نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 394

يعرف [1]

يعرف [1]

الفصل 394: يعرف [1]

لحسن الحظ ، بمجرد أن رأت أماندا أنني على الأرض ، توقفت أخيرًا.

 

عند قراءته ، غمرني القلق. فقط ماذا قصدت بهذا؟

“غوا!”

شيوى! شيوى!

انفتحت عيون هارون على مصراعيهابدأ آرون ينقبض على قلبه بفرط في التنفساستمر في التنفس ، ولكن مع كل نفس يتنفسه ، شعر أن هذا الإحساس الغامر بالموت يغمره.

حتى بعد ثانية من إطلاقها لسهمها الأول ، أطلق سهمان آخران وتابعا هذا بسرعة أكبر في اتجاهي. لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر أمامي جدار مصنوع من الخطوط الزرقاء.

“ها … هاا …”

كانت أماندا ترتدي معدات التدريب الخاصة بها ، وكان لديها رباط شعر صغير على فمها وهي تجمع شعرها خلفها في شكل ذيل حصان ، لتكشف عن رقبتها النحيلة.

فقط بعد أن أخذ أنفاسًا أخرى ، هدأ آرون قليلاً أخيرًا.

“أنت تفعلي هذا عن قصد!”

ماذا حدث لي؟

كان يشعر بهذا الإحساس الحي بالألم في جسده كله. لقد أراد فقط أن يتوقف.

نظر تحته ، ملاءاته كانت مبللة بعرقهلمس ارون جبهته ، ومسح جبينه الذي كان يتصبب عرقًا.

أسقطت أثقالًا كبيرة على الأرض ، وأخذت منشفة بيضاء من الجانب ومسحت العرق من وجهي.

بدأت الذكريات الباهتة في الظهور داخل عقله حيث شحب وجهه إلى حد كبير.

لكن يبدو أن أماندا لم تستطع سماعي لأنها واصلت إطلاق الأسهم في اتجاهي. أدرت رأسي في اتجاهها ، عندها لاحظت أخيرًا أن حواف شفتيها تتقوس لأعلى.

“أوك …”

 

انقضّ على رأسه وأطلق تأوهًا ، ورفع رأسه ونظر حوله.

“… يا للعجب.”

أرضية خشبية وجدران بيضاء وسقف أبيضكان في مسكنه الخاص.

تمتم تحت أنفاسه. عندما أدرك ذلك ، سحب نفسه من سريره وانتقل مباشرة إلى المرآة.

“ها … هاا …”

———-—-

لم يتوقف فرط التنفس لديه وهو يعض على شفتيه حتى تنزف شفتاهاهتز جسده في كل مكانعانق جسده ، وتمتم مرارًا وتكرارًا.

كان يشعر بهذا الإحساس الحي بالألم في جسده كله. لقد أراد فقط أن يتوقف.

سبار .. أنا .. لي … وفر .. لي.”

بالنسبة لها ، كان هذا هو الروتين الذي اعتادت عليه منذ توليها النقابة بدلاً من والدها.

كان يشعر بهذا الإحساس الحي بالألم في جسده كلهلقد أراد فقط أن يتوقف.

ضغطت قدمي على الأرض بلطف ، عدت خطوة إلى الوراء.

ما هذه الرائحة؟

أخذت نفسًا عميقًا ، ومددت كلتا يدي للأمام ، وقمت بتوجيه أعصاب الرياح داخل جسدي حتى غطت صبغة خضراء جسدي.

شمَّ ارون فجأة شم رائحة قوية ونفاذة تذكرنا برائحة الكحولخفض رأسه ، سحب قميصه وشم رائحته.

أخذ نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابه ، سار هارون ببطء نحو الحرف. مد يده التي كانت ترتعش ، ثم رفع الرسالة ببطء.

إنها قادمة مني“.

“لقد كان مجرد حلم ، مجرد حلم … لا بد أنني شربت كثيرًا … لقد مات بالتأكيد.”

تمتم تحت أنفاسهعندما أدرك ذلك ، سحب نفسه من سريره وانتقل مباشرة إلى المرآة.

نظرًا لأن هدفي كان تدريب خفة الحركة لدي ، فقد كان هذا هو الخيار الأنسب.

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

شيوى! شيوى!

“… ما زلت بخير؟

“ها … هاا …”

تمتم ارون ، وهو يلامس وجهه وجسده في كل مكانعلى الرغم من كونها باهتة ، إلا أن صور السيناريوهات المختلفة كانت مدعومة بداخل عقلهتذكرهم ارتجف جسده في كل مكان.

“من الذي يحاول التحدث معي؟“

الألم.

مر سهم بجانب خدي. بعد هذا السهم ، وصل سهمان آخران في المنطقة المجاورة لي. حركت يدي أمامي ، ولف كعبي ، وسرعان ما أمسكت بجسم السهام ، مما أدى إلى تعطيل زخمها.

شعرت بالحيويةكما لو أنه اختبرها حقًا.

خاصة فيما يتعلق بنولا ووالداي.

حتى الآن ، لم يستطع التخلص تمامًا من الإحساس الذي اختبره.

إذا كان هناك أي شخص يجب أن ألومه ، فلا بد أن يكون أنا. لماذا كان علي أن أستمر في استفزازها؟ حركة غبية.

لقد كان مجرد حلم ، مجرد حلم … لا بد أنني شربت كثيرًا … لقد مات بالتأكيد.”

“أريد أن أتوقف عن الشرب …”

تمتم آرون مرارًا وتكرارًا وهو يحدق في نفسه في المرآةيجب أن يكون ذلك.

[يجب أن نتكلم.]

كانت رائحة الكحول في الغرفة وحقيقة أنه لا يزال على ما يرام دليلان على ذلكأيضًا ، حقيقة أن الشخص المسؤول عن تعذيبه كان شخصًا من المفترض أن يكون ميتًا ، أدرك آرون أن هناك ببساطة الكثير من الثغرات في أحلامه لجعل الأمر يبدو أن ما حدث قد حدث بالفعل.

حتى بعد ثانية من إطلاقها لسهمها الأول ، أطلق سهمان آخران وتابعا هذا بسرعة أكبر في اتجاهي. لم يمض وقت طويل قبل أن يظهر أمامي جدار مصنوع من الخطوط الزرقاء.

هو ضحك.

انتابه شعور مشؤوم وهو يضع عينيه على الرسالة.

 

“أريد أن أتوقف عن الشرب …”

ههههه ، لابد أنه كان حلما سيئا.”

هو ضحك.

تم إجبار ضحكته ، لكنه كان يحاول كل ما في وسعه أن يظل هادئًا.

تمتم ارون ، وهو يلامس وجهه وجسده في كل مكان. على الرغم من كونها باهتة ، إلا أن صور السيناريوهات المختلفة كانت مدعومة بداخل عقله. تذكرهم ارتجف جسده في كل مكان.

على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث في الحفلة ، إلا أنه كان يخطط للتحقق لاحقًا للتأكد من أنه كان حلمًا حقًا.

“هذا أفضل ما يمكنك القيام به؟“

“فوو …”

الشيء الوحيد الذي لاحظته هو أن أحد الجوانب التي أفتقر إليها كان خفة الحركة. ليس ذلك فحسب ، بل كان من الصعب جدًا علي التعامل مع المعارضين ذوي المدى الطويل.

ولكن بمجرد أن هدأ آرون ، وتمكن من إقناع نفسه بأن كل ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم جاء نتيجة سكره الشديد ، من زاوية عينيه ، ألقى نظرة على رسالة صغيرة بجانب مكتبه.

“هل أنت جاهز؟ “

ما هذا؟

تمتم آرون مرارًا وتكرارًا وهو يحدق في نفسه في المرآة. يجب أن يكون ذلك.

انتابه شعور مشؤوم وهو يضع عينيه على الرسالة.

 

“هووو …”

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

أخذ نفسًا عميقًا آخر لتهدئة أعصابه ، سار هارون ببطء نحو الحرفمد يده التي كانت ترتعش ، ثم رفع الرسالة ببطء.

هو ضحك.

“… يا للعجب.”

بطبيعة الحال ، أخذني الجميع على عرضي. حسنًا ، يتوقع الجميع ميليسا التي لا تريد أن يكون لها أي علاقة بالتدريب.

تنفس ارون الصعداءمن خلال قراءة محتويات الرسالة ، أدرك أنها كانت مجرد قائمة طويلة من القواعد المتعلقة بالمسابقة القادمة.

ارتجفت يد أماندا قليلاً ، وهي تحدق في وجهي. حواجبها متماسكة نتيجة استفزازي.

جلس على سريره وأطلق نفسًا عميقًا آخر.

على ما يبدو ، كان عليها أن تتدرب في وقت مبكر جدًا لأن أيامها كانت عادة مشغولة جدًا بالأشياء المتعلقة بالنقابة.

“أريد أن أتوقف عن الشرب …”

ارتجفت يد أماندا قليلاً ، وهي تحدق في وجهي. حواجبها متماسكة نتيجة استفزازي.

منذ أن استيقظ ، شعر بجنون العظمة حيال كل شيءفقط أدنى شيء أذهله.

كانت رائحة الكحول في الغرفة وحقيقة أنه لا يزال على ما يرام دليلان على ذلك. أيضًا ، حقيقة أن الشخص المسؤول عن تعذيبه كان شخصًا من المفترض أن يكون ميتًا ، أدرك آرون أن هناك ببساطة الكثير من الثغرات في أحلامه لجعل الأمر يبدو أن ما حدث قد حدث بالفعل.

أوخ!”

“حسنًا ، سأبدأ.”

ألم حاد في الجانب الأيمن من رأس هارون دفعه إلى الجفن قليلالحسن الحظ ، استمر الألم لفترة وجيزة فقط.

كنت قد وضعت بعض العوائق على نفسي لهذا التدريب. لم يُسمح لي باستخدام أي مهارة أو أي كتيبات باستثناء مهارات الجسم بالكامل.

حك المنطقة المؤلمة ، تمتم.

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

غريب؟ … لماذا جانب رأسي يؤلمني؟

رطم-!

***

كانت أماندا ترتدي معدات التدريب الخاصة بها ، وكان لديها رباط شعر صغير على فمها وهي تجمع شعرها خلفها في شكل ذيل حصان ، لتكشف عن رقبتها النحيلة.

رطم-!

“أوخ!”

أسقطت أثقالًا كبيرة على الأرض ، وأخذت منشفة بيضاء من الجانب ومسحت العرق من وجهي.

“حسنًا ، سأبدأ.”

“ربما نسي كل ما حدث …”

“تبدو متعبًا جدًا“.

مر حوالي يومين على الحادثتلك التي عذبت فيها (ارون).

[يجب أن نتكلم.]

في هذه اللحظة ، ربما كان آرون يفكر في شيء على غرار ، “كل ما مررت به هو حلم“. أو بعض الهراء من هذا القبيل.

أسقطت أثقالًا كبيرة على الأرض ، وأخذت منشفة بيضاء من الجانب ومسحت العرق من وجهي.

كان هذا بالضبط ما أردت أن يفكر فيه.

الفصل 394: يعرف [1]

كان التعذيب مجرد شيء لرضائي الذاتيلدي خطط أخرى له.

لا يزال ، يؤلم كثيرا.

بمساعدة دوغلاس والآخرين ، تمكنا إلى حد ما من إنشاء ما يكفي من الغفران والأدلة لجعل الأمر يبدو أنه كان مخمورًا حقًا ، وكان كل شيء مجرد مشروب.

كانت أماندا مساعدة كبيرة لي.

لقد جأت مبكرا.”

ولكن بمجرد أن هدأ آرون ، وتمكن من إقناع نفسه بأن كل ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم جاء نتيجة سكره الشديد ، من زاوية عينيه ، ألقى نظرة على رسالة صغيرة بجانب مكتبه.

حاليًا ، كنت في غرفة تدريب خاصة بالقرب من مسكنيكانت هذه ميزة صغيرة حصلت عليها بفضل الأقزام.

 

من على بعد حوالي 100 متر ، رن صوت أماندانظرت إليها ، أومأت برأسي.

“أريد أن أتوقف عن الشرب …”

“… نعم ، أنا معتاد على ذلك.”

قبل أن أتمكن حتى من إنهاء كلامي ، اندفع خط أزرق من الضوء فجأة في اتجاهي بسرعة خمس مرات على الأقل أسرع من الأسهم السابقة. حذر ، قفزت حوافي.

نظرًا لأن غرفة التدريب كانت ضخمة ، وكانت تحت تصرفي ، أخبرت الآخرين أنه يمكنهم استخدامها وقتما يريدون.

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

بطبيعة الحال ، أخذني الجميع على عرضيحسنًا ، يتوقع الجميع ميليسا التي لا تريد أن يكون لها أي علاقة بالتدريب.

تنفس ارون الصعداء. من خلال قراءة محتويات الرسالة ، أدرك أنها كانت مجرد قائمة طويلة من القواعد المتعلقة بالمسابقة القادمة.

تبدو متعبًا جدًا“.

“أووف!”

حسنًا ، الدمبل ثقيل جدًا.”

 

من أجل التعود على خصائص تغيير الكتلة في سيفي ، كان علي أن ألجأ إلى هذا النوع من تدريب العضلات.

شيوى! شيوى! شيوى!

إذا لم يكن الأمر كذلك ، حتى لو استخدمت أسلوب كيكي وقمت بزيادة كتلة السيف في منتصف الطريق من خلال تأرجحتي ، بحلول الوقت الذي انتهيت فيه من تحركاتي ، كان سيفي يسقط على الأرض وستظهر فتحة.

تم إجبار ضحكته ، لكنه كان يحاول كل ما في وسعه أن يظل هادئًا.

كم هوا ثقيل؟

“قلت توقف!”

حوالي 500 كجم؟

رطم-!

“… بهذا القدر؟

كانت رائحة الكحول في الغرفة وحقيقة أنه لا يزال على ما يرام دليلان على ذلك. أيضًا ، حقيقة أن الشخص المسؤول عن تعذيبه كان شخصًا من المفترض أن يكون ميتًا ، أدرك آرون أن هناك ببساطة الكثير من الثغرات في أحلامه لجعل الأمر يبدو أن ما حدث قد حدث بالفعل.

حسنًا ، أي شيء أقل لن يعمل.”

***

أومأت أماندا برأسهامدت يدها وأخرجت قوسها.

الفصل 394: يعرف [1]

كانت أماندا ترتدي معدات التدريب الخاصة بها ، وكان لديها رباط شعر صغير على فمها وهي تجمع شعرها خلفها في شكل ذيل حصان ، لتكشف عن رقبتها النحيلة.

قبل أن أتمكن حتى من إنهاء كلامي ، اندفع خط أزرق من الضوء فجأة في اتجاهي بسرعة خمس مرات على الأقل أسرع من الأسهم السابقة. حذر ، قفزت حوافي.

أرى ، هل يجب أن نفعل ما هو معتاد؟

ترجمة FLASH

نعم.”

مر سهم بجانب خدي. بعد هذا السهم ، وصل سهمان آخران في المنطقة المجاورة لي. حركت يدي أمامي ، ولف كعبي ، وسرعان ما أمسكت بجسم السهام ، مما أدى إلى تعطيل زخمها.

لم تكن هذه في الواقع المرة الأولى التي ألتقي فيها أنا وأمانداربما كانت هذه هي المرة الرابعة الآنلقد فوجئت قليلاً في المرة الأولى ، وتبين أن كلانا تدرب في نفس الوقت.

على ما يبدو ، كان عليها أن تتدرب في وقت مبكر جدًا لأن أيامها كانت عادة مشغولة جدًا بالأشياء المتعلقة بالنقابة.

بالنسبة لها ، كان هذا هو الروتين الذي اعتادت عليه منذ توليها النقابة بدلاً من والدها.

والأكثر إثارة للدهشة كانت رسالتها.

على ما يبدو ، كان عليها أن تتدرب في وقت مبكر جدًا لأن أيامها كانت عادة مشغولة جدًا بالأشياء المتعلقة بالنقابة.

بدأت الذكريات الباهتة في الظهور داخل عقله حيث شحب وجهه إلى حد كبير.

بالنسبة لي ، كان الأمر أكثر من المعتاد عندما كنت أتدرب في البرية في هنلور.

تنفس ارون الصعداء. من خلال قراءة محتويات الرسالة ، أدرك أنها كانت مجرد قائمة طويلة من القواعد المتعلقة بالمسابقة القادمة.

في كلتا الحالتين ، كان هذا جيدًا بالنسبة لي.

كانت رائحة الكحول في الغرفة وحقيقة أنه لا يزال على ما يرام دليلان على ذلك. أيضًا ، حقيقة أن الشخص المسؤول عن تعذيبه كان شخصًا من المفترض أن يكون ميتًا ، أدرك آرون أن هناك ببساطة الكثير من الثغرات في أحلامه لجعل الأمر يبدو أن ما حدث قد حدث بالفعل.

كان التدريب مع شخص آخر أكثر كفاءة من مجرد التدريب وحدهبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أسألها عنها.

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

خاصة فيما يتعلق بنولا ووالداي.

من على بعد حوالي 100 متر ، رن صوت أماندا. نظرت إليها ، أومأت برأسي.

رن صوت أماندا الناعم وهو يرفع قوسها ويوجهه نحوي.

“نعم.”

“هل أنت جاهز؟

عند قراءته ، غمرني القلق. فقط ماذا قصدت بهذا؟

أخذت نفسًا عميقًا ، ومددت كلتا يدي للأمام ، وقمت بتوجيه أعصاب الرياح داخل جسدي حتى غطت صبغة خضراء جسدي.

أخذت نفسًا عميقًا ، ومددت كلتا يدي للأمام ، وقمت بتوجيه أعصاب الرياح داخل جسدي حتى غطت صبغة خضراء جسدي.

في الوقت الحالي ، كانت أماندا تساعدني في تدريب ردود أفعالي وخفة الحركة.

بالنسبة لها ، كان هذا هو الروتين الذي اعتادت عليه منذ توليها النقابة بدلاً من والدها.

الشيء الوحيد الذي لاحظته هو أن أحد الجوانب التي أفتقر إليها كان خفة الحركةليس ذلك فحسب ، بل كان من الصعب جدًا علي التعامل مع المعارضين ذوي المدى الطويل.

تويينغ -! تويينغ -!

كانت أماندا مساعدة كبيرة لي.

ترجمة FLASH

مستعد.”

فقط بعد أن أخذ أنفاسًا أخرى ، هدأ آرون قليلاً أخيرًا.

حسنًا ، سأبدأ.”

أجابت أماندا متظاهرة بالجهل. دحرجت عيني. لقد تغيرت أماندا كثيرًا منذ أن رأيتها آخر مرة. لقد أصبحت أكثر وضوحا.

أطلقت أماندا خيط قوسها.

هو ضحك.

انطلق خط أزرق شفاف من الضوء من قوسهابعد الطلقة الأولى ، مدت أماندا يدها مرة أخرى وسحبت الخيط مرة أخرى قبل إطلاقه.

هو ضحك.

حتى بعد ثانية من إطلاقها لسهمها الأول ، أطلق سهمان آخران وتابعا هذا بسرعة أكبر في اتجاهيلم يمض وقت طويل قبل أن يظهر أمامي جدار مصنوع من الخطوط الزرقاء.

انتابه شعور مشؤوم وهو يضع عينيه على الرسالة.

تحدق بهم من بعيد ، تحول وجهي إلى جاد.

تنفس ارون الصعداء. من خلال قراءة محتويات الرسالة ، أدرك أنها كانت مجرد قائمة طويلة من القواعد المتعلقة بالمسابقة القادمة.

“هذه ستكون صعبة…”

بالنسبة لها ، كان هذا هو الروتين الذي اعتادت عليه منذ توليها النقابة بدلاً من والدها.

كنت قد وضعت بعض العوائق على نفسي لهذا التدريبلم يُسمح لي باستخدام أي مهارة أو أي كتيبات باستثناء مهارات الجسم بالكامل.

انطلق خط أزرق شفاف من الضوء من قوسها. بعد الطلقة الأولى ، مدت أماندا يدها مرة أخرى وسحبت الخيط مرة أخرى قبل إطلاقه.

نظرًا لأن هدفي كان تدريب خفة الحركة لدي ، فقد كان هذا هو الخيار الأنسب.

قبل أن أتمكن حتى من إنهاء كلامي ، اندفع خط أزرق من الضوء فجأة في اتجاهي بسرعة خمس مرات على الأقل أسرع من الأسهم السابقة. حذر ، قفزت حوافي.

شيوىشيوىشيوى!

انتابه شعور مشؤوم وهو يضع عينيه على الرسالة.

اخترقت السهام في الهواء مثل الصواريخ ، وسرعان ما تحققت أمامي.

ترجمة FLASH

ضغطت قدمي على الأرض بلطف ، عدت خطوة إلى الوراء.

اية   (183) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ (184)سورة آل عمران الاية (183)

شيوى!

صرخت.

مر سهم بجانب خديبعد هذا السهم ، وصل سهمان آخران في المنطقة المجاورة ليحركت يدي أمامي ، ولف كعبي ، وسرعان ما أمسكت بجسم السهام ، مما أدى إلى تعطيل زخمها.

نظر تحته ، ملاءاته كانت مبللة بعرقه. لمس ارون جبهته ، ومسح جبينه الذي كان يتصبب عرقًا.

ثم بعد أن فقدت الأسهم زخمها ، أسقطتها على الأرض وفعلت الشيء نفسه مع الأسهم القليلة التالية.

“ربما نسي كل ما حدث …”

من خلال كمية لا نهاية لها من الأسهم ، بدأ العرق يتراكم على جبهتي حيث وجدت جسدي يتعب تدريجياً أكثر فأكثر مع مرور كل ثانية.

ترجمة FLASH

لكن هذا لم يكن الشيء الوحيد الذي كنت أشعر بهيمكنني أن أشعر بوضوح بأنني أتحسن بشكل أفضل في التحرك في الأماكن الضيقة.

“أوخ!”

ومضت الإثارة في عيني بينما واصلت مراوغة الأسهم.

———-—-

لم يمض وقت طويل قبل أن أعتاد على الإيقاع وبدأت أشعر بالراحة في مراوغة الأسهم.

في الوقت الحالي ، كانت أماندا تساعدني في تدريب ردود أفعالي وخفة الحركة.

شيوىشيوى!

تهربت من سهام أخرى ، نظرت إلى أمانداظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.

من خلال كمية لا نهاية لها من الأسهم ، بدأ العرق يتراكم على جبهتي حيث وجدت جسدي يتعب تدريجياً أكثر فأكثر مع مرور كل ثانية.

هذا أفضل ما يمكنك القيام به؟

“غوا!”

ارتجفت يد أماندا قليلاً ، وهي تحدق في وجهيحواجبها متماسكة نتيجة استفزازي.

“ها … هاا …”

“أشعر بالملل منها -“

“فوو …”

شيوى!

“أريد أن أتوقف عن الشرب …”

قبل أن أتمكن حتى من إنهاء كلامي ، اندفع خط أزرق من الضوء فجأة في اتجاهي بسرعة خمس مرات على الأقل أسرع من الأسهم السابقةحذر ، قفزت حوافي.

لا يزال ، يؤلم كثيرا.

انتظري، اللعنه!”

“قلت توقف!”

ولكن بعد فوات الأوانقبل أن أتمكن من الرد ، أصابني السهم مباشرة في فخذي الأيمنكانت القوة وراء الأسهم قوية جدًا لدرجة أنني اضطررت للتراجع خطوة إلى الوراء.

انقضّ على رأسه وأطلق تأوهًا ، ورفع رأسه ونظر حوله.

لحسن الحظ ، كانت كل الأسهم التي أطلقها أماندا صريحة ، وإلا كنت سأواجه مشكلة خطيرة.

شيوى!

لا يزال ، يؤلم كثيرا.

ألم حاد في الجانب الأيمن من رأس هارون دفعه إلى الجفن قليلا. لحسن الحظ ، استمر الألم لفترة وجيزة فقط.

شيوىشيوىشيوى!

من خلال كمية لا نهاية لها من الأسهم ، بدأ العرق يتراكم على جبهتي حيث وجدت جسدي يتعب تدريجياً أكثر فأكثر مع مرور كل ثانية.

رن صوت الريح وهي تنفجر من فوق ، وارتجفت عينايرفعت رأسي ، مما أثار رعبي ، وجدت أكثر من عشرة سهام مماثلة متجهة في اتجاهي.

“… بهذا القدر؟ “

“حسنا ، توقف! توقف! أنت تفوز!”

تنفس ارون الصعداء. من خلال قراءة محتويات الرسالة ، أدرك أنها كانت مجرد قائمة طويلة من القواعد المتعلقة بالمسابقة القادمة.

عندما غطيت جسدي بذراعي ، شعرت بألم عندما اصطدمت عشرات السهام بجسدي بسرعات مرعبة.

لقد تعثر عدة مرات ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن يقف وجهًا لوجه مع المرآة.

شيوىشيوى!

فقط بعد أن أخذ أنفاسًا أخرى ، هدأ آرون قليلاً أخيرًا.

“قلت توقف!”

———-—-

لكن يبدو أن أماندا لم تستطع سماعي لأنها واصلت إطلاق الأسهم في اتجاهيأدرت رأسي في اتجاهها ، عندها لاحظت أخيرًا أن حواف شفتيها تتقوس لأعلى.

شيوى! شيوى!

“أنت تفعلي هذا عن قصد!”

 

صرخت.

“لقد جأت مبكرا.”

شيوى!

كانت أماندا ترتدي معدات التدريب الخاصة بها ، وكان لديها رباط شعر صغير على فمها وهي تجمع شعرها خلفها في شكل ذيل حصان ، لتكشف عن رقبتها النحيلة.

“أووف!”

كانت رائحة الكحول في الغرفة وحقيقة أنه لا يزال على ما يرام دليلان على ذلك. أيضًا ، حقيقة أن الشخص المسؤول عن تعذيبه كان شخصًا من المفترض أن يكون ميتًا ، أدرك آرون أن هناك ببساطة الكثير من الثغرات في أحلامه لجعل الأمر يبدو أن ما حدث قد حدث بالفعل.

طلقة سهم أخرى تضرب الأضلاع مباشرةنزلت أنين مؤلم من فمي ، ووقعت على الأرض.

كان التعذيب مجرد شيء لرضائي الذاتي. لدي خطط أخرى له.

لحسن الحظ ، بمجرد أن رأت أماندا أنني على الأرض ، توقفت أخيرًا.

اية   (183) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ (184)سورة آل عمران الاية (183)

بنظرة صاخبة عليها ، رفعت يدي في حالة الهزيمة.

 

أنت تربحي ، أنا أستسلم“.

شيوى! شيوى! شيوى!

عند الاقتراب من موقعي ، ظل وجه أماندا ثابتًالكن من الطريقة التي كانت تقفز بها نحوي مما أدى إلى جعل ذيل حصانها يقفز لأعلى ولأسفل خلفها ، يمكنني القول إنها كانت فخورة بإنجازها.

عند قراءته ، غمرني القلق. فقط ماذا قصدت بهذا؟

كنت أسناني نتيجة لذلك.

***

انت سعيدة؟

“حسنًا ، أي شيء أقل لن يعمل.”

“…علي ما؟

“انتظري، اللعنه!”

أجابت أماندا متظاهرة بالجهلدحرجت عينيلقد تغيرت أماندا كثيرًا منذ أن رأيتها آخر مرةلقد أصبحت أكثر وضوحا.

نظرًا لأن غرفة التدريب كانت ضخمة ، وكانت تحت تصرفي ، أخبرت الآخرين أنه يمكنهم استخدامها وقتما يريدون.

أيا كان.”

“أنت تربحي ، أنا أستسلم“.

هزت رأسي وتنهدت.

انفتحت عيون هارون على مصراعيها. بدأ آرون ينقبض على قلبه بفرط في التنفس. استمر في التنفس ، ولكن مع كل نفس يتنفسه ، شعر أن هذا الإحساس الغامر بالموت يغمره.

إذا كان هناك أي شخص يجب أن ألومه ، فلا بد أن يكون أنالماذا كان علي أن أستمر في استفزازها؟ حركة غبية.

فقط بعد أن أخذ أنفاسًا أخرى ، هدأ آرون قليلاً أخيرًا.

رفعت رأسي وأحدقت في أماندا التي كانت تقف بالقرب مني ، تمتمت.

“… نعم ، أنا معتاد على ذلك.”

كما تعلمي ، أعتقد أنك حصلت على القليل

عندما غطيت جسدي بذراعي ، شعرت بألم عندما اصطدمت عشرات السهام بجسدي بسرعات مرعبة.

تويينغ -! تويينغ -!

“من الذي يحاول التحدث معي؟“

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، اهتز جهاز الاتصال الخاص بي.

قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي ، اهتز جهاز الاتصال الخاص بي.

من الذي يحاول التحدث معي؟

من خلال كمية لا نهاية لها من الأسهم ، بدأ العرق يتراكم على جبهتي حيث وجدت جسدي يتعب تدريجياً أكثر فأكثر مع مرور كل ثانية.

قمت بإمالة رأسي ، وأخرجت جهاز الاتصال الخاص بي وفحصت من هو المرسلتومضت المفاجأة على وجهي عندما أدركت أن المرسل لم يكن سوى ميليسا.

الفصل 394: يعرف [1]

والأكثر إثارة للدهشة كانت رسالتها.

حك المنطقة المؤلمة ، تمتم.

[يجب أن نتكلم.]

عند قراءته ، غمرني القلقفقط ماذا قصدت بهذا؟

“أوخ!”

 

‘ماذا حدث لي؟‘

 

حاليًا ، كنت في غرفة تدريب خاصة بالقرب من مسكني. كانت هذه ميزة صغيرة حصلت عليها بفضل الأقزام.

———-—-

“ما هذا؟“

ترجمة FLASH

“هذا أفضل ما يمكنك القيام به؟“

———-—-

اخترقت السهام في الهواء مثل الصواريخ ، وسرعان ما تحققت أمامي.

 

شيوى! شيوى! شيوى!

اية   (183) فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ (184)سورة آل عمران الاية (183)

لحسن الحظ ، بمجرد أن رأت أماندا أنني على الأرض ، توقفت أخيرًا.

 

 

كان التعذيب مجرد شيء لرضائي الذاتي. لدي خطط أخرى له.

أجابت أماندا متظاهرة بالجهل. دحرجت عيني. لقد تغيرت أماندا كثيرًا منذ أن رأيتها آخر مرة. لقد أصبحت أكثر وضوحا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط