحو مونيكا ، سألت

ومع ذلك ، بمجرد أن استدارت ، شعرت بالذهول فجأة.  كان ذلك لأن المريضة التي كان من المفترض أن تميل إليها قد استيقظت وكانت تنظر إليها مباشرة. 

هل ألقيت نظرة واضحة عليه؟ كيف كان شكله؟” 

“حرق؟ لا شعر؟ عيون زرقاء؟” 

“… يخطئ”

“ل- لكن كيف؟ رأيتم بوضوح كيف مات. كيف نجا؟” 

عند سؤال امبر ، تحول وجه مونيكا غريبًا بعض الشيء.

“هل تعرف الطالب الذي قابلته في المزاد؟“

ما خطب وجهك؟ أليس كذلك؟” 

——-——

وهزت مونيكا رأسها وهي تلوح بيدها

أومأت مونيكا برأسها شائبة ، قبل أن تسأل: “أين أنا بالضبط؟“

لا ، لا ، لقد رأيت.” 

“ماذا!؟” 

ما المشكلة؟” 

رداً على ذلك ، ابتسمت دونا وهي جالسة بجانبها أمبر. 

ترددت مونيكا وهي تخدش جانب أنفها قليلًا قبل الرد

كان المقر الرئيسي للاتحاد كبيرا جدا ، بنفس حجم مقر المونوليث.

“على الرغم من أنني أعلم أنه كان رين ، إلا أنه لم يكن يشبه رين.”

ومع ذلك ، على عكس توقعاتها ، هزت مونيكا رأسها. 

هذه المرة جاء دور دونا لتشعر بالارتباك كما طلبت

كان من المستحيل. 

لم يشبه رين؟ ثم كيف كان شكله؟

“حاجز الصوت؟” 

“كيف أقول …” كانت مونيكا تشبك ساقيها على السرير ، تأملت برهة قبل أن ترد. “كان وجهه محترقا تماما ولم يكن لديه شعر ، ولديه نفس لون عين رين.”

كان من المستحيل. 

حرق؟ لا شعر؟ عيون زرقاء؟” 

فرررر -!

عند الاستماع إلى كلمات مونيكا ، لفتت بضع كلمات فجأة انتباه دونا وأمبر وهما ينظران إلى بعضهما البعض.

“تمكنا من الهرب لأن أحدهم ساعدنا“. 

أصبحت وجوههم فجأة خطيرة بشكل لا يمكن تفسيره ، كما طلبت دونا

أدارت أمبر رأسها ، ونظرت إلى دونا التي كانت عابسة حاليًا. بعد فترة ، نظرت إلى أمبر ، أومأت دونا برأسها. 

هل لاحظت أي شيء آخر عنه؟ مثل أي ندوب على وجهه؟” 

“أنا فقط أمزح معك ، قود السيارة ، سأشرح المزيد لاحقًا.” 

“جراح؟  عبست مونيكا. ” … مم ، الآن بعد أن ذكرت ، يمكن أن يكون هناك ، لكن وجهه كان محترقًا تمامًا وكان بعيدًا جدًا ، لذا فمن الممكن؟ إنه أصلع أيضًا إذا لم أتذكر بشكل خاطئ.” 

بتجاهل الاثنين ، قام حاجز شفاف صغير يلف الشجرة. بالتحديق في الحاجز ، أدركت دونا على الفور ما كانت تفعله مونيكا. 

يا إلهي.” 

——-——

فجأة تمتم امبر بصوت عالٍ.

“ل- لكن كيف؟ رأيتم بوضوح كيف مات. كيف نجا؟” 

بجانبها ، تجعدت حواجب دونا بإحكام لأنها أخرجت هاتفها على عجل

“أمم.” 

عند قراءة مزاج الغرفة ، أصبح وجه مونيكا جادًا.

عند سؤال امبر ، تحول وجه مونيكا غريبًا بعض الشيء.

مرحبًا ، ما خطبكما؟ هل هناك خطأ في ما قلته؟” 

“هل ربما يكون شيئًا لا يمكنك إخبارنا به؟” 

وبدلاً من الرد ، نظرت أمبر إلى دونا التي استمرت في التمرير عبر هاتفهابعد فترة ، نظرت دونا إلى مونيكا ، فقلبت هاتفها وسألت

“هذا انت حقا!” صرخ الثعبان الصغير بارتياح. “أين كنت؟ لقد كنا نبحث عنك ، في كل مكان. لقد حاولنا البحث عنك من خلال مسح الوجه وكل شيء. بغض النظر عن المكان الذي بحثنا فيه ، لم نتمكن من العثور عليك.” 

هل يبدو مثل هذا؟” 

“تسك ، ما الذي تحاول أن تشير إليه؟” 

ماذا؟” 

حركت رأسها للخلف ، وحددت عينيها ونظرت إلى هاتف دوناعند إلقاء نظرة أفضل على الهاتف ، تمكنت مونيكا من رؤية صورة لشخص مصاب بعلامات حروق وندوب في جميع أنحاء وجهه

وهزت مونيكا رأسها وهي تلوح بيدها. 

تحدق في الصورة ، تمكنت مونيكا على الفور من التعرف عليه كما قالت بحماس

أدارت رأسها نحو امبر ، فكرت مونيكا للحظة قبل أن تسأل. 

نعم! نعم! هذا كل شيء! إنه هو! هذا هو رين” 

زفيرًا ، بدعم من الشجرة خلفي ، وقفت وتحركت نحو السيارة البعيدة. 

مونيكا“. 

عند قراءة مزاج الغرفة ، أصبح وجه مونيكا جادًا.

قطعت دونا ، وظهرت عليها بوضوح علامات عدم الراحة

“مهم.” أومأت مونيكا برأسها بهدوء. “…  حتى الآن ، لست متأكدا مما إذا كان ما رأيته صحيحا.”

ماذا؟” 

حركت رأسها للخلف ، وحددت عينيها ونظرت إلى هاتف دونا. عند إلقاء نظرة أفضل على الهاتف ، تمكنت مونيكا من رؤية صورة لشخص مصاب بعلامات حروق وندوب في جميع أنحاء وجهه. 

بدلاً من مجرد إخبارك ، من الأفضل أن تظهر لك فقط“. 

 

بالضغط على الصورة في هاتفها ، تقلصت الصورة وظهر مقالفي اللحظة التي أخذت فيها مونيكا الهاتف وقرأت المقال ، اتسعت عيناها وشحب وجهها

ومع ذلك ، بالتحديق في عيون مونيكا ورؤية مدى جديتهما ، عرفت أنها لا تمزح.

ماذا!؟” 

من حيث كنت ، بدا حقًا مثل العصا. كان عليها أن تعطيه لأنجيليكا ، كانت على الفور بهذا اللقب. 

***

زفيرًا ، بدعم من الشجرة خلفي ، وقفت وتحركت نحو السيارة البعيدة. 

فرررر -!

ردت الممرضة وهي تفحص المحلول الملحي الوريدي الذي تم توصيله بذراع مونيكا. 

كنت مستلقية على شجرة ، سمعت بصوت خافت صوت محرك سيارة يزمجر من بعيدلم يمض وقت طويل حتى ظهرت سيارة سوداء ضخمة في السهل الشاسع الذي كنت فيه

كيف يمكن أن يكون قد ساعدهم عندما كان ضعيفًا جدًا؟ لم تستطع أن تفهم. علاوة على ذلك ، فقد شاهدت وفاته على الهواء مباشرة على شاشات التلفزيون.

سرعان ما توقفت السيارة ، واندفع الثعبان الصغير للخروج منها وصرخ.

“ها ، حسنًا ، إنها قصة طويلة“. 

رن!” 

نزلت دونا على السرير ، وأطلقت صوتًا صغيرًا. في هذه اللحظة شعرت كما لو أن جسدها كله فقد كل قوته ، حيث تمسك رأسها بكلتا يديها. 

بينما كنت أشاهد شخصيته النحيلة تسير في اتجاهي ، كانت حواف شفتي منحنية لأعلى لأنني لم أستطع إلا التفكير

“هيي ، دعنا نرى ما هي المدة. بالنظر إلى مدى نشاطها ، لن أتفاجأ إذا انتكست إحدى إصاباتها فجأة.” 

اسم الإنسان الذي يشبه العصا يناسبه حقًا.”

“… آه”

من حيث كنت ، بدا حقًا مثل العصاكان عليها أن تعطيه لأنجيليكا ، كانت على الفور بهذا اللقب

ولوح بيدي مبتسمًا وحثته على تشغيل السيارة. 

رن!” ركض الثعبان الصغير في الحقل ، فنادى عليّ قبل أن أتوقف على بعد أمتار قليلة من مكاني. “رين ، هل هذا حقا أنت؟” 

“…” 

لوحت بيدي مبتسمة ، 

بعد توقع سؤال الثعبان الصغير تمامًا ، دخلت السيارة وجلست على المقاعد الخلفية للسيارة قبل الرد بفتور. 

تم بعض الوقت الثعبان الصغير.” 

“لا تقلق مونيكا ، الجميع يعرف بالفعل.”

هذا انت حقا!” صرخ الثعبان الصغير بارتياح. “أين كنت؟ لقد كنا نبحث عنك ، في كل مكان. لقد حاولنا البحث عنك من خلال مسح الوجه وكل شيء. بغض النظر عن المكان الذي بحثنا فيه ، لم نتمكن من العثور عليك.” 

رن امبر في الضحك بمرح. 

هل هذا صحيح؟” 

“هو؟” 

نعم.” 

أغلقت مونيكا عينيها ، فجأة رفعت يدها مذهولة دونا وأمبر. سرعان ما غلف لون برتقالي صغير يدها. 

زفيرًا ، بدعم من الشجرة خلفي ، وقفت وتحركت نحو السيارة البعيدة

لم تكن ذكريات تجربتي في المونوليث شيئًا أردت تذكره. كانت تلك من أحلك أيام حياتي. 

ها ، حسنًا ، إنها قصة طويلة“. 

ترجمة FLASH

قصة طويلة؟” 

“لدي شيء لأبلغه لكبار المسؤولين. إنه أمر مهم حقا!”

نعم ، هذا أمر لا أريد أن أتذكره حقًا.” 

“مونيكا ، هل يمكنك إخبارنا بما يحدث بالضبط؟“

لم تكن ذكريات تجربتي في المونوليث شيئًا أردت تذكرهكانت تلك من أحلك أيام حياتي

“مونيكا ، هل يمكنك إخبارنا بما يحدث بالضبط؟“

أرى…”

ولوح بيدي مبتسمًا وحثته على تشغيل السيارة. 

فهم كلماتي ، الثعبان الصغير لم يسأل بعد الآن

تعطيل الثنائي كان امبر. سألت بنظرة مشوشة. 

متابعًا لي من الخلف ، تردد الثعبان الصغير قبل أن يسأل فجأة عن شيء آخر

سألت دونا بمجرد أن يغلفهم الحاجز بالكامل. 

بالمناسبة ، ماذا حدث لوجهك؟” 

“نعم.” 

بعد توقع سؤال الثعبان الصغير تمامًا ، دخلت السيارة وجلست على المقاعد الخلفية للسيارة قبل الرد بفتور

“لا شيء كثيرا ، كنت أحاول فقط تعزيز مقاومة النار لدي.”

“مرحبًا ، ما خطبكما؟ هل هناك خطأ في ما قلته؟” 

هو؟” 

فرررر -!

بعد أن فوجئ بإجابتي ، رفع الثعبان الصغير رأسه ونظر إلي من مرآة الرؤية الخلفية

“ماذا!؟” 

مقاومة النار؟ ما الذي تتحدث عنه؟” 

كانت دونا في حالة إنكار.

أنا فقط أمزح معك ، قود السيارة ، سأشرح المزيد لاحقًا.” 

“إمم … يا رفاق.” 

ولوح بيدي مبتسمًا وحثته على تشغيل السيارة

زفيرًا ، بدعم من الشجرة خلفي ، وقفت وتحركت نحو السيارة البعيدة. 

في الوقت الحالي ، كل ما أردته هو الراحة

وهزت مونيكا رأسها وهي تلوح بيدها. 

 

20 مارس. 

——-——

“تم بعض الوقت الثعبان الصغير.” 

ترجمة FLASH

بعد أن فوجئ بإجابتي ، رفع الثعبان الصغير رأسه ونظر إلي من مرآة الرؤية الخلفية. 

“احدهم ساعدك؟ ” 

اية (53) وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ (54) سورة آل عمران الاية (54)

كان من المستحيل. 

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط