نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 377

التوجه إلى المؤتمر [2]

التوجه إلى المؤتمر [2]

الفصل 377: التوجه إلى المؤتمر [2]

دون أن أنبس ببنت شفة ، رفعت يدي مرة أخرى ، قمت بتأرجح المطرقة ودخلت حلقة مماثلة في الغرفة.

 

قعقعة

هز رأسه ، وشبك مالفيل يديه خلف ظهره قبل أن يمشي نحو منضدة أخرى ويلتقط مطرقة بيضاء صغيرة كانت مزينة ببلورات صغيرة زرقاء وحمراء وخضراء.

مع قعقعة منخفضة ، اهتزت الأرض وفتحت أبواب هنلور.

أي نوع من الطقوس الشيطانية كانت تلك؟ هل تصنع سيفا أم ماذا ؟! صرخت داخليا. لسوء الحظ ، لم أستطع التحدث ، وقد استولى علي الإرهاق.

دون أن نقول أي شيء دخلنا البوابات.

لم تمر لحظة قبل أن تظهر سلسلة طويلة من النص على ساعتي. كلهم يأتون من نفس الشخص.

مرحبًا بعودتك.”

لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا حيث تم امتصاص كل المانا المتبقية داخل جسدي فجأة ، وتوجهت مثل سيل نحو السيف ، لدرجة أنني شعرت بالألم.

تحية لنا عند مدخل المدينة كان قزم آخرحتى الآن ، كان معظم الناس يعرفون بالفعل من نحن ، وبالتالي ، كلما رأونا ، كانوا يحيوننا.

بمجرد وصولي إلى مسكني وفصلت نفسي عن الآخرين ، توجهت إلى الحمام.

شكرًا لك.”

صليل-!

بعد الترحيب بهم ، دخلنا المدينة مرة أخرى.

صليل-!

قعقعة

“الألم الذي عانيت منه هناك …”

لم يمض وقت طويل حتى دوى دوي منخفض مرة أخرى وأغلقت البوابات خلفنا.

“… هل هذا هو السيف الكامل؟ “

اذهب واحصل على قسط مناسب من الراحة. سنبدأ استعداداتنا لنطاق الجان خلال الأيام القليلة المقبلة.”

سيفي الجديد.

فهمتها.”

قعقعة–

أول شيء فعلناه هو العودة إلى مساكننا للتغيير.

رفعت يدي مرة أخرى ، وتأرجحت مرة أخرى.

بعد أن مكثوا في الغابات المجاورة لأكثر من شهر ، كان الجميع بحاجة إلى الاستحمام المناسب.

“خذها و حسب.”

على الرغم من أن خيامنا كانت متطورة بالفعل ، إلا أنها لم تُبنى عليها دوشعلى هذا النحو ، كلما احتاج شخص ما إلى الاغتسال ، سيحتاج إلى الذهاب إلى نهر قريب للتنظيف.

تركت تأوهًا آخر ، وخرجت إحدى ركبتي وسقطت على الأرض ، لكن لحسن الحظ ، كان مالفيل يدعمني من الجانب ، حيث دفعتني يديه الكبيرتان بقوة من الأسفل.

في الواقع ، لقد مررت لفترة وجيزة من قبل هنلورقبل أسبوع للتحدث إلى مالفيل عن سيفي ، لذلك كان الأمر مجرد أسبوع بالنسبة لي.

لم يكن ذلك ممتعًا ، على أقل تقدير.

هوام“.

من الواضح أن مالفيل منزعج من سؤالي ، دفع المطرقة في يدي وأشار إلى إطار السيف.

بمجرد وصولي إلى مسكني وفصلت نفسي عن الآخرين ، توجهت إلى الحمام.

حسنًا ، كان الأمر كما لو كان هناك بالفعل يتحدث إلى السكرتيرة ، ولم يستقبلني إلا عندما رآني قادمًا.

عند تشغيل الصمام ، تركت الماء الدافئ يسقط على جسدي المتعب ، الذي كان به ندوبان ، قبل أن أرتاح تمامًا.

صليل-!

بمجرد أن انتهيت من الاستحمام ، وجفف شعري بمنشفة نظيفة ، جلست على السرير.

قعقعة–

عندما جلست ، تتبعت قطرات الماء المتساقطة من جسدي أسفل جسدي المتناغم قبل أن تصل إلى ملاءات الأسرة النظيفة ، وتبللها.

شعرت وكأنني مقيد أو لسع من أفعى. لم أستطع التأكد ، لأن حواسي كانت تتعثر.

دعونا نرى ما إذا كان أي شخص قد اتصل بي خلال كل هذا الوقت.”

لم يمض وقت طويل حتى دوى دوي منخفض مرة أخرى وأغلقت البوابات خلفنا.

عند فتح درج مكتبي ، أخرجت ساعتي وأرتديتها.

“الآن أطرقة السيف!”

نظرًا لعدم وجود إشارة خارج المدينة حيث حاول الأقزام تقييد معظم الاتصالات الخارجية ، لم يكن لدي أي فكرة عما حدث أثناء غيابي.

أغلقت عيني ، وجهت كل مانا إلى المطرقة.

لم تمر لحظة قبل أن تظهر سلسلة طويلة من النص على ساعتيكلهم يأتون من نفس الشخص.

“قاوم الألم! نحن على وشك الانتهاء!”

أوه ، دعاني مالفيل.”

“تنهد ، الجهل نعمة“.

هل انتهى بالسيف؟

ثم رأيت ذلك.

دعوته لي تعني شيئًا واحدًا فقط: كان السيف جاهزًا تقريبًا.

‘حقًا؟ هل تسمي هذا الشيء جميل؟

بعد حادثة جحيم ، وبعد أن أمضيت تسعة أشهر في تحسين مهارتي في المبارزة ، تمكنت أخيرًا من إقناعه بصنع سيف لي.

“منتهي!”

لم يكن لدى الكثير مثل هذا الامتياز ، لذلك كنت سعيدًا جدًا بهذا التطور.

“اتبعني.”

بغض النظر عن ذلك ، أشعر أيضًا بتحسن كبير الآن حيث لم يعد لدي جهاز التتبع داخل رأسي يعمل.”

هز رأسه ، وشبك مالفيل يديه خلف ظهره قبل أن يمشي نحو منضدة أخرى ويلتقط مطرقة بيضاء صغيرة كانت مزينة ببلورات صغيرة زرقاء وحمراء وخضراء.

بفضل تدريب جومنوك ، تمكن رايان من التطور إلى الحد الذي يمكنه الآن بسهولة اختراق رقاقاتي والتلاعب بالجهاز.

توديع السكرتير ، أحضرني مالفيل إلى غرفة عمله.

يمكنه تشغيله وإيقافه متى أراد ذلككان هذا خبرًا رائعًا بالنسبة لي حيث يمكنني بالتأكيد التعامل معه في المستقبل.

“أنت هنا أخيرا ، أيها الإنسان!”

خاصة في المؤتمر الذي كنت سألتقي فيه مع الاتحاد.

“قاوم الألم! نحن على وشك الانتهاء!”

مع إيقاف تشغيل جهاز تتبع الرقاقة ، لن يتمكنوا بالطبع من معرفة أنني كنت 876 ، لكن من المؤكد أنني سأجعلهم يفهمون أنهم قد عبثوا مع شخص تافه للغاية.

عند فتح درج مكتبي ، أخرجت ساعتي وأرتديتها.

حسنًا ، تم منح ذلك إذا أتيحت له الفرصةإذا لم يكن هناك ، يمكنني الانتظار لاحقًا.

“لا تقل لي أنه فشل؟“

“صحيح ، هذا اللعين سيكون هناك أيضا …”

بمجرد وصولي إلى مسكني وفصلت نفسي عن الآخرين ، توجهت إلى الحمام.

استذكر وجهًا معينًا داخل ذكرياتي ، شفت شفتي إلى أعلى.

تويييينغ !!!

ما زلت أملك درجة جيدة لتسويتها معك ، أليس كذلك؟

تويييينغ !!!

إذا كان هناك شخص أكرهه أكثر من الاتحاد ، فلن يكون سوى الفرد الذي أوصلني إلى “ذلك المكان” في البداية.

عندما سقطت على الأرض ، حاولت التقاط أنفاسي بينما كان العرق يتساقط من جانب وجهي.

“الألم الذي عانيت منه هناك …”

صليل-!

دوى صوت أسناني وهي تتصارع في أرجاء الغرفة.

ثم شرع في السير نحو إطار السيف.

“هووو”.

انتقد مالفيل يده الصغيرة على الطاولة.

أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا التهدئة.

وهكذا خلال الساعات الثلاث التالية ، تكرر نفس المشهد مرارًا وتكرارًا بينما كنت أواصل دق المعدن.

كان هناك وقت لكل شيء والآن لم يكن ذلك الوقت.

نظرًا لكونه قريبًا جدًا من قلب الأرض ، كان الجو حارًا للغاية.

وقفت وأتغير بسرعة ، توجهت إلى باب غرفتي.

لا يمكن إلقاء اللوم ، فقد أضع كل تركيزي على التدريب بدلاً من أي شيء آخر. رغم ذلك ، لقد تأثرت بسرعته.

المبادره القطريه- قعقعة—

 

في الوقت الحالي ، يجب أن تكون أولويتي هي زيارة مالفيل ومعرفة مدى تقدمه على سيفي.

“كيوم … آسف لذلك ، كدت أن أفقد نفسي هناك.”

كنت أرغب في المغادرة إلى المجال الجان بسيف جديد ، خاصة وأن تلك التي كنت أستخدمها لم تكن مناسبة ليلقد كسروا بسهولة جدا.

تركت تأوهًا آخر ، وخرجت إحدى ركبتي وسقطت على الأرض ، لكن لحسن الحظ ، كان مالفيل يدعمني من الجانب ، حيث دفعتني يديه الكبيرتان بقوة من الأسفل.

***

“هل تعطيني ذلك؟” سألت ، والارتباك يموت في وجهي. لماذا بحق السماء كان يعطيني المطرقة؟

إذا كان هناك شيء واحد أكرهه في المستوى الرابع ، فسيكون بلا شك الحرارة الهائلة.

من الواضح أن مالفيل منزعج من سؤالي ، دفع المطرقة في يدي وأشار إلى إطار السيف.

نظرًا لكونه قريبًا جدًا من قلب الأرض ، كان الجو حارًا للغاية.

“لا تقل لي أنه فشل؟“

في كل مرة أذهب فيها إلى هناك ، كنت أشعر وكأنني داخل ساونا ساخنة.

صليل-!

لم يكن ذلك ممتعًا ، على أقل تقدير.

دعوته لي تعني شيئًا واحدًا فقط: كان السيف جاهزًا تقريبًا.

“أنت هنا أخيرا ، أيها الإنسان!”

لم تمر لحظة قبل أن تظهر سلسلة طويلة من النص على ساعتي. كلهم يأتون من نفس الشخص.

عند دخول المبنى الرئيسي لمركز المنشأة ، جاء مالفيل لاستقبالي عند الباب.

عند تشغيل الصمام ، تركت الماء الدافئ يسقط على جسدي المتعب ، الذي كان به ندوبان ، قبل أن أرتاح تمامًا.

حسنًا ، كان الأمر كما لو كان هناك بالفعل يتحدث إلى السكرتيرة ، ولم يستقبلني إلا عندما رآني قادمًا.

في الوقت الحالي ، يجب أن تكون أولويتي هي زيارة مالفيل ومعرفة مدى تقدمه على سيفي.

استغرقت وقتًا طويلاً بما فيه الكفاية … لقد انتهيت بالفعل منذ يومين.” تذمر ، ونظر إلي بتعبير مستاء.

بفضل تدريب جومنوك ، تمكن رايان من التطور إلى الحد الذي يمكنه الآن بسهولة اختراق رقاقاتي والتلاعب بالجهاز.

“بتلك السرعة؟

“ألا ترى أن هذا هو إطار السيف؟“

بدا منزعجًا جدًا ، لكنني هزت كتفي فقط.

صليل-!

لا يمكن إلقاء اللوم ، فقد أضع كل تركيزي على التدريب بدلاً من أي شيء آخررغم ذلك ، لقد تأثرت بسرعته.

“فهمتها.”

اتبعني.”

“ألا ترى أن هذا هو إطار السيف؟“

توديع السكرتير ، أحضرني مالفيل إلى غرفة عمله.

لحسن الحظ ، قبل أن أغمي عليّ مباشرة ، أزال مالفيل يدي ، ورنّت حلقة أخرى في جميع أنحاء الغرفة.

تمامًا كما في المرات السابقة التي كنت فيها هناك ، كانت الفوضىمع انتشار المعدات في كل مكان وخردة قطع معدنية على الأرض ، بدا الأمر كما لو أن عاصفة قد اندلعت داخل الغرفة.

‘حقًا؟ هل تسمي هذا الشيء جميل؟

لحسن الحظ ، كنت معتادًا على ذلك بالفعلأثناء وقوفنا فوق القمامة ، سرعان ما توقفنا أمام مكتب كبير.

“أنت هنا أخيرا ، أيها الإنسان!”

رطم

“ارجع للوراء.”

أسقط مالفيل شيئًا طويلًا كان مغطى بقطعة قماش بيضاء رقيقة على الطاولة ، مما ينتج عنه صوتًا باهتًا ، فتح مالفيل السيف ببطء.

كنت أرغب في المغادرة إلى المجال الجان بسيف جديد ، خاصة وأن تلك التي كنت أستخدمها لم تكن مناسبة لي. لقد كسروا بسهولة جدا.

في اللحظة التي رفع فيها القماش وتوقفت عيناي على السيف ، ارتعش وجهي قليلاً.

بمجرد أن انتهيت من الاستحمام ، وجفف شعري بمنشفة نظيفة ، جلست على السرير.

“… هل هذا هو السيف الكامل؟

دون أن نقول أي شيء دخلنا البوابات.

لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت لمعالجة … السيف أمامي ، حتى لو كان من الممكن تسميته بذلك.

إذا كان هناك شخص أكرهه أكثر من الاتحاد ، فلن يكون سوى الفرد الذي أوصلني إلى “ذلك المكان” في البداية.

لا شيء يشبه ذلكبدلا من ذلك ، بدا وكأنه عصا محترقة.

على الرغم من أن خيامنا كانت متطورة بالفعل ، إلا أنها لم تُبنى عليها دوش. على هذا النحو ، كلما احتاج شخص ما إلى الاغتسال ، سيحتاج إلى الذهاب إلى نهر قريب للتنظيف.

مع عدم وجود حواف حادة ، ولا قبضة ، ولا شيء على الإطلاق من شأنه أن يجعله يبدو وكأنه سيف ، فإن الشيء الذي كان أمامي لا يمكن حتى اعتباره واحدًا.

بعد دقيقتين فقط استعاد مالفيل نفسه أخيرًا وسعل قليلاً.

لا تقل لي أنه فشل؟

“حسنًا ، نعم ، يمكنني أن أقول ذلك كثيرًا.”

لكن هذا كان مستحيلامع فخر مالفيل ، لن يُظهر لي شيئًا كهذا أبدًا ما لم يكن هناك شيء آخر له.

دون أن نقول أي شيء دخلنا البوابات.

عندما توقفت أفكاري هناك ، نظرت إلى مالفيل الذي كان ينظر إلى السيف بآثار الرضا على وجهه.

عندما رأيت مدى جديته ، هدأت نفسي بسرعة وحدقت في إطار السيف.

مد إصبعه إلى الأمام وتتبعه على جسم القطعة المعدنية ، تمتم مالفيل في نفسه.

كان هناك وقت لكل شيء والآن لم يكن ذلك الوقت.

“كم هو جميل …”

وهكذا خلال الساعات الثلاث التالية ، تكرر نفس المشهد مرارًا وتكرارًا بينما كنت أواصل دق المعدن.

حقًا؟ هل تسمي هذا الشيء جميل؟

“ما زلت أملك درجة جيدة لتسويتها معك ، أليس كذلك؟“

أردت حقًا أن أقول هذه الكلمات بصوت عالٍ لكنني تمكنت من إبقاء فمي مغلقًا طوال الوقت.

بمجرد وصولي إلى مسكني وفصلت نفسي عن الآخرين ، توجهت إلى الحمام.

بعد دقيقتين فقط استعاد مالفيل نفسه أخيرًا وسعل قليلاً.

“هووو”.

كيوم … آسف لذلك ، كدت أن أفقد نفسي هناك.”

“أوخ!”

أجبته بابتسامة قوية: “… حسنًا“.

في الواقع ، لقد مررت لفترة وجيزة من قبل هنلورقبل أسبوع للتحدث إلى مالفيل عن سيفي ، لذلك كان الأمر مجرد أسبوع بالنسبة لي.

أوه ، ما هذا المظهر؟

عندما رأيت مدى جديته ، هدأت نفسي بسرعة وحدقت في إطار السيف.

لكن يبدو أن وجهي كان واضحًا تمامًا بينما كان مالفيل يحدق في وجهي.

في كل مرة أذهب فيها إلى هناك ، كنت أشعر وكأنني داخل ساونا ساخنة.

رفعت يدي في استعراض للسلام ، أجبته بهدوء ، “لا شيء. كنت أشعر بالفضول فقط إذا كان هذا هو السيف الذي كنت تخطط صنعه من أجلي.”

عند فتح درج مكتبي ، أخرجت ساعتي وأرتديتها.

بالطبع هو كذلك.”

“اتبعني.”

انتقد مالفيل يده الصغيرة على الطاولة.

رطم–

ثم أشار إلى القطعة المعدنية الطويلة.

“قاوم الألم! نحن على وشك الانتهاء!”

ألا ترى أن هذا هو إطار السيف؟

تركت تأوهًا آخر ، وخرجت إحدى ركبتي وسقطت على الأرض ، لكن لحسن الحظ ، كان مالفيل يدعمني من الجانب ، حيث دفعتني يديه الكبيرتان بقوة من الأسفل.

حسنًا ، نعم ، يمكنني أن أقول ذلك كثيرًا.”

ألقى لي وهجًا أخيرًا ، وسلم لي المطرقة.

تنهد ، الجهل نعمة“.

“هووو”.

هز رأسه ، وشبك مالفيل يديه خلف ظهره قبل أن يمشي نحو منضدة أخرى ويلتقط مطرقة بيضاء صغيرة كانت مزينة ببلورات صغيرة زرقاء وحمراء وخضراء.

لكن هذا كان مستحيلا. مع فخر مالفيل ، لن يُظهر لي شيئًا كهذا أبدًا ما لم يكن هناك شيء آخر له.

ثم شرع في السير نحو إطار السيف.

 

ألقى لي وهجًا أخيرًا ، وسلم لي المطرقة.

“ما زلت أملك درجة جيدة لتسويتها معك ، أليس كذلك؟“

هنا ، ستفهم بمجرد القيام بذلك.”

لم تمر لحظة قبل أن تظهر سلسلة طويلة من النص على ساعتي. كلهم يأتون من نفس الشخص.

هل تعطيني ذلك؟” سألت ، والارتباك يموت في وجهيلماذا بحق السماء كان يعطيني المطرقة؟

“أنت هنا أخيرا ، أيها الإنسان!”

خذها و حسب.”

شعرت وكأنني مقيد أو لسع من أفعى. لم أستطع التأكد ، لأن حواسي كانت تتعثر.

من الواضح أن مالفيل منزعج من سؤالي ، دفع المطرقة في يدي وأشار إلى إطار السيف.

رفعت يدي في استعراض للسلام ، أجبته بهدوء ، “لا شيء. كنت أشعر بالفضول فقط إذا كان هذا هو السيف الذي كنت تخطط صنعه من أجلي.”

“الآن أطرقة السيف!”

عند فتح درج مكتبي ، أخرجت ساعتي وأرتديتها.

عندما رأيت مدى جديته ، هدأت نفسي بسرعة وحدقت في إطار السيف.

 

كنت أعلم أن مالفيل ليس شخصًا يمزح حول أشياء تتعلق بمهنته ، لذلك دون إضاعة المزيد من الوقت ، أرفع يدي التي تمسك بالمطرقة ، أعددت أن أضرب السيف بها.

“ألا ترى أن هذا هو إطار السيف؟“

أحقن مانا الخاص بك قبل أن تفعل ذلك.”

لحسن الحظ ، كنت معتادًا على ذلك بالفعل. أثناء وقوفنا فوق القمامة ، سرعان ما توقفنا أمام مكتب كبير.

ولكن قبل أن أتأرجح لأسفل ، كان صوت مالفيل ينتقل عبر أذني.

“أنت هنا أخيرا ، أيها الإنسان!”

فهمتها.”

أردت حقًا أن أقول هذه الكلمات بصوت عالٍ لكنني تمكنت من إبقاء فمي مغلقًا طوال الوقت.

أغلقت عيني ، وجهت كل مانا إلى المطرقة.

أخذت نفسًا عميقًا ، محاولًا التهدئة.

فووم -!

صرخ قبل أن أشعر بيد صغيرة تمسك بمعصمي وتدفعني إلى الأمام.

بدأت الأحجار الكريمة المثبتة على جانب المطرقة تتوهج فجأة ، وأضاءت الغرفة بألوان لا تعد ولا تحصى.

استذكر وجهًا معينًا داخل ذكرياتي ، شفت شفتي إلى أعلى.

بمجرد حدوث ذلك ، صرخ مالفيل ، مشيرًا إلى الإطار المعدني ، “الآن! أطرقة السيف الآن!”

لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا حيث تم امتصاص كل المانا المتبقية داخل جسدي فجأة ، وتوجهت مثل سيل نحو السيف ، لدرجة أنني شعرت بالألم.

خرجت منه وأومأت بردة فعل ، أرجحت يدي لأسفل.

ثم أشار إلى القطعة المعدنية الطويلة.

صليل-!

“هتاف!”

انتشرت حلقة معدنية صاخبة في جميع أنحاء الغرفة حيث لامست المطرقة في يدي إطار السيف.

‘حقًا؟ هل تسمي هذا الشيء جميل؟

“مرة أخرى!”

بعد دقيقتين فقط استعاد مالفيل نفسه أخيرًا وسعل قليلاً.

صرخ مالفيل بعد أن تبدد الطنين في الهواء.

بعد دقيقتين فقط استعاد مالفيل نفسه أخيرًا وسعل قليلاً.

صليل-!

“مرة أخرى!”

دون أن أنبس ببنت شفة ، رفعت يدي مرة أخرى ، قمت بتأرجح المطرقة ودخلت حلقة مماثلة في الغرفة.

“هتاف!”

بمجرد اختفاء الرنين ، صرخ مالفيل مرة أخرى.

قعقعة–

“مرة أخرى!”

بعد دقيقتين فقط استعاد مالفيل نفسه أخيرًا وسعل قليلاً.

صليل-!

“مرة أخرى!”

رفعت يدي مرة أخرى ، وتأرجحت مرة أخرى.

“مرة أخرى!”

صليل-!

من الواضح أن مالفيل منزعج من سؤالي ، دفع المطرقة في يدي وأشار إلى إطار السيف.

“مرة أخرى!”

“… هل هذا هو السيف الكامل؟ “

صليل-!

انتشرت حلقة معدنية صاخبة في جميع أنحاء الغرفة حيث لامست المطرقة في يدي إطار السيف.

“مرة أخرى!”

“فهمتها.”

صليل-!

دوى صوت أسناني وهي تتصارع في أرجاء الغرفة.

وهكذا خلال الساعات الثلاث التالية ، تكرر نفس المشهد مرارًا وتكرارًا بينما كنت أواصل دق المعدن.

ثم أشار إلى القطعة المعدنية الطويلة.

تويينغ -!

دون أن أنبس ببنت شفة ، رفعت يدي مرة أخرى ، قمت بتأرجح المطرقة ودخلت حلقة مماثلة في الغرفة.

ضرب المطرقة مرة أخرى ، رن رنين صاخب آخر وضوء ساطع يلف الغرفة فجأة.

“أوخ!”

ارجع للوراء.”

“بغض النظر عن ذلك ، أشعر أيضًا بتحسن كبير الآن حيث لم يعد لدي جهاز التتبع داخل رأسي يعمل.”

بمجرد ظهور الضوء ، دفعني للخلف ، انتزع مالفيل المطرقة من يدي ودق إطار السيف مرة أخرى.

لم يمض وقت طويل حتى دوى دوي منخفض مرة أخرى وأغلقت البوابات خلفنا.

صليل-! صليل-!

بعد أن مكثوا في الغابات المجاورة لأكثر من شهر ، كان الجميع بحاجة إلى الاستحمام المناسب.

مع كل تأرجح ، أصبحت ذراعه أسرع وأسرع ، ولم يمض وقت طويل حتى غمر الضوء الساطع المنبعث من السيف الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى إصابتي بالعمى تمامًا.

قبل مضي وقت طويل ، بمجرد أن تمكنت من الراحة لمدة دقيقة ، فتحت عيني أخيرًا.

أعطني ذراعك“.

لم يكن ذلك ممتعًا ، على أقل تقدير.

صرخ قبل أن أشعر بيد صغيرة تمسك بمعصمي وتدفعني إلى الأمام.

دوى صوت أسناني وهي تتصارع في أرجاء الغرفة.

لقد أعمتني هذه النقطة تمامًا ، لذلك لم يكن لدي أي فكرة عما كان يحاول القيام به ، لكن في تلك اللحظة شعرت بلسعة حادة قادمة من طرف إصبعي وشعور غريب يشبه الدودة يلف جسدي فجأة .

صرخ مالفيل من الجانب بينما التوى ركبتي قليلاً.

شعرت وكأنني مقيد أو لسع من أفعىلم أستطع التأكد ، لأن حواسي كانت تتعثر.

“حسنًا ، نعم ، يمكنني أن أقول ذلك كثيرًا.”

لكن هذا الشعور لم يدم طويلًا حيث تم امتصاص كل المانا المتبقية داخل جسدي فجأة ، وتوجهت مثل سيل نحو السيف ، لدرجة أنني شعرت بالألم.

“… هل هذا هو السيف الكامل؟ “

هتاف!”

كنت أعلم أن مالفيل ليس شخصًا يمزح حول أشياء تتعلق بمهنته ، لذلك دون إضاعة المزيد من الوقت ، أرفع يدي التي تمسك بالمطرقة ، أعددت أن أضرب السيف بها.

قاوم الألم! نحن على وشك الانتهاء!”

لقد أعمتني هذه النقطة تمامًا ، لذلك لم يكن لدي أي فكرة عما كان يحاول القيام به ، لكن في تلك اللحظة شعرت بلسعة حادة قادمة من طرف إصبعي وشعور غريب يشبه الدودة يلف جسدي فجأة .

صرخ مالفيل من الجانب بينما التوى ركبتي قليلاً.

“هل تعطيني ذلك؟” سألت ، والارتباك يموت في وجهي. لماذا بحق السماء كان يعطيني المطرقة؟

أوخ!”

“فهمتها.”

تركت تأوهًا آخر ، وخرجت إحدى ركبتي وسقطت على الأرض ، لكن لحسن الحظ ، كان مالفيل يدعمني من الجانب ، حيث دفعتني يديه الكبيرتان بقوة من الأسفل.

في الوقت الحالي ، يجب أن تكون أولويتي هي زيارة مالفيل ومعرفة مدى تقدمه على سيفي.

أنا … لا أستطيع الاستمرار لفترة أطول” ، غمغمت بضعف ، أحاول أن أبقى مستيقظًاكل ثانية مرت كانت تشعر بالألم ، وببطء ولكن بثبات كنت أشعر بكل الطاقة في جسدي يتم امتصاصها مني.

“أنا … لا أستطيع الاستمرار لفترة أطول” ، غمغمت بضعف ، أحاول أن أبقى مستيقظًا. كل ثانية مرت كانت تشعر بالألم ، وببطء ولكن بثبات كنت أشعر بكل الطاقة في جسدي يتم امتصاصها مني.

منتهي!”

قعقعة–

تويييينغ !!!

‘حقًا؟ هل تسمي هذا الشيء جميل؟

لحسن الحظ ، قبل أن أغمي عليّ مباشرة ، أزال مالفيل يدي ، ورنّت حلقة أخرى في جميع أنحاء الغرفة.

“بالطبع هو كذلك.”

“هاااا …”

صليل-!

عندما سقطت على الأرض ، حاولت التقاط أنفاسي بينما كان العرق يتساقط من جانب وجهي.

بفضل تدريب جومنوك ، تمكن رايان من التطور إلى الحد الذي يمكنه الآن بسهولة اختراق رقاقاتي والتلاعب بالجهاز.

أي نوع من الطقوس الشيطانية كانت تلك؟ هل تصنع سيفا أم ماذا ؟صرخت داخليالسوء الحظ ، لم أستطع التحدث ، وقد استولى علي الإرهاق.

مع كل تأرجح ، أصبحت ذراعه أسرع وأسرع ، ولم يمض وقت طويل حتى غمر الضوء الساطع المنبعث من السيف الغرفة بأكملها ، مما أدى إلى إصابتي بالعمى تمامًا.

قبل مضي وقت طويل ، بمجرد أن تمكنت من الراحة لمدة دقيقة ، فتحت عيني أخيرًا.

قعقعة–

ماذا تقول؟

عندما سقطت على الأرض ، حاولت التقاط أنفاسي بينما كان العرق يتساقط من جانب وجهي.

ثم رأيت ذلك.

المبادره القطريه- قعقعة—

سيفي الجديد.

تويييينغ !!!

 

تويييينغ !!!

———-—-

يمكنه تشغيله وإيقافه متى أراد ذلك. كان هذا خبرًا رائعًا بالنسبة لي حيث يمكنني بالتأكيد التعامل معه في المستقبل.

ترجمة FLASH

هز رأسه ، وشبك مالفيل يديه خلف ظهره قبل أن يمشي نحو منضدة أخرى ويلتقط مطرقة بيضاء صغيرة كانت مزينة ببلورات صغيرة زرقاء وحمراء وخضراء.

———-—-

 

 

“الألم الذي عانيت منه هناك …”

اية   (166) وَلِيَعۡلَمَ ٱلَّذِينَ نَافَقُواْۚ وَقِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ قَٰتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَوِ ٱدۡفَعُواْۖ قَالُواْ لَوۡ نَعۡلَمُ قِتَالٗا لَّٱتَّبَعۡنَٰكُمۡۗ هُمۡ لِلۡكُفۡرِ يَوۡمَئِذٍ أَقۡرَبُ مِنۡهُمۡ لِلۡإِيمَٰنِۚ يَقُولُونَ بِأَفۡوَٰهِهِم مَّا لَيۡسَ فِي قُلُوبِهِمۡۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يَكۡتُمُونَ (167) سورة آل عمران الاية (167)

بدأت الأحجار الكريمة المثبتة على جانب المطرقة تتوهج فجأة ، وأضاءت الغرفة بألوان لا تعد ولا تحصى.

وهكذا خلال الساعات الثلاث التالية ، تكرر نفس المشهد مرارًا وتكرارًا بينما كنت أواصل دق المعدن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط