نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 407

نقاش [2]

نقاش [2]

الفصل 407: نقاش [2]

تمتمت بصوت عالٍ بينما كانت الأفكار المرعبة تومض على وجهي.

 

أومأ كيفن برأسه.

بعد مباراة هاين ، كان هناك بضع مباريات أخرى ، لكن لم يكن أي منها مهتمًا ، لذلك أجريت حديثًا قصيرًا مع الآخرين لتمضية الوقت.

يواجه-!

لحسن الحظ ، كانت مباراة هاين واحدة من آخر المباريات حيث انتهت جولة 128 أخيرًا بعد معركة أخيرة كبيرة.

“أرى.”

على الرغم من أنني قلت شيئًا كبيرًا ، إلا أن الأمر كان كذلك فقط لأن الخصمين اللذين يواجهان بعضهما البعض كانا يتمتعان بنفس القوة ، وبالتالي كان من الممتع للغاية مشاهدته.

تمتمت بصوت عالٍ بينما كانت الأفكار المرعبة تومض على وجهي.

“هذه ستكون لمباريات اليوم. آمل أن يأخذ المتسابقون هذا الوقت للراحة لمباريات الغد.”  قالت السيدة الجان مرة أخرى وهي تظهر على المسرح. بعد كلماتها ، وقف الجميع وغادروا المبنى.

ساد صمت غير مريح على الغرفة بينما انحنى كيفن إلى الأمام ، وذراعيه على فخذيه. تشابك يديه معًا ، ودفع قدم كيفن مرارًا وتكرارًا على الأرض.

واقفًا بالمثل ، تمامًا كما كنت على وشك متابعة الآخرين ، جاء كيفن إلي.  كان لديه نظرة جادة على وجهه.

أكد رد فعل رين له أنه كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث. كان هذا كافياً لإخباره أن هناك بعض الحقيقة في الرؤى.

حوافي متماسكة على الفور.

على الأرجح ، دفع تأثير الفراشة لأفعالي إلى الأمام بضع نقاط مؤامرة عدة مرات قبل المكان الذي كان ينبغي أن يكونوا فيه. امتص ، لكنه لم يكن شيئًا جديدًا ، لقد حدث عدة مرات في الماضي ولذا تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة.

“… ما هو الخطأ؟

“هذه ستكون لمباريات اليوم. آمل أن يأخذ المتسابقون هذا الوقت للراحة لمباريات الغد.”  قالت السيدة الجان مرة أخرى وهي تظهر على المسرح. بعد كلماتها ، وقف الجميع وغادروا المبنى.

رن ، نحن بحاجة إلى التحدث.”

على الأرجح ، دفع تأثير الفراشة لأفعالي إلى الأمام بضع نقاط مؤامرة عدة مرات قبل المكان الذي كان ينبغي أن يكونوا فيه. امتص ، لكنه لم يكن شيئًا جديدًا ، لقد حدث عدة مرات في الماضي ولذا تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة.

كان هناك جلال لا يمكن إنكاره في صوته وهو يتحدث معيألقيت نظرة خاطفة للتأكد من أن الآخرين قد غادروا ، أومأت ببطء.

حقيقة أن هذا العالم كان رواية ، كتابًا ، مهاراتي ، كان لدي الكثير من الأسرار التي لم أستطع إخباره بها.

لم يكن كيفن من النوع الذي يتصرف بهذا الشكل ما لم يكن هناك شيء خاطئ حقًاعلى هذا النحو ، كنت أعرف أن الوضع كان خطيرًا.

على الرغم من أنني قلت شيئًا كبيرًا ، إلا أن الأمر كان كذلك فقط لأن الخصمين اللذين يواجهان بعضهما البعض كانا يتمتعان بنفس القوة ، وبالتالي كان من الممتع للغاية مشاهدته.

أين يجب أن نتحدث؟

“ليس من المفترض أن يكتشف كيفن سجلات أكاشيك حتى وقت لاحق في الرواية.”

شقتك.”

“لا ، لا يمكن أن يكون.”

“… شقتي؟

ولكن كان هناك هذا الشعور المزعج داخل رأسي الذي لم يتوقف.

نعم ، إنه المكان الذي يوجد به أقل عدد من الأشخاص في الجوار.”

اية   (197) لَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا نُزُلٗا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۗ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٞ لِّلۡأَبۡرَارِ (198)  سورة آل عمران الاية (198)

عدل.”

انحنى كيفن إلى الخلف على الكرسي وزفر.

ولذا قررنا التوجه إلى شقتي للتحدث.  لم تكن المسيرة طويلة حيث كنا هناك بالفعل في غضون عشر دقائق ، لكنها كانت غير مريحة بشكل غريب لأنني شعرت بهذا التوتر الغريب يخرج من وجه كيفن.

أكد رد فعل رين له أنه كان يعلم أن شيئًا ما قد حدث. كان هذا كافياً لإخباره أن هناك بعض الحقيقة في الرؤى.

ذكرني وجهه بشخص كان على وشك الدخول في الحرب.

“…ماذا؟“

سي كلانك –

———-—-

فتحت باب شقتي وتركت كيفن يدخل ، وانزلقت على أحد كراسي الغرفة.

‘دعنا نرى.’

وسرعان ما تبعه كيفن وهو جالس على المقعد المقابل لي.

كانت هناك حادثة واحدة لفتت انتباهي بشكل خاص.

“…”

دون أن يجيب عليه ، رافعًا يده ، وجهها كيفن بضعف نحو الكتاب الأحمر البعيد.

ساد صمت غير مريح على الغرفة بينما انحنى كيفن إلى الأمام ، وذراعيه على فخذيهتشابك يديه معًا ، ودفع قدم كيفن مرارًا وتكرارًا على الأرض.

تحدق في زاوية الغرفة وعيناه مفتوحتان ، توقفت عينا كيفن على كتاب أحمر مألوف.

عندما رأيت أن كيفن كان يواجه صعوبة في الكلام ، قررت أن أكسر حاجز الصمت.

 

“… إذن؟ ما الذي تريد التحدث عنه؟

“لست متأكدًا جدًا ، لكني دونتها. ألق نظرة بنفسك وأخبرني إذا كنت تعرف أي شيء.”

رفع كيفن رأسه ، ونظر إلي.

كان لدي الكثير من الأسرار ، ولذا لم أكن متأكدًا حقًا من الأسرار التي كان يشير إليها.

“أقول…”

“بغض النظر … الآن بعد أن نظرت إلى الوراء ، فإن أيديولوجية الشطرنج الخاصة بي لم تنبع من مقابلة رين السابق ولكن من استخدام لامبالاة الملك.”

تجعدت حواجبه بشكل أكثر إحكامًا.

“لقد كانت لدي رؤى في الآونة الأخيرة.”

“… هل لديك سر لا يمكنك إخباري به؟

كان هناك جلال لا يمكن إنكاره في صوته وهو يتحدث معي. ألقيت نظرة خاطفة للتأكد من أن الآخرين قد غادروا ، أومأت ببطء.

سر؟

ساد صمت غير مريح على الغرفة بينما انحنى كيفن إلى الأمام ، وذراعيه على فخذيه. تشابك يديه معًا ، ودفع قدم كيفن مرارًا وتكرارًا على الأرض.

لقد فوجئت بسؤاله المفاجئ.

“… نعم.”

“هل وجد شيئًا ما؟ … أليس هذا غامضًا إلى حد ما؟

 

كان لدي الكثير من الأسرار ، ولذا لم أكن متأكدًا حقًا من الأسرار التي كان يشير إليها.

“ما خطبك؟ لا تسجب ، قل لي بالضبط ماذا …”

بإيماءة رأسه ، تواصل عيون كيفن الحمراء القرمزية التحديق في اتجاهي.

“رن ، نحن بحاجة إلى التحدث.”

نعم ، هل لديك أي أسرار لا يمكنك إخباري بها؟

———-—-

انحنيت للخلف ، ونظرت بعمق في عيني كيفن ، أومأت برأسي في النهاية.

ترجمة FLASH

“… هناك.”

“أنا … مستحيل“

حقيقة أن هذا العالم كان رواية ، كتابًا ، مهاراتي ، كان لدي الكثير من الأسرار التي لم أستطع إخباره بها.

عند التفكير في ماضي ، شعرت العديد من الحوادث الكبيرة التي حدثت لي بأنها مجبرة … تقريبًا كما لو أن شخصًا ما كان يحاول التلاعب بالمسار الذي كنت بحاجة إلى اتخاذه. لم أستطع شرح ذلك تمامًا … لقد شعرت بهذه الطريقة.

إذا اكتشف أيًا من هذه الأسرار ، لم أكن متأكدًا تمامًا من رد فعلهكانت هناك فرصة كبيرة لحدوث صدع بيننا ، مما يخلق بعض الدراما غير الضرورية التي لم أكن أريدها.

عندما رأيت أن كيفن كان يواجه صعوبة في الكلام ، قررت أن أكسر حاجز الصمت.

أرى.”

“بما أن كيفن بهذه الجدية ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.”

أصبح النقر على قدم كيفن أكثر بروزًاكان هذا مؤشرا واضحا بالنسبة لي أنه كان متوترا.

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن مرة أخرى ، خفضت رأسي ووجهت تركيزي على الكتاب بين يدي.

ما الذي تتحدث معه؟

“هذه ستكون لمباريات اليوم. آمل أن يأخذ المتسابقون هذا الوقت للراحة لمباريات الغد.”  قالت السيدة الجان مرة أخرى وهي تظهر على المسرح. بعد كلماتها ، وقف الجميع وغادروا المبنى.

“ما خطبك؟ لا تسجب ، قل لي بالضبط ماذا …”

سأل رين مرة أخرى لأن صوته كان مليئًا بالارتباك.

لقد كانت لدي رؤى في الآونة الأخيرة.”

“طريقة الكلام … وتلك الكلمات … هذا بالتأكيد أنا.”

قطعني كيفنلكنني لم أكن غاضبًا قليلاً لأن كلماته جذبت انتباهي على الفور.

كان كيفن يحدق في اتجاهي بصمت طوال الوقت ، وتحدث أخيرًا.

رؤى؟

“…”

لا أذكر أن كيفن كان لديه رؤى في الروايةتأثير آخر لذبابة الزبدة؟

===

“… نعم.”

“كيف هذا هنا ؟ !”

أومأ كيفن برأسه.

أخذت نفسا عميقا ، وحاولت أن أنظر إلى الوراء في أي من الحوادث التي تدور حولي باستخدام لامبالاة الملك.

أي نوع من الرؤى كانت؟

لست متأكدًا جدًا ، لكني دونتها. ألق نظرة بنفسك وأخبرني إذا كنت تعرف أي شيء.”

“أرى.”

شرع في إخراج كتاب صغير من فضاء أبعاده قبل تسليمه إلي.

“بغض النظر … الآن بعد أن نظرت إلى الوراء ، فإن أيديولوجية الشطرنج الخاصة بي لم تنبع من مقابلة رين السابق ولكن من استخدام لامبالاة الملك.”

مدت يدي ، وأخذت الكتابعلى الرغم من أنني كنت في حيرة من أمري ، إلا أنني ما زلت امتثل.

كان لدي الكثير من الأسرار ، ولذا لم أكن متأكدًا حقًا من الأسرار التي كان يشير إليها.

دعنا نرى.’

“… هناك.”

بإلقاء نظرة خاطفة على كيفن مرة أخرى ، خفضت رأسي ووجهت تركيزي على الكتاب بين يدي.

أردت أن أنكر كلماته بكل قوتي … لكنني لم أستطع. ذكرني الرجل الموصوف في الكتاب كثيرًا مني … أو بالأحرى ، تحت تأثير اللامبالاة الملك–

بما أن كيفن بهذه الجدية ، يجب أن يكون شيئًا مهمًا.”

حقيقة أن هذا العالم كان رواية ، كتابًا ، مهاراتي ، كان لدي الكثير من الأسرار التي لم أستطع إخباره بها.

“…ماذا؟

التحديق في رين الذي بدا وكأنه في تفكير عميق ، ظل كيفن هادئًا.

في البداية لم يكن لدي الكثير من التوقعات عند فتح الكتابلماذا سوف؟ لم أكن أعتقد أنه سيكون هناك أي شيء لم أكن أعرفه ، لكن سرعان ما تم إثبات خطئي حيث تجمدت يدي.

“الشخص الذي في الرؤية كان أنت ، أليس كذلك؟“

بقايا الوقت؟ سجلات أكاشيك؟ رجل يرتدي ملابس سوداء؟ ايزيبث؟

كان لدي الكثير من الأسرار ، ولذا لم أكن متأكدًا حقًا من الأسرار التي كان يشير إليها.

كلما قرأت أكثر ، زاد التشويش على وجهيكان ذلك لأنني لم أكن أعرف أيًا من الأشياء التي تمت كتابتها في الكتاب باستثناء سجلات أكاشيك التي كنت أعرفها مسبقًا.

تمتمت في الكفر وأنا هز رأسي.

لقد كانوا في الأساس كيانًا يتصرف مثل آلهة هذا العالم ، ولكن في نفس الوقت لا يمكن اعتبارهم آلهةلقد كان مفهومًا محيرًا قررت إضافته قرب نهاية الرواية ، لكن هذا لم يصدمني.

===

ليس من المفترض أن يكتشف كيفن سجلات أكاشيك حتى وقت لاحق في الرواية.”

دون أن أقول أي شيء ، انقلبت إلى الصفحة التالية. أثناء القراءة من خلال الممر ، انفتحت عيني على مصراعيها في حالة صدمة ، وغرق عقلي.

ليس ذلك فحسب ، بل إن الرؤى التي يمر بها حاليًا لم تكن أيضًا جزءًا من الرواية.

“بقايا الوقت؟ سجلات أكاشيك؟ رجل يرتدي ملابس سوداء؟ ايزيبث؟

خفق رأسي.

شرع في إخراج كتاب صغير من فضاء أبعاده قبل تسليمه إلي.

“… ماذا يحدث في العالم؟

حسنًا ، في البداية اعتقدت أن الأيديولوجيات التي يتم زرعها داخل رأسي جاءت من اللحظة التي قابلت فيها رين السابق ، لكن هذا لم يكن صحيحًا على الإطلاق … لقد جاءوا في اللحظة التي استخدمت فيها لامبالاة الملك.

على الأرجح ، دفع تأثير الفراشة لأفعالي إلى الأمام بضع نقاط مؤامرة عدة مرات قبل المكان الذي كان ينبغي أن يكونوا فيهامتص ، لكنه لم يكن شيئًا جديدًا ، لقد حدث عدة مرات في الماضي ولذا تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة.

الوقت في القبة عندما قمت بتنشيطها لإنقاذ كيفن. بشكل أكثر تحديدًا ، الوقت الذي قاتلت فيه ارون.

يواجه-!

لقد فوجئت بسؤاله المفاجئ.

دون أن أقول أي شيء ، انقلبت إلى الصفحة التاليةأثناء القراءة من خلال الممر ، انفتحت عيني على مصراعيها في حالة صدمة ، وغرق عقلي.

خفضت رأسي وأقرأ الكتاب مرة أخرى ، ارتجفت يدي.

===

مدت يدي ، وأخذت الكتاب. على الرغم من أنني كنت في حيرة من أمري ، إلا أنني ما زلت امتثل.

“… لم أكن لأضطر إلى اللجوء إلى هذا إذا لم تكن عطوفًا جدًا ، وآمل أن يؤدي موتها إلى تصحيح عقلك في النهاية.”

“كيفن ، ما الذي يحدث؟“

بغض النظر عن مدى أهمية قطعة ما ، يجب أن تعمل القطعة كقطعة“.

“… هناك.”

“… آمل أن يؤدي هذا أخيرا إلى تصفية ذهنك.”

قطعني كيفن. لكنني لم أكن غاضبًا قليلاً لأن كلماته جذبت انتباهي على الفور.

===

أثناء انتظار عودة رين إلى طبيعته المعتادة ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الغرفة ، تشدد وجه كيفن فجأة عندما وقف فجأة.

رفعت رأسي فجأة ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينظر إليّ بنظرة جادة على وجهه.

‘… ماذا الآن؟ ‘

كنت أفتح فمي وأغلقه مرارًا وتكرارًا ، ولم أكن أعرف ماذا أقولشعرت وكأن كتلة عالقة في حلقي تمنعني من الكلام.

“… هناك.”

خفضت رأسي وأقرأ الكتاب مرة أخرى ، ارتجفت يدي.

“أقول…”

“لا يمكن أن يكون …”

كنت أفتح فمي وأغلقه مرارًا وتكرارًا ، ولم أكن أعرف ماذا أقول. شعرت وكأن كتلة عالقة في حلقي تمنعني من الكلام.

تمتمت في الكفر وأنا هز رأسي.

شعور أنه يريد التأكد.

طريقة الكلام … وتلك الكلمات … هذا بالتأكيد أنا.”

“… هناك.”

هل شعرت أنه على حق؟

“… آه.”

كان كيفن يحدق في اتجاهي بصمت طوال الوقت ، وتحدث أخيرًا.

تحدق في زاوية الغرفة وعيناه مفتوحتان ، توقفت عينا كيفن على كتاب أحمر مألوف.

مد يده وأشار إلى الكتاب وتساءل.

عرف كيفن حقيقة أن الرؤية كانت مثل الاسم المقترح ، رؤية. كان مجرد مستقبل ممكن. واحد يمكن أن يتوقف.

الشخص الذي في الرؤية كان أنت ، أليس كذلك؟

حقيقة أن هذا العالم كان رواية ، كتابًا ، مهاراتي ، كان لدي الكثير من الأسرار التي لم أستطع إخباره بها.

“هذا…”

لقد أصبحوا أكثر بروزًا بشكل كبير في اللحظة التي قابلت فيها رين الآخر. ربما كان هذا هو السبب في أنني لم ألاحظ ذلك أبدًا ، ولم ألاحظه إلا الآن بعد أن كنت أقرأ الملاحظات

أردت أن أنكر كلماته بكل قوتي … لكنني لم أستطعذكرني الرجل الموصوف في الكتاب كثيرًا مني … أو بالأحرى ، تحت تأثير اللامبالاة الملك

“… شقتي؟ “

لا ، لا يمكن أن يكون.”

“أي نوع من الرؤى كانت؟“

تمتمت بصوت عالٍ بينما كانت الأفكار المرعبة تومض على وجهي.

“ليس من المفترض أن يكتشف كيفن سجلات أكاشيك حتى وقت لاحق في الرواية.”

هل اكتشفت شيئًا ما؟

“شقتك.”

سأل كيفن من الجانبلكني لم أردكنت منغمسا جدا في أفكاري.

لا أذكر أن كيفن كان لديه رؤى في الرواية. تأثير آخر لذبابة الزبدة؟

“… لامبالاة الملك.”

إذا اكتشف أيًا من هذه الأسرار ، لم أكن متأكدًا تمامًا من رد فعله. كانت هناك فرصة كبيرة لحدوث صدع بيننا ، مما يخلق بعض الدراما غير الضرورية التي لم أكن أريدها.

دقت كلمتان مرارًا وتكرارًا داخل ذهني أثناء إعادة قراءة المقطع عدة مراتلقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

“لقد كانت لدي رؤى في الآونة الأخيرة.”

منذ المرة الأولى التي شعرت فيها بلامبالاة الملك ، كنت دائمًا متحفظًا بشأن استخدامهلم أشعر فقط كما لو أنني سأفقد كل السيطرة على جسدي ، ولكن شعرت أيضًا كما لو أن أفعالي يتحكم فيها شخص ما بطريقة ما.

منذ المرة الأولى التي شعرت فيها بلامبالاة الملك ، كنت دائمًا متحفظًا بشأن استخدامه. لم أشعر فقط كما لو أنني سأفقد كل السيطرة على جسدي ، ولكن شعرت أيضًا كما لو أن أفعالي يتحكم فيها شخص ما بطريقة ما.

بغض النظر … الآن بعد أن نظرت إلى الوراء ، فإن أيديولوجية الشطرنج الخاصة بي لم تنبع من مقابلة رين السابق ولكن من استخدام لامبالاة الملك.”

يمكن لرين أيضًا استخدام الكتاب.

حسنًا ، في البداية اعتقدت أن الأيديولوجيات التي يتم زرعها داخل رأسي جاءت من اللحظة التي قابلت فيها رين السابق ، لكن هذا لم يكن صحيحًا على الإطلاق … لقد جاءوا في اللحظة التي استخدمت فيها لامبالاة الملك.

شعور أنه يريد التأكد.

لقد أصبحوا أكثر بروزًا بشكل كبير في اللحظة التي قابلت فيها رين الآخرربما كان هذا هو السبب في أنني لم ألاحظ ذلك أبدًا ، ولم ألاحظه إلا الآن بعد أن كنت أقرأ الملاحظات

سي كلانك –

ركضت الرعشات في العمود الفقري.

“انظر ماذا؟“

“هوو …”

“…ماذا؟“

أخذت نفسا عميقا ، وحاولت أن أنظر إلى الوراء في أي من الحوادث التي تدور حولي باستخدام لامبالاة الملك.

واقفًا بالمثل ، تمامًا كما كنت على وشك متابعة الآخرين ، جاء كيفن إلي.  كان لديه نظرة جادة على وجهه.

كانت هناك حادثة واحدة لفتت انتباهي بشكل خاص.

ليس ذلك فحسب ، بل إن الرؤى التي يمر بها حاليًا لم تكن أيضًا جزءًا من الرواية.

الوقت في القبة عندما قمت بتنشيطها لإنقاذ كيفنبشكل أكثر تحديدًا ، الوقت الذي قاتلت فيه ارون.

عند التفكير في ماضي ، شعرت العديد من الحوادث الكبيرة التي حدثت لي بأنها مجبرة … تقريبًا كما لو أن شخصًا ما كان يحاول التلاعب بالمسار الذي كنت بحاجة إلى اتخاذه. لم أستطع شرح ذلك تمامًا … لقد شعرت بهذه الطريقة.

في البداية ، اعتقدت أن ترك آرون على قيد الحياة كان مجرد أثر جانبي لامبالاة الملك لأن هدفي كان إنقاذ كيفن … لكن هل كان هذا مجرد صدفة؟ كان يجب أن يكون ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، في ظل لامبالاة الملك ، كان كل ما يهم هو الهدف النهائي ، وليس الأهداف الجانبية.

تجعدت حواجبه بشكل أكثر إحكامًا.

ولكن كان هناك هذا الشعور المزعج داخل رأسي الذي لم يتوقف.

“سر؟“

أنا بالتأكيد أفكر في الأشياء

ساد صمت غير مريح على الغرفة.

هزت رأسي بسرعة ، محاولًا تبديد مثل هذه الأفكار.

شرع في إخراج كتاب صغير من فضاء أبعاده قبل تسليمه إلي.

كانت النظرية بعيدة المنال لدرجة يصعب معها فهمها ، لكن شيئًا ما حول تلك الحادثة أزعجني حقًا.

يواجه-!

عند التفكير في ماضي ، شعرت العديد من الحوادث الكبيرة التي حدثت لي بأنها مجبرة … تقريبًا كما لو أن شخصًا ما كان يحاول التلاعب بالمسار الذي كنت بحاجة إلى اتخاذهلم أستطع شرح ذلك تمامًا … لقد شعرت بهذه الطريقة.

“… شقتي؟ “

آه ، رأسي يؤلمني.”

تحدق في زاوية الغرفة وعيناه مفتوحتان ، توقفت عينا كيفن على كتاب أحمر مألوف.

كلما فكرت في الأمر ، زاد الإحساس بالخفقان على رأسي.

كلما قرأت أكثر ، زاد التشويش على وجهي. كان ذلك لأنني لم أكن أعرف أيًا من الأشياء التي تمت كتابتها في الكتاب باستثناء سجلات أكاشيك التي كنت أعرفها مسبقًا.

شيء ما لم يكن صحيحًا.

ترجمة FLASH

***

على الرغم من أنني قلت شيئًا كبيرًا ، إلا أن الأمر كان كذلك فقط لأن الخصمين اللذين يواجهان بعضهما البعض كانا يتمتعان بنفس القوة ، وبالتالي كان من الممتع للغاية مشاهدته.

التحديق في رين الذي بدا وكأنه في تفكير عميق ، ظل كيفن هادئًا.

“شقتك.”

في البداية ، كان قلقًا بعض الشيء من فكرة السماح لرين بمعرفة رؤيته ، ولكن الآن بعد أن كان يلقي نظرة فاحصة عليه ، كان سعيدًا بذلك.

تجعدت حواجبه بشكل أكثر إحكامًا.

أكد رد فعل رين له أنه كان يعلم أن شيئًا ما قد حدثكان هذا كافياً لإخباره أن هناك بعض الحقيقة في الرؤى.

على الأرجح ، دفع تأثير الفراشة لأفعالي إلى الأمام بضع نقاط مؤامرة عدة مرات قبل المكان الذي كان ينبغي أن يكونوا فيه. امتص ، لكنه لم يكن شيئًا جديدًا ، لقد حدث عدة مرات في الماضي ولذا تمكنت من إعادة تكوين نفسي بسرعة.

لا ، هذا الشخص كان رينكان كيفن متأكدا الآن.

“هوو …”

“هاء …”

تجعدت حواجبه بشكل أكثر إحكامًا.

انحنى كيفن إلى الخلف على الكرسي وزفر.

التحديق في رين الذي بدا وكأنه في تفكير عميق ، ظل كيفن هادئًا.

‘… ماذا الآن؟

دون أن يجيب عليه ، رافعًا يده ، وجهها كيفن بضعف نحو الكتاب الأحمر البعيد.

حتى لو كان قادرًا على تأكيد أن الشخص هو رين ، فماذا بعد؟ لم يكن كيفن متأكدًا حقًا.

دقت كلمتان مرارًا وتكرارًا داخل ذهني أثناء إعادة قراءة المقطع عدة مرات. لقد ابتلعت جرعة من اللعاب.

عرف كيفن حقيقة أن الرؤية كانت مثل الاسم المقترح ، رؤيةكان مجرد مستقبل ممكنواحد يمكن أن يتوقف.

“ما الذي تتحدث معه؟“

شعر كيفن أن القدوم للتحدث مع رين كان الخطوة الضرورية التي يجب عليه اتخاذها لمنع هذا الحدث.

“هناك-“

“…هاه؟

“…”

أثناء انتظار عودة رين إلى طبيعته المعتادة ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الغرفة ، تشدد وجه كيفن فجأة عندما وقف فجأة.

رفعت رأسي فجأة ، نظرت إلى كيفن الذي كان ينظر إليّ بنظرة جادة على وجهه.

كان رد فعله مفاجئًا وغير متوقع لدرجة أنه جذب انتباه رين.

“… لم أكن لأضطر إلى اللجوء إلى هذا إذا لم تكن عطوفًا جدًا ، وآمل أن يؤدي موتها إلى تصحيح عقلك في النهاية.”

كيفن ، ما الذي يحدث؟

———-—-

أنا … مستحيل

شيء ما لم يكن صحيحًا.

تحدق في زاوية الغرفة وعيناه مفتوحتان ، توقفت عينا كيفن على كتاب أحمر مألوف.

“لا يمكن أن يكون …”

“كيف هذا هنا ؟ !”

إذا اكتشف أيًا من هذه الأسرار ، لم أكن متأكدًا تمامًا من رد فعله. كانت هناك فرصة كبيرة لحدوث صدع بيننا ، مما يخلق بعض الدراما غير الضرورية التي لم أكن أريدها.

صرخ في عقله ووجهه غائم بالكفركان يُظهر رد فعل مشابهًا لرد فعل رين عندما رأى الملاحظات للتو.

 

لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن يخطئ في ظهور الكتاب.  كان يحمله معه منذ أكثر من عامين. كان هذا الكتاب بلا شك.

“ليس من المفترض أن يكتشف كيفن سجلات أكاشيك حتى وقت لاحق في الرواية.”

كيفن ، ما الذي يحدث معك في العالم؟

“نعم ، هل لديك أي أسرار لا يمكنك إخباري بها؟“

سأل رين مرة أخرى لأن صوته كان مليئًا بالارتباك.

———-—-

دون أن يجيب عليه ، رافعًا يده ، وجهها كيفن بضعف نحو الكتاب الأحمر البعيد.

رفع كيفن رأسه ، ونظر إلي.

فجأة تظهر العديد من الذكريات المختلفة للماضي داخل عقله وهو يتراجع خطوة إلى الوراء.

“لا…”

“لا…”

“انظر ماذا؟“

كان لديه شعور.

“ما خطبك؟ لا تسجب ، قل لي بالضبط ماذا …”

شعور أنه يريد التأكد.

“كيف هذا هنا ؟ !”

مرتجفًا في كل مكان ، استدار كيفن لينظر إلى رين.

عندما رأيت أن كيفن كان يواجه صعوبة في الكلام ، قررت أن أكسر حاجز الصمت.

“… مهلا ، هل ترى ذلك؟

“هذا…”

تجعدت حواجب رن وهو يحدق في الاتجاه الذي كان يشير إليه كيفن.

“نعم ، إنه المكان الذي يوجد به أقل عدد من الأشخاص في الجوار.”

انظر ماذا؟

أصبح النقر على قدم كيفن أكثر بروزًا. كان هذا مؤشرا واضحا بالنسبة لي أنه كان متوترا.

الكتاب الأحمر هناك“.

لحسن الحظ ، كانت مباراة هاين واحدة من آخر المباريات حيث انتهت جولة 128 أخيرًا بعد معركة أخيرة كبيرة.

هناك-“

“… ما هو الخطأ؟ “

تشدد وجه رن فجأةثم أدار وجهه ببطء في اتجاه كيفن.

لا ، هذا الشخص كان رين. كان كيفن متأكدا الآن.

بإمكانك رؤيته؟

بعد مباراة هاين ، كان هناك بضع مباريات أخرى ، لكن لم يكن أي منها مهتمًا ، لذلك أجريت حديثًا قصيرًا مع الآخرين لتمضية الوقت.

“… آه.”

الفصل 407: نقاش [2]

أطلق كيفن صوتًا غريبًا وهو يتراجع على كرسيهبدأت جميع الذكريات المختلفة للماضي في تجميع نفسها معًا كما أدرك كيفن أخيرًا شيئًا ما.

أثناء انتظار عودة رين إلى طبيعته المعتادة ، وهو يلقي نظرة خاطفة على الغرفة ، تشدد وجه كيفن فجأة عندما وقف فجأة.

يمكن لرين أيضًا استخدام الكتاب.

اية   (197) لَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا نُزُلٗا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۗ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٞ لِّلۡأَبۡرَارِ (198)  سورة آل عمران الاية (198)

ساد صمت غير مريح على الغرفة.

“بإمكانك رؤيته؟“

 

سأل رين مرة أخرى لأن صوته كان مليئًا بالارتباك.

 

ترجمة FLASH

———-—-

سأل كيفن من الجانب. لكني لم أرد. كنت منغمسا جدا في أفكاري.

ترجمة FLASH

تحدق في زاوية الغرفة وعيناه مفتوحتان ، توقفت عينا كيفن على كتاب أحمر مألوف.

———-—-

لحسن الحظ ، كانت مباراة هاين واحدة من آخر المباريات حيث انتهت جولة 128 أخيرًا بعد معركة أخيرة كبيرة.

 

أخذت نفسا عميقا ، وحاولت أن أنظر إلى الوراء في أي من الحوادث التي تدور حولي باستخدام لامبالاة الملك.

اية   (197) لَٰكِنِ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا نُزُلٗا مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۗ وَمَا عِندَ ٱللَّهِ خَيۡرٞ لِّلۡأَبۡرَارِ (198)  سورة آل عمران الاية (198)

مد يده وأشار إلى الكتاب وتساءل.

 

التحديق في رين الذي بدا وكأنه في تفكير عميق ، ظل كيفن هادئًا.

 

“… إذن؟ ما الذي تريد التحدث عنه؟ “

ليس ذلك فحسب ، بل إن الرؤى التي يمر بها حاليًا لم تكن أيضًا جزءًا من الرواية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط