نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 419

الهيمنة [1]

الهيمنة [1]

الفصل 419: الهيمنة [1]

زيادة قبضتي على فمه ، همست في أذنه.

 

“اخبرني المزيد.”

صرخ كيفن مسرعًا في اتجاهيبدا صوته مذعورًا للغاية.

لم يستطع كيفن شرح ذلك تمامًا ، ولكن كلما فكر في الأمر ، زاد ارتعاش جسده.

“أين إيما ؟ !”

لا أحد يعرف ما إذا كان يهتم أم لا بما حدث للتو.

اهدئ ، إيما تم أخذها من قبل الموظفين ، والدها معها.”

ومع ذلك ، نظرًا لأن مونوليث لم يقل أبدًا أي شيء بخصوص وفاته ، فقد جعل أوكتافيوس بعض الأشخاص يراقبون أي إشارة.

رفعت يدي وطلبت منه أن يهدأ.

صرخ كيفن مسرعًا في اتجاهي. بدا صوته مذعورًا للغاية.

“مما قيل لي ، إنها لا تزال على قيد الحياة. قبل أن تطعن إيما في ظهرها مباشرة ، رد الحكم في الوقت المناسب وأبعد جسدها قليلاً ، مما منعها من الموت ، لكن …”

===

توقف ، تجعد حوافي.

ظهر وهج أحمر فجأة حول جسده. أدار رأسه في مواجهة رين ، أصبح صوت كيفن فجأة أكثر برودة.

ولكن ماذا!؟

ظهرت مشاعر كثيرة على وجهه تراوحت بين الكراهية الصرفة والحزن.

رفعت رأسي ولقيت نظرة كيفن ، تنهدت بعمق.

صرخ كيفن مسرعًا في اتجاهي. بدا صوته مذعورًا للغاية.

“… لكن ، حسنًا ، لا يبدو الأمر جيدًا. لقد أصيبت مباشرة في العمود الفقري ، لذلك لا أعرف.”

تاركًا يد إيما ، وقف كيفن. أغلق عينيه لدقيقة قصيرة ، وسرعان ما أعاد تكوين نفسه.

“ها …”

[تشغيل] [إيقاف]

مثل البالون المفرغ من الهواء ، تعثر كيفن بضع خطوات للوراء بينما كان وجهه يفرغ من كل الألوان.

ظهرت مشاعر كثيرة على وجهه تراوحت بين الكراهية الصرفة والحزن.

أمسكت بكتفه ورفعته.

احمرار عيني أماندا قليلاً بإصدار صوت غريب.

استرخ ، لا تفقد قفزة

سألت عندما رأيت هذا. “… هل أنت هادئ أخيرًا؟“

“الكتاب!”

كان صوتها رقيقًا ، لكن كان هناك ألم غير مقنع يكمن في أعماقه.

صرخ كيفن فجأة وهو يقطعني.

صرخ كيفن فجأة وهو يقطعني.

فتحت عيناي على الفور عند كلماته.

===

وضعت يدي على فمه ، سكته بسرعة.

تاركًا يد إيما ، وقف كيفن. أغلق عينيه لدقيقة قصيرة ، وسرعان ما أعاد تكوين نفسه.

ماذا تفعل بحق الجحيم؟

“إذا كان هناك شخص ما يجب إلقاء اللوم عليه ، فيجب أن يكون ارون هو المسؤول عن ذلك.”

هممممم.”

***

زيادة قبضتي على فمه ، همست في أذنه.

ظهرت كمية غير مخفية من الكراهية على وجهه بينما كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.

استوعب نفسك ، لقد حدث هذا بالفعل ، والكتاب لا يمكنه فعل أي شيء. علاوة على ذلك ، لا يوجد شيء مكتوب عليه. أنت تعرف أكثر منذ أن رأيت الكتاب بنفسك.”

“سأفوز بالبطولة“.

عند الاستماع إلى كلماتي ، هدأ كيفن بسرعة بينما كانت عيناه باهتا.

توقف ، تجعد حوافي.

سألت عندما رأيت هذا. “… هل أنت هادئ أخيرًا؟

رفعت يدي وطلبت منه أن يهدأ.

أومأ كيفن برأسه بصمت رداً على ذلك.

ضغط كيفن على يدها بقوة أكبر ، وشد أسنانه بإحكام. وفقط بعد أن أطلعه أحدهم على ما حدث أدرك أن المسؤول عن ذلك هو ارون.

نظرت إليه لفترة ، وشرعت في إبعاد يدي عن فمهأخذت نفسا عميقا ، وحاولت طمأنته.

“أماندا؟“

لا تقلق كثيرًا ، أنا متأكد من أنها ستكون بخير.”

فتحت عيناي على الفور عند كلماته.

على الرغم من كلامي ، لم أكن واثقًا جدًا من الأشياء التي قلتها.

صرخ كيفن فجأة وهو يقطعني.

كانت حالة إيما حرجة للغايةلحسن الحظ ، تمكنت الجان من التدخل في الوقت المناسب لتحقيق الاستقرار في حالتها ، وبالتالي فقد ضمنت حياتها على الأقل.

نقرت على شاشة ساعتي وقمت بإيقاف تشغيل جهاز التتبع في رأس ارون.

فيما يتعلق بما إذا كانت معاقة أم لا ، لم أكن متأكدًافقط الوقت يمكن أن يخبرنا.

أخذت نفسا عميقا ، أدرت معصمي ونظرت إلى ساعتي.

“هوو …”

زيادة قبضتي على فمه ، همست في أذنه.

أخذت نفسا عميقا ، أدرت معصمي ونظرت إلى ساعتي.

انطلاقا من الرسالة الحالية ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة.

===

أعلن فجأة.

[تم منح الإذن بالوصول]

“أرى.”

[تشغيل] [إيقاف]

“لقد كنت محقًا ، أنا ضعيف جدًا. لم يكن يجب أن أتدخل في ذلك الوقت عندما كنت على وشك قتله! … هذا كله خطأي!”

===

كانت مستلقية على سرير صغير فتاة شابة ذات شعر بني محمر. مع بشرة شاحبة ، كان شكلها الضعيف مستلقياً على سرير ناعم.

هذا يكفي الآن“.

===

نقرت على شاشة ساعتي وقمت بإيقاف تشغيل جهاز التتبع في رأس ارون.

“استرخ ، لا تفقد قفزة“

***

“…لا أعرف.”

على منصة القيادة العليا ، قبل لحظات.

كان مقدار الألم الذي عانت منه كثيرًا حقًا بالنسبة لشخص صغير مثلها.

نزل الصمت على المنصة بينما أغلقت عيون جميع الأعضاء على المنصة على العرض المحدد حيث ترقد فتاة على الأرض في بركة من دمائها.

بمجرد أن أرسل الرسالة ، انحنى أوكتافيوس على كرسيه بنظرة منعزلة.

شخص ما يذهب ويصلحها بسرعة.”

“ولكن ماذا!؟“

كانت أول من تحدث بين الأعضاء هي الملكة الجان التي كانت حواجبها الرقيقة متماسكة بإحكام.

ردا على انفجاره المفاجئ ، هز رين رأسه ووضع يده على كتفه.

ومن الواضح أنها كانت مستاءة لوقوع حادثة.

“شخص ما يذهب ويصلحها بسرعة.”

أدارت رأسها للنظرة في اتجاه الآخرين ، خفضت الملكة الجان رأسها واعتذرت بهدوء.

***

أعتذر عن الحادث ، ما كان يجب أن يحدث أبدا“.

السبب في أنه نسي تماما حوالي 876 هو أن إشاراته اختفت منذ فترة. اعتقد اوكتافيوس أنه مات.

“كرر كرر … ما الذي يمكن الاعتذار عنه؟

“لا أستطيع تركها تعاني!”

رداً على ذلك ، تردد صدى صوت بروتوس العميق في جميع أنحاء المنصةعلى الرغم من حقيقة أنه لم يكن يحاول التحدث بصوت عالٍ ، فقد انتشر صوته بصوت عالٍ في جميع أنحاء منصة المشاهدة.

لكن فقط من كان؟

“إذا مات المتسابق فليكن … خرر .. فقط القوي يستحق أن يعيش.”

اختلطت في صوته كراهية غير مقنعة وهو ينطق بهذه الكلمات.

أنا موافق.”

اختلطت في صوته كراهية غير مقنعة وهو ينطق بهذه الكلمات.

أومأ جيرفيس برأسه من الجانب بينما كانت عيناه تنغلقان على الإسقاط من بعيد.

بدون شك ، شعرت بالذنب لما حدث ، لكن بطريقة ما ، أخبرني جزء مني أن ما فعلته هو الشيء الصحيح.

تم تحذير جميع المتسابقين مسبقًا من احتمال الوفاة ، لا يمكننا أن نلومكم يا رفاق على هذا“.

السبب في أنه نسي تماما حوالي 876 هو أن إشاراته اختفت منذ فترة. اعتقد اوكتافيوس أنه مات.

أرى.”

نظرت إليه لفترة ، وشرعت في إبعاد يدي عن فمه. أخذت نفسا عميقا ، وحاولت طمأنته.

أومأت الملكة الجان برأسها على مضض قبل الوقوف.

أدرت رأسي وحدقت في اتجاه إيما ، قمت بتدليك جبهتي.

ومع ذلك ، أعتقد أن هذا لم يكن يجب أن يحدث أثناء ساعتي. يمثل كل فرد حاضرًا مستقبلًا من نوعه ، وبالتالي فإن موتهم قد يضر بمستقبلنا بشكل كبير …”

كان يشعر بأنه يفقد السيطرة على عواطفه.

بينما كانت ملكة الجان تتحدث ، فإن الشخص الوحيد الذي بقي لم يتغير في التعبير طوال الحدث بأكمله كان أوكتافيوس هول الذي ظل جالسًا على مقعده ، غير منزعج تمامًا من الأحداث المختلفة.

———-—-

لا أحد يعرف ما إذا كان يهتم أم لا بما حدث للتو.

“قال الطبيب إن هناك فرصة لتعافيها تمامًا ، وذلك من خلال استخدام شيء يسمى ‘دمعة الجان‘. سأفوز بالبطولة وأطلب ذلك.”

ترر— ترر—

 

عندها شعر أوكتافوس فجأة بالاهتزاز قادمًا من ساعتهأدار أوكتافيوس ساعته ، نظر إليها بلامبالاة.

في الواقع ، كان هذا مجرد إجراء شكلي لأن الاتحاد لم يزعج نفسه أبدًا باستثمار هذا القدر من الجهد للقبض عليه.

===

أدارت رأسها للنظرة في اتجاه الآخرين ، خفضت الملكة الجان رأسها واعتذرت بهدوء.

لقد اكتشفنا تقلبات طفيفة من أحد الأمتار التي قدمها لنا المونوليث.

سألت عندما رأيت هذا. “… هل أنت هادئ أخيرًا؟“

استمر الاتصال بالسرعة التي وصل إليها ، لذا لم نتمكن من تحديد مكان الفرد بشكل صحيح ، ولكن يبدو أن الرقم 876 موجود حاليًا.

خفضت رأسها حتى غطى شعرها وجهها ، توقف كتفي أماندا ببطء عن الارتعاش وهي تجيب بصوت خافت.

===

“أم“.

تجعدت حواجب أوكتافيوس قليلاً.

ظهرت كمية غير مخفية من الكراهية على وجهه بينما كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.

876.

زيادة قبضتي على فمه ، همست في أذنه.

كاد أوكتافيوس أن ينسى كل شيء عنه.

أومأ جيرفيس برأسه من الجانب بينما كانت عيناه تنغلقان على الإسقاط من بعيد.

كان 876 شخصًا وافق الاتحاد على القبض عليه مقابل الهدنة.

تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت تنهيدة طويلة من فمي.

في الواقع ، كان هذا مجرد إجراء شكلي لأن الاتحاد لم يزعج نفسه أبدًا باستثمار هذا القدر من الجهد للقبض عليه.

رائحة الكحول الثقيلة تتخلل غرفة صغيرة.

منذ أن وافقوا على ذلك ، كان عليهم أن يفعلوا ذلك ، لكنه لم يكن على قوائم أولوياتهم.

***

السبب في أنه نسي تماما حوالي 876 هو أن إشاراته اختفت منذ فترةاعتقد اوكتافيوس أنه مات.

ضغط كيفن على يد إيما بقوة قبل أن يتمتم.

ومع ذلك ، نظرًا لأن مونوليث لم يقل أبدًا أي شيء بخصوص وفاته ، فقد جعل أوكتافيوس بعض الأشخاص يراقبون أي إشارة.

===

انطلاقا من الرسالة الحالية ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة.

“إذا مات المتسابق فليكن … خرر .. فقط القوي يستحق أن يعيش.”

من خلال النقر على شاشة ساعته ، أرسل أوكتافيوس رسالة.

وضعت يدي على فمه ، سكته بسرعة.

[تأكد من أن تكون في حالة تأهب دائم.  إذا وجدت إشارته مرة أخرى ، فقبض عليه حيا.]

سواء كان ذلك رين أو جين أو أي شخص آخر. كان كيفن على وشك تدمير الجميع.

بمجرد أن أرسل الرسالة ، انحنى أوكتافيوس على كرسيه بنظرة منعزلة.

“لا تقلق كثيرًا ، أنا متأكد من أنها ستكون بخير.”

سواء استولوا على 876 أم لا ، فهو حقًا لم يهتم.

“ومع ذلك ، أعتقد أن هذا لم يكن يجب أن يحدث أثناء ساعتي. يمثل كل فرد حاضرًا مستقبلًا من نوعه ، وبالتالي فإن موتهم قد يضر بمستقبلنا بشكل كبير …”

***

اية (10) يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيٓ أَوۡلَٰدِكُمۡۖ لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءٗ فَوۡقَ ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَۖ وَإِن كَانَتۡ وَٰحِدَةٗ فَلَهَا ٱلنِّصۡفُۚ وَلِأَبَوَيۡهِ لِكُلِّ وَٰحِدٖ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدٞۚ فَإِن لَّمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلَدٞ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخۡوَةٞ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصِي بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍۗ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ لَا تَدۡرُونَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ لَكُمۡ نَفۡعٗاۚ فَرِيضَةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا (11)  سورة النساء الاية (11)

في وقت متأخر من الليل.

أومأت برأسها متفهمة ، جلست أماندا بجانب إيما وتمسك بيدها.

رائحة الكحول الثقيلة تتخلل غرفة صغيرة.

———-—-

كانت مستلقية على سرير صغير فتاة شابة ذات شعر بني محمرمع بشرة شاحبة ، كان شكلها الضعيف مستلقياً على سرير ناعم.

“… لكن ، حسنًا ، لا يبدو الأمر جيدًا. لقد أصيبت مباشرة في العمود الفقري ، لذلك لا أعرف.”

كان كيفن جالسًا بجانبها ممسكًا بيدها الرقيقة الصغيرة التي ارتجف جسدها دون حسيب ولا رقيببعد ساعتين من الحادث ، تمكنت الجان أخيرًا من تثبيت حالتها ، مما سمح للآخرين بزيارتها أخيرًا.

صليل-!

مع رن والآخرين ، ذهب كيفن لزيارة إيمامع مراعاة مشاعره ، اختاروا جميعًا زيارتها في ساعة لاحقة ، مما يمنحه بعض الوقت معها بمفرده.

منذ أن وافقوا على ذلك ، كان عليهم أن يفعلوا ذلك ، لكنه لم يكن على قوائم أولوياتهم.

عند التحديق في شخصية إيما الضعيفة ، شعر كيفن بألم حزين خشن في جسده.

 

ظهرت مشاعر كثيرة على وجهه تراوحت بين الكراهية الصرفة والحزن.

أومأ كيفن برأسه بصمت رداً على ذلك.

‘… هذا هو كل خطأي.

انطلاقا من الرسالة الحالية ، يبدو أنه لا يزال على قيد الحياة.

ضغط كيفن على يدها بقوة أكبر ، وشد أسنانه بإحكاموفقط بعد أن أطلعه أحدهم على ما حدث أدرك أن المسؤول عن ذلك هو ارون.

“هذا يكفي الآن“.

ظهرت كمية غير مخفية من الكراهية على وجهه بينما كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.

خفضت رأسها حتى غطى شعرها وجهها ، توقف كتفي أماندا ببطء عن الارتعاش وهي تجيب بصوت خافت.

ومع ذلك ، ثبت أن ذلك أصعب بكثير مما كان يتخيله حيث تحول وجهه إلى اللون الأحمر من الغضب.

والدتها ووالدها … والآن إيما.

“… فقط إذا لم أتوقف عن رين خلال ذلك اليوم.”

“هذا ليس خطأك … إنه ليس خطأك حقًا.”

لن يحدث أي من هذا على الإطلاق إذا لم يوقف رين في ذلك اليوم.

منذ أن وافقوا على ذلك ، كان عليهم أن يفعلوا ذلك ، لكنه لم يكن على قوائم أولوياتهم.

بدأ الاكتئاب يغرق ببطء عندما دخلت الأفكار المظلمة إلى ذهنه.

هززت رأسي.

كلاي كلانك -!

“شخص ما يذهب ويصلحها بسرعة.”

ثم انفتح باب الغرفة فجأة ودخل رين. وهو يحدق في اتجاهه ويتقدم نحوه ، قال بهدوء.

876.

كيفن ، لا داعي للقلق كثيرًا ، قال الطبيب إنها ستعيش“.

———-—-

“… أنا أعرف.”

“هل تعرف متى ستستيقظ؟“

تمتم كيفنصوته يرتجف.

على منصة القيادة العليا ، قبل لحظات.

أعلم أنها ستعيش … لكنه قال أيضًا إن شي عانت من إصابة دائمة في ظهرها. لن تتمكن أبدًا من التعايش مرة أخرى.”

تمتم كيفن. صوته يرتجف.

ضغط كيفن على يد إيما بقوة قبل أن يتمتم.

“أعلم أنها ستعيش … لكنه قال أيضًا إن شي عانت من إصابة دائمة في ظهرها. لن تتمكن أبدًا من التعايش مرة أخرى.”

“… كان يجب أن أتركك تقتل ذلك الوقت.”

“لا أستطيع تركها تعاني!”

اختلطت في صوته كراهية غير مقنعة وهو ينطق بهذه الكلمات.

“لا أستطيع تركها تعاني!”

أدار رأسه وإلقاء نظرة خاطفة في اتجاه رين ، واندفع كيفن من خلال أسنانه صرير.

أومأ كيفن برأسه بصمت رداً على ذلك.

“لقد كنت محقًا ، أنا ضعيف جدًا. لم يكن يجب أن أتدخل في ذلك الوقت عندما كنت على وشك قتله! … هذا كله خطأي!”

“أخبرني المزيد عن لحظاتك الجيدة مع إيما.”

كلما تحدث أكثر ، ارتفع صوته.

خفضت رأسي ، حدقت في إيما قبل النظر في عينيها.

كان يشعر بأنه يفقد السيطرة على عواطفه.

“أين إيما ؟ !”

لم يستطع فهم ما كان يحدث له ، والشعور الذي يشعر به حاليًا ، والشعور المؤلم بفقدان إيما … كل ذلك شعر أنه مألوف جدًا بالنسبة له.

لو لم أفعل ما فعلته ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاق. سبب هجوم آرون على إيما كان بسبب جشعي الشخصي في جعله يعاني أكثر.

لم يستطع كيفن شرح ذلك تمامًا ، ولكن كلما فكر في الأمر ، زاد ارتعاش جسده.

كانت حالة إيما حرجة للغاية. لحسن الحظ ، تمكنت الجان من التدخل في الوقت المناسب لتحقيق الاستقرار في حالتها ، وبالتالي فقد ضمنت حياتها على الأقل.

“لا أستطيع تركها تعاني!”

“الكتاب!”

ردا على انفجاره المفاجئ ، هز رين رأسه ووضع يده على كتفه.

لم يكن هناك شيء يمنعه من الفوز بالبطولة.

هذا ليس خطأك … إنه ليس خطأك حقًا.”

لكن فقط من كان؟

تاركًا يد إيما ، وقف كيفنأغلق عينيه لدقيقة قصيرة ، وسرعان ما أعاد تكوين نفسه.

———-—-

لا ، أنت على حق. هذا ليس خطأي.”

“اخبرني المزيد.”

برفع يده ومسح زاوية عينيه ، أصبح وجه كيفن ببطء غير مبال.

“أعتذر عن الحادث ، ما كان يجب أن يحدث أبدا“.

إذا كان هناك شخص ما يجب إلقاء اللوم عليه ، فيجب أن يكون ارون هو المسؤول عن ذلك.”

“أرى.”

ظهر وهج أحمر فجأة حول جسدهأدار رأسه في مواجهة رين ، أصبح صوت كيفن فجأة أكثر برودة.

“آه…”

سأفوز بالبطولة“.

ثم انفتح باب الغرفة فجأة ودخل رين. وهو يحدق في اتجاهه ويتقدم نحوه ، قال بهدوء.

أعلن فجأة.

لم يستطع فهم ما كان يحدث له ، والشعور الذي يشعر به حاليًا ، والشعور المؤلم بفقدان إيما … كل ذلك شعر أنه مألوف جدًا بالنسبة له.

قال الطبيب إن هناك فرصة لتعافيها تمامًا ، وذلك من خلال استخدام شيء يسمى ‘دمعة الجان‘. سأفوز بالبطولة وأطلب ذلك.”

لن يحدث أي من هذا على الإطلاق إذا لم يوقف رين في ذلك اليوم.

قبل أن يتمكن رن من قول أي شيء له ، وإلقاء نظرة أخيرة على إيما ، خرج كيفن من الغرفة ، وأغلق الباب خلفه.

من خلال النقر على شاشة ساعته ، أرسل أوكتافيوس رسالة.

صليل-!

بمجرد أن أرسل الرسالة ، انحنى أوكتافيوس على كرسيه بنظرة منعزلة.

أثناء خروجه ، شعر كيفن ببطء أن عواطفه أصبحت مخدرة عندما أشعلت النار في عينيه.

لو لم أفعل ما فعلته ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاق. سبب هجوم آرون على إيما كان بسبب جشعي الشخصي في جعله يعاني أكثر.

لم يكن هناك شيء يمنعه من الفوز بالبطولة.

على الرغم من كلامي ، لم أكن واثقًا جدًا من الأشياء التي قلتها.

سواء كان ذلك رين أو جين أو أي شخص آخركان كيفن على وشك تدمير الجميع.

“أم“.

***

“…لا أعرف.”

هاء …”

“أرى.”

تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت تنهيدة طويلة من فمي.

تومض القلق في عينيها وهي تنظر إلى إيما التي كانت حاليًا في غيبوبة. رفعت أماندا رأسها وحدقت في اتجاهي ، ومشطت شعرها خلف أذنها وطلبت بهدوء.

أدرت رأسي وحدقت في اتجاه إيما ، قمت بتدليك جبهتي.

“قال الطبيب إن هناك فرصة لتعافيها تمامًا ، وذلك من خلال استخدام شيء يسمى ‘دمعة الجان‘. سأفوز بالبطولة وأطلب ذلك.”

“لقد أخطأت بشكل سيء …”

إذا كان هناك شخص يجب إلقاء اللوم عليه ، فهو أنا.

إذا كان هناك شخص يجب إلقاء اللوم عليه ، فهو أنا.

قلبي يتألم من البصر.

لو لم أفعل ما فعلته ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاقسبب هجوم آرون على إيما كان بسبب جشعي الشخصي في جعله يعاني أكثر.

من خلال النقر على شاشة ساعته ، أرسل أوكتافيوس رسالة.

هل كانت الخطوة التي قمت بها خاطئة؟ لم أكن أعرف.

***

بدون شك ، شعرت بالذنب لما حدث ، لكن بطريقة ما ، أخبرني جزء مني أن ما فعلته هو الشيء الصحيح.

“أرى.”

هذا ما فعلته كان تضحية صغيرة كنت بحاجة إلى القيام بها من أجل استعادة حريتي.

أذهلت أماندا ، وأخذت كرسيًا ووضعته بجانبها ، جلست وابتسمت بحرارة في اتجاهها.

شعرت بالقرف عندما خطرت في بالي تلك الأفكار ، لكن ماذا أفعل؟ لم أستطع منعهم.

كانت حالة إيما حرجة للغاية. لحسن الحظ ، تمكنت الجان من التدخل في الوقت المناسب لتحقيق الاستقرار في حالتها ، وبالتالي فقد ضمنت حياتها على الأقل.

هل كانت حتى أفكاري في البداية؟

أمسكت بكتفه ورفعته.

أنا حقا لا أعرف.

ظهر وهج أحمر فجأة حول جسده. أدار رأسه في مواجهة رين ، أصبح صوت كيفن فجأة أكثر برودة.

بعد أن أدركت حقيقة أنه ربما تم التلاعب بعقلي من قبل شخص ما ، أصبح من الواضح لي أن الأفكار التي كنت أراودها يمكن أن تكون أيضًا تلفيقًا للأفكار التي أرادت التلاعب بي.

لو لم أفعل ما فعلته ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاق. سبب هجوم آرون على إيما كان بسبب جشعي الشخصي في جعله يعاني أكثر.

لكن فقط من كان؟

“استوعب نفسك ، لقد حدث هذا بالفعل ، والكتاب لا يمكنه فعل أي شيء. علاوة على ذلك ، لا يوجد شيء مكتوب عليه. أنت تعرف أكثر منذ أن رأيت الكتاب بنفسك.”

كلاي كلانك -!

“آه…”

كان صوت الباب يُفتح.

[تأكد من أن تكون في حالة تأهب دائم.  إذا وجدت إشارته مرة أخرى ، فقبض عليه حيا.]

أماندا؟

سواء كان ذلك رين أو جين أو أي شخص آخر. كان كيفن على وشك تدمير الجميع.

في البداية ، اعتقدت أنه كان كيفن ، لكن لدهشتي ، كان الشخص الذي ظهر في الواقع ، أماندا.

بدون شك ، شعرت بالذنب لما حدث ، لكن بطريقة ما ، أخبرني جزء مني أن ما فعلته هو الشيء الصحيح.

“… أنت هنا لزيارتها أيضًا؟

وضعت يدي على فمه ، سكته بسرعة.

“مهم.”

أثناء خروجه ، شعر كيفن ببطء أن عواطفه أصبحت مخدرة عندما أشعلت النار في عينيه.

تمسك أماندا بباقة من الزهور ، وسارت نحوها ببطء ووضعتها بجانبها.

لا أحد يعرف ما إذا كان يهتم أم لا بما حدث للتو.

تومض القلق في عينيها وهي تنظر إلى إيما التي كانت حاليًا في غيبوبةرفعت أماندا رأسها وحدقت في اتجاهي ، ومشطت شعرها خلف أذنها وطلبت بهدوء.

كان صوتها رقيقًا ، لكن كان هناك ألم غير مقنع يكمن في أعماقه.

هل تعرف متى ستستيقظ؟

عند الاستماع إلى كلماتي ، هدأ كيفن بسرعة بينما كانت عيناه باهتا.

“…لا أعرف.”

[تأكد من أن تكون في حالة تأهب دائم.  إذا وجدت إشارته مرة أخرى ، فقبض عليه حيا.]

هززت رأسي.

“قال الطبيب إنها أصيبت هي الأخرى بصدمة في الرأس ولذا فهم لا يعرفون متى ستستيقظ“.

قال الطبيب إنها أصيبت هي الأخرى بصدمة في الرأس ولذا فهم لا يعرفون متى ستستيقظ“.

رائحة الكحول الثقيلة تتخلل غرفة صغيرة.

أرى.”

أدرت رأسي وحدقت في اتجاه إيما ، قمت بتدليك جبهتي.

أومأت برأسها متفهمة ، جلست أماندا بجانب إيما وتمسك بيدها.

ظهرت كمية غير مخفية من الكراهية على وجهه بينما كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على هدوئه.

ربما يجب أن أذهب.”

تحدق في شخصية كيفن الراحلة ، تنهدت تنهيدة طويلة من فمي.

سيكون من الوقاحة أن أتطفل في لحظتهمولكن عندما كنت على وشك المغادرة ، رن صوت أماندا الناعم في جميع أنحاء الغرفة.

“قال الطبيب إنها أصيبت هي الأخرى بصدمة في الرأس ولذا فهم لا يعرفون متى ستستيقظ“.

“… إيما كانت صديقتي الأول.”

زيادة قبضتي على فمه ، همست في أذنه.

كان صوتها رقيقًا ، لكن كان هناك ألم غير مقنع يكمن في أعماقه.

———-—-

استدار ، وكلتا يديه ممسكتان بيدي إيما ، كان بإمكاني أن يرتجف جسد أماندا قليلاًبدت وحيدة بشكل خاص.

تومض القلق في عينيها وهي تنظر إلى إيما التي كانت حاليًا في غيبوبة. رفعت أماندا رأسها وحدقت في اتجاهي ، ومشطت شعرها خلف أذنها وطلبت بهدوء.

قلبي يتألم من البصر.

لم يستطع كيفن شرح ذلك تمامًا ، ولكن كلما فكر في الأمر ، زاد ارتعاش جسده.

لم تكن أماندا شخصًا لديه الكثير من الأشخاص المقربين منهاومع ذلك ، طوال حياتها ، سينتهي الأمر بكل من كان قريبًا منها بالاختفاء من حياتها.

“كرر كرر … ما الذي يمكن الاعتذار عنه؟ “

والدتها ووالدها … والآن إيما.

إذا كان هناك شخص يجب إلقاء اللوم عليه ، فهو أنا.

كان مقدار الألم الذي عانت منه كثيرًا حقًا بالنسبة لشخص صغير مثلها.

وضعت يدي على فمه ، سكته بسرعة.

أذهلت أماندا ، وأخذت كرسيًا ووضعته بجانبها ، جلست وابتسمت بحرارة في اتجاهها.

“ربما يجب أن أذهب.”

اخبرني المزيد.”

أومأت الملكة الجان برأسها على مضض قبل الوقوف.

خفضت رأسي ، حدقت في إيما قبل النظر في عينيها.

سألت عندما رأيت هذا. “… هل أنت هادئ أخيرًا؟“

أخبرني المزيد عن لحظاتك الجيدة مع إيما.”

برفع يده ومسح زاوية عينيه ، أصبح وجه كيفن ببطء غير مبال.

آه…”

لم يستطع فهم ما كان يحدث له ، والشعور الذي يشعر به حاليًا ، والشعور المؤلم بفقدان إيما … كل ذلك شعر أنه مألوف جدًا بالنسبة له.

احمرار عيني أماندا قليلاً بإصدار صوت غريب.

“… لكن ، حسنًا ، لا يبدو الأمر جيدًا. لقد أصيبت مباشرة في العمود الفقري ، لذلك لا أعرف.”

خفضت رأسها حتى غطى شعرها وجهها ، توقف كتفي أماندا ببطء عن الارتعاش وهي تجيب بصوت خافت.

“تم تحذير جميع المتسابقين مسبقًا من احتمال الوفاة ، لا يمكننا أن نلومكم يا رفاق على هذا“.

أم“.

قبل أن يتمكن رن من قول أي شيء له ، وإلقاء نظرة أخيرة على إيما ، خرج كيفن من الغرفة ، وأغلق الباب خلفه.

 

نظرت إليه لفترة ، وشرعت في إبعاد يدي عن فمه. أخذت نفسا عميقا ، وحاولت طمأنته.

———-—-

“أخبرني المزيد عن لحظاتك الجيدة مع إيما.”

ترجمة FLASH

تاركًا يد إيما ، وقف كيفن. أغلق عينيه لدقيقة قصيرة ، وسرعان ما أعاد تكوين نفسه.

———-—-

لا أحد يعرف ما إذا كان يهتم أم لا بما حدث للتو.

 

هززت رأسي.

اية  يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِيٓ أَوۡلَٰدِكُمۡۖ لِلذَّكَرِ مِثۡلُ حَظِّ ٱلۡأُنثَيَيۡنِۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءٗ فَوۡقَ ٱثۡنَتَيۡنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَۖ وَإِن كَانَتۡ وَٰحِدَةٗ فَلَهَا ٱلنِّصۡفُۚ وَلِأَبَوَيۡهِ لِكُلِّ وَٰحِدٖ مِّنۡهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدٞۚ فَإِن لَّمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلَدٞ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخۡوَةٞ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُۚ مِنۢ بَعۡدِ وَصِيَّةٖ يُوصِي بِهَآ أَوۡ دَيۡنٍۗ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ لَا تَدۡرُونَ أَيُّهُمۡ أَقۡرَبُ لَكُمۡ نَفۡعٗاۚ فَرِيضَةٗ مِّنَ ٱللَّهِۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا   سورة النساء الاية (11)

“أخبرني المزيد عن لحظاتك الجيدة مع إيما.”

 

رائحة الكحول الثقيلة تتخلل غرفة صغيرة.

 

أومأ جيرفيس برأسه من الجانب بينما كانت عيناه تنغلقان على الإسقاط من بعيد.

هل كانت الخطوة التي قمت بها خاطئة؟ لم أكن أعرف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط