نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 415

معارك [1]

معارك [1]

الفصل 415: معارك [1]

منذ ذلك اليوم ، لم يستطع هارون النوم. كان رأسه يحك طوال الوقت و “هذا الوجه” الذي يضربه عليه سيعود إلى الظهور في ذهنه مرارًا وتكرارًا كما لو أن شخصًا ما كان يطارده.

 

“عظيم!”

هل كنت قاسيا جدا؟

لكن بدا الأمر كما لو أنني الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة حيث ظل تعبير أماندا غير مضطرب.

فكرت بينما توقفت قدمي فجأة ونظرت ورائي حيث كان الآخرون.

“آه.”

بالتفكير في الكلمات التي قلتها لـ كيفين والآخرين ، اعتقدت أنني ربما أكون قاسية جدًا عليهم قليلاً … لكن ، بعد التفكير في سلوكهم بعد أفعالي ، لم أندم على ما قلته قليلاً .

“… هل فعلت ذلك حقًا دون أن تدري … أم أنها تضايقني؟ “

إذا ساعدهم ما قلته على إدراك عقليتهم فليكن.

أجاب أوليفر بابتسامة على وجهه ويحدق بعمق في عيني جاسبر.

يمكنهم أن يفكروا بما يريدون عني.

ترجمة FLASH

في نهاية اليوم ، المهم هو أنهم أصبحوا أقوياءقوي بما يكفي لهزيمة ملك الشياطين.

فكرت بينما توقفت قدمي فجأة ونظرت ورائي حيث كان الآخرون.

أخذت نفساً عميقاً ، وأمنت جسدي على الثلاثة وانتظرت قدوم الآخرين.

عندما رأيت أنها عادت إلى وجهها المعتاد في لعبة البوكر ، نقرت على لساني. لقد فعلت ذلك بالتأكيد عن قصد.

لحسن الحظ ، لم أضطر إلى الانتظار طويلاً لأن أماندا كانت أول من يأتي.

“هل أنت سعيد لأن إيما ماتت؟“

تمشي أماندا تحت ضوء القمر ، وتمسك قوسها بيدها اليمنىامتد شعرها الأسود الناعم على كتفيها ، بينما أشرق ضوء القمر خلفها ، مما عزز ملامحها الدقيقة.

ارتجفت يداه بلا حسيب ولا رقيب.

كان المشهد الجميل أقرب إلى لوحة.

“جاسبر ، لقد مرت فترة ، أليس كذلك؟“

ابتسمت لها ، فتحت فمي وسألتها.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

“… هل انتهتم من فرز الأشياء الخاصة بك؟

وضع كف يده على مكتبه ، نظر جاسبر إلى الباب وتمتم.

“مهم.”

بالتفكير في الكلمات التي قلتها لـ كيفين والآخرين ، اعتقدت أنني ربما أكون قاسية جدًا عليهم قليلاً … لكن ، بعد التفكير في سلوكهم بعد أفعالي ، لم أندم على ما قلته قليلاً .

بإيماءة بسيطة ، استقبلتنيلكن عندما أومأت برأسها ، مالت رأسها قليلاً بينما كانت حواجبها الرقيقة متماسكة معًا.

“هذا هو المكان الذي كنتم فيه يا رفاق.”

سألت ، مع ملاحظة التغيير في تعبيرها.

“ما تفعلي! ؟ “

ما هذا؟

في غرفة معينة.

“… وجهك.”

لكن بدا الأمر كما لو أنني الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة حيث ظل تعبير أماندا غير مضطرب.

قالت بصراحة.

ولعنتُ شفتيّ ، هزّت رأسي وتوجّهت نحو مركز الشجرة.

رفعت جبيني على إجابتها غير المتوقعة.

هل كانت تضايقني؟ … لا ، لم تكن أماندا نوع الفتاة التي تفعل هذا .. في الواقع ، لم أعد متأكدًا بعد الآن.

هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟

أجاب أوليفر بابتسامة على وجهه ويحدق بعمق في عيني جاسبر.

لمس وجهي بكلتا يدي ، لم أجد أي خطأ في ذلكتحدق في وجهي من على بعد خطوات قليلة ، وتنهدت أماندا وهي تخطو خطوة إلى الأمام.

رفعت جبيني على إجابتها غير المتوقعة.

قبل أن أعرف أنها كانت على بعد بضع بوصات منيرفعت يديها ووضعت يديها على وجهي ، وسحق خدي بهدوء.

“فهل الأمر كامل؟“

“ما تفعلي! ؟

ولعنتُ شفتيّ ، هزّت رأسي وتوجّهت نحو مركز الشجرة.

على الفور شعرت بالدهشة من أفعالهالكن قبل أن أقول أي شيء آخر ، وضعت أماندا إصبعها على شفتيها.

انطلاقا من كيف أنه لا يزال بخير على الرغم من الكلمات التي قلتها له ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ الكلمات التي قلتها على محمل الجد. أو على الأقل أخذهم في الاعتبار.

اسكت.”

عندها رأيت زاوية فم أماندا مرفوعة قليلاً من زاوية عيني. انطلق رأسي على الفور في اتجاهها ، لسوء الحظ ، كانت أماندا سريعة في الاستجابة حيث عاد وجهها بسرعة إلى طبيعته الجادة.

“ماذا تقصد اسكت ؟ !”

أومأت أماندا برأسها.

كنت أفهم داخليًا لأن وجه أماندا كان على بعد بضع بوصات من وجهيدون علم قلبي تسارعت قليلا.

وضع كف يده على مكتبه ، نظر جاسبر إلى الباب وتمتم.

مقارنة بالماضي ، أصبحت أماندا أكثر جمالًا ، والآن بعد أن أصبحت بالغة تقريبًا ، أصبحت ملامحها أكثر روعةاخذ نفسي.

“… إلى هذا الحد؟ “

اللعنة ، ما الذي يحدث؟

“بالطبع أ.”

أحدق في وجهها الذي كان قريبًا جدًا مني ، ولأول مرة منذ فترة ، كنت في حيرة من أمر الكلمات حول ما أفعله بينما كانت عيناي تندفعان يسارًا ويمينًا ، على أمل العثور على شيء يساعدني في الخروج من مأزقي. .

“آها!”

لكن بدا الأمر كما لو أنني الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة حيث ظل تعبير أماندا غير مضطرب.

أعدت تكوين نفسي بسرعة ، لمست وجهي.

أنتهيت.”

كان المشهد الجميل أقرب إلى لوحة.

لم يمض وقت طويل قبل أن تأخذ أماندا يدها بعيدًا عن وجهي ، وتمكنت أخيرًا من الاسترخاء.

“اجلس ، اجلس. يجب أن تكون  متعب من المهمة.”

أعدت تكوين نفسي بسرعة ، لمست وجهي.

منذ ذلك اليوم ، لم يستطع هارون النوم. كان رأسه يحك طوال الوقت و “هذا الوجه” الذي يضربه عليه سيعود إلى الظهور في ذهنه مرارًا وتكرارًا كما لو أن شخصًا ما كان يطارده.

“… أنتهيت؟

فقام بإعادة ترتيب نفسه وفرد ملابسه ، وجلس على كرسيه وفتح فمه. سافر صوت بارد وموثوق في الهواء.

انتهيت من ماذا؟

***

كنت في حيرة من أمري لدرجة أنني لم ألاحظ ما كانت تحاول القيام به.

[كيروليوم]

“مهم.”

“أرغه!”

أومأت أماندا برأسها.

لحسن الحظ ، لم يكن على جاسبر أن يبتعد طويلًا حيث طرق شخص ما الباب بسرعة.

لاحظت ارتباكي ، وأشارت إلى وجهها.

“طبعا أكيد.”

لم تضعي قناع بشرتك جيدًا.”

آه.”

قالت بصراحة.

أدركت أخيرا بزوغ فجر لي.

أحدق في وجهها الذي كان قريبًا جدًا مني ، ولأول مرة منذ فترة ، كنت في حيرة من أمر الكلمات حول ما أفعله بينما كانت عيناي تندفعان يسارًا ويمينًا ، على أمل العثور على شيء يساعدني في الخروج من مأزقي. .

لذلك كان الأمر يتعلق بقناع“.

انتهيت من ماذا؟

هل كان ذلك لأنني كنت في عجلة من أمري؟ لم أكن متأكدًا ، لكن بدا الأمر كما لو أنني لم أضع قناعي بطريقة ما بشكل صحيح.

طرق-! طرق-!

لا يزال ، حوافي متماسكة عندما نظرت إلى أماندا.

لم يمض وقت طويل قبل أن أسمع صوت كيفن يأتي من بعيد.

“… كما تعلم ، بدلاً من القيام بذلك ، كان من الممكن أن تخبرني للتو وكنت سأتمكن من إصلاحه.”

“أخذ منك الوقت الكافي.”

فجأة صدمتني فكرة بينما كانت حوافي متماسكة.

“ادخل.”

هل كانت تضايقني؟ … لا ، لم تكن أماندا نوع الفتاة التي تفعل هذا .. في الواقع ، لم أعد متأكدًا بعد الآن.

إذا ساعدهم ما قلته على إدراك عقليتهم فليكن.

هل هذا صحيح؟

لا يزال ، حوافي متماسكة عندما نظرت إلى أماندا.

مالت أماندا رأسها ببراءة.

كنت أفهم داخليًا لأن وجه أماندا كان على بعد بضع بوصات من وجهي. دون علم قلبي تسارعت قليلا.

من الطريقة التي كانت تنظر بها إلي ، لا يبدو أنها فعلت ما فعلته عن قصد.

الفصل 415: معارك [1]

حدقت عيناي في شك.

يجب ألا يستغرق التخلص من مجموعة من الأطفال وقتا للحصول على رتبة [S] مثله.  ولا حتى دقيقة. ما الذي يمكن أن يأخذه كل هذا الوقت؟

“… هل فعلت ذلك حقًا دون أن تدري … أم أنها تضايقني؟

“آه.”

أنا حقا لا أستطيع أن أقول.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

بعد التحديق بها في الثانية التالية ، قررت أن أتركها تذهب ونظرت نحو المسافة حيث يمكنني رؤية الخطوط العريضة الباهتة للآخرين قادمين في اتجاهنا.

“هل هناك شيء خاطئ في وجهي؟“

‘… فقط للتأكد”.

استمرت ذكرياته الضعيفة عن الألم الذي شعر به في ذلك اليوم في الوميض في ذهنه ، مما أرسله إلى دوامة مؤلمة من الألم.

قمت بإمالة رأسي قليلاً ، وحاولت إلقاء نظرة خاطفة على اتجاه أماندا.

لم يمض وقت طويل قبل أن تأخذ أماندا يدها بعيدًا عن وجهي ، وتمكنت أخيرًا من الاسترخاء.

“آها!”

هربت ضحكة من شفتي كما ظهر في ذهني سيناريو لإيما وهي ترمي نوبة غضب على أماندا.

عندها رأيت زاوية فم أماندا مرفوعة قليلاً من زاوية عينيانطلق رأسي على الفور في اتجاهها ، لسوء الحظ ، كانت أماندا سريعة في الاستجابة حيث عاد وجهها بسرعة إلى طبيعته الجادة.

كان المشهد الجميل أقرب إلى لوحة.

رأيت ذلك.”

على الأرجح المنصات التي ستجري فيها المعارك.

ماذا رأيت؟

لحسن الحظ ، لم يكن على جاسبر أن يبتعد طويلًا حيث طرق شخص ما الباب بسرعة.

“تسك.”

في نهاية اليوم ، المهم هو أنهم أصبحوا أقوياء. قوي بما يكفي لهزيمة ملك الشياطين.

عندما رأيت أنها عادت إلى وجهها المعتاد في لعبة البوكر ، نقرت على لسانيلقد فعلت ذلك بالتأكيد عن قصد.

“… وجهك.”

بالحديث عن وجهها في لعبة البوكر ، راودتني فكرة مفاجئة عندما نظرت إلى أماندا.

———-—-

قل ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل لعبت البوكر من قبل؟

فوجئت أماندا بسؤالي قليلاً ، ولم تجب على الفور. كان من الواضح أنها كانت تحاول معرفة ما إذا كنت أحاول الانتقام منها أم لا.

فوجئت أماندا بسؤالي قليلاً ، ولم تجب على الفوركان من الواضح أنها كانت تحاول معرفة ما إذا كنت أحاول الانتقام منها أم لا.

“مهم.”

فقط بعد مرور بضع ثوان أجابت أخيرًاعندما أجابت ، كان صوتها مليئًا باليقظة.

غير مهتم بموقف مايكل ، أشار جاسبر إلى المقعد المقابل له.

“… نعم ، مع إيما.”

“اخرج من رأسي اللعين!”

ماذا كانت النتيجة؟

“اللعنة ، ما الذي يحدث؟“

وصفتني بأنني خطر على مجتمع البوكر.”

الصباح الباكر.

“… إلى هذا الحد؟

على الأرجح المنصات التي ستجري فيها المعارك.

“مهم.”

انفجار-!

“بفتت …”

‘… فقط للتأكد”.

هربت ضحكة من شفتي كما ظهر في ذهني سيناريو لإيما وهي ترمي نوبة غضب على أماندا.

رفعت جبيني على إجابتها غير المتوقعة.

أعتقد أنني وجدت نفسي طريقة جديدة لكسب المال.

سألت ، مع ملاحظة التغيير في تعبيرها.

نظرت إليّ من جانب عينيها ، فتحت شفاه أماندا الحمراء قليلاً كما طلبت.

عند الوصول إلى المكان ، امتد حقل هائل عبر المكان.

لماذا سألت؟

لكن بدا الأمر كما لو أنني الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة حيث ظل تعبير أماندا غير مضطرب.

فضولي فقط.”

إذا ساعدهم ما قلته على إدراك عقليتهم فليكن.

أجبته بابتسامة بسيطة.

“هل هذا صحيح؟“

حدق عيناها في شك ، لكنها في النهاية لم تقل أي شيء.

“… كما تعلم ، بدلاً من القيام بذلك ، كان من الممكن أن تخبرني للتو وكنت سأتمكن من إصلاحه.”

هذا هو المكان الذي كنتم فيه يا رفاق.”

“أرغه!”

لم يمض وقت طويل قبل أن أسمع صوت كيفن يأتي من بعيد.

طرق-! طرق-!

أخذ منك الوقت الكافي.”

كنت في حيرة من أمري لدرجة أنني لم ألاحظ ما كانت تحاول القيام به.

ماذا تقصد؟ أنت تعلم أنه كان هناك ثلاث جثث أخرى يجب التخلص منها ، أليس كذلك؟

يتحطم-!

طبعا أكيد.”

صفعة-!

أجبته بنظرة كسول.

أعدت تكوين نفسي بسرعة ، لمست وجهي.

انطلاقا من كيف أنه لا يزال بخير على الرغم من الكلمات التي قلتها له ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ الكلمات التي قلتها على محمل الجدأو على الأقل أخذهم في الاعتبار.

من الطريقة التي تفاعل بها مع كيفن وجين والآخرين ، كان هناك احتمال حقيقي جدًا أن يكون هذا هو “هو”.

ابتسمت لهذا.

نظرت إليّ من جانب عينيها ، فتحت شفاه أماندا الحمراء قليلاً كما طلبت.

كلما أصبح كيفن أقوى ، كان مستقبلي أكثر إشراقًا.

قبل أن يتمكن من إنهاء عقوبته ، انفتحت عيون جاسبر على مصراعيها وهو يشاهد ميشيل يضع يده ببطء على وجهه. ما حدث بعد ذلك تسبب في تحول لون بشرته إلى اللون الأبيض الشاحب بينما ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

***

برفع يده ، بدأ آرون ببطء يعض أظافره. استلق على الأرض واستمر في قضم أظافر أصابعه.

داخل مسكن خاص.

ارتجفت يداه بلا حسيب ولا رقيب.

هل أكمل المهمة أم لا؟

حاول جاسبر ، وهو يسير في أرجاء الغرفة ، أن يظل هادئًاومع ذلك ، فإن مجرد التفكير في فشل المهمة تسبب له في قلق لا نهاية له.

“بفتت …”

إذا كانت هناك فرصة للتخلص من إيما ، فقد كانت الآن.  لم يكن هناك وقت أفضل. إذا فشلوا في المهمة ، فلن يكون حقًا القائد الرئيسي لمنزل روشفيلد حيث لا يزال هناك بعض الموالين لأوليفر.

صفعة-!

بتأثيره الحالي ، كان بإمكانه طردهم بسهولة من المنزل ، ومع ذلك ، فإن ذلك من شأنه أن يقلل بشكل كبير من قوى الأسرة وبالتالي لا يمكنه تحمل ذلك.

“آها!”

كانت الطريقة الوحيدة التي تمكن من خلالها من السيطرة الكاملة على المنزل هي وفاة إيما.

لاحظت ارتباكي ، وأشارت إلى وجهها.

اللعنة عليه“.

انفجار-!

صر جاسبر أسنانه في الكراهيةمجرد التفكير في أوليفر أغضبه بلا نهاية.

ابتسمت لهذا.

على الرغم من حقيقة أنه اختفى لمن يعرف أين ما زال يسبب له المتاعب في كل مكان.

لقد حان الوقت أخيرًا لبدء البطولة الحقيقية.

خرجت الأوردة من جبهته وهو يفكر في المشاكل التي لا يزال تأثير أوليفر يسببها له حتى يومنا هذا.

“… كما تعلم ، بدلاً من القيام بذلك ، كان من الممكن أن تخبرني للتو وكنت سأتمكن من إصلاحه.”

وضع كف يده على مكتبه ، نظر جاسبر إلى الباب وتمتم.

“فضولي فقط.”

ما الذي يأخذه كل هذا الوقت؟

“ك- كيف !؟ “

يجب ألا يستغرق التخلص من مجموعة من الأطفال وقتا للحصول على رتبة [S] مثله.  ولا حتى دقيقة. ما الذي يمكن أن يأخذه كل هذا الوقت؟

ابتسم ميشيل لإثارة جاسبر.

لحسن الحظ ، لم يكن على جاسبر أن يبتعد طويلًا حيث طرق شخص ما الباب بسرعة.

***

طرق-! طرق-!

***

أضاءت عيون جاسبر بالبهجة عند سماع الصوت.

تسى كلانك -!

فقام بإعادة ترتيب نفسه وفرد ملابسه ، وجلس على كرسيه وفتح فمهسافر صوت بارد وموثوق في الهواء.

“… وجهك.”

ادخل.”

مع كون هذه الجولات أكثر أهمية من الدورات السابقة ، تم اختيار منطقة جديدة لاستضافة البطولة.

تسى كلانك -!

“أهاها ، رائع ، رائع“.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

“أرغه!”

وقف جاسبر مبتسمًا مشرقًا ومد يديه في حركة تعانق.

فكرت بينما توقفت قدمي فجأة ونظرت ورائي حيث كان الآخرون.

“مايكل ، أنا سعيد لأنك هنا أخيرا.”

“اخرج من رأسي اللعين!”

بإلقاء نظرة سريعة على جاسبر ، أعاد مايكل التحية بإيماءة بسيطة ولم يتفوه بكلمة واحدة.

من الطريقة التي تفاعل بها مع كيفن وجين والآخرين ، كان هناك احتمال حقيقي جدًا أن يكون هذا هو “هو”.

غير مهتم بموقف مايكل ، أشار جاسبر إلى المقعد المقابل له.

“ادخل.”

اجلس ، اجلس. يجب أن تكون  متعب من المهمة.”

على الرغم من حقيقة أنه اختفى لمن يعرف أين ما زال يسبب له المتاعب في كل مكان.

سحب مايكل الكرسي للخلف ، وجلس وعبر ساقيهبمجرد أن جلس مايكل ، فعل جاسبر الشيء نفسه.

“فضولي فقط.”

فهل الأمر كامل؟

في نهاية اليوم ، المهم هو أنهم أصبحوا أقوياء. قوي بما يكفي لهزيمة ملك الشياطين.

أثر الترقب ونفاد الصبر مختبئ في صوت جاسبر وهو ينظر إلى ميشيل.

الفصل 415: معارك [1]

نظر إليه بصمت لبضع ثوان ، أومأ مايكل برأسه.

وضع كف يده على مكتبه ، نظر جاسبر إلى الباب وتمتم.

منتهي.”

بإيماءة بسيطة ، استقبلتني. لكن عندما أومأت برأسها ، مالت رأسها قليلاً بينما كانت حواجبها الرقيقة متماسكة معًا.

“عظيم!”

***

غير قادر على احتواء حماسه في الأخبار ، ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه جاسبر وسرعان ما انفجر من الضحك.

ترجمة FLASH

أهاها ، رائع ، رائع“.

لم يمض وقت طويل قبل أن تأخذ أماندا يدها بعيدًا عن وجهي ، وتمكنت أخيرًا من الاسترخاء.

ابتسم ميشيل لإثارة جاسبر.

“… إلى هذا الحد؟ “

هل أنت سعيد لأن إيما ماتت؟

“ماذا تقصد اسكت ؟ !”

“بالطبع أ.”

“مهم.”

أجاب جاسبرنمت الابتسامة على وجهه بشكل أكبر.

انتهيت من ماذا؟

“يذبلها رحلتي يمكنني الآن السيطرة الكاملة على المنزل. هؤلاء الأوغاد القدامى لا يستطيعون إثبات أنني الشخص الذي تخلص منها ، ولذا سوف أجبر على الاستماع إلى ما لدي أو – إيه؟

داخل مسكن خاص.

قبل أن يتمكن من إنهاء عقوبته ، انفتحت عيون جاسبر على مصراعيها وهو يشاهد ميشيل يضع يده ببطء على وجههما حدث بعد ذلك تسبب في تحول لون بشرته إلى اللون الأبيض الشاحب بينما ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

نشأ خوف من اللاوعي بداخله عندما رأى هذا الملف الشخصي.

أنا … مستحيل“.

بعد أحداث الليلة الماضية ، توجهنا جميعًا لتناول العشاء وذهبنا مباشرة إلى الفراش بعد ذلك. السبب هو أننا سنخوض اليوم مبارياتنا القادمة.

صفعة-!

يتحطم-!

بضربة صاخبة ، ظهر قناع خشبي على المنضدة كشخصية تشبه بشكل مذهل إيما ، ابنة أخته ، وظهرت أمامه.

نظرت إليّ من جانب عينيها ، فتحت شفاه أماندا الحمراء قليلاً كما طلبت.

هذا الشخص ، كان يعرف … بالطبع ، كان يعلم ، كيف يمكنه ألا يعرف؟ كان نفس الرقم الذي حاول تجاوزه طوال حياته كلها!

أثر الترقب ونفاد الصبر مختبئ في صوت جاسبر وهو ينظر إلى ميشيل.

“ك- كيف !؟

كانت صراخه مليئة بالاستياء والعجز.

أجاب أوليفر بابتسامة على وجهه ويحدق بعمق في عيني جاسبر.

“هل كنت قاسيا جدا؟“

جاسبر ، لقد مرت فترة ، أليس كذلك؟

“آه.”

***

لم أكن بحاجة إلى التساؤل لماذا كانوا ينظرون إلي كإسقاط كبير لوجهي ، حسنًا ، ظهر واحد مني مع القناع.

في غرفة معينة.

“قل ، الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل لعبت البوكر من قبل؟“

يتحطم-!

بتأثيره الحالي ، كان بإمكانه طردهم بسهولة من المنزل ، ومع ذلك ، فإن ذلك من شأنه أن يقلل بشكل كبير من قوى الأسرة وبالتالي لا يمكنه تحمل ذلك.

كانت عيون ارون محتقنة بالدماء عندما حطم كل شيء في الغرفة.  لقد مر وقت طويل قبل أن يتوقف أخيرًا ، يلهث لالتقاط أنفاسه. وجهه يتلوى بوحشية.

على الرغم من حقيقة أنه اختفى لمن يعرف أين ما زال يسبب له المتاعب في كل مكان.

انفجار-!

في اللحظة التي ظهرت فيها تحت الشجرة ، جذبت انتباه الكثير من الناس على الفور.

رفع آرون قبضته ، وأحدث ثقبًا في جدار غرفته وهو يزمجر بين أسنانه الصخرية.

 

“اخرج من رأسي اللعين!”

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

كانت صراخه مليئة بالاستياء والعجز.

انتهيت من ماذا؟

منذ ذلك اليوم ، لم يستطع هارون النومكان رأسه يحك طوال الوقت و “هذا الوجه” الذي يضربه عليه سيعود إلى الظهور في ذهنه مرارًا وتكرارًا كما لو أن شخصًا ما كان يطارده.

في هذه الحركة الحالية ، كان المحيط بالشجرة عبارة عن بحر من الناس. اجتمع هنا عمليا جميع قادة الفصائل وكذلك مواطني إيسانور.

“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة.”

مالت أماندا رأسها ببراءة.

فرك شعره حتى أصبح فوضويًا ، تحول وجه هارون إلى الرماد حيث بدأت مؤخرة رأسه بالحكة أكثر فأكثر.

انطلاقا من كيف أنه لا يزال بخير على الرغم من الكلمات التي قلتها له ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ الكلمات التي قلتها على محمل الجد. أو على الأقل أخذهم في الاعتبار.

غطى وجهه بيديه ، وتناثر الدم على جبهته بينما غطى ظفره بعمق على جلده.

“طبعا أكيد.”

استمرت ذكرياته الضعيفة عن الألم الذي شعر به في ذلك اليوم في الوميض في ذهنه ، مما أرسله إلى دوامة مؤلمة من الألم.

بضربة صاخبة ، ظهر قناع خشبي على المنضدة كشخصية تشبه بشكل مذهل إيما ، ابنة أخته ، وظهرت أمامه.

“أرغه!”

ماذا لو لم يكن ما اختبره من اختلاق حلمه؟

صرخ من الألم لأن تنفسه أصبح أكثر غزارة.

“بفتت …”

بقبضة قبضته بإحكام ، تعثر آرون نحو طاولته ونظر في قائمة المتنافسين لجولة 64. التمرير عبر القائمة ، سرعان ما توقفت عيناه على ملف تعريف معين.

بضربة صاخبة ، ظهر قناع خشبي على المنضدة كشخصية تشبه بشكل مذهل إيما ، ابنة أخته ، وظهرت أمامه.

[كيروليوم]

اية   (6) لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنۡهُ أَوۡ كَثُرَۚ نَصِيبٗا مَّفۡرُوضٗا (7)سورة النساء الاية (7)

ارتجفت يداه بلا حسيب ولا رقيب.

مقارنة بالماضي ، أصبحت أماندا أكثر جمالًا ، والآن بعد أن أصبحت بالغة تقريبًا ، أصبحت ملامحها أكثر روعة. اخذ نفسي.

نشأ خوف من اللاوعي بداخله عندما رأى هذا الملف الشخصي.

لمس وجهي بكلتا يدي ، لم أجد أي خطأ في ذلك. تحدق في وجهي من على بعد خطوات قليلة ، وتنهدت أماندا وهي تخطو خطوة إلى الأمام.

لم يُعرف عنه شيء سوى حقيقة أنه إنسان.

“فهل الأمر كامل؟“

بعد أن وصل إلى دور الـ 64 ، أولى آرون اهتمامًا وثيقًا بطبيعة الحال لملف تعريف كل شخص ، وعندما رأى كيروليوم ، كان هناك شيء بداخله يشعر بالحكةبعد مراقبته أكثر فأكثر ، ظهر إدراك مروّع له.

“أنا … مستحيل“.

ماذا لو لم يكن ما اختبره من اختلاق حلمه؟

حاول جاسبر ، وهو يسير في أرجاء الغرفة ، أن يظل هادئًا. ومع ذلك ، فإن مجرد التفكير في فشل المهمة تسبب له في قلق لا نهاية له.

من الطريقة التي تفاعل بها مع كيفن وجين والآخرين ، كان هناك احتمال حقيقي جدًا أن يكون هذا هو “هو”.

أومأت أماندا برأسها.

مجرد التفكير جعل آرون يقضي ليالٍ بلا نوم حيث تشكلت دوائر سوداء تحت عينيه.

“يجب أن أقتله … يجب أن يموت … أجعل حياته بائسة لأنه جعلني أعاني كثيرًا … فقط بعد وفاته ستتوقف كل الكوابيس”

“… لا … لا يمكن أن يكون … مستحيل …”

كانت صراخه مليئة بالاستياء والعجز.

برفع يده ، بدأ آرون ببطء يعض أظافرهاستلق على الأرض واستمر في قضم أظافر أصابعه.

ظهرت أمامهم نوبات دائرية كبيرة تشبه المرآة تعرض منظر المنصات أعلاه. لقد تصرفوا بشكل أساسي مثل الشاشات الكبيرة.

“يجب أن أقتله … يجب أن يموت … أجعل حياته بائسة لأنه جعلني أعاني كثيرًا … فقط بعد وفاته ستتوقف كل الكوابيس”

“هل هذا صحيح؟“

دخل عقله صوت غريب وهو يواصل قضم أظافر أصابعه.

“ماذا تقصد؟ أنت تعلم أنه كان هناك ثلاث جثث أخرى يجب التخلص منها ، أليس كذلك؟“

بدأت الأفكار ببطء تغرس نفسها في ذهنه عندما بدأ آرون يعض على الجلد العلوي لأصابعه.

في هذه الحركة الحالية ، كان المحيط بالشجرة عبارة عن بحر من الناس. اجتمع هنا عمليا جميع قادة الفصائل وكذلك مواطني إيسانور.

“أنت … يجب … أن تموت!”

يتحطم-!

***

رفع آرون قبضته ، وأحدث ثقبًا في جدار غرفته وهو يزمجر بين أسنانه الصخرية.

الصباح الباكر.

بعد أحداث الليلة الماضية ، توجهنا جميعًا لتناول العشاء وذهبنا مباشرة إلى الفراش بعد ذلك. السبب هو أننا سنخوض اليوم مبارياتنا القادمة.

غمرت قشعريرة جو مدينة إيسانور ، مما تسبب في خروج بخار أبيض من أفواه الحاضرين كلما أخذوا نفسا.

“اسكت.”

هواعام“.

صفعة-!

مدت جسدي ، تركت تثاؤبًا كبيرًا.

فوجئت أماندا بسؤالي قليلاً ، ولم تجب على الفور. كان من الواضح أنها كانت تحاول معرفة ما إذا كنت أحاول الانتقام منها أم لا.

بعد أحداث الليلة الماضية ، توجهنا جميعًا لتناول العشاء وذهبنا مباشرة إلى الفراش بعد ذلكالسبب هو أننا سنخوض اليوم مبارياتنا القادمة.

“فهل الأمر كامل؟“

مع كون هذه الجولات أكثر أهمية من الدورات السابقة ، تم اختيار منطقة جديدة لاستضافة البطولة.

“آها!”

عند الوصول إلى المكان ، امتد حقل هائل عبر المكان.

أجاب أوليفر بابتسامة على وجهه ويحدق بعمق في عيني جاسبر.

والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو وجود شجرة ضخمة في وسط الحقلعندما رفعت رأسي وأحدقت في الشجرة ، صدمت تمامًا بحجمها حيث كانت على الأقل بنفس ارتفاع بعض المباني الأطول في المجال البشري.

“جاسبر ، لقد مرت فترة ، أليس كذلك؟“

في الجزء السفلي من الشجرة كانت هناك جذور سميكة حفرت نفسها بعمق على الأرضمن ناحية أخرى ، كان بجانب الشجرة ثمانية أغصان سميكة تمتد إلى الخارجوُضعت على أطرافها منصة ضخمة.

هربت ضحكة من شفتي كما ظهر في ذهني سيناريو لإيما وهي ترمي نوبة غضب على أماندا.

على الأرجح المنصات التي ستجري فيها المعارك.

“منتهي.”

في هذه الحركة الحالية ، كان المحيط بالشجرة عبارة عن بحر من الناساجتمع هنا عمليا جميع قادة الفصائل وكذلك مواطني إيسانور.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

ظهرت أمامهم نوبات دائرية كبيرة تشبه المرآة تعرض منظر المنصات أعلاهلقد تصرفوا بشكل أساسي مثل الشاشات الكبيرة.

على الرغم من حقيقة أنه اختفى لمن يعرف أين ما زال يسبب له المتاعب في كل مكان.

تردد صدى ضوضاء مدوية في جميع أنحاء الميدان.

“… هل فعلت ذلك حقًا دون أن تدري … أم أنها تضايقني؟ “

في اللحظة التي ظهرت فيها تحت الشجرة ، جذبت انتباه الكثير من الناس على الفور.

قبل أن أعرف أنها كانت على بعد بضع بوصات مني. رفعت يديها ووضعت يديها على وجهي ، وسحق خدي بهدوء.

لم أكن بحاجة إلى التساؤل لماذا كانوا ينظرون إلي كإسقاط كبير لوجهي ، حسنًا ، ظهر واحد مني مع القناع.

“أهاها ، رائع ، رائع“.

ولعنتُ شفتيّ ، هزّت رأسي وتوجّهت نحو مركز الشجرة.

“اجلس ، اجلس. يجب أن تكون  متعب من المهمة.”

لقد حان الوقت أخيرًا لبدء البطولة الحقيقية.

“ما الذي يأخذه كل هذا الوقت؟“

———-—-

لمس وجهي بكلتا يدي ، لم أجد أي خطأ في ذلك. تحدق في وجهي من على بعد خطوات قليلة ، وتنهدت أماندا وهي تخطو خطوة إلى الأمام.

ترجمة FLASH

انطلاقا من كيف أنه لا يزال بخير على الرغم من الكلمات التي قلتها له ، بدا الأمر كما لو أنه أخذ الكلمات التي قلتها على محمل الجد. أو على الأقل أخذهم في الاعتبار.

———-—-

“أنتهيت.”

 

بمجرد أن تلاشت كلماته ، وفتح الباب ، دخلت شخصية مألوفة.

اية   (6) لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا تَرَكَ ٱلۡوَٰلِدَانِ وَٱلۡأَقۡرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنۡهُ أَوۡ كَثُرَۚ نَصِيبٗا مَّفۡرُوضٗا (7)سورة النساء الاية (7)

“بفتت …”

 

لم يمض وقت طويل قبل أن تأخذ أماندا يدها بعيدًا عن وجهي ، وتمكنت أخيرًا من الاسترخاء.

 

بعد التحديق بها في الثانية التالية ، قررت أن أتركها تذهب ونظرت نحو المسافة حيث يمكنني رؤية الخطوط العريضة الباهتة للآخرين قادمين في اتجاهنا.

لم يمض وقت طويل قبل أن تأخذ أماندا يدها بعيدًا عن وجهي ، وتمكنت أخيرًا من الاسترخاء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط