نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 382

لقاء من بعيد [2]

لقاء من بعيد [2]

الفصل 382: لقاء من بعيد [2]

كان مجرد مضحك جدا.

 

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

خطوة خطوة

“كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

أثناء السير في مدينة إيسانور ، ساد الصمت مجموعتنا حيث لم يتحدث أحدغلف جو كئيب ومتوتر المنطقة من حولنا.

ما كان من المفترض أن يكون لحظة مبتذلة عاطفية حيث كان وايلان يحدق في ابنته بعيون مشتتة من بعيد ، معربًا عن حزنه على عدم قدرته على مقابلتها ، تحول إلى لحظة احتقر فيها وايلان زحفًا. ها.

“بفتت …”

“كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

لم يدم الصمت طويلاً ، حيث سرعان ما هربت ضحكة صغيرة من فمي.

“آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

في اللحظة التي بدت فيها ضحكاتي ، أطلق وايلان وهجًا في اتجاهي.

بدأت الدموع تتجمع من جانب عينيها. شعرت بالارتياح والكفر بصبغ وجهها وهي تحاول معالجة ما قاله لها كيفن.

انتهيت؟

 

“نعم … نعم …”

“نعم ، لقد فعلت“.

لكن هذا لم يساعدني بأي شكل من الأشكال حيث ارتجفت شفتي أكثرظهرت ذاكرة فجأة في ذهني ولم يمض وقت طويل قبل أن أكون غير قادر على احتواء ضحكي وضحكت بصوت عالٍ.

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيما. بعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفها. شعرت بالراحة في صوتها.

ههههههه“.

بعد وايلان من الخلف ، حاولت الاعتذار ، لكن كل كلماتي ذهبت إلى آذان الموت حيث تجاهلني وايلان تمامًا.

ضحكت ممسكًا بطني كما لم أفعل من قبلبدأت الدموع تتجمع ببطء من جانب عيني ، لأنني لم أستطع إلا أن أصفع فخذي.

“بفتت ، لا تهتم“.

“لا أصدق أنها وصفتك بالزحف ونظرت إليك بهذه الطريقة … هاهاها ، لا أستطيع.”

“… آه.”

كلما ضحكت أكثر ، أصبح وجه وايلان أكثر قتامة.

أضافت ميليسا من الجانب ، خلعت نظارتها الشمسية وحدقت في كيفن وجين بإطلالة غير سعيدة.

بالطبع عرفت حدوديفقط عندما كان وجه وايلان على وشك الانفجار ، رفعت يدي في حالة الهزيمة.

لكي يتفاعل كيفن بهذه الطريقة ، يجب أن يكون هناك شيء ما ، أليس كذلك؟

“حسنا ، حسنا ، سأتوقف … بفت.”

“بفتت …”

لسوء الحظ ، لم أتمكن من الحفاظ على وجهي مستقيماًلم يمض وقت طويل حتى هربت ضحكة أخرى من فمي وأصبح وجه وايلان أغمق.

“لا تزعجني في اليومين المقبلين. لدي أشياء مهمة لأفعلها.”

ما كان من المفترض أن يكون لحظة مبتذلة عاطفية حيث كان وايلان يحدق في ابنته بعيون مشتتة من بعيد ، معربًا عن حزنه على عدم قدرته على مقابلتها ، تحول إلى لحظة احتقر فيها وايلان زحفًا. ها.

“هوو …”

أتذكر تلك اللحظة ، هربت ضحكة أخرى من شفتي كما تومض الشفقة في عيني.

“كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

“أوه؟ ماذا حدث؟“

كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

 

قد تكون تهديداته قد نجحت مع شخص آخر ، ولكن كشخص كان معه لأكثر من عام ، لم تعد هذه التهديدات فعالة.

يميل ضعف إيما إلى جانب العمود ، وارتجف فم إيما.

صعدت إليه وربت على كتفه.

“هل خرجتم للتو من التدريب يا رفاق؟“

لا تقلق كثيرًا. يجب أن تكون سعيدًا بدلاً من ذلك.”

ضحكت ممسكًا بطني كما لم أفعل من قبل. بدأت الدموع تتجمع ببطء من جانب عيني ، لأنني لم أستطع إلا أن أصفع فخذي.

“سعيد؟  رفع وايلان جبينه ونظر إليبرود. “ لماذا يجب أن أكون سعيدًا لأن ابنتي عاملتني مثل نوع من الزحف؟

بمجرد مغادرة ميليسا ، انتهزت إيما الفرصة لتغيير الموضوع.

لأن هذا يعني أنك علمتها جيدًا.”

تنفست أماندا ، نظرت إلى السماء.

ماذا؟

“كانت بشر.”

شرحت أن يدي من كتفه.

كان مجرد مضحك جدا.

حسنًا ، فكر في الأمر ، لماذا تتعرف عليك في العالم عندما ترتدي قناعًا لإخفاء ملامحك. لو أنها نظرت إليك بنفس عينيك ، كنت سأكون قلقًا.”

“نعم … نعم …”

بدا أن كلماتي لها نوع من التأثير على وايلان عندما كان يهدأ ويفكر في الأمور بشكل منطقي.

على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤيتهم لفترة طويلة ولم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة عليهم ، إلا أن حقيقة أنهم بدوا على ما يرام رفعت شيئًا عن صدري.

ثم تراجعت كتفيه في الهزيمة.

الشيء نفسه ينطبق على كيفن الذي يقلد حركات جين.

“أنت على حق…”

“كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

بالطبع أنا على حق“.

“إيما“.

إذا كنت في نفس الموقف الذي كان رد فعله هو ونولا مختلفًا ، فسأبدأ في القلق.

“أين أنت يا أبي؟“

في الواقع ، ماذا لو كنت في مكان وايلان وكان رد فعل نولا بنفس الطريقة؟

 

عندما توقفت أفكاري هناك ، بدأت على الفور في إدراك نوع الألم الذي كان وايلان يمر به ، وتحولت الشفقة التي شعرت بها من قبل إلى تعاطف.

لكن هذا لم يساعدني بأي شكل من الأشكال حيث ارتجفت شفتي أكثر. ظهرت ذاكرة فجأة في ذهني ولم يمض وقت طويل قبل أن أكون غير قادر على احتواء ضحكي وضحكت بصوت عالٍ.

“… ما زلت يؤلمني أنه تم دعوتي بالزحف.”

“كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

مرة أخرى وضعت يدي على كتف وايلان ، اعتذرت.

 

أنا آسف للضحك عليك من قبل. الآن بعد أن فكرت في الأمور بعناية ، يمكنني أن أفهم ألمك إلى حد ما.”

توقف كيفن مؤقتًا.

رفع وايلان رأسه لأعلى واستدار ليواجهني والتقت أعيننا.

“أنت على حق…”

“شكرا لك…”

عند سماع كلمات كيفن ، كما لو أن سدًا قد انفجر ، تخلت إيما عن كل ضغوطها المكبوتة وبدأت دموعها تتدفق على جانب خديها.

بفتت ، لا تهتم“.

“بالطبع أنا على حق“.

لسوء الحظ ، ما زلت غير قادر على كبح ضحكاتي حيث ألقيت نظرة على وجهه واستدعت اللحظة السابقة.

شرحت أن يدي من كتفه.

كان مجرد مضحك جدا.

لسوء الحظ ، ما زلت غير قادر على كبح ضحكاتي حيث ألقيت نظرة على وجهه واستدعت اللحظة السابقة.

صفعة

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

صفع وايلان يدي ونأى بنفسه عني.

كان هناك الكثير من الفرص بالنسبة لي للقاء كيفن والآخرين. ربما فاتني هذا ، لكن سيكون هناك دائمًا ثانية.

لا تتحدث معي“.

توقف كيفن مؤقتًا.

أوه ، تعال ، كنت مجرد عبث.”

“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

بعد وايلان من الخلف ، حاولت الاعتذار ، لكن كل كلماتي ذهبت إلى آذان الموت حيث تجاهلني وايلان تمامًا.

“هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟“

هذا لطيف.’

مرة أخرى وضعت يدي على كتف وايلان ، اعتذرت.

فكرت بابتسامة وأنا أتبعه من الخلفكانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة التي أمضي فيها يومًا مريحًا دون قتال أو تدريب.

على الرغم من أنني لم أعد متعاقدًا مع انجليكا ، وبالتالي لم يعد لدي أي طاقة شيطانية داخل جسدي ، إلا أن ذهني كان لا يزال محطمًا. كان الشفاء بطيئًا … لكن الندوب والصدمات التي مررت بها لم يكن من الممكن تجاوزها بسهولة.

ساعدتني هذه النكات غير الرسمية في تخفيف بعض الأعباء العقلية التي كنت أعاني منها.

رن ضحكتها المرهقة في الهواء.

على الرغم من أنني لم أعد متعاقدًا مع انجليكا ، وبالتالي لم يعد لدي أي طاقة شيطانية داخل جسدي ، إلا أن ذهني كان لا يزال محطمًاكان الشفاء بطيئًا … لكن الندوب والصدمات التي مررت بها لم يكن من الممكن تجاوزها بسهولة.

 

إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن أحتاج إلى القلق بشأن الكوابيس والأفكار المتكررة التي قد تطاردني من وقت لآخر.

‘اشتاق اليك يا أبي.’

لقد كانت لحظات كهذه حيث شعرت أن ذهني يبدأ ببطء في الشفاءأو على الأقل أخدع نفسي بالتفكير في ذلك.

“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

أنا … كنت أعاني.

بعد وايلان من الخلف ، حاولت الاعتذار ، لكن كل كلماتي ذهبت إلى آذان الموت حيث تجاهلني وايلان تمامًا.

“هوو …”

“لا تزعجني في اليومين المقبلين. لدي أشياء مهمة لأفعلها.”

أثناء الزفير بعمق ، حاولت تهدئة ذهني والعودة إلى الاجتماع السابقأحاول تشتيت ذهني بعيدًا عن الأفكار المظلمة.

“انتهيت؟“

أنا سعيد أيضًا لأنهم بخير.”

لم تكن غبية. لقد فهمت على الفور ما كان كيفن يحاول قوله ، ولهذا السبب فجأة ، استنزفت كل الطاقة من جسدها.

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

مع وجود الجرم السماوي في يدها ، عرفت أنه بخير ، لكن القلق المختبئ بداخلها لا يزال موجودًا.

على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤيتهم لفترة طويلة ولم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة عليهم ، إلا أن حقيقة أنهم بدوا على ما يرام رفعت شيئًا عن صدري.

متكئة على أحد أعمدة المبنى ، قامت إيما بفحص كيفن عن كثب. ثم استدارت لمواجهة جين.

خاصة أماندا ، في البداية اعتقدت أنها ستصبح أكثر برودة من ذي قبل ، مع كل ما حدث مع والدها ونقابتها ، لكن عندما رأيت كيف بدت هادئة وهادئة ، شعرت بالراحة.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن أحتاج إلى القلق بشأن الكوابيس والأفكار المتكررة التي قد تطاردني من وقت لآخر.

هل ما زالوا يتذكرونني؟ كنت أعرفهم لمدة عام فقط ، ولم نقض الكثير من الوقت معًا ، لكن تلك السنة لم تكن بديلة بالنسبة لي.

فرك عيني ، حاولت التفكير في شيء آخر.

بالنسبة لهم ، قد أكون مجرد شخص إضافي مات مع العديد من الآخرين الذين ماتوا خلال حياتهم ، لكن بالنسبة لي ، كانوا أول أصدقاء أقوم بتكوينهم منذ وقت طويل جدًا.

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

حتى لو كانوا قد نسوني ، كنت سعيدًا حقًا لأنهم كانوا بخير.

“بالطبع أنا على حق“.

قرف.”

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

فرك عيني ، حاولت التفكير في شيء آخر.

“… ما زلت يؤلمني أنه تم دعوتي بالزحف.”

أتساءل أين كيفن؟ منذ أن كانوا هنا ، يجب أن يكون أيضًا في المدينة ، أليس كذلك؟

ترجمة FLASH

كنت أعرف بالفعل أن البشر سيأتون على دفعات ، لذلك لم أكن قلقًا من أنه لن يأتي.

إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن أحتاج إلى القلق بشأن الكوابيس والأفكار المتكررة التي قد تطاردني من وقت لآخر.

سأراه قريبا“.

“أنت على حق…”

كان هناك الكثير من الفرص بالنسبة لي للقاء كيفن والآخرينربما فاتني هذا ، لكن سيكون هناك دائمًا ثانية.

“إيما“.

حسنًا؟

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

خرجت من أفكاري ، ورفعت رأسي ، ومحدقة في الآخرين الذين ساروا على مسافة بعيدة جدًا مني ، دعوتهم.

“إيما ، هذا الرجل في منتصف العمر ربما كان والدك.”

مهلا ، انتظر. لا تتركني ورائي.”

أجابت أماندا بهدوء. كان وجهها الرقيق مهيبًا أيضًا.

ضغطت قدمي على الأرض برفق ، وتبعتها من الخلف.

بالطبع عرفت حدودي. فقط عندما كان وجه وايلان على وشك الانفجار ، رفعت يدي في حالة الهزيمة.

***

“بالطبع أنا على حق“.

لقد نجحتم أخيرًا يا رفاق.”

“هوو …”

قام كيفن وجين بتحية إيما وميليسا وأماندا أمام مبنى أبيض كبير ، وقد خرجوا للتو من جلسة التدريب الخاصة بهم.

“كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

متكئة على أحد أعمدة المبنى ، قامت إيما بفحص كيفن عن كثبثم استدارت لمواجهة جين.

الشيء نفسه ينطبق على كيفن الذي يقلد حركات جين.

هل خرجتم للتو من التدريب يا رفاق؟

صفع وايلان يدي ونأى بنفسه عني.

تستطيعي القول؟

“… هاها ، أنت تمزح ، أليس كذلك؟ “

ما رأيك؟ أنت غارق من أعلى إلى أسفل.”

خاصة أماندا ، في البداية اعتقدت أنها ستصبح أكثر برودة من ذي قبل ، مع كل ما حدث مع والدها ونقابتها ، لكن عندما رأيت كيف بدت هادئة وهادئة ، شعرت بالراحة.

خفض كيفن رأسه ، ونظر إلى قميصه الذي كان به علامة عرق كبيرة ، وخدش رأسه.

خفض كيفن رأسه ، ونظر إلى قميصه الذي كان به علامة عرق كبيرة ، وخدش رأسه.

أعتقد أنكي على حق. كان من المفترض أن تكون صاريًا خفيفًا ، لم أكن أعرف أننا سوف نتعرق.”

“لا بأس. لقد وصل أخيرًا هنا. إنه لم يمت.”

الرائحة هي أسوأ جزء“.

“سعيد؟  ” رفع وايلان جبينه ونظر إليبرود. “ لماذا يجب أن أكون سعيدًا لأن ابنتي عاملتني مثل نوع من الزحف؟ “

أضافت ميليسا من الجانب ، خلعت نظارتها الشمسية وحدقت في كيفن وجين بإطلالة غير سعيدة.

“هاء. إيه؟ “

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

“شكرا لك…”

الشيء نفسه ينطبق على كيفن الذي يقلد حركات جين.

 

لن أقول أي شيء حتى.”

فرك عيني ، حاولت التفكير في شيء آخر.

كانت ميليسا تحدق في الثنائي ، وهزت رأسها قبل أن تقرر التوجه إلى غرفتها.

عند سماع كلمات كيفن ، كما لو أن سدًا قد انفجر ، تخلت إيما عن كل ضغوطها المكبوتة وبدأت دموعها تتدفق على جانب خديها.

لا تزعجني في اليومين المقبلين. لدي أشياء مهمة لأفعلها.”

“قرف.”

ثم ، دون انتظار أن يقول أي شخص أي شيء آخر ، غادرت مباشرة.

لم تكن غبية. لقد فهمت على الفور ما كان كيفن يحاول قوله ، ولهذا السبب فجأة ، استنزفت كل الطاقة من جسدها.

بمجرد مغادرة ميليسا ، انتهزت إيما الفرصة لتغيير الموضوع.

“إيما ، هذا الرجل في منتصف العمر ربما كان والدك.”

كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

صعد إليها ، جثا كيفن على ظهرها وربت على ظهرها.

أوه؟ ماذا حدث؟

“هوو …”

ظهرت نظرة مفتونة على وجه كيفن.

ساعدتني هذه النكات غير الرسمية في تخفيف بعض الأعباء العقلية التي كنت أعاني منها.

في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

“ما رأيك؟ أنت غارق من أعلى إلى أسفل.”

هل قابلت مجموعة أخرى؟

أجابت أماندا بهدوء. كان وجهها الرقيق مهيبًا أيضًا.

حواجب كيفن متماسكة عند كلماتهاواصلت إيما برأسها برأسها.

“أعتقد أنكي على حق. كان من المفترض أن تكون صاريًا خفيفًا ، لم أكن أعرف أننا سوف نتعرق.”

نعم ، لم أحسب عددهم ، لكن سمعت هذا ، بمجرد مرورنا مع مجموعتهم ، ظهر رجل في منتصف العمر في المجموعة فجأة في اتجاهي.”

سلوكه ، والطريقة التي حمل بها نفسه … لم يكن هناك سوى شخص واحد تعتقد أماندا أنه يتصرف على هذا النحو.

تعانق وجه إيما وهو يحتضن جسدها.

صفع وايلان يدي ونأى بنفسه عني.

آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

أغلقت عينيها ، وعضت أسفل شفتيها.

إيما“.

“أنا سعيد أيضًا لأنهم بخير.”

قطع صوت كيفن الجاد إيما من قصتهانظرت إيما إلى وجه كيفن الذي كان خطيرًا بشكل لا يصدق ، ولاحظت أن هناك شيئًا ما خطأ.

“… ما زلت يؤلمني أنه تم دعوتي بالزحف.”

ما هو الخطأ؟

كان هناك الكثير من الفرص بالنسبة لي للقاء كيفن والآخرين. ربما فاتني هذا ، لكن سيكون هناك دائمًا ثانية.

هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟

“لقد نجحتم أخيرًا يا رفاق.”

نعم ، لقد فعلت“.

قطع صوت كيفن الجاد إيما من قصتها. نظرت إيما إلى وجه كيفن الذي كان خطيرًا بشكل لا يصدق ، ولاحظت أن هناك شيئًا ما خطأ.

أومأت إيما برأسهاثم قطع رأسها باتجاه أماندا.

أضافت ميليسا من الجانب ، خلعت نظارتها الشمسية وحدقت في كيفن وجين بإطلالة غير سعيدة.

لقد رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد كانوا بشرًا بالتأكيد.”

“حسنًا ، فكر في الأمر ، لماذا تتعرف عليك في العالم عندما ترتدي قناعًا لإخفاء ملامحك. لو أنها نظرت إليك بنفس عينيك ، كنت سأكون قلقًا.”

“كانت بشر.”

كان مجرد مضحك جدا.

أجابت أماندا بهدوءكان وجهها الرقيق مهيبًا أيضًا.

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

عند رؤية التغييرات في وجه كيفن ، أدركت أن شيئًا ما قد حدث في الوقت الحالي.

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

لم يكن من الممكن أن تكون مشاعرها السابقة خاطئة.

 

با… رطم… با… رطم.

“كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

بدأ قلبها ينبض بشكل أسرع عندما فكرت في احتمال.

ضحكت ممسكًا بطني كما لم أفعل من قبل. بدأت الدموع تتجمع ببطء من جانب عيني ، لأنني لم أستطع إلا أن أصفع فخذي.

لا يمكن أن يكون هو ، أليس كذلك؟

“… ما زلت يؤلمني أنه تم دعوتي بالزحف.”

لكي يتفاعل كيفن بهذه الطريقة ، يجب أن يكون هناك شيء ما ، أليس كذلك؟

لقد مرت أكثر من ثلاث سنوات منذ أن رأته آخر مرة.

سلوكه ، والطريقة التي حمل بها نفسه … لم يكن هناك سوى شخص واحد تعتقد أماندا أنه يتصرف على هذا النحو.

صفعة–

إيما ، هذا الرجل في منتصف العمر ربما كان والدك.”

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

“هاء. إيه؟

“هل خرجتم للتو من التدريب يا رفاق؟“

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

أتذكر تلك اللحظة ، هربت ضحكة أخرى من شفتي كما تومض الشفقة في عيني.

أوقفت إيما خطواتها ، وأشرق وجه إيما فجأة وهي تربت على كتف كيفن.

“نعم ، لقد فعلت“.

آه ، ها ، ها ، أرى ما فعلته هناك ، لا بد أنك تمزح. مزحة جميلة.”

أتساءل أين كيفن؟ منذ أن كانوا هنا ، يجب أن يكون أيضًا في المدينة ، أليس كذلك؟

رن ضحكتها المرهقة في الهواء.

“لن أقول أي شيء حتى.”

“هاهاها ، أنا لم آخذك إلى جوكر كيفن …”

“لقد رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد كانوا بشرًا بالتأكيد.”

انهارت واجهتها بسرعة بمجرد أن رأت مدى جدية وجه كيفن.

“ما هو الخطأ؟“

“… هاها ، أنت تمزح ، أليس كذلك؟

بدأ قلبها ينبض بشكل أسرع عندما فكرت في احتمال.

بدا صوتها أكثر توتراًهز كيفن رأسه.

ظهرت نظرة مفتونة على وجه كيفن.

أنا لا أمزح. بصرف النظر عنكم يا رفاق ، يجب أن يكون كل البشر الذين وصلوا في هذا المبنى. لن يسمحوا لأي شخص بالتجول حتى يجتمع الجميع.”

“أين أنت يا أبي؟“

توقف كيفن مؤقتًا.

خفض كيفن رأسه ، ونظر إلى قميصه الذي كان به علامة عرق كبيرة ، وخدش رأسه.

ألم أخبرك كيف كان والدك بأمان وفي مهمة سرية.”

“هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟“

“… مهم.”

ضغطت قدمي على الأرض برفق ، وتبعتها من الخلف.

أومأت إيما برأسها بضعفتبذل قصارى جهدها لمعالجة المعلومات التي كان كيفن يخبرها بها.

لكي يتفاعل كيفن بهذه الطريقة ، يجب أن يكون هناك شيء ما ، أليس كذلك؟

“مما أعرفه ، كان في مهمة سرية في مجال الأقزام ، ومن الشائعات التي سمعتها ، هناك مجموعة بشرية هنا أتت من نطاق الأقزام….”

“إيما ، هذا الرجل في منتصف العمر ربما كان والدك.”

“… آه.”

“لن أقول أي شيء حتى.”

يميل ضعف إيما إلى جانب العمود ، وارتجف فم إيما.

“حسنًا؟“

لم تكن غبيةلقد فهمت على الفور ما كان كيفن يحاول قوله ، ولهذا السبب فجأة ، استنزفت كل الطاقة من جسدها.

“لا تقلق كثيرًا. يجب أن تكون سعيدًا بدلاً من ذلك.”

“لا يمكن أن يكون … هو ، هو حقا …”

لقد كانت لحظات كهذه حيث شعرت أن ذهني يبدأ ببطء في الشفاء. أو على الأقل أخدع نفسي بالتفكير في ذلك.

بدأت الدموع تتجمع من جانب عينيهاشعرت بالارتياح والكفر بصبغ وجهها وهي تحاول معالجة ما قاله لها كيفن.

“لا أصدق أنها وصفتك بالزحف ونظرت إليك بهذه الطريقة … هاهاها ، لا أستطيع.”

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

“نعم ، لم أحسب عددهم ، لكن سمعت هذا ، بمجرد مرورنا مع مجموعتهم ، ظهر رجل في منتصف العمر في المجموعة فجأة في اتجاهي.”

“ها … أبي ..”

‘هذا لطيف.’

صعد إليها ، جثا كيفن على ظهرها وربت على ظهرها.

لم يكن من الممكن أن تكون مشاعرها السابقة خاطئة.

لا بأس. لقد وصل أخيرًا هنا. إنه لم يمت.”

“لا يمكن أن يكون … هو ، هو حقا …”

عند سماع كلمات كيفن ، كما لو أن سدًا قد انفجر ، تخلت إيما عن كل ضغوطها المكبوتة وبدأت دموعها تتدفق على جانب خديها.

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيما. بعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفها. شعرت بالراحة في صوتها.

“أنا سعيدة … أنا سعيدة جدا …”

“لا تقلق كثيرًا. يجب أن تكون سعيدًا بدلاً من ذلك.”

تحدق في إيما من جانبها ، أدارت أماندا رأسها قليلاً ومسحت سراً زاوية عينيها.

“لا تتحدث معي“.

أغلقت عينيها ، وعضت أسفل شفتيها.

“بفتت …”

أين أنت يا أبي؟

تحدق في إيما من جانبها ، أدارت أماندا رأسها قليلاً ومسحت سراً زاوية عينيها.

لقد مرت أكثر من ثلاث سنوات منذ أن رأته آخر مرة.

———-—-

مع وجود الجرم السماوي في يدها ، عرفت أنه بخير ، لكن القلق المختبئ بداخلها لا يزال موجودًا.

حواجب كيفن متماسكة عند كلماتها. واصلت إيما برأسها برأسها.

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

“أنا سعيدة … أنا سعيدة جدا …”

في الداخل ، كانت ضعيفة كما كانت عندما تركها لأول مرةذكرها الوضع الحالي لإيما أن والدها لا يزال هناك ، في مكان ما ، يقاتل من أجل طريق عودته.

“أنا آسف للضحك عليك من قبل. الآن بعد أن فكرت في الأمور بعناية ، يمكنني أن أفهم ألمك إلى حد ما.”

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيمابعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفهاشعرت بالراحة في صوتها.

“نعم ، لقد فعلت“.

تنفست أماندا ، نظرت إلى السماء.

كانت ميليسا تحدق في الثنائي ، وهزت رأسها قبل أن تقرر التوجه إلى غرفتها.

اشتاق اليك يا أبي.’

لكن هذا لم يساعدني بأي شكل من الأشكال حيث ارتجفت شفتي أكثر. ظهرت ذاكرة فجأة في ذهني ولم يمض وقت طويل قبل أن أكون غير قادر على احتواء ضحكي وضحكت بصوت عالٍ.

 

قد تكون تهديداته قد نجحت مع شخص آخر ، ولكن كشخص كان معه لأكثر من عام ، لم تعد هذه التهديدات فعالة.

———-—-

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

ترجمة FLASH

خرجت من أفكاري ، ورفعت رأسي ، ومحدقة في الآخرين الذين ساروا على مسافة بعيدة جدًا مني ، دعوتهم.

———-—-

“هل خرجتم للتو من التدريب يا رفاق؟“

 

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

اية    (171) ٱلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡاْ أَجۡرٌ عَظِيمٌ (172)  سورة آل عمران الاية (172)

كلما ضحكت أكثر ، أصبح وجه وايلان أكثر قتامة.

 

بدا أن كلماتي لها نوع من التأثير على وايلان عندما كان يهدأ ويفكر في الأمور بشكل منطقي.

 

“آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

“سأراه قريبا“.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط