نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 395

يعرف [2]

يعرف [2]

الفصل 395: يعرف [2]

Ci— Clank—

 

بعده ، دخلت أماندا أيضًا وجلست في مقعد آخر.

رفع رأسي ، ظهر مبنى أبيض كبير في رؤيتيكان المبنى يقع على الجانب الخارجي من المدينة ، وكان يقيم فيه البشر الآخرون.

رن صوت أماندا الناعم من جواري.

هل هذا المكان؟

“هل هذا المكان؟“

نعم.”

كان مجرد حدس. كان من الممكن أن أكون مخطئا.

رن صوت أماندا الناعم من جواري.

أصلحت ميليسا نظارتها ، واتجهت نحو الباب وفتحته.

كانت ترافقني حاليًا إلى المكانلم أكن الشخص الوحيد الذي تم الاتصال به ، حيث تلقت أماندا رسالة مماثلة بعد فترة وجيزة.

“ما رأيك دعا ميليسا لنا؟“

نظرًا لتلقي كل منا الرسالة نفسها ، فقد كان لدي بالفعل فكرة عما تريد ميليسا التحدث عنه.

فضولي ، تحركت نحو الدرابزين الخشبي ونظرت إلى الأسفل.

كان مجرد حدسكان من الممكن أن أكون مخطئا.

“نعم.”

ما رأيك دعا ميليسا لنا؟

“… أوه؟ “

عند لمس ذقنها ، فكرت أماندا للحظة قبل أن تهز رأسها.

رفت حواجب ميليسا.

“… غير متأكد.”

في النهاية ، كان كل شيء هباءً. اتضح أن والدها ما زال يكتشف الأمر.

أعتقد أننا سنكتشف عندما نلتقيها.”

تساءلت في نفسي بينما كان حوافي متماسكة في التفكير.

صعدنا درج المسكن ، سرعان ما توقفنا أمام باب معين.

كان من المستحيل أن يكون لديك شخص آخر.

نظرت حولي للتأكد من عدم وجود أحد ، أشرت إلى الباب.

أومأت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في جهاز الاتصال الخاص بها.

هذا هو ، أليس كذلك؟

لم تكن علاقتهم معقدة ، لقد كان الأمر كذلك. لكن كان ذلك كافياً لخلق مسافة بين الاثنين.

أومأت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في جهاز الاتصال الخاص بها.

“ما الذي تفعله هنا؟“

نعم.”

أصلحت ميليسا نظارتها ، واتجهت نحو الباب وفتحته.

“…تمام.”

“… أوه؟ “

رفعت يدي وطرق الباب.

أشارت ميليسا إلى البطاقات الموجودة على الطاولة.

توك – توك –

“من أنت؟“

***

استرخاء أكتاف رن وهو يتكئ على كرسيه. من ناحية أخرى ، كانت عيون أماندا مثبتة على الورق على الطاولة. حواجبها رفت قليلا.

إذا كان على ميليسا أن تصف علاقتها مع والدها بكلمة واحدة ، فسيكون ذلك “فظيعًا“.

“أنت على حق.”

لم تتعرض لسوء المعاملة أو أي شيء من هذا القبيل ، لكن والدها كان دائمًا شخصًا يسعى دائمًا ليكون الأفضل.

سي— القعقعه—

لقد كان شخصًا غير راضٍ عن المرتبة الثانيةكان أيضًا شخصًا يرغب في أن يكون أطفاله الأفضل.

 

لم تكن ميليسا مهتمة بمثل هذه الأمور منذ الصغرلقد اهتمت فقط بأبحاثها ولا شيء آخرعلى هذا النحو ، بسبب شخصياتهم المتضاربة ، لم ينسجموا أبدًا.

“… إيه ، لست بحاجة إلى معرفة ذلك.”

لم تكن علاقتهم معقدة ، لقد كان الأمر كذلكلكن كان ذلك كافياً لخلق مسافة بين الاثنين.

“… ربما كان يجب أن أتناول الجرعة.”

يا لها من أمر مقلق.”

تومضت المفاجأة على وجهها لفترة وجيزة من الزمن. لم يمض وقت طويل قبل أن تظهر ابتسامة بريئة على وجهها.

متكئة على كرسيها ، حدقت ميليسا في السقف.

متكئة على كرسيها ، حدقت ميليسا في السقف.

بالتفكير في ما حدث قبل ليلتين ، أخذت جرعة من مساحة أبعادها وحدقت فيها.

“تسك.”

‘هل علي أن؟ أو … أليس كذلك؟

قبل أن ينهي جون حديثه ، بعد أن استمتعت بما يكفي من العرض ، تحدثت أخيرًا.

كانت تميل إلى تجربة الجرعة ، ولكن بعد التحديق فيها لبضع ثوان ، تنهدت بعمق.

وقفت ، اتبعت رن.

‘من الأفضل عدم.  إذا أخذت الكثير ، سينتهي بي الأمر بالجنون.

بدأ الندم في الظهور.

بصراحة ، لقد كانت مدمنة تمامًا على الجرعات الآنبعد أن أخذت الكثير منهم ، كان الأمر أشبه بالروتين بالنسبة لها.

“لا.”

كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها عانت من أعراض الانسحاب عندما تخطت يومًا واحدًاكانت تعلم أن عليها التوقف.

كان مجرد حدس. كان من الممكن أن أكون مخطئا.

“… ماذا؟

“… أوه؟ “

بعد وضع الجرعة بعيدًا ، تجعدت حواجبها بعد فترة وجيزة عندما استدارت لتنظر إلى الباب.

رفع رأسي ، ظهر مبنى أبيض كبير في رؤيتي. كان المبنى يقع على الجانب الخارجي من المدينة ، وكان يقيم فيه البشر الآخرون.

هل يعتقدون أن لدي كل الوقت في العالم من أجلهم؟ فقط ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً؟

نظرًا لتلقي كل منا الرسالة نفسها ، فقد كان لدي بالفعل فكرة عما تريد ميليسا التحدث عنه.

وقفت ميليسا وفحصت ساعتها.

“بالتأكيد.”

تسك.”

ولا حتى بضع خطوات من غرفة ميليسا وسمعت “دويًا” يأتي من أسفل السكن.

لقد تأخروا دقيقتين على الأقل.

“إذا كنت ترغب في تجربتها ، افعلها بالخارج ، وليس في غرفتي.”

توك – توك –

“أنا في الواقع أشعر بالفضول بشأن آثاره.”

أخيراً!”

هل ربما لم يكن يعرف فقط من هو والدها؟ ربما كان هذا هو.

لحسن الحظ ، لم تضطر إلى الانتظار طويلاً حيث طرق شخص ما الباب قريبًا.

 

أصلحت ميليسا نظارتها ، واتجهت نحو الباب وفتحته.

“يا لها من أمر مقلق.”

Ci— Clank—

“ما رأيك دعا ميليسا لنا؟“

استغرق منك اثنان لفترة طويلة بما فيه الكفاية.”

نظرت حولي للتأكد من عدم وجود أحد ، أشرت إلى الباب.

كان يقف أمامها أماندا ورين متخفين.

تومضت المفاجأة في عيني عندما رأيت شخصية مألوفة تقف في الأسفل.

آسف للتطفل“.

“… أوه؟ “

قبل أن تتمكن ميليسا من فتح الباب بالكامل ، واقتحام المكان كما لو كان منزله ، قدم رين اعتذارًا فارغًا إلى ميليسا وجلس على الكرسي الذي كانت تجلس عليه سابقًا.

“إذا كنت تعلم ، فلماذا لست قلقًا …؟“

أدار رأسه ونظر في اتجاهها ، وقال عرضًا ، “إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟

لكن كان من الواضح أن رين لم يفكر بنفس الطريقة التي وقف بها بطريقة مريحة.

بعده ، دخلت أماندا أيضًا وجلست في مقعد آخر.

أومأت ميليسا برأسها قبل أن تغمغم بشيء تحت أنفاسها.

رفت حواجب ميليسا.

صفعة–

“هووو …”

واصل جون عدم اهتمامه بالحشد.

ثم أخذت نفسا عميقا في محاولة لتهدئة أعصابها.

أشارت ميليسا إلى البطاقات الموجودة على الطاولة.

“… ربما كان يجب أن أتناول الجرعة.”

“نعم.”

بدأ الندم في الظهور.

“… ماذا؟ “

لم تمر دقيقة واحدة منذ أن تحدثت إليه ، وكانت بالفعل على وشك أن تخسرها.

“… أوه؟ “

سي— القعقعه—

وجهت يدي إلى هاين.

أخذت ميليسا نفسًا عميقًا آخر ، وأغلقت الباب خلفها ، وإن كان ذلك بقوة.

“يا لها من أمر مقلق.”

ثم جلست بجانب أماندابمجرد أن فعلت ، تحدثت رين مرة أخرى.

“أفضل أن أموت من الاختناق على أن أفعل هذا“.

ما الذي كنت تريد التحدث عنه؟ أنا متأكد من أن شخصًا ما مشغولًا بقدر ما كنت لن تتصل بنا من أجل لا شيء.”

لم تمر دقيقة واحدة منذ أن تحدثت إليه ، وكانت بالفعل على وشك أن تخسرها.

كان هناك سخرية مخبأة في صوتهواحدة كانت ميليسا مألوفة لها.

عبس جون على كلامي. شعرت بالرهبة من رد فعله.

أنت على حق.”

أدرت رأسي ، نظرت إلى ميليسا. وميض البطاقات في يدي ، قررت أن أطرح سؤالاً.

أومأت ميليسا برأسها قبل أن تغمغم بشيء تحت أنفاسها.

نظرت حولي للتأكد من عدم وجود أحد ، أشرت إلى الباب.

أفضل أن أموت من الاختناق على أن أفعل هذا“.

“هل لديك مشكلة في الترتيبات الخاصة بي؟“

ماذا قلت؟

توك – توك –

لكن بدا الأمر كما لو أن رين تمكنت بطريقة ما من سماع كلماتهاتجاهله ، استندت ميليسا إلى كرسيها بنظرة جليلة.

أومأت أماندا وهي تخفض رأسها وتحدق في جهاز الاتصال الخاص بها.

سأصل مباشرة إلى النقطة. والدي يعلم.”

“آسف للتطفل“.

“… يعرف؟

***

تومض الحذر على وجه رينجلس بشكل مستقيم ، وانحنى إلى الأمام.

كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنها عانت من أعراض الانسحاب عندما تخطت يومًا واحدًا. كانت تعلم أن عليها التوقف.

ماذا يعرف؟

صعدنا درج المسكن ، سرعان ما توقفنا أمام باب معين.

مدت يدها ، وأخذت ميليسا بعض البطاقات من مساحة الأبعاد الخاصة بها وصفعتها على الطاولة.

“نعم.”

صفعة

وقفت ميليسا وفحصت ساعتها.

يعرف عن البطاقات السحرية.”

فقط للتأكد ، سألت رين بصوت واضح وبطيء ، “أنت تعرف من هو والدي ، أليس كذلك؟“

 

تصاعد الغبار والدخان في الهواء ليخفي معظم ملامحه.  ولكن من الطريقة التي كان يمسك بها درعه وحجم جسده ، كان الرجل الذي يقف تحته هو بالتأكيد هاين.

هو ماذا؟

إذا كان على ميليسا أن تصف علاقتها مع والدها بكلمة واحدة ، فسيكون ذلك “فظيعًا“.

على عكس رد الفعل الذي توقعته ، قام رين بإمالة رأسه فقط.

فضولي ، تحركت نحو الدرابزين الخشبي ونظرت إلى الأسفل.

أشارت ميليسا إلى البطاقات الموجودة على الطاولة.

توك – توك –

ألا تفهمني؟ أنا أقول إنه يعرفهم.”

“ثم لماذا أنت هنا؟“

أنت تتحدث عن والدك ، أليس كذلك؟

“… ربما كان يجب أن أتناول الجرعة.”

من آخر سأتحدث عنه؟

عند لمس ذقنها ، فكرت أماندا للحظة قبل أن تهز رأسها.

“… أوه؟

كان مجرد حدس. كان من الممكن أن أكون مخطئا.

استرخاء أكتاف رن وهو يتكئ على كرسيهمن ناحية أخرى ، كانت عيون أماندا مثبتة على الورق على الطاولةحواجبها رفت قليلا.

وجهت يدي إلى هاين.

لماذا لا يتفاجأ؟

“هل يعتقدون أن لدي كل الوقت في العالم من أجلهم؟ فقط ما الذي يستغرقهم وقتًا طويلاً؟“

بدت ميليسا مسرفة بسبب رد فعل رينقفزت حواجبها قليلاً.

 

هل ربما لم يكن يعرف فقط من هو والدها؟ ربما كان هذا هو.

عند لمس ذقنها ، فكرت أماندا للحظة قبل أن تهز رأسها.

فقط للتأكد ، سألت رين بصوت واضح وبطيء ، “أنت تعرف من هو والدي ، أليس كذلك؟

لكن بدا الأمر كما لو أن رين تمكنت بطريقة ما من سماع كلماتها. تجاهله ، استندت ميليسا إلى كرسيها بنظرة جليلة.

أوكتافيوس ، البطل المصنف رقم واحد.”

تردد صدى صوت عميق ، وبعد ذلك خرج شخص طويل القامة وعضلات من الغبار. بدا مألوفًا تمامًا ، لكنني لم أتمكن من التعرف عليه على الفور.

جاء رد رين بمجرد انتهاء كلماتهاظهرت مفاجأة على وجه ميليسا.

“نعم.”

إذا كنت تعلم ، فلماذا لست قلقًا …؟

قبل أن ينهي جون حديثه ، بعد أن استمتعت بما يكفي من العرض ، تحدثت أخيرًا.

هل طلب منك أن تعطيه البطاقات؟

“هو ماذا؟“

“… لا.”

نظرًا لتلقي كل منا الرسالة نفسها ، فقد كان لدي بالفعل فكرة عما تريد ميليسا التحدث عنه.

هزت ميليسا رأسها.

“… هذا نوع من الضعف.”

حتى الآن ذكرها فقط على أنها مسألة عابرةلكن هذا كان مقلقا بما فيه الكفايةإذا أراد حقًا وضع يديه على البطاقات السحرية ، فستصبح الأمور مزعجة حقًا.

كان مجرد حدس. كان من الممكن أن أكون مخطئا.

اذا ما هي المشكلة؟

تصاعد الغبار والدخان في الهواء ليخفي معظم ملامحه.  ولكن من الطريقة التي كان يمسك بها درعه وحجم جسده ، كان الرجل الذي يقف تحته هو بالتأكيد هاين.

لكن كان من الواضح أن رين لم يفكر بنفس الطريقة التي وقف بها بطريقة مريحة.

سي— القعقعه—

خفض رأسه ، وتوقفت عينيه على الأوراق على الطاولةلقد تم تجميعها معًا بشكل أنيق حاليًابإذن من أماندا ، التي قامت بفرزها بينما كانت تتحدث إلى رن.

 

لم تضع ميليسا الكثير من التفكير في الأمركانت أماندا تعاني من اضطراب الوسواس القهري البسيط ، لذلك رأتها تفعل أشياء مماثلة في لوك.

“هو ماذا؟“

من ناحية أخرى ، قام رين بخفض يده والتقاط إحدى البطاقات ، ودرس بفضول البطاقة في يده قبل أن يسأل ، “هل يمكنني تجربة هذا؟

أصلحت ميليسا نظارتها ، واتجهت نحو الباب وفتحته.

لا.”

اية   (184) كُلُّ نَفۡسٖ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ (185) سورة آل عمران الاية (183)

جاء رد ميليسا الصريح على الفور.

“آسف للتطفل“.

ثم أشارت إلى باب الغرفة.

أومأت ميليسا برأسها قبل أن تغمغم بشيء تحت أنفاسها.

إذا كنت ترغب في تجربتها ، افعلها بالخارج ، وليس في غرفتي.”

سي— القعقعه—

إذا قام بتنشيط البطاقة السحرية الآن ، فسوف تشتعل النيران في الغرفة بأكملهاكان لدى ميليسا الكثير من الأشياء القيمة في الغرفةلم تكن حريصة على تدمير كل شيء.

انفجرت دفعة من المانا فجأة من جسد جون.

تسك.”

“… أوه؟ “

نقر رن على لسانه ، مما دفع حواجب ميليسا إلى الارتعاش.

“… ربما كان يجب أن أتناول الجرعة.”

هل لديك مشكلة في الترتيبات الخاصة بي؟

هزت ميليسا رأسها.

لا.”

أصلحت ميليسا نظارتها ، واتجهت نحو الباب وفتحته.

هز رن كتفيه واتجه نحو البابكانت ميليسا تحدق في ظهره من مقعدها ، وأخذت جرعة وأخذت صراخها.

ثم أشارت إلى باب الغرفة.

في النهاية ، لم تستطع مقاومة الإغراء واستسلمت أخيرًا.

جاء رد ميليسا الصريح على الفور.

بلع

“انتظر ، لم أتسلل إلى الداخل.”

هدأت عواطفها على الفور بعد أن قللت من الجرعة.

“… غير متأكد.”

وقفت ، اتبعت رن.

“أخيراً!”

“حتى الآن ، تمكنت من إنشاء ثلاث درجات من البطاقات السحرية. لست متأكدًا من تسميتها ، لكن الدرجة الأخيرة لها قوة تعادل هجوم رتبة [C].”

رفت حواجب ميليسا.

“… هذا نوع من الضعف.”

رفع رأسي ، ظهر مبنى أبيض كبير في رؤيتي. كان المبنى يقع على الجانب الخارجي من المدينة ، وكان يقيم فيه البشر الآخرون.

رن علقتوقف أمام الباب وسحب المقبض للخلف وفتحه.

“ما رأيك دعا ميليسا لنا؟“

انقر

لحسن الحظ ، تعرفت عليه أماندا. وأوضحت أنها أدارت رأسها لتنظر إلي.

أنا الوحيدة التي تعمل في هذا المشروع ، ماذا تتوقع؟

“نظرًا لأنك لست أحد الأشخاص الموجودين في القائمة ، فلا بد أنك تمكنت بطريقة ما من التسلل.”

ردت ميليساكان بإمكانها توظيف المزيد من الأشخاص لمساعدتها في تطوير البطاقة السحرية ، ولكن بما أنها أرادت إخفاء الأخبار عن والدها ، فقد اختارت أن تفعل ذلك بنفسها.

من ناحية أخرى ، قام رين بخفض يده والتقاط إحدى البطاقات ، ودرس بفضول البطاقة في يده قبل أن يسأل ، “هل يمكنني تجربة هذا؟“

حتى لو كانت قد حصلت عليها بموجب عقد مانا ، فكلما زاد عدد الأشخاص الذين عرفوا ، زادت فرص والدها في معرفة ذلك.

“هووو …”

في النهاية ، كان كل شيء هباءًاتضح أن والدها ما زال يكتشف الأمر.

“أعتقد أننا سنكتشف عندما نلتقيها.”

“تنهد ، أيا كان. فقط اخرج وجربها. لقد قمت بتشفير أربع دوائر سحرية مختلفة على البطاقة. اختر أيهما تريد.”

ولا حتى بضع خطوات من غرفة ميليسا وسمعت “دويًا” يأتي من أسفل السكن.

بالتأكيد.”

وقفت ، اتبعت رن.

غادرت ميليسا من الغرفة وتبعتهكما تابعت أماندا بهدوء من الخلفاستطاعت ميليسا أن ترى اهتمامًا شديدًا في عينيها وهي تتبعها بعد ذلك.

واصل جون عدم اهتمامه بالحشد.

***

أدار رأسه ونظر في اتجاهها ، وقال عرضًا ، “إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“

انفجار

لكن بدا الأمر كما لو أن رين تمكنت بطريقة ما من سماع كلماتها. تجاهله ، استندت ميليسا إلى كرسيها بنظرة جليلة.

ولا حتى بضع خطوات من غرفة ميليسا وسمعت “دويًا” يأتي من أسفل السكن.

لكن كان من الواضح أن رين لم يفكر بنفس الطريقة التي وقف بها بطريقة مريحة.

فضولي ، تحركت نحو الدرابزين الخشبي ونظرت إلى الأسفل.

ثم أخذت نفسا عميقا في محاولة لتهدئة أعصابها.

ماذا يفعل هنا؟

 

تومضت المفاجأة في عيني عندما رأيت شخصية مألوفة تقف في الأسفل.

“أنت تتحدث عن والدك ، أليس كذلك؟“

تصاعد الغبار والدخان في الهواء ليخفي معظم ملامحه.  ولكن من الطريقة التي كان يمسك بها درعه وحجم جسده ، كان الرجل الذي يقف تحته هو بالتأكيد هاين.

كان هناك سخرية مخبأة في صوته. واحدة كانت ميليسا مألوفة لها.

‘… ماذا حدث له؟

مدت يدها ، وأخذت ميليسا بعض البطاقات من مساحة الأبعاد الخاصة بها وصفعتها على الطاولة.

تساءلت في نفسي بينما كان حوافي متماسكة في التفكير.

“يا لها من أمر مقلق.”

كان لديه مسكن خاص به ، ما الذي كان عليه أن يأتي إلى هنا؟

قلب رأسه ، تعثرت المانا داخل جسد جون.

ما الذي تفعله هنا؟

“يعرف عن البطاقات السحرية.”

تردد صدى صوت عميق ، وبعد ذلك خرج شخص طويل القامة وعضلات من الغباربدا مألوفًا تمامًا ، لكنني لم أتمكن من التعرف عليه على الفور.

بصراحة ، لقد كانت مدمنة تمامًا على الجرعات الآن. بعد أن أخذت الكثير منهم ، كان الأمر أشبه بالروتين بالنسبة لها.

جون بيرسون“.

“ما رأيك دعا ميليسا لنا؟“

لحسن الحظ ، تعرفت عليه أمانداوأوضحت أنها أدارت رأسها لتنظر إلي.

رن علق. توقف أمام الباب وسحب المقبض للخلف وفتحه.

“حالياًكان من طلبة التبادل الذين جاءوا في السنة الأولى.  في الوقت الحالي ، يبدو أنه مرشح واعد للغاية للبطل التالي من نوع ناقلة النفط من رتبة [S] “.

من ناحية أخرى ، قام رين بخفض يده والتقاط إحدى البطاقات ، ودرس بفضول البطاقة في يده قبل أن يسأل ، “هل يمكنني تجربة هذا؟“

“…أوه.”

انفجار–

أدركت الآن أخيرًا من كان الشخصكان نفس الرجل الذي هزم هاين مرة أخرى في البطولة.

“ألا تفهمني؟ أنا أقول إنه يعرفهم.”

متكئة على الدرابزين ، اخترت المراقبة.

قبل أن ينهي جون حديثه ، بعد أن استمتعت بما يكفي من العرض ، تحدثت أخيرًا.

ماذا تفعل هنا؟ أنا أعلم بالتأكيد أنك لم تكن من بين الخمسمائة شخص الذين تم اختيارهم للحضور إلى المؤتمر.”

تومضت المفاجأة في عيني عندما رأيت شخصية مألوفة تقف في الأسفل.

جذب صوته العميق والصاخب انتباه السكان الآخرينتشكل حشد صغير واحدا تلو الآخر.

تومض الحذر على وجه رين. جلس بشكل مستقيم ، وانحنى إلى الأمام.

واصل جون عدم اهتمامه بالحشد.

‘هل علي أن؟ أو … أليس كذلك؟

نظرًا لأنك لست أحد الأشخاص الموجودين في القائمة ، فلا بد أنك تمكنت بطريقة ما من التسلل.”

“ماذا يعرف؟“

هذا نوع من الغباء.”

بعد وضع الجرعة بعيدًا ، تجعدت حواجبها بعد فترة وجيزة عندما استدارت لتنظر إلى الباب.

لم يكن هناك طريقة يمكن لأحد أن يتسلل إليها. من أجل التأكد من عدم وجود أي شخص من المونوليث ، قام الاتحاد بفحص صارم لكل من يدخل ، كما حرص على نقل 500 شخص فقط.

“… يعرف؟ “

كان من المستحيل أن يكون لديك شخص آخر.

ثم أخذت نفسا عميقا في محاولة لتهدئة أعصابها.

انتظر ، لم أتسلل إلى الداخل.”

متكئة على الدرابزين ، اخترت المراقبة.

تحدث هاين أخيرًا ، محاولًا الدفاع عن نفسه.

لم تكن علاقتهم معقدة ، لقد كان الأمر كذلك. لكن كان ذلك كافياً لخلق مسافة بين الاثنين.

ثم لماذا أنت هنا؟

رفع رأسي ، ظهر مبنى أبيض كبير في رؤيتي. كان المبنى يقع على الجانب الخارجي من المدينة ، وكان يقيم فيه البشر الآخرون.

“الذي …”

رفع رأسي ، ظهر مبنى أبيض كبير في رؤيتي. كان المبنى يقع على الجانب الخارجي من المدينة ، وكان يقيم فيه البشر الآخرون.

بدا معقدًا وميض على وجه هينبدا غير متأكد من كيفية الإجابة.

كان يقف أمامها أماندا ورين متخفين.

لذا ، لا يمكنك حتى الإجابة على ذلك.”

على عكس رد الفعل الذي توقعته ، قام رين بإمالة رأسه فقط.

انفجرت دفعة من المانا فجأة من جسد جون.

تصاعد الغبار والدخان في الهواء ليخفي معظم ملامحه.  ولكن من الطريقة التي كان يمسك بها درعه وحجم جسده ، كان الرجل الذي يقف تحته هو بالتأكيد هاين.

نظرًا لأنك لا تستطيع الإجابة ، فسوف -“

لم تكن علاقتهم معقدة ، لقد كان الأمر كذلك. لكن كان ذلك كافياً لخلق مسافة بين الاثنين.

قبل أن ينهي جون حديثه ، بعد أن استمتعت بما يكفي من العرض ، تحدثت أخيرًا.

ولا حتى بضع خطوات من غرفة ميليسا وسمعت “دويًا” يأتي من أسفل السكن.

أحضرته إلى هنا“.

 

“… ماذا؟

“ماذا يفعل هنا؟“

على الفور لفت انتباه الجميع إليمنذ أن كنت أرتدي قناعًا ، بصراحة لم أكن أهتم بالاهتمام.

“أنت على حق.”

قلب رأسه ، تعثرت المانا داخل جسد جون.

لحسن الحظ ، لم تضطر إلى الانتظار طويلاً حيث طرق شخص ما الباب قريبًا.

التقت عيناه بعيني.

***

من أنت؟

ردت ميليسا. كان بإمكانها توظيف المزيد من الأشخاص لمساعدتها في تطوير البطاقة السحرية ، ولكن بما أنها أرادت إخفاء الأخبار عن والدها ، فقد اختارت أن تفعل ذلك بنفسها.

“… إيه ، لست بحاجة إلى معرفة ذلك.”

لكن كان من الواضح أن رين لم يفكر بنفس الطريقة التي وقف بها بطريقة مريحة.

وجهت يدي إلى هاين.

كانت تميل إلى تجربة الجرعة ، ولكن بعد التحديق فيها لبضع ثوان ، تنهدت بعمق.

دعه يذهب الآن. إذا كان قد تسلل حقًا ، هل تعتقد أن الجان لم يلاحظوا ذلك؟

تصاعد الغبار والدخان في الهواء ليخفي معظم ملامحه.  ولكن من الطريقة التي كان يمسك بها درعه وحجم جسده ، كان الرجل الذي يقف تحته هو بالتأكيد هاين.

ماذا تعرف؟

Ci— Clank—

عبس جون على كلاميشعرت بالرهبة من رد فعله.

لكن كان من الواضح أن رين لم يفكر بنفس الطريقة التي وقف بها بطريقة مريحة.

أدرت رأسي ، نظرت إلى ميليساوميض البطاقات في يدي ، قررت أن أطرح سؤالاً.

مدت يدها ، وأخذت ميليسا بعض البطاقات من مساحة الأبعاد الخاصة بها وصفعتها على الطاولة.

مسموح لي باستخدام هذا ، أليس كذلك؟

لم تتعرض لسوء المعاملة أو أي شيء من هذا القبيل ، لكن والدها كان دائمًا شخصًا يسعى دائمًا ليكون الأفضل.

تومضت المفاجأة على وجهها لفترة وجيزة من الزمنلم يمض وقت طويل قبل أن تظهر ابتسامة بريئة على وجهها.

“أحضرته إلى هنا“.

“لقد اختبرت البطاقة دائمًا على الروبوتات. لم أجربها مطلقا ضد إنسان …”

“دعه يذهب الآن. إذا كان قد تسلل حقًا ، هل تعتقد أن الجان لم يلاحظوا ذلك؟“

بدت ابتسامتها البريئة فجأة أكثر شيطانيةنزلت قشعريرة برد أسفل العمود الفقري.

فقط للتأكد ، سألت رين بصوت واضح وبطيء ، “أنت تعرف من هو والدي ، أليس كذلك؟“

أنا في الواقع أشعر بالفضول بشأن آثاره.”

“ما رأيك دعا ميليسا لنا؟“

 

“… يعرف؟ “

 

لحسن الحظ ، لم تضطر إلى الانتظار طويلاً حيث طرق شخص ما الباب قريبًا.

———-—-

انفجرت دفعة من المانا فجأة من جسد جون.

ترجمة FLASH

“لا.”

———-—-

استرخاء أكتاف رن وهو يتكئ على كرسيه. من ناحية أخرى ، كانت عيون أماندا مثبتة على الورق على الطاولة. حواجبها رفت قليلا.

 

قبل أن تتمكن ميليسا من فتح الباب بالكامل ، واقتحام المكان كما لو كان منزله ، قدم رين اعتذارًا فارغًا إلى ميليسا وجلس على الكرسي الذي كانت تجلس عليه سابقًا.

اية   (184) كُلُّ نَفۡسٖ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ (185) سورة آل عمران الاية (183)

بعده ، دخلت أماندا أيضًا وجلست في مقعد آخر.

 

“إذا كنت تعلم ، فلماذا لست قلقًا …؟“

 

استرخاء أكتاف رن وهو يتكئ على كرسيه. من ناحية أخرى ، كانت عيون أماندا مثبتة على الورق على الطاولة. حواجبها رفت قليلا.

” أوكتافيوس ، البطل المصنف رقم واحد.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط