نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 297

هينولور [1]

هينولور [1]

 

“إذن لماذا اتصلت بي؟ لا تقل لي أنك طلبت مني المجيء إلى هنا لمعرفة كيف يسير المشروع ، أليس كذلك؟” 

الفصل 297: هينولور [1]

ردت أماندا. 

 

حتى الآن ، ما زالت لا تصدق ما قالته لها أماندا. 

خهههه -! 

كانت لديها معلومات عن والدي رين بسبب قيامهما بفحص الخلفية عنهما قبل لقاءهما لأول مرة وعندما طلب رن حمايتهما. 

بدا الصوت الساكن للراديو

توقفت ميليسا ورفعت جبينها. 

“… أعتقد أنه أغلق الخط.”

انطلاقا من لهجتهم الخاضعة ، كان من الواضح أن الشخص الذي تحدث إليه كان أعلى مرتبة. 

ظهر أثر من الشفقة في عيني عندما وضعت جهاز الإرسال اللاسلكي بعيدًا

“مم ، إنهما والدا رين.”

وقفت وأرتدي معطفي ، دفعت الآخرين ليتبعوني

من هناك ، يمكن للأطراف الأخرى أن تتوجه مباشرة إلى الحكومة المركزية لعرض القضية. 

حسنا دعنونا نذهب.”

سألت بعد فترة ، تناوبت نظراتها بين الفيديو والملفات. 

الآن بعد أن اعتنيت بالذباب المزعج الذي يحتشد على ظهري ، يمكنني الآن الذهاب إلى وجهتي دون الكثير من القلق

نقرت ميليسا على لسانها في استياء. 

رين ، إلى متى سنقي هنا؟” 

كان الاختلاف الوحيد هو الفيديو الأخير ، حيث احتضن الرجل في منتصف العمر زوجين قبل أن يغادر. 

سأل رايان من الخلف

عكست لوحة اسمها ضوء الشمس القادم من النافذة خلفها. 

نحن على وشك الانتهاء.” 

“دعونا نسارع الآن. لا أريد أن أواجه أي مشكلة على طول طريقنا.” 

وجهتنا الحالية كانت هينولور ، عاصمة الأقزام.

“تسك.” 

بعد السفر على مدار الأشهر الأربعة الماضية ، كادنا الوصول إلى الموقع

ثم وقفت ميليسا. 

توقيت دقيق؟” 

أومأت برأسها في ميليسا ، شاهدت أماندا وهي تغادر مكتبها. 

أود أن أقول “حوالي أسبوع إضافي من السفر“. 

مع تقدم البشرية في العقود القليلة الماضية ، بدأت الأجناس الثلاثة تنظر إلى البشر من منظور “أكثر ملاءمة“. 

في الأصل كان من المفترض أن نأخذ وقتًا أقل بكثير للوصول ؛ ومع ذلك ، لإبطاء كزافييه ومطاردة الآخر ، قررت أن أسلك منعطفًا طفيفًا وسافرت بالقرب من حدود الجان

نظرت ميليسا إلى الحاجز الذي كان يتشكل ببطء حولها.

لحسن الحظ ، خلال قتالنا في الوقت الحالي ، لم يتورط الجان ، لكن في جميع الاحتمالات ، كانوا بالفعل على علم بوجودنا

بالتحديق في جهة اتصال معينة ، اهتزت حواجبها قبل الاتصال بالرقم في النهاية. 

دعونا نذهب قبل أن نواجه المشاكل“. 

انطلاقا من لهجتهم الخاضعة ، كان من الواضح أن الشخص الذي تحدث إليه كان أعلى مرتبة. 

هل تتحدث عن الجان؟” 

“مهم.”

وصل الثعبان الصغير بجانبي وتبعه

ظهر أثر من الشفقة في عيني عندما وضعت جهاز الإرسال اللاسلكي بعيدًا. 

صحيح.” 

–طرق! –طرق! 

لعب مع مساحات الأبعاد التي جمعها من الأشخاص الذين قتلناهم للتو ، سلمني الثعبان الصغير لي

“… هل تعتقد أنهم سيهاجموننا؟ سمعت أنهم لا يهاجمون البشر.” 

سألت بعد فترة ، تناوبت نظراتها بين الفيديو والملفات. 

نوعًا ما ، لكن لا يمكنك أبدًا أن تكون آمنًا جدًا.”

ترجمة FLASH

مع تقدم البشرية في العقود القليلة الماضية ، بدأت الأجناس الثلاثة تنظر إلى البشر من منظور “أكثر ملاءمة“. 

“ما هذا؟ ربما تبحث عن شريك لمشاهدة الأعمال الدرامية معك؟” 

ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنهم ما زالوا يثقون بنا تمامًا.

في الأصل كان من المفترض أن نأخذ وقتًا أقل بكثير للوصول ؛ ومع ذلك ، لإبطاء كزافييه ومطاردة الآخر ، قررت أن أسلك منعطفًا طفيفًا وسافرت بالقرب من حدود الجان. 

هذا هو سبب عقد مؤتمر قريبًا.

“أنت تعرف أن الهواتف موجودة ، أليس كذلك؟“

تم إنشاؤه بغرض التحدث عن الكارثة الثالثة المحتملة التي كانت ستضرب الأرض قريبًا وإمكانية السماح للبشرية بالانضمام إلى التحالف

***

حسنًا ، كان ذلك جيدًا في المستقبل

من ناحية أخرى ، أعطى سلوك نولا الأخير سببًا آخر لأماندا للاعتقاد بأن الرجل في الفيديو كان رن متنكرًا. 

في الوقت الحالي ، كان هدفي هو الدخول إلى المجال القزم وزيادة قوتي بسرعة فائقة

الفصل 297: هينولور [1]

دعونا نسارع الآن. لا أريد أن أواجه أي مشكلة على طول طريقنا.” 

“بحسب تحقيقنا ، فإن ذلك الرجل في الفيديو اختفى منذ عشر سنوات. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ عشر سنوات التي يظهر فيها.” 

***

“كيف يسير المشروع؟” 

على بعد كيلومترات قليلة من مكان تواجد رين والآخرين ، كان هناك شخصان مظلومان ينظران إليهم من مسافة بعيدة

“حسنًا ، يجب أن أذهب الآن. سأتصل بك مرة أخرى بمجرد أن أنتهي من المشروع.” 

مع كل نفس يلتقطه الاثنين ، تتبع المانا في الهواء إيقاع التنفستقريبا كما لو كانوا في تزامن تام مع المانا في الهواء

وجهتنا الحالية كانت هينولور ، عاصمة الأقزام.

هل يجب أن نهاجم؟” 

سألت ميليسا. 

بالنظر إلى اليمين ، أحد الشخصيات التي سُئلت بينما رن صوت رخيم

“… لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.”

انطلاقا من لهجتهم الخاضعة ، كان من الواضح أن الشخص الذي تحدث إليه كان أعلى مرتبة

“هذا اللعين … فقط عندما اعتقدت أنني تخلصت منك أخيرًا.” 

“… لا”

على تلك الورقة كان هناك ملف تفصيلي للرجل في منتصف العمر الذي زارهم في الفيديو. 

هز الشكل الآخر رأسه

“دعونا نذهب قبل أن نواجه المشاكل“. 

ماذا عن الشيطان؟” 

كان هذا حدثًا طبيعيًا حدث في جميع الأجناس. 

أشار الشخص الأعلى مرتبة نحو المسافة ، وكشف عن يد بيضاء رقيقة خالية من النقص

“هنا.” 

هل شعرت بمانا الناس الذين كانوا يقاتلونهم؟” 

إذا ساعدت ، فلا داعي للقلق بشأن سلامتهم. 

“مم ، كانت ملوثة بالطاقة الشيطانية.”

بدأت النقابات الأخرى المصنفة بالألماس في أن تصبح أكثر جرأة ، وأدركت أماندا أن والدي رين قد ينتهي بهما الأمر إلى المعاناة من التداعيات. 

صحيح ، لكي تعمل تلك الشيطانة مع البشر وتقتل العديد من الأفراد المتعاقدين ، يمكننا أن نفترض أنها لم تعد في نفس الجانب مثل الشياطين.” 

ثم وقفت ميليسا. 

على الرغم من أن معظم الشياطين عملوا مع بعضهم البعض ، إلا أن أكثر ما يهتمون به في النهاية هو مصلحتهم الذاتية

***

لمجرد أنهم كانوا من نفس العرق لا يعني أنه يتعين عليهم مساعدتهم

“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟” 

كان هذا حدثًا طبيعيًا حدث في جميع الأجناس

“حسنا دعنونا نذهب.”

“… هذا صحيح. ومع ذلك ، فقد لاحظت أيضًا أن الشيطانة تتبع ذلك الإنسان ذو الشعر الطويل. غريب.” 

على الرغم من أن معظم الشياطين عملوا مع بعضهم البعض ، إلا أن أكثر ما يهتمون به في النهاية هو مصلحتهم الذاتية. 

طوال الوقت الذي لاحظوا فيه القتال عن بعد ، لاحظوا أن كل شيء يدور حول إنسان محدد بشعر أسود طويل وعيون زرقاء

ثم قامت بلفها وزحفت الدرج للخلف. بعد إخراج بعض الملفات ، سلمتها إلى ميليسا. 

من كيفية استهدافه ، إلى كيف بدا أن الشيطانة تتبع أوامره

“… لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.”

هذا أمر غريب حقًا ؛ دعونا نلاحظ أكثر من ذلك بقليل.” 

“دليل؟” 

مع تلاشي هذه الكلمات ، اختفى الشخصان

أخرجت ميليسا هاتفها ، وسرعان ما نظرت في جهات الاتصال في هاتفها.

***

طوال الوقت الذي لاحظوا فيه القتال عن بعد ، لاحظوا أن كل شيء يدور حول إنسان محدد بشعر أسود طويل وعيون زرقاء. 

تمامًا كالعادة ، جلست أماندا على مكتبها وأكملت أوراقها

طلبت مساعدة ميليسا لأن خلفيتها كانت أكثر أهمية من خلفيتها. 

كان هذا طريقًا مملًا اعتادت عليه خلال العام الماضي أو نحو ذلك في منصبها الجديد في نقابة صياد الشياطين

ثم ، أدارت معصمها ، وفحصت الوقت. 

[نقابة صياد الشياط ين، عضو مجلس الإدارة – أماندا ستيرن]

ثم ، أدارت معصمها ، وفحصت الوقت. 

عكست لوحة اسمها ضوء الشمس القادم من النافذة خلفها

“… أنت تعرف ماذا ، حسنا. لا أهتم.”

طرق! –طرق

حتى الآن ، ما زالت لا تصدق ما قالته لها أماندا. 

بدا صوت طرق.

من هناك ، يمكن للأطراف الأخرى أن تتوجه مباشرة إلى الحكومة المركزية لعرض القضية. 

ادخل.”

نظرت أماندا بامتنان إلى ميليسا. 

رفعت أماندا رأسها ، وفتحت فمها ، وفتح الباب

شمّ ميليسا ردًا. 

هل دعوتني؟” 

إذا ساعدت ، فلا داعي للقلق بشأن سلامتهم. 

دخلت الغرفة بشكل غير رسمي ، ودخلت الغرفة فتاة نحيفة ذات شعر بني فاتح طويل وزوج من النظارات.

هذا هو سبب عقد مؤتمر قريبًا.

كانت ميليسا

سألت ميليسا. 

إذن ، ما الذي اتصلت بي من أجله ، أماندا؟” 

بدا الصوت الساكن للراديو. 

سألت ميليسا وهي تنظر حول المكتب المنظم بدقةكانت نظيفة

“…” 

ثم جلست على الأريكة أمام أماندا ، وعبرت ساقيها ووضعت كوعها على سلاح الأريكة الجانبي

“… كما تعلم ، كنت أمزح بشأن التعليقات السابقة حول كونك فتيات … إلا إذا.”

“…” 

***

وضعت كومة الأوراق جانباً ، حدقت أماندا بصمت في ميليسا ، وهي جالسة أمامها

“…” 

استمر هذا لبضع ثوان حتى لم تعد ميليسا قادرة على أخذها وتحدثت منزعج

“حسنًا ، يجب أن أذهب الآن. سأتصل بك مرة أخرى بمجرد أن أنتهي من المشروع.” 

إذن؟ لقد اتصلت بي للتو هنا لأعجب بجمالي؟ آسف ، لكنني لست محبوبًا حقًا للفتيات.” 

نقرت ميليسا على لسانها في استياء. 

كيف يسير المشروع؟” 

هذا هو سبب عقد مؤتمر قريبًا.

بغض النظر عن تعليقات ميليسا ، فتحت أماندا فمها أخيرًا وسألت.

“ما كانت.” 

المشروع؟ إنه يسير على ما يرام ، لماذا؟ هل حدث شيء من نهايتك؟” 

رفعت أماندا رأسها ، وفتحت فمها ، وفتح الباب. 

لا.” 

“متأكد جدا.” 

هزت أماندا رأسها ، مما دفع حواجب ميليسا إلى التجعد

أخرجت ميليسا هاتفها ، وسرعان ما نظرت في جهات الاتصال في هاتفها.

إذن لماذا اتصلت بي؟ لا تقل لي أنك طلبت مني المجيء إلى هنا لمعرفة كيف يسير المشروع ، أليس كذلك؟” 

في كل تلك السيناريوهات ، كان هناك شيء مشترك: رجل في منتصف العمر يلعب مع فتاة صغيرة. 

تذمرت ميليسا وهي تضع خدها على ذراعها اليمنى

بدأت النقابات الأخرى المصنفة بالألماس في أن تصبح أكثر جرأة ، وأدركت أماندا أن والدي رين قد ينتهي بهما الأمر إلى المعاناة من التداعيات. 

أنت تعرف أن الهواتف موجودة ، أليس كذلك؟

فقط بعد أن غادرت مكتب أماندا ، ضربت ميليسا حقًا. 

انها ليست كذلك.” 

تحول وجه ميليسا إلى قبيح. 

ولوح بيدها ، ظهر حاجز صغير يلف الاثنين

“هنا.” 

ماذا تفعلي؟” 

“انها ليست كذلك.” 

نظرت ميليسا إلى الحاجز الذي كان يتشكل ببطء حولها.

كانت ميليسا تخدش جانب رأسها وتنقر على أسماء الملفات الشخصية. 

على الرغم من دهشتها ، إلا أنها لم تظهر الكثير من ردود الفعلكانت تعرف أماندا جيدًالم تكن من تقوم بأشياء غبية

“ما كانت.” 

“… كما تعلم ، كنت أمزح بشأن التعليقات السابقة حول كونك فتيات … إلا إذا.”

“إذن ، ما الذي اتصلت بي من أجله ، أماندا؟” 

هنا.” 

“…” 

تجاهل ميليسا ، بالنقر على جهاز لوحي صغير يستريح على مكتبها ، سرعان ما ظهر مقطع فيديو ثلاثي الأبعاد

“دعنا نقول أن ما قلته صحيح ؛ لماذا أخبرتني؟ ألا تثق بي قليلاً؟” 

بالضغط على الصورة في الهواء ، سرعان ما بدأ تشغيل الفيديو

“… لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.”

بمجرد بدء تشغيل الفيديو ، بدأت تظهر عدة سيناريوهات مختلفة.

“هل يجب أن نهاجم؟” 

في كل تلك السيناريوهات ، كان هناك شيء مشترك: رجل في منتصف العمر يلعب مع فتاة صغيرة

ثم قامت بلفها وزحفت الدرج للخلف. بعد إخراج بعض الملفات ، سلمتها إلى ميليسا. 

كان الاختلاف الوحيد هو الفيديو الأخير ، حيث احتضن الرجل في منتصف العمر زوجين قبل أن يغادر

أومأت أماندا برأسها بهدوء. 

كان من الممكن الشعور بالانزعاج في صوت ميليسا لأنها أبعدت عينيها عن الفيديو ونظرت إلى أماندا

ما هذا؟ ربما تبحث عن شريك لمشاهدة الأعمال الدرامية معك؟” 

كانت ميليسا تخدش جانب رأسها وتنقر على أسماء الملفات الشخصية. 

لا ، انظر بعناية.” 

“… هل هذه هي الملفات الشخصية للأشخاص الموجودين في الفيديو؟” 

ثم أشارت أماندا إلى رجل في منتصف العمر يلعب مع الفتاة في الفيديو

انطلاقا من لهجتهم الخاضعة ، كان من الواضح أن الشخص الذي تحدث إليه كان أعلى مرتبة. 

هذا رن“. 

اية  (72) وَلَا تُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن يُؤۡتَىٰٓ أَحَدٞ مِّثۡلَ مَآ أُوتِيتُمۡ أَوۡ يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (73)  سورة آل عمران الاية (73)

“…” 

“لا.” 

لبرهة ، ساد الصمت الغرفة

كان سلوكها السابق مجرد واجهة صغيرة لمحاولة إخفاء مشاعرها الصادمة الحالية. 

عندما تفتح وتغلق فمها عدة مرات ، لم تكن ميليسا تعرف ماذا تقول.

عندما تفتح وتغلق فمها عدة مرات ، لم تكن ميليسا تعرف ماذا تقول.

كانت مذهولة من تصريح أماندا المفاجئ

“…” 

كان هذا حتى ظهر وجهها فجأة بشكل غريب

“… لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.”

هل فقدته تمامًا؟ هل كل العمل الذي كنت تقوم به أخيرًا حطم عقلك في النسيان؟” 

ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنهم ما زالوا يثقون بنا تمامًا.

ما كانت.” 

نقرت ميليسا على لسانها في استياء. 

ردت أماندا بهدوء

لمجرد أنهم كانوا من نفس العرق لا يعني أنه يتعين عليهم مساعدتهم. 

شمّ ميليسا ردًا

غطت وجهها ، وارتعش فم ميليسا. 

“نو-لا ، لقد حدث ذلك. لذا فأنت تخبرني أن رين أصبح الآن رجلًا غريبًا في منتصف العمر يلعب مع الأطفال.” 

“… كما تعلم ، كنت أمزح بشأن التعليقات السابقة حول كونك فتيات … إلا إذا.”

لدي دليل.”

ردت أماندا بهدوء. 

دليل؟” 

عكست لوحة اسمها ضوء الشمس القادم من النافذة خلفها. 

توقفت ميليسا ورفعت جبينها

***

أومأت برأسها وأخرجت مفتاحًا صغيرًا ، أدخلت أماندا المفتاح داخل درجها.

“حسنًا ، لقد اكتشفت من أسمائهم ، وحقيقة أن والده يشبهه … لكن هذا لا يكفي تقريبًا لإثبات أنه رين.” 

ثم قامت بلفها وزحفت الدرج للخلفبعد إخراج بعض الملفات ، سلمتها إلى ميليسا

“هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟” 

هنا.” 

بابتسامة ساخرة على وجهها ، هزت أماندا رأسها اعتذارية. 

ما هذا؟” 

توقفت ميليسا ورفعت جبينها. 

أخذت ميليسا الأوراق بنظرة مرتبكة على وجهها ، وقامت بقراءتها ببطء

“كيف يسير المشروع؟” 

سألت بعد فترة ، تناوبت نظراتها بين الفيديو والملفات

“…” 

“… هل هذه هي الملفات الشخصية للأشخاص الموجودين في الفيديو؟” 

“انها ليست كذلك.” 

“مم ، إنهما والدا رين.”

دخلت الغرفة بشكل غير رسمي ، ودخلت الغرفة فتاة نحيفة ذات شعر بني فاتح طويل وزوج من النظارات.

كانت ميليسا تخدش جانب رأسها وتنقر على أسماء الملفات الشخصية

اية  (72) وَلَا تُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن يُؤۡتَىٰٓ أَحَدٞ مِّثۡلَ مَآ أُوتِيتُمۡ أَوۡ يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (73)  سورة آل عمران الاية (73)

حسنًا ، لقد اكتشفت من أسمائهم ، وحقيقة أن والده يشبهه … لكن هذا لا يكفي تقريبًا لإثبات أنه رين.” 

سألت ميليسا وهي تنظر حول المكتب المنظم بدقة. كانت نظيفة. 

انظر إلى هذا أيضًا“. 

تحدق بصمت في العقد على طاولة أماندا ، حواجب ميليسا متماسكة. 

انزلقت أماندا ورقة أخرى في اتجاه ميليسا

في كل تلك السيناريوهات ، كان هناك شيء مشترك: رجل في منتصف العمر يلعب مع فتاة صغيرة. 

على تلك الورقة كان هناك ملف تفصيلي للرجل في منتصف العمر الذي زارهم في الفيديو

“انها ليست كذلك.” 

بحسب تحقيقنا ، فإن ذلك الرجل في الفيديو اختفى منذ عشر سنوات. وكانت هذه هي المرة الأولى منذ عشر سنوات التي يظهر فيها.” 

من كيفية استهدافه ، إلى كيف بدا أن الشيطانة تتبع أوامره. 

“…” 

ظهر أثر من الشفقة في عيني عندما وضعت جهاز الإرسال اللاسلكي بعيدًا. 

عند أخذ الورقة ، نظرت ميليسا فيها بعناية دون التحدث

“دعنا نقول أن ما قلته صحيح ؛ لماذا أخبرتني؟ ألا تثق بي قليلاً؟” 

جلست أماندا أمامها ، ولم تتمكن من قراءة تعبيرهاوبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها ضائعة في عالمها الخاص

“حسنا دعنونا نذهب.”

بعد دقيقتين فقط فتحت ميليسا فمها أخيرًا

“ما كانت.” 

ما مدى تأكدك من هذا؟” 

***

متأكد جدا.” 

عكست لوحة اسمها ضوء الشمس القادم من النافذة خلفها. 

ردت أماندا

“حسنا دعنونا نذهب.”

بفضل قوة نقابتها ، كان هذا النوع من التحقيق بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة لها.

بصفتها الشريك التجاري الثالث ، وقعت أماندا أيضًا عقدًا مشابهًا. 

كانت لديها معلومات عن والدي رين بسبب قيامهما بفحص الخلفية عنهما قبل لقاءهما لأول مرة وعندما طلب رن حمايتهما

سرعان ما تم إغلاق الفيديو الهولوغرافي ، واختفى آخر دليل على وجود رين. 

كان هذا للحصول على فكرة أفضل عن الأشخاص الذين يقومون بحمايتهم

على الرغم من أن معظم الشياطين عملوا مع بعضهم البعض ، إلا أن أكثر ما يهتمون به في النهاية هو مصلحتهم الذاتية. 

من ناحية أخرى ، أعطى سلوك نولا الأخير سببًا آخر لأماندا للاعتقاد بأن الرجل في الفيديو كان رن متنكرًا. 

هزت أماندا رأسها ، مما دفع حواجب ميليسا إلى التجعد. 

“أرى…”

كان هذا حدثًا طبيعيًا حدث في جميع الأجناس. 

تمتمت ميليسا تحت أنفاسها

في الوقت الحالي ، كان هدفي هو الدخول إلى المجال القزم وزيادة قوتي بسرعة فائقة. 

سألتها جالسة بشكل مستقيم وتنقر بإصبعها على مسند ذراع الأريكة

بصفتها الشريك التجاري الثالث ، وقعت أماندا أيضًا عقدًا مشابهًا. 

دعنا نقول أن ما قلته صحيح ؛ لماذا أخبرتني؟ ألا تثق بي قليلاً؟” 

مع تقدم البشرية في العقود القليلة الماضية ، بدأت الأجناس الثلاثة تنظر إلى البشر من منظور “أكثر ملاءمة“. 

“… العقد. “

هزت أماندا رأسها ، مما دفع حواجب ميليسا إلى التجعد. 

ماذا؟” 

كان سلوكها السابق مجرد واجهة صغيرة لمحاولة إخفاء مشاعرها الصادمة الحالية. 

أخرجت أماندا قطعة من الورق من درجها ، ووضعتها على الطاولة وأشارت إلى نص معين

اية  (72) وَلَا تُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن يُؤۡتَىٰٓ أَحَدٞ مِّثۡلَ مَآ أُوتِيتُمۡ أَوۡ يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (73)  سورة آل عمران الاية (73)

العقد الذي وقعته مع رين وأنا. ينص بوضوح على أنه لا يمكننا فعل أي شيء لإيذاء بعضنا البعض.”

على بعد كيلومترات قليلة من مكان تواجد رين والآخرين ، كان هناك شخصان مظلومان ينظران إليهم من مسافة بعيدة. 

بصفتها الشريك التجاري الثالث ، وقعت أماندا أيضًا عقدًا مشابهًا

***

على الرغم من أن العقد لم يكن عقد مانا ، حيث لم ترغب ميليسا في أن يعرف والدها عن المشروع ، فإن العقد سينتهي مباشرة عند انتهاك مصطلح محدد مسبقًا من خلال تعويذة معينة

بعد مغادرة مكتب أماندا ، تجعدت حواجب ميليسا بشدة. 

من هناك ، يمكن للأطراف الأخرى أن تتوجه مباشرة إلى الحكومة المركزية لعرض القضية

على الرغم من أنها كانت لا تزال تبذل قصارى جهدها للحفاظ على سلامتهم ، إلا أنها لم تعد قادرة على ضمان سلامتهم كما كان من قبل. 

باختصار ، إذا خرقت ميليسا العقد ، فإنها ستفقد حقوق مشروعهاحتى لو تدخل والدها ، فلن تستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.

***

تحدق بصمت في العقد على طاولة أماندا ، حواجب ميليسا متماسكة

“لدي دليل.”

“… حسنًا ، حسنًا. لكن لا يزال هذا غير واضح لماذا أخبرتني عن إمكانية بقاء رين على قيد الحياة.” 

 

بعد وضع العقد والملفات الشخصية بعيدًا ، أعادت أماندا الأوراق إلى درجها وقفلتها بالمفتاح

بدأت النقابات الأخرى المصنفة بالألماس في أن تصبح أكثر جرأة ، وأدركت أماندا أن والدي رين قد ينتهي بهما الأمر إلى المعاناة من التداعيات. 

هذا لأنني أريدك أن ترسل شخصًا ما لحماية والدي رين.” 

“متأكد جدا.” 

هاه؟” 

“مهم.”

تحول وجه ميليسا إلى قبيح

“… هل هذه هي الملفات الشخصية للأشخاص الموجودين في الفيديو؟” 

هل سمعت بشكل صحيح؟ هل تريد مني الحصول على شخص ما لحماية والدي رين؟ ألم تكن هذه وظيفتك؟” 

“حسنا دعنونا نذهب.”

“مهم.”

ثم وقفت ميليسا. 

أومأت أماندا برأسها بهدوء

سرعان ما تم إغلاق الفيديو الهولوغرافي ، واختفى آخر دليل على وجود رين. 

كانت أيضًا عاجزة في هذا الموقفعلى الرغم من أن وظيفتها كانت الحفاظ على سلامة والدي رين ، إلا أن الأخبار المتعلقة باختفاء والدها بدأت في إحداث موجات

كانت ميليسا. 

بدأت النقابات الأخرى المصنفة بالألماس في أن تصبح أكثر جرأة ، وأدركت أماندا أن والدي رين قد ينتهي بهما الأمر إلى المعاناة من التداعيات

هذا هو سبب عقد مؤتمر قريبًا.

على الرغم من أنها كانت لا تزال تبذل قصارى جهدها للحفاظ على سلامتهم ، إلا أنها لم تعد قادرة على ضمان سلامتهم كما كان من قبل

“انظر إلى هذا أيضًا“. 

طلبت مساعدة ميليسا لأن خلفيتها كانت أكثر أهمية من خلفيتها

ظهر أثر من الشفقة في عيني عندما وضعت جهاز الإرسال اللاسلكي بعيدًا. 

إذا ساعدت ، فلا داعي للقلق بشأن سلامتهم

ولوح بيدها ، ظهر حاجز صغير يلف الاثنين. 

هل يمكنك أن تخبرني على الأقل لماذا؟” 

تحدق بصمت في العقد على طاولة أماندا ، حواجب ميليسا متماسكة. 

سألت ميليسا

“شكرًا لك.”

بابتسامة ساخرة على وجهها ، هزت أماندا رأسها اعتذارية

سألت ميليسا وهي تنظر حول المكتب المنظم بدقة. كانت نظيفة. 

آسف.” 

في كل تلك السيناريوهات ، كان هناك شيء مشترك: رجل في منتصف العمر يلعب مع فتاة صغيرة. 

غطت وجهها ، وارتعش فم ميليسا

“إذن ، ما الذي اتصلت بي من أجله ، أماندا؟” 

“… أنت تعرف ماذا ، حسنا. لا أهتم.”

لعب مع مساحات الأبعاد التي جمعها من الأشخاص الذين قتلناهم للتو ، سلمني الثعبان الصغير لي. 

ثم وقفت ميليسا

ظهر أثر من الشفقة في عيني عندما وضعت جهاز الإرسال اللاسلكي بعيدًا. 

“سأفعل ذلك. في كلتا الحالتين ، ما زلت بحاجة إلى حوالي نصف عام. في غضون نصف عام ، سيكون المنتج جاهزًا. سأستخدم المال الخاص به أو أموالك لدفع رسوم الأشخاص الذين سيحمي والديه “. 

“هل تتحدث عن الجان؟” 

نظرت أماندا بامتنان إلى ميليسا

تمتمت ميليسا تحت أنفاسها. 

شكرًا لك.”

“…” 

تسك.” 

“… العقد. “

نقرت ميليسا على لسانها في استياء

في الأصل كان من المفترض أن نأخذ وقتًا أقل بكثير للوصول ؛ ومع ذلك ، لإبطاء كزافييه ومطاردة الآخر ، قررت أن أسلك منعطفًا طفيفًا وسافرت بالقرب من حدود الجان. 

ثم ، أدارت معصمها ، وفحصت الوقت

“آسف.” 

حسنًا ، يجب أن أذهب الآن. سأتصل بك مرة أخرى بمجرد أن أنتهي من المشروع.” 

تحدق بصمت في العقد على طاولة أماندا ، حواجب ميليسا متماسكة. 

“مهم.”

على الرغم من أن العقد لم يكن عقد مانا ، حيث لم ترغب ميليسا في أن يعرف والدها عن المشروع ، فإن العقد سينتهي مباشرة عند انتهاك مصطلح محدد مسبقًا من خلال تعويذة معينة. 

أومأت برأسها في ميليسا ، شاهدت أماندا وهي تغادر مكتبها

“تسك.” 

بمجرد أن غادرت ميليسا المكتب ، نظرت إلى الفيديو ثلاثي الأبعاد أمامها ، نقرت أماندا على الشاشة وضغطت على [حذف].

أخرجت ميليسا هاتفها ، وسرعان ما نظرت في جهات الاتصال في هاتفها.

سرعان ما تم إغلاق الفيديو الهولوغرافي ، واختفى آخر دليل على وجود رين

“نوعًا ما ، لكن لا يمكنك أبدًا أن تكون آمنًا جدًا.”

كانت قد حذفت بالفعل جميع لقطات الفيديو الأخرى لظهوره

كانت لديها معلومات عن والدي رين بسبب قيامهما بفحص الخلفية عنهما قبل لقاءهما لأول مرة وعندما طلب رن حمايتهما. 

كان هذا أفضل ما يمكن أن تفعله له

“حسنا دعنونا نذهب.”

***

الآن بعد أن اعتنيت بالذباب المزعج الذي يحتشد على ظهري ، يمكنني الآن الذهاب إلى وجهتي دون الكثير من القلق. 

بعد مغادرة مكتب أماندا ، تجعدت حواجب ميليسا بشدة

“…” 

أوقفت خطواتها وحدقت في الصالة الفارغة أمامها ، تمتمت بهدوء

على الرغم من أن معظم الشياطين عملوا مع بعضهم البعض ، إلا أن أكثر ما يهتمون به في النهاية هو مصلحتهم الذاتية. 

“… لذا فهو لا يزال على قيد الحياة.”

“ما مدى تأكدك من هذا؟” 

على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ظاهريًا في مكتب أماندا ، فقد أذهلها هذا الوحي تمامًا

في الوقت الحالي ، كان هدفي هو الدخول إلى المجال القزم وزيادة قوتي بسرعة فائقة. 

حتى الآن ، ما زالت لا تصدق ما قالته لها أماندا

لبرهة ، ساد الصمت الغرفة. 

فقط بعد أن غادرت مكتب أماندا ، ضربت ميليسا حقًا

بالتحديق في جهة اتصال معينة ، اهتزت حواجبها قبل الاتصال بالرقم في النهاية. 

كان رين لا يزال على قيد الحياة

“دعونا نذهب قبل أن نواجه المشاكل“. 

كان سلوكها السابق مجرد واجهة صغيرة لمحاولة إخفاء مشاعرها الصادمة الحالية

“ادخل.”

هذا اللعين … فقط عندما اعتقدت أنني تخلصت منك أخيرًا.” 

نظرت ميليسا إلى الحاجز الذي كان يتشكل ببطء حولها.

أخرجت ميليسا هاتفها ، وسرعان ما نظرت في جهات الاتصال في هاتفها.

لم يمض وقت طويل حتى انطلق صوت بهيج من المتحدث. 

بالتحديق في جهة اتصال معينة ، اهتزت حواجبها قبل الاتصال بالرقم في النهاية

نظرت ميليسا إلى الحاجز الذي كان يتشكل ببطء حولها.

لم يمض وقت طويل حتى انطلق صوت بهيج من المتحدث

“ما هذا؟” 

لماذا إذا لم يكن ملاكي الصغير لابنة أخي ميل

بغض النظر عن تعليقات ميليسا ، فتحت أماندا فمها أخيرًا وسألت.

اخرس ، لدي عمل لك.” 

كان الاختلاف الوحيد هو الفيديو الأخير ، حيث احتضن الرجل في منتصف العمر زوجين قبل أن يغادر. 

 

بمجرد بدء تشغيل الفيديو ، بدأت تظهر عدة سيناريوهات مختلفة.

ترجمة FLASH

بالضغط على الصورة في الهواء ، سرعان ما بدأ تشغيل الفيديو. 

 

بعد دقيقتين فقط فتحت ميليسا فمها أخيرًا. 

اية  (72) وَلَا تُؤۡمِنُوٓاْ إِلَّا لِمَن تَبِعَ دِينَكُمۡ قُلۡ إِنَّ ٱلۡهُدَىٰ هُدَى ٱللَّهِ أَن يُؤۡتَىٰٓ أَحَدٞ مِّثۡلَ مَآ أُوتِيتُمۡ أَوۡ يُحَآجُّوكُمۡ عِندَ رَبِّكُمۡۗ قُلۡ إِنَّ ٱلۡفَضۡلَ بِيَدِ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (73)  سورة آل عمران الاية (73)

كانت ميليسا تخدش جانب رأسها وتنقر على أسماء الملفات الشخصية. 

خهههه -! 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط