نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 381

لقاء من بعيد [1]

لقاء من بعيد [1]

الفصل 381: لقاء من بعيد [1]

***

 

“أنا لا أقاتل“.

قل ، الشياطين لن تظهر فجأة من العدم وتهاجمنا ، أليس كذلك؟

“لا ، سآخذها.”

أثناء المشي في المدينة ، بدا صوت خشن بجانبيكان ليوبولد.

“… انهم هنا.”

ماذا تقصد؟

“ماذا تفعل؟“

“حسنا ، هذا فقط …”

ثم توقفت خطواته فجأة عندما قرّب يديه من وجهه. رن صوت نقر مرارًا وتكرارًا في الهواء.

نظر ليوبولد حوله وخفض صوته.

 

“لقد سئمت نوعًا ما من التعامل مع الشياطين ، وكنت أتساءل عما إذا كان قد يحدث موقف آخر مشابه لهينلور.”

أجابت أماندا: “لست متأكدة“. لقد كان مظهرها مشتتًا للغاية لدرجة أنها لم تر النظرات على وجوههم.

أوه ، كان الأمر عن ذلكأومأت.

بجد؟

لست متأكدًا ، لأكون صادقًا. ولكن على عكس الأقزام ، فإن الجان أفضل بكثير في اكتشاف الشياطين نظرًا لأنهم حساسون جدًا للمانا ، لذلك هناك احتمال ألا يحدث مثل هذا الشيء.”

لم أجد أي رد. وقف وايلان بلا حراك في منتصف الشوارع ، مما دفعني إلى العبوس.

“… ماذا تقصد؟

كان الوصول إلى معظم المدينة متاحًا لنا باستثناء عدد قليل من الأماكن ، مثل المبنى الهائل الذي كان يقع في وسط البحيرة.

مثلما قلت ، الجان أكثر حساسية للطاقة الشيطانية. لذلك ، من الأسهل عليهم اكتشاف الشياطين. في الحقيقة ، ألم تلاحظ الحاجز من قبل؟

كان هناك العديد من الأسعار الممنوحة للفائز الأول في البطولة ، وإذا لم أتذكرها بشكل خاطئ ، فإن أحدها كان الإكسير الذي يمكن أن يستخدمه هاين في علاج والده.

نظر ليوبولد خلفه وهو يحدق.

“هل تريد المشاركة؟” رفعت آفا رأسها بفضول. “مما سمعته ، لا نحتاج حقًا إلى المشاركة“.

الحاجز على الجسر؟

 

نعم ، هذا وحده يجب أن يوقف معظم الشياطين.”

“هل ينظرون إلينا؟“

لو لم ترتدي أنجليكا السوار الخاص ، لكان من السهل معرفة ذلكحتى لو تحولت إلى شكل خاتم ، كانت هناك فرصة لأن يتم رصدها.

دفعت رأسي نحو هاين ، أمسكت بكتفه.

خلال المؤتمر ، في الرواية ، كان هذا بسبب عدم تمكن الشياطين من التدخليقال ، لا تقل أبدا أبدا.

كلما فكرت في الأمر ، زاد الشعور المألوف الذي شعرت به عند النظر إليه.

هذا مطمئن.”

 

استرخى ليوبولد أخيرًا وأخذ نفسا عميقا من الهواء النقي.

انفجار–

ثم توقفت خطواته فجأة عندما قرّب يديه من وجههرن صوت نقر مرارًا وتكرارًا في الهواء.

ردت إيما من جانبها ، ولا تزال متأثرة بالتجربة.

صوت نقر

بنظرة محرجة ، أنزل ليوبولد يديه وخدش مؤخرة رأسه.

ماذا تفعل؟

قبل مجيئي إلى هنا ، أتذكر تذكيرًا صريحًا ليوبولد بأنه لا يستطيع التدخين خشية أن يغضب الجان. حتى أنني أخذت سجائره لأتأكد من أنه لم يفعل. لقد كان مجرد مدمن.

آه ، اللعنة.”

هزت رأسي ، واتبعت بقية المجموعة في جميع أنحاء المدينة.

بنظرة محرجة ، أنزل ليوبولد يديه وخدش مؤخرة رأسه.

كان الشخصان اللذان يحدقان هما شخصان لم ترهما من قبل. كان أحدهما رجلاً في منتصف العمر بشعر رمادي غامق ولحية صغيرة ، والآخر شاب بشعر بني فاتح وعينان خضراوتان.

كنت أحاول أن أدخن ، لكنني نسيت أننا لا نستطيع فعل ذلك هنا“.

بمجرد أن التقطت صورًا كافية ، وضعت إيما هاتفها بعيدًا.

“….”

بالتأكيد ، قد يكون لدى البعض القليل من الخبرة في القتال ضد الشياطين وما شابه ، ولكن من يمكنه القول بفخر أنهم خاضوا حربًا ضد هجوم كامل من الشياطين وخرجوا إلى القمة؟

بجد؟

“كما كنت أقول ، إذا كنا سنلتقي ببعضنا البعض خلال البطولة ، فسأبذل قصارى جهدي ولن أتراجع.”

قبل مجيئي إلى هنا ، أتذكر تذكيرًا صريحًا ليوبولد بأنه لا يستطيع التدخين خشية أن يغضب الجانحتى أنني أخذت سجائره لأتأكد من أنه لم يفعللقد كان مجرد مدمن.

“آه“.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لمدى توجه الجان للطبيعة ، فإن أي شكل من أشكال إلقاء القمامة أو التدخين كان أمرًا محظورًا.

“أنت … لا تمزح ، أليس كذلك؟“

صحيح ، آسف“.

بعد ذلك ، ضربت قبضتها اليمنى على راحة يدها اليسرى ، التفتت لتنظر إلى أماندا وميليسا بنظرة صعبة على وجهها.

وضع الأخف وزنا بعيدًا ، وجه ليوبولد مقلوبًا قليلاً.

“شخص ما يتحدث معي؟“

أحدق فيه ، هززت رأسي.

“أنا قادمة.”

إنه يعاني بالفعل من أعراض الانسحاب.”

“أنا أرى -“

آخر مرة دخن فيها لم تكن منذ فترة طويلة ، ربما نصف يوم؟ فقط كم كان مدمنًا؟

في محاولة لتذكر ما كانت تحاول قوله من قبل ، حواجب إيما متماسكة ، مما شكل عبوسًا.

هزت رأسي ، واتبعت بقية المجموعة في جميع أنحاء المدينة.

“ماذا تقصد؟“

تجاهلنا تدهور وجه ليوبولد بشكل تدريجي ، واصلنا جولتنا في المدينة.

لا أعتقد أن هناك الكثير.

كان الوصول إلى معظم المدينة متاحًا لنا باستثناء عدد قليل من الأماكن ، مثل المبنى الهائل الذي كان يقع في وسط البحيرة.

“لكن؟“

على ما يبدو ، كان ذلك المكان حيث أجرى الشيوخ مناقشات مهمة ، وبما أننا لم نكن بهذه الأهمية ، لم نتمكن من الذهاب إلى هناكربما كان هذا هو المكان الذي ذهب إليه دوغلاس.

“لقد وقعنا بالفعل عقدًا ، فلماذا أكذب عليك؟“

أتساءل عما إذا كنا سنشارك في البطولة …” غمغم هاين من الجانبكان مسموعًا بما يكفي لسماع كل الحاضرين.

ردت إيما من جانبها ، ولا تزال متأثرة بالتجربة.

هل تريد المشاركة؟” رفعت آفا رأسها بفضول. “مما سمعته ، لا نحتاج حقًا إلى المشاركة“.

“أماندا ، هل ستأتي أم لا …؟“

أجبته بإيماءة: “نحن لا نفعل“.

كان هذا ما كنت أنتظره.

“لقد أثبتنا بالفعل مؤهلاتنا للآخرين ، لذلك ، من الناحية الواقعية ، لا يتعين علينا المشاركة ، ولكن …”

تمشيط شعرها الأسود الحريري خلف أذنها ، واصلت عيون أماندا التباطؤ نحو المكان السابق حيث وقف البشر.

لكن؟

تمشيط شعرها الأسود الحريري خلف أذنها ، واصلت عيون أماندا التباطؤ نحو المكان السابق حيث وقف البشر.

يبدو أن الجميع مهتمون.”

“حسنا ، هذا فقط …”

عندما رأيت الجميع يحدقون في اتجاهي ، شفت شفتي لأعلى.

“ماذا تقصد؟“

“… لكن لم يقل أحد أننا لا نستطيع. أعني ، إذا كنتم تريدون المشاركة ، اذهبوا. افعلوا ما تريدون. في الواقع ، اغتنموا هذه الفرصة لمعرفة مدى تحسنكم خلال الشهر الماضي.”

“أنت لا تعني …؟“

إذا كان هناك شيء واحد كانت فريقي تتفوق فيه على جميع الأشخاص الآخرين الذين شاركوا في نفس سنهم في البطولة ، فهو تجربة قتالية حقيقية.

قلبت رأسها ، تبعت إيما ميليسا.

بالتأكيد ، قد يكون لدى البعض القليل من الخبرة في القتال ضد الشياطين وما شابه ، ولكن من يمكنه القول بفخر أنهم خاضوا حربًا ضد هجوم كامل من الشياطين وخرجوا إلى القمة؟

“لقد سئمت نوعًا ما من التعامل مع الشياطين ، وكنت أتساءل عما إذا كان قد يحدث موقف آخر مشابه لهينلور.”

لا أعتقد أن هناك الكثير.

طالما حل هاين العقدة الوحيدة التي كانت تربطه ، فإن عائلته ، سيصل نموه إلى مستوى جديد غير مسبوق.

“سمعت أن الفائزين من كل فئة عمرية سيحصلون على مكافأة كبيرة …”

“ماذا كنت أقول مرة أخرى …؟“

حسنًا ، هذا أيضًا.”

“كما كنت أقول ، إذا كنا سنلتقي ببعضنا البعض خلال البطولة ، فسأبذل قصارى جهدي ولن أتراجع.”

دفعت رأسي نحو هاين ، أمسكت بكتفه.

انفجار–

هاين ، تذكر كيف أخبرتك أن هناك طريقة لعلاج والدك؟

 

أنت لا تعني …؟

“أنت…”

أومأتُ بعينيّ على هاين.

“أنت!”

نعم ، أحد أعلى أسعار البطولة هو في الواقع الإكسير الذي يمكن أن يعالج والدك من إعاقته“.

“فقط ماذا في العالم …”

كان هناك العديد من الأسعار الممنوحة للفائز الأول في البطولة ، وإذا لم أتذكرها بشكل خاطئ ، فإن أحدها كان الإكسير الذي يمكن أن يستخدمه هاين في علاج والده.

طالما حل هاين العقدة الوحيدة التي كانت تربطه ، فإن عائلته ، سيصل نموه إلى مستوى جديد غير مسبوق.

بصراحة ، مع مدى تفضيل الأقزام لنا ، كان هناك احتمال إعطائها لنا إذا طلبنا ذلك للتو ، ولكن هذا قد يؤدي إلى فقدان الجان إعجابنا.

“إذا التقينا ببعضنا البعض في البطولة ، فلا تتوقع مني أن أتراجع. سأوضح لك مدى قوتي خلال الوقت الذي لم نر فيه بعضنا البعض.”

بالإضافة إلى ذلك ، كانت هذه طريقة جيدة لتحفيز هاين على الانضمام إلى البطولة وحتى الفوز.

“لكن؟“

لقد حان الوقت للسماح للعالم أخيرًا برؤية مدى موهبته.

أجبته بإيماءة: “نحن لا نفعل“.

أنت … لا تمزح ، أليس كذلك؟

“أنا لا أقاتل“.

بدا صوت هاين ضعيفًا نوعًا مامختلف تمامًا عن شخصه المعتاد العميق والواثق.

“يجب أن يهتم كثيرًا بوالده“.

يجب أن يهتم كثيرًا بوالده“.

“إذا التقينا ببعضنا البعض في البطولة ، فلا تتوقع مني أن أتراجع. سأوضح لك مدى قوتي خلال الوقت الذي لم نر فيه بعضنا البعض.”

فكرت بابتسامة قبل أن أربت على كتفه.

“إذا التقينا ببعضنا البعض في البطولة ، فلا تتوقع مني أن أتراجع. سأوضح لك مدى قوتي خلال الوقت الذي لم نر فيه بعضنا البعض.”

لقد وقعنا بالفعل عقدًا ، فلماذا أكذب عليك؟

“سمعت أن الفائزين من كل فئة عمرية سيحصلون على مكافأة كبيرة …”

“أنا أرى -“

عندها سمعنا صوت نقر قادمًا من الجانب. عندما أدرنا رؤوسنا ، رأينا ليوبولد ويده على فمه ، محاولًا إشعال سيجارة غير موجودة.

صوت نقر

على الرغم من أنهم كانوا بعيدون تمامًا عن بعضهم البعض ، تمكنت أماندا من إلقاء نظرة فاحصة على الأشخاص في المجموعة الأخرى ، ويمكنها أن تقول إن الاثنين كانا يحدقان في اتجاههما.

عندها سمعنا صوت نقر قادمًا من الجانبعندما أدرنا رؤوسنا ، رأينا ليوبولد ويده على فمه ، محاولًا إشعال سيجارة غير موجودة.

“هل تريد المشاركة؟” رفعت آفا رأسها بفضول. “مما سمعته ، لا نحتاج حقًا إلى المشاركة“.

على أي حال ، هذه هي الفرصة التي وعدتك بها. الأمر متروك لك فيما إذا كنت ستفهمها أم لا

ومع ذلك ، أزعج ذلك تعليقات إيما وهي تحدق في الرجل في منتصف العمر البعيد بنظرة ازدراء.

لا ، سآخذها.”

لكنهم ذهبوا بالفعل قبل أن تعرف ذلك.

بدا حازمًا على وجه هين بينما كانت قبضته مشدودة بإحكام.

كان الوصول إلى معظم المدينة متاحًا لنا باستثناء عدد قليل من الأماكن ، مثل المبنى الهائل الذي كان يقع في وسط البحيرة.

بعد أن أمضيت أكثر من عام معكم يا رفاق ، كدت أنسى هدفي الوحيد الحقيقي ، وهو إنقاذ والدي …”

“من هؤلاء؟“

قال هين كما تغير الهواء من حولهأعطى هالة من رجل كان على وشك الذهاب إلى الحرب.

بنظرة محرجة ، أنزل ليوبولد يديه وخدش مؤخرة رأسه.

يبدو أنه اتخذ قراره“.

أدارت رأسها ورأيت أن المجموعة كانت بعيدة جدًا عنها ، وألقت نظرة أخيرة على المكان السابق ، اتبعت الاثنين.

طالما حل هاين العقدة الوحيدة التي كانت تربطه ، فإن عائلته ، سيصل نموه إلى مستوى جديد غير مسبوق.

“… لكن لم يقل أحد أننا لا نستطيع. أعني ، إذا كنتم تريدون المشاركة ، اذهبوا. افعلوا ما تريدون. في الواقع ، اغتنموا هذه الفرصة لمعرفة مدى تحسنكم خلال الشهر الماضي.”

كان هذا ما كنت أنتظره.

———-—-

حسنًا ، أنا سعيد لأنك -“

آخر مرة دخن فيها لم تكن منذ فترة طويلة ، ربما نصف يوم؟ فقط كم كان مدمنًا؟

انفجار

في محاولة لتذكر ما كانت تحاول قوله من قبل ، حواجب إيما متماسكة ، مما شكل عبوسًا.

في منتصف حديثي ، اصطدم جسدي بشيء ناعم وصلب.

“أوه ، واو ، انظر إلى ذلك!”

آه“.

“هل نظروا إليك أيضًا من هذا القبيل؟“

دلكت رأسي ، نظرت ببطءيبدو أنني اصطدمت ضد وايلان.

في محاولة لتذكر ما كانت تحاول قوله من قبل ، حواجب إيما متماسكة ، مما شكل عبوسًا.

مرحبًا ، هل كل شيء على ما يرام؟

“لماذا أشعر بأنه مألوف؟” فكرت أماندا وعيناها تحدقان.

لم أجد أي ردوقف وايلان بلا حراك في منتصف الشوارع ، مما دفعني إلى العبوس.

فكرت بابتسامة قبل أن أربت على كتفه.

“فقط ماذا في العالم …”

قبل مجيئي إلى هنا ، أتذكر تذكيرًا صريحًا ليوبولد بأنه لا يستطيع التدخين خشية أن يغضب الجان. حتى أنني أخذت سجائره لأتأكد من أنه لم يفعل. لقد كان مجرد مدمن.

شعرت أن هناك شيئًا ما خطأ ، نظرت في الاتجاه الذي كان يحدق فيه.

أدارت إيما رأسها إلى اليسار واليمين قبل أن تتوقف عيناها على أماندا التي أومأت برأسها مؤكدة.

آه…”

ثم توقفت خطواته فجأة عندما قرّب يديه من وجهه. رن صوت نقر مرارًا وتكرارًا في الهواء.

عندها أطلقت ضوضاء غريبة ، حيث تجمد وجهي.

تمشيط شعرها الأسود الحريري خلف أذنها ، واصلت عيون أماندا التباطؤ نحو المكان السابق حيث وقف البشر.

كان المشي على الجانب الآخر من الشارع ، بعيدًا عن بُعد ، مجموعة معينة.

“احفظ هذه الأشياء لوقت لاحق عندما نكون على انفراد.”

لكن هذا لم يكن سبب ردة فعلي.

بنظرة ساخرة ، أخرجت ميليسا نظارتها واستبدلتها بالنظارات الشمسية.

“… انهم هنا.”

“ماذا كنت أقول مرة أخرى …؟“

***

“توقف أرجوك.”

كما كنت أقول ، إذا كنا سنلتقي ببعضنا البعض خلال البطولة ، فسأبذل قصارى جهدي ولن أتراجع.”

هزت رأسي ، واتبعت بقية المجموعة في جميع أنحاء المدينة.

رن صوت إيما النشط.

“غريب …”

بعد أن عبرت الجسر مع المجموعة ودخلت المدينة ، بمجرد أن ألقت نظرة فاحصة على المكان ، لم تستطع إيما إخفاء حماستها ، وهي تنظر بفضول إلى كل شيء مثل طفل حديث الولادة.

“ماذا تفعل؟“

“أوه ، واو ، انظر إلى ذلك!”

“أنا سعيد لأنهم كذلك“.

أخرجت هاتفها والتقطت صوراً للمكان.

“يبدو أنه اتخذ قراره“.

بمجرد أن التقطت صورًا كافية ، وضعت إيما هاتفها بعيدًا.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تحصل إيما على تعليقها. بمجرد أن فعلت ذلك ، أطلقت وهجًا في اتجاه ميليسا.

ماذا كنت أقول مرة أخرى …؟

عندها أطلقت ضوضاء غريبة ، حيث تجمد وجهي.

في محاولة لتذكر ما كانت تحاول قوله من قبل ، حواجب إيما متماسكة ، مما شكل عبوسًا.

لو لم ترتدي أنجليكا السوار الخاص ، لكان من السهل معرفة ذلك. حتى لو تحولت إلى شكل خاتم ، كانت هناك فرصة لأن يتم رصدها.

“اه صحيح!”

ومع ذلك ، استمر هذا الشعور المزعج في النمو في قلب أماندا وهي تحدق في اتجاههم.

بعد ذلك ، ضربت قبضتها اليمنى على راحة يدها اليسرى ، التفتت لتنظر إلى أماندا وميليسا بنظرة صعبة على وجهها.

لحسن الحظ ، تتمتع أماندا الآن بخبرة كبيرة في التعامل مع هذه الأنواع من المواقف.

إذا التقينا ببعضنا البعض في البطولة ، فلا تتوقع مني أن أتراجع. سأوضح لك مدى قوتي خلال الوقت الذي لم نر فيه بعضنا البعض.”

“نعم ، نعم ، لم يعد بإمكاني رؤيتك“.

أنا لا أقاتل“.

———-—-

بنظرة ساخرة ، أخرجت ميليسا نظارتها واستبدلتها بالنظارات الشمسية.

اتبعت ميليسا المجموعة مع وضع يديها في جيبها وتصميم نظارتها الشمسية.

نظرت إيما إلى ميليسا وهي تمتم بصوت عالٍ: “هؤلاء لا يناسبك حقًا“.

في منتصف حديثي ، اصطدم جسدي بشيء ناعم وصلب.

طالما أنهم يقومون بهذه المهمة ، فلا يهم حقًا.”

أدارت رأسها ، وتوقفت عيناها على مجموعة معينة بعيدة كانت ، في الوقت الحالي ، تنظر إليهم أيضًا.

خفضت رأسها وحدقت في اتجاه إيما ، أومأت ميليسا رأسها مرارًا وتكرارًا.

صوت نقر–

نعم ، نعم ، لم يعد بإمكاني رؤيتك“.

“ربما يكونون من مجموعة أخرى جاءت في وقت سابق. على أي حال ، دعنا نذهب.”

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تحصل إيما على تعليقهابمجرد أن فعلت ذلك ، أطلقت وهجًا في اتجاه ميليسا.

بعد ذلك ، ضربت قبضتها اليمنى على راحة يدها اليسرى ، التفتت لتنظر إلى أماندا وميليسا بنظرة صعبة على وجهها.

من الواضح أنه لا يزال بإمكانك الرؤية“.

أدارت رأسها ورأيت أن المجموعة كانت بعيدة جدًا عنها ، وألقت نظرة أخيرة على المكان السابق ، اتبعت الاثنين.

من يتحدث؟ هل هناك شخص ما؟

أثناء المشي في المدينة ، بدا صوت خشن بجانبي. كان ليوبولد.

“أنت…”

“كما كنت أقول ، إذا كنا سنلتقي ببعضنا البعض خلال البطولة ، فسأبذل قصارى جهدي ولن أتراجع.”

توقف أرجوك.”

“كما كنت أقول ، إذا كنا سنلتقي ببعضنا البعض خلال البطولة ، فسأبذل قصارى جهدي ولن أتراجع.”

قبل أن تسخن الأمور ، قررت أماندا التدخل.

لكنهم ذهبوا بالفعل قبل أن تعرف ذلك.

احفظ هذه الأشياء لوقت لاحق عندما نكون على انفراد.”

لم أجد أي رد. وقف وايلان بلا حراك في منتصف الشوارع ، مما دفعني إلى العبوس.

لحسن الحظ ، تتمتع أماندا الآن بخبرة كبيرة في التعامل مع هذه الأنواع من المواقف.

“هذا مطمئن.”

مع لعبها دورًا نشطًا في نقابتها ، كانت على دراية جيدة في التعامل مع النزاعات بين أعضاء النقابة.

عندما رأيت الجميع يحدقون في اتجاهي ، شفت شفتي لأعلى.

كانت أيضًا على دراية بهما تمامًا ، لذلك لم يكن من الصعب عليها تهدئة إيما.

“أوه ، واو ، انظر إلى ذلك!”

“سنلتقي بالآخرين قريبا و-“

“أنت … لا تمزح ، أليس كذلك؟“

من هؤلاء؟

كان الوصول إلى معظم المدينة متاحًا لنا باستثناء عدد قليل من الأماكن ، مثل المبنى الهائل الذي كان يقع في وسط البحيرة.

توقفت خطى أماندا فجأةجذب صوت إيما انتباهها.

“نعم ، نعم ، لم يعد بإمكاني رؤيتك“.

أدارت رأسها ، وتوقفت عيناها على مجموعة معينة بعيدة كانت ، في الوقت الحالي ، تنظر إليهم أيضًا.

كان هذا ما كنت أنتظره.

هل ينظرون إلينا؟

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تحصل إيما على تعليقها. بمجرد أن فعلت ذلك ، أطلقت وهجًا في اتجاه ميليسا.

أدارت إيما رأسها إلى اليسار واليمين قبل أن تتوقف عيناها على أماندا التي أومأت برأسها مؤكدة.

كانت أيضًا على دراية بهما تمامًا ، لذلك لم يكن من الصعب عليها تهدئة إيما.

“هم انهم…”

“أنت…”

على الرغم من أنهم كانوا بعيدون تمامًا عن بعضهم البعض ، تمكنت أماندا من إلقاء نظرة فاحصة على الأشخاص في المجموعة الأخرى ، ويمكنها أن تقول إن الاثنين كانا يحدقان في اتجاههما.

أومأتُ بعينيّ على هاين.

كان الشخصان اللذان يحدقان هما شخصان لم ترهما من قبلكان أحدهما رجلاً في منتصف العمر بشعر رمادي غامق ولحية صغيرة ، والآخر شاب بشعر بني فاتح وعينان خضراوتان.

“كنت أحاول أن أدخن ، لكنني نسيت أننا لا نستطيع فعل ذلك هنا“.

لماذا أشعر بأنه مألوف؟” فكرت أماندا وعيناها تحدقان.

كان الشخصان اللذان يحدقان هما شخصان لم ترهما من قبل. كان أحدهما رجلاً في منتصف العمر بشعر رمادي غامق ولحية صغيرة ، والآخر شاب بشعر بني فاتح وعينان خضراوتان.

ذلك الشاب … أشعر أنه مألوفولكن كيف؟ ذكّرها سلوكه بشخص ما ، لكن في الوقت نفسه ، لم يكن الأمر نفسه تمامًا.

في منتصف حديثي ، اصطدم جسدي بشيء ناعم وصلب.

كانت هناك اختلافات.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى تحصل إيما على تعليقها. بمجرد أن فعلت ذلك ، أطلقت وهجًا في اتجاه ميليسا.

ومع ذلك ، استمر هذا الشعور المزعج في النمو في قلب أماندا وهي تحدق في اتجاههم.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لمدى توجه الجان للطبيعة ، فإن أي شكل من أشكال إلقاء القمامة أو التدخين كان أمرًا محظورًا.

زحف.”

بنظرة محرجة ، أنزل ليوبولد يديه وخدش مؤخرة رأسه.

ومع ذلك ، أزعج ذلك تعليقات إيما وهي تحدق في الرجل في منتصف العمر البعيد بنظرة ازدراء.

“زحف.”

أدارت أماندا رأسها ، ورأت إيما ترتجف بشكل واضح وهي تراجعت خطوة إلى الوراء.

خلال المؤتمر ، في الرواية ، كان هذا بسبب عدم تمكن الشياطين من التدخل. يقال ، لا تقل أبدا أبدا.

آه ، اعتقدت أنني كنت معتادًا على التحديق ، لكن عندما يحدق بي رجل عجوز بهذه الطريقة ، لا يزال الأمر مخيفًا.”

“مثلما قلت ، الجان أكثر حساسية للطاقة الشيطانية. لذلك ، من الأسهل عليهم اكتشاف الشياطين. في الحقيقة ، ألم تلاحظ الحاجز من قبل؟“

من خلال الاهتمام الشديد بكلمات إيما ، حولت أماندا انتباهها مرة أخرى نحو المجموعة البعيدة.

“يجب أن أتفق معك لمرة واحدة …”

لقد ذهبوا“.

أدارت إيما رأسها إلى اليسار واليمين قبل أن تتوقف عيناها على أماندا التي أومأت برأسها مؤكدة.

لكنهم ذهبوا بالفعل قبل أن تعرف ذلك.

“أنت!”

أنا سعيد لأنهم كذلك“.

“أوه ، واو ، انظر إلى ذلك!”

ردت إيما من جانبها ، ولا تزال متأثرة بالتجربة.

نظرت إيما إلى ميليسا وهي تمتم بصوت عالٍ: “هؤلاء لا يناسبك حقًا“.

كانت عيون ذلك الرجل زاحفة تمامًا. كان ينظر إليّ بعيون – أنا أفضل عدم التحدث عن ذلك.”

لو لم ترتدي أنجليكا السوار الخاص ، لكان من السهل معرفة ذلك. حتى لو تحولت إلى شكل خاتم ، كانت هناك فرصة لأن يتم رصدها.

مرتجفة من ارتباك ، تنفخ إيما عن إحباطها لأماندا.

“… ماذا تقصد؟ “

هل نظروا إليك أيضًا من هذا القبيل؟

“صحيح ، آسف“.

أجابت أماندا: “لست متأكدة“. لقد كان مظهرها مشتتًا للغاية لدرجة أنها لم تر النظرات على وجوههم.

صوت نقر–

ربما يكونون من مجموعة أخرى جاءت في وقت سابق. على أي حال ، دعنا نذهب.”

“يجب أن أتفق معك لمرة واحدة …”

اتبعت ميليسا المجموعة مع وضع يديها في جيبها وتصميم نظارتها الشمسية.

لحسن الحظ ، تتمتع أماندا الآن بخبرة كبيرة في التعامل مع هذه الأنواع من المواقف.

قلبت رأسها ، تبعت إيما ميليسا.

ترجمة FLASH

“يجب أن أتفق معك لمرة واحدة …”

نظرت إيما إلى ميليسا وهي تمتم بصوت عالٍ: “هؤلاء لا يناسبك حقًا“.

وقفت إيما بجوار ميليسا ، وأمالت رأسها وسألت ، “مرحبًا ، ألا يتسلل ما رأيت للتو؟

قبل مجيئي إلى هنا ، أتذكر تذكيرًا صريحًا ليوبولد بأنه لا يستطيع التدخين خشية أن يغضب الجان. حتى أنني أخذت سجائره لأتأكد من أنه لم يفعل. لقد كان مجرد مدمن.

شخص ما يتحدث معي؟

“اه صحيح!”

“أنت!”

بالتأكيد ، قد يكون لدى البعض القليل من الخبرة في القتال ضد الشياطين وما شابه ، ولكن من يمكنه القول بفخر أنهم خاضوا حربًا ضد هجوم كامل من الشياطين وخرجوا إلى القمة؟

تمشيط شعرها الأسود الحريري خلف أذنها ، واصلت عيون أماندا التباطؤ نحو المكان السابق حيث وقف البشر.

بمجرد أن التقطت صورًا كافية ، وضعت إيما هاتفها بعيدًا.

“غريب …”

كلما فكرت في الأمر ، زاد الشعور المألوف الذي شعرت به عند النظر إليه.

بدأ الأمر يغزو عقلها ، وهي تقف في حالة ذهول ، تحاول تجميع الأحجية معًا ، ولكن قبل أن تتمكن من فعل ذلك ، نادى عليها صوت. كانت إيما.

بدأ الأمر يغزو عقلها ، وهي تقف في حالة ذهول ، تحاول تجميع الأحجية معًا ، ولكن قبل أن تتمكن من فعل ذلك ، نادى عليها صوتكانت إيما.

“… لكن لم يقل أحد أننا لا نستطيع. أعني ، إذا كنتم تريدون المشاركة ، اذهبوا. افعلوا ما تريدون. في الواقع ، اغتنموا هذه الفرصة لمعرفة مدى تحسنكم خلال الشهر الماضي.”

أماندا ، هل ستأتي أم لا …؟

“هذا مطمئن.”

أدارت رأسها ورأيت أن المجموعة كانت بعيدة جدًا عنها ، وألقت نظرة أخيرة على المكان السابق ، اتبعت الاثنين.

“هاين ، تذكر كيف أخبرتك أن هناك طريقة لعلاج والدك؟“

“أنا قادمة.”

نظر ليوبولد خلفه وهو يحدق.

 

“يبدو أنه اتخذ قراره“.

———-—-

صوت نقر–

ترجمة FLASH

“حسنا ، هذا فقط …”

———-—-

“يبدو أنه اتخذ قراره“.

 

“لقد أثبتنا بالفعل مؤهلاتنا للآخرين ، لذلك ، من الناحية الواقعية ، لا يتعين علينا المشاركة ، ولكن …”

اية    (170) ۞يَسۡتَبۡشِرُونَ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (171) سورة آل عمران الاية (171)

“لماذا أشعر بأنه مألوف؟” فكرت أماندا وعيناها تحدقان.

 

“إذا التقينا ببعضنا البعض في البطولة ، فلا تتوقع مني أن أتراجع. سأوضح لك مدى قوتي خلال الوقت الذي لم نر فيه بعضنا البعض.”

 

“ماذا تفعل؟“

“لماذا أشعر بأنه مألوف؟” فكرت أماندا وعيناها تحدقان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط