نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 382

لقاء من بعيد [2]

لقاء من بعيد [2]

الفصل 382: لقاء من بعيد [2]

على الرغم من أنني لم أعد متعاقدًا مع انجليكا ، وبالتالي لم يعد لدي أي طاقة شيطانية داخل جسدي ، إلا أن ذهني كان لا يزال محطمًا. كان الشفاء بطيئًا … لكن الندوب والصدمات التي مررت بها لم يكن من الممكن تجاوزها بسهولة.

 

“لا تزعجني في اليومين المقبلين. لدي أشياء مهمة لأفعلها.”

خطوة خطوة

“لا يمكن أن يكون … هو ، هو حقا …”

أثناء السير في مدينة إيسانور ، ساد الصمت مجموعتنا حيث لم يتحدث أحدغلف جو كئيب ومتوتر المنطقة من حولنا.

“ها … أبي ..”

“بفتت …”

الشيء نفسه ينطبق على كيفن الذي يقلد حركات جين.

لم يدم الصمت طويلاً ، حيث سرعان ما هربت ضحكة صغيرة من فمي.

“هاء. إيه؟ “

في اللحظة التي بدت فيها ضحكاتي ، أطلق وايلان وهجًا في اتجاهي.

انتهيت؟

صعد إليها ، جثا كيفن على ظهرها وربت على ظهرها.

“نعم … نعم …”

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

لكن هذا لم يساعدني بأي شكل من الأشكال حيث ارتجفت شفتي أكثرظهرت ذاكرة فجأة في ذهني ولم يمض وقت طويل قبل أن أكون غير قادر على احتواء ضحكي وضحكت بصوت عالٍ.

خاصة أماندا ، في البداية اعتقدت أنها ستصبح أكثر برودة من ذي قبل ، مع كل ما حدث مع والدها ونقابتها ، لكن عندما رأيت كيف بدت هادئة وهادئة ، شعرت بالراحة.

ههههههه“.

ثم تراجعت كتفيه في الهزيمة.

ضحكت ممسكًا بطني كما لم أفعل من قبلبدأت الدموع تتجمع ببطء من جانب عيني ، لأنني لم أستطع إلا أن أصفع فخذي.

ثم تراجعت كتفيه في الهزيمة.

“لا أصدق أنها وصفتك بالزحف ونظرت إليك بهذه الطريقة … هاهاها ، لا أستطيع.”

صفع وايلان يدي ونأى بنفسه عني.

كلما ضحكت أكثر ، أصبح وجه وايلان أكثر قتامة.

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

بالطبع عرفت حدوديفقط عندما كان وجه وايلان على وشك الانفجار ، رفعت يدي في حالة الهزيمة.

“ها … أبي ..”

“حسنا ، حسنا ، سأتوقف … بفت.”

أومأت إيما برأسها بضعف. تبذل قصارى جهدها لمعالجة المعلومات التي كان كيفن يخبرها بها.

لسوء الحظ ، لم أتمكن من الحفاظ على وجهي مستقيماًلم يمض وقت طويل حتى هربت ضحكة أخرى من فمي وأصبح وجه وايلان أغمق.

“أنا سعيد أيضًا لأنهم بخير.”

ما كان من المفترض أن يكون لحظة مبتذلة عاطفية حيث كان وايلان يحدق في ابنته بعيون مشتتة من بعيد ، معربًا عن حزنه على عدم قدرته على مقابلتها ، تحول إلى لحظة احتقر فيها وايلان زحفًا. ها.

صعد إليها ، جثا كيفن على ظهرها وربت على ظهرها.

أتذكر تلك اللحظة ، هربت ضحكة أخرى من شفتي كما تومض الشفقة في عيني.

“أين أنت يا أبي؟“

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

“تستطيعي القول؟“

كلمة أخرى وأنت انتهيت.”

توقف كيفن مؤقتًا.

قد تكون تهديداته قد نجحت مع شخص آخر ، ولكن كشخص كان معه لأكثر من عام ، لم تعد هذه التهديدات فعالة.

“قرف.”

صعدت إليه وربت على كتفه.

“ماذا؟“

لا تقلق كثيرًا. يجب أن تكون سعيدًا بدلاً من ذلك.”

بدا أن كلماتي لها نوع من التأثير على وايلان عندما كان يهدأ ويفكر في الأمور بشكل منطقي.

“سعيد؟  رفع وايلان جبينه ونظر إليبرود. “ لماذا يجب أن أكون سعيدًا لأن ابنتي عاملتني مثل نوع من الزحف؟

أومأت إيما برأسها. ثم قطع رأسها باتجاه أماندا.

لأن هذا يعني أنك علمتها جيدًا.”

 

ماذا؟

“… مهم.”

شرحت أن يدي من كتفه.

“لقد رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد كانوا بشرًا بالتأكيد.”

حسنًا ، فكر في الأمر ، لماذا تتعرف عليك في العالم عندما ترتدي قناعًا لإخفاء ملامحك. لو أنها نظرت إليك بنفس عينيك ، كنت سأكون قلقًا.”

أومأت إيما برأسها بضعف. تبذل قصارى جهدها لمعالجة المعلومات التي كان كيفن يخبرها بها.

بدا أن كلماتي لها نوع من التأثير على وايلان عندما كان يهدأ ويفكر في الأمور بشكل منطقي.

انهارت واجهتها بسرعة بمجرد أن رأت مدى جدية وجه كيفن.

ثم تراجعت كتفيه في الهزيمة.

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

“أنت على حق…”

إذا كنت في نفس الموقف الذي كان رد فعله هو ونولا مختلفًا ، فسأبدأ في القلق.

بالطبع أنا على حق“.

فكرت بابتسامة وأنا أتبعه من الخلف. كانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة التي أمضي فيها يومًا مريحًا دون قتال أو تدريب.

إذا كنت في نفس الموقف الذي كان رد فعله هو ونولا مختلفًا ، فسأبدأ في القلق.

“لا يمكن أن يكون … هو ، هو حقا …”

في الواقع ، ماذا لو كنت في مكان وايلان وكان رد فعل نولا بنفس الطريقة؟

حتى لو كانوا قد نسوني ، كنت سعيدًا حقًا لأنهم كانوا بخير.

عندما توقفت أفكاري هناك ، بدأت على الفور في إدراك نوع الألم الذي كان وايلان يمر به ، وتحولت الشفقة التي شعرت بها من قبل إلى تعاطف.

ترجمة FLASH

“… ما زلت يؤلمني أنه تم دعوتي بالزحف.”

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

مرة أخرى وضعت يدي على كتف وايلان ، اعتذرت.

كلما ضحكت أكثر ، أصبح وجه وايلان أكثر قتامة.

أنا آسف للضحك عليك من قبل. الآن بعد أن فكرت في الأمور بعناية ، يمكنني أن أفهم ألمك إلى حد ما.”

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

رفع وايلان رأسه لأعلى واستدار ليواجهني والتقت أعيننا.

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

“شكرا لك…”

 

بفتت ، لا تهتم“.

سلوكه ، والطريقة التي حمل بها نفسه … لم يكن هناك سوى شخص واحد تعتقد أماندا أنه يتصرف على هذا النحو.

لسوء الحظ ، ما زلت غير قادر على كبح ضحكاتي حيث ألقيت نظرة على وجهه واستدعت اللحظة السابقة.

ترجمة FLASH

كان مجرد مضحك جدا.

***

صفعة

مع وجود الجرم السماوي في يدها ، عرفت أنه بخير ، لكن القلق المختبئ بداخلها لا يزال موجودًا.

صفع وايلان يدي ونأى بنفسه عني.

تعانق وجه إيما وهو يحتضن جسدها.

لا تتحدث معي“.

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

أوه ، تعال ، كنت مجرد عبث.”

“نعم ، لم أحسب عددهم ، لكن سمعت هذا ، بمجرد مرورنا مع مجموعتهم ، ظهر رجل في منتصف العمر في المجموعة فجأة في اتجاهي.”

بعد وايلان من الخلف ، حاولت الاعتذار ، لكن كل كلماتي ذهبت إلى آذان الموت حيث تجاهلني وايلان تمامًا.

شرحت أن يدي من كتفه.

هذا لطيف.’

“نعم ، لقد فعلت“.

فكرت بابتسامة وأنا أتبعه من الخلفكانت هذه هي المرة الأولى منذ فترة التي أمضي فيها يومًا مريحًا دون قتال أو تدريب.

لسوء الحظ ، لم أتمكن من الحفاظ على وجهي مستقيماً. لم يمض وقت طويل حتى هربت ضحكة أخرى من فمي وأصبح وجه وايلان أغمق.

ساعدتني هذه النكات غير الرسمية في تخفيف بعض الأعباء العقلية التي كنت أعاني منها.

أجابت أماندا بهدوء. كان وجهها الرقيق مهيبًا أيضًا.

على الرغم من أنني لم أعد متعاقدًا مع انجليكا ، وبالتالي لم يعد لدي أي طاقة شيطانية داخل جسدي ، إلا أن ذهني كان لا يزال محطمًاكان الشفاء بطيئًا … لكن الندوب والصدمات التي مررت بها لم يكن من الممكن تجاوزها بسهولة.

“لأن هذا يعني أنك علمتها جيدًا.”

إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن أحتاج إلى القلق بشأن الكوابيس والأفكار المتكررة التي قد تطاردني من وقت لآخر.

“الرائحة هي أسوأ جزء“.

لقد كانت لحظات كهذه حيث شعرت أن ذهني يبدأ ببطء في الشفاءأو على الأقل أخدع نفسي بالتفكير في ذلك.

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

أنا … كنت أعاني.

“أوه ، تعال ، كنت مجرد عبث.”

“هوو …”

أومأت إيما برأسها. ثم قطع رأسها باتجاه أماندا.

أثناء الزفير بعمق ، حاولت تهدئة ذهني والعودة إلى الاجتماع السابقأحاول تشتيت ذهني بعيدًا عن الأفكار المظلمة.

صعدت إليه وربت على كتفه.

أنا سعيد أيضًا لأنهم بخير.”

كنت أعرف بالفعل أن البشر سيأتون على دفعات ، لذلك لم أكن قلقًا من أنه لن يأتي.

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

“أنا لا أمزح. بصرف النظر عنكم يا رفاق ، يجب أن يكون كل البشر الذين وصلوا في هذا المبنى. لن يسمحوا لأي شخص بالتجول حتى يجتمع الجميع.”

على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤيتهم لفترة طويلة ولم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة عليهم ، إلا أن حقيقة أنهم بدوا على ما يرام رفعت شيئًا عن صدري.

لم يدم الصمت طويلاً ، حيث سرعان ما هربت ضحكة صغيرة من فمي.

خاصة أماندا ، في البداية اعتقدت أنها ستصبح أكثر برودة من ذي قبل ، مع كل ما حدث مع والدها ونقابتها ، لكن عندما رأيت كيف بدت هادئة وهادئة ، شعرت بالراحة.

“أين أنت يا أبي؟“

هل ما زالوا يتذكرونني؟ كنت أعرفهم لمدة عام فقط ، ولم نقض الكثير من الوقت معًا ، لكن تلك السنة لم تكن بديلة بالنسبة لي.

“آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

بالنسبة لهم ، قد أكون مجرد شخص إضافي مات مع العديد من الآخرين الذين ماتوا خلال حياتهم ، لكن بالنسبة لي ، كانوا أول أصدقاء أقوم بتكوينهم منذ وقت طويل جدًا.

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

حتى لو كانوا قد نسوني ، كنت سعيدًا حقًا لأنهم كانوا بخير.

قرف.”

ظهرت نظرة مفتونة على وجه كيفن.

فرك عيني ، حاولت التفكير في شيء آخر.

“انتهيت؟“

أتساءل أين كيفن؟ منذ أن كانوا هنا ، يجب أن يكون أيضًا في المدينة ، أليس كذلك؟

“كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

كنت أعرف بالفعل أن البشر سيأتون على دفعات ، لذلك لم أكن قلقًا من أنه لن يأتي.

“… آه.”

سأراه قريبا“.

تحدق في إيما من جانبها ، أدارت أماندا رأسها قليلاً ومسحت سراً زاوية عينيها.

كان هناك الكثير من الفرص بالنسبة لي للقاء كيفن والآخرينربما فاتني هذا ، لكن سيكون هناك دائمًا ثانية.

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

حسنًا؟

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

خرجت من أفكاري ، ورفعت رأسي ، ومحدقة في الآخرين الذين ساروا على مسافة بعيدة جدًا مني ، دعوتهم.

“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

مهلا ، انتظر. لا تتركني ورائي.”

“هاء. إيه؟ “

ضغطت قدمي على الأرض برفق ، وتبعتها من الخلف.

“أنا سعيدة … أنا سعيدة جدا …”

***

بدا صوتها أكثر توتراً. هز كيفن رأسه.

لقد نجحتم أخيرًا يا رفاق.”

“حسنًا ، فكر في الأمر ، لماذا تتعرف عليك في العالم عندما ترتدي قناعًا لإخفاء ملامحك. لو أنها نظرت إليك بنفس عينيك ، كنت سأكون قلقًا.”

قام كيفن وجين بتحية إيما وميليسا وأماندا أمام مبنى أبيض كبير ، وقد خرجوا للتو من جلسة التدريب الخاصة بهم.

أثناء الزفير بعمق ، حاولت تهدئة ذهني والعودة إلى الاجتماع السابق. أحاول تشتيت ذهني بعيدًا عن الأفكار المظلمة.

متكئة على أحد أعمدة المبنى ، قامت إيما بفحص كيفن عن كثبثم استدارت لمواجهة جين.

“آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

هل خرجتم للتو من التدريب يا رفاق؟

“انتهيت؟“

تستطيعي القول؟

“ههههههه“.

ما رأيك؟ أنت غارق من أعلى إلى أسفل.”

“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

خفض كيفن رأسه ، ونظر إلى قميصه الذي كان به علامة عرق كبيرة ، وخدش رأسه.

“… آه.”

أعتقد أنكي على حق. كان من المفترض أن تكون صاريًا خفيفًا ، لم أكن أعرف أننا سوف نتعرق.”

با… رطم… با… رطم.

الرائحة هي أسوأ جزء“.

“ألم أخبرك كيف كان والدك بأمان وفي مهمة سرية.”

أضافت ميليسا من الجانب ، خلعت نظارتها الشمسية وحدقت في كيفن وجين بإطلالة غير سعيدة.

متكئة على أحد أعمدة المبنى ، قامت إيما بفحص كيفن عن كثب. ثم استدارت لمواجهة جين.

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

الشيء نفسه ينطبق على كيفن الذي يقلد حركات جين.

على الرغم من أنني لم أعد متعاقدًا مع انجليكا ، وبالتالي لم يعد لدي أي طاقة شيطانية داخل جسدي ، إلا أن ذهني كان لا يزال محطمًا. كان الشفاء بطيئًا … لكن الندوب والصدمات التي مررت بها لم يكن من الممكن تجاوزها بسهولة.

لن أقول أي شيء حتى.”

“في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

كانت ميليسا تحدق في الثنائي ، وهزت رأسها قبل أن تقرر التوجه إلى غرفتها.

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيما. بعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفها. شعرت بالراحة في صوتها.

لا تزعجني في اليومين المقبلين. لدي أشياء مهمة لأفعلها.”

“آه ، ها ، ها ، أرى ما فعلته هناك ، لا بد أنك تمزح. مزحة جميلة.”

ثم ، دون انتظار أن يقول أي شخص أي شيء آخر ، غادرت مباشرة.

أغلقت عينيها ، وعضت أسفل شفتيها.

بمجرد مغادرة ميليسا ، انتهزت إيما الفرصة لتغيير الموضوع.

“كانت بشر.”

كيفن لن تصدق ما حدث أثناء مجيئنا إلى هنا.”

صعدت إليه وربت على كتفه.

أوه؟ ماذا حدث؟

قد تكون تهديداته قد نجحت مع شخص آخر ، ولكن كشخص كان معه لأكثر من عام ، لم تعد هذه التهديدات فعالة.

ظهرت نظرة مفتونة على وجه كيفن.

 

في طريقنا إلى هنا ، التقينا بمجموعة أخرى من البشر.”

لسوء الحظ ، ما زلت غير قادر على كبح ضحكاتي حيث ألقيت نظرة على وجهه واستدعت اللحظة السابقة.

هل قابلت مجموعة أخرى؟

ظهرت نظرة مفتونة على وجه كيفن.

حواجب كيفن متماسكة عند كلماتهاواصلت إيما برأسها برأسها.

“… هاها ، أنت تمزح ، أليس كذلك؟ “

نعم ، لم أحسب عددهم ، لكن سمعت هذا ، بمجرد مرورنا مع مجموعتهم ، ظهر رجل في منتصف العمر في المجموعة فجأة في اتجاهي.”

أثناء الزفير بعمق ، حاولت تهدئة ذهني والعودة إلى الاجتماع السابق. أحاول تشتيت ذهني بعيدًا عن الأفكار المظلمة.

تعانق وجه إيما وهو يحتضن جسدها.

توقف كيفن مؤقتًا.

آه ، مجرد تذكر الطريقة التي نظر بها إلي يرسل الرعشات أسفل العمود الفقري.”

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيما. بعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفها. شعرت بالراحة في صوتها.

إيما“.

“أين أنت يا أبي؟“

قطع صوت كيفن الجاد إيما من قصتهانظرت إيما إلى وجه كيفن الذي كان خطيرًا بشكل لا يصدق ، ولاحظت أن هناك شيئًا ما خطأ.

***

ما هو الخطأ؟

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟

لم يدم الصمت طويلاً ، حيث سرعان ما هربت ضحكة صغيرة من فمي.

نعم ، لقد فعلت“.

إذا كنت في نفس الموقف الذي كان رد فعله هو ونولا مختلفًا ، فسأبدأ في القلق.

أومأت إيما برأسهاثم قطع رأسها باتجاه أماندا.

“… مهم.”

لقد رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد كانوا بشرًا بالتأكيد.”

خرجت من أفكاري ، ورفعت رأسي ، ومحدقة في الآخرين الذين ساروا على مسافة بعيدة جدًا مني ، دعوتهم.

“كانت بشر.”

“هاهاها ، أنا لم آخذك إلى جوكر كيفن …”

أجابت أماندا بهدوءكان وجهها الرقيق مهيبًا أيضًا.

كانت ميليسا تحدق في الثنائي ، وهزت رأسها قبل أن تقرر التوجه إلى غرفتها.

عند رؤية التغييرات في وجه كيفن ، أدركت أن شيئًا ما قد حدث في الوقت الحالي.

عند رؤية التغييرات في وجه كيفن ، أدركت أن شيئًا ما قد حدث في الوقت الحالي.

لم يكن من الممكن أن تكون مشاعرها السابقة خاطئة.

يميل ضعف إيما إلى جانب العمود ، وارتجف فم إيما.

با… رطم… با… رطم.

“نعم ، لم أحسب عددهم ، لكن سمعت هذا ، بمجرد مرورنا مع مجموعتهم ، ظهر رجل في منتصف العمر في المجموعة فجأة في اتجاهي.”

بدأ قلبها ينبض بشكل أسرع عندما فكرت في احتمال.

“نعم … نعم …”

لا يمكن أن يكون هو ، أليس كذلك؟

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

لكي يتفاعل كيفن بهذه الطريقة ، يجب أن يكون هناك شيء ما ، أليس كذلك؟

“ماذا؟“

سلوكه ، والطريقة التي حمل بها نفسه … لم يكن هناك سوى شخص واحد تعتقد أماندا أنه يتصرف على هذا النحو.

‘هذا لطيف.’

إيما ، هذا الرجل في منتصف العمر ربما كان والدك.”

ترجمة FLASH

لكن ، سكب الماء البارد في أفكار أماندا كان صوت كيفن عندما كشف خبرًا صادمًا.

“هل قابلت مجموعة أخرى؟“

“هاء. إيه؟

“ماذا؟“

خرج صوت غريب من فم إيما بينما كان وجهها شاحبًا وتراجعت خطوة إلى الوراء.

ساعدتني هذه النكات غير الرسمية في تخفيف بعض الأعباء العقلية التي كنت أعاني منها.

أوقفت إيما خطواتها ، وأشرق وجه إيما فجأة وهي تربت على كتف كيفن.

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

آه ، ها ، ها ، أرى ما فعلته هناك ، لا بد أنك تمزح. مزحة جميلة.”

“مما أعرفه ، كان في مهمة سرية في مجال الأقزام ، ومن الشائعات التي سمعتها ، هناك مجموعة بشرية هنا أتت من نطاق الأقزام….”

رن ضحكتها المرهقة في الهواء.

با… رطم… با… رطم.

“هاهاها ، أنا لم آخذك إلى جوكر كيفن …”

“نعم ، لقد فعلت“.

انهارت واجهتها بسرعة بمجرد أن رأت مدى جدية وجه كيفن.

لسوء الحظ ، ما زلت غير قادر على كبح ضحكاتي حيث ألقيت نظرة على وجهه واستدعت اللحظة السابقة.

“… هاها ، أنت تمزح ، أليس كذلك؟

“أعتقد أنكي على حق. كان من المفترض أن تكون صاريًا خفيفًا ، لم أكن أعرف أننا سوف نتعرق.”

بدا صوتها أكثر توتراًهز كيفن رأسه.

كلما ضحكت أكثر ، أصبح وجه وايلان أكثر قتامة.

أنا لا أمزح. بصرف النظر عنكم يا رفاق ، يجب أن يكون كل البشر الذين وصلوا في هذا المبنى. لن يسمحوا لأي شخص بالتجول حتى يجتمع الجميع.”

“حسنًا ، فكر في الأمر ، لماذا تتعرف عليك في العالم عندما ترتدي قناعًا لإخفاء ملامحك. لو أنها نظرت إليك بنفس عينيك ، كنت سأكون قلقًا.”

توقف كيفن مؤقتًا.

“ما رأيك؟ أنت غارق من أعلى إلى أسفل.”

ألم أخبرك كيف كان والدك بأمان وفي مهمة سرية.”

ترجمة FLASH

“… مهم.”

من الواضح أن وايلان لم يكن مسرورًا بالضحك لأنه كان يحدق بي بشدة.

أومأت إيما برأسها بضعفتبذل قصارى جهدها لمعالجة المعلومات التي كان كيفن يخبرها بها.

متكئة على أحد أعمدة المبنى ، قامت إيما بفحص كيفن عن كثب. ثم استدارت لمواجهة جين.

“مما أعرفه ، كان في مهمة سرية في مجال الأقزام ، ومن الشائعات التي سمعتها ، هناك مجموعة بشرية هنا أتت من نطاق الأقزام….”

“… آه.”

“… آه.”

رن ضحكتها المرهقة في الهواء.

يميل ضعف إيما إلى جانب العمود ، وارتجف فم إيما.

مع وجود الجرم السماوي في يدها ، عرفت أنه بخير ، لكن القلق المختبئ بداخلها لا يزال موجودًا.

لم تكن غبيةلقد فهمت على الفور ما كان كيفن يحاول قوله ، ولهذا السبب فجأة ، استنزفت كل الطاقة من جسدها.

“بالطبع أنا على حق“.

“لا يمكن أن يكون … هو ، هو حقا …”

“هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟“

بدأت الدموع تتجمع من جانب عينيهاشعرت بالارتياح والكفر بصبغ وجهها وهي تحاول معالجة ما قاله لها كيفن.

“ما رأيك؟ أنت غارق من أعلى إلى أسفل.”

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

خفض كيفن رأسه ، ونظر إلى قميصه الذي كان به علامة عرق كبيرة ، وخدش رأسه.

“ها … أبي ..”

مرة أخرى وضعت يدي على كتف وايلان ، اعتذرت.

صعد إليها ، جثا كيفن على ظهرها وربت على ظهرها.

الاستماع إلى كلمات ميليسا ، وهو يمد قميصه الأبيض ، شمها جين.

لا بأس. لقد وصل أخيرًا هنا. إنه لم يمت.”

 

عند سماع كلمات كيفن ، كما لو أن سدًا قد انفجر ، تخلت إيما عن كل ضغوطها المكبوتة وبدأت دموعها تتدفق على جانب خديها.

“هل قلت للتو أنك رأيت مجموعة أخرى من البشر؟“

“أنا سعيدة … أنا سعيدة جدا …”

لم يمض وقت طويل قبل أن ترتخي ركبتيها وتعثرت على الأرض.

تحدق في إيما من جانبها ، أدارت أماندا رأسها قليلاً ومسحت سراً زاوية عينيها.

“أنا سعيد أيضًا لأنهم بخير.”

أغلقت عينيها ، وعضت أسفل شفتيها.

أغلقت عينيها ، وعضت أسفل شفتيها.

أين أنت يا أبي؟

“لا تتحدث معي“.

لقد مرت أكثر من ثلاث سنوات منذ أن رأته آخر مرة.

مع وجود الجرم السماوي في يدها ، عرفت أنه بخير ، لكن القلق المختبئ بداخلها لا يزال موجودًا.

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

مع عدم وجود فكرة عن مكان وجوده وكيف كان حاله ، كانت أماندا تتظاهر فقط بأنها قوية من الخارج.

“نعم … نعم …”

في الداخل ، كانت ضعيفة كما كانت عندما تركها لأول مرةذكرها الوضع الحالي لإيما أن والدها لا يزال هناك ، في مكان ما ، يقاتل من أجل طريق عودته.

ثم تراجعت كتفيه في الهزيمة.

ومع ذلك ، كانت سعيدة حقًا لإيمابعد أن مرت بنفس المشقة التي كانت تمر بها ، تمكنت من التعرف على ظروفهاشعرت بالراحة في صوتها.

“… آه.”

تنفست أماندا ، نظرت إلى السماء.

حتى لو كانوا قد نسوني ، كنت سعيدًا حقًا لأنهم كانوا بخير.

اشتاق اليك يا أبي.’

ساعدتني هذه النكات غير الرسمية في تخفيف بعض الأعباء العقلية التي كنت أعاني منها.

 

“لا يمكن أن يكون هو ، أليس كذلك؟“

———-—-

سرعان ما ظهرت ابتسامة هادئة على وجهي.

ترجمة FLASH

“نعم ، لقد فعلت“.

———-—-

اية    (171) ٱلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡاْ أَجۡرٌ عَظِيمٌ (172)  سورة آل عمران الاية (172)

 

تعانق وجه إيما وهو يحتضن جسدها.

اية    (171) ٱلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡاْ أَجۡرٌ عَظِيمٌ (172)  سورة آل عمران الاية (172)

بدا أن كلماتي لها نوع من التأثير على وايلان عندما كان يهدأ ويفكر في الأمور بشكل منطقي.

 

“لقد رأيت ذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ لقد كانوا بشرًا بالتأكيد.”

 

“حسنًا؟“

“مهلا ، انتظر. لا تتركني ورائي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط