نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 371

المؤتمر [1]

المؤتمر [1]

الفصل 371: المؤتمر [1]

توقف جيرفيس مؤقتًا.

 

“لن تفهم“.

كان كيفن يحدق في إيما التي كانت تحدق به بلا مبالاة من أعلى ، ابتسم بضعف.

“ا-نت … من الأفضل ألا تمزح بشأن هذه الشأن مرة أخرى.”

يا.”

قامت بتمشيط جانب شعرها خلف أذنها ، نظرت إلى كيفن وسألت.

“أنت…”

توقف جيرفيس مؤقتًا.

على الرغم من صعوبة محاولة إيما الحفاظ على وجهها مستقيماً ، إلا أن جسدها ارتجف بعد فترة وجيزةواجهت صعوبة في صياغة كلماتها حيث أصبحت عيناها ضبابيتين.

بالطبع ، أرسل أيضًا فرقة عمل لإزالة أكبر عدد ممكن من تلك الفئران.

“ل .. لماذا فعلت ذلك؟

مرتدية فستانًا أسود طويلًا من قطعة واحدة يُظهر تمامًا محيط جسدها وساقيها ، خرجت أماندا من السيارة وابتسمت بصوت خافت في اتجاهها.

كان صوتها خافتًا وضعيفًا ، لكن كيفن كانت قادرة على إخراج كل كلمة تخرج من فمها.

“ماذا تنتظر؟ دعنا نذهب الآن!”

أ … أنت يائس للغاية لتحقيق اختراق لدرجة أنك ستختزل جسدك إلى تلك الحالة؟ … هل ما زلت لم تنته بعد … موته؟

“سبب جمعكم هنا لسماع رأيك في هذا الموضوع. ما رأيك في المؤتمر؟“

رفع رأسه لأعلى ، ولقاء عيني إيما ، هز كيفن رأسه.

“… وبعد المناقشة معهم لفترة ، قررنا استضافة مؤتمر حيث سنقرر ما إذا كان البشر سينضمون إلى تحالفنا أم لا.”

لا ، ليس هذا“.

مرتدية فستانًا أسود طويلًا من قطعة واحدة يُظهر تمامًا محيط جسدها وساقيها ، خرجت أماندا من السيارة وابتسمت بصوت خافت في اتجاهها.

إذن لماذا!”

“سهل ، لماذا لا نسمح لهم بالقتال ضد بعض مقاتلينا؟“

صرخت والدموع تنهمر على خدها.

كان لا بد من القول أيضًا إنها كانت مرتاحة تمامًا لأماندا ، ولهذا السبب تصرفت على هذا النحو.

لماذا تفعل ذلك بنفسك؟ ألا تفهم مدى قلق الجميع عندما رأوك في تلك الحالة في غرفتك !؟

“هذا جيد ، لأنني أتضور جوعا“.

لن تفهم“.

كانت الفوضى.

رد كيفن.

هز كيفن رأسه ، وأخرج الأسلاك التي كانت متصلة بجسده ووقف ضعيفًا.

لم يستطع أن يجلب نفسه ليقول لها الحقيقةأنه فعل ما فعله لإنقاذ رين.

كنس الغرفة بعينيه ، واصل جيرفيس.

أراد ذلك ، لكنه لم يستطع.

وقف قزم آخر.

من سيصدقه في المقام الأول؟ كان رين ميتًا ، ولن يبدو مجنونًا إلا لإيما إذا قال هذه الكلمات.

“آسف ، اضطررت إلى اتخاذ منعطف صغير.”

“أنت…”

توقف جيرفيس مؤقتًا.

ظهرت نظرة مؤلمة على وجه إيما وهي تسمع كلمات كيفن.

كما انتصروا في الحرب ، كان على الأقزام ، كونهم حلفاء لهم ، تقديم المساعدة للجان والعفاريت التي فعلوها بشكل طبيعي.

هل أنا هذا غير جدير بالثقة بالنسبة لك؟

———-—-

لا ، ليس هكذا“.

كان جيرفيس سريعًا في اللحاق بنوايا راندور كما طلب.

هز كيفن رأسه ، وأخرج الأسلاك التي كانت متصلة بجسده ووقف ضعيفًا.

“هل أنا هذا غير جدير بالثقة بالنسبة لك؟“

“ماذا تفعل!”

طلبت إيما فجأة من الجانب.

من الواضح أن هذا اربك إيما التي هرعت نحوه وحاولت إعادته إلى السرير.

“قالت شيئا عن ، حسنا؟ “

فهمتك.”

من بين الأربعة ، بدت وكأنها هي التي تهتم بترك الأقل. بعد فوات الأوان ، قضت معظم وقتها في المختبر ، لذلك لم يكن لديها أي ارتباط بالأكاديمية.

ولكن عندما كانت إيما على وشك الإمساك به ، مد يده إلى الأمام ، أمسك كيفن من ذراع إيما وسحبها نحو السرير ، وساعد نفسه في هذه الأثناء.

كما انتصروا في الحرب ، كان على الأقزام ، كونهم حلفاء لهم ، تقديم المساعدة للجان والعفاريت التي فعلوها بشكل طبيعي.

“حياك!”

“أنت تشير إلى نقطة جيدة.”

سقطت على السرير وصرخت في ذعر.

“لا ، ليس هذا“.

يحدق في إيما التي كانت على السرير ، ابتسم كيفن مضايقات.

فقط لأنهم لم يكونوا أقوياء كما كان من قبل لا يعني أنهم لا يستطيعون التسبب في أي مشكلة.

شكرا لمساعدتي.”

كانت مسألة وقت فقط قبل مقتل جميع الأعضاء المتبقين.

أنت!”

سار عدد لا يحصى من الناس تحت اللافتة حيث ظهر عملاء وكشافة النقابة في جميع أنحاء حرم الأكاديمية. عيونهم ، التي بدت مجنونة ، جعلت كل من حولهم يريدون الجري.

ظهرت نظرة غاضبة على وجه إيما وهي تنظر إلى كيفن.

لكل منها مصلحتها الخاصة.

أدار ظهره في إيما وسار باتجاه مخرج الغرفة ، تلاشت ابتسامة كيفن.

“من قال إنني أمزح؟” ردت أماندا محولة انتباهها نحو كيفن. “عرضي لا يزال قائمًا. إذا كنت لا تخطط للانضمام إلى الاتحاد ، فيمكنك دائمًا الانضمام إلى نقابتي.”

بالتفكير في كل الأشياء التي حدثت مؤخرًا ، شعر كيفن أن هذا الشعور بالإلحاح ينبع من داخله.

لا يبدو أن أماندا منزعجة جدًا من رفضه.

من حلقات التزامن إلى حقيقة أن ملك الشياطين سيصعد في غضون ثماني سنوات ، عرف كيفن أنه لم يعد قادرًا على أخذ الأمور بنفس السهولة التي كان عليها من قبلكان هذا الحدث الأخير بمثابة دعوة للاستيقاظ له.

ثم ، واحدًا تلو الآخر ، بدأ الجميع في الغرفة يتفقون ببطء مع الفكرة.

كان عليه أن يبذل المزيد من الجهدكان يعتمد على نظامه كثيرًا.

بالطبع ، أرسل أيضًا فرقة عمل لإزالة أكبر عدد ممكن من تلك الفئران.

الآن بعد أن لم يكن يزعجه الكثير من المهام كما كان من قبل ، كان يعلم أنه بحاجة إلى إجراء تغيير.

في النهاية ، فقط بعد أن قال كيفن تلك الكلمات تحرك الجميع أخيرًا وتوجهوا إلى السيارة.

كان بحاجة إلى دفع نفسه أكثر مما دفع نفسه من قبل.

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، تجمد وجه ميليسا جنبًا إلى جنب مع الآخرين.

يا كيفن ، إلى أين أنت ذاهب؟

“شكرا لمساعدتي.”

عندما كان كيفن على وشك مغادرة الغرفة ، تردد صدى صوت إيما من الخلف.

وقتل ما مجموعه ثمانية شيوخ خلال الحرب.

استدار كيفن ، نظر لفترة وجيزة إلى إيما قبل الرد.

كان بحاجة إلى دفع نفسه أكثر مما دفع نفسه من قبل.

سأعود إلى المسكن.”

صفق جيرفيس ، وهو يحدق في المشهد بنظرة راضية ، على يديه مرة واحدة.

لفعل ماذا؟

من حلقات التزامن إلى حقيقة أن ملك الشياطين سيصعد في غضون ثماني سنوات ، عرف كيفن أنه لم يعد قادرًا على أخذ الأمور بنفس السهولة التي كان عليها من قبل. كان هذا الحدث الأخير بمثابة دعوة للاستيقاظ له.

أوقف كيفن خطواته عند الباب مباشرة ، ومد يده وفتح الباب.

“… أوافق على الاقتراح.”

اتدرب.”

“إذن لماذا!”

***

مرتدية فستانًا أسود طويلًا من قطعة واحدة يُظهر تمامًا محيط جسدها وساقيها ، خرجت أماندا من السيارة وابتسمت بصوت خافت في اتجاهها.

بعد ثمانية أشهر.

كان صوتها خافتًا وضعيفًا ، لكن كيفن كانت قادرة على إخراج كل كلمة تخرج من فمها.

غطى جو احتفالي القفل بينما علقت لافتة كبيرة عند مدخل الأكاديمية.

“لماذا تفعل ذلك بنفسك؟ ألا تفهم مدى قلق الجميع عندما رأوك في تلك الحالة في غرفتك !؟“

[قفل حفل التخرج للعام الثالث.]

شعرت بشيء ما ، فجأة أدارت إيما رأسها نحو يسارها.

سار عدد لا يحصى من الناس تحت اللافتة حيث ظهر عملاء وكشافة النقابة في جميع أنحاء حرم الأكاديميةعيونهم ، التي بدت مجنونة ، جعلت كل من حولهم يريدون الجري.

“شكرا لمساعدتي.”

كانت الفوضى.

يحدق في إيما التي كانت على السرير ، ابتسم كيفن مضايقات.

“هاء .. هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

“أنت تشير إلى نقطة جيدة.”

 املفور فهل استطعت الهرب منهم اخيرا؟

أومأ كيفن برأسه.

وقف كيفن خارج مبنى الأكاديمية ، في منطقة منعزلة نوعًا ما ، نظر إلى حرم الأكاديمية خلفه.

“لفعل ماذا؟“

بذراعيه على ركبتيه ، حاول كيفن أن يلتقط أنفاسه.

[هنلور ، قاعة المسنين.]

قبل حوالي شهر من التخرج ، بدأت سلسلة من النقابات في الاتصال به بجنون ، على أمل تجنيدهكان هذا مفهوماً ، كونك الرجل الأعلى مرتبة لمدة ثلاث سنوات متتالية كان بلا شك شيئًا تتوق إليه جميع النقابات عند تجنيد شخص ما.

قالت إيما وهي تشير بإصبعها في اتجاهها.

ولكن كان هناك حد لمدى جنون الأشياءولكن مع تعرضه للمضايقة باستمرار على الهاتف كل يوم وليلة ، اضطر كيفن إلى تغيير رقم هاتفه.

فركت بطنها قليلاً ، ونظرت حولها وقالت.

لكن حتى هذا لم ينجح لأنهم سيعرفون بطريقة ما عن رقمه الجديد على الفور.

“لقد حجزت مكانًا جيدًا حيث يمكننا جميعًا البقاء للاحتفال بتخرجك.”

عن وقت وصولك“.

على الرغم من صعوبة محاولة إيما الحفاظ على وجهها مستقيماً ، إلا أن جسدها ارتجف بعد فترة وجيزة. واجهت صعوبة في صياغة كلماتها حيث أصبحت عيناها ضبابيتين.

كانت إيما تنتظر كيفن في المنطقة وكانت تنظر إليه وذراعيها متشابكتاننقرت قدمها على الأرض بشكل متكرر.

بعد ثمانية أشهر.

كان يقف بجانبها جين وميليسا.

صرخت والدموع تنهمر على خدها.

ارتدى الثلاثة أردية طويلة عليها شعار الأكاديمية محفور على الظهر.  ارتدى كيفن أيضًا زيًا مشابهًا مثل رداء التخرج من الأكاديمية ، مما يدل على أنهما قد تخرجا من الأكاديمية.

كان بحاجة إلى دفع نفسه أكثر مما دفع نفسه من قبل.

“آسف ، اضطررت إلى اتخاذ منعطف صغير.”

“ماذا تنتظر؟ دعنا نذهب الآن!”

اعتذر كيفن قبل التوجه إليهم.

“قد يكون هذا صحيحا ، ولكن ما لم يكن كل منهم خارج الصورة ، لا أريد أن يقلل أي شخص من حذره.”

نظر كيفن وراءه مرة أخرى ، وكان لديه نظرة حنين على وجهه.

استدار كيفن ، نظر لفترة وجيزة إلى إيما قبل الرد.

أخيرًا سأغادر هذا المكان.”

الفصل 371: المؤتمر [1]

بعد أن أمضى أكثر من ثلاث سنوات في القفل ، حان وقت المغادرة أخيرًاستكون كذبة إذا قال إنه ليس حزينًاتم صنع الكثير من الذكريات الجيدة في هذا المكان.

 

بنظرة إلى الآخرين من زاوية عينيه ، توقفت عين كيفن على ميليسا.

لقد كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية لهذا لأنهم توقعوا حربًا مأساوية طويلة جدًا.

من بين الأربعة ، بدت وكأنها هي التي تهتم بترك الأقلبعد فوات الأوان ، قضت معظم وقتها في المختبر ، لذلك لم يكن لديها أي ارتباط بالأكاديمية.

“هل تريد الانضمام إلى نقابتي؟“

“يبدو أنك لا تهتم على الإطلاق بحقيقة أننا نغادر الأكاديمية.”

من سيصدقه في المقام الأول؟ كان رين ميتًا ، ولن يبدو مجنونًا إلا لإيما إذا قال هذه الكلمات.

“هذا لأنني لا أفعل”.  ردت ميليسا بصراحة. “ما الذي نفعله هنا على أي حال؟

 

“نحن ننتظر أماندا. ألم تنسى أنها أرادت الاحتفال بتخرجنا معنا؟

استدار كيفن ، نظر لفترة وجيزة إلى إيما قبل الرد.

ردت إيما من الجانب.

توقف جيرفيس مؤقتًا.

تتثاؤب قليلاً وهي تمشط شعرها خلف أذنها.

تابع جيرفيس حديثه مع عينيه مغلقتين على كل الحاضرين ، حيث نظروا إليه أيضًا مع آذانهم مفتوحة على مصراعيها.

“قالت شيئا عن ، حسنا؟

———-—-

شعرت بشيء ما ، فجأة أدارت إيما رأسها نحو يسارها.

“سهل ، لماذا لا نسمح لهم بالقتال ضد بعض مقاتلينا؟“

“تحدث عن التوقيت. إنها هنا بالفعل.”

ثم هز جيرفيس كتفيه.

بالإشارة إلى اليسار ، رأى الجميع صورة ظلية لشخص يخرج من سيارة سوداء لطيفة.

بذراعيه على ركبتيه ، حاول كيفن أن يلتقط أنفاسه.

مرتدية فستانًا أسود طويلًا من قطعة واحدة يُظهر تمامًا محيط جسدها وساقيها ، خرجت أماندا من السيارة وابتسمت بصوت خافت في اتجاهها.

بالتفكير في كل الأشياء التي حدثت مؤخرًا ، شعر كيفن أن هذا الشعور بالإلحاح ينبع من داخله.

شكرا لإنتظارك.”

كان عليه أن يبذل المزيد من الجهد. كان يعتمد على نظامه كثيرًا.

قالت وهي تسير في اتجاههم.

عند ركوب السيارة والتحديق في حرم الأكاديمية للمرة الأخيرة قبل أن تنطلق السيارة ببطء في المسافة ، أدرك كيفن أن هذه كانت بداية رحلة جديدة.

آمل ألا أجعلك تنتظر طويلاً.”

كان عليه أن يبذل المزيد من الجهد. كان يعتمد على نظامه كثيرًا.

إذن ، ما الذي تريده منا هنا؟

“ا-نت … من الأفضل ألا تمزح بشأن هذه الشأن مرة أخرى.”

قالت ميليسا وهي ترفع نظارتهاقبل مشاركة أي شكليات ، سرعان ما انتقلت مباشرة إلى هذه النقطة.

صفق جيرفيس ، وهو يحدق في المشهد بنظرة راضية ، على يديه مرة واحدة.

كان لا بد من القول أيضًا إنها كانت مرتاحة تمامًا لأماندا ، ولهذا السبب تصرفت على هذا النحو.

هز كيفن رأسه ، وأخرج الأسلاك التي كانت متصلة بجسده ووقف ضعيفًا.

هل تريد الانضمام إلى نقابتي؟

“شكرا لإنتظارك.”

ردت أماندا.

“هذا جيد ، لأنني أتضور جوعا“.

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، تجمد وجه ميليسا جنبًا إلى جنب مع الآخرين.

بعد أن أمضى أكثر من ثلاث سنوات في القفل ، حان وقت المغادرة أخيرًا. ستكون كذبة إذا قال إنه ليس حزينًا. تم صنع الكثير من الذكريات الجيدة في هذا المكان.

فقط بعد ذلك استرخ عند رؤية الابتسامة الصغيرة على وجه أماندا.

قبل حوالي شهر من التخرج ، بدأت سلسلة من النقابات في الاتصال به بجنون ، على أمل تجنيده. كان هذا مفهوماً ، كونك الرجل الأعلى مرتبة لمدة ثلاث سنوات متتالية كان بلا شك شيئًا تتوق إليه جميع النقابات عند تجنيد شخص ما.

“ا-نت … من الأفضل ألا تمزح بشأن هذه الشأن مرة أخرى.”

“وكيف تتوقع منهم إثبات ذلك؟“

قالت إيما وهي تشير بإصبعها في اتجاهها.

أومأ كيفن برأسه.

من قال إنني أمزح؟” ردت أماندا محولة انتباهها نحو كيفن. “عرضي لا يزال قائمًا. إذا كنت لا تخطط للانضمام إلى الاتحاد ، فيمكنك دائمًا الانضمام إلى نقابتي.”

ارتدى الثلاثة أردية طويلة عليها شعار الأكاديمية محفور على الظهر.  ارتدى كيفن أيضًا زيًا مشابهًا مثل رداء التخرج من الأكاديمية ، مما يدل على أنهما قد تخرجا من الأكاديمية.

لا، شكرا.”

“إذن ماذا يجب علينا عمله الآن؟“

كيفن رفض بلطف بابتسامة.

 

هذا سيء للغاية.”

“قالت شيئا عن ، حسنا؟ “

لا يبدو أن أماندا منزعجة جدًا من رفضه.

“… أوافق على الاقتراح.”

لقد حاولت فقط من أجلهاأعني ، من لا يريد شخصًا موهوبًا مثل كيفن في نقابته؟

“هل سنذهب لتناول الطعام أو أي شيء؟ أنا جائع نوعًا ما.”

قامت بتمشيط جانب شعرها خلف أذنها ، نظرت إلى كيفن وسألت.

في النهاية ، فقط بعد أن قال كيفن تلك الكلمات تحرك الجميع أخيرًا وتوجهوا إلى السيارة.

إذن هل قررت الانضمام إلى الاتحاد؟

استدار كيفن ، نظر لفترة وجيزة إلى إيما قبل الرد.

نعم.”

كان بحاجة إلى دفع نفسه أكثر مما دفع نفسه من قبل.

أومأ كيفن برأسه.

كان كيفن يحدق في إيما التي كانت تحدق به بلا مبالاة من أعلى ، ابتسم بضعف.

على الرغم من علمه أن رين كان على قيد الحياة ، إلا أنه قرر الانضمام إلى الاتحاد.

ترجمة FLASH

لم يكن الأمر يتعلق بالانتقام هذه المرة ، بل بالأحرى لأنه قرر أن هذا هو أفضل مسار للعمل يجب اتخاذه من أجل تعزيز قوته بشكل أكبر.

“بغض النظر عن هذا الأمر ، السبب في أنني جمعتكم جميعًا هنا هو بسبب طلب الإنسان. والسبب المتعلق بالانضمام إلى تحالفنا“.

تمامًا كما كانوا يخططون لاستخدامه ، كان كيفن يخطط لاستخدامهم.

بالضغط على راحتي يديه على المنضدة ، وقف جيرفيس.

لكل منها مصلحتها الخاصة.

ترجمة FLASH

إذن ماذا يجب علينا عمله الآن؟

“هل كانت هناك أي تقارير أخرى بخصوص رفات أعضاء الجحيم؟“

طلبت إيما فجأة من الجانب.

“لكن بالطبع ، كما قال جيرفيس ، نحن نمنحهم فقط فرصة لإثبات أنفسهم. وسيعتمد ما إذا كان بإمكانهم إقناعنا بالانضمام أم لا على مدى إقناعهم.”

فركت بطنها قليلاً ، ونظرت حولها وقالت.

استدار كيفن ، نظر لفترة وجيزة إلى إيما قبل الرد.

هل سنذهب لتناول الطعام أو أي شيء؟ أنا جائع نوعًا ما.”

كانت الفوضى.

بنظرة عاجزة على وجهها ، نظرت أماندا إلى إيما قبل أن تومئ برأسها.

كيفن رفض بلطف بابتسامة.

لقد حجزت مكانًا جيدًا حيث يمكننا جميعًا البقاء للاحتفال بتخرجك.”

تتثاؤب قليلاً وهي تمشط شعرها خلف أذنها.

هذا جيد ، لأنني أتضور جوعا“.

“سهل ، لماذا لا نسمح لهم بالقتال ضد بعض مقاتلينا؟“

دون انتظار أن تقول أماندا أي شيء آخر ، توجهت بسرعة في اتجاه سيارتها وركبت بسرعة.

[هنلور ، قاعة المسنين.]

صرخت بمجرد دخولها ، وهي تدحرج نافذة لأسفل.

بعد أن أمضى أكثر من ثلاث سنوات في القفل ، حان وقت المغادرة أخيرًا. ستكون كذبة إذا قال إنه ليس حزينًا. تم صنع الكثير من الذكريات الجيدة في هذا المكان.

“ماذا تنتظر؟ دعنا نذهب الآن!”

ثم استدار لمواجهة الأعضاء الآخرين ، سأل.

بعد أن قالت هذه الكلمات مباشرة ، جلست في السيارة ودفعتهم للإسراع.

“أنت!”

بمشاهدة إيما من بعيد ، ترك الجميع عاجزين عن الكلام.

قالت ميليسا وهي ترفع نظارتها. قبل مشاركة أي شكليات ، سرعان ما انتقلت مباشرة إلى هذه النقطة.

لم يعرفوا ماذا يقولون.

“هاء .. هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان

هل نذهب فقط؟

قامت بتمشيط جانب شعرها خلف أذنها ، نظرت إلى كيفن وسألت.

في النهاية ، فقط بعد أن قال كيفن تلك الكلمات تحرك الجميع أخيرًا وتوجهوا إلى السيارة.

أجاب راندور: “هذا صحيح”. ” ربما رأينا لمحة عما يمكن أن يفعلوه من دوغلاس ووايلان. ولكن يجب أيضًا ملاحظة أن الاثنين هما أكثر أعضاء النخبة في البشرية. ما أريد حقًا أن أعرفه هو ما إذا كانا يستحقان الاستثمار فيهم . “

لم يكن الأمر سيئًا.”

بالطبع ، أرسل أيضًا فرقة عمل لإزالة أكبر عدد ممكن من تلك الفئران.

عند ركوب السيارة والتحديق في حرم الأكاديمية للمرة الأخيرة قبل أن تنطلق السيارة ببطء في المسافة ، أدرك كيفن أن هذه كانت بداية رحلة جديدة.

رد الجا  من على بعد مقعدين من جيرفيس.

***

“ما رأيكم يا رفاق؟ هل توافقون على ما قاله راندور؟“

[هنلور ، قاعة المسنين.]

لم يستطع أن يجلب نفسه ليقول لها الحقيقة. أنه فعل ما فعله لإنقاذ رين.

جالسًا في منتصف المكتب شبه الدائري حيث جلس جميع الشيوخ الآخرين ، نظر جيرفيس حول القاعة.

رد كيفن.

هل كانت هناك أي تقارير أخرى بخصوص رفات أعضاء الجحيم؟

الفصل 371: المؤتمر [1]

وصل صوته الجليل إلى كل ركن من أركان القاعة.

ثم استدار لمواجهة الأعضاء الآخرين ، سأل.

لقد حددنا مكان عضوين على قيد الحياة ، ولكن هذا كل شيء. لا يزال هناك عدد قليل جدًا ، ولكن لنكن صادقين ، فهم ليسوا سوى فئران محاصرة في هذه المرحلة.”

ظهرت نظرة غاضبة على وجه إيما وهي تنظر إلى كيفن.

رد الجا  من على بعد مقعدين من جيرفيس.

من بين الأربعة ، بدت وكأنها هي التي تهتم بترك الأقل. بعد فوات الأوان ، قضت معظم وقتها في المختبر ، لذلك لم يكن لديها أي ارتباط بالأكاديمية.

كانت واحدة من الأعضاء الثلاثة عشر المتبقين في المجلس الأكبركان هناك ما مجموعه واحد وعشرون قبل الحرب.

ارتدى الثلاثة أردية طويلة عليها شعار الأكاديمية محفور على الظهر.  ارتدى كيفن أيضًا زيًا مشابهًا مثل رداء التخرج من الأكاديمية ، مما يدل على أنهما قد تخرجا من الأكاديمية.

وقتل ما مجموعه ثمانية شيوخ خلال الحرب.

“آمل ألا أجعلك تنتظر طويلاً.”

أومأ برأسه بشكل عرضي إلى كلمات ألجا ، نظر جيرفيس إلى الآخرين بنظرة جادة.

فركت بطنها قليلاً ، ونظرت حولها وقالت.

قد يكون هذا صحيحا ، ولكن ما لم يكن كل منهم خارج الصورة ، لا أريد أن يقلل أي شخص من حذره.”

“هل كانت هناك أي تقارير أخرى بخصوص رفات أعضاء الجحيم؟“

على الرغم من أنهم قضوا على معظم أعضاء الجحيم رفيعي المستوى ، إلا أن عددًا قليلًا منهم ما زالوا قادرين على الفرار.

ارتدى الثلاثة أردية طويلة عليها شعار الأكاديمية محفور على الظهر.  ارتدى كيفن أيضًا زيًا مشابهًا مثل رداء التخرج من الأكاديمية ، مما يدل على أنهما قد تخرجا من الأكاديمية.

كان من العدل أن نقول إن قوتهم الرئيسية قد اختفت ، لكن هذا لا يعني أيضًا أنه ينبغي عليهم خفض حذرهم.

لقد حاولت فقط من أجلها. أعني ، من لا يريد شخصًا موهوبًا مثل كيفن في نقابته؟

فقط لأنهم لم يكونوا أقوياء كما كان من قبل لا يعني أنهم لا يستطيعون التسبب في أي مشكلة.

“لن تفهم“.

لمجرد أن شخصًا ما كان محاصرًا لا يعني أنه لا يستطيع قضمه في الوقت الذي لا تتوقعه على الأقل.

———-—-

كشخص لديه الكثير من الخبرة ، آمن جيرفيس بشدة بهذا ، ولهذا السبب حاول تحذير جميع الشيوخ الحاضرين لمراقبة أي من الأعضاء المتبقين في جحيم.

على الرغم من صعوبة محاولة إيما الحفاظ على وجهها مستقيماً ، إلا أن جسدها ارتجف بعد فترة وجيزة. واجهت صعوبة في صياغة كلماتها حيث أصبحت عيناها ضبابيتين.

بالطبع ، أرسل أيضًا فرقة عمل لإزالة أكبر عدد ممكن من تلك الفئران.

كان عليه أن يبذل المزيد من الجهد. كان يعتمد على نظامه كثيرًا.

كانت مسألة وقت فقط قبل مقتل جميع الأعضاء المتبقين.

“حسنًا ، نظرًا لأنكم جميعًا متفقون ، سأخبركم جميعًا الآن أنه في غضون أربعة أشهر ، سيبدأ المؤتمر. وسيعقد في مجال الجان.”

بغض النظر عن هذا الأمر ، السبب في أنني جمعتكم جميعًا هنا هو بسبب طلب الإنسان. والسبب المتعلق بالانضمام إلى تحالفنا“.

كان عليه أن يبذل المزيد من الجهد. كان يعتمد على نظامه كثيرًا.

على الفور ، ساد الصمت على القاعة.

يحدق في إيما التي كانت على السرير ، ابتسم كيفن مضايقات.

كنس الغرفة بعينيه ، واصل جيرفيس.

لم يعرفوا ماذا يقولون.

“لقد تلقيت للتو كلمة تفيد بأن الجان والعفاريت تمكنوا أيضًا من الدفاع ضد أعدائهم. بالطبع ، هذا بفضل مساعدتنا.”

ووجه انتباهه نحو جيفور ، ابتسم راندور.

كما انتصروا في الحرب ، كان على الأقزام ، كونهم حلفاء لهم ، تقديم المساعدة للجان والعفاريت التي فعلوها بشكل طبيعي.

قالت إيما وهي تشير بإصبعها في اتجاهها.

كان هذا جزءًا من اتفاقياتهم كحلفاءإذا كان لديهم القدرة على المساعدة ، وإذا كان لديهم القدرة على المساعدة ، فعليهم مساعدة عضو التحالف عندما كان في مشكلة.

لم يمض وقت طويل قبل أن يوافق الجميع في القاعة.

مع بقاء القوات ، أرسل الأقزام عددًا قليلاً من محاربي النخبة لمساعدة السباقين الآخرين ، وتمكنوا بدورهم من حمل حمولة ضخمة من أكتافهم ، مما يضمن لهم النصر.

“هل أنا هذا غير جدير بالثقة بالنسبة لك؟“

لقد كانوا بطبيعة الحال ممتنين للغاية لهذا لأنهم توقعوا حربًا مأساوية طويلة جدًا.

***

بعد أن تحدثت إليهم وشرحت كيف تمكنا من كسب حربنا بفضل مساعدة البشر ، أخبرتهم بإيجاز عن طلبهم.

“إذن لماذا!”

توقف جيرفيس مؤقتًا.

ولكن عندما كانت إيما على وشك الإمساك به ، مد يده إلى الأمام ، أمسك كيفن من ذراع إيما وسحبها نحو السرير ، وساعد نفسه في هذه الأثناء.

تابع جيرفيس حديثه مع عينيه مغلقتين على كل الحاضرين ، حيث نظروا إليه أيضًا مع آذانهم مفتوحة على مصراعيها.

كانت الفوضى.

“… وبعد المناقشة معهم لفترة ، قررنا استضافة مؤتمر حيث سنقرر ما إذا كان البشر سينضمون إلى تحالفنا أم لا.”

“إنهم لا يحتاجون حتى للقتال ، لكن عليهم على الأقل أن يثبتوا لنا أنهم يستحقون الانضمام إلى تحالفنا. وجود حليف آخر يمكن أن يكون مفيدًا لنا على المدى الطويل عند القتال ضده.”

بالضغط على راحتي يديه على المنضدة ، وقف جيرفيس.

“نحن ننتظر أماندا. ألم تنسى أنها أرادت الاحتفال بتخرجنا معنا؟ “

سبب جمعكم هنا لسماع رأيك في هذا الموضوع. ما رأيك في المؤتمر؟

“أنت!”

أنا موافق.”

كانت واحدة من الأعضاء الثلاثة عشر المتبقين في المجلس الأكبر. كان هناك ما مجموعه واحد وعشرون قبل الحرب.

فقط إعلان انتهى جيرفيس من قول هذه الكلمات ، وافق أحد الأقزام الجالسين في القاعة على الفور.

بالضغط على راحتي يديه على المنضدة ، وقف جيرفيس.

لقد كان راندور.

“ما رأيكم يا رفاق؟ هل توافقون على ما قاله راندور؟“

ووجهت كل العيون نحوه ، ظل راندور هادئًا.

وقف كيفن خارج مبنى الأكاديمية ، في منطقة منعزلة نوعًا ما ، نظر إلى حرم الأكاديمية خلفه.

“إن إعطاء البشر فرصة لإثبات أنفسهم هو أمر مثالي. لقد رأينا جميعًا ما هو قادرون عليه. لا نخسر شئ حقا من منحهم فرصة.”

“اتدرب.”

ثم هز جيرفيس كتفيه.

———-—-

لكن بالطبع ، كما قال جيرفيس ، نحن نمنحهم فقط فرصة لإثبات أنفسهم. وسيعتمد ما إذا كان بإمكانهم إقناعنا بالانضمام أم لا على مدى إقناعهم.”

“سأعود إلى المسكن.”

وكيف تتوقع منهم إثبات ذلك؟

من سيصدقه في المقام الأول؟ كان رين ميتًا ، ولن يبدو مجنونًا إلا لإيما إذا قال هذه الكلمات.

سأل جيفور ، أحد الشيوخ الأقزام.

كان لا بد من القول أيضًا إنها كانت مرتاحة تمامًا لأماندا ، ولهذا السبب تصرفت على هذا النحو.

ووجه انتباهه نحو جيفور ، ابتسم راندور.

“هل أنا هذا غير جدير بالثقة بالنسبة لك؟“

سهل ، لماذا لا نسمح لهم بالقتال ضد بعض مقاتلينا؟

“أنا أيضا أوافق“.

كان جيرفيس سريعًا في اللحاق بنوايا راندور كما طلب.

أجاب راندور: “هذا صحيح”. ” ربما رأينا لمحة عما يمكن أن يفعلوه من دوغلاس ووايلان. ولكن يجب أيضًا ملاحظة أن الاثنين هما أكثر أعضاء النخبة في البشرية. ما أريد حقًا أن أعرفه هو ما إذا كانا يستحقان الاستثمار فيهم . “

هل تريد أن تقترح صاريًا لاختبار مدى تقدم البشر؟

لم يستطع أن يجلب نفسه ليقول لها الحقيقة. أنه فعل ما فعله لإنقاذ رين.

أجاب راندور: “هذا صحيح”.ربما رأينا لمحة عما يمكن أن يفعلوه من دوغلاس ووايلان. ولكن يجب أيضًا ملاحظة أن الاثنين هما أكثر أعضاء النخبة في البشرية. ما أريد حقًا أن أعرفه هو ما إذا كانا يستحقان الاستثمار فيهم . “

“هل أنا هذا غير جدير بالثقة بالنسبة لك؟“

عند سماع كلمات راندور ، قام جيرفيس بتمشيط لحيته.

قامت بتمشيط جانب شعرها خلف أذنها ، نظرت إلى كيفن وسألت.

أنت تشير إلى نقطة جيدة.”

هز كيفن رأسه ، وأخرج الأسلاك التي كانت متصلة بجسده ووقف ضعيفًا.

ثم استدار لمواجهة الأعضاء الآخرين ، سأل.

أومأ برأسه بشكل عرضي إلى كلمات ألجا ، نظر جيرفيس إلى الآخرين بنظرة جادة.

ما رأيكم يا رفاق؟ هل توافقون على ما قاله راندور؟

قبل حوالي شهر من التخرج ، بدأت سلسلة من النقابات في الاتصال به بجنون ، على أمل تجنيده. كان هذا مفهوماً ، كونك الرجل الأعلى مرتبة لمدة ثلاث سنوات متتالية كان بلا شك شيئًا تتوق إليه جميع النقابات عند تجنيد شخص ما.

“… أوافق على الاقتراح.”

“لكن بالطبع ، كما قال جيرفيس ، نحن نمنحهم فقط فرصة لإثبات أنفسهم. وسيعتمد ما إذا كان بإمكانهم إقناعنا بالانضمام أم لا على مدى إقناعهم.”

كانت الجا أول من رد عندما وقفت ونظرت إلى كل الحاضرين.

“أنت!”

إنهم لا يحتاجون حتى للقتال ، لكن عليهم على الأقل أن يثبتوا لنا أنهم يستحقون الانضمام إلى تحالفنا. وجود حليف آخر يمكن أن يكون مفيدًا لنا على المدى الطويل عند القتال ضده.”

“أنت…”

أنا أيضا أوافق“.

على الرغم من صعوبة محاولة إيما الحفاظ على وجهها مستقيماً ، إلا أن جسدها ارتجف بعد فترة وجيزة. واجهت صعوبة في صياغة كلماتها حيث أصبحت عيناها ضبابيتين.

وقف قزم آخر.

“لا ، ليس هذا“.

أنا أيضاً.”

“شكرا لمساعدتي.”

ثم ، واحدًا تلو الآخر ، بدأ الجميع في الغرفة يتفقون ببطء مع الفكرة.

كان هذا جزءًا من اتفاقياتهم كحلفاء. إذا كان لديهم القدرة على المساعدة ، وإذا كان لديهم القدرة على المساعدة ، فعليهم مساعدة عضو التحالف عندما كان في مشكلة.

لم يمض وقت طويل قبل أن يوافق الجميع في القاعة.

وقف قزم آخر.

صفق جيرفيس ، وهو يحدق في المشهد بنظرة راضية ، على يديه مرة واحدة.

أومأ كيفن برأسه.

حسنًا ، نظرًا لأنكم جميعًا متفقون ، سأخبركم جميعًا الآن أنه في غضون أربعة أشهر ، سيبدأ المؤتمر. وسيعقد في مجال الجان.”

“نحن ننتظر أماندا. ألم تنسى أنها أرادت الاحتفال بتخرجنا معنا؟ “

 

سأل جيفور ، أحد الشيوخ الأقزام.

———-—-

الآن بعد أن لم يكن يزعجه الكثير من المهام كما كان من قبل ، كان يعلم أنه بحاجة إلى إجراء تغيير.

ترجمة FLASH

“هذا لأنني لا أفعل”.  ردت ميليسا بصراحة. “ما الذي نفعله هنا على أي حال؟ “

———-—-

نظر كيفن وراءه مرة أخرى ، وكان لديه نظرة حنين على وجهه.

 

يحدق في إيما التي كانت على السرير ، ابتسم كيفن مضايقات.

اية  (160) وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّۚ وَمَن يَغۡلُلۡ يَأۡتِ بِمَا غَلَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ (161) سورة آل عمران الاية (161)

الآن بعد أن لم يكن يزعجه الكثير من المهام كما كان من قبل ، كان يعلم أنه بحاجة إلى إجراء تغيير.

ولكن عندما كانت إيما على وشك الإمساك به ، مد يده إلى الأمام ، أمسك كيفن من ذراع إيما وسحبها نحو السرير ، وساعد نفسه في هذه الأثناء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط