نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 387

مكسور [1]

مكسور [1]

الفصل 387: مكسور [1]

قبل أن يتمكن آرون من الرد حتى ، جلس رن القرفصاء واستمر.

 

“هذا مؤلم أليس كذلك؟“

انت تتذكرني؟

ولكن قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، شعر آرون فجأة أن يد رين تقبض على مؤخرة شعره.

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لارون عندما سمع تلك الكلماتتلك العيون غير المبالية والباردة ، تحدق به في تهديد من على بعد أمتار قليلة … وذلك الوجه المألوفوجه يعتقد أنه لن يراه مرة أخرى.

كيف يمكن أن يخسر؟ كان رين شخصًا قد هزمه بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن يتهرب خلال وقت وقوع الحادث. لقد كان أميالاً أقوى من معظم الناس في مثل سنه. كيف يمكن لشخص مثل رين ، الذي هزمه بالفعل في الماضي ، أن يطرحه أرضًا؟ من المؤكد أنه أمسك به على حين غرة.

“أنا … مستحيل …”

انفجار–

تمتم ارون ، مشيرًا إلى اتجاه مكان وقوف الشخص الآخرارتجفت يديه قليلالا يزال غير قادر على معالجة ما كان يحدث من قبله.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يفهم ما حدث.

كان يجب أن تكون ميتًا!”

عندها انغلقت عيناه على رين وابتسم.

قال بصوت عالٍ وهو يتراجع خطوة إلى الوراء.

تراجع هارون خطوة إلى الوراء.

“كيف يمكن ذلك؟ لقد شاهدتك تموت … لا يمكنك أن تكون على قيد الحياة!”

“هوا… هوا… هوااا!”

تومضت نظرة مجنونة في عينيه وهو يتذكر يوم الحادث ، منذ حوالي ثلاث سنوات عندما استخدم قدرته على المبادلة معهلقد رآه تغمره النيران ، كان من المستحيل أن ينجو من هذا النوع من التأثير.

“كان يجب أن تكون ميتًا!”

كان من المستحيل

بدا موقف رن مريحًا إلى حد ما وتعبيرات وجهه لم تتغير. تعامل على ما يبدو مع هذا التبادل الموجز على أنه لا شيء يستحق عينيه.

لماذا سأموت؟

“هوو … هوو… توقف…”

قام رن بتحريك رأسه إلى الجانب ، غير متحرك من مكانه.

كان يضغط بقدمه على الأرض ، وبدا صوت “دوي” منخفض بينما قفز آرون في الهواء. ثم ، بينما كان في الجو ، شرع آرون في لف جسده في دوامة. أشرق خنجره الباردان تحت ضوء القمر.

“نعم .. أنت… أ…”

انفجار–

فتح آرون فمه وأغلقه عدة مرات ، ويبدو أنه يكافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولهالكن بغض النظر عن مدى رغبته في التحدث ، لم تخرج أي كلمات من فمهكانت الصدمة كبيرة عليه.

قبل أن يتمكن آرون من الرد حتى ، جلس رن القرفصاء واستمر.

للحظة وجيزة من الزمن ، ركزت عيناه فقط على الشكل الذي أمامهالشخص الذي كان يجب أن يموت.

نقر آرون على لسانه عدة مرات.

“هووو …”

مثل الصواريخ التي لا يمكن إيقافها ، يقوم الخنجران بتقسيم الهواء عن بعضهما بضربة منخفضة ، وكسر حاجز الصوت.

أنا بحاجة إلى تهدئة.’

“مخيب للامال.”

لكن الصدمة لم تدم طويلاً حيث أطلق نفسًا طويلاً ، أجبر آرون نفسه على الهدوءلقد تم تدريبه على مواقف غير مفهومة مثل هذه ، وبالتالي كان يعلم جيدًا أنه يجب أن يظل هادئًا.

“اجعله يتوقف! اجعله يتوقف! اجعله يتوقف!”

إن فقدان عقله في الوقت الحالي لن يفيده على الإطلاق.

قبل أن يتمكن آرون من الرد حتى ، جلس رن القرفصاء واستمر.

وهكذا ، رفع رأسه وأخذ يحدق في رين في عينيه ، تمتم ببرود.

كان الألم قد غمر جسده بالفعل. لم يستطع التحرك ولا التفكير بشكل صحيح. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التحديق في رين الذي كان يحدق به من أعلى ، بعيونه الزرقاء العميقة.

لا أعرف كيف أنت على قيد الحياة … لكن هذا لا يهم.”

قبل أن يعرف ارون ذلك ، رن صوت طقطقة آخر وانطفأت النار في جسده أخيرًا.

أدار رأسه ويحدق في المبنى من بعيد ، وعاد الهدوء إلى وجهه.

كان هذا الهجوم الذي استخدمه للتو أحد أقوى تحركاته. لم يتمكن الكثير من الأفراد من إيقاف هذه الحركة لأن سرعة الخناجر كانت أكبر من أن يتوقف الناس.

هل تعتقد أنك ستكون بخير إذا فعلت شيئًا بي؟ هل نسيت من بداخل ذلك المبنى؟

لوى جذعه ، قام بتأرجح خنجره نحو منطقة مكان رين. كانت حركته سريعة جدًا لدرجة أنها تركت وراءها صورًا بعدية.

حواف شفتيه ملتفة إلى أعلىارتفعت الثقة في صوته ، حيث أدرك أن رين لا يستطيع فعل أي شيء له.

 

كان الوضع غريبالكي يتمكن رين من إقناع بعض الأشخاص بقيادته إلى هنا ، من المؤكد أنه قد طلب بعض الخدمات ، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًاكان يعرف مدى قيمة حياته ، ولن يؤدي موته إلا إلى وفاته في نهاية المطاف.

نقر آرون على لسانه عدة مرات.

نقر آرون على لسانه عدة مرات.

بعد بضع ثوانٍ فقط صرخ آرون بصوت عالٍ. بدأ الألم أخيرًا.

“تسك ، تسك ، تسك ، كان يجب أن تظل ميتًا. الآن بعد أن علمت أنك على قيد الحياة ، سأفعل أي شيء في حدود قوتي -“

بمجرد أن أدرك هارون ذلك ، دون تردد ، استدار وشد ساقيه. كان على وشك أن يركض من أجله.

انفجار

حواف شفتيه ملتفة إلى أعلى. ارتفعت الثقة في صوته ، حيث أدرك أن رين لا يستطيع فعل أي شيء له.

مع دوي مدوي ، أظلمت رؤية ارون فجأة حيث شعر بتأثير هائل على رأسه.

لكن…

خرج الهواء من رئتيه وخرج صوت قسري من شفتيه.

كان آرون يضغط على أسنانه ، ويحدق في رين الذي كان يقف أمامه قبل أن ينفجر فجأة في نوبة من الضحك. بدا مجنونًا وميض في عينيه.

“أوهك!”

———-—-

ظل طعم يشبه الحديد داخل مؤخرة فمه بينما كان رأسه ينبض.

وفقط بعد أن عادت رؤيته ورأى يدًا كبيرة أمامه أدرك أخيرًا أنه تعرض للضرب على الأرض.

‘… ماذا حدث؟ ‘ تساءل ارون في نفسه عندما أصبح عقله أكثر وضوحا.

‘… ماذا حدث؟ ‘ تساءل ارون في نفسه عندما أصبح عقله أكثر وضوحا.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يفهم ما حدث.

بعد بضع ثوانٍ فقط صرخ آرون بصوت عالٍ. بدأ الألم أخيرًا.

وفقط بعد أن عادت رؤيته ورأى يدًا كبيرة أمامه أدرك أخيرًا أنه تعرض للضرب على الأرض.

تومضت نظرة مجنونة في عينيه وهو يتذكر يوم الحادث ، منذ حوالي ثلاث سنوات عندما استخدم قدرته على المبادلة معه. لقد رآه تغمره النيران ، كان من المستحيل أن ينجو من هذا النوع من التأثير.

استيقظ.”

“مخيب للامال.”

دخل صوت بارد في أذنيهرفع رأسه ، ورأى رين يقف على بعد أمتار قليلة منهعيناه الزرقاوان الغامقتان مغلقتان عليه من بعيد.

كان الألم قد غمر جسده بالفعل. لم يستطع التحرك ولا التفكير بشكل صحيح. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التحديق في رين الذي كان يحدق به من أعلى ، بعيونه الزرقاء العميقة.

“خه ..”

انفجار–

صر ارون على أسنانه.

فمسح زاوية فمه ، ونظر هارون إلى إصبعه حيث رأى بقعة دم. قبضتيه مشدودة بقبضة.

“… لقد تم القبض عليه على حين غرة.”

شعر هارون فجأة بشيء بارد أثر في وجهه.

يجب أن يكون ذلكإذا لم يكن متفاجئًا ، فلن يتم إنزاله أبدًا.

تحطم وجهه مرة أخرى على الأرض الصلبة.

كيف يمكن أن يخسر؟ كان رين شخصًا قد هزمه بالفعلبالإضافة إلى ذلك ، لم يكن يتهرب خلال وقت وقوع الحادثلقد كان أميالاً أقوى من معظم الناس في مثل سنهكيف يمكن لشخص مثل رين ، الذي هزمه بالفعل في الماضي ، أن يطرحه أرضًا؟ من المؤكد أنه أمسك به على حين غرة.

“معرفة ما إذا كان يمكنك مواكبة سرعتي.”

نعم ، يجب أن يكون ذلك.

لم يمض وقت طويل قبل أن يقف آرون مرة أخرى.

طمأن آرون نفسه مرارًا وتكرارًاعادت ثقته بنفسه ببطء

فتح هارون فمه.

وقف هارون ببطء ويداه خلفهعندما وقف ، لم تترك عيناه رين الذي كان يقف أمامه.

تحطم وجهه مرة أخرى على الأرض الصلبة.

لم يمض وقت طويل قبل أن يقف آرون مرة أخرى.

“أنا … مستحيل …”

شيينغ – شيينغ –

انفجار–

أخذ زوجًا من الخناجر من فضاء الأبعاد الخاص به ، اتخذ آرون موقفًا وتحدث رين مرة أخرى.

خرج الهواء من رئتيه وخرج صوت قسري من شفتيه.

تعال إلي. أرني مدى تحسنك.”

بعد ذلك ، تلامس رأسه مرة أخرى مع الأرض الصلبة مما أوقعه فاقدًا للوعي لجزء من الثانية. توقفت جميع عمليات التفكير في ذهنه فجأة.

بدا موقف رن مريحًا إلى حد ما وتعبيرات وجهه لم تتغيرتعامل على ما يبدو مع هذا التبادل الموجز على أنه لا شيء يستحق عينيه.

“كيف أوقف ذلك؟“

هل ينظر إلي باستخفاف؟

خرج صوت يشبه الزومبي من شفتيه لأنه كان غير قادر على التحدث بشكل صحيح.

فمسح زاوية فمه ، ونظر هارون إلى إصبعه حيث رأى بقعة دمقبضتيه مشدودة بقبضة.

فتح هارون فمه.

ثم ، دون أن يقول أي شيء آخر ، وهو يضغط على أصابع قدميه على الأرض ، ظهر خلف رين مباشرة.

كان واثقا من سرعته.

معرفة ما إذا كان يمكنك مواكبة سرعتي.”

“م … ماذا.”

لوى جذعه ، قام بتأرجح خنجره نحو منطقة مكان رينكانت حركته سريعة جدًا لدرجة أنها تركت وراءها صورًا بعدية.

أدار رأسه ويحدق في المبنى من بعيد ، وعاد الهدوء إلى وجهه.

سووش

الفصل 387: مكسور [1]

ولكن بمجرد أن كان الخنجر على وشك أن يضرب رين في مكانه ، تومض عيناه قليلاً وأمال رأسه إلى الوراء.

“ك … كيف؟“

هاه.”

“هل ينظر إلي باستخفاف؟“

كل ما فعله رين كان حركة بسيطة ، لم يكن هناك شيء مميز عنها ، لكن هجوم آرون ، الذي كان يسير بسرعات أسرع من رصاصة ، أخطأ تمامًانزل آرون على العشب ونظر خلفه حيث وقف رينفتحت عيناه على مصراعيها في حالة صدمة.

“خاء“!

هذا كل شيء؟

فمسح زاوية فمه ، ونظر هارون إلى إصبعه حيث رأى بقعة دم. قبضتيه مشدودة بقبضة.

كلمتان.

حسب كلماته ، ترك رين شعره أخيرًا ولف جسد ارون لأعلى ليواجه السماء. عيناه الزرقاوان الباردتان والعاطفتان تحدقان فيه من الأعلى.

قال رن كلمتين هزيلتين فقط ، ولكن عندما سمعهما آرون ، شعرت كما لو أن اثنين من الصواعق قد أصابت ذهنه ، مما دفعه إلى الذهول.

أدار رأسه ويحدق في المبنى من بعيد ، وعاد الهدوء إلى وجهه.

ك … كيف؟

بمجرد أن أدرك هارون ذلك ، دون تردد ، استدار وشد ساقيه. كان على وشك أن يركض من أجله.

كان آرون يضغط على أسنانه ، ويحدق في رين الذي كان يقف أمامه قبل أن ينفجر فجأة في نوبة من الضحكبدا مجنونًا وميض في عينيه.

“أنا … مستحيل …”

هاها ، بخير ، سأريك شيئًا لن تكون قادرًا على مراوغته.”

بعد كلامه ، سمع ارون فجأة صوت طقطقة أصابعه ، ولف جسده إحساس بالدفء.

كان يضغط بقدمه على الأرض ، وبدا صوت “دوي” منخفض بينما قفز آرون في الهواءثم ، بينما كان في الجو ، شرع آرون في لف جسده في دوامةأشرق خنجره الباردان تحت ضوء القمر.

“لماذا سأموت؟“

عندها انغلقت عيناه على رين وابتسم.

“أوكه!”

تبديل.’

 

فووب-

يجب أن يكون ذلك. إذا لم يكن متفاجئًا ، فلن يتم إنزاله أبدًا.

تجف المانا داخل جسد آرون فجأة واختفى جسده ، وعاد للظهور في المكان الذي كان رين واقفًا فيه.

“هوا… هوا… هوااا!”

بعد ذلك ، ظهر رين في الهواء ، حيث كان آرون سابقًاهذا صحيح ، لقد استخدم آرون للتو المهارة المسؤولة عن التسبب في كل شيء.

توسل.

باستخدام الزخم الذي جمعه من الدوران ، بمجرد ظهوره مرة أخرى ، ألقى آرون كلا الخنجر في اتجاهه.

“أوكه!”

شيوىشيوى!

“هاه.”

مثل الصواريخ التي لا يمكن إيقافها ، يقوم الخنجران بتقسيم الهواء عن بعضهما بضربة منخفضة ، وكسر حاجز الصوت.

لم يمض وقت طويل قبل أن يقف آرون مرة أخرى.

ثم وصلت الخناجر قبل رين في غضون ثوانلقد كانوا سريعين لدرجة أن الأمر بدا كما لو أنهم انتقلوا قبله.

———-—-

هاب!”

“تعال إلي. أرني مدى تحسنك.”

أطلق ارون صرخة منخفضة ، وأوقف جسده بقوة وغرس قدميه على الأرضرفع رأسه ، حدق في رين.

قعقعة – قعقعة –

لكن

بعد بضع ثوانٍ فقط صرخ آرون بصوت عالٍ. بدأ الألم أخيرًا.

قعقعة – قعقعة

رفع رين يده ، وأمسك فقط الخنجر بيديه ، من الجانب الحاد بينما كان الدم يسيل من يديهثم ، بضربة منخفضة ، هبط بهدوء على الأرض وألقى الخناجر بعيدًا.

“أوهك”.

رفع رين رأسه ونظر إلى آرون.

توسل.

مخيب للامال.”

 

هو مهم.

صرخ آرون وهو يتدحرج حول العشب على أمل إطفاء النيران التي كانت تبتلع جسده. بينما كان يتدحرج ، كان آرون قادرًا على رؤية عيون رين الزرقاء تحدق فيه من الأعلى. لا توجد عواطف تحتها.

“م … ماذا.”

Riiiiiing –

تراجع هارون خطوة إلى الوراء.

———-—-

كيف أوقف ذلك؟

“أوهك”.

تلاشى عقل ارون ، وبدأ قلبه يندفع بلا حسيب ولا رقيب.

ولكن قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، شعر آرون فجأة أن يد رين تقبض على مؤخرة شعره.

كان هذا الهجوم الذي استخدمه للتو أحد أقوى تحركاتهلم يتمكن الكثير من الأفراد من إيقاف هذه الحركة لأن سرعة الخناجر كانت أكبر من أن يتوقف الناس.

“تخيلني. لقد مررت بهذا الألم مرتين.”

كان يعتقد أنه عندما يكون شخص ما على الأقل في الرتبة [A] يمكنهم إيقافهلكن كيف استطاع إيقافه؟

“أوهك”.

“لا يمكن أن يكون …”

اية     (176) إِنَّ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلۡكُفۡرَ بِٱلۡإِيمَٰنِ لَن يَضُرُّواْ ٱللَّهَ شَيۡـٔٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (177)سورة آل عمران الاية (177)

بدأ الخوف أخيرًا كإدراك ظهر فجأة على هارون.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يفهم ما حدث.

كان الرجل الذي قبله أقوى منه بكثير.

“هووو …”

بمجرد أن أدرك هارون ذلك ، دون تردد ، استدار وشد ساقيهكان على وشك أن يركض من أجله.

ترجمة FLASH

اللعنة ، ما دمت أعود إلى المبنى لن يحدث لي شيء.”

“هوا… هوا… هوااا!”

كان واثقا من سرعته.

مثل الصواريخ التي لا يمكن إيقافها ، يقوم الخنجران بتقسيم الهواء عن بعضهما بضربة منخفضة ، وكسر حاجز الصوت.

وطالما تم إعلام الآخرين بوجوده فلن يضطر إلى القلق بشأن الرجل الذي قبله.

انفجار–

في الحقيقة ، سأطلب منهم قتله من أجلي“.

مع دوي مدوي ، أظلمت رؤية ارون فجأة حيث شعر بتأثير هائل على رأسه.

بعد أن اتخذ قراره ، ضغط آرون بقدمه على الأرض وأطلق النار باتجاه المبنى البعيد ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من قطع مسافة متر واحد ، شعر فجأة بيد كبيرة تمسكه من مؤخرة رقبته.

نقر آرون على لسانه عدة مرات.

“أوكه!”

“هذا مؤلم أليس كذلك؟“

انفجار

سووش –

بعد ذلك ، تلامس رأسه مرة أخرى مع الأرض الصلبة مما أوقعه فاقدًا للوعي لجزء من الثانيةتوقفت جميع عمليات التفكير في ذهنه فجأة.

“هذا مؤلم أليس كذلك؟“

خاء“!

قال رن كلمتين هزيلتين فقط ، ولكن عندما سمعهما آرون ، شعرت كما لو أن اثنين من الصواعق قد أصابت ذهنه ، مما دفعه إلى الذهول.

بعد بضع ثوانٍ فقط صرخ آرون بصوت عالٍبدأ الألم أخيرًا.

“هاه.”

“أوهك”.

“لسوء الحظ ، لم أعد عاقلًا … لقد أخذ هذا مني.”

ولكن قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، شعر آرون فجأة أن يد رين تقبض على مؤخرة شعره.

“هوا… هوا… هوااا!”

انفجار

وقف هارون ببطء ويداه خلفه. عندما وقف ، لم تترك عيناه رين الذي كان يقف أمامه.

تحطم وجهه مرة أخرى على الأرض الصلبة.

‘أنا بحاجة إلى تهدئة.’

Riiiiiing –

———-—-

بدأت أذناه ترن ، وغرور عقل هارون.

“خاء“!

“هوو … هوو… توقف…”

نقر آرون على لسانه عدة مرات.

توسل.

“اجعله يتوقف! اجعله يتوقف! اجعله يتوقف!”

حسب كلماته ، ترك رين شعره أخيرًا ولف جسد ارون لأعلى ليواجه السماءعيناه الزرقاوان الباردتان والعاطفتان تحدقان فيه من الأعلى.

“هوو … هوو… توقف…”

هل تريد أن تعرف لماذا ما زلت على قيد الحياة؟” سأل.

“معرفة ما إذا كان يمكنك مواكبة سرعتي.”

صوت صوته يخيف كل جزء من جسد هارون.

“هووو …”

قبل أن يتمكن آرون من الرد حتى ، جلس رن القرفصاء واستمر.

“اجعله يتوقف! اجعله يتوقف! اجعله يتوقف!”

“كما ترى بعد أن تبادلت الجثث معي … مررت كثيرًا. كنت محترقًا على قيد الحياة ، واضطررت إلى ندب وجهي بسم قوي للغاية ، وكان لا بد من حقني بمصل يكسر العقل … وكان العديد من عظامي محطمة ومكسورة فى المعالجة.”

لكن الصدمة لم تدم طويلاً حيث أطلق نفسًا طويلاً ، أجبر آرون نفسه على الهدوء. لقد تم تدريبه على مواقف غير مفهومة مثل هذه ، وبالتالي كان يعلم جيدًا أنه يجب أن يظل هادئًا.

خفض رن رأسه ، وحدق في آرون الذي كان ينظر إليهغير قادر على النطق بكلمة واحدة.

“لسوء الحظ ، لم أعد عاقلًا … لقد أخذ هذا مني.”

“… وقد يفكر المرء ، كيف يمكن للشخص الذي مر بهذا القدر الكبير أن يظل عاقلًا؟

لكن…

رفع رين رأسه ووجهه نحو رأسهشفتاه ترتجفان.

خرج صوت يشبه الزومبي من شفتيه لأنه كان غير قادر على التحدث بشكل صحيح.

لسوء الحظ ، لم أعد عاقلًا … لقد أخذ هذا مني.”

فمسح زاوية فمه ، ونظر هارون إلى إصبعه حيث رأى بقعة دم. قبضتيه مشدودة بقبضة.

فرقعة

بعد هذه الكلمات ، شعر هارون بشيء على وجهه. فجأة ، تصلبت رقبته وتدخلت الكهرباء في جسده حيث شعر بألم مؤلم أكثر يمر عبر نصف وجهه.

بعد كلامه ، سمع ارون فجأة صوت طقطقة أصابعه ، ولف جسده إحساس بالدفء.

“هاها ، بخير ، سأريك شيئًا لن تكون قادرًا على مراوغته.”

“هااا!!!!اا

تلاشى عقل ارون ، وبدأ قلبه يندفع بلا حسيب ولا رقيب.

فجأة أطلق صرخةكانت صرخة مؤلمة خرجت من أعماق قلبه حيث شعر بجسده كله غارق في النيران.

 

اجعله يتوقف! اجعله يتوقف! اجعله يتوقف!”

“م … ماذا.”

صرخ آرون وهو يتدحرج حول العشب على أمل إطفاء النيران التي كانت تبتلع جسدهبينما كان يتدحرج ، كان آرون قادرًا على رؤية عيون رين الزرقاء تحدق فيه من الأعلىلا توجد عواطف تحتها.

———-—-

“اقتلني! أريد أن أموت … أريد أن أموت … أريد أن أموت!”

شيوى! شيوى!

صرخ مرة واحدة بكل قوته حيث بدأ حلقه يتألم.

“هاه.”

فرقعة

جاء صوت أنف غريب من آرون وهو يحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.

قبل أن يعرف ارون ذلك ، رن صوت طقطقة آخر وانطفأت النار في جسده أخيرًا.

قبل أن يعرف ارون ذلك ، رن صوت طقطقة آخر وانطفأت النار في جسده أخيرًا.

“هووب! .. هوووب!… هووب!”

صرخ مرة واحدة بكل قوته حيث بدأ حلقه يتألم.

جاء صوت أنف غريب من آرون وهو يحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.

“هل تريد أن تعرف لماذا ما زلت على قيد الحياة؟” سأل.

كان الألم قد غمر جسده بالفعللم يستطع التحرك ولا التفكير بشكل صحيحالشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو التحديق في رين الذي كان يحدق به من أعلى ، بعيونه الزرقاء العميقة.

‘تبديل.’

فتح هارون فمه.

“أوهك”.

“مهسج… . مجاهودي”

“معرفة ما إذا كان يمكنك مواكبة سرعتي.”

توقف أرجوك.’

ولكن بمجرد أن كان الخنجر على وشك أن يضرب رين في مكانه ، تومض عيناه قليلاً وأمال رأسه إلى الوراء.

خرج صوت يشبه الزومبي من شفتيه لأنه كان غير قادر على التحدث بشكل صحيح.

لكن الصدمة لم تدم طويلاً حيث أطلق نفسًا طويلاً ، أجبر آرون نفسه على الهدوء. لقد تم تدريبه على مواقف غير مفهومة مثل هذه ، وبالتالي كان يعلم جيدًا أنه يجب أن يظل هادئًا.

هذا مؤلم أليس كذلك؟

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لارون عندما سمع تلك الكلمات. تلك العيون غير المبالية والباردة ، تحدق به في تهديد من على بعد أمتار قليلة … وذلك الوجه المألوف. وجه يعتقد أنه لن يراه مرة أخرى.

بدت كلمة رن بجوار أذنه اليمنى.

“م … ماذا.”

تخيلني. لقد مررت بهذا الألم مرتين.”

“هذا كل شيء؟“

شيينغ –

كان هذا الهجوم الذي استخدمه للتو أحد أقوى تحركاته. لم يتمكن الكثير من الأفراد من إيقاف هذه الحركة لأن سرعة الخناجر كانت أكبر من أن يتوقف الناس.

شعر هارون فجأة بشيء بارد أثر في وجهه.

ثم وصلت الخناجر قبل رين في غضون ثوان. لقد كانوا سريعين لدرجة أن الأمر بدا كما لو أنهم انتقلوا قبله.

لا تفكر لثانية واحدة أن ما مررت به كان أسوأ ألم عانيت منه. ما عانيت منه هو مجرد قمة جبل الجليد.”

طمأن آرون نفسه مرارًا وتكرارًا. عادت ثقته بنفسه ببطء

بعد هذه الكلمات ، شعر هارون بشيء على وجههفجأة ، تصلبت رقبته وتدخلت الكهرباء في جسده حيث شعر بألم مؤلم أكثر يمر عبر نصف وجهه.

“لا … لا … لاوووو!”

كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما.

فجأة أطلق صرخة. كانت صرخة مؤلمة خرجت من أعماق قلبه حيث شعر بجسده كله غارق في النيران.

هوا… هواهوااا!”

كان من المستحيل

لا … لا … لاوووو!”

وقف هارون ببطء ويداه خلفه. عندما وقف ، لم تترك عيناه رين الذي كان يقف أمامه.

ترددت أصداءه اليائسة في جميع أنحاء الغابة.

كان آرون يضغط على أسنانه ، ويحدق في رين الذي كان يقف أمامه قبل أن ينفجر فجأة في نوبة من الضحك. بدا مجنونًا وميض في عينيه.

 

“هووب! .. هوووب!… هووب!”

———-—-

لم يمض وقت طويل قبل أن يقف آرون مرة أخرى.

ترجمة FLASH

جاء صوت أنف غريب من آرون وهو يحاول أن يأخذ نفسًا عميقًا.

———-—-

ثم وصلت الخناجر قبل رين في غضون ثوان. لقد كانوا سريعين لدرجة أن الأمر بدا كما لو أنهم انتقلوا قبله.

 

“… وقد يفكر المرء ، كيف يمكن للشخص الذي مر بهذا القدر الكبير أن يظل عاقلًا؟ “

اية     (176) إِنَّ ٱلَّذِينَ ٱشۡتَرَوُاْ ٱلۡكُفۡرَ بِٱلۡإِيمَٰنِ لَن يَضُرُّواْ ٱللَّهَ شَيۡـٔٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (177)سورة آل عمران الاية (177)

“اجعله يتوقف! اجعله يتوقف! اجعله يتوقف!”

 

رفع رين رأسه ووجهه نحو رأسه. شفتاه ترتجفان.

 

ولكن قبل أن يفكر في أي شيء آخر ، شعر آرون فجأة أن يد رين تقبض على مؤخرة شعره.

رفع رين يده ، وأمسك فقط الخنجر بيديه ، من الجانب الحاد بينما كان الدم يسيل من يديه. ثم ، بضربة منخفضة ، هبط بهدوء على الأرض وألقى الخناجر بعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط