نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 399

الشر المطلق [1]

الشر المطلق [1]

399 نقي الشر [1]

كان هذان بالفعل الفصلان الأخيران اللذان قمت بتحميلهما قبل أن أموت. 

“لا يمكن أن يكون هذا …”

“هنا اشربي هذا“. 

أخذت نفسا عميقا محاولا تهدئة عقلي. لكن كل هذا كان هباءً لأنني عانيت من أجل التنفس بشكل صحيح

غطيت رأسي بيدي ، واتكأت على كرسي. 

كنت أختنق

يشبث بيده ، ويلوح بيده ، وسحق كل الحطام من حوله ليكشف عن شخصية جميلة. 

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“هنا اشربي هذا“. 

أخذت عدة أنفاس أخرى على أمل محاولة تهدئة نفسي. لحسن الحظ ، عملت هذه المرة حيث هدأت أعصابي بسرعة

دوى صراخه اليائس والألم في العالم كله. 

الحصول عليها معا.’ 

كيف يمكن أن أعود إلى هنا؟ هل كان كل شيء مررت به كذبة؟ … هل كان كل شيء حقًا مجرد حلم مريض؟ 

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا آخر ، تمتمت داخل عقلي.

===

حالة.’

“بغض النظر عن مدى أهمية قطعة ما ، يجب أن تعمل القطعة كقطعة“. 

لا شئ.

“… آه”

تسارع معدل ضربات قلبي

===

حالة.’ 

تومض خيبة أمل عميقة في عينيه وهو يحدق في قارورة صغيرة في يده. لقد كانت قارورة مشابهة لتلك التي كان كيفن قد أطعمها إيما. 

تمتمت مرة أخرى

“لا يمكن أن يكون هذا …”

لا شئ.

رن صوته الخالي من المشاعر في أرجاء الغرفة. 

عض شفتي حاولت توجيه مانا

“ستكون على ما يرام … ستكون على ما يرام. أنا هنا.” 

ربما هذا قد ينجح.” 

تنفست بصعوبة ، حدقت في السقف الأبيض للغرفة. 

مرة أخرى ، لا شيء.

فجأة سمع كيفن تأوهًا خافتًا قادمًا من جانبه الأيمن. كان خافتًا ، لكن بسمعه الخارق ، كان قادرًا على سماعه. أضاءت عيناه على الفور. 

“هووو”.

انطلق رأسي باتجاه جانبي الأيمن. من حيث أتى الصوت. 

أصابني القلق فجأة عندما تجعدت جرعاتي إلى الداخل. بدأت أسناني بالثرثرة ، واندفعت عيناي في جميع أنحاء الغرفة.

حاولت الجلوس بشكل مستقيم ، لكن …

كنت داخل شقة بغرفة نوم واحدة. كان مكانًا مألوفًا. واحدة أتذكر رؤيتها في ذكرياتي والعيش فيها لأكثر من اثنين وثلاثين عامًا من حياتي

صرخت بأعلى صوتي.

مكان اعتقدت أنه لن أتمكن من رؤيته مرة أخرى. معدتي ممخضة

“ك … كيفن … هل هذا أنت؟ ” 

“إنه … لا يمكن أن يكون …”

صرير–

كان رأسي مخدرًا

“… لم أكن لأضطر إلى اللجوء إلى هذا إذا لم تكن عطوفًا جدًا ، آمل أن يؤدي موتها إلى تصحيح عقلك في النهاية.” 

خفضت رأسي وحدقت في يدي ، وفجر الحقيقة أخيرًا علي.

بوووم -! 

لقد عدت إلى عالمي الخاص

“فقط انتظري إيما.” 

 

ببساطة لم يكن هناك طريق! كل شيء بدا واضحا جدا. لم أرغب بأي طريقة واحدة في تصديق أن كل ما مررت به كان حلمًا!

لا لا لا.’

===

تمتمت مرارًا وتكرارًا داخل ذهني

“هاا

إنكار.

عض شفتي حاولت توجيه مانا. 

كنت في حالة إنكار تام.

“آه!” 

لا يمكن أن يكون.

اندلع القلق الذي كنت أقوم به بداخلي فجأة مرة ضدني بينما كانت معدتي تتخبط. ترددت أسناني ، وطرقت ساقي على الأرض بشكل متكرر. 

كيف يمكن أن أعود إلى هنا؟ هل كان كل شيء مررت به كذبة؟ … هل كان كل شيء حقًا مجرد حلم مريض؟ 

“…يومان؟” 

“مستحيل!”

مع انفجار مدوي ، انهار أحد المباني فجأة. 

صرخت بأعلى صوتي.

مرة أخرى ، لا شيء.

ببساطة لم يكن هناك طريق! كل شيء بدا واضحا جدا. لم أرغب بأي طريقة واحدة في تصديق أن كل ما مررت به كان حلمًا!

تمتمت مرارًا وتكرارًا داخل ذهني. 

انتظر ، ماذا لو كان كل هذا مجرد وهم؟

رطم. رطم. رطم.

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، حدث كل هذا بمجرد أن لمست الكتاب الأحمر. ماذا لو كان هذا السيناريو مجرد وهم كنت محاصرًا فيه؟ 

ترجمة FLASH

نعم ، يجب أن يكون ذلك. لقد خدعت نفسي

“مستحيل!”

يجب أن يكون هناك شيء حول هذا الموقف أكثر مما أفهمه.”

“إيما!”

أحدق في مكتبي من بعيد ، تجدد الأمل في عيني

بالضغط على الماوس ، قمت بتحريك المؤشر حول الشاشة وفتحت صفحتي الجديدة. 

آه!” 

“إنه … لا يمكن أن يكون …”

حاولت الجلوس بشكل مستقيم ، لكن

لم يكن سوى الشخص الذي انتقلت إليه. 

“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …” 

===

تنفست بصعوبة ، حدقت في السقف الأبيض للغرفة

ابتسمت إيما. كانت ابتسامة ضعيفة ، ولكن كان هناك نظرة ارتياح فيها. غرق قلب كيفن عندما رأى هذا. 

“اللعنة ، لقد نسيت كم كنت بدين …”

صرير–

أتدحرج حول الأرض ، مستخدماً يدي ، وأكافح بكل قوتي ، تمكنت في النهاية من مساعدة نفسي

-> كروكس: لا أنا.

“هاااا

غطيت رأسي بيدي ، واتكأت على كرسي. 

لكن عندما وقفت ، لاحظت أن كل طاقتي تقريبًا قد ولت. ساد شعور بالغثيان في رأسي حيث كان علي أن أتكئ على جانب الحائط من أجل الحفاظ على توازني

أخذت نفسا عميقا محاولا تهدئة عقلي. لكن كل هذا كان هباءً لأنني عانيت من أجل التنفس بشكل صحيح. 

استغرق الأمر مني بعض الوقت لاستعادة طاقتي.

انقر. 

بمجرد أن شعرت بالراحة الكافية للتحرك مرة أخرى ، توجهت إلى مكتبي

“إيما!”

رطم. رطم. رطم.

*** 

دوي صوت خافت عندما لامست قدماي الأرض. حاولت جهدي لتجاهل ذلك ، وسرعان ما وصلت قبل مكتبي. نقلت الكرسي إلى الخلف ، جلست عليه

“… هاه؟ ” 

صرير

“ك … كيفن … هل هذا أنت؟ ” 

دوى صوت صرير مألوف في جميع أنحاء الغرفة بمجرد جلوسي على الكرسي. تجاهلت ذلك ، فتحت جهاز الكمبيوتر المحمول ببطء وتحققت من التاريخ.

“ستكون بخير.” 

توقفت يدي التي كانت تمسك بالماوس. صدمت وجهي مصبوغة

“لا … لا … لا … لا تتركني …. لا … من فضلك ….”

“…يومان؟” 

بالضغط على الماوس ، قمت بتحريك المؤشر حول الشاشة وفتحت صفحتي الجديدة. 

مر يومان فقط منذ وفاتي؟ هذا يجعل الأمر أقل منطقية.

إنكار.

التجارب التي مررت بها بلغت ثلاث سنوات على الأقل من حياتي. أنت تخبرني أن كل ما مررت به مررت به في يومين فقط؟ هراء

‘لا لا لا.’

انقر. انقر.

بعيون ضبابية ، حدقت إيما في السماء. الدم يتسرب من جانب وجهها. كان شعرها أشعثًا وظهرت جروح عميقة في جميع أنحاء شخصيتها. كانت في حالة رهيبة.

بالضغط على الماوس ، قمت بتحريك المؤشر حول الشاشة وفتحت صفحتي الجديدة

انقر. انقر.

===

عندها دوى صوت فجأة من زاوية الغرفة. 

[السيف المضيء]

ما تبع ذلك كان صوتًا مذعورًا عندما اندفعت شخصية سوداء إلى أسفل. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المبنى ، ظهر صوت فجأة داخل آذان الشخص الأسود. 

===

داخل خيمة ، ليس بعيدًا عن مكان تواجد كيفن. 

انقر

“… آمل أن يؤدي هذا إلى تصفية ذهنك أخيرًا.” 

===

“نعم .. نعم .. هذا أنا.” 

الفصل 399: الاستعدادات قبل المعركة النهائية [3]

بدا الصوت داخل أذنيه مرة أخرى. نقر كيفن على أذنه وأغلق أجهزة الاتصال في أذنه. 

الفصل 400: المعركة الأخيرة [1]

بوووم -! 

===

تنفست بصعوبة ، حدقت في السقف الأبيض للغرفة. 

“… إنه نفس ما أتذكره.” 

دوي صوت خافت عندما لامست قدماي الأرض. حاولت جهدي لتجاهل ذلك ، وسرعان ما وصلت قبل مكتبي. نقلت الكرسي إلى الخلف ، جلست عليه. 

كان هذان بالفعل الفصلان الأخيران اللذان قمت بتحميلهما قبل أن أموت

توقفت يدي التي كانت تمسك بالماوس. صدمت وجهي مصبوغة. 

انقر. انقر

ابتسمت إيما. كانت ابتسامة ضعيفة ، ولكن كان هناك نظرة ارتياح فيها. غرق قلب كيفن عندما رأى هذا. 

بتحريك المؤشر ، ضغطت على الفصل وراجعت التعليقات

“هااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …” 

===

“أرى…” 

Goodguy85: المؤلف لدي سؤال.  لماذا يحاول ملك الشياطين أن يلتهم الأرض؟ قلت إن السبب هو أنه سيساعده على تجاوز الحد الأقصى ، ولكن لماذا؟ هل يحاول فقط غزو الكون كله؟

داخل خيمة ، ليس بعيدًا عن مكان تواجد كيفن. 

رومان: كلما قرأت أكثر كلما شعرت بالحيرة.  آه ، لا يمكنني الانتظار حتى ينتهي هذا حتى أتمكن أخيرًا من فهم سبب تصرف كيفن خارج نطاق الشخصية في الفصل السابق.

===

إ.ب.ب: أشعر أن هناك شيئًا مفقودًا في هذه القصة. يبدو الأمر كما لو أنه يجب أن يكون هناك شيء آخر. بعض التفاعلات والسلوكيات لا معنى لها

وتدفقت الدموع على جانب وجهه بينما كان جسده يعرج. شعر فجأة وكأن كل الطاقة داخل جسده قد استنزفت من جسده. 

ألكزي: حمّل أسرع ، خذ أموالي. لدي الكثير منه

لم يكن سوى الشخص الذي انتقلت إليه. 

كروكس: شكرا على الفصل

صبغ وجه كيفن بالفرح بمجرد أن رأى إيما مرة أخرى ، لكن تلك الفرحة لم تدم طويلاً.

-> الكزي: كنت الأول.

“… رن؟ ” 

-> كروكس: لا أنا.

===

Weeaboo: لماذا لا يوجد فصل؟ لقد مر يومين.

كنت في حالة إنكار تام.

===

“… لا يمكن أن يكون. لا … لماذا؟ ” 

ها …” 

“هاا

غطيت رأسي بيدي ، واتكأت على كرسي

 

“… ماذا يحدث؟ ” 

توقفت يدي التي كانت تمسك بالماوس. صدمت وجهي مصبوغة. 

كان كل شيء كما كان في الماضي. لا شيء تغير. لقد بدا الأمر حقًا كما لو أنني عدت إلى عالمي

“أوخه!” 

لكن لكن…” 

“… هاه؟ ” 

اندلع القلق الذي كنت أقوم به بداخلي فجأة مرة ضدني بينما كانت معدتي تتخبط. ترددت أسناني ، وطرقت ساقي على الأرض بشكل متكرر

أثناء تحركه عبر الحطام ، سرعان ما رأى كيفن يدًا بارزة ومد يده على الفور.

لا ، لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث. أرفض تصديق ذلك …. لا ، لا ، لا.

“هنا اشربي هذا“. 

ستكون بخير.” 

صاح الشخص الأسود. من الواضح أن هذا لم يكن جيدًا مع وجود الصوت داخل أذنه حيث تم تفنيده ببرود. 

عندها دوى صوت فجأة من زاوية الغرفة

‘الحصول عليها معا.’ 

من؟” 

لا ، لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث. أرفض تصديق ذلك …. لا ، لا ، لا.

انطلق رأسي باتجاه جانبي الأيمن. من حيث أتى الصوت

‘حالة.’

ماذا؟” 

اية   (188) وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ (189)سورة آل عمران الاية (189)

فتحت عيني على مصراعيها وتجمد جسدي

في الامتداد الشاسع وغير المحدود للضباب والحطام ، كانت رائحة الدم باقية في الهواء حيث ضغط ضغط قوي على العالم من فوق. تناثرت المنازل الممزقة والجثث المتناثرة في جميع أنحاء العالم حيث صبغ اللون الأحمر الغلاف الجوي. 

من زاوية الغرفة ، مع ابتسامة بريئة على وجهه ، ظهر شخصية ببطء في رؤيتي. شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء المحيط ، كان شخصية مألوفة

“ها …” 

لقد كان شخصًا أعرفه جيدًا الآن. بالطبع كيف لا أستطيع أن أعرفه؟ 

“من؟” 

“… رن؟ ” 

“انتظر ، ماذا لو كان كل هذا مجرد وهم؟“

لم يكن سوى الشخص الذي انتقلت إليه

“… كيف غير مجدية.”

رين دوفر الحقيقي

فجأة سمع كيفن تأوهًا خافتًا قادمًا من جانبه الأيمن. كان خافتًا ، لكن بسمعه الخارق ، كان قادرًا على سماعه. أضاءت عيناه على الفور. 

*** 

يمكن الشعور بالغضب بوضوح في صوته وهو يتكلم بكلماته. 

في الامتداد الشاسع وغير المحدود للضباب والحطام ، كانت رائحة الدم باقية في الهواء حيث ضغط ضغط قوي على العالم من فوق. تناثرت المنازل الممزقة والجثث المتناثرة في جميع أنحاء العالم حيث صبغ اللون الأحمر الغلاف الجوي

نعم ، يجب أن يكون ذلك. لقد خدعت نفسي. 

بوووم -! 

كنت أختنق. 

مع انفجار مدوي ، انهار أحد المباني فجأة

———-—-

“إيما!”

“فقط انتظري إيما.” 

ما تبع ذلك كان صوتًا مذعورًا عندما اندفعت شخصية سوداء إلى أسفل. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المبنى ، ظهر صوت فجأة داخل آذان الشخص الأسود

ابتسمت إيما. كانت ابتسامة ضعيفة ، ولكن كان هناك نظرة ارتياح فيها. غرق قلب كيفن عندما رأى هذا. 

اتركها.” 

“اللعنة ، لقد نسيت كم كنت بدين …”

كان الصوت عميقًا وخاليًا من المشاعر

حدق رجل في اللوحة التي كانت تعرض المعركة التي تلت ذلك. كانت عيناه خالية من العواطف. في الواقع ، كانت هناك قسوة عميقة مخبأة في داخلهم. 

اسكت.” 

لا شئ.

صاح الشخص الأسود. من الواضح أن هذا لم يكن جيدًا مع وجود الصوت داخل أذنه حيث تم تفنيده ببرود

أثناء تحركه عبر الحطام ، سرعان ما رأى كيفن يدًا بارزة ومد يده على الفور.

ماذا تفعل؟ هل تعتقد أنها أكثر أهمية مما نفعله؟” 

“إيما؟ إيما؟ إيما!”

على الرغم من الصوت في أذنيه ، تجاهل الرجل الأسود الصوت على الفور حيث استمر في الاندفاع نحو اتجاه حيث تحطمت إيما

“ستكون بخير.” 

“سخيف عديم الفائدة!”

كان صوتها خافتًا. خافت لدرجة أنها بدت وكأنها طنانة بعوضة. بالطبع ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لكيفن حيث أنحنى رأسه إلى الأمام وأومأ برأسه بضعف. 

قال الصوت الآخر ذات مرة ببرود

انقر. 

يمكن الشعور بالغضب بوضوح في صوته وهو يتكلم بكلماته

دوى صوت صرير مألوف في جميع أنحاء الغرفة بمجرد جلوسي على الكرسي. تجاهلت ذلك ، فتحت جهاز الكمبيوتر المحمول ببطء وتحققت من التاريخ.

ماذا تفعل بحق الجحيم؟ تجاهلها. إنها أمتعة. والأهم من ذلك هو هزيمة ملك الشياطين!” 

“… إنه نفس ما أتذكره.” 

وعلى الرغم من كلام الصوت ، استمر الرجل الأسود في تجاهله وبحث عن إيما وسط الأنقاض

وعلى الرغم من كلام الصوت ، استمر الرجل الأسود في تجاهله وبحث عن إيما وسط الأنقاض. 

“… كيفن—”

من زاوية الغرفة ، مع ابتسامة بريئة على وجهه ، ظهر شخصية ببطء في رؤيتي. شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء المحيط ، كان شخصية مألوفة. 

بدا الصوت داخل أذنيه مرة أخرى. نقر كيفن على أذنه وأغلق أجهزة الاتصال في أذنه

من زاوية الغرفة ، مع ابتسامة بريئة على وجهه ، ظهر شخصية ببطء في رؤيتي. شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء المحيط ، كان شخصية مألوفة. 

“إيما … إيما … إيما …”

 

بحث كيفن بيأس بين الأنقاض. كان وجهه شاحبًا وعيناه تندفعان في كل مكان

ما تبع ذلك كان صوتًا مذعورًا عندما اندفعت شخصية سوداء إلى أسفل. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المبنى ، ظهر صوت فجأة داخل آذان الشخص الأسود. 

“أوخه …”

“كان لديك وظيفة واحدة ، ووظيفة واحدة فقط. اهزم ملك الشياطين ، ومع ذلك ، تركت مثل هذه المشاعر تؤثر عليك. كم مرة تفعل ذلك؟ ” 

فجأة سمع كيفن تأوهًا خافتًا قادمًا من جانبه الأيمن. كان خافتًا ، لكن بسمعه الخارق ، كان قادرًا على سماعه. أضاءت عيناه على الفور

“… رن؟ ” 

“إيما!”

بالضغط على الماوس ، قمت بتحريك المؤشر حول الشاشة وفتحت صفحتي الجديدة. 

أثناء تحركه عبر الحطام ، سرعان ما رأى كيفن يدًا بارزة ومد يده على الفور.

سرعان ما أطعمها جرعة. 

يشبث بيده ، ويلوح بيده ، وسحق كل الحطام من حوله ليكشف عن شخصية جميلة

Goodguy85: المؤلف لدي سؤال.  لماذا يحاول ملك الشياطين أن يلتهم الأرض؟ قلت إن السبب هو أنه سيساعده على تجاوز الحد الأقصى ، ولكن لماذا؟ هل يحاول فقط غزو الكون كله؟

صبغ وجه كيفن بالفرح بمجرد أن رأى إيما مرة أخرى ، لكن تلك الفرحة لم تدم طويلاً.

كان كل شيء كما كان في الماضي. لا شيء تغير. لقد بدا الأمر حقًا كما لو أنني عدت إلى عالمي. 

بعيون ضبابية ، حدقت إيما في السماء. الدم يتسرب من جانب وجهها. كان شعرها أشعثًا وظهرت جروح عميقة في جميع أنحاء شخصيتها. كانت في حالة رهيبة.

أخذت نفسا عميقا محاولا تهدئة عقلي. لكن كل هذا كان هباءً لأنني عانيت من أجل التنفس بشكل صحيح. 

شعرت بشيء ما ، تموجت عينا إيما قليلاً

 

“ك … كيفن … هل هذا أنت؟ ” 

لا ، لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث. أرفض تصديق ذلك …. لا ، لا ، لا.

كان صوتها خافتًا. خافت لدرجة أنها بدت وكأنها طنانة بعوضة. بالطبع ، لم تكن هذه مشكلة بالنسبة لكيفن حيث أنحنى رأسه إلى الأمام وأومأ برأسه بضعف

“… آه”

نعم .. نعم .. هذا أنا.” 

كنت داخل شقة بغرفة نوم واحدة. كان مكانًا مألوفًا. واحدة أتذكر رؤيتها في ذكرياتي والعيش فيها لأكثر من اثنين وثلاثين عامًا من حياتي. 

أرى…” 

“لا … لا … لا … لا تتركني …. لا … من فضلك ….”

ابتسمت إيما. كانت ابتسامة ضعيفة ، ولكن كان هناك نظرة ارتياح فيها. غرق قلب كيفن عندما رأى هذا

“… إنه نفس ما أتذكره.” 

ستكون على ما يرام … ستكون على ما يرام. أنا هنا.” 

“آه!” 

أمسكها بين ذراعيه ، وسرعان ما طمأنها كيفن

تمتمت مرة أخرى. 

هنا اشربي هذا“. 

 

سرعان ما أطعمها جرعة

وتدفقت الدموع على جانب وجهه بينما كان جسده يعرج. شعر فجأة وكأن كل الطاقة داخل جسده قد استنزفت من جسده. 

كان إطعامها الجرعات صراعًا كبيرًا لأنها كانت بالكاد تمسك بوعيها ، لكنه تمكن في النهاية من إعطائها الشراب بالكامل

*** 

بمجرد أن أطعمها كيفن الجرعة ، بدأت إصابات إيما في الشفاء بمعدل مرئي. ظهرت الإغاثة على وجه كيفن بمجرد أن رأى ذلك.

دوى صوت صرير مألوف في جميع أنحاء الغرفة بمجرد جلوسي على الكرسي. تجاهلت ذلك ، فتحت جهاز الكمبيوتر المحمول ببطء وتحققت من التاريخ.

“… هاه؟ ” 

ما تبع ذلك كان صوتًا مذعورًا عندما اندفعت شخصية سوداء إلى أسفل. ولكن قبل أن يتمكن من الوصول إلى المبنى ، ظهر صوت فجأة داخل آذان الشخص الأسود. 

“… هاه؟ ” 

كان الصوت عميقًا وخاليًا من المشاعر. 

لكن هذا الارتياح لم يدم طويلا حيث انفتحت عيون إيما فجأة على نطاق واسع

“… إنه نفس ما أتذكره.” 

أوخه!” 

“ماذا؟” 

بدأ جسد إيما فجأة في التشنج. هربت الرغوة من فمها بينما كان جسدها يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

“نعم .. نعم .. هذا أنا.” 

“إيما؟ إيما؟ إيما!”

مكان اعتقدت أنه لن أتمكن من رؤيته مرة أخرى. معدتي ممخضة. 

ضرب الذعر في  كيفن وهو يمسكها بين ذراعيه

ببساطة لم يكن هناك طريق! كل شيء بدا واضحا جدا. لم أرغب بأي طريقة واحدة في تصديق أن كل ما مررت به كان حلمًا!

“ماذا حدث؟ أنا متأكد من أنني أطعمتها الجرعة الصحيحة؟ كيف ساءت حالتها!”

“…يومان؟” 

أخذ جرعة أخرى من مساحته البعدية ، أطعمها كيفن بقوة ، لكن كل ذلك كان بلا جدوى حيث استمر جسدها في الارتعاش. وعيناها مفتوحتان على مصراعيها ، وتحدقان في السماء ، استمر جسد إيما في الاهتزاز

===

مع مرور كل ثانية ، بدا أن حالتها تزداد سوءًا.  عض شفتيها ، نقر كيفن على جهاز الاتصال في أذنه. 

من زاوية الغرفة ، مع ابتسامة بريئة على وجهه ، ظهر شخصية ببطء في رؤيتي. شعر أسود نفاث ، عيون زرقاء المحيط ، كان شخصية مألوفة. 

فقط انتظري إيما.” 

“لا يمكن أن يكون هذا …”

“… آه”

لقد عدت إلى عالمي الخاص. 

ولكن قبل أن يتمكن من الكلام بصوت ضعيف ، توقف جسم إيما فجأة عن الارتعاش. تبييض وجه كيفن. مد يده بإصبع يرتجف ، وحاول أن يشعر بنبضها

لكن هذا الارتياح لم يدم طويلا حيث انفتحت عيون إيما فجأة على نطاق واسع. 

“لا … لا … لا … لا تتركني …. لا … من فضلك ….”

على الرغم من محاولاته العديدة في محاولة الشعور بنبضها ، لم يشعر بأي شيء. أنها كانت ميتة. 

على الرغم من محاولاته العديدة في محاولة الشعور بنبضها ، لم يشعر بأي شيء. أنها كانت ميتة

لا ، لا ، لا ، هذا لا يمكن أن يحدث. أرفض تصديق ذلك …. لا ، لا ، لا.

وتدفقت الدموع على جانب وجهه بينما كان جسده يعرج. شعر فجأة وكأن كل الطاقة داخل جسده قد استنزفت من جسده

كنت داخل شقة بغرفة نوم واحدة. كان مكانًا مألوفًا. واحدة أتذكر رؤيتها في ذكرياتي والعيش فيها لأكثر من اثنين وثلاثين عامًا من حياتي. 

أصبح العالم فجأة رماديًا

لا يمكن أن يكون.

“… لا يمكن أن يكون. لا … لماذا؟ ” 

“آه!” 

مع إيما بين ذراعيه ، تومض الألم على وجهه بينما كان جسده يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. بعد ذلك ، رفع كيفن رأسه وحدق في السماء ، باتجاه الكتلة الحمراء البعيدة ، صرخ في أعلى رئتيه

تومض خيبة أمل عميقة في عينيه وهو يحدق في قارورة صغيرة في يده. لقد كانت قارورة مشابهة لتلك التي كان كيفن قد أطعمها إيما. 

“هاا

فجأة سمع كيفن تأوهًا خافتًا قادمًا من جانبه الأيمن. كان خافتًا ، لكن بسمعه الخارق ، كان قادرًا على سماعه. أضاءت عيناه على الفور. 

دوى صراخه اليائس والألم في العالم كله

تنفست بصعوبة ، حدقت في السقف الأبيض للغرفة. 

*** 

حاولت الجلوس بشكل مستقيم ، لكن …

داخل خيمة ، ليس بعيدًا عن مكان تواجد كيفن

‘حالة.’

حدق رجل في اللوحة التي كانت تعرض المعركة التي تلت ذلك. كانت عيناه خالية من العواطف. في الواقع ، كانت هناك قسوة عميقة مخبأة في داخلهم

ابتسمت إيما. كانت ابتسامة ضعيفة ، ولكن كان هناك نظرة ارتياح فيها. غرق قلب كيفن عندما رأى هذا. 

كان يحدق في كيفن الذي كان حزينًا على وفاة إيما ، لم يشعر الذكر بأي شيء. بدلا من ذلك ، كان هناك أثر للاشمئزاز على وجهه

“… آه”

نقر على أذنه اليمنى لقطع جهاز الاتصال ، وأخذ عينيه بعيدًا عن الشاشة

أتدحرج حول الأرض ، مستخدماً يدي ، وأكافح بكل قوتي ، تمكنت في النهاية من مساعدة نفسي. 

“… كيف غير مجدية.”

لقد عدت إلى عالمي الخاص. 

رن صوته الخالي من المشاعر في أرجاء الغرفة

“فقط انتظري إيما.” 

“كان لديك وظيفة واحدة ، ووظيفة واحدة فقط. اهزم ملك الشياطين ، ومع ذلك ، تركت مثل هذه المشاعر تؤثر عليك. كم مرة تفعل ذلك؟ ” 

“اتركها.” 

تومض خيبة أمل عميقة في عينيه وهو يحدق في قارورة صغيرة في يده. لقد كانت قارورة مشابهة لتلك التي كان كيفن قد أطعمها إيما

“إيما؟ إيما؟ إيما!”

“… لم أكن لأضطر إلى اللجوء إلى هذا إذا لم تكن عطوفًا جدًا ، آمل أن يؤدي موتها إلى تصحيح عقلك في النهاية.” 

أخذت عدة أنفاس أخرى على أمل محاولة تهدئة نفسي. لحسن الحظ ، عملت هذه المرة حيث هدأت أعصابي بسرعة. 

وضع القارورة بعيدًا ، حول الذكر انتباهه مرة أخرى إلى الشاشة. 

كنت داخل شقة بغرفة نوم واحدة. كان مكانًا مألوفًا. واحدة أتذكر رؤيتها في ذكرياتي والعيش فيها لأكثر من اثنين وثلاثين عامًا من حياتي. 

بغض النظر عن مدى أهمية قطعة ما ، يجب أن تعمل القطعة كقطعة“. 

“اللعنة ، لقد نسيت كم كنت بدين …”

رفع الذكر رأسه ، وجلس على كرسي كبير ودعم وجهه بذراعه

بالضغط على الماوس ، قمت بتحريك المؤشر حول الشاشة وفتحت صفحتي الجديدة. 

“… آمل أن يؤدي هذا إلى تصفية ذهنك أخيرًا.” 

“… كيفن—”

———-—-

 

ترجمة FLASH

لكن عندما وقفت ، لاحظت أن كل طاقتي تقريبًا قد ولت. ساد شعور بالغثيان في رأسي حيث كان علي أن أتكئ على جانب الحائط من أجل الحفاظ على توازني. 

———-—-

رومان: كلما قرأت أكثر كلما شعرت بالحيرة.  آه ، لا يمكنني الانتظار حتى ينتهي هذا حتى أتمكن أخيرًا من فهم سبب تصرف كيفن خارج نطاق الشخصية في الفصل السابق.

 

“إنه … لا يمكن أن يكون …”

اية   (188) وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ (189)سورة آل عمران الاية (189)

لم يكن سوى الشخص الذي انتقلت إليه. 

 

‘حالة.’

 

“بغض النظر عن مدى أهمية قطعة ما ، يجب أن تعمل القطعة كقطعة“. 

لكن عندما وقفت ، لاحظت أن كل طاقتي تقريبًا قد ولت. ساد شعور بالغثيان في رأسي حيث كان علي أن أتكئ على جانب الحائط من أجل الحفاظ على توازني. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط