نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 336

التسلل [4]

التسلل [4]

 

“… اعذرني.”

الفصل 336: التسلل [4]

“… اعذرني.”

 

في اللحظة التي كشفت فيها عن الخاتم ، ظهرت تعابير متفاجئة على كبار السن الحاضرين.

[مركز المرافق ، المستوى الرابع.]

“… نعم ، أنا راضا جدا عن المكافأة.”

هذا أكثر تعقيدًا بكثير مما كنت أعتقده في البداية.”

“ما الذي يجري؟“

تمتم مالفيل وهو يتنفس وهو يدرس الفلوت الأخضر الباهت أمامه.

كان الفلوت مجرد فضول.

بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.

“ما الذي يجري؟“

عندها أدرك أن الفلوت كان أكثر تعقيدًا من تقديراته الأصلية.

جلبت كلمات مالفيل بعض الراحة التي تمس الحاجة إليها لأفا. وضعت يدها على صدرها وتنهدت بارتياح.

“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟

“إذا لم يتطلب الأمر سوى القليل من الجهد ، فأنا لا أرى سببًا لعدم قبول الصفقة. هؤلاء البشر لهم استخداماتهم الخاصة.”

لمس عمود الفلوت ، انبثق لون أبيض من إصبعه ، يدخل الجسم.

عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.

في اللحظة التي تدور فيها مانا في الفلوت ، أضاءت وتمكن مالفيل من رؤية خطوط الوريد الرفيعة بالداخلانغلقت عيناه عليها بشدة ، وأغرقت نظراته.

بدا صوت خشن داخل قاعة مظلمة.

“أرى … لذلك ، من أجل إنشاء صوت متذبذب ، يتم تخزين المانا وإطلاقها في دفعات قصيرة تؤدي إلى انفجار إطار الفلوت …”

“… كيف يبدو هذا الإنسان؟ ” تساءل أوريون ، أن اهتمامه بالإنسان منزعج.

أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.

———-—-

على الرغم من وجود تقنية يمكنها التقاط صورة مثالية للفلوت ، إلا أن مالفيل كان من نوع القزم الذي يفضل استخدام قلم وورقة عاديين.

“سنة؟ !”

جالسة بجانبها ، نظرت آفا بفضول إلى مالفيليبدو أنه نسي وجودها تمامًاكان القزم مفتونًا تمامًا بالفلوت أمامه.

“أنت تدرك أننا حاليًا في خضم حرب؟ نحن ، بأنفسنا ، نواجه صعوبة كبيرة في التسلل إلى المكان. ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكننا مساعدتك في الدخول؟ في الواقع ، لماذا تعتقد أننا قد نفكر في مساعدتك؟“

بعد أن مكثت في ورشة العمل لمدة يوم تقريبًا ، كانت متعبة بشكل مفهومموريسو من مالفيل ، حتى.

“همم…”

كان هاين و ليوبولد لا يزالان في المنشأة ، لكنهما كانا يبحثان حاليًا في الأقسام الأخرى ، ويمضيان وقتًا ممتعًا.

في اللحظة التي تدور فيها مانا في الفلوت ، أضاءت وتمكن مالفيل من رؤية خطوط الوريد الرفيعة بالداخل. انغلقت عيناه عليها بشدة ، وأغرقت نظراته.

كانت حاليًا هي ومالفيل فقط في الغرفة.

بمد كف يدها ، كشفت دورارا عن خاتم أسود.

“… اعذرني.”

تحدث درويجار آخر. 

حسنًا؟” استدار مالفيل ، ونظر إلى آفا بفضول.

أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.

ما زلت هنا؟” لمحة من المفاجأة في صوته.

“راضي؟“

“نعم…”

“… نعم ، أنا راضا جدا عن المكافأة.”

ربما يجب أن تعودي ، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل البدء في إصلاح هذا الشيء.”

“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.

كان هذا نصف الحقيقة.

“هذا جيد.”

على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليلهلذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.

“لا أهتم حقًا ، ولكن …” كانت دورارا أول من تحدثت لأنها أعربت عن رأيها ، “إذا كان بإمكانهم حقًا تحديد موقع هذا الشخص باستخدام أداة تعقب ، فستكون الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لنا. بالنسبة لهم مدينون لنا خدمة مقابل شيء من هذا القبيل لا تحب الصفقة السيئة على الإطلاق “.

لقد كان أناني ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم يمكنه إيقاف قزم من حرفته.

كان اسمه أوريون ، وكان أحد شيوخ جحيم.

اعتبر هذا بمثابة دفعة صغيرة لإصلاح الفلوت.”

أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.

تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.

“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟ “

عادة ، لم يكن ليقوم بهذا النوع من العمل أبدًا ، لكن الوضع المطروح كان استثناءً.

“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.

كان الفلوت مجرد فضول.

على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.

يمكنني أن أخبرك الآن ، لن أتمكن من إصلاح هذا الشيء بالكامل على الفور.”

بدا صوت أنثى عجوز. لم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم. 

“هل هذا صحيح …”

“أعتقد أننا ش-“

خفضت آفا رأسها باكتئاب.  بدا إطارها الصغير مثيرًا للشفقة في تلك اللحظة. كان هناك الكثير من الاعتماد على الفلوت.  بدونها ، ستنخفض قوتها بشكل كبير.

اتسعت عينا آفا في حالة صدمة ، وكاد فكها يسقط على الأرض. كان رد مالفيل يفوق خيالها.

مع الحرب الجارية الحالية ، لم تستطع آفا الانتظار طويلاً حتى يتم إصلاح الفلوت.  هي ببساطة لم يكن لديها الكثير من الوقت.

يحدق في الظلال الموجودة في القاعة من الإسقاط المجسم ، الإنسان ، مو جينهاو ، حدق عينيه وتحدث بنبرة باردة مميتة خالية من أدنى أثر للعاطفة ، “يمكننا المساومة بعد ذلك. ساعدنا في القبض على الإنسان. وفي المقابل سندين لك بواحدة “.

تحدق في مالفيل ، سألت بهدوء ، “كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق؟ “

“… نعم ، أنا راضا جدا عن المكافأة.”

“همم…”

قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.

قام مالفيل بتمسيد لحيته ، ووضع الفلوت على الأرض وتفكر في نفسه أكثر من آفا ، “بالنظر إلى أنني ما زلت لا أعرف تمامًا بنية الفلوت وحقيقة أنني مشغول جدًا بالإصلاحات الأخرى ، أود أن أقدر ذلك سيستغرق إصلاح هذا الأمر ما لا يقل عن عام “.

بعد الانتهاء من عمله لهذا اليوم ، أمضى معظم وقت فراغه في تحليل الفلوت.

“سنة؟ !”

“نعم…”

اتسعت عينا آفا في حالة صدمة ، وكاد فكها يسقط على الأرضكان رد مالفيل يفوق خيالها.

عادة ، لم يكن ليقوم بهذا النوع من العمل أبدًا ، لكن الوضع المطروح كان استثناءً.

كانت السنة طويلة جدا!  كان بإمكانها أن تفهم ما إذا كان أسبوعًا أو شهرًا واحدًا فقط ، لكن عام واحد كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

“…هذا صحيح.”

إذا تركت الفلوت هنا لإصلاحها ، فلن تتمكن من المشاركة في الحربسيكون ضارًا للغاية ، لكل من آفا وفريقها.

من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة. 

لاحظ مالفيل نظرة الكآبة على وجه آفا ، وفهمت على الفور مخاوفها وطمأنت ، “لا تقلق. على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق مني أكثر من عام ، فإن هذا لا يعني أنه لا يمكنك استخدامه بينما أنا” إصلاحه “.

“حسنا ، إذا كان الأمر كذلك ، فلا توجد مشكلة”

رفعت رأسها مفاجأة ، وسألت على عجل ، “حقًا …؟ يمكنني استخدام الفلوت حتى عندما تكون ما زلت تصلحه؟ “

خارج حدود الحواجز كانت هناك موجة من الشياطين السوداء التي امتدت على طول الطريق حتى لم يتمكنوا من الرؤية.

أنت.”

“لماذا يجب أن نهتم بمساعدتك في البحث عن إنسان؟ … أنت لا تخطط لمطالبتنا بالقيام بذلك مجانًا ، أليس كذلك؟“

أومأ مالفيل برأسهارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.

في اللحظة التي كشفت فيها عن الخاتم ، ظهرت تعابير متفاجئة على كبار السن الحاضرين.

“كلما احتجت إلى الفلوت ، يمكنك فقط أن تأتي وتأخذها. ليس الأمر كما لو أن الفلوت سيتوقف عن العمل بمجرد أن أصلحه ، هاها.”

كانت حاليًا هي ومالفيل فقط في الغرفة.

جلبت كلمات مالفيل بعض الراحة التي تمس الحاجة إليها لأفاوضعت يدها على صدرها وتنهدت بارتياح.

بدا المشهد مرعبا.

“حسنا ، إذا كان الأمر كذلك ، فلا توجد مشكلة”

قعقعة-!

قعقعة-!

“حسنًا؟” استدار مالفيل ، ونظر إلى آفا بفضول.

قبل أن تنهي كلماتها ، بدأ الهيكل بأكمله يهتز بعنف.

من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة. 

“——!”

بصق دورارا.

ما الذي يجري؟

أصيب كل من مالفيل وآفا بالذعر. حاول الاثنان التمسك بجانب الطاولة ، والبقاء واقفين.

أصيب كل من مالفيل وآفا بالذعرحاول الاثنان التمسك بجانب الطاولة ، والبقاء واقفين.

 

فقط ماذا في …”

على الرغم من أن إصلاح الفلوت سيستغرق بعض الوقت ، في الواقع ، أراد مالفيل قضاء المزيد من الوقت في تحليله. لذلك ، كان يخطط لإبطاء المعدل الذي كان سيصلح الفلوت به.

بصعوبة ، مع الحفاظ على قدم غير مستقر ، أخرج مالفيل جهازًا صغيرًا من مساحته الأبعاد وشغلها.

قام أوريون بتثبيت كلا المرفقين على الطاولة ، وشابك يديه معًا.

وسرعان ما ظهرت أمامه صورة ثلاثية الأبعاد تصور الوضع في الخارج.

سيساعدونني بالتأكيد في الانتقال إلى المستوى التالي.

“الهي…”

سيساعدونني بالتأكيد في الانتقال إلى المستوى التالي.

في اللحظة التي شهد فيها مالفيل ما كان يحدث في الخارج ، أصيب فكه بصدمةلون وجهه شاحب قليلا.

“… أعتقد أنها ليست مخطئة.”

لم يمر سلوكه دون أن يلاحظه أحد من قبل آفا التي كانت تقف بجانبه.

“أنت تدرك أننا حاليًا في خضم حرب؟ نحن ، بأنفسنا ، نواجه صعوبة كبيرة في التسلل إلى المكان. ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكننا مساعدتك في الدخول؟ في الواقع ، لماذا تعتقد أننا قد نفكر في مساعدتك؟“

ما الذي يجري؟

ما قاله الآخرون كان منطقيًا. كانت المكافأة جيدة والمخاطرة منخفضة ، ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، لم يستطع التخلص تمامًا من هذا الشعور المزعج في مؤخرة رأسه.

تميل جسدها قليلاً ، وألقت أفا نظرة خاطفة على الصورة الثلاثية الأبعاد.

قعقعة-!

آه!”

اية  (117) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ بِطَانَةٗ مِّن دُونِكُمۡ لَا يَأۡلُونَكُمۡ خَبَالٗا وَدُّواْ مَا عَنِتُّمۡ قَدۡ بَدَتِ ٱلۡبَغۡضَآءُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَمَا تُخۡفِي صُدُورُهُمۡ أَكۡبَرُۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ (118)سورة آل عمران الاية (118)

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، عندما وقعت عيناها على الصورة ، تمنت آفا لو كانت في الظلام.

قام أوريون بتثبيت كلا المرفقين على الطاولة ، وشابك يديه معًا.

كان ذلك لأن الحاجز الذي يحمي المدينة من الخارج تلاشى ببطء.

بصعوبة ، مع الحفاظ على قدم غير مستقر ، أخرج مالفيل جهازًا صغيرًا من مساحته الأبعاد وشغلها.

خارج حدود الحواجز كانت هناك موجة من الشياطين السوداء التي امتدت على طول الطريق حتى لم يتمكنوا من الرؤية.

كان دورارا أول من تحدث. علقت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها.

بدا المشهد مرعبا.

“نعم…”

***

“——!”

إذن ، ما تقوله هو … هل تريد منا مساعدتك في التسلل إلى هينولور؟

في اللحظة التي تدور فيها مانا في الفلوت ، أضاءت وتمكن مالفيل من رؤية خطوط الوريد الرفيعة بالداخل. انغلقت عيناه عليها بشدة ، وأغرقت نظراته.

بدا صوت خشن داخل قاعة مظلمة.

———-—-

“…هذا صحيح.”

ما لم تكن هناك مكافأة ، لم ير شيوخ الجحيم الحاجة إلى الموافقة على الطلب. 

تراجعت النغمة الباردة والعاطفية.

تحدق في مالفيل ، سألت بهدوء ، “كم من الوقت تعتقد أن الأمر سيستغرق؟ “

ما الذي تحاول تحقيقه بالتسلل إلى هينولور؟

عادة ، لم يكن ليقوم بهذا النوع من العمل أبدًا ، لكن الوضع المطروح كان استثناءً.

بدا صوت أنثى عجوزلم يكن ينتمي إلى أحد غير دورارا ، أحد شيوخ الجحيم

كان ذلك لأن الحاجز الذي يحمي المدينة من الخارج تلاشى ببطء.

في هذه اللحظة ، كان جميع الشيوخ حاضرين ، وبقيت أنظارهم متيقظة عند الهولوغرام أمامهم.

سيساعدونني بالتأكيد في الانتقال إلى المستوى التالي.

عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتةلقد كان انسان.

“نعم…”

أنت تدرك أننا حاليًا في خضم حرب؟ نحن ، بأنفسنا ، نواجه صعوبة كبيرة في التسلل إلى المكان. ما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكننا مساعدتك في الدخول؟ في الواقع ، لماذا تعتقد أننا قد نفكر في مساعدتك؟

[مركز المرافق ، المستوى الرابع.]

بصق دورارا.

“أنا اتفق.”

كان صوتها مليئًا بالانزعاج بسبب الطلب غير المعقول.

من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة. 

منزعجًا من كلمات دورارا ، تحدث الرجل العجوز في الصورة ثلاثية الأبعاد ، “أحاول البحث عن إنسان. إنه شخص توليه المونوليث اهتمامًا خاصًا.”

أومأ مالفيل برأسه. ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه.

أوه؟ ولماذا علينا أن نهتم؟

ما قاله الآخرون كان منطقيًا. كانت المكافأة جيدة والمخاطرة منخفضة ، ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، لم يستطع التخلص تمامًا من هذا الشعور المزعج في مؤخرة رأسه.

تحدث دورغار آخر.

“آه!”

يرتدي دورغار أحاديًا ، وكان لديه شعر أبيض خفيف فوق رأسه الأصلع.

“… كيف تمكنوا من جعل المانا تتدفق بهذه الطريقة؟ “

كان اسمه أوريون ، وكان أحد شيوخ جحيم.

“حسنا ، إذا كان الأمر كذلك ، فلا توجد مشكلة”

لماذا يجب أن نهتم بمساعدتك في البحث عن إنسان؟ … أنت لا تخطط لمطالبتنا بالقيام بذلك مجانًا ، أليس كذلك؟

كان الوضع بالفعل حساسًا للغاية بالنسبة لهم. لم يستطع الجحيم دعوة الخطر بلا مبالاة.

قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.

تشابكت أصابعها ، ونظرت في اتجاهي وسألت بلهفة ، “إذن؟ متى يمكنك إنزال بقية المنارات؟“

سيستغرق الأمر الكثير من الموارد ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الوقت والقيود اللوجستية التي تواجه الجحيم حاليا ، للحصول على شخص ما للتسلل إلى هينولور.  علاوة على ذلك ، لم يكن لديهم ما يكسبونه من هذا. 

سيستغرق الأمر الكثير من الموارد ، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الوقت والقيود اللوجستية التي تواجه الجحيم حاليا ، للحصول على شخص ما للتسلل إلى هينولور.  علاوة على ذلك ، لم يكن لديهم ما يكسبونه من هذا. 

ما لم تكن هناك مكافأة ، لم ير شيوخ الجحيم الحاجة إلى الموافقة على الطلب

لمس عمود الفلوت ، انبثق لون أبيض من إصبعه ، يدخل الجسم.

يحدق في الظلال الموجودة في القاعة من الإسقاط المجسم ، الإنسان ، مو جينهاو ، حدق عينيه وتحدث بنبرة باردة مميتة خالية من أدنى أثر للعاطفة ، “يمكننا المساومة بعد ذلك. ساعدنا في القبض على الإنسان. وفي المقابل سندين لك بواحدة “.

تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.

مدين لنا واحد؟

[مركز المرافق ، المستوى الرابع.]

نعم.”

كانت السنة طويلة جدا!  كان بإمكانها أن تفهم ما إذا كان أسبوعًا أو شهرًا واحدًا فقط ، لكن عام واحد كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

“… كيف يبدو هذا الإنسان؟ ” تساءل أوريون ، أن اهتمامه بالإنسان منزعج.

“كارل. أنت لم تخيب ظني.”

لكي تكون مدينًا بمثل هذه المنظمة الكبيرة ، فقد أثار اهتمام القادة

وسرعان ما ظهرت أمامه صورة ثلاثية الأبعاد تصور الوضع في الخارج.

“نحن غير متأكدين حتى الآن ، لكن لدينا نظام تتبع عليه. باستخدامه ، يجب أن تكون قادرًا على تحديد موقعه.”

منزعجًا من كلمات دورارا ، تحدث الرجل العجوز في الصورة ثلاثية الأبعاد ، “أحاول البحث عن إنسان. إنه شخص توليه المونوليث اهتمامًا خاصًا.”

“أرى…”

“أوه؟ ولماذا علينا أن نهتم؟“

قام أوريون بتثبيت كلا المرفقين على الطاولة ، وشابك يديه معًا.

“هذا أكثر تعقيدًا بكثير مما كنت أعتقده في البداية.”

ألق نظرة على الدرجات الأخرى الموجودة في القاعة ، وتأكيد تعبيراتهم ، وتحدث أوريون وصوته وكلماته نيابة عن المجلس.

تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.

حسنًا ، سننظر في الأمر. سنتصل بك لاحقًا لإعلامك بقرارنا.”

عُرض على الصورة المجسمة رجل عجوز بعيون رمادية باهتة. لقد كان انسان.

أفهم.”

“الهي…”

أجاب مو جينهاو بنبرة غير مباليةبعد لحظات ، اختفى عرضه من القاعة.

ولكن قبل أن يتمكن من معالجة الأمر ، انفتح الباب فجأة.

ساد الصمت في القاعة بعد لحظات.

استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق. 

“ما رأيك؟ هل نقبل العرض؟ ” سأل أوريون.

أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.

“لا أهتم حقًا ، ولكن …” كانت دورارا أول من تحدثت لأنها أعربت عن رأيها ، “إذا كان بإمكانهم حقًا تحديد موقع هذا الشخص باستخدام أداة تعقب ، فستكون الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لنا. بالنسبة لهم مدينون لنا خدمة مقابل شيء من هذا القبيل لا تحب الصفقة السيئة على الإطلاق “.

“أرى … لذلك ، من أجل إنشاء صوت متذبذب ، يتم تخزين المانا وإطلاقها في دفعات قصيرة تؤدي إلى انفجار إطار الفلوت …”

أنا اتفق.”

“مدين لنا واحد؟“

تحدث درويجار آخر

“حسنا ، إذا كان الأمر كذلك ، فلا توجد مشكلة”

إذا لم يتطلب الأمر سوى القليل من الجهد ، فأنا لا أرى سببًا لعدم قبول الصفقة. هؤلاء البشر لهم استخداماتهم الخاصة.”

“ما الذي تحاول تحقيقه بالتسلل إلى هينولور؟“

همم.”

في تلك اللحظة ، كنت أنتظر جائزتي بفارغ الصبر. سيسمح لي ذلك بتمكين الخطوة التالية من خططي.

استراح ذقنه في يديه ، سقط أوريون في تفكير عميق

“راضي؟“

ما قاله الآخرون كان منطقيًاكانت المكافأة جيدة والمخاطرة منخفضة ، ومع ذلك ، كما فكر في الأمر ، لم يستطع التخلص تمامًا من هذا الشعور المزعج في مؤخرة رأسه.

رفعت رأسي لأعلى وأحدق في دورارا ، متأملاً للحظة ، اختلقت كذبة.

بالنسبة لمنظمة كبيرة مثل المونوليث ، والتي ، على الرغم من أنها أضعف من الحجيم ، لا يزال من الممكن اعتبارها قوة في حد ذاتها ، لديها مشكلة في العثور على هذا الشخص ، فما مدى إزعاجه؟

لكي تكون مدينًا بمثل هذه المنظمة الكبيرة ، فقد أثار اهتمام القادة. 

كان خائفًا من دعوة عاصفة داخل منزله.

تمتم مالفيل وهو يتنفس وهو يدرس الفلوت الأخضر الباهت أمامه.

كان الوضع بالفعل حساسًا للغاية بالنسبة لهملم يستطع الجحيم دعوة الخطر بلا مبالاة.

“——!”

“أعتقد أننا ش-“

“——!”

ولكن قبل أن يتمكن من معالجة الأمر ، انفتح الباب فجأة.

“——!”

صليلصليل

تأمل مالفيل وهو يضع المزيد من المانا في الفلوت.

عند دخول القاعة ، توقف قزم يرتدي زي الحارس في خطواته وقام بتقويم ظهره.

“أرى … لذلك ، من أجل إنشاء صوت متذبذب ، يتم تخزين المانا وإطلاقها في دفعات قصيرة تؤدي إلى انفجار إطار الفلوت …”

الحكماء ، كارل هنا!”

“الحكماء ، كارل هنا!”

صرخ الحارس ولفت انتباه جميع الشيوخ الموجودين داخل القاعة.

“… أعطني شهرين ، وسأكون قادرا على القيام بذلك.”

لم يمض وقت طويل حتى دخل دروجار عجوز إلى الغرفة.

كان يحدق في شيوخ الجحيم الموجودين في الغرفة ، وكان كارل ينظر بلا خوف على وجهه وهو يخاطبهم.

غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.

***

“كلما احتجت إلى الفلوت ، يمكنك فقط أن تأتي وتأخذها. ليس الأمر كما لو أن الفلوت سيتوقف عن العمل بمجرد أن أصلحه ، هاها.”

عند دخول القاعة ، وجدت جميع قادة الجحيم ينظرون إليّ بتعابير حماسية ومتحمسة.

“إذن ، ما تقوله هو … هل تريد منا مساعدتك في التسلل إلى هينولور؟“

كارل. أنت لم تخيب ظني.”

“…هذا صحيح.”

كان دورارا أول من تحدثعلقت ابتسامة كبيرة وسعيدة على وجهها.

خفضت آفا رأسها باكتئاب.  بدا إطارها الصغير مثيرًا للشفقة في تلك اللحظة. كان هناك الكثير من الاعتماد على الفلوت.  بدونها ، ستنخفض قوتها بشكل كبير.

كنت دائما أؤمن بك“.

“ما زلت هنا؟” لمحة من المفاجأة في صوته.

“… أعتقد أنها ليست مخطئة.”

“أرى…”

من بين جميع الشيوخ الحاضرين ، كان دورارا هو الشخص الوحيد الذي اعتقد أنه يمكنني إلغاء تنشيط المنارة

أخذ مالفيل قطعة من الورق ، وبدأ في رسم صورة للفلوت.

في الواقع ، لم يخطر ببالها الفكر على الأرجح ، لكن هذا لم يكن مهمًا بالنسبة لي.

“نعم…”

في تلك اللحظة ، كنت أنتظر جائزتي بفارغ الصبرسيسمح لي ذلك بتمكين الخطوة التالية من خططي.

تراجعت النغمة الباردة والعاطفية.

غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.

كان صوتها مليئًا بالانزعاج بسبب الطلب غير المعقول.

كارل كالوم ، في ضوء الأحداث الأخيرة ، تم منحك الآن منصب كبير المستشارين. علاوة على ذلك ، ستمنحك هذا الخاتم“.

قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.

بمد كف يدها ، كشفت دورارا عن خاتم أسود.

“أوه؟ ولماذا علينا أن نهتم؟“

في اللحظة التي كشفت فيها عن الخاتم ، ظهرت تعابير متفاجئة على كبار السن الحاضرين.

عند دخول القاعة ، توقف قزم يرتدي زي الحارس في خطواته وقام بتقويم ظهره.

يكمن سبب رد فعلهم في أهمية محتويات الحلقةلم تكن مجرد حلقة عادية ، ولكنها في الواقع مساحة ذات أبعاد مليئة بالمال والتحف والجرعاتعرف كل من كبار السن مدى قيمة الأشياء الموجودة داخل الحلبة.

ألق نظرة على الدرجات الأخرى الموجودة في القاعة ، وتأكيد تعبيراتهم ، وتحدث أوريون وصوته وكلماته نيابة عن المجلس.

سيساعدونني بالتأكيد في الانتقال إلى المستوى التالي.

اتسعت عينا آفا في حالة صدمة ، وكاد فكها يسقط على الأرض. كان رد مالفيل يفوق خيالها.

راضي؟

ألق نظرة على الدرجات الأخرى الموجودة في القاعة ، وتأكيد تعبيراتهم ، وتحدث أوريون وصوته وكلماته نيابة عن المجلس.

“… نعم ، أنا راضا جدا عن المكافأة.”

تميل جسدها قليلاً ، وألقت أفا نظرة خاطفة على الصورة الثلاثية الأبعاد.

هذا جيد.”

غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.

تشابكت أصابعها ، ونظرت في اتجاهي وسألت بلهفة ، “إذن؟ متى يمكنك إنزال بقية المنارات؟

كان يحدق في شيوخ الجحيم الموجودين في الغرفة ، وكان كارل ينظر بلا خوف على وجهه وهو يخاطبهم.

رفعت رأسي لأعلى وأحدق في دورارا ، متأملاً للحظة ، اختلقت كذبة.

“هذا أكثر تعقيدًا بكثير مما كنت أعتقده في البداية.”

“… أعطني شهرين ، وسأكون قادرا على القيام بذلك.”

 

“اعتبر هذا بمثابة دفعة صغيرة لإصلاح الفلوت.”

———-—-

“حسنًا؟” استدار مالفيل ، ونظر إلى آفا بفضول.

ترجمة FLASH

غير مدركة لما كنت أفكر فيه ، وقفت دورارا فجأة وضربت بيديها على المنضدة أمامها.

———-—-

في اللحظة التي تدور فيها مانا في الفلوت ، أضاءت وتمكن مالفيل من رؤية خطوط الوريد الرفيعة بالداخل. انغلقت عيناه عليها بشدة ، وأغرقت نظراته.

 

تشابكت أصابعها ، ونظرت في اتجاهي وسألت بلهفة ، “إذن؟ متى يمكنك إنزال بقية المنارات؟“

اية  (117) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّخِذُواْ بِطَانَةٗ مِّن دُونِكُمۡ لَا يَأۡلُونَكُمۡ خَبَالٗا وَدُّواْ مَا عَنِتُّمۡ قَدۡ بَدَتِ ٱلۡبَغۡضَآءُ مِنۡ أَفۡوَٰهِهِمۡ وَمَا تُخۡفِي صُدُورُهُمۡ أَكۡبَرُۚ قَدۡ بَيَّنَّا لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۖ إِن كُنتُمۡ تَعۡقِلُونَ (118)سورة آل عمران الاية (118)

أصيب كل من مالفيل وآفا بالذعر. حاول الاثنان التمسك بجانب الطاولة ، والبقاء واقفين.

قوبلت كلمات أوريون بإيماءات بالموافقة من بعض كبار السن الآخرين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط