نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 412

حادثة [4]

حادثة [4]

الفصل 412: حادثة [4]

مع أسلحتهم جاهزة ، وأعينهم مغلقة على الشخصيات المقنعة القادمة ، دخل الجميع في مواقع المعركة.

 

“إيما“.

قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.

كدت أنسى حقيقة أنني كشفت عن أسلوب كيكي للجمهور. لا عجب أنه تمكن من التعرف علي بهذه السرعة.

أ … أبي.”

لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.

كانت إيما تحدق في الشخصية المألوفة التي تقف أمامها ، وكان لديها العديد من الكلمات التي أرادت قولها.

“… أ-أنت؟ “

أين كنت؟ كيف حالك؟ أين كنت؟ لماذا غادرت دون أن تخبرني؟

تابع أوليفر وهو يحدق في ابنته.

لكل سؤال كان يدور في ذهنها ، كانت تتوق لمعرفة الإجابة.

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

في الواقع ، شعرت ببعض الاستياء لأنها كانت تفكر في كل الوقت الذي قضته بمفردها ، بدونه.

“فيما يتعلق بالعقد لمدة خمس سنوات ، حسنًا ، من الواضح نوعًا ما أن قيم الأمرين ليست متكافئة تمامًا. إذا أعطيتك الدليل ، في مقابل ذلك ، سأواجه خسارة … وأنا لا أفعل ذلك” مثل الخسارة “.

لكن في اللحظة التي حدقت فيها في عيني والدها ، اختفى كل الاستياء في ومضة.

هذا هو السبب في أنني كنت أخطط لخوض كل ما في هذه البطولة على الرغم من حقيقة أنني لم أكن قريبًا من أقوى فرد.

“أبي!”

هز أوليفر رأسه. ظهرت آثار خيبة الأمل في عينيه. واقفا بجانب إيما ، ربت أوليفر عليها على ظهرها.

قبل أن تعرف ذلك ، تحركت ساقاها بمفردها وركضت إلى والدهامدت يديها وعانقته بقوة.

“همم.”

تدفقت الدموع على جانب وجهها لأنها شعرت بالدفء المألوف الذي لم تشعر به لفترة طويلة.

“نعم.”

لقد فاتتها حقا.

بالفعل. لم تكن إيما غبية لدرجة أنها تتبع بالفعل نصيحة شخص غريب. كانت قد تظاهرت فقط بالضياع من قبل.

إيما“.

———-—-

لم يدم العناق طويلاً حيث دفعها والدها بعيدًا.

مع أسلحتهم جاهزة ، وأعينهم مغلقة على الشخصيات المقنعة القادمة ، دخل الجميع في مواقع المعركة.

رفعت رأسها وواجهت والدها ، أدركت أن مزاجه قد تغير.

كان هجوم ميشيل بمثابة إشارة. إشارة تدل على بداية المعركة.

“… ما هو الخطأ؟

“… أوه.”

هي سألتقلقة من أنها ربما فعلت شيئًا خاطئًالحسن الحظ ، بددت كلماته التالية كل مخاوفها.

“لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”

“أنا آسف إيما … لقد سمعت كل شيء عما حدث لك وما فعله جاسبر بك …”

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

توقف أوليفر عض شفتيه بقوةيحاول الحفاظ على اتزانه.

يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

أومأت إيما برأسها. لقد عرفت بالفعل من كيفن أن والدها كان في مجال الأقزام ، ومع ذلك ، ما لم تكن تعرفه هو حقيقة أن رين كان معه أيضًا.

إيما ، ليس لدي الكثير من الوقت لذا استمع بعناية.”

لم يدم العناق طويلاً حيث دفعها والدها بعيدًا.

أثناء حديثه ، احتوى صوته على قدر غير مسبوق من الوقار ، مما جعل إيما تستعيد رباطة جأشها بسرعة عندما أومأت برأسها.

كدت أنسى حقيقة أنني كشفت عن أسلوب كيكي للجمهور. لا عجب أنه تمكن من التعرف علي بهذه السرعة.

“السبب في أنني لم أتمكن من رؤيتك بمجرد مجيئي إلى هنا هو أنني كنت منتبهًا لجاسبر.”

تمتم بابتسامة على وجهه.

عمي؟

قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.

نعم.”

شيينغ -! شيينغ -! شيينغ -!

أومأ أوليفر برأسه.

“…”

“كما تعلمي بالفعل ، يكره جاسبر شجاعتي. كان هذا شيئًا استمر منذ أن كنا صغارًا حيث كان يحاول دائمًا إثارة المشاكل بالنسبة لي.”

ظل مايكل صامتًا ، لكن أوليفر اعتبره إيماءة صامتة للموافقة واستمر.

أومأت إيما برأسها عند كلماته.

“نعم ، عد إلى هنلور ، عاصمة المجال الأقزام.”

كانت تعرف بالفعل العلاقة بين الاثنين.

في الواقع ، لقد كرهت فكرة الخسارة.  ربما في الماضي ، كنت أتحمل خسارة أو اثنتين ، لكن الآن … لم أستطع تحمل فكرة الخسارة.

كان الكراهية التي كانت لدى جاسبر لأبيها شيئًا يعرفه كل فرد في المنزل تقريبًا.

“لن أقبل العرض بعد. أريد أن أفهم أولاً أي نوع من الأشخاص أنت. هل هذا مناسب لك؟ “

خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.

الفصل 412: حادثة [4]

“على أي حال ، بالعودة إلى الموضوع. باختصار ، كنت أقضي وقتي في مشاهدة جاسبر عن كثب ، وأنا أعلم حقيقة أنه يحاول جذب شيء إليك. ربما شعرت به أيضًا ، أليس كذلك؟

لم يدم العناق طويلاً حيث دفعها والدها بعيدًا.

نعم.”

“نعم.”

أومأت إيما برأسها.

رفعت رأسي وأحدقت في هان يوفي الذي كان وجهه مليئًا بالشك ، واصلت.

منذ وصولها إلى إيسانور ، شعرت أن عمها كان يخطط لشيء مالم تستطع فهم ما كان يخطط له.

“… كيف عرفت؟ “

تابع أوليفر وهو يحدق في ابنته.

ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.

“…. بعد محاولته معرفة ما كان يخطط له والنظر فيه بعمق ، وجدت شيئًا ما. إنه يعمل حاليًا مع رئيس عائلة باركر ، ميشيل باركر.”

لكن في اللحظة التي حدقت فيها في عيني والدها ، اختفى كل الاستياء في ومضة.

صرخت أسنان أوليفر معًا عندما قال تلك الكلمات.

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلدفي الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.

ظل مايكل صامتًا ، لكن أوليفر اعتبره إيماءة صامتة للموافقة واستمر.

لكي يتحالف جاسبر معهم ، عرف أوليفر أن مستقبل العائلة في خطر.

انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة.  تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.

كان جاسبر يتحالف بشكل أساسي مع عائلة من الثعابينبمجرد أن يتخلى جاسبر عن حذره ، قد تبتلع عائلة روشفيلد بأكملها.

“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”

“… بعد أن اكتشفت أنهم تحالفوا مع عائلة باركر ، وبعد التحقيق في الأمر بشكل أكثر شمولاً ، أدركت أنهم سيقومون بذلك قريبًا. على الأرجح في منتصف المؤتمر ، اعتمادًا على النتائج.”

قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.

انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة.  تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.

“ضع في اعتبارك أنه إذا انضممت إلى مجموعتي ، فلن أمنعك من فعل أي شيء متعلق بالعشيرة. فالجميع أحرار في فعل أي شيء. بالطبع ، هذا على أساس أنكم تستمعون إلى ما أقوله عندما المسألة لها أهمية “.

رفع أوليفر يده وداعبها على رأسها.

سأل بينما ظل صوته العميق في الهواء لبضع ثوان. ردا على سؤاله ، ابتسم أوليفر.

كان يرى من عينيها أنها كانت قلقة.

لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.

“لا تقلق. الآن بعد أن أصبحت هنا ، لن أسمح بحدوث أي شيء لك. لقد تحدثت بالفعل إلى رين فيما يتعلق بالموضوع ، وقد توصلنا إلى خطة.”

هي سألت. قلقة من أنها ربما فعلت شيئًا خاطئًا. لحسن الحظ ، بددت كلماته التالية كل مخاوفها.

“رن؟

كان هجوم ميشيل بمثابة إشارة. إشارة تدل على بداية المعركة.

ظهرت مفاجأة على وجه إيما وهي تسمع كلماته الأخيرة.

“… بعد أن اكتشفت أنهم تحالفوا مع عائلة باركر ، وبعد التحقيق في الأمر بشكل أكثر شمولاً ، أدركت أنهم سيقومون بذلك قريبًا. على الأرجح في منتصف المؤتمر ، اعتمادًا على النتائج.”

“هل تعرف رن؟

لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.

صحيح.”

كانت إيما تحدق في الشخصية المألوفة التي تقف أمامها ، وكان لديها العديد من الكلمات التي أرادت قولها.

وجه أوليفر مقلوب قليلاً.

“صحيح.”

لقد أدرك أنه أخطأ قليلا.  وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.

لقد فاتتها حقا.

“حسنًا ، نعم ، أعرفه … في الواقع ، لقد أمضيت معه أكثر من عام.”

“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”

“أكثر من عام؟

ظهرت مفاجأة على وجه إيما وهي تسمع كلماته الأخيرة.

نعم ، عد إلى هنلور ، عاصمة المجال الأقزام.”

“حسنًا ، بما أنك تعرفني ، فهذا يجعل الأمور أسهل.”

“… أوه.”

 

أومأت إيما برأسهالقد عرفت بالفعل من كيفن أن والدها كان في مجال الأقزام ، ومع ذلك ، ما لم تكن تعرفه هو حقيقة أن رين كان معه أيضًا.

“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”

تابع أوليفر حديثه وهو يحدق في ساعته مرة أخرىيبذل قصارى جهده لتحويل الموضوع بعيدًا عن رين.

“لا تقلق. الآن بعد أن أصبحت هنا ، لن أسمح بحدوث أي شيء لك. لقد تحدثت بالفعل إلى رين فيما يتعلق بالموضوع ، وقد توصلنا إلى خطة.”

بمعرفة رن جيدًا ، لم يكن يريده في أي مكان بالقرب منها.

قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.

قد يفسدها منه.

 

“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”

“تعرفني؟“

نظر أوليفر إلى ساعته مرة أخرىملأ الإلحاح وجهه.

“أ … أبي.”

لا يمكنني الاحتفاظ بك لمدة أطول أو سيصبح جاسبر مشبوهًا. سأتصل بك قريبًا عندما أكتشف المزيد عن الموقف وأخبرك بما يجب عليك فعله.”

بعد حركته ، اهتزت الأرض تحت الجميع بشكل لا يمكن السيطرة عليه وقوة هائلة فجأة هاجمت أوليفر من جميع الجهات.

تمام.”

أضفت إلى تذكر شيء ما.

أومأت إيما برأسها ، وأشارت إليه أنها تتفهمابتسم أوليفر ردا على ذلكانحنى إلى الأمام ، وقبلها برفق على جبهتها.

وضع كلتا يديه على غطاء الوجه وسحبه للأسفل ، ظهر رجل أشقر بعيون زرقاء أمام أعين الجميع. تشبه ملامحه تلك الخاصة بفابيان وابنه وشخص يعرفه جميع الحاضرين تقريبًا.

تمتم بابتسامة على وجهه.

من بين المجموعتين ، برز شخصان أكثر. مع هالاتهم القوية التي تطغى تمامًا على هالات الأشخاص الآخرين الحاضرين ، كان هناك شخصية مقلدة وشخصية شابة تتألق في اتجاه بعضها البعض.

دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”

“… ما هو الخطأ؟ “

قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.

“آه ، صحيح ، هناك هذا.”

تنهدت إيما ، وعيناها عالقتان في المنطقة التي كان يقف فيها ، قبل أن تستدير وتغادرعندما غادرت ، استرخى وجهها.

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

مع عودة والدها الآن ، شعرت كما لو أن الصخرة التي كانت تضغط عليها بشدة قد اختفت.

رفع يده وشدها.

***

قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.

وقفت الأشجار الشاهقة داخل الغابة القاتمة بينما كانت الأوساخ الرطبة تغطي الأرضيكتنف الجو الخطر المحيط بينما كانت مجموعتان تحدقان في بعضهما البعض.

***

من بين المجموعتين ، برز شخصان أكثرمع هالاتهم القوية التي تطغى تمامًا على هالات الأشخاص الآخرين الحاضرين ، كان هناك شخصية مقلدة وشخصية شابة تتألق في اتجاه بعضها البعض.

ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.

“أوليفر رشفيلد …”

في الواقع ، شعرت ببعض الاستياء لأنها كانت تفكر في كل الوقت الذي قضته بمفردها ، بدونه.

تمتم الشخص المقنعصوته البارد المنفصل مليء بنيّة القتل.

“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”

رفع رأسه والتحديق فيه ، قال أوليفر بلا مبالاة.

انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة.  تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.

لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”

من بين المجموعتين ، برز شخصان أكثر. مع هالاتهم القوية التي تطغى تمامًا على هالات الأشخاص الآخرين الحاضرين ، كان هناك شخصية مقلدة وشخصية شابة تتألق في اتجاه بعضها البعض.

“…”

نظر أوليفر إلى ساعته مرة أخرى. ملأ الإلحاح وجهه.

وضع كلتا يديه على غطاء الوجه وسحبه للأسفل ، ظهر رجل أشقر بعيون زرقاء أمام أعين الجميعتشبه ملامحه تلك الخاصة بفابيان وابنه وشخص يعرفه جميع الحاضرين تقريبًا.

قبل أن تقول إيما أي شيء آخر ، كان أوليفر قد اختفى بالفعل عن بصرها.

“… كيف عرفت؟

لقد أدرك أنه أخطأ قليلا.  وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.

سأل بينما ظل صوته العميق في الهواء لبضع ثوانردا على سؤاله ، ابتسم أوليفر.

“نعم.”

هل تسأل كيف عرفت أنك تخطط للمجيء؟

“… كيف عرفت؟ “

“…”

سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.

ظل مايكل صامتًا ، لكن أوليفر اعتبره إيماءة صامتة للموافقة واستمر.

“السبب في أنني لم أتمكن من رؤيتك بمجرد مجيئي إلى هنا هو أنني كنت منتبهًا لجاسبر.”

كنتم يا رفاق مهملين للغاية.”

يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.

هز أوليفر رأسهظهرت آثار خيبة الأمل في عينيهواقفا بجانب إيما ، ربت أوليفر عليها على ظهرها.

رفع أوليفر يده وداعبها على رأسها.

“كانت هي التي لاحظت وجود خطأ ما واتصلت بي. السبب الوحيد لوجودها هنا هو أنني أخبرتها أن تقودكم هنا يا رفاق.”

“السبب في أنني لم أتمكن من رؤيتك بمجرد مجيئي إلى هنا هو أنني كنت منتبهًا لجاسبر.”

بالفعللم تكن إيما غبية لدرجة أنها تتبع بالفعل نصيحة شخص غريبكانت قد تظاهرت فقط بالضياع من قبل.

أومأ أوليفر برأسه.

يبدو أيضًا أن مايكل قد أدرك ذلك على أنه صمت مميت وجليدي يلف المناطق المحيطة.

لقد أدرك أنه أخطأ قليلا.  وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.

يحدق في أوليفر الذي يقف أمامه ، الهواء المحيط بميشيل يبرد بينما تجمدت المانا من حوله تمامًا.

“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”

رفع يده وشدها.

لم يدم العناق طويلاً حيث دفعها والدها بعيدًا.

شيينغ -! شيينغ -! شيينغ -!

أثناء حديثه ، احتوى صوته على قدر غير مسبوق من الوقار ، مما جعل إيما تستعيد رباطة جأشها بسرعة عندما أومأت برأسها.

بعد حركته ، اهتزت الأرض تحت الجميع بشكل لا يمكن السيطرة عليه وقوة هائلة فجأة هاجمت أوليفر من جميع الجهات.

“كفى بشأن رين. لقد رأيته بالفعل ، إنه يفعل … حسنًا ، إنه بخير ، فقط مريض قليلاً في رأسه. يجب أن يتحسن قريبا.”

كان هجوم ميشيل بمثابة إشارةإشارة تدل على بداية المعركة.

يبدو أيضًا أن مايكل قد أدرك ذلك على أنه صمت مميت وجليدي يلف المناطق المحيطة.

مع أسلحتهم جاهزة ، وأعينهم مغلقة على الشخصيات المقنعة القادمة ، دخل الجميع في مواقع المعركة.

“هل تعرف رن؟ “

***

“أكثر من عام؟ “

[مقر إقامة هان يوفي.]

“أ … أبي.”

“… أ-أنت؟

خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.

بنظرة مندهشة على وجهه ، وقف هان يوفي في حالة صدمة وأشار بإصبعه في اتجاهي.

قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.

ألا يفترض أن تموت؟

“أكثر من عام؟ “

“انا نعم…”

قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.

في منتصف كلامي ، عابسًا ، نظرت إليه.

ابتلع هان يوفي جرعة من اللعاب عند كلامي. على الرغم من أنني لاحظت ذلك ، قررت عدم الإشارة إليه واستمر في ذلك.

تعرفني؟

“ضع في اعتبارك أنه إذا انضممت إلى مجموعتي ، فلن أمنعك من فعل أي شيء متعلق بالعشيرة. فالجميع أحرار في فعل أي شيء. بالطبع ، هذا على أساس أنكم تستمعون إلى ما أقوله عندما المسألة لها أهمية “.

ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.

سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.

كان يجب أن يقال إنني لم أتفاعل مرة واحدة مع هان يوفي مرة أخرى في القفلبالنسبة له للتعرف علي على الفور ، كنت مندهشا للغاية.

كان الكراهية التي كانت لدى جاسبر لأبيها شيئًا يعرفه كل فرد في المنزل تقريبًا.

وعيناه مقفلة عليّ ، أومأ هان يوفي برأسه.

لقد أدرك أنه أخطأ قليلا.  وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.

نعم .. أنا أعرفك. ماتت في السنة الأولى من القفل ، ووريث أسلوب كيكي.”

وضع كلتا يديه على غطاء الوجه وسحبه للأسفل ، ظهر رجل أشقر بعيون زرقاء أمام أعين الجميع. تشبه ملامحه تلك الخاصة بفابيان وابنه وشخص يعرفه جميع الحاضرين تقريبًا.

آه ، صحيح ، هناك هذا.”

رفع يده وشدها.

كدت أنسى حقيقة أنني كشفت عن أسلوب كيكي للجمهورلا عجب أنه تمكن من التعرف علي بهذه السرعة.

أومأ أوليفر برأسه.

حسنًا ، بما أنك تعرفني ، فهذا يجعل الأمور أسهل.”

قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.

متكئة على كرسيي ، وراجعت تفاصيل العقد مرة أخرى.

لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.

“لا أريد أن أصنع الأشياء أطول مما ينبغي. العرض هو ، سأعطيك دليل سيف من فئة الخمس نجوم … لا ، إنه ليس أسلوب كيكي.”

“فيما يتعلق بالعقد لمدة خمس سنوات ، حسنًا ، من الواضح نوعًا ما أن قيم الأمرين ليست متكافئة تمامًا. إذا أعطيتك الدليل ، في مقابل ذلك ، سأواجه خسارة … وأنا لا أفعل ذلك” مثل الخسارة “.

عندما رأيت عينيه المليئين بالأمل ، أغلقته بسرعة.

قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.

لم أكن سأعطي أسلوب كيكي لأي شخص آخر.  كان هذا هو فن السيف الخاص بي ، وأنا وحدي.  كلما عرف الناس عنها أكثر ، كلما أصبح ضعفها أكثر وضوحا.

لقد أدرك أنه أخطأ قليلا.  وهو يحدق في ابنته التي كانت تنظر إليه بعيون متسائلة ، وتنهد.

“أعلم أن الظروف في عشيرتك ليست جيدة ، وأعلم أيضًا أنه إذا أعطيتك فن السيف ، فإن عشيرتك ستشهد تعزيزًا هائلاً في القوة … وربما تتفوق على العشائر الأربع الأخرى.”

عندما رأيت عينيه المليئين بالأمل ، أغلقته بسرعة.

ابتلع هان يوفي جرعة من اللعاب عند كلاميعلى الرغم من أنني لاحظت ذلك ، قررت عدم الإشارة إليه واستمر في ذلك.

ظل مايكل صامتًا ، لكن أوليفر اعتبره إيماءة صامتة للموافقة واستمر.

“فيما يتعلق بالعقد لمدة خمس سنوات ، حسنًا ، من الواضح نوعًا ما أن قيم الأمرين ليست متكافئة تمامًا. إذا أعطيتك الدليل ، في مقابل ذلك ، سأواجه خسارة … وأنا لا أفعل ذلك” مثل الخسارة “.

أخذ نفسا عميقا حدق إيما في عينيها.

في الواقع ، لقد كرهت فكرة الخسارة.  ربما في الماضي ، كنت أتحمل خسارة أو اثنتين ، لكن الآن … لم أستطع تحمل فكرة الخسارة.

كانت لعائلة باركر علاقة مروعة مع عائلة روشفيلد. في الواقع ، يمكنك القول إنهم كرهوا شجاعة بعضهم البعض.

هذا هو السبب في أنني كنت أخطط لخوض كل ما في هذه البطولة على الرغم من حقيقة أنني لم أكن قريبًا من أقوى فرد.

“أعلم أن الظروف في عشيرتك ليست جيدة ، وأعلم أيضًا أنه إذا أعطيتك فن السيف ، فإن عشيرتك ستشهد تعزيزًا هائلاً في القوة … وربما تتفوق على العشائر الأربع الأخرى.”

رفعت رأسي وأحدقت في هان يوفي الذي كان وجهه مليئًا بالشك ، واصلت.

سأل بينما ظل صوته العميق في الهواء لبضع ثوان. ردا على سؤاله ، ابتسم أوليفر.

“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”

“نعم.”

كان لدى هان يوفي الكثير من الإمكاناتربما أكثر من بعض الأشخاص في مجموعتيسيكون من الصعب حقًا السماح له بالرحيل ، لكنني كنت أعلم أيضًا أنه لا يمكنني الانضمام إلى مجموعتي رغماً عنهم.

خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.

خذ أنجليكا على سبيل المثال.  على الرغم من أنها كانت جزءًا من مجموعتي وكانت بموجب عقد مدته خمس سنوات ، إلا أنها كانت تفعل ذلك عن طيب خاطر.

نظر أوليفر إلى ساعته مرة أخرى. ملأ الإلحاح وجهه.

لم يكن الاحتفاظ بشخص لا يريد أن يكون في المجموعة أمرًا مثاليًا عند محاولة تكوين تآزر بين الأعضاء.

“دعونا نلحق بمجرد الانتهاء من الأشياء.”

في الواقع ، قد يكون ضارًا.

وبهذه الطريقة ، كنت على بعد خطوة واحدة من تعيين أحدث أعضائي. هان يوفي.

“يمكنك أولاً مقابلة الآخرين قبل أن تقرر ما إذا كنت ستنضم أم لا. إذا كنت حقًا ضد الفكرة ، فيمكننا تغيير الصفقة إلى شيء آخر ، ولكن هذا سيكون بمثابة إهدار”.

منذ وصولها إلى إيسانور ، شعرت أن عمها كان يخطط لشيء ما. لم تستطع فهم ما كان يخطط له.

سألت وأنا أحدق في هان يوفي مباشرة في عينيه.

قبل أسبوع خلال افتتاح المؤتمر.

فما رأيك؟

صرخت أسنان أوليفر معًا عندما قال تلك الكلمات.

همم.”

“هل تعرف رن؟ “

مع عبوس عميق على وجهه ، لم يتكلم هان يوفي بكلمة واحدة في الدقيقة التالية أو نحو ذلك.

أومأت إيما برأسها ، وأشارت إليه أنها تتفهم. ابتسم أوليفر ردا على ذلك. انحنى إلى الأمام ، وقبلها برفق على جبهتها.

سرًا ، شعرت بالارتياح عندما رأيت هذا.

“إيما ، ليس لدي الكثير من الوقت لذا استمع بعناية.”

نظرًا لأنه لم يرفضني على الفور ، فهذا يعني أن العرض أغراه إلى حد ما.

تدفقت الدموع على جانب وجهها لأنها شعرت بالدفء المألوف الذي لم تشعر به لفترة طويلة.

أضفت إلى تذكر شيء ما.

بالفعل. لم تكن إيما غبية لدرجة أنها تتبع بالفعل نصيحة شخص غريب. كانت قد تظاهرت فقط بالضياع من قبل.

آه ، صحيح. لقد نسيت تقريبًا أن أقول هذا.”

“لا فائدة من إخفاء وجهك يا ميشيل. أعرف أنك أنت.”

“ضع في اعتبارك أنه إذا انضممت إلى مجموعتي ، فلن أمنعك من فعل أي شيء متعلق بالعشيرة. فالجميع أحرار في فعل أي شيء. بالطبع ، هذا على أساس أنكم تستمعون إلى ما أقوله عندما المسألة لها أهمية “.

تابع أوليفر حديثه وهو يحدق في ساعته مرة أخرى. يبذل قصارى جهده لتحويل الموضوع بعيدًا عن رين.

بمجرد أن تلاشت كلامي ، وقف هان يوفي نظر إلي مباشرة ومد يده.

خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.

“لن أقبل العرض بعد. أريد أن أفهم أولاً أي نوع من الأشخاص أنت. هل هذا مناسب لك؟

كان يرى من عينيها أنها كانت قلقة.

قفزت حوافي عند كلماته ، ولكن سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهي.

وقفت الأشجار الشاهقة داخل الغابة القاتمة بينما كانت الأوساخ الرطبة تغطي الأرض. يكتنف الجو الخطر المحيط بينما كانت مجموعتان تحدقان في بعضهما البعض.

ليس لدي مشكلة في ذلك. “

“انا نعم…”

وقفت ، صافحت يده.

انتشر البرد في جميع أنحاء الغرفة بينما كان أوليفر بصق الكلمات القليلة الأخيرة.  تصاعد غضب غير مسبوق من أعماق جسده وهو يفكر فيما تمر به ابنته.

وبهذه الطريقة ، كنت على بعد خطوة واحدة من تعيين أحدث أعضائيهان يوفي.

“أنا آسف إيما … لقد سمعت كل شيء عما حدث لك وما فعله جاسبر بك …”

 

ستكون كذبة إذا قلت أنني لم أتفاجأ.

———-—-

“إيما ، ليس لدي الكثير من الوقت لذا استمع بعناية.”

ترجمة FLASH

“أعلم أنك قلق بشأن فكرة الانضمام إلي لمدة خمس سنوات ، لكنني لم أقل أبدًا أنه يتعين عليك الانضمام على الفور. في الواقع ، لا يتعين عليك الانضمام إذا كنت لا تريد ذلك حقًا.”

———-—-

 

 

نظرًا لأنه لم يرفضني على الفور ، فهذا يعني أن العرض أغراه إلى حد ما.

اية   (3) وَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحۡلَةٗۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَيۡءٖ مِّنۡهُ نَفۡسٗا فَكُلُوهُ هَنِيٓـٔٗا مَّرِيٓـٔٗا (4)سورة النساء الاية (4)

هز أوليفر رأسه. ظهرت آثار خيبة الأمل في عينيه. واقفا بجانب إيما ، ربت أوليفر عليها على ظهرها.

 

“…”

 

خفض أوليفر رأسه ، حدق في ساعته.

“…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط