نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 333

التسلل [1]

التسلل [1]

 

بجانبه كانت آفا وهاين.

الفصل 333: التسلل [1]

“من فضلك اتبعني ؛ مالفيل على استعداد للتحدث معك.”

 

“لا ، كل شيء على ما يرام.”

يجب أن يكون هذا هو المكان“.

قام ليوبولد بفرقعة أصابعه ، وأشار بإصبعه إلى موظف الاستقبال وأومأ برأسه بحماس.

تمتم ليوبولد وهو ينظر إلى مبنى ضخم أمامه

سألت بنظرة مترددة. 

“يجب أن يكون …”

التقطت البندقية ، حللت بعناية من أعلى إلى أسفل.

بجانبه كانت آفا وهاين.

قام ليوبولد بفرقعة أصابعه ، وأشار بإصبعه إلى موظف الاستقبال وأومأ برأسه بحماس.

منذ أن أقيم الحاجز وكان يغطي الجبل بأكمله ، قرروا استخدام وقت الفراغ المتاح لديهم لإصلاح معداتهم.

“آه!”

على الرغم من أنهم أرادوا الراحة ، إلا أنهم أقروا بحقيقة أنه قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك ، كان عليهم تجهيز جميع معداتهمبعد كل شيء ، لا أحد يعرف ما يمكن أن يحدث في المستقبل

من الواضح أنه لم يفكر إلا في كيفية إغلاق أحدهم. فيما يتعلق بالمنارات الأربعة عشر الأخرى ، لم يكن لدي أي دليل.

يمكن إغلاق الحاجز في أي لحظة ، وكانوا يعرفون أنه إذا حدث ذلك ، فسيكونون أول من يموت

نظرًا لأن نظام المراقبة يراقبي حاليًا ، حتى لو غادر الحارس ، لم أستطع فعل أي شيء.

كان هذا شيئا تعلموه خلال رحلتهم إلى هنلور.

بجانبه كانت آفا وهاين.

سي كلانك –

الفصل 333: التسلل [1]

عند دخول المبنى ، تساقطت موجة من الشعر الساخن على جلد جميع الحاضرين.

“هل تتحدث ربما عن السير مالفيل؟“

كان الجو حارًا بالفعل في الخارج ، لكن بمجرد دخولهم المبنى ، شعروا وكأنهم داخل حمام بخار ساخن

استدرت ، مشيت أمام اللوحة وركزت انتباهي عليها. تجاهل تام لوجود الحارس. 

بدأ التنفس يصبح أكثر صعوبة ، وبدأ العرق يتشكل على جانب وجوههم

“نعم ، إنهم بشر. قالوا إنهم أحالهم شخص اسمه رين … نعم ، حسنًا ، لقد فهمت.”

مسح العرق عن وجهه ، تمتم هاين بتعب

ألقيت نظرة خاطفة في اتجاهه ، هززت رأسي.

الجو حار للغاية هنا … سأموت.”

بدا صوت بارد داخل غرفة بيضاء كبيرة حيث كان يجلس على مكتب خشبي كبير نصف دائري ، وكان هناك العديد من الأقزام. انطلاقا من الضغط الذي كان ينزف من أجسادهم الصغيرة ، كان من الواضح أن كل قزم موجود كان شخصية مهمة. 

أنا أشعر بك.”

– أسود!

تمتم ليوبولد بتكاسل

“يمكنني على الأقل أن أفعل هذا كثيرًا.”

كانت الحرارة تجعل جسده يشعر بالخمول الشديد

في الوقت الحالي ، تمت محاكمته لفشله في حماية جومنوك ، أحد أفضل مهندسيهم والأقزم المستجيب لإنشاء الحاجز الخاص بهم. 

كيف يمكنني مساعدتك؟

من الواضح أن اختطافه قد وجه ضربة قوية للأقزام ، وكان وايلان ، المسؤول عن عدم قدرته على الدفاع عن جومنك ، ينظر إليه حاليًا بنصف الأقزام داخل الغرفة. 

كانت فتاة قزمة في استقبالهم في بهو الفندقبابتسامة على وجهها ، نظرت بلطف إلى ليوبولد والآخرين الذين وصلوا للتو.

“يجب أن يكون …”

على عكسهم ، لم تكن تتعرق.

“هل هناك أي شيء أنت غير راضٍ عنه؟“

من مظهرها ، كانت معتادة على هذا النوع من الحرارة.

“رن؟“

“يا.”

———-—-

متكئًا على المنضدة ، تنفس ليوبولد مرهقًا

على عكسهم ، لم تكن تتعرق.

أسود!

“… اللعنة ، إنه على طرف لساني. مولفيل؟ مورفيلا؟ “

أخرج بندقيته ووضعها على المنضدة وسألها بلهجة.

“أنا أشعر بك.”

“أين … يمكنني الحصول على الذخيرة من أجل هذا؟ … لقد أوشكت على النفاد نوعًا ما. ها … الجو حار جدا.”

ومع ذلك ، بمجرد أن كان على وشك المغادرة ، توقف في خطواته ، تذكر شيئًا ما فجأة.

هذا…”

بعد ذلك ، ظهرت أوامر مختلفة متعددة في رؤيتي. كانوا جميعًا بلغة الأقزام ، لكن لم أجد صعوبة في قراءتها. 

خفضت الفتاة القزمية رأسها ، وحدقت في الجهاز الذي يشبه البندقية على المنضدة.

كان هذا شيئا تعلموه خلال رحلتهم إلى هنلور.

مشيرة إلى البندقية ، نظرت إلى ليوبولد وسألت

لمس شعرها ، وجعلت وجهًا صعبًا.

ربما أنا؟

على الأقل هذا ما قاله في ملفه الشخصي. 

تفضل.”

لسوء حظه ، لم تكن ذاكرته هي الأفضل ، وبالتالي ، واجه مشكلة كبيرة في محاولة تذكر اسم القزم الذي ذكره رين. 

التقطت البندقية ، حللت بعناية من أعلى إلى أسفل.

بجانبه كانت آفا وهاين.

بعد فترة ، وضعته مرة أخرى على المنضدة ، وأشارت إلى ممر على الجانب الأيمن من الردهة

“نعم ، إنهم بشر. قالوا إنهم أحالهم شخص اسمه رين … نعم ، حسنًا ، لقد فهمت.”

“انطلاقا من نموذج الأداة التي عرضتها لي ، يجب أن يكون ما تبحث عنه هناك. يمكن أن تختلف الأسعار عن أنواع الرصاص التي تحاول الحصول عليها.” 

———-—-

شكرًا لك.”

نظرًا لأن نظام المراقبة يراقبي حاليًا ، حتى لو غادر الحارس ، لم أستطع فعل أي شيء.

شكر ليوبولد موظف الاستقبال ، حمل البندقية ويتوجهت نحو الاتجاه الذي أشارت إليه.

لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت فهم أي شيء معروض عليه ، ولكن حتى ذلك الحين ، أمشي بهدوء نحوه ؛ تظاهرت بالنظر إليه بلا مبالاة. 

عفوًا ، لقد نسيت تقريبًا“.

كان هناك ما مجموعه خمسة عشر منارة مبنية حول أسوار المدينة. في الوقت الحالي ، كنت أخطط لإغلاق أحدها.

ومع ذلك ، بمجرد أن كان على وشك المغادرة ، توقف في خطواته ، تذكر شيئًا ما فجأة.

تمتم ليوبولد بتكاسل. 

عاد ، نظر إلى موظف الاستقبال وسأل.

“الجو حار للغاية هنا … سأموت.”

“هل تعرف ربما أي شخص اسمه ملفيل؟ مولفيل؟ مولفيل …”

يمكن إغلاق الحاجز في أي لحظة ، وكانوا يعرفون أنه إذا حدث ذلك ، فسيكونون أول من يموت. 

عابساً ، خدش ليوبولد جانب رأسه وهو يحاول قصارى جهده لتذكر اسم القزم الذي طلب منه رن أن يزوره.

ألقيت نظرة خاطفة في اتجاهه ، هززت رأسي.

لسوء حظه ، لم تكن ذاكرته هي الأفضل ، وبالتالي ، واجه مشكلة كبيرة في محاولة تذكر اسم القزم الذي ذكره رين

“الجو حار للغاية هنا … سأموت.”

“… اللعنة ، إنه على طرف لساني. مولفيل؟ مورفيلا؟

لم يكن الرقم سوى وايلان. 

عند الاستماع إلى الجانب ، قفزت حواجب موظف الاستقبال.

كما كان يعتقد إلى هذا الحد ، ضحك وايلان داخليًا.

سألت بنظرة مترددة

في الواقع ، كان هناك احتمال كبير أن كبار السن كانوا يراقبونني حاليًا من نظام المراقبة. 

هل تتحدث ربما عن السير مالفيل؟

[مقر الجحيم ، مكان غير معروف.]

آه!”

باستخدام جهاز اتصال ، حاول موظف الاستقبال الاتصال بـ مالفيل. تذكرت أنه بينما كانت تنتظره لالتقاطه ، وجّهت انتباهها مرة أخرى إلى ليوبولد. 

فرقعة!

“بما أنكم تريدون مني إثبات قدراتي ، فهذا بالضبط ما سأفعله.”

قام ليوبولد بفرقعة أصابعه ، وأشار بإصبعه إلى موظف الاستقبال وأومأ برأسه بحماس.

[مقر الجحيم ، مكان غير معروف.]

مولفيل ، نعم. هذا هو الاسم.”

في الواقع ، كان كل شيء يسير كما ناقش هو ورين. 

إنه مالفيل.” 

منذ لقائه مع رين ، أصبحت أيامه المملة في المجال القزم أكثر إثارة للاهتمام.

نعم ، هذا بالضبط ما قلته.” 

“بما أنكم تريدون مني إثبات قدراتي ، فهذا بالضبط ما سأفعله.”

تجمد وجه موظف الاستقبال لثانية واحدةكان سلوك ليوبولد قد تركها عاجزة عن الكلامومع ذلك ، كانت سريعة في التعافيلقد رأت كل أنواع الأفرادمقارنة بهم ، كان ليوبولد أكثر اعتدالًا

“هل هناك أي شيء أنت غير راضٍ عنه؟“

سألت بابتسامة مثالية مثل العمل

ألقيت نظرة خاطفة في اتجاهه ، هززت رأسي.

هل ترغب في مقابلة السير مالفيل؟

“هذا الطفل مجنون …”

صحيح.” 

“لا ، كل شيء على ما يرام.”

ثم أشار ليوبولد نحو آفا التي كانت تقف خلفه بصمت

باستخدام جهاز اتصال ، حاول موظف الاستقبال الاتصال بـ مالفيل. تذكرت أنه بينما كانت تنتظره لالتقاطه ، وجّهت انتباهها مرة أخرى إلى ليوبولد. 

كما ترى ، تحتاج رفيقتي هنا إلى إصلاح القطع الأثرية الخاصة بها. مما سمعناه ، هذه ميلان ماهرة جدًا ويمكنها مساعدتها في إصلاح القطع الأثرية الخاصة بها.” 

“نعم“.

“أرى…”

“ربما أنا؟“

حتى الآن كانت قد فهمت بالفعل نوع الشخصية وتجاهلت تمامًا حقيقة أن ليوبولد أخطأ مرة أخرى في الاسم

“نعم ، إنهم بشر. قالوا إنهم أحالهم شخص اسمه رين … نعم ، حسنًا ، لقد فهمت.”

لمس شعرها ، وجعلت وجهًا صعبًا.

لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت فهم أي شيء معروض عليه ، ولكن حتى ذلك الحين ، أمشي بهدوء نحوه ؛ تظاهرت بالنظر إليه بلا مبالاة. 

“…دعني أرى ما يمكنني القيام به.”

“هل ترغب في مقابلة السير مالفيل؟“

باستخدام جهاز اتصال ، حاول موظف الاستقبال الاتصال بـ مالفيلتذكرت أنه بينما كانت تنتظره لالتقاطه ، وجّهت انتباهها مرة أخرى إلى ليوبولد

———-—-

لا ترفع آمالك. مالفيل مشغول بشكل لا يصدق ، لذلك لا أستطيع أن أقول ما إذا كان سيلتقي بك أم لا. لا تشعر بخيبة أمل كبيرة إذا رفضك.” 

تم عرض جميع أنواع المعلومات والأوامر على اللوحة.

هذا جيد. أوه ، قبل أن أنسى …” همس ليوبولد متكئًا على العداد. “إذا كان ذلك ممكنًا ، أخبره أن شخصًا يُدعى رين قد أحالنا إلينا.”

“…دعني أرى ما يمكنني القيام به.”

رن؟

“…دعني أرى ما يمكنني القيام به.”

نعم.”

———-—-

تمام.”

وفقًا للملفات التي تلقيتها ، كان كارل كالوم فردًا لا يملك أي شيء على أشياء ليست ذات صلة بالضربة. كان يُظهر دائمًا تعبيرًا منعزلًا وغير مهتم على وجهه كلما تفاعل مع الآخرين. 

على الرغم من الخلط ، إلا أن موظف الاستقبال وضع ذلك في الاعتبار.

لسوء حظه ، لم تكن ذاكرته هي الأفضل ، وبالتالي ، واجه مشكلة كبيرة في محاولة تذكر اسم القزم الذي ذكره رين. 

مرحبا؟ سيدي مالفيل ، نعم …”

متكئًا على المنضدة ، تنفس ليوبولد مرهقًا. 

لم يمض وقت طويل قبل أن تلتقط مالفيلبمجرد أن فعل ذلك ، قام موظف الاستقبال بتقويم ظهرها دون وعي وبدأ في نقل كل ما أخبرها به ليوبولد

قام ليوبولد بفرقعة أصابعه ، وأشار بإصبعه إلى موظف الاستقبال وأومأ برأسه بحماس.

نعم ، إنهم بشر. قالوا إنهم أحالهم شخص اسمه رين … نعم ، حسنًا ، لقد فهمت.”

سألت بنظرة مترددة. 

استمرت المكالمة لمدة دقيقتين قبل أن تتحدث أخيرًا مع مالفيل لفترة قصيرة من الوقت وأوقفت جهاز الاتصال ، وثبت عاملة الاستقبال ملابسها وابتسمت تجاه ليوبولد والآخرين

تمتمت داخليا وأنا معجب باللوحة أمامي.

من فضلك اتبعني ؛ مالفيل على استعداد للتحدث معك.”

ولهذا السبب لم يكن لدى وايلان ذرة من التوتر وهو يقف أمام بعض أقوى الأقزام في المجال البشري.

***

“أين … يمكنني الحصول على الذخيرة من أجل هذا؟ … لقد أوشكت على النفاد نوعًا ما. ها … الجو حار جدا.”

[مقر الجحيم ، مكان غير معروف.]

قام ليوبولد بفرقعة أصابعه ، وأشار بإصبعه إلى موظف الاستقبال وأومأ برأسه بحماس.

بناءً على أوامر كبير السن ، طُلب مني إثبات قدراتيلم يكن لدي مانع من هذا لأنه تزامن تمامًا مع خططي.

“آه!”

هذه هي المعدات التي يمكنك استخدامها لأداء مهمتك.”

“تمام.”

عند وصولي إلى غرفة كبيرة ، كان أول ما رأيته هو لوحة رفع ضخمة.

[مقر الجحيم ، مكان غير معروف.]

تم عرض جميع أنواع المعلومات والأوامر على اللوحة.

حتى ذلك الحين ، واصلت التركيز على اللوحة التي أمامي. 

لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت فهم أي شيء معروض عليه ، ولكن حتى ذلك الحين ، أمشي بهدوء نحوه ؛ تظاهرت بالنظر إليه بلا مبالاة

نظرًا لأن كلانا كان يعلم أن هذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة للخطة ، لم يكن لديه أي مانع من ذلك ، وعلى هذا النحو كشف لي عن كيفية إغلاق أحد المنارات المرتبطة بالنظام الدفاعي الرئيسي.

تممت لحيتي ، تمتم

“كما ترى ، تحتاج رفيقتي هنا إلى إصلاح القطع الأثرية الخاصة بها. مما سمعناه ، هذه ميلان ماهرة جدًا ويمكنها مساعدتها في إصلاح القطع الأثرية الخاصة بها.” 

“أرى…”

كان هذا كله بسبب الرقاقة الموجودة داخل رأسي. لولا تحليل اللغة ، لما كنت قادرًا على التحدث بها أبدًا. 

هل هناك أي شيء أنت غير راضٍ عنه؟

هذا القدر لم يكن شيئًا جديدًا بالنسبة له.

سألني الحارس الذي جاء بي إلى هنا.

“انطلاقا من نموذج الأداة التي عرضتها لي ، يجب أن يكون ما تبحث عنه هناك. يمكن أن تختلف الأسعار عن أنواع الرصاص التي تحاول الحصول عليها.” 

ألقيت نظرة خاطفة في اتجاهه ، هززت رأسي.

– أسود!

لا ، كل شيء على ما يرام.”

سي كلانك –

هذه هي العناصر التي طلبتها.” 

“يا.”

مدّ الحارس يده وسلمني كيسًا صغيرًاعند رؤية الحقيبة ، كانت شفتي ملتوية لأعلى

تي. تي. تي.

جيد.”

تمتمت داخليا وأنا معجب باللوحة أمامي.

انتزعت الحقيبة من أيدي الحراس ، وفتحتها ونظرت في محتوياتهابعد فترة ، أومأت برأسي ، وأشرت إلى الحارس للمغادرة

“نعم“.

جيد ، كل شيء هنا. يمكنك المغادرة الآن.” 

“هل ترغب في مقابلة السير مالفيل؟“

فهمت ، سوف أنتظر في الخارج. إذا حدث أي شيء ، فلا تتردد في الاتصال بي.”

كما كان يعتقد إلى هذا الحد ، ضحك وايلان داخليًا.

نعم“.

“بما أنكم تريدون مني إثبات قدراتي ، فهذا بالضبط ما سأفعله.”

استدرت ، مشيت أمام اللوحة وركزت انتباهي عليهاتجاهل تام لوجود الحارس

عند وصولي إلى غرفة كبيرة ، كان أول ما رأيته هو لوحة رفع ضخمة.

وفقًا للملفات التي تلقيتها ، كان كارل كالوم فردًا لا يملك أي شيء على أشياء ليست ذات صلة بالضربةكان يُظهر دائمًا تعبيرًا منعزلًا وغير مهتم على وجهه كلما تفاعل مع الآخرين

“مرحبا؟ سيدي مالفيل ، نعم …”

على الأقل هذا ما قاله في ملفه الشخصي

“اليوم ، نحن هنا لمناقشة عدم قدرتك على حماية جومنوك دراميجريب ؛ وتعريضنا جميعًا للخطر.”

بفضل الشريحة الموجودة في رأسي ، تمكنت من تخزين كمية لا تصدق من المعلومات في رأسيمن سلوكهم وصفاتهم وهواياتهم ، تمكنت من حفظ الكثير من الأشياء

“إنه مالفيل.” 

على هذا النحو ، كنت أعرف بالضبط كيف تصرف وتصرف كارل

 

هذا يبدو وكأنه شيء سيخرج مباشرة من الأفلام.”

حتى في ذلك الوقت ، تحت أنظار الأقزام ، ظل هادئًا وهادئًا.

تمتمت داخليا وأنا معجب باللوحة أمامي.

يكفي لإقناع كبار السن بأنني لم أتحدث.

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يرى فيها هذا ، إلا أنه لم يتوقف عن إدهاشي كلما رأيت ذلك

من الواضح أنه لم يفكر إلا في كيفية إغلاق أحدهم. فيما يتعلق بالمنارات الأربعة عشر الأخرى ، لم يكن لدي أي دليل.

سي كلانك –

مشيرة إلى البندقية ، نظرت إلى ليوبولد وسألت. 

بينما كنت أقوم بتحليل اللوحة ، أغلق الباب خلفي فجأةدون إيلاء الكثير من الاهتمام لذلك ، واصلت الانتباه إلى اللوحه.

لم يمض وقت طويل قبل أن تلتقط مالفيل. بمجرد أن فعل ذلك ، قام موظف الاستقبال بتقويم ظهرها دون وعي وبدأ في نقل كل ما أخبرها به ليوبولد. 

من المرجح أن الصوت جاء من الحارس من قبل لأنه ربما غادر الغرفة ، وتركني داخل هذا المكان بمفردي.

“نعم.”

حتى ذلك الحين ، واصلت التركيز على اللوحة التي أمامي

سألت بابتسامة مثالية مثل العمل. 

نظرًا لأن نظام المراقبة يراقبي حاليًا ، حتى لو غادر الحارس ، لم أستطع فعل أي شيء.

في الواقع ، كان هناك احتمال كبير أن كبار السن كانوا يراقبونني حاليًا من نظام المراقبة. 

في الواقع ، كان هناك احتمال كبير أن كبار السن كانوا يراقبونني حاليًا من نظام المراقبة

على الرغم من أنهم أرادوا الراحة ، إلا أنهم أقروا بحقيقة أنه قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك ، كان عليهم تجهيز جميع معداتهم. بعد كل شيء ، لا أحد يعرف ما يمكن أن يحدث في المستقبل. 

لنبدأ هذا.”

ولهذا السبب لم يكن لدى وايلان ذرة من التوتر وهو يقف أمام بعض أقوى الأقزام في المجال البشري.

أضع يدي على اللوحة ، تظهر الرسوم المتحركة الحلزونية الدائرية على الشاشة ، وتطوق كف يدي

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يرى فيها هذا ، إلا أنه لم يتوقف عن إدهاشي كلما رأيت ذلك. 

بعد ذلك ، ظهرت أوامر مختلفة متعددة في رؤيتيكانوا جميعًا بلغة الأقزام ، لكن لم أجد صعوبة في قراءتها

مع عمل الشريحة في رأسه ، رقصت أصابعي بسرعة على لوحة المفاتيح.

بعد أن مكثت في هيلنور لفترة طويلة الآن ، أصبح بإمكاني الآن أن أفهم اللغة وأتحدثها.

تممت لحيتي ، تمتم. 

كان هذا كله بسبب الرقاقة الموجودة داخل رأسيلولا تحليل اللغة ، لما كنت قادرًا على التحدث بها أبدًا

“تفضل.”

على الرغم من أن الأمر استغرق بعض الوقت ، فقد جعل هذه المهمة ممكنة

باستخدام جهاز اتصال ، حاول موظف الاستقبال الاتصال بـ مالفيل. تذكرت أنه بينما كانت تنتظره لالتقاطه ، وجّهت انتباهها مرة أخرى إلى ليوبولد. 

يجب أن يكون هذا.”

“نعم ، إنهم بشر. قالوا إنهم أحالهم شخص اسمه رين … نعم ، حسنًا ، لقد فهمت.”

بالضغط على اللوحة ، ظهرت أمامي لوحة مفاتيح صغيرة ثلاثية الأبعاد

لم يمض وقت طويل قبل أن تلتقط مالفيل. بمجرد أن فعل ذلك ، قام موظف الاستقبال بتقويم ظهرها دون وعي وبدأ في نقل كل ما أخبرها به ليوبولد. 

تيتيتي.

“تمام.”

مع عمل الشريحة في رأسه ، رقصت أصابعي بسرعة على لوحة المفاتيح.

خفضت الفتاة القزمية رأسها ، وحدقت في الجهاز الذي يشبه البندقية على المنضدة.

بما أنكم تريدون مني إثبات قدراتي ، فهذا بالضبط ما سأفعله.”

مسح العرق عن وجهه ، تمتم هاين بتعب. 

كان هناك ما مجموعه خمسة عشر منارة مبنية حول أسوار المدينةفي الوقت الحالي ، كنت أخطط لإغلاق أحدها.

تم عرض جميع أنواع المعلومات والأوامر على اللوحة.

قبل الحادث ، كان لي جومنوك يعلمني سرًا كيفية إغلاق أحد المنارات.

بدا صوت بارد داخل غرفة بيضاء كبيرة حيث كان يجلس على مكتب خشبي كبير نصف دائري ، وكان هناك العديد من الأقزام. انطلاقا من الضغط الذي كان ينزف من أجسادهم الصغيرة ، كان من الواضح أن كل قزم موجود كان شخصية مهمة. 

نظرًا لأن كلانا كان يعلم أن هذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة للخطة ، لم يكن لديه أي مانع من ذلك ، وعلى هذا النحو كشف لي عن كيفية إغلاق أحد المنارات المرتبطة بالنظام الدفاعي الرئيسي.

لكن هذا كان كافيا.

من الواضح أنه لم يفكر إلا في كيفية إغلاق أحدهمفيما يتعلق بالمنارات الأربعة عشر الأخرى ، لم يكن لدي أي دليل.

يمكن إغلاق الحاجز في أي لحظة ، وكانوا يعرفون أنه إذا حدث ذلك ، فسيكونون أول من يموت. 

لكن هذا كان كافيا.

سي كلانك –

يكفي لإقناع كبار السن بأنني لم أتحدث.

في الوقت الحالي ، تمت محاكمته لفشله في حماية جومنوك ، أحد أفضل مهندسيهم والأقزم المستجيب لإنشاء الحاجز الخاص بهم. 

***

بدا صوت بارد داخل غرفة بيضاء كبيرة حيث كان يجلس على مكتب خشبي كبير نصف دائري ، وكان هناك العديد من الأقزام. انطلاقا من الضغط الذي كان ينزف من أجسادهم الصغيرة ، كان من الواضح أن كل قزم موجود كان شخصية مهمة. 

اليوم ، نحن هنا لمناقشة عدم قدرتك على حماية جومنوك دراميجريب ؛ وتعريضنا جميعًا للخطر.”

بناءً على أوامر كبير السن ، طُلب مني إثبات قدراتي. لم يكن لدي مانع من هذا لأنه تزامن تمامًا مع خططي.

بدا صوت بارد داخل غرفة بيضاء كبيرة حيث كان يجلس على مكتب خشبي كبير نصف دائري ، وكان هناك العديد من الأقزامانطلاقا من الضغط الذي كان ينزف من أجسادهم الصغيرة ، كان من الواضح أن كل قزم موجود كان شخصية مهمة

“هذه هي المعدات التي يمكنك استخدامها لأداء مهمتك.”

في الوقت الحالي ، كانت كل أعينهم مركزة على شكل بشريوقف وظهره مستقيما ، وعيناه البنيتان الصافيتان تنظران بلا خوف إلى الأقزام مقابله.

“هذه هي العناصر التي طلبتها.” 

لم يكن الرقم سوى وايلان

–فرقعة!

دفعت أخبار اختطاف جومنوك كبار المسؤولين في حالة من الذعركونه المسؤول عن حماية جومنوك ، تحمل وايلان العبء الأكبر من غضب القزم.

“من فضلك اتبعني ؛ مالفيل على استعداد للتحدث معك.”

في الوقت الحالي ، تمت محاكمته لفشله في حماية جومنوك ، أحد أفضل مهندسيهم والأقزم المستجيب لإنشاء الحاجز الخاص بهم

اية   (113) يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَيَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (114)سورة آل عمران الاية (114)

من الواضح أن اختطافه قد وجه ضربة قوية للأقزام ، وكان وايلان ، المسؤول عن عدم قدرته على الدفاع عن جومنك ، ينظر إليه حاليًا بنصف الأقزام داخل الغرفة

تمتم ليوبولد بتكاسل. 

حتى في ذلك الوقت ، تحت أنظار الأقزام ، ظل هادئًا وهادئًا.

“رن؟“

منذ أن قبل الخطة ، علم أنه سيواجه موقفًا مشابهًا.

كانت الحرارة تجعل جسده يشعر بالخمول الشديد. 

يمكنني على الأقل أن أفعل هذا كثيرًا.”

في الواقع ، كان كل شيء يسير كما ناقش هو ورين. 

هذا القدر لم يكن شيئًا جديدًا بالنسبة له.

لكن هذا كان كافيا.

كان رين حاليًا في منتصف عملية التسلل إلى الجحيم ، وهي منظمة كانت مخيفة تمامًا مثل المونوليث ، إن لم تكن أكثر ترويعًا

“يا.”

ما كان يمر به رين ربما كان أخطر مليون مرة مما كان يمر به حاليًا.

تم عرض جميع أنواع المعلومات والأوامر على اللوحة.

ولهذا السبب لم يكن لدى وايلان ذرة من التوتر وهو يقف أمام بعض أقوى الأقزام في المجال البشري.

“ربما أنا؟“

بالإضافة إلى ذلك ، ليس الأمر كما لو أنه لم يكن لديه خطة لذلك.

“لا ، كل شيء على ما يرام.”

في الواقع ، كان كل شيء يسير كما ناقش هو ورين

أخرج بندقيته ووضعها على المنضدة وسألها بلهجة.

كما كان يعتقد إلى هذا الحد ، ضحك وايلان داخليًا.

نظرًا لأن كلانا كان يعلم أن هذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة للخطة ، لم يكن لديه أي مانع من ذلك ، وعلى هذا النحو كشف لي عن كيفية إغلاق أحد المنارات المرتبطة بالنظام الدفاعي الرئيسي.

“هذا الطفل مجنون …”

استمرت المكالمة لمدة دقيقتين قبل أن تتحدث أخيرًا مع مالفيل لفترة قصيرة من الوقت وأوقفت جهاز الاتصال ، وثبت عاملة الاستقبال ملابسها وابتسمت تجاه ليوبولد والآخرين. 

منذ لقائه مع رين ، أصبحت أيامه المملة في المجال القزم أكثر إثارة للاهتمام.

[مقر الجحيم ، مكان غير معروف.]

لذلك ، كان عليه أن يشكر رين

سي كلانك –

 

“هذه هي العناصر التي طلبتها.” 

———-—-

على الرغم من أنها لم تكن المرة الأولى التي يرى فيها هذا ، إلا أنه لم يتوقف عن إدهاشي كلما رأيت ذلك. 

ترجمة FLASH

“يمكنني على الأقل أن أفعل هذا كثيرًا.”

———-—-

“هل تعرف ربما أي شخص اسمه ملفيل؟ مولفيل؟ مولفيل …”

 

متكئًا على المنضدة ، تنفس ليوبولد مرهقًا. 

اية   (113) يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَيَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُسَٰرِعُونَ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ مِنَ ٱلصَّٰلِحِينَ (114)سورة آل عمران الاية (114)

“هل تتحدث ربما عن السير مالفيل؟“

عند الاستماع إلى الجانب ، قفزت حواجب موظف الاستقبال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط