نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 388

مكسور [2]

مكسور [2]

الفصل 388: مكسور [2]

بوضع الخنجر ، أخرجت جرعة من فضاء الأبعاد الخاص بي.

 

مع استمرار يديّ على رقبة ارون ، تجمد جسدي تمامًا … توقفت جميع عمليات التفكير داخل رأسي بشكل مفاجئ.

سووش -+

لقد فعلوا ذلك على أمل مساعدة رين في التغلب على شياطينه العقلية ، ولكن من مظهرها ، ربما تكون الأمور قد جاءت بنتائج عكسية.

هبت رياح لطيفة عبر الغابة بينما كانت الأوراق تتطاير.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

أشرق ضوء القمر اللطيف من الأعلى ، مما خلق بيئة هادئة.

نظر إلى دوغلاس مرة أخرى ، تمتم.

يا كيفن ، انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟

“… كما ترى ، الأمر معقدة نوعا ما.”

لكن الهدوء لم يدم طويلا لأنه سرعان ما تم كسره من قبل العديد من الأفراد الذين مروا عبر الغابةلنكون أكثر دقة ، كان هناك أربعة أفراد يطاردون شخصًا واحدًا ، كيفن.

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلف. حذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

أوقف كيفن خطواته ، وتفحص المناطق المحيطةلقد كان ضائعًا في أفكاره الخاصة لدرجة أنه لم يلاحظ الآخرين من ورائه.

“… هاه؟ “

قال لي الرجل العجوز أن أخرج من هذا الطريق ، ولكن أين هو؟

بمساعدة الجرعة التي أعطيتها لارون سابقًا ، عاد صوته ببطء إليه ، وبدأت كلماته تبدو منطقية مرة أخرى.

كانت الغابة ضخمة.

بوضع الخنجر ، أخرجت جرعة من فضاء الأبعاد الخاص بي.

ضخم جدًا لدرجة أن كيفن قدر أنه سيستغرق يومًا كاملاً لاستكشافه.  كان العثور على رين داخل الغابة مثل العثور على إبرة في كومة قش.

أخرجت قارورة صغيرة وأزلت الغطاء ، قمت بتلطيخ السائل بداخلها على خنجرتي. كان السائل أصفر باهت اللون وكان لزجًا جدًا ، وهو ما كان مثاليًا لأنه عالق على الخنجر جيدًا.

“كيفن!”

“… إيو”.

فجأة ، سمع كيفن صوتًا يأتي من خلفهوما تبع ذلك كان صوت خطى متسرعة.

“كيفن ، انتظر!”

رفع كيفن رأسه ببطء.

تقدمت خطوة للأمام في اتجاه مكان وجود ارون.

قادمة من وراء شجرتين كانت إيما وأماندا وجين وميليساكانوا جميعًا ينظرون إليه بوجوه غريبة.

لم يرد دوغلاس وهو يغمض عينيه.

“… هاه؟

بدا وكأنه ينظر إلى وجهه بوقار وتأمل.

نظر كيفن على حين غرة من المشهد غير المتوقع ، وهو يحدق فيهم بنظرة ذهولثم ، تذكر بسرعة ما كان هنا من أجله ، تحدث.

“استيقظ اللعنة اللعنة!”

ماذا تفعلون هنا يا رفاق؟

أدرت رأسي ببطء ، وسرعان ما توقفت عيني على بعض الشخصيات. الأرقام… كنت أعرفهم.

هذا هو السؤال الذي نريد طرحه!”

كانوا كيفن ، إيما ، أماندا ، ميليسا وجين.

قالت إيما بإحباط ، وصعدت إليهتوقفت على بعد قدمين منه ، ونظرت حول الغابة.

لقد خدشت الجانب الأيسر من وجهي هذه المرة.

بدأت فجأة تتصرف بغرابة من العدم. اتصلت بك عدة مرات لكنك لم ترد أبدًا ، لذا تابعتك هنا.”

“لقد أنفقت قدرًا كبيرًا من المال على هذا ، لذا كن ممتنًا.”

هل اتبعتني؟

“… هذا مؤلم ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وتتبع الخنجر على طول وجهه ، وخلق المزيد والمزيد من الندوب.

حسنًا … حسنًا ، نعم. لقد ألقيت نظرة جادة جدًا على وجهك ، اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث.”

قادمة من وراء شجرتين كانت إيما وأماندا وجين وميليسا. كانوا جميعًا ينظرون إليه بوجوه غريبة.

أدارت إيما رأسها.

خفق رأسي.

أنتم أيضًا تابعتم للسبب نفسه ، أليس كذلك؟

“لماذا لا تصرخ“.

أومأ الجميع بصمتانحياز واضح مع إيما.

أدرت رأسي وركزت عيناي على ارون على الأرض.

يحدق فيهم ، كيفن حك رأسهلقد كان يركز بشدة على البحث عن رين لدرجة أنه فقد رباطة جأشه وانتهى به الأمر إلى قلق الآخرين.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

آسف ، لم أقصد أن أذهلكم هكذا يا رفاق.”

“… هل يجب أن أقتله فقط؟ “

أيا كان.”

خرجت أصوات ضعيفة مكتومة من فمه بينما كنت أقوم بدفع الجرعة في حلقه. ظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو يقذف ذراعيه. كان من الواضح أنه كان يحاول الاحتجاج ، لكنني لم أهتم. لقد شاهدت للتو جسده يبدأ ببطء في الشفاء أمام عيني.

بتنهيدة عميقة ، فركت إيما وجهها ثم نظرت إلى القمر في السماء. “على الأقل لا تبدو غاضبة جدًا“. تنهد كيفن بارتياح.

بمجرد أن سمعت كلماته ، توقفت يدي فجأة. ثم رفعت رأسي.

ولكن بعد ذلك عبس إيما ونظرت إلى كيفن.

“… إيو”.

أوي“.

“يا كيفن ، انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟“

ماذا؟

“لا ، لا ، لا ، لا ، لا! لا يمكنك الانكسار الآن!”

ما زلت لم تخبرني لماذا أنت هنا.”

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينكسر بها بهذا الألم البسيط.

“صحيح …”

ضعوا حدا له. تخلص من المسؤول عن كل شيء.

أدار كيفن رأسه قبل أن يخدش ظهره.

هبت رياح لطيفة عبر الغابة بينما كانت الأوراق تتطاير.

لن أقول أي شيء؟

“كيفن ، انتظر!”

“… كما ترى ، الأمر معقدة نوعا ما.”

“موت.”

غير راضٍة عن الإجابة ، اشتد وهج إيما.

“تعال ، سأجعلك تعود إلى طبيعتك بسرعة.”

أعتقد أننا نستحق تفسيرا بعد أن جعلتنا قلقين وتسببت في مشهد كامل“.

ولكن بعد ذلك عبس إيما ونظرت إلى كيفن.

“قرف.”  تأوه كيفن. رفع كيفن رأسه وحدق في الآخرين الذين كانوا ينظرون إليه ، وأطلق الصعداء. “كيف لي أن أخبرهم أنني كنت أبحث عن رين؟

“هل قلت للتو من فضلك؟“

هل سيصدقونه حتى؟ ربما أماندا كما كانت تعرف بالفعل ، لكن ماذا عن الآخرين؟

انا ضحكت.

“… إيو”.

ولم يمض وقت طويل قبل أن تغلب الأفكار المزيفة داخل عقلي تمامًا على عقلاني لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه الآن هو آرون.

في النهاية ، أطلق تنهيدة أخرىلقد وثق بالجميع هنا ، ولذا لم يكن يمانع في إخبارهم بمهارته والتفتيشسواء صدقوه أم لا ، فإن الأمر متروك لهم.

“لماذا لا تصرخ“.

“هاء!”

كانوا كيفن ، إيما ، أماندا ، ميليسا وجين.

ولكن بينما كان على وشك فتح فمه ، رن صراخ مكتوم من بعيد.

***

انقطعت رأس الجميع في اتجاه مصدر الصوتثم تبادل الجميع النظرات مع بعضهم البعض.

بوضع الخنجر ، أخرجت جرعة من فضاء الأبعاد الخاص بي.

ماذا كان – هاه؟ كيفن؟

هزته وأنا أمسك بوجه ارون. أحاول الحصول على رد فعل منه.

حاولت إيما التحدث ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء ، كان كيفن قد هرب بالفعل نحو مصدر الصوت.

أدرت رأسي ببطء ، وسرعان ما توقفت عيني على بعض الشخصيات. الأرقام… كنت أعرفهم.

“كيفن ، انتظر!”

كلما حدقت فيه ، أصبحت أفكاري أكثر قتامة.

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلفحذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

‘موت! موت! موت!’

***

ضعوا حدا له. تخلص من المسؤول عن كل شيء.

ليس بعيدًا عنهم ، يطل على الغابة من الأعلى ، ويداه خلف ظهره ، يحدق دوغلاس في المسافة.

طار البصاق من فمي عندما أمسكت برأس ارون وهزته مرارًا وتكرارًا ، م. ولكن بغض النظر عن مقدار ما حاولت التخلص منه ، كل ما قابلت به كان مجرد نظرة فارغة.

بدا وكأنه ينظر إلى وجهه بوقار وتأمل.

“… هاه؟ “

هاء!”

“لا ، لا ، لا ، لا ، لا! لا يمكنك الانكسار الآن!”

مع كل صرخة ، كانت حواجبه متماسكة أكثر.

 

هل يجب أن نتدخل؟

صرخت وأنا أهدأ أذني بالقرب منه.

بجانبه ، كان وايلان على وجهه نظرة قلقة.

مع مرور كل ثانية ، اتسعت عيني. تحسبا لوفاته في نهاية المطاف. شعرت فجأة بهذا الاندفاع المفاجئ للأدرينالين.

يحدق في رين من بعيد ، من الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، يمكنه أن يقول أن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.

أوقف كيفن خطواته ، وتفحص المناطق المحيطة. لقد كان ضائعًا في أفكاره الخاصة لدرجة أنه لم يلاحظ الآخرين من ورائه.

لم يرد دوغلاس وهو يغمض عينيه.

لكن الهدوء لم يدم طويلا لأنه سرعان ما تم كسره من قبل العديد من الأفراد الذين مروا عبر الغابة. لنكون أكثر دقة ، كان هناك أربعة أفراد يطاردون شخصًا واحدًا ، كيفن.

“هاء!”

أومأ الجميع بصمت. انحياز واضح مع إيما.

رن صرخة أخرىقال وايلان وهو يدير رأسه على وجه السرعة.

“هاء!”

لقد فقد بالفعل السيطرة على عقلانيته. إذا لم نوقفه الآن ، سينتهي به الأمر بقتل ذلك الطفل.”

أومأ الجميع بصمت. انحياز واضح مع إيما.

بأي ثمن ، لم يتمكنوا من السماح لرين بقتل آرونكانت عواقب مثل هذه الأعمال ضارة للغاية بالنسبة لهم.

“هل قلت للتو من فضلك؟“

لقد فعلوا ذلك على أمل مساعدة رين في التغلب على شياطينه العقلية ، ولكن من مظهرها ، ربما تكون الأمور قد جاءت بنتائج عكسية.

أخرجت قارورة صغيرة وأزلت الغطاء ، قمت بتلطيخ السائل بداخلها على خنجرتي. كان السائل أصفر باهت اللون وكان لزجًا جدًا ، وهو ما كان مثاليًا لأنه عالق على الخنجر جيدًا.

هاء!”

صرخت وأنا أهدأ أذني بالقرب منه.

انا ذاهب.”

“ماذا تفعل رن!”

غير قادر على مشاهدة المشهد بعد الآن ، قرر وايلان أن يقوم بخطوتهلن يستغرق الأمر سوى ثانية للوصول إلى مكان الحادث ، لذلك لن يكون لديه مشكلة في إيقاف رين.

بدا وكأنه ينظر إلى وجهه بوقار وتأمل.

انتظر.”

ثم ، مشيًا على طول الطريق أمام هارون ، توقفت خطواتي فجأة. خفضت جسدي ، وركعت على ركبتي ، مدت يدي نحو حلقه. السعي للحصول عليه. الرغبة في فهمها.

لكن قبل أن يتمكن وايلان من التصرف ، مد يده نحو اليمين ، أوقف دوغلاس وايلان.

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلف. حذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

ما معنى هذا؟” سأل وايلان بخيبة أمل.

———-—-

رفع دوغلاس يده ، وأشار إلى بقعة معينة في المسافة.

“لقد كسر بالفعل؟“

ألق نظرة هناك.”

لقد فعلوا ذلك على أمل مساعدة رين في التغلب على شياطينه العقلية ، ولكن من مظهرها ، ربما تكون الأمور قد جاءت بنتائج عكسية.

“… هاه؟

“قرف.”  تأوه كيفن. رفع كيفن رأسه وحدق في الآخرين الذين كانوا ينظرون إليه ، وأطلق الصعداء. “كيف لي أن أخبرهم أنني كنت أبحث عن رين؟ “

متشككًا ، استدار وايلان لينظر في الاتجاه الذي أشار إليه دوغلاس وفتحت عينيه.

“لن أقول أي شيء؟“

نظر إلى دوغلاس مرة أخرى ، تمتم.

“أنت لا تخبرني …”

“هاء!”

هذا بالضبط ما أخبرك به.

“صحيح …”

***

اِتَّشَح–

“هاا..”

صرخت في الهواء.

رن صراخ ارونشعرت صراخه المؤلم والمؤلم وكأنه قطعة موسيقية جميلة في أذني.

“هذا الصوت …”

كنت أتوق للمزيد.

جلس على ركبتي ، وأطعمت ارون مرة أخرى بجرعة أخرى. تلتئم الإصابات في جسده بوتيرة أسرع. كنت راضيا.

كما ترى … من أجل عدم كشف وجهي ، كان علي أن أخيف وجهي باستخدام هذا النصل هنا.”

ضعوا حدا له. تخلص من المسؤول عن كل شيء.

ومضت خيبة الأمل فجأة في عيني وأنا أحدق في الخنجر الذي في يدي.

“لن أقول أي شيء؟“

لسوء حظك ، نفد السم منذ فترة طويلة ، أو كنت سأستخدمه.”

بمجرد أن سمعت كلماته ، توقفت يدي فجأة. ثم رفعت رأسي.

اِتَّشَح

“أنتم أيضًا تابعتم للسبب نفسه ، أليس كذلك؟“

أخرجت قارورة صغيرة وأزلت الغطاء ، قمت بتلطيخ السائل بداخلها على خنجرتيكان السائل أصفر باهت اللون وكان لزجًا جدًا ، وهو ما كان مثاليًا لأنه عالق على الخنجر جيدًا.

أومأ الجميع بصمت. انحياز واضح مع إيما.

لا تقلق. لدي البديل المثالي لذلك.”

لم يرد دوغلاس وهو يغمض عينيه.

خفضت رأسي وأحدقت في ارون الذي كان بالكاد يتشبث بالحياة ، مائل رأسي.

كلما حدقت فيه ، أصبحت أفكاري أكثر قتامة.

بوضع الخنجر ، أخرجت جرعة من فضاء الأبعاد الخاص بي.

كانوا كيفن ، إيما ، أماندا ، ميليسا وجين.

لقد أنفقت قدرًا كبيرًا من المال على هذا ، لذا كن ممتنًا.”

“أنتم أيضًا تابعتم للسبب نفسه ، أليس كذلك؟“

وضعت يدي على ذقنه ، وفتحت فمه وقمت بضرب الجرعة في حلقه.

“لقد فقد بالفعل السيطرة على عقلانيته. إذا لم نوقفه الآن ، سينتهي به الأمر بقتل ذلك الطفل.”

اشرب.”

“ماذا؟“

آه … مهلا.”

“… آه.”

خرجت أصوات ضعيفة مكتومة من فمه بينما كنت أقوم بدفع الجرعة في حلقهظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو يقذف ذراعيهكان من الواضح أنه كان يحاول الاحتجاج ، لكنني لم أهتملقد شاهدت للتو جسده يبدأ ببطء في الشفاء أمام عيني.

لكن قبل أن يتمكن وايلان من التصرف ، مد يده نحو اليمين ، أوقف دوغلاس وايلان.

بعد ذلك ، بمجرد أن اختفت الحروق على وجهه ببطء ، وضغطت على آرون على الأرض ، قرّبت السكين من وجهه وتتبعته على وجهه.

ولم يمض وقت طويل قبل أن تغلب الأفكار المزيفة داخل عقلي تمامًا على عقلاني لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه الآن هو آرون.

خاااااااااااااااااااااااااااا

“أوي“.

صرخ آرون من الألم بينما أثرت ندبة سوداء طويلة على نصف وجهه الوسيمتجاهلت صراخه ، واصلت قطع وجهه.

“كما ترى … من أجل عدم كشف وجهي ، كان علي أن أخيف وجهي باستخدام هذا النصل هنا.”

“… هذا مؤلم ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وتتبع الخنجر على طول وجهه ، وخلق المزيد والمزيد من الندوب.

“نعم ، يجب أن يموت“.

كلما تعقبت الخنجر على وجهه ، زاد دوخة رأسيكان الأمر غريبًا … شعرت كما لو أن جزءًا مني يفقد السيطرة ببطءلكنني لم أستطع فهم ما كان يحدثكنت منغمسًا جدًا في الاهتمام بأي شيء آخر.

 

هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

ضعوا حدا له. تخلص من المسؤول عن كل شيء.

بمساعدة الجرعة التي أعطيتها لارون سابقًا ، عاد صوته ببطء إليه ، وبدأت كلماته تبدو منطقية مرة أخرى.

“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

بمجرد أن سمعت كلماته ، توقفت يدي فجأةثم رفعت رأسي.

أدرت رأسي وركزت عيناي على ارون على الأرض.

هل قلت للتو من فضلك؟

خرجت أصوات ضعيفة مكتومة من فمه بينما كنت أقوم بدفع الجرعة في حلقه. ظهرت نظرة مرعبة على وجهه وهو يقذف ذراعيه. كان من الواضح أنه كان يحاول الاحتجاج ، لكنني لم أهتم. لقد شاهدت للتو جسده يبدأ ببطء في الشفاء أمام عيني.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

لكن فقط عندما كنت على وشك قتل آرون تمامًا ، بدا صوت مألوف من الخلف.

بدلاً من الإجابة ، قوبلت بتنفس ارون القاسيعندما أقف وأميل جسدي للأمام لإلقاء نظرة أفضل عليه ، لاحظت أن عيني هارون لم تكن مركزةبدوا مملين إلى حد ما.

“قال لي الرجل العجوز أن أخرج من هذا الطريق ، ولكن أين هو؟“

لقد كسر بالفعل؟

“فلنكمل.”

هاها ، بالطبع ، لم ينكسر.”

اِتَّشَح–

انا ضحكت.

“هل قلت للتو من فضلك؟“

لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينكسر بها بهذا الألم البسيط.

“موت.”

تعال ، سأجعلك تعود إلى طبيعتك بسرعة.”

“… هاه؟ “

جلس على ركبتي ، وأطعمت ارون مرة أخرى بجرعة أخرىتلتئم الإصابات في جسده بوتيرة أسرعكنت راضيا.

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلف. حذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

فلنكمل.”

“أيا كان.”

أخرجت الخنجر ، وتتبعته على طول وجهه مرة أخرىنزل دم طازج من جانب وجهه.

كلما حدقت فيه ، أصبحت أفكاري أكثر قتامة.

لماذا لا تصرخ“.

“يا كيفن ، انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟“

تجمد وجهي.

بتتبع خنجر على وجهه ، لم أحصل على رد فعل من آرون الذي نظر إلى السماء بنظرة فارغة.

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلف. حذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

أصبحت عيني غير مركزة.

“خه“.

آرون؟

رفع كيفن رأسه ببطء.

صرخت وأنا أهدأ أذني بالقرب منه.

 

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“لسوء حظك ، نفد السم منذ فترة طويلة ، أو كنت سأستخدمه.”

لا ، لا ، لا ، لا ، لا! لا يمكنك الانكسار الآن!”

انا ضحكت.

هزته وأنا أمسك بوجه ارونأحاول الحصول على رد فعل منه.

كان عقلي فارغًا. الفكرة الوحيدة التي يمكنني معالجتها كانت موت ارون. لقد فقدت منذ فترة طويلة كل إحساس بالمنطق والعقلانية.

لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها هز وجهه ، فلن يرد.

غير قادر على مشاهدة المشهد بعد الآن ، قرر وايلان أن يقوم بخطوته. لن يستغرق الأمر سوى ثانية للوصول إلى مكان الحادث ، لذلك لن يكون لديه مشكلة في إيقاف رين.

“لا لا…”

بأي ثمن ، لم يتمكنوا من السماح لرين بقتل آرون. كانت عواقب مثل هذه الأعمال ضارة للغاية بالنسبة لهم.

تجمد قلبي.

“صحيح …”

ما مر به لم يكن حتى قريبًا مما مررت بهلما فعله بي لم يتألم بما فيه الكفاية!

 

استيقظ اللعنة اللعنة!”

***

طار البصاق من فمي عندما أمسكت برأس ارون وهزته مرارًا وتكرارًا ، مولكن بغض النظر عن مقدار ما حاولت التخلص منه ، كل ما قابلت به كان مجرد نظرة فارغة.

يحدق فيهم ، كيفن حك رأسه. لقد كان يركز بشدة على البحث عن رين لدرجة أنه فقد رباطة جأشه وانتهى به الأمر إلى قلق الآخرين.

لا لا لا!”

اِتَّشَح–

صرخت في الهواء.

تجمد وجهي.

وقفت ، وأنا أتجولأحضر يدي نحو فمي ، قضمت أظافري.

“لسوء حظك ، نفد السم منذ فترة طويلة ، أو كنت سأستخدمه.”

“هذا لا يكفي … هذا لا يكفي … هذا … عديم الفائدة … يحتاج إلى الموت … نعم ، هذا صحيح.  يحتاج أن يموت. بما أنه لا يستطيع المعاناة بعد الآن ، ما الهدف من إبقائه على قيد الحياة … “

قادمة من وراء شجرتين كانت إيما وأماندا وجين وميليسا. كانوا جميعًا ينظرون إليه بوجوه غريبة.

أدرت رأسي وركزت عيناي على ارون على الأرض.

نظر إلى دوغلاس مرة أخرى ، تمتم.

اقتله.’

رن صراخ ارون. شعرت صراخه المؤلم والمؤلم وكأنه قطعة موسيقية جميلة في أذني.

قال صوت داخل رأسيخدشت جانب وجهي.

تقدمت خطوة للأمام في اتجاه مكان وجود ارون.

خفق رأسي.

“هذا هو السؤال الذي نريد طرحه!”

قضمت أظافري ، واصلت عيناي تحدقان في هارون على الأرض.

ثم ، مشيًا على طول الطريق أمام هارون ، توقفت خطواتي فجأة. خفضت جسدي ، وركعت على ركبتي ، مدت يدي نحو حلقه. السعي للحصول عليه. الرغبة في فهمها.

اقتله.’

“آرون؟“

دق الصوت مرة أخرى داخل رأسي.

“آسف ، لم أقصد أن أذهلكم هكذا يا رفاق.”

لقد خدشت الجانب الأيسر من وجهي هذه المرة.

“قرف.”  تأوه كيفن. رفع كيفن رأسه وحدق في الآخرين الذين كانوا ينظرون إليه ، وأطلق الصعداء. “كيف لي أن أخبرهم أنني كنت أبحث عن رين؟ “

“… هل يجب أن أقتله فقط؟

“هل اتبعتني؟“

ولم يمض وقت طويل قبل أن تغلب الأفكار المزيفة داخل عقلي تمامًا على عقلاني لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني التفكير فيه الآن هو آرون.

كلما حدقت فيه ، أصبحت أفكاري أكثر قتامة.

“أنت لا تخبرني …”

“نعم ، يجب أن يموت.  هو عديم النفع … لماذا احتفظ به؟ مثلما حاول قتلي ، يجب أن أقتله ، أليس كذلك؟ أجل…”

دق الصوت مرة أخرى داخل رأسي.

تقدمت خطوة للأمام في اتجاه مكان وجود ارون.

“ما زلت لم تخبرني لماذا أنت هنا.”

ثم ، مشيًا على طول الطريق أمام هارون ، توقفت خطواتي فجأةخفضت جسدي ، وركعت على ركبتي ، مدت يدي نحو حلقهالسعي للحصول عليهالرغبة في فهمها.

“لماذا لا تصرخ“.

ضعوا حدا لهتخلص من المسؤول عن كل شيء.

يحدق فيهم ، كيفن حك رأسه. لقد كان يركز بشدة على البحث عن رين لدرجة أنه فقد رباطة جأشه وانتهى به الأمر إلى قلق الآخرين.

نعم ، يجب أن يموت“.

أدرت رأسي ببطء ، وسرعان ما توقفت عيني على بعض الشخصيات. الأرقام… كنت أعرفهم.

كان عقلي فارغًاالفكرة الوحيدة التي يمكنني معالجتها كانت موت ارونلقد فقدت منذ فترة طويلة كل إحساس بالمنطق والعقلانية.

أدار كيفن رأسه قبل أن يخدش ظهره.

خه“.

نظر كيفن على حين غرة من المشهد غير المتوقع ، وهو يحدق فيهم بنظرة ذهول. ثم ، تذكر بسرعة ما كان هنا من أجله ، تحدث.

سرعان ما لمست يدي حلق ارونبعد أن شعرت بدفء بشرته ، رمشت عدة مرات قبل أن أبدأ ببطء في الضغط.

“صحيح …”

“اقتله…”

“يا كيفن ، انتظر ، إلى أين أنت ذاهب؟“

موت.”

“آرون؟“

بكلتا يدي على رقبة ارون ، ضغطت بأقصى ما أستطيع وتحول وجه هارون ببطء من شاحب إلى أحمر إلى أزرق ثم.

 

كان يحتضر.

“ما معنى هذا؟” سأل وايلان بخيبة أمل.

موتموتموت!’

“… هذا مؤلم ، أليس كذلك؟ ” سألت ، وتتبع الخنجر على طول وجهه ، وخلق المزيد والمزيد من الندوب.

مع مرور كل ثانية ، اتسعت عينيتحسبا لوفاته في نهاية المطافشعرت فجأة بهذا الاندفاع المفاجئ للأدرينالين.

اية (177) وَلَا يَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّمَا نُمۡلِي لَهُمۡ خَيۡرٞ لِّأَنفُسِهِمۡۚ إِنَّمَا نُمۡلِي لَهُمۡ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِثۡمٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ (178) سورة آل عمران الاية (178)

“ماذا تفعل رن!”

———-—-

لكن فقط عندما كنت على وشك قتل آرون تمامًا ، بدا صوت مألوف من الخلف.

فجأة ، سمع كيفن صوتًا يأتي من خلفه. وما تبع ذلك كان صوت خطى متسرعة.

مع استمرار يديّ على رقبة ارون ، تجمد جسدي تمامًا … توقفت جميع عمليات التفكير داخل رأسي بشكل مفاجئ.

‘اقتله.’

“هذا الصوت …”

‘موت! موت! موت!’

أدرت رأسي ببطء ، وسرعان ما توقفت عيني على بعض الشخصياتالأرقام… كنت أعرفهم.

ما مر به لم يكن حتى قريبًا مما مررت به. لما فعله بي لم يتألم بما فيه الكفاية!

كانوا كيفن ، إيما ، أماندا ، ميليسا وجين.

“تعال ، سأجعلك تعود إلى طبيعتك بسرعة.”

الأشخاص الذين رأيتهم لفترة طويلة جدًا.

لكن قبل أن يتمكن وايلان من التصرف ، مد يده نحو اليمين ، أوقف دوغلاس وايلان.

“… آه.”

بتتبع خنجر على وجهه ، لم أحصل على رد فعل من آرون الذي نظر إلى السماء بنظرة فارغة.

خرج صوت غريب من فمي عندما التقى أعيننا.

أخرجت قارورة صغيرة وأزلت الغطاء ، قمت بتلطيخ السائل بداخلها على خنجرتي. كان السائل أصفر باهت اللون وكان لزجًا جدًا ، وهو ما كان مثاليًا لأنه عالق على الخنجر جيدًا.

 

تجمد قلبي.

———-—-

“انا ذاهب.”

ترجمة FLASH

تحدق في عودة كيفن وهو يختفي ، نادت إيما واندفعت من الخلف. حذت أماندا وجين وميليسا حذوها حيث اختفت شخصياتهم ببطء في الغابة.

———-—-

لم يرد دوغلاس وهو يغمض عينيه.

 

“صحيح …”

اية (177) وَلَا يَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّمَا نُمۡلِي لَهُمۡ خَيۡرٞ لِّأَنفُسِهِمۡۚ إِنَّمَا نُمۡلِي لَهُمۡ لِيَزۡدَادُوٓاْ إِثۡمٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ مُّهِينٞ (178) سورة آل عمران الاية (178)

“اشرب.”

 

أدارت إيما رأسها.

 

“أوي“.

بأي ثمن ، لم يتمكنوا من السماح لرين بقتل آرون. كانت عواقب مثل هذه الأعمال ضارة للغاية بالنسبة لهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط