نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 430

اختيارك [1]

اختيارك [1]

الفصل 430: اختيارك [1]

دوى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة مع تدفق الدم في جميع أنحاء الغرفة.

 

تومض متفاجئًا في عيني كيمور حيث أصبحت عيناه الضعيفتان أكثر وضوحًا قليلاً.

داخل غرفة صغيرة.

بعد ذلك ، أعطى أوكتافيوس نظرة أخيرة على آرون ، وغادر الغرفة.

ودرس أوكتافيوس مع خفض رأسه جسد هارون المُشرَّح.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

كان بجانبه رجل بشعر أسود ممشط بدقة ونظارات مربعةكان يرتدي حاليًا معطف مختبر أبيض مع قفازات زرقاء في كل يد.

ماذا إذا…

زمارة-! زمارة-!

لم أكن بحاجة إلى النظر لأدرك أنها تخص خصمي. كيمور.

كان في يده جهاز إرسال صغير يصدر صفيرًا مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء الغرفة.

كان في يده جهاز إرسال صغير يصدر صفيرًا مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء الغرفة.

كان الرجل يُدعى كونراد جونسون ، وكان هو الشخص المكلف بمهمة العثور على آثار 876. الهارب المطلوب الذي اتفق الاتحاد والمونوليث على مطاردته معًا.

“دمه ملوث أيضًا تمامًا كما قال مونوليث“.

كانت المرة الأولى التي رأى فيها آثارًا بضع مباريات في البطولةقبل أن يتمكن من الحصول على قراءة مناسبة لهم ، اختفت الإشارة بسرعة.

بعد ذلك ، أعطى أوكتافيوس نظرة أخيرة على آرون ، وغادر الغرفة.

ثم ، بعد ذلك ، تمكن من العثور على الآثار مرة أخرى ، وبما أنه كان يتفاعل بسرعة ، فقد تمكن من العثور على مصدر الآثار ، ولكن عندما فعل ذلك ، تُركت معه أسئلة أكثر من الإجابات.

“ماذا أنت قادم على فعله؟“

أنت تقول أن جهاز الإرسال الذي قدمه لنا المونوليث يشير إلى أن 876 ليس سوى آرون؟” سأل أوكتافيوس بينما رن صوته العميق الخالي من المشاعر في جميع أنحاء الغرفة.

يقف كيمور منتصبًا وظهره مستقيمًا ، مرتديًا درعًا جلديًا يغطي الجزء السفلي من جسده وكذلك صدره ، يحدق في المسافة بعينين ضعيفتين.

نعم ، نعم ، يبدو الأمر كذلك.

عندها لاحظها كورنارد فجأة. جهاز صغير كان يستريح في منتصف إصبعه.

أومأ كونراد برأسه بلا حول ولا قوة قبل أن يضع جهاز الإرسال بجانب رأس ارون.  زمارة-! بيب -! بيب -!  صفير – في اللحظة التي يلمس فيها جهاز الإرسال رأسه ، بدأ جهاز الإرسال في إصدار صفير بصوت أعلى.

بابتسامة رائعة على وجهها ، استقبلت الضيوف.

بنظرة معقدة على وجهه ، أخرج كونراد أنبوبًا صغيرًا بحجم الإصبعثم أخذ عينة صغيرة من دمه ووضعها في الأنبوب وهزها.

عندما قالت تلك الكلمات ، برزت نظرة ترقب في عينيها.

استمرت هذه العملية لبضع ثوان فقط قبل أن يتوقف.

فور سماع صوته اتبعت تعليماته وتوجهت إلى البوابة ودخلت.

بمجرد أن توقف ، استدار لينظر إلى الأنبوب وعندما فعل ، هز رأسه.

تومض متفاجئًا في عيني كيمور حيث أصبحت عيناه الضعيفتان أكثر وضوحًا قليلاً.

دمه ملوث أيضًا تمامًا كما قال مونوليث“.

كان بجانبه رجل بشعر أسود ممشط بدقة ونظارات مربعة. كان يرتدي حاليًا معطف مختبر أبيض مع قفازات زرقاء في كل يد.

بدأ الشك يتسلل إلى داخل رأس كونراد وهو يسأل بهدوء وحذر.

كان في يده جهاز إرسال صغير يصدر صفيرًا مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء الغرفة.

“… إنه هو ، أليس كذلك؟ 876 هو آرون.”

بابتسامة مريرة على وجهي ، وضعت يدي على وجهي وشدتها.

لكن على عكس توقعاته ، هز أوكتافيوس رأسه.

 

إنه ليس هو“.

بعد ذلك ، أعطى أوكتافيوس نظرة أخيرة على آرون ، وغادر الغرفة.

ليس هو؟

في اللحظة التي سمع فيها كيفن كلامي ، ارتعدت حواجبه قليلاً.

رد كونراد بنظرة مشوشة على وجهه.

***

سواء كان ذلك جهاز التتبع واختبار الدم ، فإن جميع الأدلة تشير إلى أنه كان بالفعل 876 ، لذلك لم يستطع فهم ذلك حقًا.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

تابع أوكتافيوس دون أن يدخر لمحة عنه.

قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، استعاد أوكتافوس يده.

“يمكن بسهولة العثور على مكان وجود آرون خلال الوقت الذي كان فيه 876 في المونولث. من المستحيل أن يكون 876.”

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها له قبل مغادرته ، مثل كيف خدع نفسه للنصر ، ولكن مرة أخرى ، كانت ضمن القواعد ، لذا لم أستطع قول أي شيء حقًا.

قبل بدء البطولة ، أولى أوكتافيوس اهتمامًا وثيقًا لجميع المتسابقين الواعدين ، لذلك كان يعلم بطبيعة الحال أنه من المستحيل أن يكون آرون 876.

 

بمجرد أن توقفت أفكاره هناك ، مع عبوس على وجهه ، فكر أوكتافيو فجأة في شيء ما.

بعد ذلك ، صبغ الدم الأخضر بصري حيث انزلق جسدي على طول الطريق قبل أن يتوقف بالقرب من حافة الحلبة.

ماذا إذا

 

وضع يده على وجه ارون وعصرها فجأة.

مع وجود يدي بجانب خصري ، قللت من الشدة التي تباطأ فيها الوقت. بمجرد حدوث ذلك ، بدأ جسد كيمور يتحرك في اتجاهي مرة أخرى.

كسر

“ليس هو؟“

دوى صوت كسر العظام في جميع أنحاء الغرفة مع تدفق الدم في جميع أنحاء الغرفة.

لم أكن بحاجة إلى النظر لأدرك أنها تخص خصمي. كيمور.

فتح كونراد ، الذي كان يشاهد طوال الوقت ، عينيه مصدومًا لأنه لم يستطع تحديد الموقف تمامًا.

“تساءلت متى سيأتي دور رن.”

قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، استعاد أوكتافوس يده.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

عندها لاحظها كورنارد فجأةجهاز صغير كان يستريح في منتصف إصبعه.

سووش –

من المفترض أن هذا كان جهاز التتبع.

أجبته بنظرة هادفة. رفع كيفن جبينه ، ونظر إلى يمينه ويساره قبل أن يميل جسده إلى الأمام قليلاً ويهمس.

قام أوكتافيوس بتحليلها بهدوء لمدة دقيقة ، وسلمها إلى كونراد.

لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا.

قم بتحليلها ، وانظر ما إذا كان هناك شيء مخفي بداخلها.”

كانت الوفيات حتمية ، وبالتالي إذا مات شخص ما ، على الرغم من أنه سيبدو سيئًا عليهم ، فإنه في الحقيقة لا شيء يستحق الذكر.

نعم … نعم.”

“نعم ، نعم ، يبدو الأمر كذلك.

بأصابعه المرتجفة ، أخذ كونراد الرقاقة وأومأ برأسه بضعف.

رفع الحكم يده وصرخ الحكم.

بعد ذلك ، أعطى أوكتافيوس نظرة أخيرة على آرون ، وغادر الغرفة.

الفصل 430: اختيارك [1]

***

‘القرف.’

مدينة أشتون.

كان الرجل يُدعى كونراد جونسون ، وكان هو الشخص المكلف بمهمة العثور على آثار 876. الهارب المطلوب الذي اتفق الاتحاد والمونوليث على مطاردته معًا.

داخل مسكن خاص مملوك لنقابة صائدي الشياطين ، جلس شخصان أمام الأريكة ، محدقين في عرض ثلاثي الأبعاد أمامهم.

ماذا إذا…

تم عرض صور البطولة على الإسقاطات.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

من بين الشخصين الجالسين على الأريكة ، كان أحدهما ذكر والآخر أنثىمع الشعر الأشقر والعيون الزرقاء ، بدت المرأة مذهلة.

“ليس هو؟“

من ناحية أخرى ، بدا الذكر أقل إثارة للإعجاب ، ومع ذلك ، فإن مظهره الجاد والحاد أعطى سحره الخاص.

“نعم.”

مع يدها اليسرى على فخذ الذكر ، غطت المرأة ، سامانثا دوفر ، فمها بيدها وهي تتمتم.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

“… أنا سعيد لأننا لم ندع نولا ترى هذا.”

إثارة من احتمال رؤية ابنه يتألق في البطولة ، وتوتراً من الأخطار التي تكمن في البطولة. خاصة بعد أن شهد العديد من الإصابات وحتى الوفيات.

نعم.”

داخل مسكن خاص مملوك لنقابة صائدي الشياطين ، جلس شخصان أمام الأريكة ، محدقين في عرض ثلاثي الأبعاد أمامهم.

أومأ رونالد برأسهوافق تماما مع كلماتها.

“ليس هو؟“

كان هذا على وجه الخصوص بعد المباراة الأخيرة حيث رأوا متسابقًا يتم قطعه نصفين بواسطة شخص ماكان المشهد مروعًا جدًا بحيث لم يراه شخص صغير مثل نولا.

لا يمكن أن أقول أنني كنت ضد هذا ، لأكون صادقًا. بعد كل شيء ، فقط من خلال هذه الأنواع من البطولات يمكن لأي شخص حقًا إظهار قوته الكاملة.

تساءلت سماثا وهي تضغط على يدها على خدها.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

تساءلت متى سيأتي دور رن.”

 

عندما قالت تلك الكلمات ، برزت نظرة ترقب في عينيها.

كان الرجل يُدعى كونراد جونسون ، وكان هو الشخص المكلف بمهمة العثور على آثار 876. الهارب المطلوب الذي اتفق الاتحاد والمونوليث على مطاردته معًا.

في الأصل ، لم يكن كلاهما مهتمًا جدًا بالبطولة ، ومع ذلك ، عند تلقي معلومات مجهولة من شخص ما كان سيشارك رين ، أسقطوا كل ما كانوا يفعلونه وقرروا مشاهدة البطولة معًا.

بطولة تهدف إلى محاكاة الواقع.

يجب أن يأتي قريبا“.

“مرحباً.”

رد رونالد بإيجازعلى الرغم من روايته ، كان بإمكان سامانثا أن تشعر بالإثارة والعصبية في صوته وهي تتوقع أداء ابنه.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

إثارة من احتمال رؤية ابنه يتألق في البطولة ، وتوتراً من الأخطار التي تكمن في البطولةخاصة بعد أن شهد العديد من الإصابات وحتى الوفيات.

بمجرد أن تباطأ الوقت ، شحب وجهي قليلاً حيث تركتني مصدومة من حقيقة أن كيمور كان بالفعل على بعد قدمين فقط عني.

ولكن بعد مرور ثانية واحدة على نطقه لتلك الكلمات ، رن جرس الباب الأمامي لمنزلهم.

من المفترض أن هذا كان جهاز التتبع.

دينغ -! دونغ -!

تعثر جسد كيمور وظهرت فتحة صغيرة بجوار كتفه الأيمن. كانت الفتحة صغيرة جدًا ، لدرجة أنني إذا لم يكن لديّ عيون كرونوس ، فلن أتمكن من العثور عليها أبدًا.

التفت الثنائي للنظر إلى بعضهما البعض بفضول للنظر في اتجاه البابثم ، وقفت سامانثا مشى بهدوء نحو الباب.

بصرف النظر عن قاعدة الخروج عن الحدود التي تم وضعها عن قصد بقصد تقييد مساحة المتسابق ، كان هناك عدد قليل جدًا من القواعد الموضوعة في البطولة.

يا إلهي“.

عندها ظهرت ابتسامة منتصرة على وجه كيفن وهو يربت على كتفي.

بعد فحص الكاميرا لمعرفة من هو ، ظهرت نظرة صدمة على وجه سامانثا بعد فترة وجيزة حيث توجهت بسرعة نحو الباب وفتحته.

كان مجرد رتبة [B] بعد كل شيء.

قعقعة سي -!

***

بابتسامة رائعة على وجهها ، استقبلت الضيوف.

كان سيطرده من قبل لكونه إنسانًا ، ولكن بعد أن شهد قوة كيفن منذ وقت ليس ببعيد ، قرر ألا ينظر إليهم بازدراء بنفس القدر.

مرحباً.”

“إيه؟“

***

بمجرد أن تباطأ الوقت ، شحب وجهي قليلاً حيث تركتني مصدومة من حقيقة أن كيمور كان بالفعل على بعد قدمين فقط عني.

في نفس الوقت.

تفجر-!

وقف كيمور بالقرب من البوابة التي تنقل المتسابقين إلى المنصات ، وألقى نظرة هادئة على وجههأو بالأحرى بدا عليه الملل.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

لم يكن لديه أي إثارة بشأن خصمه التالي.

أجبته بنظرة هادفة. رفع كيفن جبينه ، ونظر إلى يمينه ويساره قبل أن يميل جسده إلى الأمام قليلاً ويهمس.

كان مجرد رتبة [B] بعد كل شيء.

“… أنا سعيد لأننا لم ندع نولا ترى هذا.”

كان سيطرده من قبل لكونه إنسانًا ، ولكن بعد أن شهد قوة كيفن منذ وقت ليس ببعيد ، قرر ألا ينظر إليهم بازدراء بنفس القدر.

كان مجرد رتبة [B] بعد كل شيء.

اعترف بحقيقة أنه ليس كل البشر عديمي الفائدة.

بمجرد أن أكون جاهزًا ، أومأت برأسي.

حتى ذلك الحين ، لم يكن يحظى باحترام كبير لخصمه التاليبعد كل شيء ، كان من النادر بالفعل أن يكون لدى البشر شخص قوي مثل كيفن ، ولكن أن يكون لديهم شخصان؟ لم يؤمن كيمور بالفرص.

“نعم … نعم.”

عندما توقفت أفكاره هناك ، التقى خط نظره بأحد الأشخاص الذين يديرون البوابات.

بمجرد أن توقفت أفكاره هناك ، مع عبوس على وجهه ، فكر أوكتافيو فجأة في شيء ما.

بعد ذلك ، تقدم خطوة للأمام ، دخل ببطء إلى البوابة.

بطولة تهدف إلى محاكاة الواقع.

***

لا جدوى من الاختباء بعد الآن.

ما هذا المظهر؟

قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، استعاد أوكتافوس يده.

أحدق في كيفن الذي كان قد خرج لتوه من البوابة ، انحنى وجهي قليلاً بينما كانت عيناي مغمضتين.

كان الحكام موجودين فقط لبدء المباراة وإنهائها.

طريقة خروجه من البوابة … حسناً ، كيف أصفها؟ شعرت كما لو أنه كان يحاول عن قصد التصرف كرجل قوي.

“ماذا أنت قادم على فعله؟“

في اللحظة التي سمع فيها كيفن كلامي ، ارتعدت حواجبه قليلاً.

“يا إلهي“.

ماذا أنت قادم على فعله؟

———-—-

“… أنت تعرف بالضبط ما أتحدث عنه.”

كان الرجل يُدعى كونراد جونسون ، وكان هو الشخص المكلف بمهمة العثور على آثار 876. الهارب المطلوب الذي اتفق الاتحاد والمونوليث على مطاردته معًا.

أجبته بنظرة هادفةرفع كيفن جبينه ، ونظر إلى يمينه ويساره قبل أن يميل جسده إلى الأمام قليلاً ويهمس.

مع وجود يدي بجانب خصري ، قللت من الشدة التي تباطأ فيها الوقت. بمجرد حدوث ذلك ، بدأ جسد كيمور يتحرك في اتجاهي مرة أخرى.

في الواقع ، كنت أحاول تقليدك“.

تم عرض صور البطولة على الإسقاطات.

تقلدني”؟

إخراجي من أفكاري كان صوت أحد المسؤولين عن مراقبة البوابات.

نعم.”

كان الرجل يُدعى كونراد جونسون ، وكان هو الشخص المكلف بمهمة العثور على آثار 876. الهارب المطلوب الذي اتفق الاتحاد والمونوليث على مطاردته معًا.

أومأ كيفن برأسه بشكل متكرر “.

كان رد كيفن خارج نطاق توقعاتي لدرجة أنني لم أتمكن من الرد عليه بشكل صحيح.

أنت تعرف … عندما تذهب إلى كل شيء منفعلًا والأشياء ، ولكي أكون صادقًا ، أعتقد أنني قمت بعمل جيد جدًا.”

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

إيه؟

كان مجرد رتبة [B] بعد كل شيء.

كان رد كيفن خارج نطاق توقعاتي لدرجة أنني لم أتمكن من الرد عليه بشكل صحيح.

بعد ذلك ، تقدم خطوة للأمام ، دخل ببطء إلى البوابة.

عندها ظهرت ابتسامة منتصرة على وجه كيفن وهو يربت على كتفي.

طريقة خروجه من البوابة … حسناً ، كيف أصفها؟ شعرت كما لو أنه كان يحاول عن قصد التصرف كرجل قوي.

سأنتظرك في المدرجات. إذا استطعت ، فحاول إنهاء المباراة بأسرع ما فعلت.”

———-—-

قبل أن أتمكن من قول أي شيء ، طلب كيفن وداعًا لي وغادر مباشرة.

أجبته بنظرة هادفة. رفع كيفن جبينه ، ونظر إلى يمينه ويساره قبل أن يميل جسده إلى الأمام قليلاً ويهمس.

كان هناك الكثير من الأشياء التي أردت أن أقولها له قبل مغادرته ، مثل كيف خدع نفسه للنصر ، ولكن مرة أخرى ، كانت ضمن القواعد ، لذا لم أستطع قول أي شيء حقًا.

بطولة تهدف إلى محاكاة الواقع.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

كان الحكام موجودين فقط لبدء المباراة وإنهائها.

بصرف النظر عن قاعدة الخروج عن الحدود التي تم وضعها عن قصد بقصد تقييد مساحة المتسابق ، كان هناك عدد قليل جدًا من القواعد الموضوعة في البطولة.

بدأ الشك يتسلل إلى داخل رأس كونراد وهو يسأل بهدوء وحذر.

من الواضح أن هذا تم عن قصدبعد كل شيء ، في معركة حقيقية ، لم تكن القواعد موجودة.

في اللحظة التي خرجت فيها من البوابة ، نسيم مألوف يمر عبر جسدي بينما كنت ألقي نظرة على محيطي.

سواء كانت القطع الأثرية ، أو الجرعات ، أو القتل ، أو أي شيء تم حظره عادةً في البطولات التي تقام في المجال البشري ، فكل شيء مسموح به هنا.

في اللحظة التي سمعت فيها الانفجار القوي ، قمت بتنشيط عيون كرونوس. بعد ذلك ، تباطأ كل شيء من حولي فجأة بشكل ملحوظ.

كان الحكام موجودين فقط لبدء المباراة وإنهائها.

“سأنتظرك في المدرجات. إذا استطعت ، فحاول إنهاء المباراة بأسرع ما فعلت.”

كانت الوفيات حتمية ، وبالتالي إذا مات شخص ما ، على الرغم من أنه سيبدو سيئًا عليهم ، فإنه في الحقيقة لا شيء يستحق الذكر.

فور سماع صوته اتبعت تعليماته وتوجهت إلى البوابة ودخلت.

لا يمكن أن أقول أنني كنت ضد هذا ، لأكون صادقًابعد كل شيء ، فقط من خلال هذه الأنواع من البطولات يمكن لأي شخص حقًا إظهار قوته الكاملة.

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

لم تكن هذه بطولة ناعمة حيث احتضن الجميع مع بعضهم البعض بعد نهاية كل مباراةلا ، كانت هذه بطولة حقيقية.

قعقعة سي -!

بطولة تهدف إلى محاكاة الواقع.

ثم ، بعد ذلك ، تمكن من العثور على الآثار مرة أخرى ، وبما أنه كان يتفاعل بسرعة ، فقد تمكن من العثور على مصدر الآثار ، ولكن عندما فعل ذلك ، تُركت معه أسئلة أكثر من الإجابات.

كيروليوم يرجى شق طريقك إلى البوابة 7.”

تم عرض صور البطولة على الإسقاطات.

إخراجي من أفكاري كان صوت أحد المسؤولين عن مراقبة البوابات.

“ماذا أنت قادم على فعله؟“

فور سماع صوته اتبعت تعليماته وتوجهت إلى البوابة ودخلت.

اية    (21) وَلَا تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ وَمَقۡتٗا وَسَآءَ سَبِيلًا (22) سورة النساء الاية (22)

*

داخل مسكن خاص مملوك لنقابة صائدي الشياطين ، جلس شخصان أمام الأريكة ، محدقين في عرض ثلاثي الأبعاد أمامهم.

سووش

———-—-

في اللحظة التي خرجت فيها من البوابة ، نسيم مألوف يمر عبر جسدي بينما كنت ألقي نظرة على محيطي.

عندها شعرت فجأة بضغط مرعب قادم من الطرف الآخر من الحلبة.

عندها شعرت فجأة بضغط مرعب قادم من الطرف الآخر من الحلبة.

 

لم أكن بحاجة إلى النظر لأدرك أنها تخص خصميكيمور.

أومأ رونالد برأسه. وافق تماما مع كلماتها.

يقف كيمور منتصبًا وظهره مستقيمًا ، مرتديًا درعًا جلديًا يغطي الجزء السفلي من جسده وكذلك صدره ، يحدق في المسافة بعينين ضعيفتين.

انفجار-!

تحت ضغطه ، أنا مجرد عبوسعلى الرغم من أن الضغط الذي أطلقه كان قوياً ، إلا أنه لم يكن شيئًا لم أكن معتادًا عليه.

“ماذا أنت قادم على فعله؟“

تومض متفاجئًا في عيني كيمور حيث أصبحت عيناه الضعيفتان أكثر وضوحًا قليلاً.

سواء كانت القطع الأثرية ، أو الجرعات ، أو القتل ، أو أي شيء تم حظره عادةً في البطولات التي تقام في المجال البشري ، فكل شيء مسموح به هنا.

عندها ظهر حكم فجأة في منتصف الساحة.

كانت المرة الأولى التي رأى فيها آثارًا بضع مباريات في البطولة. قبل أن يتمكن من الحصول على قراءة مناسبة لهم ، اختفت الإشارة بسرعة.

بمجرد ظهور الحكم ، مد يدي ، ظهر سيف مالفيل في يدينظرًا للظروف الحالية ، لم يكن لدي خيار سوى استخدام السيف ، وحتى ذلك الحين ، نظرًا لأن تضاريسنا كانت محدودة ، لم أكن قلقًا جدًا بشأن طوله القصير.

“… أنا سعيد لأننا لم ندع نولا ترى هذا.”

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

“أنت تقول أن جهاز الإرسال الذي قدمه لنا المونوليث يشير إلى أن 876 ليس سوى آرون؟” سأل أوكتافيوس بينما رن صوته العميق الخالي من المشاعر في جميع أنحاء الغرفة.

بمجرد أن أكون جاهزًا ، أومأت برأسي.

بصرف النظر عن قاعدة الخروج عن الحدود التي تم وضعها عن قصد بقصد تقييد مساحة المتسابق ، كان هناك عدد قليل جدًا من القواعد الموضوعة في البطولة.

بمجرد أن أومأت برأسي ، استدار الحكم لينظر إلى كيمورشعر بنظرة الحكم ، وأدار عينيه بعيدًا عني ، أومأ كيمور برأسه.

أومأ كيفن برأسه بشكل متكرر “.

رفع الحكم يده وصرخ الحكم.

“يبدأ!”

يبدأ!”

“… إنه هو ، أليس كذلك؟ 876 هو آرون.”

انفجار-!

وضعت سيفي على الجانب الأيمن من خصري ، ورفعت رأسي وحدقت في الحكم.

بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، كما لو أن قنبلة يدوية انفجرت ، دوى صوت مرعب في جميع أنحاء الساحة حيث اختفى جسد كيمور من مكانه.

قعقعة سي -!

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدي أي وقت للردلحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا.

يقف كيمور منتصبًا وظهره مستقيمًا ، مرتديًا درعًا جلديًا يغطي الجزء السفلي من جسده وكذلك صدره ، يحدق في المسافة بعينين ضعيفتين.

عيون كرونوس“.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

في اللحظة التي سمعت فيها الانفجار القوي ، قمت بتنشيط عيون كرونوسبعد ذلك ، تباطأ كل شيء من حولي فجأة بشكل ملحوظ.

على عكس البطولات في القفل ، لم تكن هذه بطولة للأطفال.

القرف.’

في اللحظة التي سمع فيها كيفن كلامي ، ارتعدت حواجبه قليلاً.

بمجرد أن تباطأ الوقت ، شحب وجهي قليلاً حيث تركتني مصدومة من حقيقة أن كيمور كان بالفعل على بعد قدمين فقط عني.

“يجب أن يأتي قريبا“.

كان لا بد من الإشارة إلى أنني قمت بتنشيط مهاراتي في اللحظة التي سمعته فيها وهو يغادربالنسبة له أن يتحرك إلى هذا الحد ، فقد يعني ذلك فقط أن سرعته كانت مخيفة.

داخل غرفة صغيرة.

لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا.

لم يكن لديه أي إثارة بشأن خصمه التالي.

مع وجود يدي بجانب خصري ، قللت من الشدة التي تباطأ فيها الوقتبمجرد حدوث ذلك ، بدأ جسد كيمور يتحرك في اتجاهي مرة أخرى.

“ما هذا المظهر؟“

مثلما كان على بعد مترين منّي ، قمت بتنشيط مهارتي الأخرى.

بمجرد أن أكون جاهزًا ، أومأت برأسي.

الواحد.’

بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، كما لو أن قنبلة يدوية انفجرت ، دوى صوت مرعب في جميع أنحاء الساحة حيث اختفى جسد كيمور من مكانه.

تعثر جسد كيمور وظهرت فتحة صغيرة بجوار كتفه الأيمنكانت الفتحة صغيرة جدًا ، لدرجة أنني إذا لم يكن لديّ عيون كرونوس ، فلن أتمكن من العثور عليها أبدًا.

انفجار-!

الحمد لله فعلت وسرعان ما أخرجت سيفي.

 

مع مرور الوقت ببطء ، شاهدت سيفي يخرج بسلاسة من غمدتي قبل أن يتلامس مع جسد كيموربمجرد ملامسته لجسده ، قمت بإلغاء تنشيط كل مهاراتي.

مع مرور الوقت ببطء ، شاهدت سيفي يخرج بسلاسة من غمدتي قبل أن يتلامس مع جسد كيمور. بمجرد ملامسته لجسده ، قمت بإلغاء تنشيط كل مهاراتي.

الوقت الذي كان يتدفق ببطء في السابق ، أصبح على الفور أسرع وشعرت فجأة بضغط مرعب على يدي التي كانت تمسك بالسيف.

حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لدي أي وقت للرد. لحسن الحظ ، لم أكن عاجزًا.

تفجر-!

مع مرور الوقت ببطء ، شاهدت سيفي يخرج بسلاسة من غمدتي قبل أن يتلامس مع جسد كيمور. بمجرد ملامسته لجسده ، قمت بإلغاء تنشيط كل مهاراتي.

بعد ذلك ، صبغ الدم الأخضر بصري حيث انزلق جسدي على طول الطريق قبل أن يتوقف بالقرب من حافة الحلبة.

بمجرد أن توقف جسدي ، ورفع رأسي ، شاهدت كيمور ينظر إلي وعيناه مفتوحتان في حالة صدمة. مع ضغط يده على كتفه الذي كان يسرب الدم باستمرار ، تغيرت عيناه الضعيفتان تمامًا ، وكذلك تغيرت الهالة من حوله.

بمجرد أن توقف جسدي ، ورفع رأسي ، شاهدت كيمور ينظر إلي وعيناه مفتوحتان في حالة صدمةمع ضغط يده على كتفه الذي كان يسرب الدم باستمرار ، تغيرت عيناه الضعيفتان تمامًا ، وكذلك تغيرت الهالة من حوله.

 

أصبحت الساحة التي كانت صاخبة في الأصل هادئة للغاية أيضًا حيث شعرت بعيون متعددة تهبط علي.

“ماذا أنت قادم على فعله؟“

بابتسامة مريرة على وجهي ، وضعت يدي على وجهي وشدتها.

سووش –

تخمين أن القطة خارج الحقيبة.”

كسر–

لا جدوى من الاختباء بعد الآن.

*

 

أصبحت الساحة التي كانت صاخبة في الأصل هادئة للغاية أيضًا حيث شعرت بعيون متعددة تهبط علي.

———-—-

مثلما كان على بعد مترين منّي ، قمت بتنشيط مهارتي الأخرى.

ترجمة FLASH

مع وجود يدي بجانب خصري ، قللت من الشدة التي تباطأ فيها الوقت. بمجرد حدوث ذلك ، بدأ جسد كيمور يتحرك في اتجاهي مرة أخرى.

———-—-

في الأصل ، لم يكن كلاهما مهتمًا جدًا بالبطولة ، ومع ذلك ، عند تلقي معلومات مجهولة من شخص ما كان سيشارك رين ، أسقطوا كل ما كانوا يفعلونه وقرروا مشاهدة البطولة معًا.

 

كان رد كيفن خارج نطاق توقعاتي لدرجة أنني لم أتمكن من الرد عليه بشكل صحيح.

اية    (21) وَلَا تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءَابَآؤُكُم مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا قَدۡ سَلَفَۚ إِنَّهُۥ كَانَ فَٰحِشَةٗ وَمَقۡتٗا وَسَآءَ سَبِيلًا (22) سورة النساء الاية (22)

بمجرد أن تباطأ الوقت ، شحب وجهي قليلاً حيث تركتني مصدومة من حقيقة أن كيمور كان بالفعل على بعد قدمين فقط عني.

 

كسر–

 

دينغ -! دونغ -!

ترجمة FLASH

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط