نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 350

معركة شديدة [1]

معركة شديدة [1]

الفصل 350: معركة شديدة [1]

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تهدأ من عواطفها. عاد وجهها إلى طبيعته الباردة وغير المبالية. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر كل شخص في الغرفة بإراقة الدماء الملموسة التي تنضح من جسدها.

 

“أولتروك ، هل يمكنك التعامل مع هجومها؟“

رين ، ابقَ في الخلف“.

دون أن تقول أي شيء ، خفضت العصا بزاوية 45 درجة ، اندمجت دائرتا الطاقة التي تدور حولها معًا لتشكيل كتلة أكبر لا يمكن تصورها من المانا المدمرة التي أطلقت بسرعة في اتجاهنا. اجتاحت طاقة جامحة وعنيفة الريح ، مزقت بقوة أي شيء في القاعة. 

مدّ يده باتجاهي ، دفعني وايلان للخلفنظرت نظرته الثاقبة والثلجية الباردة دون اكتراث إلى دورارا الذي كان يقف أمامه.

“… سيطرته على البيسون أعلى من فريقي.”

التمسك بعصا خشبية يضاعف حجمها ، كرة حمراء مغروسة بعمق في الجزء العلوي منهاغطى لون أحمر ناعم ضبابي المنطقة المحيطة بالموظفين ، مما خلق شعورًا غامضًا.

لكنها لم تنته.

خيم توتر شديد في القاعة حيث كان الجانبان محاصرين في تحديق شديد

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دورارا. ثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة. 

وييينغ -!

 

في حركة سلسة ، أخرج وايلان سيفه ووجهه في اتجاه دورارا

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دورارا. ثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة. 

بمقارنة الضغط الذي كان ينفذه بضغط دورارا ، استطعت أن أقول إنه كان أضعف منهافي الواقع ، لم تكن مباراة متقاربة حيث تم قمع هالته بسرعة من قبلها.

التمسك بعصا خشبية يضاعف حجمها ، كرة حمراء مغروسة بعمق في الجزء العلوي منها. غطى لون أحمر ناعم ضبابي المنطقة المحيطة بالموظفين ، مما خلق شعورًا غامضًا.

بدا وايلان أيضًا أنه يعرف هذه الحقيقة لأن مظهر الجدية لم يسبق له مثيل شوه وجهه.

في حركة سلسة ، أخرج وايلان سيفه ووجهه في اتجاه دورارا. 

دون إضاعة أي وقت ، قام بتوجيه القليل من المانا الذي استعاده في جسده باتجاه طرف السيف العريض.

بنظرة فاحصة ، نظر وايلان إلى جانبه.

“… سيطرته على البيسون أعلى من فريقي.”

فجأة ، في اللحظة التي لامست فيها طاقمها الأرض ، تحطم كل شيء تحت قدميها تمامًا ، وكشف عن الأرض الخشنة تحتها. 

فكرت في نفسي وأنا أراقبه من الجانب

“فهمت. حصلت أخيرًا على ما فعلته يا رفاق. حيلة صغيرة ذكية …”

من خلال كيفية تمكنه من التحكم بحرية في الرؤى للوصول إلى نقطة معينة من النص العريض دون عوائق ، كان بإمكاني أن أفهم مدى قدرة وايلان.

“لا أحب هذا …”

ولكن بينما كان وايلان يستعد للقتال ، على عكس توقعاته ، لم يكن انتباه دورارا موجها نحوه أو تجاه أولتروك ، الذي لم يتحرك بعد وكان يراقب دورارا بهدوء.

 

كان انتباهها في الواقع موجهًا نحويكان دورارا يتكلم ببطء ، بلهجة لم أستطع أن أضع إصبعي عليها.

عندها ظهرت هالة قاتلة فجأة من خلف جسدها الصغير ، على شكل جمجمة حمراء وهمية.

“هذه الهالة المألوفة …”

“أهلا.”

سافر صوتها البارد عبر آذان جميع الحاضرين حيث لم يستطع وجهي إلا أن يتغير قليلاً.

فوام -!

تحول تعبير دورارا من برد جليدي إلى كئيب حيث سطعت عيناها اللتان احتوتتا على ضوء أسود خافت بشكل أكثر شراسةكان عقلها يتعامل ببطء مع كل ما يحدث أمامها.

“آه لقد فهمت…”

عندما رأيت أنها كانت تكتشف الأشياء ببطء ، رفعت يدي ، لوحت في اتجاهها بطريقة ساخرة تقريبًا.

صرخت بصوت عالٍ ، وانفجرت هالتها في اتجاهي مثل تسونامي لا يمكن إيقافه. عند فتح فمها ، أطلقت الجمجمة الوهمية في اتجاهي بسرعة مرعبة.

“أهلا.”

“توقف يا رين. أنت أضعف من أن تكون ذا فائدة. أنت مجرد عبء في الوقت الحالي.”

بعد أن كنت تولي اهتماما كبيرا لي خلال الأسبوع الماضي أو نحو ذلك ، كانت بالفعل على دراية بهالةعلى الرغم من أنني أستطيع إخفاء ذلك ، إلا أنني لم أشعر بالحاجة إلى القيام بذلك بعد الآن.

من الواضح أن هذا لم يكن لأنني شعرت بالتعاطف معهم أو أي مشاعر أخرى مماثلة لها. كنت أرغب في مساعدتهم لأنني لم أرغب في أن يتعبوا ويفقدوا في نهاية المطاف في وقت لاحق من العملية. 

كانت قد اكتشفت بالفعل ما حدث لذلك لم تعد هناك حاجة

يحدق في المعركة التي تلت ذلك ، وجه وايلان لا يمكن أن يكون أكثر جدية. 

تم القيام بدور كارللم يعد هناك حاجة إليه.

“… لا يمكن أن يكون . لا ، لا يمكن أن يكون ممكنا.!”

قد يزعجها أيضًا لتعطيل عقليتها

مع ملاحظة ما كان يفعله أولتروك ، أصبحت عيون دورارا أكثر برودة. توقفت الطاقة الهائلة العالقة فوق طاقمها. 

“… لا يمكن أن يكون . لا ، لا يمكن أن يكون ممكنا.!”

ولكن مع مرور الثواني ، أصبحت الطاقة المتجمعة في كبار موظفيها أكثر تهديدًا وقوة.

عندما رآني يلوح بيدي في اتجاهها ، اتضح لها أخيرًاظهرت نظرة من الصدمة والخيانة المطلقة على وجه دورارا وهي تشدد قبضتها على كفها

نظر إليّ من زاوية عينيه ، أجاب وايلان بهدوء: “، الحدود. “

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تهدأ من عواطفهاعاد وجهها إلى طبيعته الباردة وغير المباليةومع ذلك ، يمكن أن يشعر كل شخص في الغرفة بإراقة الدماء الملموسة التي تنضح من جسدها.

“هووورج!”

كانت غاضبة.

أخذ خطوة للأمام ، تحطمت الأرضية تحته مع اتساع الشقوق الدقيقة الصغيرة من المنطقة حول قدمه. توترت عضلات ساقه ، وكشفت عن أوردة سميكة تهدد بالخروج من جلده في أي لحظة. رسم أولتروك محيا تهديدا.

‘يالها من خيبة أمل…”

بانج – بانج –

عندما رأيت أن تهكمتي لم تنجح ، شعرت أنها كانت مؤسفة بعض الشيء

“… لا يمكن أن يكون . لا ، لا يمكن أن يكون ممكنا.!”

إذا تمكنت من استفزازها للقيام بشيء غبي بدافع الغضب ، لكنا استغلنا هذه الفرصة واستفدنا منها.

“هذه الهالة المألوفة …”

سيء للغاية لم يحدث شيء من هذا القبيل.

‘يالها من خيبة أمل…”

“فهمت. حصلت أخيرًا على ما فعلته يا رفاق. حيلة صغيرة ذكية …”

في حركة سلسة ، أخرج وايلان سيفه ووجهه في اتجاه دورارا. 

كل كلمة من كلماتها كانت تبرد الهواء حيث غطى الشعور بالخفقان والخنق القاعة.

قبل لحظات من ملامستها للجمجمة الحمراء ، والتي كانت انعكاسًا ملموسًا لسفك الدماء لدى دورارا ، غلف توهج أبيض صغير كف وايلان بينما أحاطت الهالة يده بطريقة هادئة وهادئة.

فوام -!

“هذه الهالة المألوفة …”

عندها ظهرت هالة قاتلة فجأة من خلف جسدها الصغير ، على شكل جمجمة حمراء وهمية.

على الرغم من أننا لم نكن قريبين جدًا من الهجوم ، إلا أنني رأيت وايلان يكافح من أجل نزع فتيل توابع الاصطدام.

شددت قبضتها على العصا ، حتى أكثر من ذلك ، حدقت دورارا في اتجاهي ، ووجهت الهالة القاتلة التي تدور حول جسدها نحو المكان الذي كنت أقف فيه.

نظرًا لأن أولتروك يتحرك بشكل أسرع من أي وقت مضى ، فقد تم وضع الفأس في موضع منخفض ورأسه بزاوية أسفل خصره تمامًا. لكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة له. كثفت قبضته على الفأس ، انتفخت عضلات أولتروك وتأرجح قطريًا بطريقة تصاعدية. 

“… ستدفع مقابل ما فعلته!”

كان تعبير وايلان باردًا وغير مبالٍ وهو يحدق في الثنائيات التي تقف خلف دورارا.

صرخت بصوت عالٍ ، وانفجرت هالتها في اتجاهي مثل تسونامي لا يمكن إيقافهعند فتح فمها ، أطلقت الجمجمة الوهمية في اتجاهي بسرعة مرعبة.

سافر صوتها البارد عبر آذان جميع الحاضرين حيث لم يستطع وجهي إلا أن يتغير قليلاً.

ابقَ في الخلف ، رن“.

“ابقَ في الخلف ، رن“.

دفعني إلى الوراء أكثر ، تقدم وايلان للأمام وألقى راحة عادية في اتجاه الجمجمةعلى الرغم من أن الكف بدا وكأنه هجوم عادي ، إلا أنه لم يكن كذلك.

بعد استقرار أجسادهم بعد الانفجار ، وجهوا انتباههم نحونا.

قبل لحظات من ملامستها للجمجمة الحمراء ، والتي كانت انعكاسًا ملموسًا لسفك الدماء لدى دورارا ، غلف توهج أبيض صغير كف وايلان بينما أحاطت الهالة يده بطريقة هادئة وهادئة.

بينما كان هذا يحدث ، لم تكن الدزينة أو ما يقرب من ذلك تقف مكتوفة الأيدي. وبتوجيه أسلحتهم في اتجاهنا ، كانوا يستعدون أيضًا لإطلاق النار في نفس الوقت.

بمجرد أن كانت الجمجمة على بعد أمتار قليلة مني ، قطعت يده ، تشكلت فجوة كبيرة وانقسمت الجمجمة كما لو كانت مصنوعة من الماءما أعقب ذلك كان عاصفة قوية أفسدت شعري وملابسي ، لكن بخلاف ذلك ، كنت بخير تمامًا.

‘يالها من خيبة أمل…”

همف“.

لكنها لم تنته.

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دوراراثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة

لم أستطع شرح ما كنت أشعر به. إزعاج؟ إحباط؟ العجز؟ … أم مزيج من كل هؤلاء؟

كسركسر

“… فقط كيف يمكنني مساعدتهم دون التسبب في مزيد من المتاعب لهم؟ “

فجأة ، في اللحظة التي لامست فيها طاقمها الأرض ، تحطم كل شيء تحت قدميها تمامًا ، وكشف عن الأرض الخشنة تحتها

في حركة سلسة ، أخرج وايلان سيفه ووجهه في اتجاه دورارا. 

وارتفعت بلاطات الأرضية المكسورة ببطء في الهواء من حولها ، محيطة بجسدها

على الرغم من أنني علمت أنني قد أكملت دوري بالفعل ، أحدق في المعارك التي تلت ذلك ، فقد نشأ شعور غريب من داخلي.

ظهرت خيوط رقيقة من المانا فجأة حول دورارا ، وأحاطت بها تمامًارفعت موظفيها في الهواء ، وأطلقت صرخة تخثر الدم.

بعد استقرار أجسادهم بعد الانفجار ، وجهوا انتباههم نحونا.

“سأقتلك أيها الخائن!”

ترددت أصداء صراخها الغاضب في جميع أنحاء المبنى بأكمله حيث ظهرت قوة مخيفة من أعلى قمة الطاقمفي غضون ثوانٍ ، تحققت كرة قوية من الطاقة أمام دورارا وهي توجه العصا في اتجاهيثم شرعت الكرة في الارتفاع أمامها.

من الواضح أن هذا لم يكن لأنني شعرت بالتعاطف معهم أو أي مشاعر أخرى مماثلة لها. كنت أرغب في مساعدتهم لأنني لم أرغب في أن يتعبوا ويفقدوا في نهاية المطاف في وقت لاحق من العملية. 

“هياك!”

“… لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ “

لكنها لم تنته.

بدا وايلان أيضًا أنه يعرف هذه الحقيقة لأن مظهر الجدية لم يسبق له مثيل شوه وجهه.

مع صرخة أخرى عالية النبرة ، تجمدت المانا حول دورارا فجأةثم ، في انسجام تام ، تكتل باتجاه الياقوت الموضوع على قمة العصا.

‘يالها من خيبة أمل…”

كل هذا حدث في غضون ثوانبحلول الوقت الذي تقاربت فيه المانا بالكامل على قمة العصا ، مرت ثانية وظهرت كرة أخرى أمامها.

ولكن بينما كان وايلان يستعد للقتال ، على عكس توقعاته ، لم يكن انتباه دورارا موجها نحوه أو تجاه أولتروك ، الذي لم يتحرك بعد وكان يراقب دورارا بهدوء.

بينما كان هذا يحدث ، لم تكن الدزينة أو ما يقرب من ذلك تقف مكتوفة الأيديوبتوجيه أسلحتهم في اتجاهنا ، كانوا يستعدون أيضًا لإطلاق النار في نفس الوقت.

قبل لحظات من ملامستها للجمجمة الحمراء ، والتي كانت انعكاسًا ملموسًا لسفك الدماء لدى دورارا ، غلف توهج أبيض صغير كف وايلان بينما أحاطت الهالة يده بطريقة هادئة وهادئة.

وسرعان ما أصبح كلا الجانبين مستعدين مع توسع طاقة التهديد من اتجاههما.

ظهرت قوة كبيرة من الاصطدام وجهاً لوجه ، مما تسبب في دفع أولتروك إلى الخلف. انطلق ضوء ساطع للخارج ، وتفكك كل شيء قريب من مركز التصادم.

بنظرة فاحصة ، نظر وايلان إلى جانبه.

تم دفع الآخرين حول دورارا و أولتروك إلى الخلف نتيجة للأحداث التي أعقبت ذلك.

أولتروك ، هل يمكنك التعامل مع هجومها؟

ترددت أصداء صراخها الغاضب في جميع أنحاء المبنى بأكمله حيث ظهرت قوة مخيفة من أعلى قمة الطاقم. في غضون ثوانٍ ، تحققت كرة قوية من الطاقة أمام دورارا وهي توجه العصا في اتجاهي. ثم شرعت الكرة في الارتفاع أمامها.

وطمأن ألتروك قائلاً: “اترك الأمر لي“.

بما أنني لم أكن هناك ، لم أشاهد القتال. 

كونهارتب نفسه ، كان أولتروك واثقًا في الدفاع ضد هجوم دوراراعلى الرغم من أنه كان يشعر بمدى قوة هجومها ، إلا أنه لم يكن خائفًا.

نظر إليّ من زاوية عينيه ، أجاب وايلان بهدوء: “، الحدود. “

أو ، على الأقل ، هكذا بدا الأمر بالنسبة لي.

يحدق في المعركة التي تلت ذلك ، وجه وايلان لا يمكن أن يكون أكثر جدية. 

ولكن مع مرور الثواني ، أصبحت الطاقة المتجمعة في كبار موظفيها أكثر تهديدًا وقوة.

“لا أحب هذا …”

في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكاني تحديد القوة المشعة من هجومها.

أو ، على الأقل ، هكذا بدا الأمر بالنسبة لي.

“هووورج!”

نظرًا لأن أولتروك يتحرك بشكل أسرع من أي وقت مضى ، فقد تم وضع الفأس في موضع منخفض ورأسه بزاوية أسفل خصره تمامًا. لكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة له. كثفت قبضته على الفأس ، انتفخت عضلات أولتروك وتأرجح قطريًا بطريقة تصاعدية. 

ردا على ذلك ، أطلق أولتروك صرخة عميقةكان صوته يشبه صرخة الرعد الغاضبة حيث كان يتردد صداها في جميع أنحاء القاعة ، ويهز بقوة البيئة المحيطةانبثقت طاقة مدمرة متجذرة في أعماق جسده ، تغلفه بالكامل ، مثل حجاب رقيق.

بدا وايلان أيضًا أنه يعرف هذه الحقيقة لأن مظهر الجدية لم يسبق له مثيل شوه وجهه.

أخذ خطوة للأمام ، تحطمت الأرضية تحته مع اتساع الشقوق الدقيقة الصغيرة من المنطقة حول قدمهتوترت عضلات ساقه ، وكشفت عن أوردة سميكة تهدد بالخروج من جلده في أي لحظةرسم أولتروك محيا تهديدا.

———-—-

مع ملاحظة ما كان يفعله أولتروك ، أصبحت عيون دورارا أكثر برودةتوقفت الطاقة الهائلة العالقة فوق طاقمها

كان انتباهها في الواقع موجهًا نحوي. كان دورارا يتكلم ببطء ، بلهجة لم أستطع أن أضع إصبعي عليها.

دون أن تقول أي شيء ، خفضت العصا بزاوية 45 درجة ، اندمجت دائرتا الطاقة التي تدور حولها معًا لتشكيل كتلة أكبر لا يمكن تصورها من المانا المدمرة التي أطلقت بسرعة في اتجاهنااجتاحت طاقة جامحة وعنيفة الريح ، مزقت بقوة أي شيء في القاعة

“آه لقد فهمت…”

تسبب هجوم دورارا المخيف في تصلب نظرات أولتروك و وايلانومع ذلك ، فإن أولتروك ، الذي كان يقف في المقدمة ، لم يراوغأطلق جسده الطاقة المتراكمة في عجولته ، وتمزق في الهواء بسرعة مرعبة للغايةتمسك بالفأس الكبير بكلتا يديه ، وظهر أمام انفجار الطاقة تمامًا كما لو كان قد انتقل عن بعد.

دون إضاعة أي وقت ، قام بتوجيه القليل من المانا الذي استعاده في جسده باتجاه طرف السيف العريض.

نظرًا لأن أولتروك يتحرك بشكل أسرع من أي وقت مضى ، فقد تم وضع الفأس في موضع منخفض ورأسه بزاوية أسفل خصره تمامًالكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة لهكثفت قبضته على الفأس ، انتفخت عضلات أولتروك وتأرجح قطريًا بطريقة تصاعدية

لقد انتهيت بالفعل من دوري. كان الباقي متروك لهم.

انطلق ضوء أحمر كثيف من طرف الفأس وسحق بلا رحمة هجوم دوراراانفجرت المساحة حول أولتروك .

بعد أن شهد التبادل الذي حدث للتو ، أدرك وايلان أن المعركة كانت أبعد من دوريته. 

انفجار-!

“لا يسعنا إلا أن نأمل أن تتمكن أولتروك من التعامل معها …”

ظهرت قوة كبيرة من الاصطدام وجهاً لوجه ، مما تسبب في دفع أولتروك إلى الخلفانطلق ضوء ساطع للخارج ، وتفكك كل شيء قريب من مركز التصادم.

كل كلمة من كلماتها كانت تبرد الهواء حيث غطى الشعور بالخفقان والخنق القاعة.

تم دفع الآخرين حول دورارا و أولتروك إلى الخلف نتيجة للأحداث التي أعقبت ذلك.

“… لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ “

لحسن حظي ، تلقيت الدعم من وايلانغلفنا درع رفيع

بينما كان هذا يحدث ، لم تكن الدزينة أو ما يقرب من ذلك تقف مكتوفة الأيدي. وبتوجيه أسلحتهم في اتجاهنا ، كانوا يستعدون أيضًا لإطلاق النار في نفس الوقت.

قرف…!”

كان انتباهها في الواقع موجهًا نحوي. كان دورارا يتكلم ببطء ، بلهجة لم أستطع أن أضع إصبعي عليها.

على الرغم من أننا لم نكن قريبين جدًا من الهجوم ، إلا أنني رأيت وايلان يكافح من أجل نزع فتيل توابع الاصطدام.

‘يالها من خيبة أمل…”

يحدق في المعركة التي تلت ذلك ، وجه وايلان لا يمكن أن يكون أكثر جدية

لكنها لم تنته.

هذه ليست معركة يمكنني التدخل فيها …” تمتم بصمت.

اية  (136) قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِكُمۡ سُنَنٞ فَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ (137) سورة آل عمران الاية (137)

بعد أن شهد التبادل الذي حدث للتو ، أدرك وايلان أن المعركة كانت أبعد من دوريته

أخذ خطوة للأمام ، تحطمت الأرضية تحته مع اتساع الشقوق الدقيقة الصغيرة من المنطقة حول قدمه. توترت عضلات ساقه ، وكشفت عن أوردة سميكة تهدد بالخروج من جلده في أي لحظة. رسم أولتروك محيا تهديدا.

الفجوة بين كل رتبة تزداد كلما اقترب المرء من القمة.” قلت في نفسي.

في هذه المرحلة ، لم يعد بإمكاني تحديد القوة المشعة من هجومها.

بالمقارنة مع العجوز السابقة التي قابلناها من قبل ، فهي في دوري مختلف. يمكنني التعامل معه. هي ، لا أستطيع.”

لم أكن بحاجة لإنكار الحقيقة. في مستواي الحالي ، كنت مجرد عبء.

ما هي رتبة الشيخ السابق؟” سألت بدافع الفضول.

 

بما أنني لم أكن هناك ، لم أشاهد القتال

من خلال كيفية تمكنه من التحكم بحرية في الرؤى للوصول إلى نقطة معينة من النص العريض دون عوائق ، كان بإمكاني أن أفهم مدى قدرة وايلان.

نظر إليّ من زاوية عينيه ، أجاب وايلان بهدوء: “، الحدود. “

التمسك بعصا خشبية يضاعف حجمها ، كرة حمراء مغروسة بعمق في الجزء العلوي منها. غطى لون أحمر ناعم ضبابي المنطقة المحيطة بالموظفين ، مما خلق شعورًا غامضًا.

آه لقد فهمت…”

ظهرت قوة كبيرة من الاصطدام وجهاً لوجه ، مما تسبب في دفع أولتروك إلى الخلف. انطلق ضوء ساطع للخارج ، وتفكك كل شيء قريب من مركز التصادم.

أعتقد أنني فهمت الآن لماذا يمكن أن يعتني به وايلان

أومأت برأسي في الفهم ، أصغيت لكلمات وايلان. على الرغم من أنه كان قاسياً بعض الشيء ، إلا أن وايلان كان على حق.

“لا يسعنا إلا أن نأمل أن تتمكن أولتروك من التعامل معها …”

كان تعبير وايلان باردًا وغير مبالٍ وهو يحدق في الثنائيات التي تقف خلف دورارا.

“هووورج!”

بعد استقرار أجسادهم بعد الانفجار ، وجهوا انتباههم نحونا.

لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تهدأ من عواطفها. عاد وجهها إلى طبيعته الباردة وغير المبالية. ومع ذلك ، يمكن أن يشعر كل شخص في الغرفة بإراقة الدماء الملموسة التي تنضح من جسدها.

رفعوا أسلحتهم وجهوا إلينا دون تردد.

لقد أردت أن أساعد. كنت أرغب في تخفيف أعبائهم ، ولو قليلاً. 

أخذ خطوة إلى الأمام ، دفعني وايلان بقوة خلفه.

لقد انتهيت بالفعل من دوري. كان الباقي متروك لهم.

توقف يا رين. أنت أضعف من أن تكون ذا فائدة. أنت مجرد عبء في الوقت الحالي.”

كانت غاضبة.

فهمتها.”

“ما هي رتبة الشيخ السابق؟” سألت بدافع الفضول.

أومأت برأسي في الفهم ، أصغيت لكلمات وايلانعلى الرغم من أنه كان قاسياً بعض الشيء ، إلا أن وايلان كان على حق.

“همف“.

لم أكن بحاجة لإنكار الحقيقةفي مستواي الحالي ، كنت مجرد عبء.

على الرغم من أنني علمت أنني قد أكملت دوري بالفعل ، أحدق في المعارك التي تلت ذلك ، فقد نشأ شعور غريب من داخلي.

لقد انتهيت بالفعل من دوريكان الباقي متروك لهم.

عبرت ذراعي وقضم مسمار إبهامي ، بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في المعالجة بكامل قوتها.

بانج – بانج –

نظرًا لأن أولتروك يتحرك بشكل أسرع من أي وقت مضى ، فقد تم وضع الفأس في موضع منخفض ورأسه بزاوية أسفل خصره تمامًا. لكن هذا لم يكن مشكلة بالنسبة له. كثفت قبضته على الفأس ، انتفخت عضلات أولتروك وتأرجح قطريًا بطريقة تصاعدية. 

قبل أن أعرف ذلك ، بدأ وايلان والقادة الآخرون في القتال ، وأضواء متعددة الألوان تتصاعد في الهواء

“رين ، ابقَ في الخلف“.

“لا أحب هذا …”

“أهلا.”

على الرغم من أنني علمت أنني قد أكملت دوري بالفعل ، أحدق في المعارك التي تلت ذلك ، فقد نشأ شعور غريب من داخلي.

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دورارا. ثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة. 

لم أستطع شرح ما كنت أشعر بهإزعاج؟ إحباط؟ العجز؟ … أم مزيج من كل هؤلاء؟

وييينغ -!

مجرد التحديق في معركة اثنين منهم ومعاملتي كعبء لم يجلس معي بشكل صحيحلقد تجاوزت مرحلتي السلبية بوقت طويل.

“توقف يا رين. أنت أضعف من أن تكون ذا فائدة. أنت مجرد عبء في الوقت الحالي.”

لقد أردت أن أساعدكنت أرغب في تخفيف أعبائهم ، ولو قليلاً

مدّ يده باتجاهي ، دفعني وايلان للخلف. نظرت نظرته الثاقبة والثلجية الباردة دون اكتراث إلى دورارا الذي كان يقف أمامه.

من الواضح أن هذا لم يكن لأنني شعرت بالتعاطف معهم أو أي مشاعر أخرى مماثلة لهاكنت أرغب في مساعدتهم لأنني لم أرغب في أن يتعبوا ويفقدوا في نهاية المطاف في وقت لاحق من العملية

يحدق في المعركة التي تلت ذلك ، وجه وايلان لا يمكن أن يكون أكثر جدية. 

كما أنني لم أحب الشعور بأنني عبء.

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دورارا. ثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة. 

“… فقط كيف يمكنني مساعدتهم دون التسبب في مزيد من المتاعب لهم؟

تم دفع الآخرين حول دورارا و أولتروك إلى الخلف نتيجة للأحداث التي أعقبت ذلك.

عبرت ذراعي وقضم مسمار إبهامي ، بدأت الشريحة الموجودة داخل رأسي في المعالجة بكامل قوتها.

خيم توتر شديد في القاعة حيث كان الجانبان محاصرين في تحديق شديد. 

آخر شيء أردت القيام به هو محاولة المساعدة وانتهى بي الأمر بجعل الوضع أسوأإذا كنت أخطط لمساعدتهم ، فيجب أن يكون ذلك بطريقة من شأنها أن تساعد بالفعل ، وليس إعاقة.

بعد أن رأت أن هجومها الصغير لم ينجح ، شمّ دورارا. ثم شرعت في النقر على العصا على الأرض مرة واحدة. 

كنت بحاجة إلى مراعاة جميع المتغيرات والعوامل من حولي

عندما رأيت أن تهكمتي لم تنجح ، شعرت أنها كانت مؤسفة بعض الشيء. 

“… لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟

تسبب هجوم دورارا المخيف في تصلب نظرات أولتروك و وايلان. ومع ذلك ، فإن أولتروك ، الذي كان يقف في المقدمة ، لم يراوغ. أطلق جسده الطاقة المتراكمة في عجولته ، وتمزق في الهواء بسرعة مرعبة للغاية. تمسك بالفأس الكبير بكلتا يديه ، وظهر أمام انفجار الطاقة تمامًا كما لو كان قد انتقل عن بعد.

أحدق في المعركة التي تلت ذلك ، وإلقاء نظرة خاطفة على كل ما كان يحدث حولي ، بدأ متصفحي يترابطان معًا.

بعد استقرار أجسادهم بعد الانفجار ، وجهوا انتباههم نحونا.

لم يمض وقت طويل قبل أن أصابني شيء أخيرًا عندما فتحت عيني قليلاً

التمسك بعصا خشبية يضاعف حجمها ، كرة حمراء مغروسة بعمق في الجزء العلوي منها. غطى لون أحمر ناعم ضبابي المنطقة المحيطة بالموظفين ، مما خلق شعورًا غامضًا.

“ماذا إذا…”

كل كلمة من كلماتها كانت تبرد الهواء حيث غطى الشعور بالخفقان والخنق القاعة.

 

وارتفعت بلاطات الأرضية المكسورة ببطء في الهواء من حولها ، محيطة بجسدها. 

———-—-

بينما كان هذا يحدث ، لم تكن الدزينة أو ما يقرب من ذلك تقف مكتوفة الأيدي. وبتوجيه أسلحتهم في اتجاهنا ، كانوا يستعدون أيضًا لإطلاق النار في نفس الوقت.

ترجمة FLASH

“هووورج!”

———-—-

لم أكن بحاجة لإنكار الحقيقة. في مستواي الحالي ، كنت مجرد عبء.

 

اية  (136) قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِكُمۡ سُنَنٞ فَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ (137) سورة آل عمران الاية (137)

اية  (136) قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِكُمۡ سُنَنٞ فَسِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِينَ (137) سورة آل عمران الاية (137)

لحسن حظي ، تلقيت الدعم من وايلان. غلفنا درع رفيع. 

خيم توتر شديد في القاعة حيث كان الجانبان محاصرين في تحديق شديد. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط