نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 311

التزامن [1]

التزامن [1]

الفصل 311: التزامن [1]

–بلع!

 

با .. دوم! با .. دوم! با .. دوم! 

كتاب لم يره من قبل  موجودعلى سريره

عابس ، فتح كيفن الباب قليلا.

من وضع هذا هنا؟” 

بإلقاء نظرة خاطفة ، أدرك كيفن أن معظم الفصل قد غادروا بالفعل أيضًا. 

تمتم كيفن بصوت عالٍ وهو يدير رأسه ومرة ​​أخرى يمسح الغرفة بأكملها من أعلى إلى أسفل

عادةً ما يستغرق التسجيل وقتًا أقل بكثير. بدلاً من ذلك ، استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير مما كان متوقعًا. 

“… هل أتى أحد إلى هنا بدون إذني؟

“المرتبة 18 …”

تساءل في نفسه

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يتحكم في جسده. 

على الرغم من أنه لم يسبق له أن رأى الكتاب من قبل ، فكلما نظر إليه ، أصبح أكثر إعجابًا به.

هذه المرة كان الصوت أكثر وضوحًا.

كان الأمر كما لو أن الكتاب كان يتوسل إليه أن يلتقطه.

“… إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا هو المكان الذي عاش فيه رين خلال هذه الفترة الزمنية.”

جعل هذا كيفن قلقًا أكثر فأكثر بشأن الكتابكان هناك شيء خاطئ في ذلك.

لكنه لم يتلق أي رد. 

حتى الآن.

يبدو أنه يسعد برؤية وجه كيفن المفزع.

وقال إنه خطوة إلى الأمامنحو الكتاب

“حاضر.”

بلع!

كان ذلك لأنه أدرك فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف.

توقف عند حافة سريره ، ابتلع جرعة من اللعاب.

“يا الهي ، الفصل على وشك البدء ؛ فقط إلى متى تخطط للنوم؟“

با .. دومبا .. دومبا .. دوم

“2055 …”

دون علمه ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع

 

لم يكن ذلك بسبب الخوف أو العصبية ، ولكن شيئًا مختلفًا

كان صوت إيما منزعجًا جعله يخرج من أفكاره.

شيء لا يستطيع تفسيره.

 

“هوو …”

سألت دونا من المنصة بينما كان جبينها يرتفع.

أخذ كيفن نفسا عميقا ، ومد يده للكتاب.

“هاه؟“

على الرغم من أن عقله كان يخبره ألا يلمس الكتاب ، إلا أن جسده كان يتحرك من تلقاء نفسهرفض الاستماع إليه.

شكر الوصي ، اتبع كيفن تعليمات الوصي وسرعان ما وصل قبل غرفة رين. 

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يتحكم في جسده

في ذلك الوقت ، قبل أن يعرف ذلك ، توقف أمام مبنى غير مألوف. بدلا من ذلك ، كان قد رأى المبنى من قبل ولكن لم تطأ قدمه بداخله. 

سرعان ما لمس إصبعه الكتاب ، وفي اللحظة ذاتها بدأ تيار ثابت ينزل على جسده

على الرغم من المرات العديدة التي أرادت فيها إيما التحدث إليه ، كان كيفن مشغولاً للغاية بالتواجد في عالمه الخاص بحيث لا يستطيع الرد. 

“رجفه!”

فقط لماذا كان هنا؟

ألم

كان الأمر كما لو أن الكتاب كان يتوسل إليه أن يلتقطه.

ألم لا يطاق تقريبا يخترق دماغه ويهدد بتمزيقه

جلس كيفن ، مما أثار انزعاج إيما.

“هوويي..”

أجاب كيفن غريزيًا.

ماذااا

أجاب كيفن غريزيًا.

سقط كيفن على وجهه أولاً على الأرض ، وأغمي عليه مباشرةًكان الألم أكبر من أن يتحمله

ابتلع من اللعاب.

بجانبه ، توهج الكتاب الأحمر المفتوح الآن بشكل غامض.

 

كما لو أن نسيم الهواء قد دخل الغرفة ، سرعان ما بدأت الصفحات تقلب من تلقاء نفسها

 

***

نظر كيفن إلى الشكل الأسود للإنسان ، فخرج منه وصرخ بأعلى رئتيه. 

فقط الظلام يلف أفكار وعقل كيفن لفترة زمنية غير معروفة.

“هوو …”

لم يستطع أن يسمع أو يرى أو يشعر بأي شيء.

“الرتبة 17 ، تروي ديريكز“

مثلما كان يسافر عبر بوابة ، انجرف عقله عبر فراغ لا نهاية له

ترجمة FLASH

“كيفن!”

ألم. 

وصل صوت خافت إلى أذني كيفن.

“لا دا -!”

كان صوتًا مألوفًا ، سمعه منذ وقت ليس ببعيد

“لا ، لا شيء. إيما دعتني بجانبي.”

“كيفن!”

حتى الآن.

نادى الصوت مرة أخرى باسمه

على الرغم من المرات العديدة التي أرادت فيها إيما التحدث إليه ، كان كيفن مشغولاً للغاية بالتواجد في عالمه الخاص بحيث لا يستطيع الرد. 

هذه المرة كان الصوت أكثر وضوحًا.

ومع ذلك ، امتنع عن نفسه.

تلاشى عقل كيفن ببطء ، وفتح عينيهبمجرد أن فتح عينيه ، رأى فتاة جميلة بشكل مدمر تنظر إليه من طول أنفه

عند دخولها الفصل بأناقتها المعتادة ، جذبت انتباه جميع الأولاد في الفصل. 

بعبوس صغير ، تمتمت

إلى توك—

يا الهي ، الفصل على وشك البدء ؛ فقط إلى متى تخطط للنوم؟

“كيفن!”

“… إيما؟

على الرغم من المرات العديدة التي أرادت فيها إيما التحدث إليه ، كان كيفن مشغولاً للغاية بالتواجد في عالمه الخاص بحيث لا يستطيع الرد. 

كيفن رمش عدة مرات.

تجول كيفن غائبًا في أرجاء حرم الأكاديمية لمدة ساعة أو نحو ذلك. خلال المسيرة ، حاول عقله التوصل إلى أكبر عدد ممكن من الأسباب التي تفسر سبب عودته في الوقت المناسب ، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته إرهاق دماغه بشأن هذه المسألة ، لم يستطع معرفة ذلك. 

رفع رأسه ، نظر حولهثم ، ولدهشته ، وجد نفسه داخل الفصل.

ترجمة FLASH

لم يستطع تذكر ما حدث قبل ذلك.

أينما نظر ، شعر كل شيء كما لو كان في العالم الحقيقي.

“غريب …”

إذا قال إنه متوتر ، لكانت هذه كذبة …

تمتم وهو ينظر في جميع أنحاء الفصل.

يميل للخلف ، كان لديه تعبير عن شخص يشعر بالملل الشديد. 

ما هو غريب؟

لم يكن يعرف ما الذي يجري. 

إمالة رأسها إيما

جلس كيفن ، مما أثار انزعاج إيما.

سقط شعرها القصير البني برفق على كتفها.

كان هناك شيء خاطئ ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو خطأ. 

أشار كيفن إلى الفصل.

أراد كيفن فقط التحدث إليه حتى لو كان مزيفًا ولم يتذكره. أراد فقط أن يرى صديقه. 

هل كان لدينا هذا العدد الكبير من الناس في صفنا من قبل؟

كيفن رمش عدة مرات.

حسنًا؟ ما الذي تتحدث عنه؟

كانت دونا. 

تجعد حواجب إيما.

طرق الباب.

ثم وضعت يدها على جبهته

لعق شفتيه ، وجه الشكل البشري انتباهه مرة أخرى نحو رين وشد قبضته على رقبته. 

أنت تتصرف بغرابة يا كيفن. هل أنت متأكد أنك بخير؟” 

“حاضر.”

“لكن…”

ومع ذلك ، امتنع عن نفسه.

صليل!

إلى توك—

ولكن قبل أن يتمكن كيفن من طرح المزيد من الأسئلة ، انفتح باب الفصل ، ودخلت شخصية مألوفة.

كان ذلك لأنه أدرك فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف.

كانت دونا

بإلقاء نظرة خاطفة ، أدرك كيفن أن معظم الفصل قد غادروا بالفعل أيضًا. 

عند دخولها الفصل بأناقتها المعتادة ، جذبت انتباه جميع الأولاد في الفصل

كانت دونا. 

حسنًا ، الفصل على وشك البدء. الجميع ، يرجى الجلوس.”

“…”

بكلتا يديه على جانب المنصة ، قامت عيون دونا الملونة بلون الجمشت بمسح الغرفة.

“الرتبة 1 ، كيفن فوس.”

سرعان ما توقفت عيناها على كيفن والآخرين.

سقط كيفن على وجهه أولاً على الأرض ، وأغمي عليه مباشرةً. كان الألم أكبر من أن يتحمله. 

ظهرت ابتسامة راضية على وجهها

كتاب لم يره من قبل  موجودعلى سريره. 

لنبدأ بالسجل“.

–ماذااا! 

بدأت دونا في التسجيل على جهازها اللوحي

تفجر-! 

كان هذا روتينًا اعتاد عليه الجميع

ظهرت ابتسامة راضية على وجهها. 

الرتبة 1 ، كيفن فوس.”

أراد كيفن أن يصرخ بصوت عالٍ وهو ينظر إليه.

حاضر.”

لم يستطع تذكر ما حدث قبل ذلك.

أجاب كيفن غريزيًا.

“الرتبة 1 ، كيفن فوس.”

كان عقله لا يزال في حالة من الفوضىبغض النظر عن مدى محاولته تذكر ما حدث في اللحظات قبل الاستيقاظ في الفصل ، فإنه لا يتذكر.

من المؤكد أنه لم يسمع خطأ.

كان هناك شيء خاطئ ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو خطأ

“أوك!”

الرتبة 17 ، تروي ديريكز

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

نادت دونا فرفع شاب بعيون صفراء يده وأجاب

عندها لفت انتباهه شيء ما.

حاضر.”

كان هناك شيء خاطئ ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو خطأ. 

“المرتبة 18 …”

لم يكن هذا حلما.

مع مرور الوقت ، واصلت دونا القيام بالسجلعبس كيفن ، الذي ضاع في أفكاره ، عندما كان يستمع إلى السجل

***

لماذا يأخذ وقتا طويلا…؟

كيفن رمش عدة مرات.

عادةً ما يستغرق التسجيل وقتًا أقل بكثيربدلاً من ذلك ، استغرق الأمر وقتًا أطول بكثير مما كان متوقعًا

أصبح وجهها أحمر ، وهي تتوعد بشكل خطير على كيفن.

عندها لفت انتباهه شيء ما.

كان هذا روتينًا اعتاد عليه الجميع. 

لا ، بل إنه أخذ كل انتباهه

استدار ، صرخ.

الرتبة 1750 ، رين دوفر.”

تساءل في نفسه. 

حاضر.”

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

“-!”

واقفًا ، حزم كيفن أغراضه وخرج من الفصل.

وقف كيفن غريزيًا ونظر نحو مصدر الصوت.

ألقت له نظرة منزعجة ، حزمت إيما أغراضها قبل الوقوف ومغادرة الفصل بهدوء. 

من المؤكد أنه لم يسمع خطأ.

على الرغم من أن عقله كان يخبره ألا يلمس الكتاب ، إلا أن جسده كان يتحرك من تلقاء نفسه. رفض الاستماع إليه.

كان يجلس على الجانب الأيسر من الفصل وحده شاب بعيون زرقاء عميقة وشعر أسود نفاث.

طرق الباب.

يميل للخلف ، كان لديه تعبير عن شخص يشعر بالملل الشديد

لم يكن هذا حلما.

كان بالضبط كما يتذكره كيفن.

قبل أن يعرف ذلك ، كان الفصل قد انتهى بالفعل. 

رنأنت حي!’

أراد كيفن فقط التحدث إليه حتى لو كان مزيفًا ولم يتذكره. أراد فقط أن يرى صديقه. 

أراد كيفن أن يصرخ بصوت عالٍ وهو ينظر إليه.

سي كلينك -!

ومع ذلك ، امتنع عن نفسه.

صرير–

كان ذلك لأنه أدرك فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف.

كان ذلك لأنه أدرك فجأة أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف.

هل هناك شيء خاطئ ، كيفن؟

كان هذا روتينًا اعتاد عليه الجميع. 

سألت دونا من المنصة بينما كان جبينها يرتفع.

***

كان كيفن يحدق في دونا ويدرك أن كل فرد في الفصل كان ينظر إليه ، بما في ذلك رين ، وهز رأسه بجدية قبل أن يشير إلى إيما بجانبه

ألم. 

لا ، لا شيء. إيما دعتني بجانبي.”

نظر كيفن إلى ساعته ، وفحص التاريخ.

“ه … هاه ! ؟

وقال إنه خطوة إلى الأمام. نحو الكتاب. 

تسببت إجابة كيفن في ارتباك إيما.

“… إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا هو المكان الذي عاش فيه رين خلال هذه الفترة الزمنية.”

أصبح وجهها أحمر ، وهي تتوعد بشكل خطير على كيفن.

سرعان ما لمس إصبعه الكتاب ، وفي اللحظة ذاتها بدأ تيار ثابت ينزل على جسده. 

“نعم … أنت!”

“كيفن!”

اجلس الآن“.

أخذ كيفن نفسا عميقا ، ومد يده للكتاب.

قالت دونا بفارغ الصبر من أمام الفصل.

عندما تحدث الوصي على المبنى إلى كيفن ، حافظ على موقف كاردينال وخاضع. 

ربما كان ذلك لأنها فضلت كيفن بسبب عمله الشاق ، لكنها لم تتابع الأمر بعد الآن

بجانبه ، توهج الكتاب الأحمر المفتوح الآن بشكل غامض.

شكرا انسة.” 

لا ، بل إنه أخذ كل انتباهه. 

جلس كيفن ، مما أثار انزعاج إيما.

لم يكن هذا حلما.

يميل نحو كيفن ، إيما تنظر إليه ببغض

سقط شعرها القصير البني برفق على كتفها.

“من الأفضل أن تشرح لي سبب بيعك لي بهذه الطريقة …”

هذه المرة كان الصوت أكثر وضوحًا.

آسف ، أنا مدين لك بواحدة.”

أخيرًا ، كان سيقابل صديقه المفضل مرة أخرى. 

لسوء حظ إيما ، لم يهتم كيفن بأنه باعها لأنه اعتذر على الفور وعاد إلى عالمه الخاص.

ومع ذلك ، امتنع عن نفسه.

على الرغم من المرات العديدة التي أرادت فيها إيما التحدث إليه ، كان كيفن مشغولاً للغاية بالتواجد في عالمه الخاص بحيث لا يستطيع الرد

ربما كان ذلك لأنها فضلت كيفن بسبب عمله الشاق ، لكنها لم تتابع الأمر بعد الآن. 

في هذه اللحظة ، كان عقله في حالة من الفوضىلم يستطع التفكير في أي شيء آخرأقل حاجة لقولها عن إيما

ربما كان ذلك لأنها فضلت كيفن بسبب عمله الشاق ، لكنها لم تتابع الأمر بعد الآن. 

نظر كيفن إلى ساعته ، وفحص التاريخ.

***

[24 سبتمبر 2055]

 

بلع!

لم يكن هناك شيء في غير محله …

ابتلع من اللعاب.

بعبوس صغير ، تمتمت. 

“2055 …”

يميل نحو كيفن ، إيما تنظر إليه ببغض. 

وتزامن الموعد مع موعد عامه الأول في الأكاديمية

أخذ كيفن نفسا عميقا ، ومد يده للكتاب.

هل عدت بالزمن إلى الوراء؟ أم أن هذا حلم؟ وهم؟

“لا!”

“القرف..”

ومع ذلك ، قبل أن ينهار العالم تمامًا ، سافر الصوت الخشن نفسه عبر أذني كيفن. 

بقرص الجانب الأيسر من خده للتأكد من أنه لا يحلم ، فتح كيفن عينيه على نطاق واسع عندما أدرك أنه كان يشعر بالألم بالفعل

“هوو …”

لم يكن هذا حلما.

ولكن بعد فوات الأوان. قبل أن يتمكن كيفن من فعل أي شيء ، انفجر رأس رين إلى ملايين القطع.

كل ما كان يحدث حوله كان حقيقيًادعم رأسه بكلتا يديه ، غار عقل كيفن

دون علمه ، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. 

لم يكن يعرف ما الذي يجري

رن! أنت حي!’

فقط ما يحدث في العالم ، ولماذا أنا هنا؟

“هل كان لدينا هذا العدد الكبير من الناس في صفنا من قبل؟“

صدم في ذهنه سيل من الأسئلة بينما كان يبذل قصارى جهده لتذكر ما حدث قبل وصوله إلى هنا.

“لكن…”

لكن.

“الرتبة 1750 ، رين دوفر.”

بغض النظر عن مقدار المحاولة ، ظل عقله فارغًا.

“… هل أتى أحد إلى هنا بدون إذني؟ “

“كيفن!”

لعق شفتيه ، وجه الشكل البشري انتباهه مرة أخرى نحو رين وشد قبضته على رقبته. 

كان صوت إيما منزعجًا جعله يخرج من أفكاره.

بدأت دونا في التسجيل على جهازها اللوحي. 

ألقت له نظرة منزعجة ، حزمت إيما أغراضها قبل الوقوف ومغادرة الفصل بهدوء

حدق في العلامة ، قفزت حواجب كيفن قليلاً.

كنت أخطط لسؤالك عما إذا كنت تريد أن تتابعني مرة أخرى إلى المسكن ، لكن يبدو أنك لست في عقل سليم اليوم.”

بدأت دونا في التسجيل على جهازها اللوحي. 

قبل أن يتمكن كيفن من الرد ، كانت قد غادرت بالفعل.

قبل أن يتمكن كيفن من الرد ، كانت قد غادرت بالفعل.

بإلقاء نظرة خاطفة ، أدرك كيفن أن معظم الفصل قد غادروا بالفعل أيضًا

دون علمه ، توقف أمام المبنى الذي كان يعيش فيه رين.

قبل أن يعرف ذلك ، كان الفصل قد انتهى بالفعل

حتى الآن.

“يجب أن أبدأ أيضا …”

تسببت إجابة كيفن في ارتباك إيما.

واقفًا ، حزم كيفن أغراضه وخرج من الفصل.

عند دخوله المبنى ، سار كيفن إلى وصي المبنى وأصدر بطاقة هوية الطالب الخاصة به.

بمجرد خروجه من المبنى ، كان حرم الأكاديمية المألوف للغاية هو ما استقبل بصره

كان هناك شيء خاطئ ، لكنه لم يستطع تحديد ما هو خطأ. 

أينما نظر ، شعر كل شيء كما لو كان في العالم الحقيقي.

أراد كيفن فقط التحدث إليه حتى لو كان مزيفًا ولم يتذكره. أراد فقط أن يرى صديقه. 

نفس الهواء النظيف ، نفس الرائحة الشبيهة بالطبيعة القادمة من الغطاء النباتي ، ونفس الطلاب الصاخبين الذين يتسكعون بعد الفصل

كان رن يرقد على الأرض الباردة بعيون مرعبة. كان يقف فوقه شخصية سوداء تشبه البشر بابتسامة سادية على وجهه.

لم يكن هناك شيء في غير محله

رفع رأسه ، نظر حوله. ثم ، ولدهشته ، وجد نفسه داخل الفصل.

تجول كيفن غائبًا في أرجاء حرم الأكاديمية لمدة ساعة أو نحو ذلكخلال المسيرة ، حاول عقله التوصل إلى أكبر عدد ممكن من الأسباب التي تفسر سبب عودته في الوقت المناسب ، ولكن بغض النظر عن مدى محاولته إرهاق دماغه بشأن هذه المسألة ، لم يستطع معرفة ذلك

تجعد حواجب إيما.

فقط لماذا كان هنا؟

“حاضر.”

هاه؟

بدأت دونا في التسجيل على جهازها اللوحي. 

في ذلك الوقت ، قبل أن يعرف ذلك ، توقف أمام مبنى غير مألوفبدلا من ذلك ، كان قد رأى المبنى من قبل ولكن لم تطأ قدمه بداخله

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

[خروف مقرن]

“…”

كانت محفورة على بوابات المباني.

كما لو أن نسيم الهواء قد دخل الغرفة ، سرعان ما بدأت الصفحات تقلب من تلقاء نفسها. 

حدق في العلامة ، قفزت حواجب كيفن قليلاً.

ومع ذلك ، امتنع عن نفسه.

“… إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا هو المكان الذي عاش فيه رين خلال هذه الفترة الزمنية.”

كان بالضبط كما يتذكره كيفن.

مرة أخرى عندما كان لا يزال يخفي قوته

تلاشى عقل كيفن ببطء ، وفتح عينيه. بمجرد أن فتح عينيه ، رأى فتاة جميلة بشكل مدمر تنظر إليه من طول أنفه. 

دون علمه ، توقف أمام المبنى الذي كان يعيش فيه رين.

“… أنا نتيجة أفعالك.” 

لم يكن يعرف لماذا أو كيف ، لكن غرائزه أخبرته أن هذا هو المكان الذي سيعلمه سبب وجوده هنا.

“حاضر.”

سي كلينك -!

سرعان ما توقفت عيناها على كيفن والآخرين.

عند دخوله المبنى ، سار كيفن إلى وصي المبنى وأصدر بطاقة هوية الطالب الخاصة به.

لا يوجد رد.

معذرة ، هل لي أن أعرف في أي غرفة يقيم فيها طالب يُدعى رين دوفر؟” 

“آسف ، أنا مدين لك بواحدة.”

نظرًا لأنها لم تكن معلومات سرية ، أخبر الموظف في مكتب الاستقبال بمبنى الأغنام المقرن كيفن على الفور بمكان غرفة رين.

بعد التحقق من الوقت ، 6:30 مساءً ، أدرك كيفن أن هذا هو الحال على الأرجح. 

وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن مكانة كيفن كانت عالية للغايةنظرًا لكونه الطالب المصنف رقم 1 ، فقد كانت حالته أعلى بكثير من بعض الطلاب الآخرين

“الرتبة 17 ، تروي ديريكز“

عندما تحدث الوصي على المبنى إلى كيفن ، حافظ على موقف كاردينال وخاضع

“كيفن!”

“… إذا اتبعت هذا المسار ، فستتمكن من العثور على غرفة الطالب رين دوفر.” 

“ه … هاه ! ؟ “

شكرًا لك.”

“هل كان لدينا هذا العدد الكبير من الناس في صفنا من قبل؟“

شكر الوصي ، اتبع كيفن تعليمات الوصي وسرعان ما وصل قبل غرفة رين

اتسعت الابتسامة السادية على الشكل الأسود للإنسان من خلال الاستيلاء على شخصية رين على الأرض من الرقبة. يحدق في كيفن الذي كان على الجانب الآخر ، شد قبضة رن. 

“هوو …”

لعق شفتيه ، وجه الشكل البشري انتباهه مرة أخرى نحو رين وشد قبضته على رقبته. 

توقف أمام الغرفة ، أخذ كيفن نفسا عميقا.

ابتلع من اللعاب.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها إلى رين منذ وفاته.

أخذ كيفن نفسا عميقا ، ومد يده للكتاب.

إذا قال إنه متوتر ، لكانت هذه كذبة

“القرف..”

لكن.

كيفن رمش عدة مرات.

أكثر من أي شيء آخر ، بدد هذا التوقع بداخله أي توتر بداخله

ولكن قبل أن يتمكن كيفن من طرح المزيد من الأسئلة ، انفتح باب الفصل ، ودخلت شخصية مألوفة.

أخيرًا ، كان سيقابل صديقه المفضل مرة أخرى

“حسنًا ، الفصل على وشك البدء. الجميع ، يرجى الجلوس.”

أراد كيفن فقط التحدث إليه حتى لو كان مزيفًا ولم يتذكرهأراد فقط أن يرى صديقه

شيء لا يستطيع تفسيره.

إلى توك

“… لا تنسى أبدا … أنا الخطيئة الوحيدة … لن تتخلصي أبدا منها….”

طرق الباب.

عند دخولها الفصل بأناقتها المعتادة ، جذبت انتباه جميع الأولاد في الفصل. 

“…”

يميل للخلف ، كان لديه تعبير عن شخص يشعر بالملل الشديد. 

لكنه لم يتلق أي رد

“المرتبة 18 …”

هل لم يعد بعد؟

“… إيما؟ “

فكر كيفن في نفسه.

“-!”

نظرًا لأن مبنى الأغنام المقرن لا يحتوي على مرافق تدريب خاصة ، فمن المحتمل أن يذهب رين نحو منطقة التدريب العامة للتدريب

“2055 …”

بعد التحقق من الوقت ، 6:30 مساءً ، أدرك كيفن أن هذا هو الحال على الأرجح

سقط شعرها القصير البني برفق على كتفها.

أعتقد أنني سأذهب الفصل -“

توقف عند حافة سريره ، ابتلع جرعة من اللعاب.

ومع ذلك ، عندما كان على وشك المغادرة للتحقق من ملاعب التدريب ، فتح الباب.

لكنه لم يتلق أي رد. 

صرير

“أوك!”

توقفت خطوات كيفن.

“… هل أتى أحد إلى هنا بدون إذني؟ “

استدار ، صرخ.

“حاضر.”

رن؟

يميل نحو كيفن ، إيما تنظر إليه ببغض. 

“…”

لعق شفتيه ، وجه الشكل البشري انتباهه مرة أخرى نحو رين وشد قبضته على رقبته. 

لا يوجد رد.

“المرتبة 18 …”

عابس ، فتح كيفن الباب قليلا.

سي كلينك -!

رن ، هل أنت في ال- هاه !؟

بإلقاء نظرة خاطفة ، أدرك كيفن أن معظم الفصل قد غادروا بالفعل أيضًا. 

في اللحظة التي فتح فيها كيفن الباب ، أغلق فم كيفن ، وظهر مشهد صادم أمام عينيه.

رفع رأسه ، نظر حوله. ثم ، ولدهشته ، وجد نفسه داخل الفصل.

كان رن يرقد على الأرض الباردة بعيون مرعبةكان يقف فوقه شخصية سوداء تشبه البشر بابتسامة سادية على وجهه.

برفع ذراعه الطويل النحيف وتوجيهه نحو كيفن ، اتسعت ابتسامة الشكل البشري الأسود.

“… أخذ منك الوقت الكافي.”

لم يكن يعرف لماذا أو كيف ، لكن غرائزه أخبرته أن هذا هو المكان الذي سيعلمه سبب وجوده هنا.

عندما أدار الشكل البشري رأسه لمواجهة كيفن ، رن صوت خشن

بقرص الجانب الأيسر من خده للتأكد من أنه لا يحلم ، فتح كيفن عينيه على نطاق واسع عندما أدرك أنه كان يشعر بالألم بالفعل. 

برفع ذراعه الطويل النحيف وتوجيهه نحو كيفن ، اتسعت ابتسامة الشكل البشري الأسود.

رن! أنت حي!’

يبدو أنه يسعد برؤية وجه كيفن المفزع.

“لا!”

كو ، كو ، كو ، هذا عليك.” 

“أنا الخطيئة التي خلقتها“.

“أوك!”

 

اتسعت الابتسامة السادية على الشكل الأسود للإنسان من خلال الاستيلاء على شخصية رين على الأرض من الرقبةيحدق في كيفن الذي كان على الجانب الآخر ، شد قبضة رن

تمتم وهو ينظر في جميع أنحاء الفصل.

أنا الخطيئة التي خلقتها“.

مثلما كان يسافر عبر بوابة ، انجرف عقله عبر فراغ لا نهاية له. 

كما بدت هذه الكلمات ، ركض كيفين قشعريرة

عندها لفت انتباهه شيء ما.

لعق شفتيه ، وجه الشكل البشري انتباهه مرة أخرى نحو رين وشد قبضته على رقبته

إذا قال إنه متوتر ، لكانت هذه كذبة …

“أوك!”

“-!”

“… أنا نتيجة أفعالك.” 

انطلقت صرخة كيفن المليئة بالدماء. 

نظر كيفن إلى الشكل الأسود للإنسان ، فخرج منه وصرخ بأعلى رئتيه

صرير–

“لا دا -!”

على الرغم من المرات العديدة التي أرادت فيها إيما التحدث إليه ، كان كيفن مشغولاً للغاية بالتواجد في عالمه الخاص بحيث لا يستطيع الرد. 

تفجر-! 

في ذلك الوقت ، قبل أن يعرف ذلك ، توقف أمام مبنى غير مألوف. بدلا من ذلك ، كان قد رأى المبنى من قبل ولكن لم تطأ قدمه بداخله. 

ولكن بعد فوات الأوانقبل أن يتمكن كيفن من فعل أي شيء ، انفجر رأس رين إلى ملايين القطع.

 

“لا!”

“من الأفضل أن تشرح لي سبب بيعك لي بهذه الطريقة …”

انطلقت صرخة كيفن المليئة بالدماء

“ما هو غريب؟“

لم يمض وقت طويل حتى بدأ العالم ينهار

تمتم كيفن بصوت عالٍ وهو يدير رأسه ومرة ​​أخرى يمسح الغرفة بأكملها من أعلى إلى أسفل. 

ومع ذلك ، قبل أن ينهار العالم تمامًا ، سافر الصوت الخشن نفسه عبر أذني كيفن

شيء لا يستطيع تفسيره.

“… لا تنسى أبدا … أنا الخطيئة الوحيدة … لن تتخلصي أبدا منها….”

–صليل!

 

يبدو أنه يسعد برؤية وجه كيفن المفزع.

 

أصبح وجهها أحمر ، وهي تتوعد بشكل خطير على كيفن.

———-—-

دون علمه ، توقف أمام المبنى الذي كان يعيش فيه رين.

ترجمة FLASH

“2055 …”

———-—-

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها إلى رين منذ وفاته.

 

بعد التحقق من الوقت ، 6:30 مساءً ، أدرك كيفن أن هذا هو الحال على الأرجح. 

اية (88) إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (89) سورة آل عمران الاية (89)

طرق الباب.

“آسف ، أنا مدين لك بواحدة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط