نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 329

الهجوم [5]

الهجوم [5]

الفصل 329: الهجوم [5]

رفع وايلان رأسه ، وتمتم باكتئاب ، “فهمت. لذلك السبب في عدم قدرتنا على اكتشاف السم في الطعام هو أنك قمت بتزوير الجهاز عن عمد.”

 

دق كل منهما في نفس الوقت على صدره الأيمن. في اللحظة التي تلمسها أيديهم ، انطلق ضوء صغير أمامهم.

أنجوس !؟

بعد ذلك ، وجه وايلان انتباهه نحو فرقة المتظاهرين.

صرخ جومنوك ووايلان في حالة صدمة ، مندهشا من المشهد المعروض أمامهمانظراتهم غير المؤمنة أعطت الخيانة التي شعروا بهاكانت الصدمة كبيرة للغاية.

صرخ جومنك من خلف وايلان.

هيه ، مندهش؟

رفع وايلان سيفه. ولكن بمجرد أن كان على وشك الانهيار ، توقف.

ابتسم أنجوس نظر إليهم من مسافة آمنة

“هيه ، مندهش؟“

انفجار

“لا تجرؤ!”

قبل أن يتمكن وايلان من فعل أي شيء ، انفتح باب المخبأ على مصراعيه وخرج العديد من الأقزام ذوي البشرة الزرقاء من العدم.

صرخ جومنوك طلباً للمساعدة وهو يطرق على الدرع الرقيق. 

“أنجوس!”

دينغ. دينغ!

بنبرة مليئة بالغضب ، لوح وايلان بيده وشكل حاجزًا صغيرًا حول الأفراد القلائل الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهمعلى الرغم من انزعاجه من التحول المفاجئ للأحداث ، تمكن من الحفاظ على الهدوء.

غلف توهج مرعب النصل بينما كانت المانا في الهواء تتقارب تجاهها.

لا داعي للذعر. ما دمت هنا ، ستكونون جميعًا بأمان. ابق هادئًا. سيكون هناك عودة ،” في تلك المرحلة ، لم يكن وايلان متأكدًا مما إذا كان يقول ذلك للباقي أم لنفسهشعرت كلماته فارغة في نفسهلم يكن يعتقد أن فرصه في البقاء على قيد الحياة كانت عالية.

“أوه ، لا …”

لم يكن محاطًا فقط بفرقة قتالية من الثعابين ، ولكن السم في جسده بدأ أيضًا في التصرف بسرعةلم يكن متأكدًا ، لكن ربما كان ذلك بسبب تحركاته وطرحهعلى الرغم من أنه لم يكن شيئًا خطيرًا ، إلا أنه استنزف مانا بسرعة.

ما تبع ذلك كان انفجارًا مروعًا.

كونك بدون مانا في هذه الحالة كان بمثابة انتحار.

“اللعنة على كل شيء …”

لا فائدة من ذلك. لقد أغلقت جميع أشكال الاتصال. لن يتم الرد على مكالمتك الاحتياطية.”

لقد حاولوا تكرار نفس الشيء كما كان من قبل ، لكن وايلان كان مستعدًا لإيقافه هذه المرة. ولوح بيده ، دفعهم إلى الخلف بنفخة مانا واستمر في الركض نحو جومنوك.

ظهرت ابتسامة منتصرة على وجه أنجوس وهو يتحرك بجوار زوج من الثنائياتكان كل منهم يحمل أجهزة كبيرة تشبه البنادق.

انتشرت هبوب رياح شرسة من نقطة التلامس ، ودمرت جميع الأثاث حول الغرفة مع تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

“اللعنة أيها الخائن …”

لم يمض وقت طويل حتى بدأت تتشكل بوابة سوداء.

شتم وايلان بصوت عالٍ ، حدق في أنجوس.

“اللعنة!”

“لكي أظن أنك جاسوس. يجب أن أكون صادقًا ، ستكون آخر شخص أشك فيه ،” البصق في أنجوس ، كان وايلان غاضبًا.

فووم!

من كم بدا متوترًا وجديرًا بالثقة ، لن يعتبر الناس أنجوس مشتبه به في البدايةكان غلافه بسيطًا وفعالًابقدر ما كان وايلان يكره الاعتراف بذلك ، فإن تصرفات أنجوس بصفتها والدة المجموعة قد أثرت عليه بشكل طفيفلقد تخلّى عن حذره.

انفجار! 

رفع وايلان رأسه ، وتمتم باكتئاب ، “فهمت. لذلك السبب في عدم قدرتنا على اكتشاف السم في الطعام هو أنك قمت بتزوير الجهاز عن عمد.”

بإعطاء نظرة أخيرة منتصرة ، صعد أنجوس نحو البوابة. 

هذا صحيح.”

“اللعنة أيها الخائن …”

نظر أنجوس نحو الثغرات القليلة التي ظهرت.

ترجمة FLASH

كان كل واحد منهم قويًا للغاية ، وكان تقريبًا ينافس وايلان من حيث القوة عند تجميعه معًا.

صرخ جومنوك طلباً للمساعدة وهو يطرق على الدرع الرقيق. 

“لقد أنفقنا الكثير من الموارد في محاولة التسلل إلى هذا المكان. من كان يتوقع أنه فقط عندما اعتقدنا أنه لم يكن ممكنًا بالنسبة لنا ، ستختار مجموعتنا لتكون جزءًا من مهمة الحماية؟ لا أفهم سعادتي حتى لو حاولت. آه ، ما مدى سعادتي … “

لقد حاولوا تكرار نفس الشيء كما كان من قبل ، لكن وايلان كان مستعدًا لإيقافه هذه المرة. ولوح بيده ، دفعهم إلى الخلف بنفخة مانا واستمر في الركض نحو جومنوك.

اسكت.” قرر وايلان صرير أسنانه أن يغلق فم أنجوسدائمًا.

“ركز على جومنك ، وتجاهل الآخرين“.

نظرًا لأنه علم أنه تعرض لضغوط من أجل الوقت ، قرر وايلان أن يبذل قصارى جهده من البدايةعلى الرغم من أنه قد أهدر القليل من الوقت في الاستماع إلى حديث أنجوس ، فقد تمكن وايلان من استيعاب الموقف ووضع خطة عمل.

انفجار-!

أحب المحتالون الصغار الحديث المونولوج.

“اسكت.” قرر وايلان صرير أسنانه أن يغلق فم أنجوس. دائمًا.

استدار وايلان أثناء النظر إلى الآخرين ، وشد يده ولف حاجزًا صغيرًا كل فرد من الأفراد الموجودين خلفه.

 

كان لدى رن وجمانك أيضًا حاجز صغير يلف جسدهما.

لا تخرج من الحاجز. إنه أكثر مكان يمكن أن تكون فيه أمانًا في الوقت الحالي.”

“هاهي ، سأراك لاحقًا … في الجحيم.”

ذكر

“فقط تأكد من أنك لا تجرب أي شيء سخيف. لا مشاعر قاسية هنا.”

بعد ذلك ، وجه وايلان انتباهه نحو فرقة المتظاهرين.

“هيهي ، كما هو متوقع من إنسان غبي. كان من السهل جدًا التلاعب بك.”

فووم -!

صوت!

على الفور ، ظهر صوت صفيرمثل قصف الرعد ، انطلقت قبضة وايلان بشكل متفجر إلى الأمام ، لتشكل كرة مضغوطة من الرياح التي انطلقت نحو اتجاه دورغارس.

فهم المأزق الذي كان فيه ، قرر تقليص قوته إلى 40٪.

كان أنجوس يحدق في الهجوم القادم ، وظل هادئًا.

ما تبع ذلك كان انفجارًا مروعًا.

مع يده خلف ظهره ، نظر نحو الثغرات المجاورة له وأمر بنبرة جادة.

رفع وايلان سيفه. ولكن بمجرد أن كان على وشك الانهيار ، توقف.

تنشيط الأداة“.

“لا تخرج من الحاجز. إنه أكثر مكان يمكن أن تكون فيه أمانًا في الوقت الحالي.”

دق كل منهما في نفس الوقت على صدره الأيمنفي اللحظة التي تلمسها أيديهم ، انطلق ضوء صغير أمامهم.

“لا تخرج من الحاجز. إنه أكثر مكان يمكن أن تكون فيه أمانًا في الوقت الحالي.”

في لحظة ، تشكل حاجز أسود رفيع وشفاف أمامهم

اعتقد وايلان أن إحدى يديه على أنفه والأخرى تمسك بالحائط.

انفجار-!

“لا تجرؤ!”

بمجرد تشكيل الحاجز ، اتصل هجوم وايلان ، وصدى صوت مدوي في جميع أنحاء الغرفة

انتشرت هبوب رياح شرسة من نقطة التلامس ، ودمرت جميع الأثاث حول الغرفة مع تطاير الغبار والحطام في كل مكان.

“لا داعي للذعر. ما دمت هنا ، ستكونون جميعًا بأمان. ابق هادئًا. سيكون هناك عودة ،” في تلك المرحلة ، لم يكن وايلان متأكدًا مما إذا كان يقول ذلك للباقي أم لنفسه. شعرت كلماته فارغة في نفسه. لم يكن يعتقد أن فرصه في البقاء على قيد الحياة كانت عالية.

رن صوت عاجز قبل أن يهدأ الغبار.

جف جسده تمامًا. لقد مات. لقد كان هجوما انتحاريا.

تحقق خوف وايلانكان الحاجز قويًا ، وإن كان خافتًا بعض الشيء الآنومع ذلك ، لم يكن هذا كثيرًالم يكن لديه الوقت الكافي لإحداث ضرر ذي مغزى.

لم يكن محاطًا فقط بفرقة قتالية من الثعابين ، ولكن السم في جسده بدأ أيضًا في التصرف بسرعة. لم يكن متأكدًا ، لكن ربما كان ذلك بسبب تحركاته وطرحه. على الرغم من أنه لم يكن شيئًا خطيرًا ، إلا أنه استنزف مانا بسرعة.

لا فائدة من ذلك ، وايلان. لقد جئت مستعدًا.”

“ماذا تفعل يا وايلان؟ هاجم هذا الحقير الخائن!”

استدار أنجوس نحو أحد الثغرات الموجودة على يمينه ، وأشار إلى جومنوك الذي كان محميًا حاليًا بحاجز رقيق.

“اللعنة!”

انطلق ، احضره. سنهتم بالآخرين.”

“لا تجرؤ!”

على من يراقب ؟!”

لكن في اللحظة التي أطلق فيها وايلان النار على الدروغار ، كما لو أن الأخير كان يتوقعه ، داس العدو على الأرض. بعد ذلك ، ملأ الغاز الأسود المنطقة بقبضة يده.

تردد صدى صوت وايلان في جميع أنحاء الغرفة عندما أخرج سيفه العريض.

مباشرة بعد أن ألقى العنصر ، ألقى أنجوس جسد جومنوك في البوابة.

غلف توهج مرعب النصل بينما كانت المانا في الهواء تتقارب تجاهها.

مباشرة بعد أن ألقى العنصر ، ألقى أنجوس جسد جومنوك في البوابة.

كان أنجوس يحدق في وايلان المقابل ، وأشار إلى جومنوك ، “التقطه“.

رفع وايلان سيفه. ولكن بمجرد أن كان على وشك الانهيار ، توقف.

“لا تجرؤ!”

في اللحظة التي هاجم فيها ، تكثفت المانا في الهواء على رأس سيفه وتشكلت شرطة مائلة بيضاء مرعبة ، وتوجهت نحو الدرجارات التي كانت تحاول الوصول إلى جومنوك.

رفع وايلان سيفهولكن بمجرد أن كان على وشك الانهيار ، توقف.

الكراك – تحطم!

“ماذا تفعل يا وايلان؟ هاجم هذا الحقير الخائن!”

استدار أنجوس نحو أحد الثغرات الموجودة على يمينه ، وأشار إلى جومنوك الذي كان محميًا حاليًا بحاجز رقيق.

صرخ جومنك من خلف وايلان.

أثناء السير نحو البوابة ، دخلت فكرة في ذهن أنجوس. توقف فجأة عن خطواته. بدا التوقف المفاجئ مترددًا ، لكنه ما زال يستدير لينظر إلى وايلان للحظة.

لكن هذا الصوت ذكّر وايلان بمكان وجوده.

وتشكلت شقوق كبيرة في سقف الغرفة ، وسقطت قطع من الصخور نحو الأرض ، مما أدى إلى تضييق رؤية ولان.

كان حاليًا داخل قصر مبني تحت الجبل.

الكراك – تحطم!

“اللعنة…”

غطى وجهه بذراعيه ، توقف وايلان عن التنفس.

أقسم وايلان بصوت عالٍ.

———-—-

إذا خرج بكل شيء ، فإنه سيعرض الجميع للخطر حيث يمكن أن ينهار المكان بأكمله.

–جلجل!

يحدق في وايلان من بعيد ، كانت شفاه أنجوس ملتوية لأعلى.

“هاهي ، سأراك لاحقًا … في الجحيم.”

ركز على جومنك ، وتجاهل الآخرين“.

شتم وايلان بصوت عالٍ ، حدق في أنجوس.

سحب أنجوس صندوقًا أسود صغيرًا من فراغ ، رمى به بجانبهثم ، بعد التلويح بيده ، أضاء الصندوق وبدأت المانا في الهواء بالدوران نحوه.

ظهر تعبير عاجز حقًا على وجهه.

لم يمض وقت طويل حتى بدأت تتشكل بوابة سوداء.

كان صراخ وايلان المتعطش للدماء متوهجًا عند البوابة البعيدة ، ودوى في جميع أنحاء الغرفة.

شيييينغ -!

وتشكلت شقوق كبيرة في سقف الغرفة ، وسقطت قطع من الصخور نحو الأرض ، مما أدى إلى تضييق رؤية ولان.

في اللحظة التي رأى فيها وايلان الصندوق ، كان يعلم تمامًا ما كان أنجوس يخطط للقيام بهعلى هذا النحو ، قطع على الفور.

بإعطاء نظرة أخيرة منتصرة ، صعد أنجوس نحو البوابة. 

فهم المأزق الذي كان فيه ، قرر تقليص قوته إلى 40٪.

ابتسم أنجوس نظر إليهم من مسافة آمنة. 

في اللحظة التي هاجم فيها ، تكثفت المانا في الهواء على رأس سيفه وتشكلت شرطة مائلة بيضاء مرعبة ، وتوجهت نحو الدرجارات التي كانت تحاول الوصول إلى جومنوك.

لم يكن محاطًا فقط بفرقة قتالية من الثعابين ، ولكن السم في جسده بدأ أيضًا في التصرف بسرعة. لم يكن متأكدًا ، لكن ربما كان ذلك بسبب تحركاته وطرحه. على الرغم من أنه لم يكن شيئًا خطيرًا ، إلا أنه استنزف مانا بسرعة.

ولكن مثلما حدث من قبل ، نقرت الدرجات الموجودة في الخلف على صدرها وشكلت حاجزًا.

لكن في اللحظة التي أطلق فيها وايلان النار على الدروغار ، كما لو أن الأخير كان يتوقعه ، داس العدو على الأرض. بعد ذلك ، ملأ الغاز الأسود المنطقة بقبضة يده.

انفجار!

“وايلان ، ليس لدي أي قطع أثرية! أحتاج إلى مساعدة! مساعدة! وايلان!”

في اللحظة التي التقى فيها هجوم وايلان بالحاجز ، اهتزت الغرفة بأكملها.

– سووش!

كسركسركسر.

“لا داعي للذعر. ما دمت هنا ، ستكونون جميعًا بأمان. ابق هادئًا. سيكون هناك عودة ،” في تلك المرحلة ، لم يكن وايلان متأكدًا مما إذا كان يقول ذلك للباقي أم لنفسه. شعرت كلماته فارغة في نفسه. لم يكن يعتقد أن فرصه في البقاء على قيد الحياة كانت عالية.

وتشكلت شقوق كبيرة في سقف الغرفة ، وسقطت قطع من الصخور نحو الأرض ، مما أدى إلى تضييق رؤية ولان.

“يا أولاد الحرام!”

سووش!

في اللحظة التي التقى فيها هجوم وايلان بالحاجز ، اهتزت الغرفة بأكملها.

انبثق من سحابة الحطام حاجتينتوجهوا مباشرة إلى جومنوك ، الذي راقب نظرة خائفة.

لكن هذا الصوت ذكّر وايلان بمكان وجوده.

هب!”

“لا تخرج من الحاجز. إنه أكثر مكان يمكن أن تكون فيه أمانًا في الوقت الحالي.”

داس بقدمه على الأرض ، وضع وايلان سيفه بعيدًا وأطلق النار باتجاه أقرب دورغار

وبينما كان أنجوس يتحدث ، سار الرجل الذي يحتجز جومنوك كرهينة ببطء في اتجاهه. كان جومنوك قد أغمي عليه منذ فترة طويلة.

بعد التفكير في الأمور ، قرر التخلي عن السيف والتركيز على القتال القريبلقد جعله السيف في وضع غير مؤات في هذا النوع من البيئةكانت المنطقة محفوفة بالمخاطر وضيقة.

“اللعنة على كل شيء …”

فووم!

“لا فائدة من ذلك. لقد أغلقت جميع أشكال الاتصال. لن يتم الرد على مكالمتك الاحتياطية.”

لكن في اللحظة التي أطلق فيها وايلان النار على الدروغار ، كما لو أن الأخير كان يتوقعه ، داس العدو على الأرضبعد ذلك ، ملأ الغاز الأسود المنطقة بقبضة يده.

رفع وايلان سيفه. ولكن بمجرد أن كان على وشك الانهيار ، توقف.

“أيها الأوغاد المتسترون!”

بعد التفكير في الأمور ، قرر التخلي عن السيف والتركيز على القتال القريب. لقد جعله السيف في وضع غير مؤات في هذا النوع من البيئة. كانت المنطقة محفوفة بالمخاطر وضيقة.

غطى وجهه بذراعيه ، توقف وايلان عن التنفس.

بضربة صغيرة ، سقط الدركار الذي أطلق السم على الأرض.

لسوء الحظ ، لأنه حدث بشكل مفاجئ للغاية ، لم يكن قادرًا على منع نفسه تمامًا من تنفس الغاز.

شتم وايلان بصوت عالٍ. كان يكره هذا. لقد كان قريبًا جدًا!

القرف!”

“لا!”

على الفور ، أخذ احتياطي مانا وايلان هبوطًا وبدأ رأسه بالدوران.

“اللعنة…”

جلجل!

سحب أنجوس صندوقًا أسود صغيرًا من فراغ ، رمى به بجانبه. ثم ، بعد التلويح بيده ، أضاء الصندوق وبدأت المانا في الهواء بالدوران نحوه.

بضربة صغيرة ، سقط الدركار الذي أطلق السم على الأرض.

كلانج -!

جف جسده تمامًالقد ماتلقد كان هجوما انتحاريا.

“أرغ!”

أعتقد أنهم يذهبون إلى حد الانتحار لتحقيق هذا النجاح … إنهم جميعًا مجانين.”

 

اعتقد وايلان أن إحدى يديه على أنفه والأخرى تمسك بالحائط.

“هب!”

كلانج -!

بضربة صغيرة ، سقط الدركار الذي أطلق السم على الأرض.

كان صوت المعدن يضرب شيئًا صعبًا.

مع يده خلف ظهره ، نظر نحو الثغرات المجاورة له وأمر بنبرة جادة.

استدار ، أدرك وايلان أن الظرف الآخر كان بالفعل على جومنوك.

———-—-

الشيء الوحيد الذي يفصل بين دورغار و جومنوك هو الحاجز الرفيع الذي نفذه وايلان لحمايته.

صرخ جومنك من خلف وايلان.

“أوه ، لا …”

“هاء!”

كانت إمدادات مانا من وايلان منخفضة للغاية بالفعللم يكن متأكدًا إلى متى يمكنه الاستمرار في الإمساك بالحاجز.

تجاهل أنجوس ، باستخدام الجزء الأخير من مانا ، ابتكر وايلان درعًا ضخمًا ولف كل من كان حاضرًا في الغرفة.

“وايلان ، ليس لدي أي قطع أثرية! أحتاج إلى مساعدة! مساعدة! وايلان!”

———-—-

صرخ جومنوك طلباً للمساعدة وهو يطرق على الدرع الرقيق

لم يمض وقت طويل حتى بدأت تتشكل بوابة سوداء.

كان وجهه أبيض كالورق ورجلاه ترتعشان.

غطى وجهه بذراعيه ، توقف وايلان عن التنفس.

أنا قادم.”

لم يمض وقت طويل حتى بدأت تتشكل بوابة سوداء.

دعمًا لجسده ، حاول وايلان التحرك نحو جومنوكومع ذلك ، اختار العدو عدم التوقفقبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة ، قفز دوغار آخر بسرعة في اتجاهه.

“اللعنة!”

كسر!

“فقط تأكد من أنك لا تجرب أي شيء سخيف. لا مشاعر قاسية هنا.”

أرغ!”

سمع صوت قبضتي وايلان بقوة في الغرفة الهادئة.

قبل أن يعرف ذلك ، غلفه نفس الضباب الأسودلحسن الحظ ، كان وايلان مستعدًا هذه المرةلم يستنشق شيئًا ، لكن الغاز الأسود كفنه تمامًا.

ابتسم أنجوس نظر إليهم من مسافة آمنة. 

بالضغط على أصابع قدميه على الأرضية الخشبية ، انقسمت الأرضية تحته وأطلق جسده النار باتجاه الدرجار محاولًا مهاجمة جومنك.

في اللحظة التي التقى فيها هجوم وايلان بالحاجز ، اهتزت الغرفة بأكملها.

انفجار-! انفجار-!

شتم وايلان بصوت عالٍ. كان يكره هذا. لقد كان قريبًا جدًا!

ولكن بمجرد تحركه ، ظهر أمامه شخصان آخران وحاولا منعه.

“ماذا تفعل يا وايلان؟ هاجم هذا الحقير الخائن!”

هاء!”

بنبرة مليئة بالغضب ، لوح وايلان بيده وشكل حاجزًا صغيرًا حول الأفراد القلائل الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. على الرغم من انزعاجه من التحول المفاجئ للأحداث ، تمكن من الحفاظ على الهدوء.

لقد حاولوا تكرار نفس الشيء كما كان من قبل ، لكن وايلان كان مستعدًا لإيقافه هذه المرةولوح بيده ، دفعهم إلى الخلف بنفخة مانا واستمر في الركض نحو جومنوك.

نظر أنجوس نحو الثغرات القليلة التي ظهرت.

ولكنه متأخر.

“لا!”

لا!”

من كم بدا متوترًا وجديرًا بالثقة ، لن يعتبر الناس أنجوس مشتبه به في البداية. كان غلافه بسيطًا وفعالًا. بقدر ما كان وايلان يكره الاعتراف بذلك ، فإن تصرفات أنجوس بصفتها والدة المجموعة قد أثرت عليه بشكل طفيف. لقد تخلّى عن حذره.

الكراك – تحطم!

“يا أولاد الحرام!”

بحلول الوقت الذي اقترب فيه ، تحطم الحاجز وألقى الدرجار شيئًا في اتجاه جومنوك.

لكن هذا الصوت ذكّر وايلان بمكان وجوده.

في غضون ثوان ، غطت شبكة شفافة جومنك وأسرته بالكامل.

 

شييييينج!

بضربة صغيرة ، سقط الدركار الذي أطلق السم على الأرض.

كان يفعل أو يموتلم يعد وايلان مهتمًا بالبيئة ، أخذ مرة أخرى سيفه واستعد للقطعولكن ، قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، كان الرجل يحمل خنجرًا صغيرًا بالقرب من عنق جومنوكسلط الوهج الأزرق للشبكة الضوء على ملامح دورغار ، مما جعله يبدو شريرًا.

وبينما كان أنجوس يتحدث ، سار الرجل الذي يحتجز جومنوك كرهينة ببطء في اتجاهه. كان جومنوك قد أغمي عليه منذ فترة طويلة.

توقف أو يموت!”

“أرغ!”

اللعنة!”

“هيه ، مندهش؟“

شتم وايلان بصوت عالٍكان يكره هذالقد كان قريبًا جدًا!

“اللعنة أيها الخائن …”

شددت قبضته على السيف إلى حد كبير.

انفجار-!

نظرًا لأن تهديده قد نجح ، تحدث دورغار بثقة أكبر ، “خذ خطوة أخرى ويموت“.

بنبرة مليئة بالغضب ، لوح وايلان بيده وشكل حاجزًا صغيرًا حول الأفراد القلائل الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. على الرغم من انزعاجه من التحول المفاجئ للأحداث ، تمكن من الحفاظ على الهدوء.

نظر أنجوس من بعيدتم لصق ابتسامة منتصرة على وجهه.

ابتسم أنجوس نظر إليهم من مسافة آمنة. 

“يا أولاد الحرام!”

انفجار! 

صرخ وايلان على أسنانه ، وحدق في أنجوس ، الذي ضحك على بؤسه

حسم!

هيهي ، كما هو متوقع من إنسان غبي. كان من السهل جدًا التلاعب بك.”

“أوه ، لا …”

وبينما كان أنجوس يتحدث ، سار الرجل الذي يحتجز جومنوك كرهينة ببطء في اتجاههكان جومنوك قد أغمي عليه منذ فترة طويلة.

صرخ جومنك من خلف وايلان.

أثناء تحركه ، واصل الدرجار حمل الخنجر على رقبة جومنوك ، ولم تغادر عيناه وايلان أبدًا ، الذي كان يقف ساكنًا ، يحدق به من بعيد.

“لا فائدة من ذلك ، وايلان. لقد جئت مستعدًا.”

حسم!

لم يكن محاطًا فقط بفرقة قتالية من الثعابين ، ولكن السم في جسده بدأ أيضًا في التصرف بسرعة. لم يكن متأكدًا ، لكن ربما كان ذلك بسبب تحركاته وطرحه. على الرغم من أنه لم يكن شيئًا خطيرًا ، إلا أنه استنزف مانا بسرعة.

سمع صوت قبضتي وايلان بقوة في الغرفة الهادئة.

الكراك – تحطم!

لم يستطع فعل أي شيء في الوقت الحاليمع بقاء جومنوك في أيديهم ، لم يكن بإمكان وايلان فعل أي شيء سوى مشاهدتهم وهم يأخذونه بعيدًا.

ظهرت ابتسامة منتصرة على وجه أنجوس وهو يتحرك بجوار زوج من الثنائيات. كان كل منهم يحمل أجهزة كبيرة تشبه البنادق.

ظهر تعبير عاجز حقًا على وجهه.

“لا فائدة من ذلك ، وايلان. لقد جئت مستعدًا.”

اللعنة على كل شيء …”

“أنجوس !؟“

لم يمض وقت طويل حتى وصل دورغار أخيرًا إلى انجوسمرر جومنك عليه.

عندها ظهرت أخيرًا على وجه وايلان. كانت العبوة ناسفة.

عمل جيد.”

تردد صدى صوت وايلان في جميع أنحاء الغرفة عندما أخرج سيفه العريض.

أخذ جسد جومنوك ، لم يضيع أنجوس أي وقت ولوح بيده ببساطة نحو وايلان.

“توقف أو يموت!”

حسنًا ، سنأخذ إجازتنا. وداعًا ، وايلان.”

 

بإعطاء نظرة أخيرة منتصرة ، صعد أنجوس نحو البوابة

– سووش!

أثناء السير نحو البوابة ، دخلت فكرة في ذهن أنجوستوقف فجأة عن خطواتهبدا التوقف المفاجئ مترددًا ، لكنه ما زال يستدير لينظر إلى وايلان للحظة.

أخذ جسد جومنوك ، لم يضيع أنجوس أي وقت ولوح بيده ببساطة نحو وايلان.

أخرج جهازًا صغيرًا وألقاه في منتصف الغرفة.

“أوه ، لا …”

فقط تأكد من أنك لا تجرب أي شيء سخيف. لا مشاعر قاسية هنا.”

كان كل واحد منهم قويًا للغاية ، وكان تقريبًا ينافس وايلان من حيث القوة عند تجميعه معًا.

صوت!

كان أنجوس يحدق في الهجوم القادم ، وظل هادئًا.

مباشرة بعد أن ألقى العنصر ، ألقى أنجوس جسد جومنوك في البوابة.

“هيهي ، كما هو متوقع من إنسان غبي. كان من السهل جدًا التلاعب بك.”

دينغدينغ!

 

بعد فترة وجيزة ، بدأ العنصر الذي تم إلقاؤه على الأرض في إصدار صوت تنبيه

وتشكلت شقوق كبيرة في سقف الغرفة ، وسقطت قطع من الصخور نحو الأرض ، مما أدى إلى تضييق رؤية ولان.

عندها ظهرت أخيرًا على وجه وايلانكانت العبوة ناسفة.

 

ص-أنت!”

كانت إمدادات مانا من وايلان منخفضة للغاية بالفعل. لم يكن متأكدًا إلى متى يمكنه الاستمرار في الإمساك بالحاجز.

شتم وايلان بصوت عالٍ ، واستدار واتجه نحو رين والآخرين.

“فقط تأكد من أنك لا تجرب أي شيء سخيف. لا مشاعر قاسية هنا.”

يحدق في شخصية وايلان اليائسة من مكان وجوده ، ولوح أنجوس وداعًا ودخل البوابة.

“يا أولاد الحرام!”

هاهي ، سأراك لاحقًا … في الجحيم.”

مباشرة بعد أن ألقى العنصر ، ألقى أنجوس جسد جومنوك في البوابة.

تجاهل أنجوس ، باستخدام الجزء الأخير من مانا ، ابتكر وايلان درعًا ضخمًا ولف كل من كان حاضرًا في الغرفة.

“أيها الأوغاد المتسترون!”

أيها الوغد المجنون! حدد كلماتي ، أنجوس-“

صرخ جومنوك طلباً للمساعدة وهو يطرق على الدرع الرقيق. 

كان صراخ وايلان المتعطش للدماء متوهجًا عند البوابة البعيدة ، ودوى في جميع أنحاء الغرفة.

———-—-

“سأقتلك!”

بعد ذلك ، وجه وايلان انتباهه نحو فرقة المتظاهرين.

مرحبًا!

من كم بدا متوترًا وجديرًا بالثقة ، لن يعتبر الناس أنجوس مشتبه به في البداية. كان غلافه بسيطًا وفعالًا. بقدر ما كان وايلان يكره الاعتراف بذلك ، فإن تصرفات أنجوس بصفتها والدة المجموعة قد أثرت عليه بشكل طفيف. لقد تخلّى عن حذره.

ما تبع ذلك كان انفجارًا مروعًا.

لم يكن محاطًا فقط بفرقة قتالية من الثعابين ، ولكن السم في جسده بدأ أيضًا في التصرف بسرعة. لم يكن متأكدًا ، لكن ربما كان ذلك بسبب تحركاته وطرحه. على الرغم من أنه لم يكن شيئًا خطيرًا ، إلا أنه استنزف مانا بسرعة.

 

– مرحبًا!

 

شييييينج!

———-—-

دعمًا لجسده ، حاول وايلان التحرك نحو جومنوك. ومع ذلك ، اختار العدو عدم التوقف. قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة ، قفز دوغار آخر بسرعة في اتجاهه.

ترجمة FLASH

نظر أنجوس من بعيد. تم لصق ابتسامة منتصرة على وجهه.

———-—-

كان أنجوس يحدق في وايلان المقابل ، وأشار إلى جومنوك ، “التقطه“.

 

لكن هذا الصوت ذكّر وايلان بمكان وجوده.

اية  (108) وَلِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ (109) كُنتُمۡ خَيۡرَ أُمَّةٍ أُخۡرِجَتۡ لِلنَّاسِ تَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَتَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَتُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِۗ وَلَوۡ ءَامَنَ أَهۡلُ ٱلۡكِتَٰبِ لَكَانَ خَيۡرٗا لَّهُمۚ مِّنۡهُمُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَأَكۡثَرُهُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ (110)سورة آل عمران الاية (110)

“أنجوس !؟“

استدار وايلان أثناء النظر إلى الآخرين ، وشد يده ولف حاجزًا صغيرًا كل فرد من الأفراد الموجودين خلفه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط