نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 385

هل تتذكرني؟ [3]

هل تتذكرني؟ [3]

الفصل 385: هل تتذكرني؟ [3]

لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.

 

‘تقتيش.’

عند الدخول إلى المبنى ، ظهر مشهد رائع أمام بصري.

“لا.”

غزا عطر حلو أنفي على الفور عندما دخلت المبنىكانت القاعة تغمرها ألوان الطبيعة ، وهي قصة رويت باللون البني القوي وخضراء الغابات ، مما يجعل المرء يشعر بأنه قريب من الطبيعة نفسهاكان نوع الفضاء الذي يسمح للهدوء بالصعود والتنفس.

“ما زلت كما كنت في الماضي عندما كنت أعلمك.”

يتجول في المكان ، ظهر الأورك ، والجان ، والأقزام ، والبشر في كل مكانكان هناك عدد غير قليل من الوجوه المألوفة التي لم أرها منذ فترة.

‘أين هو؟‘

هان يوفي على سبيل المثال.

“أنا أعرف تلك الفتاة جيدًا. إذا لم تكن مهتمة بك حقًا ، فلن تكون أبدت قد عبّرت عن مشاعرها بهذا الشكل. قد تكون طفولية ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تتصرف على هذا النحو معك هو أنها تشعر بالراحة يكفيك للقيام بذلك “.

لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.

“أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”

“دوغلاس!”

كانت تحدق في دوغلاس بعينيها الكبيرتين ، ورفعت يديها وحاولت معانقته.

لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء.  بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.

رمشت عينها عدة مرات ، وصعدت رأسها نحو اليمين واليسار ، فتحت عيناها فجأة.

اهدئي مونيكا“.

“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”

ولكن قبل أن يقترب “الشخص” من دوغلاس ، ويرفع يده ، توقف “الشخص” بشكل مفاجئ ليكشف عن ملامح فتاة جميلة ذات شعر برتقالي اللون.  كانت مونيكا.

“سيكون ذلك مثاليا“.

كانت تحدق في دوغلاس بعينيها الكبيرتين ، ورفعت يديها وحاولت معانقته.

حدقت في عينيه وألقيت نظرة فاحصة علي ، محاولًا قراءة نواياي ، حدقت فيه مرة أخرى. أخذت نفسا عميقا ، وحاولت مرة أخرى طمأنة وايلان.

ولكن كما لو كان هناك شخص غير مرئي أمامها ، تم حظرهاأوقفتها على بعد أمتار قليلة من دوغلاس.

ظهرت ابتسامة على وجهها.

“أوه ، تعال ، نحن لم نر بعضنا البعض لفترة طويلة!”

ولكن كما لو كان هناك شخص غير مرئي أمامها ، تم حظرها. أوقفتها على بعد أمتار قليلة من دوغلاس.

اشتكت مونيكا وهي تهدأوضعت يديها على شفتيها ، عبس في انزعاجأدى رد فعلها إلى ظهور ابتسامة على وجه دوغلاس.

ثم نظر حول القاعة.

يتذكر شيئًا ما ، سأل فجأة.

“هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء مونيكا. الآن ، كما ترون ، ليس الوقت المناسب.”

***

همف“.

“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.”  بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”

شمرت مونيكا وأدارت رأسها.

أوقفت مونيكا كلماتها فجأة ، وانقطعت رأسها في اتجاهي والتقت أعيننا.

ما زلت كما كنت في الماضي عندما كنت أعلمك.”

“لن تعتبر كذبة إذا كنت أخطط لعبور الخط بعيدًا في المستقبل؟ “

ابتسم دوغلاس فقط في تصرفاتها الغريبةكان يعرف كيف كانت.

لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.

يتذكر شيئًا ما ، سأل فجأة.

“ما زلت كما كنت في الماضي عندما كنت أعلمك.”

بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟

“همف“.

دونا”؟

“عفوا – أوك.”

“مهم.”

في جزء آخر من القاعة.

استدارت مونيكا حول عينيها.

كان الفرد يمر بهدوء عبر القاعة ، وكان لديه شعر بني وعينان خضراوتان. لقد بدا عاديًا جدًا ، شخص لن تتذكره بعد رؤيته مرة واحدة. كان هذا شخصًا لم يره كيفن من قبل ، ولكن …

“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.”  بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”

“سوف تفعلها؟“

ظهرت نظرة تفاهم على وجه دوغلاس.

“هذا لا يبدو جيدًا جدًا.”

“هذا صحيح ، أتذكر. كنتم ، دونا ، وأمبر لا ينفصلون في أيام الأكاديمية. من الجيد أنكم ما زلتم قريبين جدًا يا رفاق.”

“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”

حسنًا ، نرى بعضنا البعض أقل كثيرًا بسبب ماذ…؟

قمت بتمشيط شعري ، ونظرت إلى دوغلاس وأصبح تعبيري جادًا.

أوقفت مونيكا كلماتها فجأة ، وانقطعت رأسها في اتجاهي والتقت أعيننا.

اشتكت مونيكا وهي تهدأ. وضعت يديها على شفتيها ، عبس في انزعاج. أدى رد فعلها إلى ظهور ابتسامة على وجه دوغلاس.

رمشت عينها عدة مرات ، وصعدت رأسها نحو اليمين واليسار ، فتحت عيناها فجأة.

“معذرة ، معذرة“.

رفعت يدها ووجهتها في اتجاهي.

“أوه ، تعال ، نحن لم نر بعضنا البعض لفترة طويلة!”

“يو -“

“حسنًا … يمكنك قول ذلك.”

ششش“.

اية    (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (175)  سورة آل عمران الاية (174)

ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، ووضع إصبعه على فمه ، هز دوجلاس رأسهمبينا لها عدم قول أي شيء.

كان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لذلك كان من الصعب جدًا على كيفن الاطلاع على أسماء كل شخص حاضر. لحسن الحظ ، نظرًا لأنه كان يبحث عن البشر ، فقد تمكن من تضييق نطاق بحثه.

رمشت مونيكا عدة مرات ، ورفعت يدها وخفضتها عدة مرات قبل أن تنفث أنفاسًا طويلة وتهدئ نفسها.

“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“

ثم ، وجهت رأسها نحو دوغلاس ، بنظرة فضولية على وجهها ، أشارت في اتجاهنا ، بشكل أكثر دقة ، وجهي ، وسألت.

أجاب دوغلاس. وجهه يرتاح أخيرًا.

إذن ، من هم؟ تلاميذك الجدد؟

 

حسنًا … يمكنك قول ذلك.”

“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.

عندما قال تلك الكلمات شعرت فجأة بنقرة على كتفيأدرت رأسي ، أدركت أنه كان دوغلاس.

“استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.

بابتسامة ، ربت على كتفي.

بعد كل شيء ، خططت لأخذ وقتي الجميل لما كنت على وشك القيام به.

على الأقل هو كذلك“.

“عفوا – أوك.”

أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”

“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.”  بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”

سارت مونيكا ببطء في اتجاهيتوقفت أمامي مباشرة ، وأدركت أنها كانت بطول كتفي ، نظرت إلى الأعلى قليلاً.

[رن دوفر]

ظهرت ابتسامة على وجهها.

لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء.  بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.

بالنسبة للآخرين ، بدت ابتسامة بريئة ، لكن بالنسبة لي ، من تعرضت لها ، شعرت بالخبث المختبئ فيها.

===

هذا لا يبدو جيدًا جدًا.”

 

لقد تعرفت علي بالتأكيد ، أليس كذلك؟ أخذت خطوة للوراء.

بمجرد أن أصبحت بعيدًا عنهم بما فيه الكفاية ، أخفض رأسي وسير في القاعة ، فكرت مرة أخرى في المحادثة مع دوغلاس.

مع يديها خلف ظهرها ، أمالت جسدها في اتجاهي.

رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.

لذا يجب أن تكون تلميذ دوجلاس الجديد ، أليس كذلك؟

“… ربما لن تضطر إلى التدخل بعد كل شيء.”

أخذت خطوة أخرى إلى الوراء.

“هذا مؤلم.”

لكن يبدو أن هذا لم ينجح ، حيث أنه مع كل خطوة إلى الوراء ، كانت تتناسب مع وتيرتي وتتقدم خطوة إلى الأمام.

ولكن قبل أن يقترب “الشخص” من دوغلاس ، ويرفع يده ، توقف “الشخص” بشكل مفاجئ ليكشف عن ملامح فتاة جميلة ذات شعر برتقالي اللون.  كانت مونيكا.

لم يمض وقت طويل قبل أن تصل قبلي وتضع يدها على كتفيبمجرد أن فعلت ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة على وجهي.

“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“

سعدت بلقائك.”

بمجرد أن أصبحت بعيدًا عنهم بما فيه الكفاية ، أخفض رأسي وسير في القاعة ، فكرت مرة أخرى في المحادثة مع دوغلاس.

أوك“.

ولكن كما لو كان هناك شخص غير مرئي أمامها ، تم حظرها. أوقفتها على بعد أمتار قليلة من دوغلاس.

فجأة أطلقت أنينًا مؤلمًا.

كان السائل الموجود داخل الكأس أصفر باهت اللون ؛ كان لها رائحة شبيهة بالعسل تنتشر بلطف في الهواء.

أوه ، ما الذي يحدث هنا؟

“مع مشاهدتك له ، لا داعي للقلق بشأن قيامه بأي شيء أو – حسنًا؟“

وضعت مونيكا رأسها إلى الجانب بنظرة بريئة على وجههاكانت يدها لا تزال تضغط على كتفي ، وتضغط بشدة على عظمة الترقوة.

“لا أعتقد أنه سيكون قادرا على التراجع”.

يبدو أنك تتألم. ربما كان دوغلاس يرهقك ، أليس كذلك؟

“لن تعتبر كذبة إذا كنت أخطط لعبور الخط بعيدًا في المستقبل؟ “

“ص … صحيح…”

“سوف تفعلها؟“

جاهدت للرد مع اشتداد الألم في عظمة الترقوة.

“عفوا – أوك.”

لحسن الحظ ، لم تصمد مونيكا لفترة طويلة لأنها سرعان ما أفرجت عن قبضتهاكانت تدور حول يديها خلف ظهرها.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

“حسنا ، أنا سعيد لأنك بخير ، و …”

نادت إيما من الخلف لأنها لاحظت سلوك كيفن الغريب.  لم تكن الوحيدة التي لاحظت ذلك حيث عبس جين وأماندا وميليسا.

أوقفت خطواتها ، تمتمت بشيء بهدوءكان الأمر غير مسموع تقريبًا ، ولكن مع تحسن سمعي الآن ، تمكنت من نطق كلماتها.

يمكنه أيضًا رؤية إحصائياتهم ، لكن ذلك يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كلما كانوا أقوى ، كلما احتاجه المزيد من المانا.

شكرا … شكرا لك على آخر مرة.”

أجاب دوغلاس. وجهه يرتاح أخيرًا.

بعد قول هذه الكلمات مباشرة ، ودعت دوغلاس وانضمت إلى الأشخاص الآخرين في القاعة.

“لا.”

حدقت في ظهرها وهي تختفي ، لمست كتفي وتمتمت.

“ماذا تعتقد؟“

هذا مؤلم.”

لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء.  بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.

كنت محظوظًا لأنها لم تقصد إيذائي بجروح خطيرةلا يزال يؤلم على الرغم من.

“ص … صحيح…”

بينما كنت أقوم بتدليك عظمة الترقوة ، سمعت فجأة صوت دوغلاس من الجانب.

‘أين هو؟‘

يبدو أنها تهتم بك كثيرًا.”

غزا عطر حلو أنفي على الفور عندما دخلت المبنى. كانت القاعة تغمرها ألوان الطبيعة ، وهي قصة رويت باللون البني القوي وخضراء الغابات ، مما يجعل المرء يشعر بأنه قريب من الطبيعة نفسها. كان نوع الفضاء الذي يسمح للهدوء بالصعود والتنفس.

لا يبدو لي.”

أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروب. لقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.

هل هي حقا؟ عظمة الترقوة تقول غير ذلك.

“كيفن؟“

ها ها ها ها

“ه … معذرة.”

ضحك دوغلاس قليلا.

“هذا لا يبدو جيدًا جدًا.”

“أنا أعرف تلك الفتاة جيدًا. إذا لم تكن مهتمة بك حقًا ، فلن تكون أبدت قد عبّرت عن مشاعرها بهذا الشكل. قد تكون طفولية ، لكن السبب الوحيد الذي جعلها تتصرف على هذا النحو معك هو أنها تشعر بالراحة يكفيك للقيام بذلك “.

رمش تلاميذه عدة مرات ، تقلص تلاميذه فجأة حيث انغلقت عيناه على شخص معين عن بعد.

اذا قلت ذلك.”

ردت إيما بصراحة ، وعيناها تندفعان في جميع أنحاء القاعة. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن شخص ما.

في الواقع ، لم أكن بحاجة لأن يخبرني دوغلاس أن أعرف هذاكان تعبيرها وكلماتها في النهاية كافيتين بالنسبة لي لفهم هذا كثيرًا.

“هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء مونيكا. الآن ، كما ترون ، ليس الوقت المناسب.”

قمت بتمشيط شعري ، ونظرت إلى دوغلاس وأصبح تعبيري جادًا.

ضحك دوغلاس قليلا.

“نضع هذه الأمور جانباً فيما يتعلق بالشيء الذي سألته …”

لم يمض وقت طويل قبل أن ندخل إلى المبنى حتى انطلق صوت عالي النبرة في الهواء.  بعد ذلك ، مثل رصاصة ، أطلق شيء ما في اتجاه دوغلاس.

أملك.”

في جزء آخر من القاعة.

رد دوغلاس رسميًابدا صوته شديد الخطورة.

“… ربما لن تضطر إلى التدخل بعد كل شيء.”

أغلق عينيه لبرهة واستدار لينظر إلي.

“هذا مؤلم.”

“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”

“سيكون ذلك مثاليا“.

استرخ ،” أطمئن دوغلاس. “أنا أعرف حدودي. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد“.

“همف“.

حدقت في عينيه وألقيت نظرة فاحصة علي ، محاولًا قراءة نواياي ، حدقت فيه مرة أخرىأخذت نفسا عميقا ، وحاولت مرة أخرى طمأنة وايلان.

“يو -“

صدقني. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد.”

رمشت مونيكا عدة مرات ، ورفعت يدها وخفضتها عدة مرات قبل أن تنفث أنفاسًا طويلة وتهدئ نفسها.

“… حسنا ، لديك نصف ساعة.”

أوقفت مونيكا كلماتها فجأة ، وانقطعت رأسها في اتجاهي والتقت أعيننا.

في النهاية رضخ دوغلاس وأومأ برأسهظهرت ابتسامة رائعة على وجهي بمجرد أن سمعت كلماته.

 

شكرًا لك.”

[{C} التفتيش.]

خفضت رأسي وداعًا للآخرين ، أصلحت ملابسي وتوجهت إلى عمق المبنى.

“هذا مؤلم.”

بمجرد أن أصبحت بعيدًا عنهم بما فيه الكفاية ، أخفض رأسي وسير في القاعة ، فكرت مرة أخرى في المحادثة مع دوغلاس.

تحدق في الجزء العلوي من الأفراد ورؤية الاسم ، تسارع قلب كيفن.

“لن تعتبر كذبة إذا كنت أخطط لعبور الخط بعيدًا في المستقبل؟

“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“

كل ما فعلته هو وعد دوغلاس بأنني لن أتجاوز الخط اليوم ، لكنني لم أقل أبدًا أنني لن أفعل ذلك في المستقبل القريب.

“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“

بعد كل شيء ، خططت لأخذ وقتي الجميل لما كنت على وشك القيام به.

“ماذا تعتقد؟“

***

“أملك.”

نظر دوغلاس إلى وجهه وهو يحدق في اختفاء رن ببطءثم فتح فمه.

في الواقع ، لم أكن بحاجة لأن يخبرني دوغلاس أن أعرف هذا. كان تعبيرها وكلماتها في النهاية كافيتين بالنسبة لي لفهم هذا كثيرًا.

ماذا تعتقد؟

تمتم في ذهنه عندما بدأت شاشات الأسماء الصغيرة تظهر فجأة فوق كل حاضر.

إنه عقله غير مستقر.”

ضحك دوغلاس قليلا.

رد وايلان من الجانبظهرت نظرة مشابهة لدوغلاس على وجهه.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

تمتم ويداه في جيوبه.

“اذا قلت ذلك.”

“لا أعتقد أنه سيكون قادرا على التراجع”.

بعد قول هذه الكلمات مباشرة ، ودعت دوغلاس وانضمت إلى الأشخاص الآخرين في القاعة.

“أعتقد نفس الشيء. أنا قلق من أنه سيفعل الشيء المحدد الذي أخبرني أنه لن يفعله ، هل يجب علي الإلغاء؟

مع ملاحظة اسم والدها ، قام كيفن بتنشيط مهارته.

لا.”

كنت محظوظًا لأنها لم تقصد إيذائي بجروح خطيرة. لا يزال يؤلم على الرغم من.

هز وايلان رأسه.

“أعتقد نفس الشيء. أنا قلق من أنه سيفعل الشيء المحدد الذي أخبرني أنه لن يفعله ، هل يجب علي الإلغاء؟ “

إنه يحتاج إلى التغلب على الشياطين في ذهنه. إذا أوقفناه ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم عقله. سأذهب وألقي نظرة عليه.”

“بالمناسبة ، لا أرى دونا في أي مكان؟“

سوف تفعلها؟

كان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لذلك كان من الصعب جدًا على كيفن الاطلاع على أسماء كل شخص حاضر. لحسن الحظ ، نظرًا لأنه كان يبحث عن البشر ، فقد تمكن من تضييق نطاق بحثه.

نعم ، فقط حتى لا ينتهي به الأمر بفعل شيء غبي.”

رفعت يدها ووجهتها في اتجاهي.

سيكون ذلك مثاليا“.

“هناك وقت ومكان لهذا النوع من الأشياء مونيكا. الآن ، كما ترون ، ليس الوقت المناسب.”

أجاب دوغلاسوجهه يرتاح أخيرًا.

“رين ، على الرغم من أنني فعلت ما طلبته مني … أريد أن أطلب منك عدم تجاوز الخط. إذا تجاوزت الحد ، فستكون العواقب وخيمة عليك حتى لو حاولت مساعدتك.”

مع مشاهدتك له ، لا داعي للقلق بشأن قيامه بأي شيء أو – حسنًا؟

“سعدت بلقائك.”

توقف دوغلاس فجأة عن الكلامظهر نظرة مفاجئة على وجهه وهو يحدق في عينيه ويحدق في المسافة.

“أوك“.

“… ربما لن تضطر إلى التدخل بعد كل شيء.”

رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.

***

“هذا مؤلم.”

في جزء آخر من القاعة.

هز وايلان رأسه.

أخذ كيفن رشفة من مشروب كان داخل كوب زجاجي أنيق ، صفع شفتيه معًا.

جاهدت للرد مع اشتداد الألم في عظمة الترقوة.

هذا طعمه جيد جدا.”

أجاب دوغلاس. وجهه يرتاح أخيرًا.

كان السائل الموجود داخل الكأس أصفر باهت اللون ؛ كان لها رائحة شبيهة بالعسل تنتشر بلطف في الهواء.

ردت إيما بصراحة ، وعيناها تندفعان في جميع أنحاء القاعة. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن شخص ما.

يحدق في الشراب في يديه ، استدار كيفن إلى يمينه حيث كانت إيماخلفها ، كان الآخرون ينظرون إليها بمزيج من الارتباك على وجوههم.

“شكرا … شكرا لك على آخر مرة.”

هل ما زلت تبحث عنه؟

“كيفن؟“

نعم.”

“حسنًا ، كانت هنا معي فقط. لا يمكنني رؤيتها في أي مكان.”  بالنظر حولها بحثًا عن دونا ، هزت مونيكا كتفيها في النهاية. “من المحتمل أنها مع أمبر ، لا يبدو أنها تراها.”

ردت إيما بصراحة ، وعيناها تندفعان في جميع أنحاء القاعةكان من الواضح أنها كانت تبحث عن شخص ما.

مهارة تمكن المستخدم من فحص كائن أو فرد.

يجب أن أساعدها“.

عندما قال تلك الكلمات شعرت فجأة بنقرة على كتفي. أدرت رأسي ، أدركت أنه كان دوغلاس.

أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروبلقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.

يمكنه أيضًا رؤية إحصائياتهم ، لكن ذلك يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كلما كانوا أقوى ، كلما احتاجه المزيد من المانا.

===

أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروب. لقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.

[{C} التفتيش.]

ظهرت ابتسامة على وجهها.

مهارة تمكن المستخدم من فحص كائن أو فرد.

لقد كانت مهارة اشتراها من متجر النظام ، في عامه الثالث من القفل. قبل أن يذهب في رحلة ميدانية إلى سلسلة جبال كلايتون.

===

“أوك“.

لقد كانت مهارة اشتراها من متجر النظام ، في عامه الثالث من القفلقبل أن يذهب في رحلة ميدانية إلى سلسلة جبال كلايتون.

“أعتقد نفس الشيء. أنا قلق من أنه سيفعل الشيء المحدد الذي أخبرني أنه لن يفعله ، هل يجب علي الإلغاء؟ “

لقد كانت مهارة قوية جداواحدة مكنت كيفن من رؤية أسماء جميع الحاضرين.

“يبدو أنك تتألم. ربما كان دوغلاس يرهقك ، أليس كذلك؟“

يمكنه أيضًا رؤية إحصائياتهم ، لكن ذلك يتطلب قدرًا هائلاً من الماناكلما كانوا أقوى ، كلما احتاجه المزيد من المانا.

 

سأل كيفن وهو يتحول لمواجهة إيما.

في النهاية رضخ دوغلاس وأومأ برأسه. ظهرت ابتسامة رائعة على وجهي بمجرد أن سمعت كلماته.

ما اسم والدك مرة أخرى؟ هل كان أوليفر؟

“اللعنة ، أين ذهب؟“

نعم لماذا؟

 

فضولي فقط.”

“يبدو أنك تتألم. ربما كان دوغلاس يرهقك ، أليس كذلك؟“

مع ملاحظة اسم والدها ، قام كيفن بتنشيط مهارته.

“لا أعتقد أنه سيكون قادرا على التراجع”.

تقتيش.’

رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعة. بالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.

تمتم في ذهنه عندما بدأت شاشات الأسماء الصغيرة تظهر فجأة فوق كل حاضر.

أخذ كيفن رشفة أخرى من المشروب. لقد فهم مدى افتقاد إيما لوالدها ، وكان لديه المهارة المناسبة لمساعدتها.

كان هناك عدد كبير جدًا من الأشخاص ، لذلك كان من الصعب جدًا على كيفن الاطلاع على أسماء كل شخص حاضرلحسن الحظ ، نظرًا لأنه كان يبحث عن البشر ، فقد تمكن من تضييق نطاق بحثه.

“لا.”

أوليفر رشفيلد … أوليفر رشفيلد … يا إلهي؟

استدارت مونيكا حول عينيها.

توقف كيفن فجأة.

ردت إيما بصراحة ، وعيناها تندفعان في جميع أنحاء القاعة. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن شخص ما.

رمش تلاميذه عدة مرات ، تقلص تلاميذه فجأة حيث انغلقت عيناه على شخص معين عن بعد.

“لا.”

كان الفرد يمر بهدوء عبر القاعة ، وكان لديه شعر بني وعينان خضراوتانلقد بدا عاديًا جدًا ، شخص لن تتذكره بعد رؤيته مرة واحدةكان هذا شخصًا لم يره كيفن من قبل ، ولكن

“لا يبدو لي.”

[رن دوفر]

“يجب أن أساعدها“.

تحدق في الجزء العلوي من الأفراد ورؤية الاسم ، تسارع قلب كيفن.

 

ه … معذرة.”

لكن يبدو أن هذا لم ينجح ، حيث أنه مع كل خطوة إلى الوراء ، كانت تتناسب مع وتيرتي وتتقدم خطوة إلى الأمام.

نسيان كل شيء ، توجه كيفن في اتجاه حيث رأى رينزادت سرعته مع كل خطوة يخطوها.

بابتسامة ، ربت على كتفي.

كيفن؟

لحسن الحظ ، لم تصمد مونيكا لفترة طويلة لأنها سرعان ما أفرجت عن قبضتها. كانت تدور حول يديها خلف ظهرها.

نادت إيما من الخلف لأنها لاحظت سلوك كيفن الغريب.  لم تكن الوحيدة التي لاحظت ذلك حيث عبس جين وأماندا وميليسا.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

معذرة ، معذرة“.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

متجاهلاً الآخرين ، واصل كيفن الاندفاع نحو المكان الذي كان يتجه إليه رينعيناه مغلقتان على ظهرهكان هنا.

===

“عفوا – أوك.”

“كيفن؟“

دفع كيفن من خلال الحشد ، فجأة اصطدم بشيء صعب.

“لذا يجب أن تكون تلميذ دوجلاس الجديد ، أليس كذلك؟“

اه اسف.”

“ما زلت كما كنت في الماضي عندما كنت أعلمك.”

رفع كيفن رأسه ورأى أن الشخص كان أورك الذي أطلق وهجًا في اتجاهه ، فاعتذر بسرعةبالتقدم إلى الجانب ، توقفت خطوات كيفن فجأة.

ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، ووضع إصبعه على فمه ، هز دوجلاس رأسه. مبينا لها عدم قول أي شيء.

أين هو؟

مع يديها خلف ظهرها ، أمالت جسدها في اتجاهي.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

نظر كيفن بجنون ، بحث عن الشعر البني من قبل ، ولكن بغض النظر عن مدى نظرته ، لم يتمكن من العثور عليه.

اللعنة ، أين ذهب؟

لقد كانت مهارة اشتراها من متجر النظام ، في عامه الثالث من القفل. قبل أن يذهب في رحلة ميدانية إلى سلسلة جبال كلايتون.

 

“أوه ، لطيف ، لطيف ، لقد كنت ذات يوم تلميذاً لك ، لذا يمكنك أن تقول إنني أكبرهم.”

———-—-

شمرت مونيكا وأدارت رأسها.

ترجمة FLASH

خفضت رأسي وداعًا للآخرين ، أصلحت ملابسي وتوجهت إلى عمق المبنى.

———-—-

“صدقني. لن أذهب إلى أبعد ما تعتقد.”

 

“أوه ، ما الذي يحدث هنا؟“

اية    (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (175)  سورة آل عمران الاية (174)

لم أره منذ مغادرته للقفل ، واستنادا إلى الهالة التي أطلقها ، فقد مر بتحسن كبير على مر السنين.

 

“أوليفر رشفيلد … أوليفر رشفيلد … يا إلهي؟“

 

أجاب دوغلاس. وجهه يرتاح أخيرًا.

أوقفت خطواتها ، تمتمت بشيء بهدوء. كان الأمر غير مسموع تقريبًا ، ولكن مع تحسن سمعي الآن ، تمكنت من نطق كلماتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط