نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 428

دور اثنين وثلاثين [3]

دور اثنين وثلاثين [3]

الفصل 428: دور اثنين وثلاثين [3]

“الفائز بالمباراة ، أميليا. سيمرر إلى دور ال16”.

 

بووم -! بووم -!

يبدأ!”

“أيتها العاهرة!”

في اللحظة التي تلاشت فيها كلمات الحكم ، تحرك كل من آفا وأميليا في نفس الوقت.

أومأ زاك برأسه ، وسرعان ما تابعه من الجانب. تومض الإثارة في عينيه.

برفع يده ، تكتل المانا في الهواء باتجاه راحة يد أميليا مكونًا كرة رياح دائرية مضغوطةفي غضون بضع ثوانٍ ، حولت الكرة حجم كرة السلة قبل ذلك بصوت منخفض ، وجهت أميليا الكرة في اتجاه آفا.

في اللحظة التي تلامس فيها الكرة الأعمدة ، انفصلوا على الفور إلى قطع مثل الزجاج المكسور ، مما تسبب في ضباب صغير في الهواء.

سووش -!

برفع يده ، تكتل المانا في الهواء باتجاه راحة يد أميليا مكونًا كرة رياح دائرية مضغوطة. في غضون بضع ثوانٍ ، حولت الكرة حجم كرة السلة قبل ذلك بصوت منخفض ، وجهت أميليا الكرة في اتجاه آفا.

مع صوت الهسهسة المنخفض ، اتجهت الكرة بسرعة في اتجاه آفا حيث اخترقت الهواء بسرعة مرعبةكانت سريعة لدرجة أن المتفرجين أدناه لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

لم يكن مصدر أعمدة النار سوى آفا التي سرعان ما تبعتها بالنفخ على الفلوت. ظهرت ستة وحوش أمامها في نفس الوقت.

في الوقت نفسه كانت أميليا تستعد للهجوم ، متمسكة بثلاث بطاقات زرقاء ، سرعان ما وجهت آفا مانا لها وألقت بها أمامهاوأثناء قيامها بذلك ، ضغطت بقدمها على الأرض ودفعت جسدها للخلف.

أومأ الجميع برأسهم عند سماع هذا التقييم. توصل معظم الناس أيضًا إلى هذا الاستنتاج عند رؤيتها تظهر على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الحلبة.

شيينغ – شيينغ –

لسوء حظه ، كانت آفا جاهزة.  باقتحام أصابعها ، سرعان ما ابتعدت العناكب الثلاثة المكسوة بالصلب التي استدعتها على شكل مثلث صغير. من مدى السرعة والسرعة التي وصلوا بها إلى موقعهم ، أصبح من الواضح لجميع الحاضرين أن آفا قد مارست هذا التشكيل عدة مرات.

في اللحظة التي غادرت فيها البطاقات يدها ، تشكلت أمامها ثلاثة أعمدة جليدية ضخمة.

الفصل 428: دور اثنين وثلاثين [3]

انفجار-!

ومع ذلك ، في النهاية ، بدا الأمر كما لو أن قوة أميليا كانت لا تزال قوية جدًا بحيث يتعذر على أمثال بعض الشبكات أن تتوقف.

عندها تلامست الكرة معهم ودوى انفجار مرعب في جميع أنحاء الساحةلكن كان لا بد من الإشارة إلى أن آفا كانت في رتبتين ثانويتين أقل من أميليا ، وكذلك كانت البطاقات.

شيينغ – شيينغ –

في اللحظة التي تلامس فيها الكرة الأعمدة ، انفصلوا على الفور إلى قطع مثل الزجاج المكسور ، مما تسبب في ضباب صغير في الهواء.

———-—-

لحسن الحظ ، عرفت آفا بالفعل مدى هشاشة أعمدة الجليدكان السبب الوحيد لاستخدامها هو شراء الوقت الكافي لخطوتها التالية ، وهو ما فعلته بالضبط.

ومع ذلك ، في النهاية ، بدا الأمر كما لو أن قوة أميليا كانت لا تزال قوية جدًا بحيث يتعذر على أمثال بعض الشبكات أن تتوقف.

أخرجت الفلوت الخاص بها ، وسرعان ما انفجرت في المكان

“هاه؟“

توت أيضا ~

وظهرت نظرة صدمة تامة في عيون المتفرجين الذين كانوا يشاهدون المشهد. في لحظة ما ظنوا أن أميليا قد فازت عندما قلبت آفا الطاولة فجأة وكانت تفوز الآن!

دقت نغمة رنانة فجأة في جميع أنحاء أرض الحلبة.

ومع ذلك ، في النهاية ، بدا الأمر كما لو أن قوة أميليا كانت لا تزال قوية جدًا بحيث يتعذر على أمثال بعض الشبكات أن تتوقف.

في هذه الأثناء ، بينما كانت آفا تنفخ على الفلوت ، لم يتوقف هجوم أميليا أبدًاالشيء الوحيد الذي كان مختلفًا بشأن الهجوم هو أن زخمه قد تباطأكان هذا بالطبع نتيجة الأعمدة الجليدية.

كانت تلك هي الكلمات التي قلتها لها بالضبط.

في غضون بضع ثوان ، كان الهجوم بالفعل أمام آفاومع ذلك ، حدث شيء ما.

سووش -!

بمجرد أن سقط الهجوم عليها ، ظهر مخلوق ضخم يشبه الصخرة أمامها وسقط على الأرض مع دوي مدوي.

مشيرًا بإصبعه في السماء ، خبط الهواء فجأة باتجاه طرف إصبعه حيث انخفض ضغط مرعب على الحلبة.

بووم

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكات. تمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

ثم بعد ظهور المخلوق ، دوى انفجار مرعب في جميع أنحاء الحلبة حيث لامست الكرة المخلوقتطاير الغبار والحطام في الهواء ، مما أدى إلى حجب رؤية جميع الأطراف الحاضرة.

ثم ألقي نظرة خاطفة على المسافة حيث يقف الجان بشعر فضي ، تمتمت بهدوء داخل ذهني.

ولما حدث هذا ، انغمست قلوب كل إنسان كان يراقب كما تساءل الجميع.

شاهدت آفا تقفز من الساحة ، ووقفت لورينا وزاك اللذان كانا يشاهدان من الاستوديو في حالة صدمة بينما ضغطت أيديهما على الطاولة.

هل تمكنت آفا من وقف الهجوم أم لا؟

نفخت الخنفساء في الفلوت ، وسرعان ما اختفت من الساحة ودخلت بعد الجيب الصغير داخل الفلوت.

لحسن الحظ ، بدا أن كل الشك قد تم حله خلال الثواني القليلة التالية حيث استقر الغبار ليكشف عن مخلوق ضخم يشبه الخنفساء يقف أمام آفا.

———-—-

مع فتح مقدمته على مصراعيه وبضع خدوش عليه فقط ، بدا المخلوق سليمًا تمامًاعلاوة على ذلك ، وقفت وراءها آفا التي ضغطت شفتيها على الناي.

استدار بسرعة البرق ومد يده نحو المكان الذي جاء منه المصدر ، ولكن بحلول الوقت الذي ظهرت فيه دائرة سحرية في يده ، غمرت خمسة أعمدة كبيرة للنيران جسده بالكامل.

ظهر الارتباك على الفور على وجوه المشاهدين وهم ينظرون إلى المخلوق الذي يقف أمام آفا.

بعد حركته ، حدق في اتجاه آفا قبل أن يشير بإصبعه نحوها.

لحسن الحظ ، لم يكن المذيعون هناك فقط للعرض كما علقت لورينا بسرعة.

في الوقت نفسه كانت أميليا تستعد للهجوم ، متمسكة بثلاث بطاقات زرقاء ، سرعان ما وجهت آفا مانا لها وألقت بها أمامها. وأثناء قيامها بذلك ، ضغطت بقدمها على الأرض ودفعت جسدها للخلف.

هناك خنفساء مطلية بالمعدن. مخلوق لديه قوة هجومية منخفضة ، لكن قوة دفاعية لا تصدق. ببساطة ، إنها دبابات هائلة.”

أثناء حدوث ذلك ، ألقى زاك نظرة مدروسة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشة. بجانبه ، لاحظت لورينا ذلك وسألت.

أومأ زاك برأسه ، وسرعان ما تابعه من الجانبتومض الإثارة في عينيه.

صحيح ، كما رأيتم للتو ، على الرغم من كونه مخلوقًا منخفض المستوى ، إلا أنه كان لا يزال قادرًا على تحمل تأثير أميليا. خصم آفا.”

مشيرًا بإصبعه في السماء ، خبط الهواء فجأة باتجاه طرف إصبعه حيث انخفض ضغط مرعب على الحلبة.

أوه ، يبدو أن آفا ستستدعي المزيد من المخلوقات ،” أضافت لورينا وهي تشير إلى الشاشة أمامها.

ما حدث الآن كان مقصودًا.

ومثلما تلاشت كلماتها ، انفجرت آفا مرة أخرى على الفلوت.

“الفائز بالمباراة ، أميليا. سيمرر إلى دور ال16”.

توت أيضا ~

ومع ذلك ، في النهاية ، بدا الأمر كما لو أن قوة أميليا كانت لا تزال قوية جدًا بحيث يتعذر على أمثال بعض الشبكات أن تتوقف.

بعد النفخ ، غطى توهج خفي الفلوت حيث ظهرت ثلاثة مخلوقات أخرى فجأة بجانبهاعندما ظهرت المخلوقات ، أصبح وجه آفا شاحبًا إلى حد كبير.

ثم بعد ظهور المخلوق ، دوى انفجار مرعب في جميع أنحاء الحلبة حيث لامست الكرة المخلوق. تطاير الغبار والحطام في الهواء ، مما أدى إلى حجب رؤية جميع الأطراف الحاضرة.

بمجرد ظهور المخلوقات الثلاثة ، ظهرت نظرة الإدراك على وجه زاك وهو يتمتم بهدوء.

منذ البداية ، عرفت أنا وآفا أن هناك احتمالًا ضعيفًا لتغلبها على خصمها. بعد قولي هذا ، أخبرتها أن تستمر في المحاولة وإذا لم تنجح الأمور في فعل ما خططت له فهذا ما حدث.

مثير للاهتمام ، لذا فإن آفا تسير في الطريق الدفاعي.”

بعد النفخ ، غطى توهج خفي الفلوت حيث ظهرت ثلاثة مخلوقات أخرى فجأة بجانبها. عندما ظهرت المخلوقات ، أصبح وجه آفا شاحبًا إلى حد كبير.

كانت المخلوقات التي استدعتها آفا للتو تُعرف بالعناكب ذات الشبكة الفولاذية ، وهي مخلوق مرعب من الفئة [C] يمكنه إطلاق شبكات قوية وقوية مثل الفولاذ.

انفجار-!

بمجرد أن تلاشت كلمات زاك ، هاجمت أميليا التي لم تقف مكتوفة الأيدي مرة أخرى.

في اللحظة التي سمع فيها الجميع صوت الحكم ، ظهرت حيرة على وجوه المتفرج. كان هذا ينطبق بشكل خاص على المتفرجين من البشر الذين بدأوا في إلقاء الشتائم على شاشاتهم.

هذه المرة ، استدعى ثلاث كرات.  لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ لإنشائها ، وبمجرد أن انتهى معهم ، أرسلهم بسرعة في اتجاه آفا.

تحدق في الاتجاه الذي كانت فيه أميليا ، مذلة وغاضبة تمامًا ، ارتفعت الابتسامة المتكلفة على وجهي.

لسوء حظه ، كانت آفا جاهزة.  باقتحام أصابعها ، سرعان ما ابتعدت العناكب الثلاثة المكسوة بالصلب التي استدعتها على شكل مثلث صغير. من مدى السرعة والسرعة التي وصلوا بها إلى موقعهم ، أصبح من الواضح لجميع الحاضرين أن آفا قد مارست هذا التشكيل عدة مرات.

“مم ، رأيت.”

خفضت العناكب الجزء السفلي من جسمها ، وأطلقت بسرعة شبكات العنكبوت في اتجاه مصدر الهجمات ، مما أدى إلى إنشاء شبكة كبيرة متألقة.

صدى صوت الالتقاط المنخفض في جميع أنحاء الساحة حيث سرعان ما تلاشت شبكات العنكبوت. ومع ذلك ، لم يكن الغرض من الشباك وقف الهجمات ، ولكن فقط لتعطيل زخمها.

لكن هذا لم يكن كل شيء ، فبعد ظهور الخنفساء التالية ، تحركت الخنفساء المطلية بالمعدن بسرعة مترين خلف الويبكان هذا بالطبع بناءً على تعليمات من آفا التي دبرت كل شيء من الخلف.

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكات. تمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكاتتمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

قال زاك وهو يهز رأسه بأسف. “لسوء الحظ ، وفقًا للقواعد ، في اللحظة التي يسقط فيها رأس المتسابق تحت أرضية الحلبة ، سيكونون خارج الحدود ، وكما فعلت رأس آفا في الواقع تحت أرض الملعب ، لا يمكنني إلا أن أقول للأسف أنها خسرت.”

فرقعة-! فرقعة-!

ظهرت مظاهر التفاهم على وجوه كل من كان يستمع لأنهم فهموا أخيرًا سبب خسارتها.

ومع ذلك ، في النهاية ، بدا الأمر كما لو أن قوة أميليا كانت لا تزال قوية جدًا بحيث يتعذر على أمثال بعض الشبكات أن تتوقف.

هل كان الحكم أعمى؟

صدى صوت الالتقاط المنخفض في جميع أنحاء الساحة حيث سرعان ما تلاشت شبكات العنكبوتومع ذلك ، لم يكن الغرض من الشباك وقف الهجمات ، ولكن فقط لتعطيل زخمها.

“يبدأ!”

بمجرد أن تبددت الطاقة داخل القاعة ، استدارت آفا للنظر في اتجاه الخنفساء المطلية بالمعدن التي اندفعت بسرعة إلى الأمام وواجهت الهجمات وجهاً لوجه.

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكات. تمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

بووم -! بووم -!

هذه المرة ، استدعى ثلاث كرات.  لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ لإنشائها ، وبمجرد أن انتهى معهم ، أرسلهم بسرعة في اتجاه آفا.

دوى دوي الانفجارات مرة أخرى في جميع أنحاء الساحة حيث انزلقت الخنفساء المطلية بالمعدن على طول الطريق نحو حافة المنطقة.

في هذه الأثناء ، بينما كانت آفا تنفخ على الفلوت ، لم يتوقف هجوم أميليا أبدًا. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا بشأن الهجوم هو أن زخمه قد تباطأ. كان هذا بالطبع نتيجة الأعمدة الجليدية.

تسس.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لمظهر آفا البريء ، فلن يلومها أحد على ذلك.

في اللحظة التي عادت فيها الخنفساء إلى الوراء وتمكن الجمهور من إلقاء نظرة على مظهرها ، استنشق الجميع نفسا باردا.

“أوه ، يبدو أن آفا ستستدعي المزيد من المخلوقات ،” أضافت لورينا وهي تشير إلى الشاشة أمامها.

مع تشقق الطبقة الخارجية تمامًا ، كانت الخنفساء المطلية بالمعدن أسوأ بالنسبة للتمزقفي محاولة للوقوف ، تعثر جسده مرارًا وتكرارًا ، وفي النهاية ، غير قادر على الصمود لفترة أطول ، سرعان ما سقط على الأرض بضربة منخفضة.

في اللحظة التي سمع فيها الجميع صوت الحكم ، ظهرت حيرة على وجوه المتفرج. كان هذا ينطبق بشكل خاص على المتفرجين من البشر الذين بدأوا في إلقاء الشتائم على شاشاتهم.

قالت آفا بهدوء وهي تحدق في اتجاه الخنفساء المطلية بالمعدن.

عد.”

الفصل 428: دور اثنين وثلاثين [3]

توت أيضا ~

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكات. تمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

نفخت الخنفساء في الفلوت ، وسرعان ما اختفت من الساحة ودخلت بعد الجيب الصغير داخل الفلوت.

“ومع ذلك ، كان أداء آفا رائعًا ويمكننا القول إنها لم تخجلنا. لولا القواعد ، لكانت قد فازت.”

بعد اختفائها ، أصبحت بشرة آفا مهيبة بشكل لا يصدقكان من الواضح أنها لم تتوقع أن يفقد وحشها هذا بسرعة.

ومما زاد الطين بلة ، أن أميليا التي كانت تقف في الخلف بنظرة متعجرفة على وجهه ، هاجمت مرة أخرى.

سووش -!

شيينغ – شيينغ –

ومما زاد الطين بلة ، أن أميليا التي كانت تقف في الخلف بنظرة متعجرفة على وجهه ، هاجمت مرة أخرى.

ثم ، نظروا إلى بعضهم البعض لثانية جيدة ، نظروا إلى الوراء إلى الكاميرات وتراجعوا على مقاعدهم.

مشيرًا بإصبعه في السماء ، خبط الهواء فجأة باتجاه طرف إصبعه حيث انخفض ضغط مرعب على الحلبة.

بعد البحث في ملفات أميليا ، أدركت أنه كان أحد يد فاليون اليمنى. كما تعلم ، الجان اللطيف الذي قابلته قبل يوم.

بعد حركته ، حدق في اتجاه آفا قبل أن يشير بإصبعه نحوها.

بووم -! بووم -!

أذهب.”

في اللحظة التي تلاشت فيها كلمات الحكم ، تحرك كل من آفا وأميليا في نفس الوقت.

تمتم بصوت خافت قبل أن يهاجم.

 

مثل عاصفة مستعرة ، سقط الهجوم على آفا ووحوشهاعلى عكس الهجمات السابقة ، غطى هذا الهجوم ما يقرب من نصف الساحة ولذا تم اجتياحها ووحشها بسرعة داخلها.

برفع يده ، تكتل المانا في الهواء باتجاه راحة يد أميليا مكونًا كرة رياح دائرية مضغوطة. في غضون بضع ثوانٍ ، حولت الكرة حجم كرة السلة قبل ذلك بصوت منخفض ، وجهت أميليا الكرة في اتجاه آفا.

يحدق في الهجوم ، لم تهاجم آفابدلاً من ذلك ، وضعت فمها على الفلوت مرة أخرى ، ونفخته.

“يبدأ!”

توت أيضا ~

وبينما كان الحكم على وشك أن يقول شيئًا ما ، شعرت أميليا فجأة بقلق مشؤوم. لكن الأوان كان قد فات لأنه شعر فجأة بتذبذب قوي في مانا قادم من خلفها.

سمع صوت رخيم خفي ، وبعد ذلك ، اختفت جميع العناكب من الساحة.

زمجر وهي تقف بضعف. لكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، تردد صوت الحكم في جميع أنحاء الملعب.

لم يكن هذا كل شيء ، فنفخ على الفلوت مرة أخرى ، استدارت آفا وركض نحو حافة الحلبةبمجرد وصولها إلى حافتها ، دون الرجوع للخلف ، قفزت من الحلبة ، مما أصاب الجميع بصدمة.

***

“هذا…”

نظرًا لأن أميليا كانت تعرف القواعد ، فمن المحتمل ألا تعتقد أن آفا سترتكب مثل هذا الخطأ السخيف ، واستغلال هذه الحقيقة ، حسنًا ، ما حدث للتو … حدث.

شاهدت آفا تقفز من الساحة ، ووقفت لورينا وزاك اللذان كانا يشاهدان من الاستوديو في حالة صدمة بينما ضغطت أيديهما على الطاولة.

لم يكن مصدر أعمدة النار سوى آفا التي سرعان ما تبعتها بالنفخ على الفلوت. ظهرت ستة وحوش أمامها في نفس الوقت.

ثم ، نظروا إلى بعضهم البعض لثانية جيدة ، نظروا إلى الوراء إلى الكاميرات وتراجعوا على مقاعدهم.

بووم –

“سيداتي وسادتي يبدو كما لو أن المتسابقة آفا ليفز ها -“

لكن هذا لم يكن كل شيء ، فبعد ظهور الخنفساء التالية ، تحركت الخنفساء المطلية بالمعدن بسرعة مترين خلف الويب. كان هذا بالطبع بناءً على تعليمات من آفا التي دبرت كل شيء من الخلف.

انتظر ، انظر“.

رفعت يدي تحية لأفا في قاع الشجرة ورفعت يدي وخمسون عالياً.

بعد قطع زاك ، وقفت لورينا فجأة وأشارت إلى الشاشة حيث ظهر عليها كانت آفا تقف خلف أميليا التي كانت تنظر إلى الحكم بنظرة ترقبكان واضحا أنه كان ينتظره ليعلن المنتصر.

مثل عاصفة مستعرة ، سقط الهجوم على آفا ووحوشها. على عكس الهجمات السابقة ، غطى هذا الهجوم ما يقرب من نصف الساحة ولذا تم اجتياحها ووحشها بسرعة داخلها.

وبينما كان الحكم على وشك أن يقول شيئًا ما ، شعرت أميليا فجأة بقلق مشؤوملكن الأوان كان قد فات لأنه شعر فجأة بتذبذب قوي في مانا قادم من خلفها.

“إذا لم أكن مخطئًا ، في اللحظة التي قفزت فيها آفا من الحلبة ، لابد أنها استدعت نوعًا من الوحش الجوي لحملها طوال الطريق نحو الجانب الآخر من الحلبة. باختصار ، سبب تمكنها للذهاب إلى الجانب الآخر كان ذلك لأنها حلقت في أسفل الساحة “.

استدار بسرعة البرق ومد يده نحو المكان الذي جاء منه المصدر ، ولكن بحلول الوقت الذي ظهرت فيه دائرة سحرية في يده ، غمرت خمسة أعمدة كبيرة للنيران جسده بالكامل.

اذهب تحت الساحة ونصب كمينًا لأميليا من الخلف.

لم يكن مصدر أعمدة النار سوى آفا التي سرعان ما تبعتها بالنفخ على الفلوتظهرت ستة وحوش أمامها في نفس الوقت.

تمتم بصوت خافت قبل أن يهاجم.

من بين الوحوش الستة ، كان ثلاثة منهم هم نفس العناكب من قبل بينما كان الثلاثة الآخرون ذئابًا شرسة تغوص بسرعة في اتجاه أميليا التي كانت تبتلعها النيران حاليًا.

قال زاك وهو يهز رأسه بأسف. “لسوء الحظ ، وفقًا للقواعد ، في اللحظة التي يسقط فيها رأس المتسابق تحت أرضية الحلبة ، سيكونون خارج الحدود ، وكما فعلت رأس آفا في الواقع تحت أرض الملعب ، لا يمكنني إلا أن أقول للأسف أنها خسرت.”

وظهرت نظرة صدمة تامة في عيون المتفرجين الذين كانوا يشاهدون المشهدفي لحظة ما ظنوا أن أميليا قد فازت عندما قلبت آفا الطاولة فجأة وكانت تفوز الآن!

في هذه الأثناء ، بينما كانت آفا تنفخ على الفلوت ، لم يتوقف هجوم أميليا أبدًا. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا بشأن الهجوم هو أن زخمه قد تباطأ. كان هذا بالطبع نتيجة الأعمدة الجليدية.

ومثلما كانت الذئاب على وشك الانغماس فيه ، جاءت يد تندفع من أعلى ، مما دفع الجميع بعيدًا ، بما في ذلك النار التي اجتاحت أميليا.

إذا كنت تعتقد أن خصمك أقوى من أن تهزمه ، اقفز من الحلبة ، واستخدم نيوتن لنقلك طوال الطريق إلى الجانب الآخر والذهاب لحم الخنزير. لا تتراجع ، دمره.

بمجرد اختفاء الحريق ، ظهرت شخصية أميليا المتهالكة على المسرحمع أنفاس ثقيلة وملابس مشعثة ومحترقة ، حدّق في اتجاه آفا.

بووم -! بووم -!

“أيتها العاهرة!”

مع صوت الهسهسة المنخفض ، اتجهت الكرة بسرعة في اتجاه آفا حيث اخترقت الهواء بسرعة مرعبة. كانت سريعة لدرجة أن المتفرجين أدناه لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

زمجر وهي تقف بضعفلكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، تردد صوت الحكم في جميع أنحاء الملعب.

في اللحظة التي عادت فيها الخنفساء إلى الوراء وتمكن الجمهور من إلقاء نظرة على مظهرها ، استنشق الجميع نفسا باردا.

“الفائز بالمباراة ، أميليا. سيمرر إلى دور ال16”.

في اللحظة التي سمع فيها الجميع صوت الحكم ، ظهرت حيرة على وجوه المتفرج. كان هذا ينطبق بشكل خاص على المتفرجين من البشر الذين بدأوا في إلقاء الشتائم على شاشاتهم.

“… إيه؟

———-—-

هاه؟

ومما زاد الطين بلة ، أن أميليا التي كانت تقف في الخلف بنظرة متعجرفة على وجهه ، هاجمت مرة أخرى.

في اللحظة التي سمع فيها الجميع صوت الحكم ، ظهرت حيرة على وجوه المتفرجكان هذا ينطبق بشكل خاص على المتفرجين من البشر الذين بدأوا في إلقاء الشتائم على شاشاتهم.

في هذه الأثناء ، بينما كانت آفا تنفخ على الفلوت ، لم يتوقف هجوم أميليا أبدًا. الشيء الوحيد الذي كان مختلفًا بشأن الهجوم هو أن زخمه قد تباطأ. كان هذا بالطبع نتيجة الأعمدة الجليدية.

كيف يمكن أن تخسر آفا وهي دمرت خصمها بوضوح ؟!

ثم ألقي نظرة خاطفة على المسافة حيث يقف الجان بشعر فضي ، تمتمت بهدوء داخل ذهني.

هل كان الحكم أعمى؟

كانت المخلوقات التي استدعتها آفا للتو تُعرف بالعناكب ذات الشبكة الفولاذية ، وهي مخلوق مرعب من الفئة [C] يمكنه إطلاق شبكات قوية وقوية مثل الفولاذ.

أثناء حدوث ذلك ، ألقى زاك نظرة مدروسة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشةبجانبه ، لاحظت لورينا ذلك وسألت.

لحسن الحظ ، عرفت آفا بالفعل مدى هشاشة أعمدة الجليد. كان السبب الوحيد لاستخدامها هو شراء الوقت الكافي لخطوتها التالية ، وهو ما فعلته بالضبط.

هل اكتشفت شيئًا ما؟

ما حدث الآن كان مقصودًا.

كان زاك يحدق في الشاشة لبضع ثوانٍ أخرى ، ثم أومأ برأسه في النهاية بنظرة معقدة.

“هاه؟“

أملك.”

فرقعة-! فرقعة-!

في اللحظة التي سمع فيها المشاهدون هذا ، صمتوا على الفور.

“عد.”

بتنهيدة عميقة ، تبعه زاك بالإشارة إلى أطراف الحلبة.

ثم ألقي نظرة خاطفة على المسافة حيث يقف الجان بشعر فضي ، تمتمت بهدوء داخل ذهني.

إذا لم أكن مخطئًا ، في اللحظة التي قفزت فيها آفا من الحلبة ، لابد أنها استدعت نوعًا من الوحش الجوي لحملها طوال الطريق نحو الجانب الآخر من الحلبة. باختصار ، سبب تمكنها للذهاب إلى الجانب الآخر كان ذلك لأنها حلقت في أسفل الساحة “.

قال زاك وهو يهز رأسه بأسف. “لسوء الحظ ، وفقًا للقواعد ، في اللحظة التي يسقط فيها رأس المتسابق تحت أرضية الحلبة ، سيكونون خارج الحدود ، وكما فعلت رأس آفا في الواقع تحت أرض الملعب ، لا يمكنني إلا أن أقول للأسف أنها خسرت.”

أومأ الجميع برأسهم عند سماع هذا التقييمتوصل معظم الناس أيضًا إلى هذا الاستنتاج عند رؤيتها تظهر على طول الطريق نحو الجانب الآخر من الحلبة.

في اللحظة التي سمع فيها الجميع صوت الحكم ، ظهرت حيرة على وجوه المتفرج. كان هذا ينطبق بشكل خاص على المتفرجين من البشر الذين بدأوا في إلقاء الشتائم على شاشاتهم.

قال زاك وهو يهز رأسه بأسف. “لسوء الحظ ، وفقًا للقواعد ، في اللحظة التي يسقط فيها رأس المتسابق تحت أرضية الحلبة ، سيكونون خارج الحدود ، وكما فعلت رأس آفا في الواقع تحت أرض الملعب ، لا يمكنني إلا أن أقول للأسف أنها خسرت.”

 

ظهرت مظاهر التفاهم على وجوه كل من كان يستمع لأنهم فهموا أخيرًا سبب خسارتها.

 

ومع ذلك ، كان أداء آفا رائعًا ويمكننا القول إنها لم تخجلنا. لولا القواعد ، لكانت قد فازت.”

رفعت يدي تحية لأفا في قاع الشجرة ورفعت يدي وخمسون عالياً.

أضاف زاك وهو يقف وبدأ يصفق بيديهاقتداءًا بمثاله ، فعل كل شخص في الاستوديو نفس الشيء.

في اللحظة التي غادرت فيها البطاقات يدها ، تشكلت أمامها ثلاثة أعمدة جليدية ضخمة.

***

ثم ألقي نظرة خاطفة على المسافة حيث يقف الجان بشعر فضي ، تمتمت بهدوء داخل ذهني.

عمل عظيم.”

دقت نغمة رنانة فجأة في جميع أنحاء أرض الحلبة.

شكرًا.”

بووم -! بووم -!

رفعت يدي تحية لأفا في قاع الشجرة ورفعت يدي وخمسون عالياً.

بمجرد ظهور المخلوقات الثلاثة ، ظهرت نظرة الإدراك على وجه زاك وهو يتمتم بهدوء.

علية-!

في غضون بضع ثوان ، كان الهجوم بالفعل أمام آفا. ومع ذلك ، حدث شيء ما.

بمجرد أن نشعر بالارتياح ، مررنا ، تمتمت آفا بهدوء.

اذهب تحت الساحة ونصب كمينًا لأميليا من الخلف.

لقد فعلت ما طلبت مني أن أفعل“.

في اللحظة التي عادت فيها الخنفساء إلى الوراء وتمكن الجمهور من إلقاء نظرة على مظهرها ، استنشق الجميع نفسا باردا.

“مم ، رأيت.”

في غضون بضع ثوان ، كان الهجوم بالفعل أمام آفا. ومع ذلك ، حدث شيء ما.

تسللت ابتسامة على وجهي بمجرد أن سمعت كلماتها.

نفخت الخنفساء في الفلوت ، وسرعان ما اختفت من الساحة ودخلت بعد الجيب الصغير داخل الفلوت.

ما حدث الآن كان مقصودًا.

في غضون بضع ثوان ، كان الهجوم بالفعل أمام آفا. ومع ذلك ، حدث شيء ما.

منذ البداية ، عرفت أنا وآفا أن هناك احتمالًا ضعيفًا لتغلبها على خصمهابعد قولي هذا ، أخبرتها أن تستمر في المحاولة وإذا لم تنجح الأمور في فعل ما خططت له فهذا ما حدث.

من بين الوحوش الستة ، كان ثلاثة منهم هم نفس العناكب من قبل بينما كان الثلاثة الآخرون ذئابًا شرسة تغوص بسرعة في اتجاه أميليا التي كانت تبتلعها النيران حاليًا.

اذهب تحت الساحة ونصب كمينًا لأميليا من الخلف.

لكن هذا لم يكن كل شيء ، فبعد ظهور الخنفساء التالية ، تحركت الخنفساء المطلية بالمعدن بسرعة مترين خلف الويب. كان هذا بالطبع بناءً على تعليمات من آفا التي دبرت كل شيء من الخلف.

بعد البحث في ملفات أميليا ، أدركت أنه كان أحد يد فاليون اليمنىكما تعلم ، الجان اللطيف الذي قابلته قبل يوم.

شيينغ – شيينغ –

بطبيعة الحال ، عندما علمت بهذا ، اندلعت تفاهاتي الداخلية.

ترجمة FLASH

إذا كنت تعتقد أن خصمك أقوى من أن تهزمه ، اقفز من الحلبة ، واستخدم نيوتن لنقلك طوال الطريق إلى الجانب الآخر والذهاب لحم الخنزيرلا تتراجع ، دمره.

“لا تقلق ، هناك الكثير من حيث أتى ذلك.”

كانت تلك هي الكلمات التي قلتها لها بالضبط.

هذه المرة ، استدعى ثلاث كرات.  لم يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ لإنشائها ، وبمجرد أن انتهى معهم ، أرسلهم بسرعة في اتجاه آفا.

نظرًا لأن أميليا كانت تعرف القواعد ، فمن المحتمل ألا تعتقد أن آفا سترتكب مثل هذا الخطأ السخيف ، واستغلال هذه الحقيقة ، حسنًا ، ما حدث للتو … حدث.

شاهدت آفا تقفز من الساحة ، ووقفت لورينا وزاك اللذان كانا يشاهدان من الاستوديو في حالة صدمة بينما ضغطت أيديهما على الطاولة.

بالإضافة إلى ذلك ، نظرًا لمظهر آفا البريء ، فلن يلومها أحد على ذلك.

رفعت يدي تحية لأفا في قاع الشجرة ورفعت يدي وخمسون عالياً.

تحدق في الاتجاه الذي كانت فيه أميليا ، مذلة وغاضبة تمامًا ، ارتفعت الابتسامة المتكلفة على وجهي.

“أذهب.”

ثم ألقي نظرة خاطفة على المسافة حيث يقف الجان بشعر فضي ، تمتمت بهدوء داخل ذهني.

أضاف زاك وهو يقف وبدأ يصفق بيديه. اقتداءًا بمثاله ، فعل كل شخص في الاستوديو نفس الشيء.

لا تقلق ، هناك الكثير من حيث أتى ذلك.”

بمجرد اختفاء الحريق ، ظهرت شخصية أميليا المتهالكة على المسرح. مع أنفاس ثقيلة وملابس مشعثة ومحترقة ، حدّق في اتجاه آفا.

كانت هذه مجرد البداية.

“مثير للاهتمام ، لذا فإن آفا تسير في الطريق الدفاعي.”

 

 

———-—-

وبمجرد وصول الزجاجة المطلية بالمعدن ، لامست الهجمات الثلاثة الشبكات. تمامًا مثل المظلة ، في اللحظة التي تلامس فيها الكرات الشبكات ، تنتفخ بهامش كبير.

ترجمة FLASH

ولما حدث هذا ، انغمست قلوب كل إنسان كان يراقب كما تساءل الجميع.

———-—-

عندها تلامست الكرة معهم ودوى انفجار مرعب في جميع أنحاء الساحة. لكن كان لا بد من الإشارة إلى أن آفا كانت في رتبتين ثانويتين أقل من أميليا ، وكذلك كانت البطاقات.

 

أثناء حدوث ذلك ، ألقى زاك نظرة مدروسة على وجهه وهو ينظر إلى الشاشة. بجانبه ، لاحظت لورينا ذلك وسألت.

اية    (19) وَإِنۡ أَرَدتُّمُ ٱسۡتِبۡدَالَ زَوۡجٖ مَّكَانَ زَوۡجٖ وَءَاتَيۡتُمۡ إِحۡدَىٰهُنَّ قِنطَارٗا فَلَا تَأۡخُذُواْ مِنۡهُ شَيۡـًٔاۚ أَتَأۡخُذُونَهُۥ بُهۡتَٰنٗا وَإِثۡمٗا مُّبِينٗا (20)سورة النساء الاية (20)

سووش -!

 

اية    (19) وَإِنۡ أَرَدتُّمُ ٱسۡتِبۡدَالَ زَوۡجٖ مَّكَانَ زَوۡجٖ وَءَاتَيۡتُمۡ إِحۡدَىٰهُنَّ قِنطَارٗا فَلَا تَأۡخُذُواْ مِنۡهُ شَيۡـًٔاۚ أَتَأۡخُذُونَهُۥ بُهۡتَٰنٗا وَإِثۡمٗا مُّبِينٗا (20)سورة النساء الاية (20)

 

شيينغ – شيينغ –

ترجمة FLASH

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط