نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 427

دور اثنين وثلاثين [2]

دور اثنين وثلاثين [2]

الفصل 427: دور اثنين وثلاثين [2]

“لا ليس بالفعل كذلك.”

 

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل السبب في أنني أعرف الكثير من النظريات بسبب الذكريات المزروعة داخل رأسي؟ لذا ، هل كانت ميليسا حقًا هي من ابتكرها؟

المجال البشري ، مدينة أشتون.

هل قالت شيئًا عن والدتها؟

في اللحظة التي تم فيها الإعلان عن بث المؤتمر في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله ، غمر جو من الإثارة المدينة بأكملها حيث قام الجميع بضبط أجهزتهم لبث الدورة بأكملها.

“لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لي لأخبرك بالنظرية. أنا بحاجة إلى بعض الوقت لكتابتها بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك ، ليس الوقت الحالي هو الوقت المناسب.”

وبحسب المصادر فان ستة اشخاص فقط تمكنوا من التأهل الى دور ال 32 “.

“لا تفكر لثانية واحدة في أنني لن أفعل أي شيء لك بسبب الحيلة الصغيرة التي قمت بها. هل لديك أي فكرة عن مقدار المشاكل التي جلبتها لي؟ “

تم بث وجوه المذيعين في كل شاشة وهما يتحدثان مع بعضهما البعضمن بين المذيعين ، كانت إحداهما مذيعة ذات وجه جميل وشعر أسود لامع يتدلى بلطف خلف كتفيها.

حسنا ، أي شخص سواي.

كانت ترتدي فستانًا جميلًا ، وبدت مبهرة بشكل خاص.

هل قالت شيئًا عن والدتها؟

كان اسمها لورينا ، وكانت بطلة مشهورة مرتبة [A].

ولكن بينما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اندلعت الهتافات على الساحة بأكملها. بعد الهتافات ، شاهدت شخصًا مألوفًا يظهر على أحد الإسقاطات أسفل الشجرة.

بجانبها ، بظهر مستقيم ، وملامح وسيم ، وشعر بني كان المضيف المشارك لها ، زاك ميدلسباو ، وهو أيضًا بطل مشهور مصنف [A].

 

في هذه اللحظة كان الاثنان يتحدثان عن المتسابقين القادمين.

“هل هذا هو الشعور بالفوز على ميليسا؟“

كيروليوم و ارون رينسترون و كيفن فوس و أماندا ستيرن و جين هورتون و افا ليفز.”

“إنها في نفس عمر المتسابقين الآخرين ومهنتها هي” مروضة وحوش “. فئة صعبة للغاية لإتقانها. ومع ذلك ، لا تعاملها كأي مروّض وحش عادي. استدعاء أكثر من وحش في وقت واحد. شيء لم يسمع به من قبل. موهبة جيل قد يسميها البعض “.

رد زاك بابتسامة عندما عقد ذراعيه على الطاولة قبل النظر مباشرة إلى الكاميرات.

المجال البشري ، مدينة أشتون.

من بين الأشخاص الستة ، يجب أن تعرفوا بالفعل من هم أربعة ، أليس كذلك؟

انفجرت ميليسا فجأة من الضحك. كانت ضحكة مزيفة رغم ذلك.

يبتسم ، ضغط بإصبعه على الطاولة وأضاءت أربعة ملامح أكثر سطوعًا.

 

آرون رينسترون ، كيفن فوس ، أماندا ستيرن ، وجين هورتون.”

“حسنًا ، أنا آسف ، من فضلك لا تغضب ، سأعوضك بطريقة ما.”

كان هناك وصف موجز لهم تحت ملفاتهم الشخصيةطولهم وعمرهم ونظرة عامة موجزة عن ماضيهم.

يبتسم ، ضغط بإصبعه على الطاولة وأضاءت أربعة ملامح أكثر سطوعًا.

لن أخوض في الكثير من التفاصيل فيما يتعلق بهؤلاء الأفراد الأربعة حيث يمكنك بسهولة العثور على معلومات عنهم عبر الإنترنت ، ومع ذلك ، ما سأفعله ، هو الذهاب من خلال الفردين المتبقيين ، آفا ليفز وكيروليوم. الحصانان الأسودان في البطولة . “

“أمك”.

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، أصبحت شاشات جميع الحاضرين مظلمة وبدأت عمليات إعادة معاركهم في الظهور على شاشات الجميع.

شكلها الشجاع يقف شامخًا في منتصف المنصة وهي تهزم خصمها على الفور مما تسبب في غليان نبضات قلب العديد من الناس من الإثارة.

استمر هذا لمدة خمس دقائق قبل أن تعود الشاشات إلى طبيعتها ، وكانت الكاميرا الآن بزاوية في اتجاه لورينا التي سحرت ابتسامتها بعض المشاهدين الذين كانوا يشاهدون.

هل كانت حقًا هي التي توصلت إلى النظريات في النهاية؟ … أم أنها شيء زرعه الشخص الغامض بداخلي.

“كما رأيت ، فإن المسابقتين اللتين أظهرناهما لك لم تصل إلى حيث كانا ببساطة عن طريق الحظ. خاصةً آفا ليفز التي تمكنت من هزيمة خصم فوقها برتبتين صغيرتين بالكامل!”

“كما ترون ، الطريقة التي يقاتل بها كيروليوم… كيف أقول ، فريدة جدًا؟“

ظهر مربع صغير بجانبها ، وكان معروضًا عليها كانت آخر لحظة تمكنت فيها آفا من هزيمة خصمها.

“لن أخوض في الكثير من التفاصيل فيما يتعلق بهؤلاء الأفراد الأربعة حيث يمكنك بسهولة العثور على معلومات عنهم عبر الإنترنت ، ومع ذلك ، ما سأفعله ، هو الذهاب من خلال الفردين المتبقيين ، آفا ليفز وكيروليوم. الحصانان الأسودان في البطولة . “

شكلها الشجاع يقف شامخًا في منتصف المنصة وهي تهزم خصمها على الفور مما تسبب في غليان نبضات قلب العديد من الناس من الإثارة.

ظهرت نظرة أكثر جدية فجأة على وجهها.

أعتقد أن الكثير منكم ربما يتساءل من هي؟

في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته ، أصبحت شاشات جميع الحاضرين مظلمة وبدأت عمليات إعادة معاركهم في الظهور على شاشات الجميع.

إعادة توجيه انتباه المشاهدين نحو نفسها ، ابتسمت لورينا في ظروف غامضة.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، أظلمت الشاشات وبدأت إعادة تشغيل كيروليوم في الظهور على شاشة جميع الحاضرين.  استمر هذا الوضع للدقيقة التالية قبل أن تعود الشاشة إلى وضعها الطبيعي وعاودت لورينا وزاك الظهور على الشاشات.

حسنًا ، لا تقلق ، لقد أجرينا بالفعل تحقيقًا بشأنها.”

“كيف بحق العالم سوف تساعدني؟“

بالضغط على الطاولة ، أضاء ملف آفا.

فاجأتني كلماتها المفاجئة تمامًا.

وفقًا للمصادر ، كانت افا ليفز شخصًا اعتاد حضور القفل المرموق ، ولكن في عامها الثاني فجأة قررت الانسحاب. أما عن سبب انسحابها ، فقد رفض القفل تزويدنا بمزيد من المعلومات.”

“هل سمعت خطأ؟“

هزت لورينا رأسها ، هزت كتفيها قبل المتابعة.

إنها في نفس عمر المتسابقين الآخرين ومهنتها هي” مروضة وحوش “. فئة صعبة للغاية لإتقانها. ومع ذلك ، لا تعاملها كأي مروّض وحش عادي. استدعاء أكثر من وحش في وقت واحد. شيء لم يسمع به من قبل. موهبة جيل قد يسميها البعض “.

“لن أخوض في الكثير من التفاصيل فيما يتعلق بهؤلاء الأفراد الأربعة حيث يمكنك بسهولة العثور على معلومات عنهم عبر الإنترنت ، ومع ذلك ، ما سأفعله ، هو الذهاب من خلال الفردين المتبقيين ، آفا ليفز وكيروليوم. الحصانان الأسودان في البطولة . “

توقفت لورينا ووجهت انتباهها نحو الكاميرا التي كانت تشير إليها.

في الواقع لم أكن أعرف الكثير عن والدتها ، لم تظهر أبدًا في الذكريات المزروعة في ذهني.

لم يُعرف الكثير عنها بعد تركها من القفل ، ولكن مهما فعلت ، يبدو أنها نجحت بالنسبة لها لأنها تأهلت الآن للمركز الثاني والثلاثين الأوائل.”

في الواقع لم أكن أعرف الكثير عن والدتها ، لم تظهر أبدًا في الذكريات المزروعة في ذهني.

قامت لورينا بتمشيط شعرها للخلف ، وأخذت ورقتين على الطاولة قبل تكديسهما بدقة.

“أوه؟“

ظهرت نظرة أكثر جدية فجأة على وجهها.

“أوه؟“

الآن … فيما يتعلق بالمتسابق الآخر كيروليوم ، لا يُعرف الكثير عنه. كما يعلم معظمكم ، من الواضح أنه يستخدم اسمًا مستعارًا.”

“في الجولة الأولى من 32 ، ستكون المباراة أفا ليفز ضد أميليا.”

حواجب لورينا الرقيقة متماسكة فجأة.

“ماذا تقصد؟“

“نحن لا نعرف حقا سبب اختياره لهذا الاسم المستعار ، ولكن وفقا لما وجدناه ، يشير كيروليوم إلى أزرق في اللاتينية.”

———-—-

استدارت لورينا ، وهي تلاحق شفتيها ، لتنظر إلى زاك الذي ابتسم واستمر من أجلها.

“حسنًا ، ماذا لو أخبرتك أن هناك طريقة أخرى. طريقة أسرع وأبسط لحل تسمم مانا.”

نظرًا لأننا لم نتمكن حقًا من العثور على أي شيء عن هذا المتسابق ، فكل ما يمكننا فعله هو أن نظهر لك طريقته في القتال.”

‘ما هو الخطأ معها؟‘

بمجرد أن تلاشت كلماته ، أظلمت الشاشات وبدأت إعادة تشغيل كيروليوم في الظهور على شاشة جميع الحاضريناستمر هذا الوضع للدقيقة التالية قبل أن تعود الشاشة إلى وضعها الطبيعي وعاودت لورينا وزاك الظهور على الشاشات.

ولكن بينما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اندلعت الهتافات على الساحة بأكملها. بعد الهتافات ، شاهدت شخصًا مألوفًا يظهر على أحد الإسقاطات أسفل الشجرة.

كما ترون ، الطريقة التي يقاتل بها كيروليومكيف أقول ، فريدة جدًا؟

تم بث وجوه المذيعين في كل شاشة وهما يتحدثان مع بعضهما البعض. من بين المذيعين ، كانت إحداهما مذيعة ذات وجه جميل وشعر أسود لامع يتدلى بلطف خلف كتفيها.

كان هناك بعض عدم اليقين في نبرته عندما قال تلك الكلمات ، لكنه سرعان ما تبعه بالقول.

“هل هذا هو الشعور بالفوز على ميليسا؟“

“على أي حال ، معظمكم مهتم بما يستخدمه ، وقد تلقيت تقارير تفيد بأن الأداة التي يستخدمها تسمى” البطاقة السحرية “وهي واحدة من أحدث الاختراعات التي قامت بها ميليسا هول. وفقًا للمصادر ، فإن أي شخص لديه مانا يمكنه استخدامها ، ويمكنه بشكل أساسي تمكين الشخص من إلقاء تعويذة مثل الساحر العادي “.

نمت الصدمة بداخلي أكثر ، واستعد ظهري. دون أن أعلم ، تسارع قلبي قليلاً.

بمجرد تحول الموضوع إلى البطاقات السحرية ، تلاشت كل الاهتمامات المتعلقة بـ كيروليوم حيث أراد كل مشاهد فقط معرفة المزيد عنها.

“أوه؟“

في الواقع ، لم يكن المشاهدون فقط هم من أرادوا معرفة المزيد عنهم ، ولكن جميع الشركات الكبيرة تقريبًا مثل النقابات والشركات أرادت معرفة المزيد عنها.

بدلاً من الرد عليها ، جرفت قليلاً وانحنيت.  على الرغم من أنني لم أستطع معرفة كيف تفاعلت أماندا مع أفعالي المفاجئة ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها صدمت من أفعالي المفاجئة ، من كيف كان جسدها يرتعش قليلاً.

كانت الفكرة الكاملة للبطاقات السحرية ثورية!

“نظرًا لأننا لم نتمكن حقًا من العثور على أي شيء عن هذا المتسابق ، فكل ما يمكننا فعله هو أن نظهر لك طريقته في القتال.”

***

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

في نفس الوقت يا ايسانور.

في الواقع ، لم يكن المشاهدون فقط هم من أرادوا معرفة المزيد عنهم ، ولكن جميع الشركات الكبيرة تقريبًا مثل النقابات والشركات أرادت معرفة المزيد عنها.

[على أي حال ، معظمكم مهتم بما يستخدمه ، وقد تلقيت تقارير تفيد بأن الأداة التي يستخدمها تسمى “البطاقة السحرية” وهي واحدة من أحدث الاختراعات التي صنعتها ميليسا هول.  وفقًا للمصادر ، يمكن لأي شخص لديه مانا استخدامها ، ويمكنه بشكل أساسي تمكين الشخص من إلقاء تعويذة مثل الساحر العادي.]

“لا تفكر لثانية واحدة في أنني لن أفعل أي شيء لك بسبب الحيلة الصغيرة التي قمت بها. هل لديك أي فكرة عن مقدار المشاكل التي جلبتها لي؟ “

قرف.”

ليس هذا ما اهتممت به.

كنت أحدق في الشاشة أمامها ، وشاهدت وجه ميليسا يتلوى بوحشيةوقفت بجانبها ، وخطوت جانبًا.

تهدئة نفسها ، بنظرة مدروسة على وجهها ، أومأت ميليسا برأسها.

من الأفضل الابتعاد عنها قدر الإمكان.”

“هل أنت بخير؟“

أين تعتقد أنك ذاهبة؟

حدقت بعمق في عينيها ، وخفضت رأسي وحدقت في زيها قبل أن أتنهد.

ولكن بدا الأمر كما لو أن ميليسا لن تتخلى عن الأمر لأنها استدارت لتوهج في اتجاهيبعد ذلك ، أمسكت بملابسي وقربت وجهها من وجهي.

 

وجهها الغاضب لم يتطابق تمامًا مع ملامحها الجميلة ، مما جعل المشهد كوميديًا تمامًاكان من الصعب حقًا بالنسبة لي كبح ضحكاتي.

***

ما المضحك حتى سخيف؟

“يبدأ!”

لا شئ؟

“أنت تبدو مثل الأورك.”

أجبته وأنا أدير وجهي بعيدًاومع ذلك ، يبدو أن هذا لم ينجح لأنها زادت من شدها وجعل وجهي أقرب إليها وهي تهدد.

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل السبب في أنني أعرف الكثير من النظريات بسبب الذكريات المزروعة داخل رأسي؟ لذا ، هل كانت ميليسا حقًا هي من ابتكرها؟

“لا تفكر لثانية واحدة في أنني لن أفعل أي شيء لك بسبب الحيلة الصغيرة التي قمت بها. هل لديك أي فكرة عن مقدار المشاكل التي جلبتها لي؟

بجانبها ، بظهر مستقيم ، وملامح وسيم ، وشعر بني كان المضيف المشارك لها ، زاك ميدلسباو ، وهو أيضًا بطل مشهور مصنف [A].

هززت رأسي.

وبينما كنت أنظر في أرجاء المكان ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة تجلس على مسافة بعيدة. كانت أماندا.

لا ليس بالفعل كذلك.”

“ماذا تقصد؟“

انحرف وجه ميليسا أكثر عند كلماتيتحول وجهها الشاحب إلى اللون الأحمر تمامًا من الغضب حيث كنت أسمع صوت أسنانها تتصارع معًا.

“حسنًا ، لا تقلق ، لقد أجرينا بالفعل تحقيقًا بشأنها.”

“كرر… كرر”

حدقت بعمق في عينيها ، وخفضت رأسي وحدقت في زيها قبل أن أتنهد.

عند سماع ما تم العثور عليه من أسنانها تتصارع معًا ، لم يسعني إلا التعليق.

[على أي حال ، معظمكم مهتم بما يستخدمه ، وقد تلقيت تقارير تفيد بأن الأداة التي يستخدمها تسمى “البطاقة السحرية” وهي واحدة من أحدث الاختراعات التي صنعتها ميليسا هول.  وفقًا للمصادر ، يمكن لأي شخص لديه مانا استخدامها ، ويمكنه بشكل أساسي تمكين الشخص من إلقاء تعويذة مثل الساحر العادي.]

أنت تبدو مثل الأورك.”

نقرت ميليسا على يديها اللتين كانتا لا تزالان تمسكان بملابسي ، وأطلقت القبضة وقمت بإصلاحهما. تابعت النظر في اتجاهها بحذر.

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمي ، ندمت نوعًا ما على قولها ، لكن عندما شاهدت وجه ميليسا يتحول من الأحمر إلى الأرجواني ، تبدد كل ذلك الندم بسرعة ، وغمرني شعور بالإنجاز.

تجاهلت ذلك ، أمسكت بحذائها وربطت رباط حذائها. بمجرد أن انتهيت ، أعطيتها نظرة شاملة.

هل هذا هو الشعور بالفوز على ميليسا؟

أدرت رأسي ، ونظرت إلى الحشد الهائل الذي تجمع تحت الشجرة الهائلة.

لن تكذب ، شعرت بالإدمانلكن بدا الأمر كما لو أنني الشخص الوحيد الذي شعر بهذه الطريقة ، حيث كان فم ميليسا يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليهسرعان ما تراجعت عيناها في حالة من الغضب.

“… الأمر يتعلق بوالدتي.”

“نعم … أنت!”

انفجرت ميليسا فجأة من الضحك. كانت ضحكة مزيفة رغم ذلك.

حسنًا ، أنا آسف ، من فضلك لا تغضب ، سأعوضك بطريقة ما.”

“كيف بحق العالم سوف تساعدني؟“

أنت؟ جعله لي؟

على الرغم من أن أماندا كانت عادة ما تنظر غير مبالٍ إلى وجهها ، إلا أن وجهها في الوقت الحالي كان باردًا بشكل خاص ، مما منع أي شخص من الاقتراب منها.

انفجرت ميليسا فجأة من الضحككانت ضحكة مزيفة رغم ذلك.

“بخير.”

كيف بحق العالم سوف تساعدني؟

في الواقع لم أكن أعرف الكثير عن والدتها ، لم تظهر أبدًا في الذكريات المزروعة في ذهني.

هي بصقت.

هي بصقت.

هل يمكنك تركها أولاً؟

في هذه اللحظة كان الاثنان يتحدثان عن المتسابقين القادمين.

بخير.”

في اللحظة التي تم فيها الإعلان عن بث المؤتمر في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله ، غمر جو من الإثارة المدينة بأكملها حيث قام الجميع بضبط أجهزتهم لبث الدورة بأكملها.

نقرت ميليسا على يديها اللتين كانتا لا تزالان تمسكان بملابسي ، وأطلقت القبضة وقمت بإصلاحهماتابعت النظر في اتجاهها بحذر.

بمجرد تحول الموضوع إلى البطاقات السحرية ، تلاشت كل الاهتمامات المتعلقة بـ كيروليوم حيث أراد كل مشاهد فقط معرفة المزيد عنها.

“… تذكر مرة أخرى في قفل عندما كشفت عن طريقة لحل تسمم مانا؟

“… ماذا؟ “

تهدئة نفسها ، بنظرة مدروسة على وجهها ، أومأت ميليسا برأسها.

وبعد ظهوره تجسد حكم بينهما.

نعم ، أفعل. لا أعرف ما إذا كنت قد كشفت عن ذلك عن قصد ، أم أنك كنت مجرد غبي.”

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

ارتعش فمي عند سماع كلماتها ، ولكن بصفتي أكثر نضجًا ، امتنعت عن قول أي شيء.

تهدئة نفسها ، بنظرة مدروسة على وجهها ، أومأت ميليسا برأسها.

حسنًا ، ماذا لو أخبرتك أن هناك طريقة أخرى. طريقة أسرع وأبسط لحل تسمم مانا.”

“ماذا تقصد؟“

أوه؟

———-—-

ارتفع جبين ميليسا الأيمن فجأةكان هناك اهتمام كبير في عينيها بمجرد أن قلت هذه الكلمات.

 

أحدق بها ، تجعد حوافي.

وبينما كنت أنظر في أرجاء المكان ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة تجلس على مسافة بعيدة. كانت أماندا.

“بصراحة ، لا أعرف ما إذا كانت النظرية ستنجح أم لا.”

حدقت بعمق في عينيها ، وخفضت رأسي وحدقت في زيها قبل أن أتنهد.

في الأصل ، كانت هذه نظرية كانت ميليسا ستكتشف نفسها في المستقبل ، ولكن مع كل ما كان يحدث ، كنت أشك في أنه سيكون لديها الوقت لمعرفة ذلك.

 

أيضًا ، لم يكن لدي سوى فكرة تقريبية عن كيفية عمل النظرية.

هززت رأسي.

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، هل السبب في أنني أعرف الكثير من النظريات بسبب الذكريات المزروعة داخل رأسي؟ لذا ، هل كانت ميليسا حقًا هي من ابتكرها؟

المجال البشري ، مدينة أشتون.

كان هذا سؤالا جيدا.

انا ربحت.

هل كانت حقًا هي التي توصلت إلى النظريات في النهاية؟ … أم أنها شيء زرعه الشخص الغامض بداخلي.

“إيه؟“

أعني ، كيف يمكنني فجأة سحب الكثير من النظريات من رواية كتبتها؟ خدشت الروايات سطح معظم النظريات فقط ، لكن المعرفة من معرفة الرواية لا ينبغي أن تساعدني في التوصل إلى الأشياء التي فعلتها في الماضي.

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمي ، ندمت نوعًا ما على قولها ، لكن عندما شاهدت وجه ميليسا يتحول من الأحمر إلى الأرجواني ، تبدد كل ذلك الندم بسرعة ، وغمرني شعور بالإنجاز.

“… لذا؟

حدقت بعمق في عينيها ، وخفضت رأسي وحدقت في زيها قبل أن أتنهد.

كان صوت ميليسا المنزعج يخرجني من أفكاريخدش مؤخرة رقبتي ، ابتسمت.

وبعد ظهوره تجسد حكم بينهما.

“لا أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب لي لأخبرك بالنظرية. أنا بحاجة إلى بعض الوقت لكتابتها بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك ، ليس الوقت الحالي هو الوقت المناسب.”

أومأت أماندا برأسها ، قبل أن تقول بهدوء.

أدرت رأسي ، ونظرت إلى الحشد الهائل الذي تجمع تحت الشجرة الهائلة.

هل قالت شيئًا عن والدتها؟

بخير.”

كانت ترتدي فستانًا جميلًا ، وبدت مبهرة بشكل خاص.

بعد أن أدركت ميليسا الموقف أيضًا ، رضخت في النهاية ، مما أدى إلى ارتياحيثم غادرت الساحة دون أن تقول أي شيء آخرمن مظهرها ، لم تستطع تحمل وجودي أكثر من ذلك.

“بصراحة ، لا أعرف ما إذا كانت النظرية ستنجح أم لا.”

ليس هذا ما اهتممت به.

 

انا ربحت.

“… تذكر مرة أخرى في قفل عندما كشفت عن طريقة لحل تسمم مانا؟“

حسنًا؟

ترجمة FLASH

وبينما كنت أنظر في أرجاء المكان ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة تجلس على مسافة بعيدةكانت أماندا.

“ماذا تقصد؟“

في اللحظة التي توقفت فيها عيني عليها ، تجعدت حوافي.

ارتعش فمي عند سماع كلماتها ، ولكن بصفتي أكثر نضجًا ، امتنعت عن قول أي شيء.

ما هو الخطأ معها؟

حسنا ، أي شخص سواي.

على الرغم من أن أماندا كانت عادة ما تنظر غير مبالٍ إلى وجهها ، إلا أن وجهها في الوقت الحالي كان باردًا بشكل خاص ، مما منع أي شخص من الاقتراب منها.

عند مقابلة عيني ، عضت أماندا شفتيها برفق قبل أن تغلق عينيها. للثانيتين التاليتين ، استرخى حاجبها وتكرر وضعه بشكل متكرر. في النهاية ، حدقت بعمق في عيني ، قالت بهدوء.

حسنا ، أي شخص سواي.

“لم يُعرف الكثير عنها بعد تركها من القفل ، ولكن مهما فعلت ، يبدو أنها نجحت بالنسبة لها لأنها تأهلت الآن للمركز الثاني والثلاثين الأوائل.”

صعدت إليها ، جلست بهدوء بجانبهاسألتها ثم التفت للنظر إليها.

“إنها هنا“.

هل أنت بخير؟

“في الجولة الأولى من 32 ، ستكون المباراة أفا ليفز ضد أميليا.”

رفعت رأسها ببطء ، واستدارت لتنظر إلي ، أومأت أماندا برأسها.

استدارت لورينا ، وهي تلاحق شفتيها ، لتنظر إلى زاك الذي ابتسم واستمر من أجلها.

نعم.”

“قرف.”

حدقت بعمق في عينيها ، وخفضت رأسي وحدقت في زيها قبل أن أتنهد.

ارتعش فمي عند سماع كلماتها ، ولكن بصفتي أكثر نضجًا ، امتنعت عن قول أي شيء.

“… قل ، ألم تسمني كاذبًا منذ وقت ليس ببعيد؟

“لا شئ؟“

ماذا تقصد؟

“إنها هنا؟ مثل ، هنا ، هنا؟“

حواجب أماندا متماسكة.

“أعتقد أن الكثير منكم ربما يتساءل من هي؟“

بدلاً من الرد عليها ، جرفت قليلاً وانحنيت.  على الرغم من أنني لم أستطع معرفة كيف تفاعلت أماندا مع أفعالي المفاجئة ، إلا أنني استطعت أن أقول إنها صدمت من أفعالي المفاجئة ، من كيف كان جسدها يرتعش قليلاً.

“الآن … فيما يتعلق بالمتسابق الآخر كيروليوم ، لا يُعرف الكثير عنه. كما يعلم معظمكم ، من الواضح أنه يستخدم اسمًا مستعارًا.”

تجاهلت ذلك ، أمسكت بحذائها وربطت رباط حذائهابمجرد أن انتهيت ، أعطيتها نظرة شاملة.

ارتعش فمي عند سماع كلماتها ، ولكن بصفتي أكثر نضجًا ، امتنعت عن قول أي شيء.

بالنسبة لشخص غريب الأطوار مثلك ، أن ينسى ربط أربطة حذائه ، هناك خطأ ما.”

في اللحظة التي تم فيها الإعلان عن بث المؤتمر في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله ، غمر جو من الإثارة المدينة بأكملها حيث قام الجميع بضبط أجهزتهم لبث الدورة بأكملها.

عند مقابلة عيني ، عضت أماندا شفتيها برفق قبل أن تغلق عينيهاللثانيتين التاليتين ، استرخى حاجبها وتكرر وضعه بشكل متكررفي النهاية ، حدقت بعمق في عيني ، قالت بهدوء.

“حسنًا؟“

“… الأمر يتعلق بوالدتي.”

انا ربحت.

إيه؟

كانت الفكرة الكاملة للبطاقات السحرية ثورية!

فاجأتني كلماتها المفاجئة تمامًا.

“حسنًا ، لا تقلق ، لقد أجرينا بالفعل تحقيقًا بشأنها.”

هل سمعت خطأ؟

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمي ، ندمت نوعًا ما على قولها ، لكن عندما شاهدت وجه ميليسا يتحول من الأحمر إلى الأرجواني ، تبدد كل ذلك الندم بسرعة ، وغمرني شعور بالإنجاز.

هل قالت شيئًا عن والدتها؟

بمجرد أن تلاشت كلماته ، أظلمت الشاشات وبدأت إعادة تشغيل كيروليوم في الظهور على شاشة جميع الحاضرين.  استمر هذا الوضع للدقيقة التالية قبل أن تعود الشاشة إلى وضعها الطبيعي وعاودت لورينا وزاك الظهور على الشاشات.

في الواقع لم أكن أعرف الكثير عن والدتها ، لم تظهر أبدًا في الذكريات المزروعة في ذهني.

وبعد ظهوره تجسد حكم بينهما.

بصرف النظر عن حقيقة أنها تركت أماندا عندما كانت صغيرة ، لم أكن أعرف حقًا أي شيء آخر.

أومأت أماندا برأسها ، قبل أن تقول بهدوء.

“أمك”.

هل كانت حقًا هي التي توصلت إلى النظريات في النهاية؟ … أم أنها شيء زرعه الشخص الغامض بداخلي.

أومأت أماندا برأسها ، قبل أن تقول بهدوء.

ولكن بينما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اندلعت الهتافات على الساحة بأكملها. بعد الهتافات ، شاهدت شخصًا مألوفًا يظهر على أحد الإسقاطات أسفل الشجرة.

إنها هنا“.

“… قل ، ألم تسمني كاذبًا منذ وقت ليس ببعيد؟ “

“… ماذا؟

إعادة توجيه انتباه المشاهدين نحو نفسها ، ابتسمت لورينا في ظروف غامضة.

نمت الصدمة بداخلي أكثر ، واستعد ظهريدون أن أعلم ، تسارع قلبي قليلاً.

“… الأمر يتعلق بوالدتي.”

ألقيت نظرة خاطفة ، أخفضت رأسي قليلاً وسألت بهدوء.

أدرت رأسي ، ونظرت إلى الحشد الهائل الذي تجمع تحت الشجرة الهائلة.

إنها هنا؟ مثل ، هنا ، هنا؟

“ماذا تقصد؟“

“أمك”.

في اللحظة التي توقفت فيها عيني عليها ، تجعدت حوافي.

أومأت أماندا رأسها مرة أخرى.

“لا ليس بالفعل كذلك.”

ولكن بينما كانت على وشك مواصلة الحديث ، اندلعت الهتافات على الساحة بأكملهابعد الهتافات ، شاهدت شخصًا مألوفًا يظهر على أحد الإسقاطات أسفل الشجرة.

“لم يُعرف الكثير عنها بعد تركها من القفل ، ولكن مهما فعلت ، يبدو أنها نجحت بالنسبة لها لأنها تأهلت الآن للمركز الثاني والثلاثين الأوائل.”

لم تكن الشخصية المألوفة سوى آفا التي وقفت بفخر على الشاشة والفلوت في يدها.

حواجب لورينا الرقيقة متماسكة فجأة.

ثم ، بعد ظهورها ، ظهر قزم على الشاشةبشعر من مزيج بين الذهب والفضة ، وقف قزم بفخر على الطرف المقابل لأفا.

شكلها الشجاع يقف شامخًا في منتصف المنصة وهي تهزم خصمها على الفور مما تسبب في غليان نبضات قلب العديد من الناس من الإثارة.

وبعد ظهوره تجسد حكم بينهما.

“حسنًا ، لا تقلق ، لقد أجرينا بالفعل تحقيقًا بشأنها.”

في الجولة الأولى من 32 ، ستكون المباراة أفا ليفز ضد أميليا.”

شكلها الشجاع يقف شامخًا في منتصف المنصة وهي تهزم خصمها على الفور مما تسبب في غليان نبضات قلب العديد من الناس من الإثارة.

بمجرد أن تلاشت كلماته ، نظر إلى كليهما للتأكد من استعدادهما ، رفع الحكم يده وخفضها.

كانت ترتدي فستانًا جميلًا ، وبدت مبهرة بشكل خاص.

يبدأ!”

كنت أحدق في الشاشة أمامها ، وشاهدت وجه ميليسا يتلوى بوحشية. وقفت بجانبها ، وخطوت جانبًا.

 

“… الأمر يتعلق بوالدتي.”

———-—-

ظهرت نظرة أكثر جدية فجأة على وجهها.

ترجمة FLASH

المجال البشري ، مدينة أشتون.

———-—-

ارتعش فمي عند سماع كلماتها ، ولكن بصفتي أكثر نضجًا ، امتنعت عن قول أي شيء.

 

في نفس الوقت يا ايسانور.

اية    (18) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَرِثُواْ ٱلنِّسَآءَ كَرۡهٗاۖ وَلَا تَعۡضُلُوهُنَّ لِتَذۡهَبُواْ بِبَعۡضِ مَآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ إِلَّآ أَن يَأۡتِينَ بِفَٰحِشَةٖ مُّبَيِّنَةٖۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ فَإِن كَرِهۡتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰٓ أَن تَكۡرَهُواْ شَيۡـٔٗا وَيَجۡعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيۡرٗا كَثِيرٗا (19)سورة النساء الاية (19)

هي بصقت.

 

ليس هذا ما اهتممت به.

 

“أمك”.

كانت الفكرة الكاملة للبطاقات السحرية ثورية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط