نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 417

سجادة حمراء [1]  

سجادة حمراء [1]  

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

لم تبدأ المباراة بعد ، لكن من الشاشة ، رأيت جيلبرت يتحدث عن القمامة ضد كيفن الذي وقف للتو مع نظرة غير مبالية على وجهه. عدم الاهتمام بأدنى حد من الأشياء التي كان يحاول قولها.

 

وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهي. ألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.

كنت أحملق في خصمي ، فكرت بمرارة.

تلوح بأصابعي بصوت اندفاع ناعم ، تحركت إحدى الحلقات باتجاه يساري ، أسفل قدمي اليمنى.

“يبدو أنني لم أعد قادرا على القتال كما كان من قبل …”

كان ذلك للحظة فقط ، ولكن في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط “الواحد” ونطقت بهذه الكلمات ، توقفت حركة الاورك فجأة. اختبأ الخوف العميق تحت عينيه وهو يتراجع قسراً.

لقد كان ببساطة قويًا جدًا بالنسبة لي حتى لا أستخدم سيفي ضده.

خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.

شيييينغ -!

في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.

فصلت سيفي عن غمدتي ، ونأت بنفسي عن خصمي الذي لم يطاردنيكان من الواضح أنه أصبح أكثر حذرًا بعض الشيء بمجرد أن رآني أفرج عن هالتي.

[أعطني الأمر بسرعة.]

كان هذا جيدا.

———-—-

لقد وفرت لي الوقت الكافي لإعداد نفسي.

لم تبدأ المباراة بعد ، لكن من الشاشة ، رأيت جيلبرت يتحدث عن القمامة ضد كيفن الذي وقف للتو مع نظرة غير مبالية على وجهه. عدم الاهتمام بأدنى حد من الأشياء التي كان يحاول قولها.

خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

“هووو …”

رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.

ببطء هدأت عقلي حيث شعرت بقبضة السيف في يدي.

أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.

شعرت أن السيف غير مألوف بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال على ما يراملم أكن أخطط لاستخدام [أسلوب كيكي] حتى الآن ، لذلك لم تكن هناك حاجة للعمل على عدم الإلمام.

في اللحظة التي رجعت فيها خطوة إلى الوراء ، تعثرت قبضة وحركة الاورك ، وكان من الممكن سماع صيحات مسموعة من أسفل الساحة.

على الرغم من حقيقة أن مالفيل قال إن السيف كان جاهزًا للاستخدام ، إلا أنه في الواقع كان محقًا جزئيًا فقط.

رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.

بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.

“هووو …”

كان طوله حوالي نصف متر.

تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.

من المفترض أنه كان من المفترض أن يطيل المزيد من الأختام التي أفتحهافي الواقع ، وفقًا لـ مالفيل ، كانت إحدى ميزاتها غير القابلة للفتح هي أنها يمكن أن تطول إلى أي حجم يريده المالك.

كان طوله حوالي نصف متر.

بدا الأمر أنيقًا ، ولكن ، نعم ، كنت بحاجة إلى فتح الختم الأول قبل التمكن من القيام بذلك.

أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.

من المؤسف بعض الشيء لأنني أحببت حقًا ميزته الرئيسية.

“يبدو أن آفا تقاتل جان بينما هاين يقاتل ضد قزم.”

“هووو …”

تسللت نظرة خاطفة على حلبة كيفين ، وأخفض رأسي ، وأرسلت لريان رسالة سريعة.

أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وحركت سيفي للأمام ورسمت دائرة في الهواءالوقت الذي استغرقته في رسم دائرة كان مجرد نصف ثانية فقط.

ورائي ، ترددت أصداء صيحة الأورك الغاضبة في جميع أنحاء المنصة بأكملها. مع إضافة المزيد من الحلقات ، أصبحت حركاته أكثر تباطؤًا.

بينما كنت أرسم الدائرة في الهواء ، ظهرت حلقة شفافة أمامي فجأةبعد الحلقة الأولى ، وباستخدام أقل وقت ممكن ، رسمت المزيد من الحلقات.

بلا شك ، ستكون مباراة جيدة.

في غضون بضع ثوانٍ ، كنت قد شكلت بالفعل ثلاث حلقات.

 

انفجار-!

“يبدو أن آفا تقاتل جان بينما هاين يقاتل ضد قزم.”

بحلول الوقت الذي تشكلت فيه الحلقة الثالثة ، بانفجار قوي ، انطلق الأورك مرة أخرى في اتجاهيربما كان قد فحصني بالفعل بما فيه الكفاية.

عند عودتي إلى منطقة الانتظار ، وجدت جين جالسًا بهدوء بمفرده ، يحدق بجدية في الإسقاطات الكبيرة للمعارك الجارية الأخرى.

“… كيف بحق العالم هو بهذه السرعة !؟

أخذت عيني بعيدًا عن أماندا ، التفتت إلى جين. في هذه اللحظة كانت عيناه مغمضتين بإسقاط معين.

صرخت داخل عقلي عندما ألقيت نظرة خاطفة على الاورك قادمة في اتجاهي.

التحديق في الاتجاه الذي كان ينظر فيه ، أضاءت عيني على الفور باهتمام.

على الرغم من حجمه ، كانت سرعة  الاورك مؤثرة للغايةقبل أن أعرف ذلك ، كان قد ظهر قبلي بالفعل.

“هناك.”

رفع قبضته مرة أخرى لكمات في اتجاهي.

“اعتقد انها فازت“

من خلال إلقاء نظرة على هجومه من زاوية عيني ، أدركت على الفور أن هجومه كان أسرع وأقوى بكثير من الهجوم السابق الذي استخدمه علي.

“سحب الجاذبية“.

لحسن الحظ ، كنت مستعدًا هذه المرة.

خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.

“هاء!”

“ابق على وضعك.”

تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.

[أعطني الأمر بسرعة.]

في اللحظة التي رجعت فيها خطوة إلى الوراء ، تعثرت قبضة وحركة الاورك ، وكان من الممكن سماع صيحات مسموعة من أسفل الساحة.

“أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”

كان هذا هو رد الفعل الدقيق الذي كنت أبحث عنه.

من خلال إلقاء نظرة على هجومه من زاوية عيني ، أدركت على الفور أن هجومه كان أسرع وأقوى بكثير من الهجوم السابق الذي استخدمه علي.

أذهب.”

بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.

تلوح بأصابعي بصوت اندفاع ناعم ، تحركت إحدى الحلقات باتجاه يساري ، أسفل قدمي اليمنى.

بخفض سيفي ، شعرت بالمانا داخل جسدي وهي تستنزف بمعدل لم أشعر به من قبل.

سووش -!

بخفض سيفي ، شعرت بالمانا داخل جسدي وهي تستنزف بمعدل لم أشعر به من قبل.

بعد الحلقة الأولى ، تحركت حلقة أخرى باتجاه جانبي الأيمنحول مستوى الخصرشدت رجلي اليسرى ، قفزت واستخدمت الخاتم كدعم لقدمي اليمنى.

على الرغم من أن آفا كانت مروضًا للوحش ولم تقاتل بمفردها ، إلا أنني ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنها تستطيع الفوز في قتالها. بدت الفجوة كبيرة جدًا.

قام الأورك الذي أدرك الآن ما كان يحدث مرة أخرى بضربات في اتجاهي حيث تبع انفجار صوتي بعد لكمةلسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعلدفعت نفسي بعيدًا عن الحلبة ، انقلبت في الهواء وهبطت بهدوء خلف الاورك

———-—-

في اللحظة التي هبطت فيها على الأرض ، شدّت قبضتي وأغمغم.

في الوقت الحالي ، لم تبدأ كل معاركهم لأنهم كانوا ينتظرون المباريات من الدفعة الأولى حتى النهاية.

سحب الجاذبية“.

لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.

في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.

“أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”

الاستفادة من تلك اللحظة ، ورفع سيفي في الهواء ، ورسمت المزيد والمزيد من الدوائرفي كل مرة أرسم دائرة ، أقوم بدفعها في الاورك مع تنشيط تأثير سحب الجاذبية.

بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.

“خوووو!”

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

ورائي ، ترددت أصداء صيحة الأورك الغاضبة في جميع أنحاء المنصة بأكملهامع إضافة المزيد من الحلقات ، أصبحت حركاته أكثر تباطؤًا.

في اللحظة التي هبطت فيها على الأرض ، شدّت قبضتي وأغمغم.

ومع ذلك ، على الرغم من صيحاته ، واصلت جذب المزيد والمزيد من الدوائربعد التداول لفترة من الوقت ، وجدت أن هذا هو أفضل تكتيك يمكنني استخدامه خارج نطاق العمل باستخدام [أسلوب كيكي] ، ويبدو أنه نجح بطريقة ما.

بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك ما يكفي من الحلقات.

على الرغم من أن آفا كانت مروضًا للوحش ولم تقاتل بمفردها ، إلا أنني ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنها تستطيع الفوز في قتالها. بدت الفجوة كبيرة جدًا.

أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.

“كواهك!”

ابق على وضعك.”

لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.

قلت ذلك على نحو جليدي وأنا أحدق في خصمي.

تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.

كان ذلك للحظة فقط ، ولكن في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط “الواحد” ونطقت بهذه الكلمات ، توقفت حركة الاورك فجأةاختبأ الخوف العميق تحت عينيه وهو يتراجع قسراً.

ربما كنت متشائما للغاية.

لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.

“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.

بعد أن وصلت إلى عالم الجوهر ل [حلقة التبرئة] منذ وقت ليس ببعيد ، استغرق الأمر حوالي خمس عشرة ثانية حتى تتبدد كل حلقة في الهواء ، لذلك ، بحلول الوقت الذي رسمت فيه الدائرة العشرين ، لم يعد بإمكان الأورك التحرك بعد الآن.

على الرغم من المحاولات العديدة التي قام بها الاورك للحركة ، فقد كان كل ذلك بلا جدوى لأن قوة الجاذبية خلف كل حلقة أجبرت الاورك على وضعه في مكانه الصحيح.

على الرغم من المحاولات العديدة التي قام بها الاورك للحركة ، فقد كان كل ذلك بلا جدوى لأن قوة الجاذبية خلف كل حلقة أجبرت الاورك على وضعه في مكانه الصحيح.

في تلك اللحظة توهجت الحلقات ورائي فجأة ووجد الأورك أن حركاته أصبحت بطيئة فجأة.

خهههه!”

إذا كان بإمكان النظرات أن تفعل أي شيء ، لكنت أموت في اللحظة التي قابلت فيها ميليسا.

بعد أن أدرك أنه كان في مأزق عميق ، هز صراخ الأورك اليائس والغاضب المنصة بأكملها.

“الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.

وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهيألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.

“هووو …”

بالطبع ، أنا فقط تجاهلت الأمر.

لقد وفرت لي الوقت الكافي لإعداد نفسي.

إذا كان بإمكان النظرات أن تفعل أي شيء ، لكنت أموت في اللحظة التي قابلت فيها ميليسا.

وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهي. ألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.

بخفض سيفي ، شعرت بالمانا داخل جسدي وهي تستنزف بمعدل لم أشعر به من قبل.

“اعتقد انها فازت“

أعتقد أن الاحتفاظ بعشرين حلقة نشطة في نفس الوقت لا يزال كثيرًا بالنسبة لي.”

اغمضت عينيّ على صورة ارون وقفت من مقعدي.

لم يكن الإنفاق وراء الاحتفاظ بهذه الخواتم العديدة شيئًا يسخر منه لأنني قدّرت أن مانا سينفد في غضون دقيقة تقريبًا.

بغض النظر عن حقيقة أنه كان لا يزال مغلقًا ، كان جسمه قصيرًا جدًا بالنسبة لي لاستخدامه بشكل صحيح.

كان علي إنهاء هذا بسرعة.

على سبيل المثال ، شخص كانت رتبته في نطاق الرتبة [A].

ومع ذلك ، حافظت على وجهي مستقيما ، مشيت إلى الاورك عند وصولي قبله ، توقفت على بعد متر تقريبًا منه.

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

كان يحدق في اتجاهي ، زمجر الأورك وصرير أسنانه بصوت عالٍ بينما كان يصرخ مرارًا وتكرارًا.

من ناحية أخرى ، كان خصم هاين الذي كان إلى حد ما يمكن إدارته. لكن ، كان الأمر لا يزال صعبًا بالنسبة له لأنه ، تمامًا مثل آفا ، كان فقط رتبة.

“كواهك!”

من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].

مباراة جيدة.”

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

رفعت قدمي لأعلى حتى تلامس باطن قدمي صدره ، دفعت بهدوء مصراع الأورك خارج الحلبة.

النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.

خوووووا!”

غير قادر على المقاومة ، راقب الاورك بمرارة جسده يسقط من الحلبة وسقط على الأرض بسرعة مرعبة. لحسن حظه ، كان هناك شخص ما ينتظره أدناه.

غير قادر على المقاومة ، راقب الاورك بمرارة جسده يسقط من الحلبة وسقط على الأرض بسرعة مرعبةلحسن حظه ، كان هناك شخص ما ينتظره أدناه.

“… يا حماقة ، على الرغم من أنني أخذت هذا الاحتمال في الاعتبار ، إلا أنني اعتقدت حقًا أنه لن يحدث.”

بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.

“أذهب.”

نظرًا لأن كل شخص حاضر كان ممثلًا عن كل سباق ، فقد بذل الجان قصارى جهدهم لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأشخاص من الموتهذا بالطبع لا يعني أنه لا يمكنك قتل خصمك ، ولكن سيكون من الصعب جدًا فعل ذلك مع الحكام الموجودين.

من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].

للتأكد من أن خصمي بخير ، رفع الحكم يدها وصرخ.

بينما كنت أرسم الدائرة في الهواء ، ظهرت حلقة شفافة أمامي فجأة. بعد الحلقة الأولى ، وباستخدام أقل وقت ممكن ، رسمت المزيد من الحلقات.

الفائز بالمباراة كيروليوم ، سوف ينتقل إلى دور الـ 32“.

“يجب أن تكون إيما ، فقط من هو خصمها … إيه؟“

في اللحظة التي تلاشى فيها صوت الحكم ، رنّت هتافات مدوية من الأسفل.

بدا الأمر أنيقًا ، ولكن ، نعم ، كنت بحاجة إلى فتح الختم الأول قبل التمكن من القيام بذلك.

أغلقت عيني ، وتنهدت سرا.

لم ينعكس في العرض سوى أماندا التي كانت تنظر بمعزل عن وجهها. على ما يبدو غير منزعج من انتصارها. على الرغم من ذلك ، عندما كنت أحدق بها من الأسفل ، استطعت أن أقول إنها كانت متعبة بشكل واضح من الحركة غير المتكافئة لصدرها.

لحسن الحظ ، كان علي فقط فضح [حلقة التبرئة] بدلايد من [أسلوب كيكي].  كان هذا جيدًا بالنسبة لي حيث لا يزال بإمكاني الاحتفاظ بسرية عندما قابلت خصمًا كان أعلى بكثير من دوري.

بموجة بسيطة من أيديهم ، هبت ريح ناعمة تحت الأورك وتوقف جسده فجأة.

على سبيل المثال ، شخص كانت رتبته في نطاق الرتبة [A].

ومع ذلك ، حافظت على وجهي مستقيما ، مشيت إلى الاورك عند وصولي قبله ، توقفت على بعد متر تقريبًا منه.

لقد … نعم ، لقد كانوا معارضين حيث قد ينتهي بي الأمر بإجباري على الخروج بكل شيء.

ومع ذلك ، حافظت على وجهي مستقيما ، مشيت إلى الاورك عند وصولي قبله ، توقفت على بعد متر تقريبًا منه.

أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”

بعد كل شيء ، لديهم الكثير من الخبرة تحت حزامهم بعد أن تدربوا معي لفترة طويلة جدًا.

كان صوت الحكم يخرجني منهاستدرت في وجهها ، فأومأت برأسي بأدب وفعلت ما أخبرتني به.

لسوء الحظ ، لم يكن هناك ما يكفي من الحلقات.

تحركت نحو حافة الساحة ، قفزت.

قام الأورك الذي أدرك الآن ما كان يحدث مرة أخرى بضربات في اتجاهي حيث تبع انفجار صوتي بعد لكمة. لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل. دفعت نفسي بعيدًا عن الحلبة ، انقلبت في الهواء وهبطت بهدوء خلف الاورك

*

“أعتقد أن الاحتفاظ بعشرين حلقة نشطة في نفس الوقت لا يزال كثيرًا بالنسبة لي.”

يبدو أنك فزت بمباراتك“.

في اللحظة التي تلاشى فيها صوت الحكم ، رنّت هتافات مدوية من الأسفل.

عند عودتي إلى منطقة الانتظار ، وجدت جين جالسًا بهدوء بمفرده ، يحدق بجدية في الإسقاطات الكبيرة للمعارك الجارية الأخرى.

من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.

رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.

من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].

“هووووو”

النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.

ولكن ليس حتى بعد دقيقة واحدة من قول هذه الكلمات ، ترددت صدى الهتافات الصاخبة مرة أخرى في جميع أنحاء الساحة حيث ظهر ملف تعريف في أحد الإسقاطات.

في اللحظة التي هبطت فيها على الأرض ، شدّت قبضتي وأغمغم.

اعتقد انها فازت

خفضت رأسي ونظرت إلى سيفي ، الذي لم يكن نفس السيف الذي أعطاني إياه مالفيل ، أخذت نفسا عميقا.

لم ينعكس في العرض سوى أماندا التي كانت تنظر بمعزل عن وجههاعلى ما يبدو غير منزعج من انتصارهاعلى الرغم من ذلك ، عندما كنت أحدق بها من الأسفل ، استطعت أن أقول إنها كانت متعبة بشكل واضح من الحركة غير المتكافئة لصدرها.

لم تبدأ المباراة بعد ، لكن من الشاشة ، رأيت جيلبرت يتحدث عن القمامة ضد كيفن الذي وقف للتو مع نظرة غير مبالية على وجهه. عدم الاهتمام بأدنى حد من الأشياء التي كان يحاول قولها.

أخذت عيني بعيدًا عن أماندا ، التفتت إلى جينفي هذه اللحظة كانت عيناه مغمضتين بإسقاط معين.

كان هذا هو رد الفعل الدقيق الذي كنت أبحث عنه.

الى ماذا تنظرين؟

أغلقت عيني ، وتنهدت سرا.

التحديق في الاتجاه الذي كان ينظر فيه ، أضاءت عيني على الفور باهتمام.

تحركت نحو حافة الساحة ، قفزت.

حسنًا؟ كيفن ضد جيلبرت. الآن هذا مثير للاهتمام.”

“أعتقد أن الاحتفاظ بعشرين حلقة نشطة في نفس الوقت لا يزال كثيرًا بالنسبة لي.”

بالنظر إلى كل الدراما التي حدثت بين الاثنين ، كان هناك الكثير من العداء بينهما.

من ناحية أخرى ، كان خصم هاين الذي كان إلى حد ما يمكن إدارته. لكن ، كان الأمر لا يزال صعبًا بالنسبة له لأنه ، تمامًا مثل آفا ، كان فقط رتبة.

بلا شك ، ستكون مباراة جيدة.

عند عودتي إلى منطقة الانتظار ، وجدت جين جالسًا بهدوء بمفرده ، يحدق بجدية في الإسقاطات الكبيرة للمعارك الجارية الأخرى.

لم تبدأ المباراة بعد ، لكن من الشاشة ، رأيت جيلبرت يتحدث عن القمامة ضد كيفن الذي وقف للتو مع نظرة غير مبالية على وجههعدم الاهتمام بأدنى حد من الأشياء التي كان يحاول قولها.

بعد أن وصلت إلى عالم الجوهر ل [حلقة التبرئة] منذ وقت ليس ببعيد ، استغرق الأمر حوالي خمس عشرة ثانية حتى تتبدد كل حلقة في الهواء ، لذلك ، بحلول الوقت الذي رسمت فيه الدائرة العشرين ، لم يعد بإمكان الأورك التحرك بعد الآن.

عبرت ذراعي ، نظرت إلى جين.

كان طوله حوالي نصف متر.

أين الآخرون؟ هل سيخوضون المباراة أيضًا؟

بعد كل شيء ، لديهم الكثير من الخبرة تحت حزامهم بعد أن تدربوا معي لفترة طويلة جدًا.

هناك.”

———-—-

أوه.”

أخذت عيني بعيدًا عن أماندا ، التفتت إلى جين. في هذه اللحظة كانت عيناه مغمضتين بإسقاط معين.

رفع جين يده وأشار نحو ثلاثة إسقاطات مختلفةكانوا على التوالي ، آفا وهاين وإيما.

[أعطني الأمر بسرعة.]

في الوقت الحالي ، لم تبدأ كل معاركهم لأنهم كانوا ينتظرون المباريات من الدفعة الأولى حتى النهاية.

تركت صراخًا ، ونظرت خلفي حيث كان الهبوط الهائل ، رجعت خطوة إلى الوراء ، نحو العدم.

يبدو أن آفا تقاتل جان بينما هاين يقاتل ضد قزم.”

رفع قبضته مرة أخرى لكمات في اتجاهي.

النظر بعناية إلى خصومهم ، حوافي متماسكة.

 

نظرًا لأنني قمت بالفعل بحفظ الملفات الشخصية لكل متسابق حاضر ، يمكنني القول أنهم كانوا يواجهون خصومًا أقوياء.

“أيها المتسابق ، يرجى العودة إلى المدرجات.”

من بين الاثنين ، كانت آفا هي التي حصلت على نهاية قصيرة من العصا لأن خصمها كان في المرتبة [B].

 

على الرغم من أن آفا كانت مروضًا للوحش ولم تقاتل بمفردها ، إلا أنني ما زلت أجد صعوبة في تصديق أنها تستطيع الفوز في قتالهابدت الفجوة كبيرة جدًا.

“اعتقد انها فازت“

من ناحية أخرى ، كان خصم هاين الذي كان إلى حد ما يمكن إدارتهلكن ، كان الأمر لا يزال صعبًا بالنسبة له لأنه ، تمامًا مثل آفا ، كان فقط رتبة.

على سبيل المثال ، شخص كانت رتبته في نطاق الرتبة [A].

في الواقع ، ما لم يحالفهم الحظ حقًا ، لم أرَ احتمال فوزهم.

ولكن ليس حتى بعد دقيقة واحدة من قول هذه الكلمات ، ترددت صدى الهتافات الصاخبة مرة أخرى في جميع أنحاء الساحة حيث ظهر ملف تعريف في أحد الإسقاطات.

“… من الأفضل أن أراقبهم الآن.”

“يبدو أنك فزت بمباراتك“.

من يدري ، قد يكونون قادرين على إحداث الانزعاج.

أستطيع أن أقول إن الكمية الحالية من الحلقات التي أعددتها لم تكن كافية لإبقائه بعيدًا ، وبالتالي ، بإلقاء نظرة سريعة على اتجاهه ، قمت بتنشيط “الحلقة“.

بعد كل شيء ، لديهم الكثير من الخبرة تحت حزامهم بعد أن تدربوا معي لفترة طويلة جدًا.

في اللحظة التي تلاشى فيها صوت الحكم ، رنّت هتافات مدوية من الأسفل.

ربما كنت متشائما للغاية.

 

بعد إبعاد عيني عنهم ، وإلقاء نظرة خاطفة حول الإسقاطات الأخرى ، سرعان ما توقفت عيني على إسقاط معين.

رؤية أن أماندا لم تكن هنا ، يعني فقط أن معركتها لا تزال مستمرة.

تجعد حوافي على الفور بإحكام شديد.

“خوووووا!”

يجب أن تكون إيما ، فقط من هو خصمها … إيه؟

تحركت نحو حافة الساحة ، قفزت.

بعد فترة ، انفتحت عيني على مصراعيها عندما رأيت إيما تحدق في وجه خصمهافي البداية ، لم أهتم كثيرًا ، لكن بعد إلقاء نظرة ثانية على خصمها ، تخطى قلبي لحظة.

من المؤسف بعض الشيء لأنني أحببت حقًا ميزته الرئيسية.

اغمضت عينيّ على صورة ارون وقفت من مقعدي.

ومع ذلك ، على الرغم من صيحاته ، واصلت جذب المزيد والمزيد من الدوائر. بعد التداول لفترة من الوقت ، وجدت أن هذا هو أفضل تكتيك يمكنني استخدامه خارج نطاق العمل باستخدام [أسلوب كيكي] ، ويبدو أنه نجح بطريقة ما.

“… يا حماقة ، على الرغم من أنني أخذت هذا الاحتمال في الاعتبار ، إلا أنني اعتقدت حقًا أنه لن يحدث.”

“أين الآخرون؟ هل سيخوضون المباراة أيضًا؟“

تسللت نظرة خاطفة على حلبة كيفين ، وأخفض رأسي ، وأرسلت لريان رسالة سريعة.

ربما كنت متشائما للغاية.

[أعطني الأمر بسرعة.]

وبينما كان يصرخ ، كانت عيناه المتعطشتان للدماء تلمع في اتجاهي. ألقى نظرة على وجهه جعلتني أعتقد أنه يريد أن يأكلني بالكامل.

———-—-

ترجمة FLASH

ترجمة FLASH

لم أترك هذه الفرصة لأنني رسمت المزيد والمزيد من الحلقات قبل إرسالها في اتجاهه.

———-—-

لحسن الحظ ، كان علي فقط فضح [حلقة التبرئة] بدلايد من [أسلوب كيكي].  كان هذا جيدًا بالنسبة لي حيث لا يزال بإمكاني الاحتفاظ بسرية عندما قابلت خصمًا كان أعلى بكثير من دوري.

 

الفصل 417: سجادة حمراء [1]

اية    وَلۡيَخۡشَ ٱلَّذِينَ لَوۡ تَرَكُواْ مِنۡ خَلۡفِهِمۡ ذُرِّيَّةٗ ضِعَٰفًا خَافُواْ عَلَيۡهِمۡ فَلۡيَتَّقُواْ ٱللَّهَ وَلۡيَقُولُواْ قَوۡلٗا سَدِيدًا سورةالنساء  الاية (9)

كان هذا هو رد الفعل الدقيق الذي كنت أبحث عنه.

 

“الى ماذا تنظرين؟“

 

“خوووو!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط