نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 397

حلم أم حقيقة؟ [1]

حلم أم حقيقة؟ [1]

الفصل 397: حلم أم حقيقة؟ [1]

كانت مونيكا تسير بجانبها. مع يديها خلف رأسها ، كان لديها نظرة غير مبالية على وجهها. سألت ، مستشعرة بشيء ما عن مزاج دونا.

 

سألت ، بالنظر خلفي إلى أماندا.

جونيور؟ ما الذي تتحدث عنه مونيكا؟

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

يا إلهي.’

“بما أنه بخير ، أعتقد أن كل شيء على ما يرام.”

عند وصول مونيكا ، تلاشت آثار لامبالاة الملك.

“حوالي 12“.

كان هدفي منع دونا من استخدام مهارتها لتجعلني أتحدثمع وجود مونيكا هنا ، كانت فرص حدوث ذلك شبه معدومة ، وبالتالي ، تلاشت لامبالاة الملك.

“ابعدي يديك.”

أممممم.”

“هل هذا ما اعتدت عليه أن تضربه؟“

تجولت حولي ، ظهرت نظرة مؤذية على وجه مونيكا.

صعدت الدرج ، لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف أمام منزل ميليسا. توقفت أمامها ، وشرعت في إعادة البطاقات إليها.

ماذا تخطط؟

“… إيه؟ “

تومض الحذر في عيني.

أوقف خطواته ووضع ذراعه تحت ذقنه.

استدارت مونيكا بيديها خلف ظهرها وأطلقت صفيرًا.

“ماذا لو كان هذا ، مهما كان بقايا الوقت ، لا يبحث عني بل يبحث عن مخطوطة الوقت؟ … أو …”

“هيوو … هيوو …”

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

حسنًا ، على الأقل حاول ذلكأهدرت جهدًا من جانبها حيث بدا الأمر وكأنها كانت تنفث الهواءاستسلمت بسرعة بعد محاولتين.

“… هل انا على حق؟ “

ثم وصلت إلى جوار دونا وطمأنتها.

سألت ، بالنظر خلفي إلى أماندا.

على أي حال ، كما كنت أقول. لا داعي للقلق بشأن هذين.”

بدأ عقل كيفن في السباق. شعر وكأنه يقترب من الحل.

“… اذا قلت ذلك.”

لم يفكر فيه كثيرًا من قبل لأن الكتاب لم يكن شيئًا يمكن للآخرين رؤيته بخلافه.

أومأت دونا برأسها بنظرة مرتبكة على وجههاكان من الواضح أنها لا تزال مندهشة من الأخبارولكن بما أن مونيكا هي من أخبرها بالأخبار ، فقد وافقت عليها.

كان عقله يزداد ضبابية في الثانية ، لكنه كان قادرًا على تحديد محتويات اللوحة.

إذن … هل تم فرز كل شيء؟

سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهها وهي تتمتم.

أدارت دونا رأسها ، ونظرت إلى جون الذي كان يقف ببطء.

تجولت حولي ، ظهرت نظرة مؤذية على وجه مونيكا.

على الرغم من إصابته ، لم يكن الأمر بهذا السوءتنهدت وهي تمشط شعرها بجانب أذنها.

كان لديه حقًا شعور مزعج بأن أحداث التزامن هذه كانت مهمة حقًا. لا ، كان يعلم أنها مهمة.

بما أنه بخير ، أعتقد أن كل شيء على ما يرام.”

===

على ما يرام.”

سألت ، بالنظر خلفي إلى أماندا.

شرعت في السير إلى جونفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، رن صوت دونا من الخلف.

 

ماذا تفعل؟

تمتمت من أنفاسها. أدرت عيني ، دفعت رأسي في اتجاه هاين.

أنا فقط أستعيد أشيائي“.

“مخطوطة الوقت .. بقايا الوقت.”

عند الانحناء ، التقطت البطاقتين السحريتين اللتين استخدمتهماكانت لا تزال سليمة ، ولكن بالمقارنة مع المرة الأولى التي استخدمتها فيها ، كانت أقل لمعانًا.

“أخبرني ، مونيكا. هذا الرجل من قبل كان شخصًا أعرفه جيدًا؟ “

“… ما هؤلاء؟

“ها … ها … لا ، لا ، لا ، أين هي؟“

“رائع!”

إذا كان هناك أي شخص بهذه النظرة يتوافق مع ميليسا وأماندا الذين لم يتحدثوا أبدًا مع أي شخص ، فيمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط.

عند ملاحظة البطاقات ، رن صوت مونيكا فجأة أمامي ، وأذهلنيتميل إلى الأمام ، نظرت بفضول إلى البطاقة في يدي.

ذهب الكتاب. بغض النظر عن مدى نظره ، فقد ذهب الكتاب.

هل هذا ما اعتدت عليه أن تضربه؟

“على أي حال ، احتفظ بالبطاقات. لدي الكثير منها.”

مددت يدها ، محاولاً أن تلمس البطاقةحركت يدي بعيدًا ، نظرت إليها.

“أم“.

ابعدي يديك.”

بالطبع ، لدي خطط بخصوص هذه المسألة.

ماذا؟

“أين تركته؟“

هذا محظور. ستعرفي المزيد عنه لاحقًا.”

يحدق في الرسالة ، حول كيفن انتباهه مرة أخرى نحو اللوحة التي أمامه. بالطبع ، لم ينس إرسال رسالة إلى رين.

تسك.”

أومأت برأسي في اتجاه دونا ومونيكا ، عدت إلى الطابق العلوي تحت مراقبة الجميع. بينما كنت أسير ، شعرت أن عيني دونا تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي ، لكنني تجاهلت ذلك على الفور.

نقرت مونيكا على لسانها وعقدت ذراعيهالحسن الحظ ، كانت مونيكا معقولة بما يكفي للتوقفبعد كل شيء ، كان لا يزال هناك حشد من الناس من حولنا.

ولكن ، برفع يدها ، أعادت ميليسا البطاقات إلي. ظهرت مفاجأة على وجهي.

بخيل.”

وجه ميليسا متقلبًا عند كلماتي.

تمتمت من أنفاسهاأدرت عيني ، دفعت رأسي في اتجاه هاين.

 

هاين ، دعنا نذهب.”

“هيوو … هيوو …”

رفع هاين رأسه ، ووضع منديله بعيدايميل إلى الجانبين للتأكد من عدم وجود لطخات على درعه ، فقط بمجرد أن يتأكد من أنه كان لامعًا ، قام أخيرًا وأومأ برأسه.

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

“… على ما يرام.”

مددت يدها ، محاولاً أن تلمس البطاقة. حركت يدي بعيدًا ، نظرت إليها.

يجب أن أتحدث مع مالفيل حول هذا … لقد خرج عن السيطرة.”

عند وصول مونيكا ، تلاشت آثار لامبالاة الملك.

لو سمحت لي“.

صعدت الدرج ، لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف أمام منزل ميليسا. توقفت أمامها ، وشرعت في إعادة البطاقات إليها.

أومأت برأسي في اتجاه دونا ومونيكا ، عدت إلى الطابق العلوي تحت مراقبة الجميعبينما كنت أسير ، شعرت أن عيني دونا تحرقان ثقوبًا في مؤخرة رأسي ، لكنني تجاهلت ذلك على الفور.

“مخطوطة الوقت .. بقايا الوقت.”

من المحتمل أنها ستكتشف ذلك قريبًا.”

“هل يجب أن أتصل بكيفن؟“

ليس كما لو كنت أحاول إخفاء ذلك.  السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت أرتدي القناع هو أن قلة قليلة من الناس يعرفون وجهي ، ولم يتم حل المشكلة المتعلقة بـ 876 بعد.

“… إيه؟ “

بالطبع ، لدي خطط بخصوص هذه المسألة.

***

صعدت الدرج ، لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف أمام منزل ميليساتوقفت أمامها ، وشرعت في إعادة البطاقات إليها.

“تسك.”

هنا ، هم ليسوا سيئين“.

“… إيه؟ “

احتفظ بهم.”

“حسنا، إذا قلت ذلك.”

ولكن ، برفع يدها ، أعادت ميليسا البطاقات إليظهرت مفاجأة على وجهي.

“هل هناك شيء خاطئ معك؟“

متى أصبحت فجأة سخيا جدا؟

اية   (186) وَإِذۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكۡتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمۡ وَٱشۡتَرَوۡاْ بِهِۦ ثَمَنٗا قَلِيلٗاۖ فَبِئۡسَ مَا يَشۡتَرُونَ (187)سورة آل عمران الاية (187)

وجه ميليسا متقلبًا عند كلماتي.

قبل أن يعرف ذلك ، اقتربت الأرض من رؤيته.

“… الآن لماذا تعتقد أنني أريد شيئًا تلمسه؟

“رائع!”

ظهر الفهم في وجهي.

“… إيه؟ “

أحسب.”

في بعض الأحيان كان يجد كتابه على بعد بضعة سنتيمترات من المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، أو في بعض الأحيان كان يسقط. لم يحدث ذلك كثيرًا ، ربما مرة كل بضعة أشهر ، لكنه ذهب تمامًا الآن.

ومع ذلك ، ردت بسرعةلا يمكن أن تجعلها تافهة لي.

===

لماذا لا؟ ألم ترى جسدي؟

“… إيه؟ “

نعم ، غسلت عيني بعد أن عدت إلى المنزل.”

خاصة بعد رؤية الرسالة بخصوص الوقت المتبقي.

تسك.”

“أنا فقط أستعيد أشيائي“.

نقرت على لساني.

ترجمة FLASH

من زاوية عيني ، كان بإمكاني رؤية أماندا وهي تغطي عينيها بيدهامفهومة ، خمن حتى هي لم تستطع تحمل تفاهة ميليسا.

الفصل 397: حلم أم حقيقة؟ [1]

على أي حال ، احتفظ بالبطاقات. لدي الكثير منها.”

تومض الحذر في عيني.

حسنا، إذا قلت ذلك.”

كانت مونيكا تسير بجانبها. مع يديها خلف رأسها ، كان لديها نظرة غير مبالية على وجهها. سألت ، مستشعرة بشيء ما عن مزاج دونا.

أعدت البطاقات إلى مساحة الأبعاد الخاصة بيقد ينتهي بهم الأمر إلى أن يكونوا مفيدين في المستقبل.

كنت مرتبكًا بعض الشيء من الرفض ، لكنني لم أفكر كثيرًا. ربما كان يتدرب.

في الواقع ، ما زلت بحاجة إلى اختبار البطاقات بشكل صحيح.”

“… الآن لماذا تعتقد أنني أريد شيئًا تلمسه؟ “

لم يتضح أن جون جيد مثل كيس الملاكمةاستغرق الأمر بطاقتين فقط لإنزالهكان نوعا ما بخيبة أملمن خلال عرضه ، استطعت أن أقول إن هاين كان أكثر مهارة.

“هل يجب أن أتصل بكيفن؟“

أثناء تفكيرها ، عادت ميليسا إلى غرفتها ، وهي تقلب مفكرتها الصغيرة.

لم يتضح أن جون جيد مثل كيس الملاكمة. استغرق الأمر بطاقتين فقط لإنزاله. كان نوعا ما بخيبة أمل. من خلال عرضه ، استطعت أن أقول إن هاين كان أكثر مهارة.

حسنًا ، إذا كنت تفضل الذهاب بعيدًا. لدي عمل لأقوم به.”

“كم الساعة؟“

تسى كلانك -!

“ماذا لو كان هذا ، مهما كان بقايا الوقت ، لا يبحث عني بل يبحث عن مخطوطة الوقت؟ … أو …”

قبل أن أتمكن حتى من قول أي شيء ، أغلق الباب بضجة عاليةهزت رأسي ، ونظرت إلى هاين.

تويينغ -!

كم الساعة؟

“على ما يرام.”

حوالي 12“.

الفصل 397: حلم أم حقيقة؟ [1]

رد هاين بعد فحص ساعته.

على الرغم من إصابته ، لم يكن الأمر بهذا السوء. تنهدت وهي تمشط شعرها بجانب أذنها.

“همم…”

نقرت على لساني.

سألت ، بالنظر خلفي إلى أماندا.

مددت يدها ، محاولاً أن تلمس البطاقة. حركت يدي بعيدًا ، نظرت إليها.

هل ترغب في الحصول على شيء لتأكليه؟

 

أم“.

ومع ذلك ، ردت بسرعة. لا يمكن أن تجعلها تافهة لي.

فكرت أماندا للحظة قبل أن أومأت برأسهاثم التفت لألقي نظرة على هاين.

لكن كيف كان من المفترض أن يرفع معدل التزامن؟

ماذا عنك؟

بمجرد أن فعل ذلك ، وقف كيفن وسار في دوائر حول الغرفة بنظرة مدروسة على وجهه.

لا ، آسف ، لا أستطيع.”

كانت مونيكا تسير بجانبها. مع يديها خلف رأسها ، كان لديها نظرة غير مبالية على وجهها. سألت ، مستشعرة بشيء ما عن مزاج دونا.

“… أوه؟ هل لديك شيء آخر يحدث؟

===

نعم ، من المفترض أن أقابل ليوبولد.”

قبل أن يعرف ذلك ، اقتربت الأرض من رؤيته.

ليوبولد؟ … لا تهتم ، أفضل عدم السؤال.”

“ابعدي يديك.”

أصبحت أعراض الانسحاب أكثر حدة بالنسبة ليوبولدلقد وصل إلى النقطة التي غرق فيها وجهه بسبب الحرمان من النوم.

بدت يدها على ذقنها ، ظهرت نظرة معقدة على حواجب دونا.

هل يجب أن أتصل بكيفن؟

===

خفضت رأسي ، أخرجت جهاز الاتصال الخاص بي وأرسلت رسائل إلى كيفن.

وجه ميليسا متقلبًا عند كلماتي.

تويينغ -! تويينغ -!

رفعت دونا يدها وهي تقبض على منتصف حواجبها لمنع مونيكا من التحدث.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للردكما رفضني بشكل غير متوقع.

“مخطوطة الوقت .. بقايا الوقت.”

[آسف ، لا أستطيع.  أنا مشغول.]

تجولت حولي ، ظهرت نظرة مؤذية على وجه مونيكا.

كنت مرتبكًا بعض الشيء من الرفض ، لكنني لم أفكر كثيرًاربما كان يتدرب.

لم يفكر فيه كثيرًا من قبل لأن الكتاب لم يكن شيئًا يمكن للآخرين رؤيته بخلافه.

أعتقد أنه ليس متاحًا أيضًا.”

“ليوبولد؟ … لا تهتم ، أفضل عدم السؤال.”

هزت كتفيّ ، ونظرت إلى أماندا.

لم يفكر فيه كثيرًا من قبل لأن الكتاب لم يكن شيئًا يمكن للآخرين رؤيته بخلافه.

حسنًا ، أعتقد أننا اثنان فقط.”

من زاوية عيني ، كان بإمكاني رؤية أماندا وهي تغطي عينيها بيدها. مفهومة ، خمن حتى هي لم تستطع تحمل تفاهة ميليسا.

***

“لو سمحت لي“.

بدت يدها على ذقنها ، ظهرت نظرة معقدة على حواجب دونا.

***

ما هو الخطأ؟

===

كانت مونيكا تسير بجانبهامع يديها خلف رأسها ، كان لديها نظرة غير مبالية على وجههاسألت ، مستشعرة بشيء ما عن مزاج دونا.

[مهمة طوارئ]

هل هناك شيء خاطئ معك؟

كان يسير في أرجاء الغرفة ، وبدأ يشعر بالذعر ببطء. قلب غرفته بأكملها رأسًا على عقب ، سرعان ما أصبح تنفس كيفن قاسيًا.

توقفت خطى دونارفعت رأسها ونظرت إلى مونيكا.

ليس كما لو كنت أحاول إخفاء ذلك.  السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت أرتدي القناع هو أن قلة قليلة من الناس يعرفون وجهي ، ولم يتم حل المشكلة المتعلقة بـ 876 بعد.

“أخبرني ، مونيكا. هذا الرجل من قبل كان شخصًا أعرفه جيدًا؟

ثم وصلت إلى جوار دونا وطمأنتها.

“… إيه؟

“هل هناك شيء خاطئ معك؟“

عند الوصول إلى التوقف ، انفتحت عينا مونيكارفعت ذراعيها بعيدًا عن رأسها ، ونظرت حولها بشكل عرضي.

سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهها وهي تتمتم.

“… هل انا على حق؟

“همم…”

كررت دوناكانت نبرتها أكثر جدية من ذي قبل.

[آسف ، لا أستطيع.  أنا مشغول.]

بعد أن تعرضت لمثل هذه النغمة ، أومأت مونيكا برأسها على عجل.

“ماذا تفعل؟“

نعم ، نعم ، أنت على حق.”

رفع هاين رأسه ، ووضع منديله بعيدا. يميل إلى الجانبين للتأكد من عدم وجود لطخات على درعه ، فقط بمجرد أن يتأكد من أنه كان لامعًا ، قام أخيرًا وأومأ برأسه.

من هذا؟

“تسك.”

“إنه-“

“… على ما يرام.”

رفعت دونا يدها وهي تقبض على منتصف حواجبها لمنع مونيكا من التحدث.

كان صوت اهتزاز جهاز الاتصال الخاص به يصرف انتباهه عن أفكاره. خفض رأسه ونظر إلى جهاز الاتصال الخاص به. كان رن.

انتظر ، لا تخبرني. أعتقد أن لدي فكرة بالفعل.”

لكن كيف كان من المفترض أن يرفع معدل التزامن؟

“هناك شخص واحد فقط من شأنه أن يتفاعل مع ميليسا وأماندا من هذا القبيل … علاوة على ذلك ، تلك النظرة.”

تمتمت من أنفاسها. أدرت عيني ، دفعت رأسي في اتجاه هاين.

تلك النظرة الباردة والعاطفيةاعتقدت أنها كانت تفكر في الأمور أكثر من اللازم في ذلك الوقت ، لكنها اتضحت أخيرًا لماذا بدا الأمر مألوفًا للغاية.

بعد أن تعرضت لمثل هذه النغمة ، أومأت مونيكا برأسها على عجل.

إذا كان هناك أي شخص بهذه النظرة يتوافق مع ميليسا وأماندا الذين لم يتحدثوا أبدًا مع أي شخص ، فيمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط.

“هذا صحيح ، المرة الأخيرة التي مررت فيها بحدث التزامن ، كانت بعد أن حدث شيء لرين ولمست الكتاب … والذي كان يسمى مخطوطة الوقت؟“

رفعت دونا رأسها.

“ما هو الخطأ؟“

أدارت رأسها إلى الوراء في اتجاه مساكن الطلبة ، تلمع عيناها بلون الجمشت.

حك مؤخرة رأسه ، تمتم.

سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهها وهي تتمتم.

تومض الحذر في عيني.

أرى … لا عجب أنك كنت تتصرف هكذا.”

***

بالطبع ، لدي خطط بخصوص هذه المسألة.

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

“على أي حال ، احتفظ بالبطاقات. لدي الكثير منها.”

===

“هذا هو الدليل الوحيد الذي أملكه بخصوص بقايا.”

[تحذير.] [تحذير.] [تحذير.]

تويينغ -! تويينغ -!

بقايا   الوقت قد وضع عينيه عليك.

أصبحت أعراض الانسحاب أكثر حدة بالنسبة ليوبولد. لقد وصل إلى النقطة التي غرق فيها وجهه بسبب الحرمان من النوم.

===

***

كلما نظر إليها ، كلما كان التجهم على وجهه أكثر إحكامًا.

“نعم ، نعم ، أنت على حق.”

فقط ما هذا؟

ليس كما لو كنت أحاول إخفاء ذلك.  السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت أرتدي القناع هو أن قلة قليلة من الناس يعرفون وجهي ، ولم يتم حل المشكلة المتعلقة بـ 876 بعد.

لقد مر وقت منذ أن رأى هذا ، لكن الشعور بالخطر الذي حصل عليه زاد مع مرور كل يومكان الأمر كما لو كان يخبره أن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث.

حاول سؤال النظام ، لكنه تجاهل تمامًا كل كلماته. عادة ، ستعطيه إجابات ، لكن هذه المرة بقيت صامتة. كان هذا شيئًا آخر زاد من عدم الارتياح في ذهن كيفن.

كان كيفن حريصًا طوال الرحلة والأشهر القليلة الماضية ، لكن الانزعاج داخله زاد بمرور الوقت.

“… إيه؟ “

لقد وصل الأمر إلى حد أنه بدأ الآن يصاب بجنون العظمة.

كان لديه فكرة أنه ربما يجد إجابة هناك.

تويينغ -! تويينغ -!

حاول سؤال النظام ، لكنه تجاهل تمامًا كل كلماته. عادة ، ستعطيه إجابات ، لكن هذه المرة بقيت صامتة. كان هذا شيئًا آخر زاد من عدم الارتياح في ذهن كيفن.

“… ماذا؟

ولكن عندما كان يبحث عنه في غرفته ، لاحظ فجأة أنه لم يكن من المفترض أن يكون المكان الذي كان يعتقد في الأصل أنه موجود فيه. على مكتبه.

كان صوت اهتزاز جهاز الاتصال الخاص به يصرف انتباهه عن أفكارهخفض رأسه ونظر إلى جهاز الاتصال الخاص بهكان رن.

“حسنًا ، إذا كنت تفضل الذهاب بعيدًا. لدي عمل لأقوم به.”

[هل تريدين تناول الغداء معي ومع أماندا؟ ]

“همم…”

يحدق في الرسالة ، حول كيفن انتباهه مرة أخرى نحو اللوحة التي أمامهبالطبع ، لم ينس إرسال رسالة إلى رين.

“حسنًا ، إذا كنت تفضل الذهاب بعيدًا. لدي عمل لأقوم به.”

[آسف ، لا أستطيع.  أنا مشغول.]

***

تويينغ -!

———-—-

بمجرد أن فعل ذلك ، وقف كيفن وسار في دوائر حول الغرفة بنظرة مدروسة على وجهه.

لكن كيف كان من المفترض أن يرفع معدل التزامن؟

===

“ابعدي يديك.”

التزامن: 27٪

كنت مرتبكًا بعض الشيء من الرفض ، لكنني لم أفكر كثيرًا. ربما كان يتدرب.

===

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

هذا هو الدليل الوحيد الذي أملكه بخصوص بقايا.”

“كم الساعة؟“

لكن كيف كان من المفترض أن يرفع معدل التزامن؟

تمتمت من أنفاسها. أدرت عيني ، دفعت رأسي في اتجاه هاين.

حاول سؤال النظام ، لكنه تجاهل تمامًا كل كلماتهعادة ، ستعطيه إجابات ، لكن هذه المرة بقيت صامتةكان هذا شيئًا آخر زاد من عدم الارتياح في ذهن كيفن.

توقفت خطى دونا. رفعت رأسها ونظرت إلى مونيكا.

كان لديه حقًا شعور مزعج بأن أحداث التزامن هذه كانت مهمة حقًالا ، كان يعلم أنها مهمة.

 

خاصة بعد رؤية الرسالة بخصوص الوقت المتبقي.

“… الآن لماذا تعتقد أنني أريد شيئًا تلمسه؟ “

لم يكن كيفن شخصًا يحب ترك المشاكل لوقت لاحقمنذ ظهور الرسالة كان يحاول إيجاد حل لها ، لكن على الرغم من كل محاولاته ، لم يستطع إيجاد الجواب.

 

انتظر … ماذا لو استخدمت الكتاب؟

حسنًا ، على الأقل حاول ذلك. أهدرت جهدًا من جانبها حيث بدا الأمر وكأنها كانت تنفث الهواء. استسلمت بسرعة بعد محاولتين.

فكرت فجأة في عقله.

أصبحت أعراض الانسحاب أكثر حدة بالنسبة ليوبولد. لقد وصل إلى النقطة التي غرق فيها وجهه بسبب الحرمان من النوم.

هذا صحيح ، المرة الأخيرة التي مررت فيها بحدث التزامن ، كانت بعد أن حدث شيء لرين ولمست الكتاب … والذي كان يسمى مخطوطة الوقت؟

في بعض الأحيان كان يجد كتابه على بعد بضعة سنتيمترات من المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، أو في بعض الأحيان كان يسقط. لم يحدث ذلك كثيرًا ، ربما مرة كل بضعة أشهر ، لكنه ذهب تمامًا الآن.

بدأ عقل كيفن في السباقشعر وكأنه يقترب من الحل.

ومع ذلك ، ردت بسرعة. لا يمكن أن تجعلها تافهة لي.

أوقف خطواته ووضع ذراعه تحت ذقنه.

“تسك.”

“مخطوطة الوقت .. بقايا الوقت.”

أثناء تفكيرها ، عادت ميليسا إلى غرفتها ، وهي تقلب مفكرتها الصغيرة.

فتحت عيناه على مصراعيها.

“أممممم.”

“ماذا لو كان هذا ، مهما كان بقايا الوقت ، لا يبحث عني بل يبحث عن مخطوطة الوقت؟ … أو …”

الوصف: ∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎

بدأت العديد من الأفكار في الظهور عبر دماغ كيفن وهو يتجول في الغرفةكان يبحث عن الكتاب الأحمر.

تمتمت من أنفاسها. أدرت عيني ، دفعت رأسي في اتجاه هاين.

كان لديه فكرة أنه ربما يجد إجابة هناك.

بعد أن تعرضت لمثل هذه النغمة ، أومأت مونيكا برأسها على عجل.

أين تركته؟

من زاوية عيني ، كان بإمكاني رؤية أماندا وهي تغطي عينيها بيدها. مفهومة ، خمن حتى هي لم تستطع تحمل تفاهة ميليسا.

ولكن عندما كان يبحث عنه في غرفته ، لاحظ فجأة أنه لم يكن من المفترض أن يكون المكان الذي كان يعتقد في الأصل أنه موجود فيهعلى مكتبه.

رفعت دونا رأسها.

في الواقع ، لم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها هذا.

صعدت الدرج ، لم يمض وقت طويل قبل أن أتوقف أمام منزل ميليسا. توقفت أمامها ، وشرعت في إعادة البطاقات إليها.

في بعض الأحيان كان يجد كتابه على بعد بضعة سنتيمترات من المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، أو في بعض الأحيان كان يسقطلم يحدث ذلك كثيرًا ، ربما مرة كل بضعة أشهر ، لكنه ذهب تمامًا الآن.

رد هاين بعد فحص ساعته.

لم يفكر فيه كثيرًا من قبل لأن الكتاب لم يكن شيئًا يمكن للآخرين رؤيته بخلافه.

“ماذا تخطط؟“

لكن الآن.

سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهها وهي تتمتم.

مع فكرة أن الوقت المتبقي تومض في ذهنه ، ازداد القلق بداخله فقط.

سألت ، بالنظر خلفي إلى أماندا.

أين هو؟ ليس هنا أيضًا؟

“جونيور؟ ما الذي تتحدث عنه مونيكا؟“

كان يسير في أرجاء الغرفة ، وبدأ يشعر بالذعر ببطءقلب غرفته بأكملها رأسًا على عقب ، سرعان ما أصبح تنفس كيفن قاسيًا.

===

ها … ها … لا ، لا ، لا ، أين هي؟

“على ما يرام.”

حك مؤخرة رأسه ، تمتم.

‘يا إلهي.’

“… ذهب.”

[تحذير.] [تحذير.] [تحذير.]

ذهب الكتاببغض النظر عن مدى نظره ، فقد ذهب الكتاب.

[تحذير.] [تحذير.] [تحذير.]

‘ولكن كيف؟ من كان بإمكانه أخذ الكتاب؟ لقد اختبرت ذلك بالفعل.  لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يرى الكتاب بصرف النظر عني! “

شرعت في السير إلى جون. في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، رن صوت دونا من الخلف.

“… هاه؟

ترجمة FLASH

قضم شفتيه بقوة ، اتخذ كيفن خطوة إلى الأمامولكن بعد ذلك فجأة ، أصبحت رؤيته غير واضحةتعثرت قدمه قليلاً واستنزفت الطاقة داخل جسده فجأة.

“أنا فقط أستعيد أشيائي“.

قبل أن يعرف ذلك ، اقتربت الأرض من رؤيته.

“أممممم.”

===

“في الواقع ، ما زلت بحاجة إلى اختبار البطاقات بشكل صحيح.”

[مهمة طوارئ]

في بعض الأحيان كان يجد كتابه على بعد بضعة سنتيمترات من المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه ، أو في بعض الأحيان كان يسقط. لم يحدث ذلك كثيرًا ، ربما مرة كل بضعة أشهر ، لكنه ذهب تمامًا الآن.

الوصف: ∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎∎

كان هدفي منع دونا من استخدام مهارتها لتجعلني أتحدث. مع وجود مونيكا هنا ، كانت فرص حدوث ذلك شبه معدومة ، وبالتالي ، تلاشت لامبالاة الملك.

التزامن: + 7٪

التزامن: + 7٪

===

“ليوبولد؟ … لا تهتم ، أفضل عدم السؤال.”

“… إيه؟

“أعتقد أنه ليس متاحًا أيضًا.”

ولكن بمجرد أن كان على وشك السقوط ، ظهرت أمامه لوحة فجأة.

“يجب أن أتحدث مع مالفيل حول هذا … لقد خرج عن السيطرة.”

كان عقله يزداد ضبابية في الثانية ، لكنه كان قادرًا على تحديد محتويات اللوحة.

“هذا محظور. ستعرفي المزيد عنه لاحقًا.”

انفجار-!

التزامن: 27٪

للأسف ، لم يكن قادرًا على الرؤية لفترة طويلة حيث سرعان ما تحطم رأسه على الأرض وانزلق وعيه.

يحدق في الرسالة ، حول كيفن انتباهه مرة أخرى نحو اللوحة التي أمامه. بالطبع ، لم ينس إرسال رسالة إلى رين.

 

استدارت مونيكا بيديها خلف ظهرها وأطلقت صفيرًا.

 

عند ملاحظة البطاقات ، رن صوت مونيكا فجأة أمامي ، وأذهلني. تميل إلى الأمام ، نظرت بفضول إلى البطاقة في يدي.

———-—-

“أين تركته؟“

ترجمة FLASH

“هذا محظور. ستعرفي المزيد عنه لاحقًا.”

———-—-

كان كيفن جالسًا داخل غرفته ، متكئًا على كرسي وذراعيه متقاطعتين ، يحدق في اللوحة التي أمامه.

 

تلك النظرة الباردة والعاطفية. اعتقدت أنها كانت تفكر في الأمور أكثر من اللازم في ذلك الوقت ، لكنها اتضحت أخيرًا لماذا بدا الأمر مألوفًا للغاية.

اية   (186) وَإِذۡ أَخَذَ ٱللَّهُ مِيثَٰقَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ لَتُبَيِّنُنَّهُۥ لِلنَّاسِ وَلَا تَكۡتُمُونَهُۥ فَنَبَذُوهُ وَرَآءَ ظُهُورِهِمۡ وَٱشۡتَرَوۡاْ بِهِۦ ثَمَنٗا قَلِيلٗاۖ فَبِئۡسَ مَا يَشۡتَرُونَ (187)سورة آل عمران الاية (187)

أومأت دونا برأسها بنظرة مرتبكة على وجهها. كان من الواضح أنها لا تزال مندهشة من الأخبار. ولكن بما أن مونيكا هي من أخبرها بالأخبار ، فقد وافقت عليها.

 

“إنه-“

 

لكن كيف كان من المفترض أن يرفع معدل التزامن؟

‘يا إلهي.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط