نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 375

المؤتمر [5]

المؤتمر [5]

الفصل 375: المؤتمر [5]

قعقعة – قعقعة –

 

استدار وعيناه مغمضتان.

بعد يوم من الإعلان الصادم الذي أصدره الاتحاد ، ساد جو صاخب المجال البشري بأكمله حيث ذهب الجميع إلى فرع الاتحاد المحلي واشتركوا في البطولة القادمة التي كانت ستقام في غضون يومين.

ثم التفت نحو الآخرين وسأل نفس السؤال. هم أيضا ردوا مثل كيفن.

الجميع ، سواء كانوا صغارًا أو كبارًا ، أرادوا المشاركةكان البعض مترددًا بعض الشيء في الانضمام عندما سمعوا أنهم لا يستطيعون المغادرة ، لكن الاتحاد أصدر فجأة خبرًا آخر خفف مخاوف الجميع.

كانوا جميعًا ، جنبًا إلى جنب مع كيفن ، ينتظرون اللحظة التي سيتم فيها تنشيط البوابة.

كل من شارك في المؤتمر وحسن أدائه سيتمكن من الانضمام إلى الاتحاد كعضو فخريليس ذلك فحسب ، بل يجب أن يتمتعوا بفوائد كونهم جزءًا من الاتحاد دون أن يكونوا مقيدًا به.

“ماذا افعل؟“

في ذلك الوقت ، لم يعد أولئك الذين كانوا مترددين في البداية مترددين واشتركوا في البطولة.

هو حقا لا يعرف.

لقد تلقيت دعوة أيضًا.”

عند دخول المبنى ، مرت رياح قوية على كيفن بينما كان شعره وملابسه يرفرفان بعنف ، كما لو كان في وسط عاصفة قوية.

كان كيفن يقف أسفل أحد فروع الاتحاد ، مستلقيًا تحت أشعة الشمس الدافئة.

كان كيفن يقف أسفل أحد فروع الاتحاد ، مستلقيًا تحت أشعة الشمس الدافئة.

مع ضوء الشمس اللطيف الذي يلف ملامحه ، كانت عيناه القرمزي تتألقان ، مما جعله يبدو وسيمًا بشكل خاص.

في الوقت الحالي ، كان يتحدث إلى شخص ما على الهاتف.  لم يكن الشخص سوى إيما ، التي شاركت الأخبار حول دعوتها إلى كيفن. على الرغم من تأخرها قليلاً ، كانت لديها أسبابها لعدم إخبارها عاجلاً.

ووش

“إنه أمر خطير للغاية حيث تقف ، توجه إلى موقعك المحدد.”

فجأة ، نسيم لطيف يمر عبر جسده ، ينعش عقله.

“لا أعرف.” رد تلميذه وهو يهز كتفيه بلا حول ولا قوة.

تهانينا.”

“تم التنفيذ.”

في الوقت الحالي ، كان يتحدث إلى شخص ما على الهاتف.  لم يكن الشخص سوى إيما ، التي شاركت الأخبار حول دعوتها إلى كيفن. على الرغم من تأخرها قليلاً ، كانت لديها أسبابها لعدم إخبارها عاجلاً.

يحدق في إطار السيف على سندانه الذي كان لا يزال يطلق الدخان ، أطلق مالفيل لعنة.

بطبيعة الحال ، فهم كيفن السبب ولم يقل أي شيء آخر.

“تم التنفيذ.”

نعمأعتقد أن معظم أصحاب الرتب العالية في القفل تلقوا دعوة لحضور المؤتمرأماندا وجين وهان يوفي وتروي وأنت وبعض الأسماء الأخرى التي لا أتذكرها حقًابصرف النظر عن ذلك ، سمعت أنهم استدعوا معظم الأبطال المصنفينلكن ليس كل شيءأُجبر البعض على البقاء في الخلف.

 

حسنًا ، هذا مفهوم. تخيل ما سيحدث إذا غادر جميع الأبطال المجال البشري في نفس الوقت لحضور المؤتمر. كل الجحيم سينهار هنا.”

رن ، جنبًا إلى جنب مع البشر الآخرين ، أخبره للتو أنهم لن يكونوا في هنلور لمدة أسبوع. في الواقع ، كان مالفيل موجودًا عندما قال هذه الكلمات ، لكنه كان مشغولًا جدًا بفعل الأشياء الخاصة به بحيث لا يستمع بشكل صحيح.

على الرغم من أن المونوليث والاتحاد قد وقعا اتفاقية ، في نهاية اليوم ، كان هذا ينطبق عليهم فقط.

–نعم. أعتقد أن معظم أصحاب الرتب العالية في القفل تلقوا دعوة لحضور المؤتمر. أماندا وجين وهان يوفي وتروي وأنت وبعض الأسماء الأخرى التي لا أتذكرها حقًا. بصرف النظر عن ذلك ، سمعت أنهم استدعوا معظم الأبطال المصنفين. لكن ليس كل شيء. أُجبر البعض على البقاء في الخلف.

إذا اختارت الشياطين غزو المجال البشري ، فستصبح البشرية عاجزةعلى هذا النحو ، كان قرار إحضار خمسمائة فرد هو الأفضل.

بمجرد أن أنهى هذه الكلمات ، واحدة تلو الأخرى ، بدأ الممثلون ببطء في دخول البوابة.

لا يعني ذلك أنه كان لديهم خيار على أي حال.

دق مالفيل المعدن مرتين أخريين ، ثم مسح العرق المتراكم على جبهته ، أعاد المعدن إلى الفرن ، في انتظار تحوله إلى اللون الأحمر مرة أخرى.

هممم … قل ، ماذا تفعل الآن؟

“نعم سيدي!”

ماذا افعل؟

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

هز كيفن كتفيه وهو يرفع رأسه ويحدق في ناطحة سحاب طويلة.

“ماذا افعل؟“

حسنًا ، أنا على وشك المغادرة إلى مجال الجان.”

لم يمض وقت طويل قبل أن تختفي شخصيته بالكامل.

بالفعل؟

مسح مالفيل يديه على مئزره ، ونادى على تلميذه.

رفع صوت إيما بضع نغماتبدت مندهشة من التطور المفاجئ.

“هم متأكدون … أليس كذلك؟“

“حسنًا ، نحن لسنا متقدمين من الناحية التكنولوجية بما يكفي لنقل خمسمائة شخص في نفس الوقت ، لذلك قرر الاتحاد إرسال الأشخاص على دفعات من عشرة ، وأنا جزء من الدفعة الثانية التي يتم إرسالها.”

كان قلبه ينبض بشكل أسرع من ذي قبل بسبب الإثارة التي لا يمكن السيطرة عليها التي شعر بها حول الذهاب إلى مجال الجان.

أرى.

–أرى.

بدت إيما قلقة بعض الشيء في البداية ، ولكن بعد سماع كلمات كيفن ، خف صوتها قليلاً.

قعقعة – قعقعة –

حسنًا ، سأراك قريبًا على أي حالنظرًا لأنني جزء من الأشخاص المدعوين ، فهم ملزمون بأخذي إلى مكان البطولة.

“كيفن ، اجلس في وضعك“.

هم متأكدون … أليس كذلك؟

يقف كيفن على بعد أمتار قليلة من البوابة ، ويمكنه أن يرى بوضوح خيوطًا سميكة متبقية من مانا تحيط بالهواء قبل تشكيل دوامة في منتصف الإطار المعدني.

في منتصف عقوبته ، شعر كيفن فجأة بموجة قوية من المانا قادمة من المبنى خلفه.

ولكن قبل أن تتمكن إيما من التعبير عن أي شكوى أخرى ، كان كيفن قد أغلق الهاتف بالفعل.

استدار وعيناه مغمضتان.

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

“… يبدو أن شيئا ما يحدث.”

“أسبوع؟ ما الذي سيفعله لمدة أسبوع خارج هينولور ؟“

فرر— فرر—

قعقعة – قعقعة –

حتى بعد ثانيتين من نطق هذه الكلمات ، بدأت ساعته تهتز فجأة.

ترجمة FLASH

خفض كيفن رأسه ، وأدار معصمه وفحص ساعته.

–نعم. أعتقد أن معظم أصحاب الرتب العالية في القفل تلقوا دعوة لحضور المؤتمر. أماندا وجين وهان يوفي وتروي وأنت وبعض الأسماء الأخرى التي لا أتذكرها حقًا. بصرف النظر عن ذلك ، سمعت أنهم استدعوا معظم الأبطال المصنفين. لكن ليس كل شيء. أُجبر البعض على البقاء في الخلف.

[كيفن ، عد إلى هنا الآن.  البوابة جاهزة تقريبا.]

لكن هذا التوتر لم يستمر طويلا لأنه سرعان ما جاء دوره. أخذ خطوة للأمام ، نحو الحجاب الأرجواني الشفاف ، بدأت شخصية كيفن تختفي ببطء.

عند رؤية الرسالة ، أدرك كيفن أن الوقت قد حان لإنهاء المكالمة.

بعد يوم من الإعلان الصادم الذي أصدره الاتحاد ، ساد جو صاخب المجال البشري بأكمله حيث ذهب الجميع إلى فرع الاتحاد المحلي واشتركوا في البطولة القادمة التي كانت ستقام في غضون يومين.

آسف يا إيما. أنا بحاجة للذهاب الآن أو سأتأخر. مرة أخرى ، أتحدث إليك لاحقًا.”

استدار وعيناه مغمضتان.

– انتظر ، لا داعي –

مع تقدم التكنولوجيا تدريجياً ، أصبحت البوابات ، التي كانت نادرة جدًا ، الآن شيئًا شائعًا في مدينة أشتون. وبفضل ما فعله الاتحاد ، أصبح بإمكان البشرية الآن الوصول إلى التكنولوجيا التي مكنتهم أخيرًا من تطوير البوابات بشكل كامل.

ولكن قبل أن تتمكن إيما من التعبير عن أي شكوى أخرى ، كان كيفن قد أغلق الهاتف بالفعل.

فجأة ، نسيم لطيف يمر عبر جسده ، ينعش عقله.

“آسف إيما ، لكنني حقا بحاجة للذهاب.”

قام كيفن بإصلاح ملابسه والتأكد من أنه يبدو أنيقًا ، ودخل المبنى من خلال مدخل الباب الزجاجي.

أخيرًا ، بعد من عرف كم من الوقت ، أوقف مالفيل الفرن وحدق في سندانه حيث استقر إطار السيف. ارتفع البخار الأسود ببطء في الهواء.

ووش

يقف كيفن في مكانه ، وينغلق عينه على الجهاز ذي المظهر الغريب من بعيد.

عند دخول المبنى ، مرت رياح قوية على كيفن بينما كان شعره وملابسه يرفرفان بعنف ، كما لو كان في وسط عاصفة قوية.

ملوحًا به ، نظر الرجل العجوز إلى البوابة مرة أخرى قبل المغادرة.

سبب هذه الظاهرة كان إطار معدني أسود غريب يقف في منتصف الغرفةظهرت فجوة كبيرة في منتصف الإطار المربع.

مع تقدم التكنولوجيا تدريجياً ، أصبحت البوابات ، التي كانت نادرة جدًا ، الآن شيئًا شائعًا في مدينة أشتون. وبفضل ما فعله الاتحاد ، أصبح بإمكان البشرية الآن الوصول إلى التكنولوجيا التي مكنتهم أخيرًا من تطوير البوابات بشكل كامل.

يجب أن تكون هذه البوابة“.

قال رئيس القسم إنه يقف خلف البوابة للتأكد من دخول الجميع ، بمجرد أن لا يتمكن من رؤية كيفن ، يخرج هاتفه.

توقف كيفن في خطواته ، وألقى نظرة أفضل على البوابة البعيدة.

اشتعلت نيران مستعرة ، وفي وسط النار المستعرة كانت قطعة طويلة رفيعة من المعدن. تحول لونه إلى اللون الأسود بسبب البرودة.

مع تقدم التكنولوجيا تدريجياً ، أصبحت البوابات ، التي كانت نادرة جدًا ، الآن شيئًا شائعًا في مدينة أشتونوبفضل ما فعله الاتحاد ، أصبح بإمكان البشرية الآن الوصول إلى التكنولوجيا التي مكنتهم أخيرًا من تطوير البوابات بشكل كامل.

الرجل الذي تحدث للتو إلى كيفن كان مايك روتوندو ، وكان الرئيس المباشر لكيفن في الاتحاد.

يقف كيفن على بعد أمتار قليلة من البوابة ، ويمكنه أن يرى بوضوح خيوطًا سميكة متبقية من مانا تحيط بالهواء قبل تشكيل دوامة في منتصف الإطار المعدني.

–أرى.

ومع تزايد المزيد والمزيد من خيوط المانا حوله ، حدث شيء غريب فجأة.

ومع تزايد المزيد والمزيد من خيوط المانا حوله ، حدث شيء غريب فجأة.

بدأ المانا المتصاعد في منتصف الإطار المعدني ينبض فجأة ، وسرعان ما بدأ ببطء وثبات في التوسع ، مما أدى إلى إنشاء غطاء أرجواني شبه شفاف غطى جميع أجزاء البوابة المربعةكان الحجاب رقيقًا ، لكنه كان يحمل إحساسًا صوفيًا به.

في الوقت الحالي ، كان يتحدث إلى شخص ما على الهاتف.  لم يكن الشخص سوى إيما ، التي شاركت الأخبار حول دعوتها إلى كيفن. على الرغم من تأخرها قليلاً ، كانت لديها أسبابها لعدم إخبارها عاجلاً.

كيفن ، اجلس في وضعك“.

اية  (164) أَوَلَمَّآ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةٞ قَدۡ أَصَبۡتُم مِّثۡلَيۡهَا قُلۡتُمۡ أَنَّىٰ هَٰذَاۖ قُلۡ هُوَ مِنۡ عِندِ أَنفُسِكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (165) سورة آل عمران الاية (165)

اكتشف كيفن الذي كان قد دخل للتو مبنى المبنى ، مرتديًا زي الاتحاد ، أشار رجل طويل في منتصف العمر نحو منطقة معينة.

باستخدام كماشة معدنية للإمساك بالقطعة الطويلة ، أسقطها مالفيل على سندان ورفع مطرقته.

إنه أمر خطير للغاية حيث تقف ، توجه إلى موقعك المحدد.”

“شكرا لخدماتك.” أجاب رئيس القسم وهو يحدق في البوابة في رهبة.

فرد كيفن مستقيما ظهره ، وأجاب بشكل قاطع ، “نعم ، رئيس قسم“.

[كيفن ، عد إلى هنا الآن.  البوابة جاهزة تقريبا.]

ثم ، دون أن ينبس ببنت شفة ، سار كيفن باتجاه المنطقة المحددة.

أخذ كيفن خطوة إلى الأمام أثناء انتظار دوره ، أخذ نفسا عميقا لتهدئة قلبه.

الرجل الذي تحدث للتو إلى كيفن كان مايك روتوندو ، وكان الرئيس المباشر لكيفن في الاتحاد.

لقد مر وقت منذ أن كان كيفن خارج المجال البشري ، في مثل هذه البيئة غير المألوفة. من الواضح أنه كان متوترا بعض الشيء.

بعد أن عملوا مع بعضهم البعض لأكثر من شهرين ، كانوا على دراية ببعضهم البعض ، ولهذا السبب عندما طلب كيفن من قبله وصل إلى منصبه على الفور.

 

أتساءل كم من الوقت حتى تعمل البوابة.”

يقف كيفن على بعد أمتار قليلة من البوابة ، ويمكنه أن يرى بوضوح خيوطًا سميكة متبقية من مانا تحيط بالهواء قبل تشكيل دوامة في منتصف الإطار المعدني.

يقف كيفن في مكانه ، وينغلق عينه على الجهاز ذي المظهر الغريب من بعيد.

ووش –

كان قلبه ينبض بشكل أسرع من ذي قبل بسبب الإثارة التي لا يمكن السيطرة عليها التي شعر بها حول الذهاب إلى مجال الجان.

كان لا بد من الإشارة إلى أن هذا كان مكانًا لم يسبق له أن تطأ قدمه سوى عدد قليل من البشر ، لذلك لم يعرف أحد بالضبط كيف كان المكان.

كان لا بد من الإشارة إلى أن هذا كان مكانًا لم يسبق له أن تطأ قدمه سوى عدد قليل من البشر ، لذلك لم يعرف أحد بالضبط كيف كان المكان.

على الرغم من أن المونوليث والاتحاد قد وقعا اتفاقية ، في نهاية اليوم ، كان هذا ينطبق عليهم فقط.

لم يكن الوحيد الذي كان متوترًا ، فبجانبه كان هناك تسعة أفراد آخرين يرتدون ملابس مماثلة ، ويحدقون في البوابة أمامهم.

عند دخول المبنى ، مرت رياح قوية على كيفن بينما كان شعره وملابسه يرفرفان بعنف ، كما لو كان في وسط عاصفة قوية.

كانوا جميعًا ، جنبًا إلى جنب مع كيفن ، ينتظرون اللحظة التي سيتم فيها تنشيط البوابة.

“هم متأكدون … أليس كذلك؟“

تم التنفيذ.”

رفع صوت إيما بضع نغمات. بدت مندهشة من التطور المفاجئ.

لحسن الحظ ، لم يدم الانتظار طويلاًبدا صوت بهيج في جميع أنحاء المكان عندما نظر رجل عجوز ذو ظهر منحني ومعطف مختبر إلى الجهاز بإثارة لا يمكن إنكارها.

قال رئيس القسم إنه يقف خلف البوابة للتأكد من دخول الجميع ، بمجرد أن لا يتمكن من رؤية كيفن ، يخرج هاتفه.

وصرخ بفرح “لا أصدق أننا تمكنا أخيرًا من الوصول إلى بوابات المسافات الطويلة. إنه أمر رائع حقا”.

تظاهر رئيس القسم بعدم سماعه ، واستدار لمواجهة كيفن.

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

ثم ، دون أن ينبس ببنت شفة ، سار كيفن باتجاه المنطقة المحددة.

يستدير ويحدق في الناس الحاضرين ، ضاقت عينيه إلى شقوق.

“لقد تلقيت دعوة أيضًا.”

أغلق عينيه على الشخص الذي أشار إليه كيفن بـ “رئيس القسم” ، وأشار العالم العجوز نحو البوابة ورفع صوته.

ثم ، خلال الساعتين التاليتين ، كرر نفس العملية مرة أخرى.

“كما وعدت الاتحاد ، فإن البوابة جاهزة الآن لنقل المرشحين إلى المجال الجان. لقد قمت بالفعل بتعيين الإحداثيات. كل ما عليك فعله هو الدخول إلى الداخل. انتقل واحدًا تلو الآخر ، وكن حذرًا من الآثار الجانبية لأنها قوية “.

“لا ، أعني ، إنه خارج هينولور حاليًا. قال إنه سيغادر لمدة أسبوع أو شيء من هذا القبيل.”

شكرا لخدماتك.” أجاب رئيس القسم وهو يحدق في البوابة في رهبة.

هز كيفن كتفيه وهو يرفع رأسه ويحدق في ناطحة سحاب طويلة.

حسنا حسنا.”

في ذلك الوقت ، لم يعد أولئك الذين كانوا مترددين في البداية مترددين واشتركوا في البطولة.

ملوحًا به ، نظر الرجل العجوز إلى البوابة مرة أخرى قبل المغادرة.

“آه ، اللعنة. هذا مزعج.”

هذا كل الشكر الذي أحصل عليه بعد القيام بكل هذا العمل …” تمتم بصمت وهو يغادر.

“لحظة دخولي إلى البوابة ، لن أكون في المجال البشري“.

تظاهر رئيس القسم بعدم سماعه ، واستدار لمواجهة كيفن.

“حسنًا ، أنا على وشك المغادرة إلى مجال الجان.”

هل أنت جاهز؟

بدأ المانا المتصاعد في منتصف الإطار المعدني ينبض فجأة ، وسرعان ما بدأ ببطء وثبات في التوسع ، مما أدى إلى إنشاء غطاء أرجواني شبه شفاف غطى جميع أجزاء البوابة المربعة. كان الحجاب رقيقًا ، لكنه كان يحمل إحساسًا صوفيًا به.

نعم انا مستعد.”

كل من شارك في المؤتمر وحسن أدائه سيتمكن من الانضمام إلى الاتحاد كعضو فخري. ليس ذلك فحسب ، بل يجب أن يتمتعوا بفوائد كونهم جزءًا من الاتحاد دون أن يكونوا مقيدًا به.

ثم التفت نحو الآخرين وسأل نفس السؤالهم أيضا ردوا مثل كيفن.

اية  (164) أَوَلَمَّآ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةٞ قَدۡ أَصَبۡتُم مِّثۡلَيۡهَا قُلۡتُمۡ أَنَّىٰ هَٰذَاۖ قُلۡ هُوَ مِنۡ عِندِ أَنفُسِكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (165) سورة آل عمران الاية (165)

“حسنًا ، تم تعيين الإحداثيات على المجال الجان. يجب أن يكون هناك عدد قليل من الممثلين البشريين هناك بالفعل. بحلول وقت وصولك ، يجب أن يكونوا في انتظارك على الجانب الآخر.”

خلع مريولته وألقى بها جانبًا وغادر الغرفة.

استدار رئيس القسم لينظر إلى اليد اليمنى لكل عضو حاضر ، حيث ترتاح حلقة سوداء ، “هل حرصت على حزم كل احتياجاتك؟

“هذا كل الشكر الذي أحصل عليه بعد القيام بكل هذا العمل …” تمتم بصمت وهو يغادر.

نعم سيدي!”

هز كيفن كتفيه وهو يرفع رأسه ويحدق في ناطحة سحاب طويلة.

رد الجميع في نفس الوقت.

الرجل الذي تحدث للتو إلى كيفن كان مايك روتوندو ، وكان الرئيس المباشر لكيفن في الاتحاد.

راضيًا عن الإجابة ، اتخذ رئيس القسم خطوة إلى الجانب.

“كيفن ، اجلس في وضعك“.

جيد. ادخل الآن إلى البوابة وافخر بسباقنا.”

“لقد تلقيت دعوة أيضًا.”

بمجرد أن أنهى هذه الكلمات ، واحدة تلو الأخرى ، بدأ الممثلون ببطء في دخول البوابة.

عند دخول المبنى ، مرت رياح قوية على كيفن بينما كان شعره وملابسه يرفرفان بعنف ، كما لو كان في وسط عاصفة قوية.

“هذه هي…”

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

أخذ كيفن خطوة إلى الأمام أثناء انتظار دوره ، أخذ نفسا عميقا لتهدئة قلبه.

رفع صوت إيما بضع نغمات. بدت مندهشة من التطور المفاجئ.

لحظة دخولي إلى البوابة ، لن أكون في المجال البشري“.

“فهمتها.”

لقد مر وقت منذ أن كان كيفن خارج المجال البشري ، في مثل هذه البيئة غير المألوفةمن الواضح أنه كان متوترا بعض الشيء.

“فهمتها.”

“حان دورك ، كيفن!”

“كيفن ، اجلس في وضعك“.

فهمتها.”

كانوا جميعًا ، جنبًا إلى جنب مع كيفن ، ينتظرون اللحظة التي سيتم فيها تنشيط البوابة.

لكن هذا التوتر لم يستمر طويلا لأنه سرعان ما جاء دورهأخذ خطوة للأمام ، نحو الحجاب الأرجواني الشفاف ، بدأت شخصية كيفن تختفي ببطء.

بطبيعة الحال ، فهم كيفن السبب ولم يقل أي شيء آخر.

لم يمض وقت طويل قبل أن تختفي شخصيته بالكامل.

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

قال رئيس القسم إنه يقف خلف البوابة للتأكد من دخول الجميع ، بمجرد أن لا يتمكن من رؤية كيفن ، يخرج هاتفه.

ووش –

لقد أرسلت الدفعة الثانية بالفعل … لا ، لم تكن هناك مشاكل.”

“تم الإطار …”

***

اكتشف كيفن الذي كان قد دخل للتو مبنى المبنى ، مرتديًا زي الاتحاد ، أشار رجل طويل في منتصف العمر نحو منطقة معينة.

اشتعلت نيران مستعرة ، وفي وسط النار المستعرة كانت قطعة طويلة رفيعة من المعدنتحول لونه إلى اللون الأسود بسبب البرودة.

[كيفن ، عد إلى هنا الآن.  البوابة جاهزة تقريبا.]

باستخدام كماشة معدنية للإمساك بالقطعة الطويلة ، أسقطها مالفيل على سندان ورفع مطرقته.

وضع المطرقة ، استدار تلميذ مالفيل لمواجهة مالفيل وقال بصراحة: “إنه ليس هنا“.

قعقعة – قعقعة

عند دخول المبنى ، مرت رياح قوية على كيفن بينما كان شعره وملابسه يرفرفان بعنف ، كما لو كان في وسط عاصفة قوية.

رن الصوت المتكرر للمعدن الذي يتم ضربه في جميع أنحاء الغرفةمع كل ضربة ، ستبقى حلقة معدنية ناعمة في الهواء لبضع ثوانٍ قبل أن يتم استبدالها بحلقة جديدة.

“لحظة دخولي إلى البوابة ، لن أكون في المجال البشري“.

قعقعة – قعقعة

***

دق مالفيل المعدن مرتين أخريين ، ثم مسح العرق المتراكم على جبهته ، أعاد المعدن إلى الفرن ، في انتظار تحوله إلى اللون الأحمر مرة أخرى.

أثناء مغادرته ، تردد صدى صوته العالي في جميع أنحاء مكان العمل.

ثم ، خلال الساعتين التاليتين ، كرر نفس العملية مرة أخرى.

في منتصف عقوبته ، شعر كيفن فجأة بموجة قوية من المانا قادمة من المبنى خلفه.

“تم الإطار …”

اشتعلت نيران مستعرة ، وفي وسط النار المستعرة كانت قطعة طويلة رفيعة من المعدن. تحول لونه إلى اللون الأسود بسبب البرودة.

أخيرًا ، بعد من عرف كم من الوقت ، أوقف مالفيل الفرن وحدق في سندانه حيث استقر إطار السيفارتفع البخار الأسود ببطء في الهواء.

ووش –

مسح مالفيل يديه على مئزره ، ونادى على تلميذه.

رن ، جنبًا إلى جنب مع البشر الآخرين ، أخبره للتو أنهم لن يكونوا في هنلور لمدة أسبوع. في الواقع ، كان مالفيل موجودًا عندما قال هذه الكلمات ، لكنه كان مشغولًا جدًا بفعل الأشياء الخاصة به بحيث لا يستمع بشكل صحيح.

أوه ، أيها الغريب الصغير ، أخبر ذلك الإنسان عديم الفائدة أن يأتي إلى هنا.”

راضيًا عن الإجابة ، اتخذ رئيس القسم خطوة إلى الجانب.

وضع المطرقة ، استدار تلميذ مالفيل لمواجهة مالفيل وقال بصراحة: “إنه ليس هنا“.

“جيد. ادخل الآن إلى البوابة وافخر بسباقنا.”

لا شيء ، إنه ليس هنا. لهذا السبب أخبرتك أن تذهب وتحضره.”

“لقد أرسلت الدفعة الثانية بالفعل … لا ، لم تكن هناك مشاكل.”

لا ، أعني ، إنه خارج هينولور حاليًا. قال إنه سيغادر لمدة أسبوع أو شيء من هذا القبيل.”

لكن هذا التوتر لم يستمر طويلا لأنه سرعان ما جاء دوره. أخذ خطوة للأمام ، نحو الحجاب الأرجواني الشفاف ، بدأت شخصية كيفن تختفي ببطء.

ارتجفت عيون مالفيل بصوت ضعيف.

“آسف يا إيما. أنا بحاجة للذهاب الآن أو سأتأخر. مرة أخرى ، أتحدث إليك لاحقًا.”

أسبوع؟ ما الذي سيفعله لمدة أسبوع خارج هينولور ؟

اشتعلت نيران مستعرة ، وفي وسط النار المستعرة كانت قطعة طويلة رفيعة من المعدن. تحول لونه إلى اللون الأسود بسبب البرودة.

لا أعرف.” رد تلميذه وهو يهز كتفيه بلا حول ولا قوة.

يتجول العالم العجوز حول البوابة ويتتبع إصبعه على إطارها المعدني ، وقد حلّق حول البوابة أكثر من خمس مرات قبل أن يتوقف أخيرًا.

هو حقا لا يعرف.

–أرى.

رن ، جنبًا إلى جنب مع البشر الآخرين ، أخبره للتو أنهم لن يكونوا في هنلور لمدة أسبوعفي الواقع ، كان مالفيل موجودًا عندما قال هذه الكلمات ، لكنه كان مشغولًا جدًا بفعل الأشياء الخاصة به بحيث لا يستمع بشكل صحيح.

يحدق في إطار السيف على سندانه الذي كان لا يزال يطلق الدخان ، أطلق مالفيل لعنة.

منذ متى كان ذلك؟

أغلق عينيه على الشخص الذي أشار إليه كيفن بـ “رئيس القسم” ، وأشار العالم العجوز نحو البوابة ورفع صوته.

منذ حوالي ثلاثة أيام؟ يجب أن يكونوا هنا في غضون أربعة أيام أخرى.”

قعقعة – قعقعة –

يحدق في إطار السيف على سندانه الذي كان لا يزال يطلق الدخان ، أطلق مالفيل لعنة.

“آسف يا إيما. أنا بحاجة للذهاب الآن أو سأتأخر. مرة أخرى ، أتحدث إليك لاحقًا.”

آه ، اللعنة. هذا مزعج.”

“يجب أن تكون هذه البوابة“.

خلع مريولته وألقى بها جانبًا وغادر الغرفة.

“حسنًا ، تم تعيين الإحداثيات على المجال الجان. يجب أن يكون هناك عدد قليل من الممثلين البشريين هناك بالفعل. بحلول وقت وصولك ، يجب أن يكونوا في انتظارك على الجانب الآخر.”

أثناء مغادرته ، تردد صدى صوته العالي في جميع أنحاء مكان العمل.

ولكن قبل أن تتمكن إيما من التعبير عن أي شكوى أخرى ، كان كيفن قد أغلق الهاتف بالفعل.

“حسنًا ، لقد انتهيت من الإطار على أي حال. كل ما تبقى هو أن يأتي هذا الإنسان عديم الفائدة إلى هنا للتحقق من الوزن. ذهب لانام قليلاً ، اتصل بي بمجرد عودته.”

استدار وعيناه مغمضتان.

———-—-

–بالفعل؟

ترجمة FLASH

اشتعلت نيران مستعرة ، وفي وسط النار المستعرة كانت قطعة طويلة رفيعة من المعدن. تحول لونه إلى اللون الأسود بسبب البرودة.

———-—-

“نعم انا مستعد.”

 

ووش –

اية  (164) أَوَلَمَّآ أَصَٰبَتۡكُم مُّصِيبَةٞ قَدۡ أَصَبۡتُم مِّثۡلَيۡهَا قُلۡتُمۡ أَنَّىٰ هَٰذَاۖ قُلۡ هُوَ مِنۡ عِندِ أَنفُسِكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (165) سورة آل عمران الاية (165)

رفع صوت إيما بضع نغمات. بدت مندهشة من التطور المفاجئ.

–بالفعل؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط