نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 401

الشر المطلق [3]

الشر المطلق [3]

الفصل 401: الشر المطلق [3]

كان هذا هو الوقت الذي كان يريني فيه تجاربه السابقة مع ماثيو وما يحدث مع والديه … والداي.

 

لم يكن هذا صعبًا ، لقد تفاعلت معه مرة واحدة فقط طوال حياتي كلها حتى لا أزال أتذكر بوضوح ما حدث.

دفقة-! دفقة-!

وقفت أمامي ، واصلت عيون أماندا الباردة والعاطفية التوهج في اتجاهي.

رش الماء على وجهي حدقت في شخصيتي المتهالكة في المرآةانتشرت الدوائر المظلمة الساطعة تحت عيني حيث شعرت بالخدر.

[نعم ، هذا سيفي بالغرض.]

غلينك -!

على الرغم من أن الرقمين يحملان تشابهًا طفيفًا ، إلا أن كيفن كان يعرف رين. لن يفعل له مثل هذا الشيء أبدًا.

أغلقت الصنبور ، استدرت.

ما تبع ذلك كان سيلًا من السهام ، وسرعان ما ترنح وجهي من المنظر.

توقفت عيني على كتاب معين في منتصف الطاولة.

نظرت إليها ، بابتسامة ساخرة على وجهي ، رفعت يدي كعلامة على الهزيمة.

ظل قلبي هادئًا بينما كنت أحدق في الكتاب … أو بالأحرى ، كان رأسي مخدرًا جدًا بحيث لا أستطيع معالجة ما كان يحدث من حوليلا شيء متحمس ولا يثير مشاعري.

‘أعتقد لا.’

أغلقت عينيّ ، وجلست على سريري وانحرفت إلى الأمام.

***

“… فقط ماذا حدث؟

أخذت خطوة للوراء.

منذ أن استيقظت ، كنت أحاول أن أعرف ما حدث أو الديل لما حدث لي للتو.

رن صوت عالٍ داخل رأس كيفن وهو يفتح عينيه ببطء. أول ما رآه بمجرد أن فتح عينيه كان إشعار النظام.

رأسي تؤلمني حقًا.

رطم-!

بالنسبة للمبتدئين ، العالم الذي كنت فيه منذ وقت ليس ببعيد لم يكن بالتأكيد عالمي الخاص بي … أو هل كان هذا العالم موجودًا في المقام الأول؟

ما كنت أحتاجه في الوقت الحالي هو تصفية ذهني.

من حقيقة أنني لم أتذكر وجوه والدي ، واسمي ، وحقيقة أن الجامعة المرموقة التي كنت أرغب في الالتحاق بها كانت تسمى ” الجامعة أ ” ، وهو الاسم الذي بدا في حد ذاته عاما للغاية بحيث لا يكون منطقيا.

لم تكن الرؤية التي رآها شيئًا قد اختبره من قبل.

تجميع كل شيء معًا ، كل شيء اعتقدت سابقًا أنني أعرفه لم يعد له معنى داخل رأسي.

فجأة ، ظهر أكثر من عشرة سهام زرقاء نصف شفافة على قوسها. أحدق بها من بعيد ، سبتها بصمت.

آجه“.

 

رأسي يؤلمني.’

كان رأسي ينبض بقوة أكبر.

قبضت على رأسي بيدي فجّرت شعري في حالة من الفوضى.

قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.

كان كل شيء في حالة من الفوضىفوضى لم أستطع تحديد الإجابة عليها تمامًا.

كان كيفن متأكدًا.

“هناك أيضا هو …”

“كيا“!

رين السابق.

دينغ -!

مجرد التفكير فيه ينشر القلق في جميع أنحاء جسدي.

رين السابق.

كان هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا الرجلكيف عرف حقيقة أن العالم كان رواية؟ لم أعطه مطلقًا كلمة المرور الخاصة بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي ، لذا لم يكن من الممكن أن يكتشف أن العالم الذي كنت فيه هو عالم رواية كتبتها.

[نعم ، هذا سيفي بالغرض.]

علاوة على ذلك ، كيف عرف أن طرح الأسئلة الصحيحة؟

‘من اين جاء هذا؟‘

مثل ما كان اسمي ، ما إذا كنت أتذكر وجوه والدي واسم الجامعة التي كنت أرغب في الالتحاق بها.

تأوهت.

لم يكن ترتيب الأسئلة منطقيًا حقًا … كان الأمر كما لو كان يعرف بالفعل إجاباتي مسبقًا.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“هاء …”

شيوى! شيوى! شيوى!

وقفت فجأة.

كانت الأفكار تأكل عقلي.

كان رأسي ينبض بقوة أكبر.

لحسن الحظ ، كانت تركز بشدة على الهدف في الوقت الحالي لدرجة أنني تمكنت بسهولة من التأخر. لم يمض وقت طويل قبل أن أكون خلفها مباشرة.

تجولت في أرجاء الغرفة ، بدأت في التفكير في تفاعلي الأول مع رين السابق بحثًا عن إجابة.

لم يسبق لي أن راودتني مثل هذه الأفكار حول معاملة الجميع كقطعة شطرنج وأن أضع كل شيء تحت سيطرتي.  كان غريبا.

لم يكن هذا صعبًا ، لقد تفاعلت معه مرة واحدة فقط طوال حياتي كلها حتى لا أزال أتذكر بوضوح ما حدث.

وكلما فكر في الأمر ، زاد يقينه بتحليله. كل ما رآه للتو ، كان المستقبل.

كان هذا هو الوقت الذي كان يريني فيه تجاربه السابقة مع ماثيو وما يحدث مع والديه … والداي.

رش الماء على وجهي حدقت في شخصيتي المتهالكة في المرآة. انتشرت الدوائر المظلمة الساطعة تحت عيني حيث شعرت بالخدر.

أتذكر ذلك الوقت بوضوح.

بينما كنت أتراجع ، اصطدم ظهري فجأة بشيء صعب. أدرت رأسي للنظر إلى الخلف ، غرق قلبي.

استطعت أن أرى كم كان حزينًا.

“هذا جيد أيضا …”

هل كانت تلك واجهة أم كان ذلك حقًا؟ في هذه المرحلة ، لم أعد أعرف.

ثلاثي -! ثلاثي -!

قرف.”

قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.

تأوهت.

مع احمرار خديها من الحرج ، نظرت أماندا في اتجاهي.

تدليك رأسي ، فكرت أكثر.

‘يا للقرف.’

منذ لقائه ، هل حدث لي شيء غريب؟

أثناء السير نحو منطقة التغيير ، كان بإمكاني سماع صوت سهام أماندا وهي تقسم الهواء.

حوافي متماسكة بإحكام.

تذكر كيفن بوضوح كل ما رآه في الرؤية ، وكان ذلك لأنه تذكر أنه في الوقت الحالي لم يستطع فهم ما كان يحدث من حوله.

وضعت يدي على ذقني ، وغرقت في تفكير عميق.

كنت بحاجة إلى بعض الهواء النقي لفرز أفكاري.

“شيء غريب يحدث بعد لقائه …”

فجأة خطرت في بالي فكرة شريرة عندما ظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.

فجأة قفز حاجبي المتماسكين معًا في حالة صدمة.

فجأة خطرت في بالي فكرة شريرة عندما ظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.

“الانتظار على عقد…”

 

إذا نظرنا إلى الوراء في أي من الحوادث التي وقعت مباشرة بعد لقاء رين السابق ، فقد خطر ببالي فجأة فكرة.

شعر أنه مألوف قليلاً بالرغم من ذلك.

انفجر رأسي لأعلى.

هدأ تنفسي.

“كان هناك واحد …”

[نعم ، هذا سيفي بالغرض.]

تململ يدي في كل مكان.

كان كل شيء في حالة من الفوضى. فوضى لم أستطع تحديد الإجابة عليها تمامًا.

“عملية تفكيري … تغيرت بالتأكيد بعد لقائه …”

“هذا جيد أيضا …”

لم يخطر ببالي ذلك من قبل ، لكن ألم تتغير شخصيتي بعد لحظات من لقائه؟

ترجمة FLASH

ربما لم ألاحظ ذلك في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن نظرت إلى ، مباشرة بعد مقابلة رين السابق ، بدأت في الحصول على هذه الفكرة الغريبة التي مفادها أن كل شيء حولي كان قطعة شطرنج وأن كل شيء كان تحت سيطرتي.

هز كيفن رأسه بسرعة ، محاولًا التخلص من مثل هذه الأفكار من عقله.

من اين جاء هذا؟

شيوى! شيوى! شيوى!

إذا نظرت إلى سلوكي السابق ، في اللحظة التي سبقت لقاء رين السابق ، كان كل ما فعلته مختلفًا تمامًا.  كانت شخصيتي مختلفة.

ثلاثي -! ثلاثي -!

لم يسبق لي أن راودتني مثل هذه الأفكار حول معاملة الجميع كقطعة شطرنج وأن أضع كل شيء تحت سيطرتي.  كان غريبا.

‘أعتقد لا.’

لم أفكر فيه كثيرًا في الماضي لأنني لم أشعر به أبدًالم أشعر أبدًا بالتغيير … ولكن الآن بعد أن نظرت إليهم ، من هذا المنظور الجديد ، بدا الأمر كما لو أن شيئًا ما بداخلي قد تغير بقوة.

كانت الرؤية التي رآها واضحة.

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يجبرني على السمات والأيديولوجيات المختلفةالأيديولوجيات التي لم أفكر بها من قبل.

“ماذا تفعلي؟“

فجأة اخترقت نظرية جامحة ومجنونة عقلي.

وسط قلقي ، رنَّت تواصلي فجأة ، وأخرجني من أفكاري. خفضت رأسي ، نظرت إلى الرسالة. كان وايلان.

هدأ تنفسي.

رين السابق.

“… لا يمكن أن يكون ، أليس كذلك؟

مع احمرار خديها من الحرج ، نظرت أماندا في اتجاهي.

مستحيللا ، لقد رفضت أن أصدق ذلكهززت رأسي بشكل متكررلا يمكن أن يكوننعم ، لا توجد طريقة لحدوث شيء من هذا القبيل … أليس كذلك؟

أغلقت عيني ، وقمعت كل القلق بداخلي. أخذ جهاز الاتصال الخاص بي ، وأرسلت رسالة بسرعة.

كرة لولبية أصابع قدمي إلى الداخل.

***

ثلاثي -! ثلاثي -!

تدليك رأسي ، فكرت أكثر.

وسط قلقي ، رنَّت تواصلي فجأة ، وأخرجني من أفكاريخفضت رأسي ، نظرت إلى الرسالةكان وايلان.

هربت صرخة شديدة من فم أماندا وشحب وجهها. كانت الصرخة عالية جدًا وغير مألوفة لها لدرجة أنني فوجئت للحظة.

[رين ، البطولة ستبدأ غدًا ، هل أنت مستعد؟ هل يجب أن آتي لاصطحابك صباح الغد؟ ]

ترجمة FLASH

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

لحسن الحظ ، كانت تركز بشدة على الهدف في الوقت الحالي لدرجة أنني تمكنت بسهولة من التأخر. لم يمض وقت طويل قبل أن أكون خلفها مباشرة.

أغلقت عيني ، وقمعت كل القلق بداخليأخذ جهاز الاتصال الخاص بي ، وأرسلت رسالة بسرعة.

كان كيفن جالسًا بشكل مستقيم ، وكان قادرًا على تهدئة نفسه.

[نعم ، هذا سيفي بالغرض.]

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

بعد إرسال الرسالة ، أغلقت جهاز الاتصال.

‘رأسي يؤلمني.’

“هووو …”

مع إغلاق إحدى عينيها ، كان تركيزها بالكامل على الهدف الذي أمامها.

أخذت نفسًا عميقًا ، وأخذت سترتي ووضعت قناع وجهيثم شرعت في التوجه نحو الباب.

مجرد التفكير فيه ينشر القلق في جميع أنحاء جسدي.

كنت بحاجة إلى بعض الهواء النقي لفرز أفكاري.

رأسي تؤلمني حقًا.

كانت الأفكار تأكل عقلي.

“… اللعنة.”

تسى كلانك -!

“… فقط ماذا حدث؟ “

عندما أغلقت الباب خلفي ، نزلت السلم.

مختبئة وجودي قدر استطاعتي ، حاولت التسلل خلفها.

***

“هاء …”

دينغ -!

لإبعاد ذهني عن الأشياء ، ولكن بعد أن مشيت بضع خطوات خارج مكان إقامتي ، شققت طريقي دون وعي نحو ملاعب التدريب.

رن صوت عالٍ داخل رأس كيفن وهو يفتح عينيه ببطءأول ما رآه بمجرد أن فتح عينيه كان إشعار النظام.

“آجه“.

===

إذا نظرت إلى سلوكي السابق ، في اللحظة التي سبقت لقاء رين السابق ، كان كل ما فعلته مختلفًا تمامًا.  كانت شخصيتي مختلفة.

[اكتملت المزامنة]

على الرغم من أن الرقمين يحملان تشابهًا طفيفًا ، إلا أن كيفن كان يعرف رين. لن يفعل له مثل هذا الشيء أبدًا.

التزامن: 34٪

“كان هناك واحد …”

===

كان يجب ان يكون. حقيقة أنه كان يبحث بشدة عن إيما ، وأن اسم الشخصية السوداء كان “كيفن” ، لم يصدق لثانية واحدة أن الرؤية لم تكن تتعلق به ، ولكن …

“هاء …”

كيفن جالسًا بشكل مستقيم ، وزفر بعمقغطى جبهته بيده ، وساند جسده بيده الأخرى.

كان رأسي ينبض بقوة أكبر.

“… ما الذي رأيت في العالم للتو؟

===

كانت الرؤية التي رآها واضحة.

هز كيفن رأسه بسرعة ، محاولًا التخلص من مثل هذه الأفكار من عقله.

تذكر كيفن بوضوح كل ما رآه في الرؤية ، وكان ذلك لأنه تذكر أنه في الوقت الحالي لم يستطع فهم ما كان يحدث من حوله.

لحسن الحظ ، كانت تركز بشدة على الهدف في الوقت الحالي لدرجة أنني تمكنت بسهولة من التأخر. لم يمض وقت طويل قبل أن أكون خلفها مباشرة.

كان كيفن جالسًا بشكل مستقيم ، وكان قادرًا على تهدئة نفسه.

مجرد التفكير في موت إيما عليه يؤذي كيانه.

كان هذا أنا ، أليس كذلك؟

***

كان يجب ان يكونحقيقة أنه كان يبحث بشدة عن إيما ، وأن اسم الشخصية السوداء كان “كيفن” ، لم يصدق لثانية واحدة أن الرؤية لم تكن تتعلق به ، ولكن

بدأ الشك يتسلل إلى عقله.

لم تكن الرؤية التي رآها شيئًا قد اختبره من قبل.

تدليك رأسي ، فكرت أكثر.

هل يمكن أن تكون هذه رؤية للمستقبل؟

ما كنت أحتاجه في الوقت الحالي هو تصفية ذهني.

ألقى كيفن رأسه للخلف ، وحدق في السقف الأبيض للغرفة.

كان هذا هو الوقت الذي كان يريني فيه تجاربه السابقة مع ماثيو وما يحدث مع والديه … والداي.

مجرد التفكير مرة أخرى في الرؤية جعل جسده يرتجف.

“أعتقد أنها هنا بالفعل.”

إذا لم يكن المستقبل ، فماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟

استطعت أن أرى كم كان حزينًا.

وكلما فكر في الأمر ، زاد يقينه بتحليلهكل ما رآه للتو ، كان المستقبل.

تذكر كيفن بوضوح كل ما رآه في الرؤية ، وكان ذلك لأنه تذكر أنه في الوقت الحالي لم يستطع فهم ما كان يحدث من حوله.

“… اللعنة.”

‘من اين جاء هذا؟‘

قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.

كان هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا الرجل. كيف عرف حقيقة أن العالم كان رواية؟ لم أعطه مطلقًا كلمة المرور الخاصة بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي ، لذا لم يكن من الممكن أن يكتشف أن العالم الذي كنت فيه هو عالم رواية كتبتها.

مجرد التفكير في موت إيما عليه يؤذي كيانه.

‘يا للقرف.’

هاااااااااااا من كان ذاك الرجل؟

ومضت عيناه من الكراهية وهو يتذكر ذلك المشهد. لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط ، كيفن لم يكن يعرف من هو الرجل.

تساءل كيفنكان هناك جزء آخر في الرؤية التي رآهاكانت ملامح الشكل محجوبة وكذلك صوته ، ولكن مما رآه ، كان الشخص هو الذي قتل إيما.

“… اللعنة.”

لقد أعطته كلماته والقارورة التي في يديه فكرة عما حدثقتل الرجل إيما عمدا.

“هووو …”

كان كيفن متأكدًا.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

كانت قبضتيه مشدودة بقوة أكبر مع تصاعد الغضب داخل جسده.

لإبعاد ذهني عن الأشياء ، ولكن بعد أن مشيت بضع خطوات خارج مكان إقامتي ، شققت طريقي دون وعي نحو ملاعب التدريب.

“… يجب أن يموت.”

بدون قول أي شيء ، انبثقت موجة قوية من المانا من جسد أماندا وهي تصوب قوسها في اتجاهي.

ومضت عيناه من الكراهية وهو يتذكر ذلك المشهدلكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط ، كيفن لم يكن يعرف من هو الرجل.

بعد أن تعافت من إحراجها ، أصبح وجهها شديد البرودة.

شعر أنه مألوف قليلاً بالرغم من ذلك.

“أوه لا.”

كما لو أنه التقى به من قبل ، لكنه لم يفعل ذلك في نفس الوقتكان هناك هذا الهواء البارد المحيط بالرجل الذي أدى إلى ارتعاش كيفن في العمود الفقري.

———-—-

هل يمكن أن يكون هذا رين؟ … لا ، لم يكن ليفعل ذلك.”

“الآن أماندا ، أعلم أنكي مجنونة … ولكن ، هل يمكنك أن تسامحني هذه المرة؟“

هز كيفن رأسه بسرعة ، محاولًا التخلص من مثل هذه الأفكار من عقله.

“أعتقد أنها هنا بالفعل.”

على الرغم من أن الرقمين يحملان تشابهًا طفيفًا ، إلا أن كيفن كان يعرف رينلن يفعل له مثل هذا الشيء أبدًا.

“… القرف.”

لا يمكن أن يكون ، أليس كذلك؟

تجميع كل شيء معًا ، كل شيء اعتقدت سابقًا أنني أعرفه لم يعد له معنى داخل رأسي.

هز كيفن رأسه بضعفعلى الرغم من محاولاته العديدة في محاولة إنكار ما رآه ، فإن الثقة التي كان يتمتع بها داخله تداعت ببطء.

كان هذا هو الوقت الذي كان يريني فيه تجاربه السابقة مع ماثيو وما يحدث مع والديه … والداي.

بدأ الشك يتسلل إلى عقله.

[اكتملت المزامنة]

هاء .. ماذا أفعل.”

بينما كنت أتراجع ، اصطدم ظهري فجأة بشيء صعب. أدرت رأسي للنظر إلى الخلف ، غرق قلبي.

انحنى إلى الأمام ، وغطى كيفن وجهه بكلتا يديهلم يكن يعرف حقًا ما الذي يؤمن به في الوقت الحالي.

“كان هذا أنا ، أليس كذلك؟“

***

نظرت إليها ، بابتسامة ساخرة على وجهي ، رفعت يدي كعلامة على الهزيمة.

قبل أن أعرف ذلك ، توقفت خطواتي أمام ملاعب التدريب.

منذ أن استيقظت ، كنت أحاول أن أعرف ما حدث أو الديل لما حدث لي للتو.

بحلول الوقت الذي استيقظت فيه من “الحلم” كان الوقت مبكرًا في الصباحفكرت في التجول في المدينة لاستكشاف المدينة.

ترجمة FLASH

لإبعاد ذهني عن الأشياء ، ولكن بعد أن مشيت بضع خطوات خارج مكان إقامتي ، شققت طريقي دون وعي نحو ملاعب التدريب.

ما تبع ذلك كان سيلًا من السهام ، وسرعان ما ترنح وجهي من المنظر.

“هذا جيد أيضا …”

 

ما كنت أحتاجه في الوقت الحالي هو تصفية ذهني.

ومضت عيناه من الكراهية وهو يتذكر ذلك المشهد. لكن كانت هناك مشكلة واحدة فقط ، كيفن لم يكن يعرف من هو الرجل.

كان التدريب طريقة جيدة للقيام بذلك.

كانت قبضتيه مشدودة بقوة أكبر مع تصاعد الغضب داخل جسده.

زهقت ، فتحت بوابات ملعب التدريب.

هل كانت تلك واجهة أم كان ذلك حقًا؟ في هذه المرحلة ، لم أعد أعرف.

شيوىشيوىشيوى!

كان هذا هو الوقت الذي كان يريني فيه تجاربه السابقة مع ماثيو وما يحدث مع والديه … والداي.

أعتقد أنها هنا بالفعل.”

“هناك أيضا هو …”

أثناء السير نحو منطقة التغيير ، كان بإمكاني سماع صوت سهام أماندا وهي تقسم الهواء.

“…”

وفرت كتفي ، سرعان ما تغيرت قبل الدخول إلى ملاعب التدريب.

شيوى! شيوى! شيوى!

بمجرد وصولي إلى المكان ، ظهرت أماندا في رأيي.

قبضتي كيفن مشدودة بإحكام.

بشعرها الأسود اللامع المربوط خلف ظهرها وفضح عنقها ، قامت أماندا بقطع شفتيها الكرزية معًا وهي تسحب خيط قوسها ، وتريحها بجوار ذقنها.

مستحيل. لا ، لقد رفضت أن أصدق ذلك. هززت رأسي بشكل متكرر. لا يمكن أن يكون. نعم ، لا توجد طريقة لحدوث شيء من هذا القبيل … أليس كذلك؟

مع إغلاق إحدى عينيها ، كان تركيزها بالكامل على الهدف الذي أمامها.

انفجر رأسي لأعلى.

“… ما زالت لم تلاحظني.”

———-—-

فجأة خطرت في بالي فكرة شريرة عندما ظهرت ابتسامة متكلفة على شفتي.

وضعت يدي على ذقني ، وغرقت في تفكير عميق.

مختبئة وجودي قدر استطاعتي ، حاولت التسلل خلفها.

كانت الرؤية التي رآها واضحة.

لحسن الحظ ، كانت تركز بشدة على الهدف في الوقت الحالي لدرجة أنني تمكنت بسهولة من التأخرلم يمض وقت طويل قبل أن أكون خلفها مباشرة.

انحنى إلى الأمام ، وغطى كيفن وجهه بكلتا يديه. لم يكن يعرف حقًا ما الذي يؤمن به في الوقت الحالي.

أحدق في شخصيتها من الخلف ، بينما كانت على وشك أن تطلق شد قوسها ، همست بهدوء بالقرب من أذنها.

وقفت أمامي ، واصلت عيون أماندا الباردة والعاطفية التوهج في اتجاهي.

ماذا تفعلي؟

مثل ما كان اسمي ، ما إذا كنت أتذكر وجوه والدي واسم الجامعة التي كنت أرغب في الالتحاق بها.

كيا“!

“كيا“!

هربت صرخة شديدة من فم أماندا وشحب وجههاكانت الصرخة عالية جدًا وغير مألوفة لها لدرجة أنني فوجئت للحظة.

“ماذا تفعلي؟“

رطم-!

 

ما تبع ذلك بعد الصراخ كان ضربة منخفضة حيث سقطت أماندا على الأرض أولاً.

“هل يمكن أن يكون هذا رين؟ … لا ، لم يكن ليفعل ذلك.”

يا للقرف.’

“أوه لا.”

أعقبت ذلك لحظة صمت حيث استعادت أماندا هدوئها بسرعة.

انحنى إلى الأمام ، وغطى كيفن وجهه بكلتا يديه. لم يكن يعرف حقًا ما الذي يؤمن به في الوقت الحالي.

تلتقي أعيننا تدير رأسها.

تساءل كيفن. كان هناك جزء آخر في الرؤية التي رآها. كانت ملامح الشكل محجوبة وكذلك صوته ، ولكن مما رآه ، كان الشخص هو الذي قتل إيما.

مع احمرار خديها من الحرج ، نظرت أماندا في اتجاهي.

كانت الأفكار تأكل عقلي.

أنا آسف ، لم أكن أعلم أنك ستكون خائفًة إلى هذا الحد. اعتقدت أنك ستفشل على الأكثر.”

كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يجبرني على السمات والأيديولوجيات المختلفة. الأيديولوجيات التي لم أفكر بها من قبل.

“…”

“… فقط ماذا حدث؟ “

دعمت جسدها بذراع واحدة ، وأخذت أماندا قوسها باليد الأخرى.

كان هناك بالتأكيد شيء غريب حول هذا الرجل. كيف عرف حقيقة أن العالم كان رواية؟ لم أعطه مطلقًا كلمة المرور الخاصة بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي ، لذا لم يكن من الممكن أن يكتشف أن العالم الذي كنت فيه هو عالم رواية كتبتها.

بعد أن تعافت من إحراجها ، أصبح وجهها شديد البرودة.

لم يكن ترتيب الأسئلة منطقيًا حقًا … كان الأمر كما لو كان يعرف بالفعل إجاباتي مسبقًا.

بلع-!

ما تبع ذلك بعد الصراخ كان ضربة منخفضة حيث سقطت أماندا على الأرض أولاً.

لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

===

كانت الهالة التي أطلقتها أماندا الحالية مرعبة للغايةعلى غرار شيطان كان على وشك أن يلتهمني.

“…”

بدأ الندم يتسرب إلى داخل جسدي.

“إذا لم يكن المستقبل ، فماذا يمكن أن يكون غير ذلك؟“

أخذت خطوة للوراء.

 

وآخر بعد ذلكقبل أن أعرف ذلك ، رجعت أكثر من عشر خطوات للوراء.

وكلما فكر في الأمر ، زاد يقينه بتحليله. كل ما رآه للتو ، كان المستقبل.

رطم-!

“آجه“.

بينما كنت أتراجع ، اصطدم ظهري فجأة بشيء صعبأدرت رأسي للنظر إلى الخلف ، غرق قلبي.

رأسي تؤلمني حقًا.

أوه لا.”

دينغ -!

دون أن أدرك ذلك ، كنت قد عدت بالفعل إلى الجانب الآخر من غرفة التدريب.

أغلقت عيني ، وقمعت كل القلق بداخلي. أخذ جهاز الاتصال الخاص بي ، وأرسلت رسالة بسرعة.

وقفت أمامي ، واصلت عيون أماندا الباردة والعاطفية التوهج في اتجاهي.

“الآن أماندا ، أعلم أنكي مجنونة … ولكن ، هل يمكنك أن تسامحني هذه المرة؟“

نظرت إليها ، بابتسامة ساخرة على وجهي ، رفعت يدي كعلامة على الهزيمة.

“هاء .. ماذا أفعل.”

الآن أماندا ، أعلم أنكي مجنونة … ولكن ، هل يمكنك أن تسامحني هذه المرة؟

‘أعتقد لا.’

بدون قول أي شيء ، انبثقت موجة قوية من المانا من جسد أماندا وهي تصوب قوسها في اتجاهي.

“ماذا تفعلي؟“

أعتقد لا.’

وسط قلقي ، رنَّت تواصلي فجأة ، وأخرجني من أفكاري. خفضت رأسي ، نظرت إلى الرسالة. كان وايلان.

فجأة ، ظهر أكثر من عشرة سهام زرقاء نصف شفافة على قوسهاأحدق بها من بعيد ، سبتها بصمت.

‘أعتقد لا.’

“… القرف.”

“كان هذا أنا ، أليس كذلك؟“

شيوىشيوىشيوى!

بينما كنت أتراجع ، اصطدم ظهري فجأة بشيء صعب. أدرت رأسي للنظر إلى الخلف ، غرق قلبي.

ولا حتى ثانية واحدة بعد أن تلاشت كلماتي وأطلقت أماندا خيط قوسها.

 

ما تبع ذلك كان سيلًا من السهام ، وسرعان ما ترنح وجهي من المنظر.

شيوى! شيوى! شيوى!

 

قبل أن أعرف ذلك ، توقفت خطواتي أمام ملاعب التدريب.

———-—-

استطعت أن أرى كم كان حزينًا.

ترجمة FLASH

زهقت ، فتحت بوابات ملعب التدريب.

———-—-

بعد أن تعافت من إحراجها ، أصبح وجهها شديد البرودة.

 

***

اية   (190) ٱلَّذِينَ يَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ قِيَٰمٗا وَقُعُودٗا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمۡ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَٰذَا بَٰطِلٗا سُبۡحَٰنَكَ فَقِنَا عَذَابَ ٱلنَّارِ (191)سورة آل عمران الاية (191ِ)

… وآخر بعد ذلك. قبل أن أعرف ذلك ، رجعت أكثر من عشر خطوات للوراء.

 

مجرد التفكير مرة أخرى في الرؤية جعل جسده يرتجف.

 

أغلقت عيني ، وقمعت كل القلق بداخلي. أخذ جهاز الاتصال الخاص بي ، وأرسلت رسالة بسرعة.

ألقى كيفن رأسه للخلف ، وحدق في السقف الأبيض للغرفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط