نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 432

اختيارك [3]

اختيارك [3]

 

تام!

الفصل 432: اختيارك [3]

“هوااج !!”

 

مدو.

انقر-!

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.

انفجار–

وقف زاك ولورينا ، اللذان كانا يحدقان في الشاشة ، وامتلأت أعينهما بالصدمة ، فجأة وهما يشاهدان شخصية رين تختفي من السماء.

كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدوية. بصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.

كان يسافر بالفعل بسرعة جعلت من الصعب عليهم متابعتها ، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها صوت النقر ، اختفى شكله ، الذي كان بالفعل ضبابيًا ، تمامًا من رؤيتهم.

انطلق انفجار قوي آخر حيث انزلقت شخصية كيمور مرة أخرى أكثر. خرج صراخ مؤلم من فم كيمور بينما خرجت ساقه اليمنى للحظة وجيزة.

ما أعقب اختفائه كان صمتًا مميتًا حيث ظهرت شخصية رين فجأة أمام كيمور.

على الرغم من أنني لم أستطع تحديد مدى إصاباتي ، من الطريقة التي كنت أعاني بها من صعوبة في الحركة والتنفس ، كان بإمكاني أن أقول إنني مصاب بجروح خطيرة.

وتجدر الإشارة إلى أنه قبل اختفاء شخصيته ، كان لا يزال بعيدًا عنه تمامًا.  بالنسبة له ، ظهر فجأة أمام كيمور بهذه السرعة ، لم يتمكن الكثير من متابعة تحركاته.

رفعت رأسي ببطء وألقيت نظرة خاطفة ، واستطعت أن أرى كل أعين المتفرجين موجهة في اتجاهي العام.

خشخشه

عندما سقطت على الأرض ، شعرت برعشة خفيفة قادمة من أمامي. رفعت رأسي ، رأيت شخصية كيمور مستلقية على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها ، محدقًا في السماء.

عندها التقى سيف رين بفأس كيموردوى صوت معدني عالي في الهواء ، يتنقل عبر آذان كل شخص في الحلبة.

في كل مرة كنت ألكم فيها ، شتمت بصوت عالٍ للتخلي عن إحباطاتي. في هذه المرحلة ، كنت قد نسيت منذ فترة طويلة محيطي حيث واصلت اللكمات واللكمات.

مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.

عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهما. لم يكن أي منهما يتحرك.

بوووووم

لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل الجميع على إجابتهم. نظر زاك ولورينا في وقت واحد إلى الشاشة بمفاجأة شديدة.

سرعان ما غابت البيئة الهادئة في الأصل بسبب الصوت المرعب للانفجار حيث انطلقت أربعة حزم طاقة دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين.

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفاتلسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.

فجأة تصاعد غضب ملتوي من أعماقي حيث رأيت أن كيمور لم يفقد وعيه بعد.

لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوبكان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.

ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.

وسرعان ما تطاير الغبار في الهواء ليغطي رؤية معظم المتفرجين.

“هاه؟“

كان الانفجار مدويًا وقويًا لدرجة أنه حتى بعد اختفائه ، واجه بعض الأشخاص صعوبة في السمع.

“قرف.”

ببطء ، بمجرد أن تلاشت الآثار اللاحقة للانفجار وبدأ الغبار يستقر ببطء ، انحنى كل متفرج إلى الأمام بترقب.

 

دقات دقات قلبهم الخفقان في جميع أنحاء رؤوسهم لأنهم جميعًا لديهم نفس السؤال داخل أذهانهم.

“هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟“

الذي فاز؟

غرقًا في الضوضاء القادمة من الحشد إلى الخلف ، أمسكت بجانب خصري وقمت بقوة من الصراخ من الألم.

فقط من فاز بين المتسابقين؟

مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.

“هذا…”

لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيدينا. هربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.

لم يمض وقت طويل قبل أن يحصل الجميع على إجابتهمنظر زاك ولورينا في وقت واحد إلى الشاشة بمفاجأة شديدة.

سرعان ما قابلت عيناي. رفعت يدي اليسرى وشد أصابعي في قبضة ، لكمات.

عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهمالم يكن أي منهما يتحرك.

“فقط استسلم!”

ضغط قلب زاك ولورينا في اللحظة التي رأوا فيها هذاتمتم زاك بلطف رداً على ذلك.

مع وجود كلا الساعدين على الأرض ، ارتعدت عيناي بشكل متكرر حيث بدا جسدي وكأنه يرفض الاستماع إلي.

“هذا … يبدو أن كلا المتسابقين قد خرجا من المنافسة الباردة. يبدو أن المباراة على وشك الانتهاء في -“

في النهاية ، من خلال العزيمة المطلقة ، دعمت جسدي بمساعدة ذراعي.

ومع ذلك ، تمامًا كما كان يعتقد أن المباراة ستنتهي بالتعادل ، أضاءت عيناه وهو يشاهد جسد رن وكيمور.

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

لم تضيء عيناه عندما رأى هذا.

استسلمت ساقي اليمنى أخيرًا.

***

بعد أن استعدت بعض الوضوح ، شعرت أن خدي يضغط على شيء صعب.

قرف.”

على الرغم من حقيقة أن كل جزء من وجودي يريدني أن أستسلم ، إلا أنني رفضت الاستماع.

شعرت أن كل شيء ضبابي بالنسبة ليلا أتذكر تمامًا ما حدث بعد إضرابي ، لكن كل ما شعرت به في الوقت الحالي هو ألم شديد يخيم على جسدي.

كان يسافر بالفعل بسرعة جعلت من الصعب عليهم متابعتها ، لكن في اللحظة التي سمعوا فيها صوت النقر ، اختفى شكله ، الذي كان بالفعل ضبابيًا ، تمامًا من رؤيتهم.

بعد أن استعدت بعض الوضوح ، شعرت أن خدي يضغط على شيء صعب.

قد أصرخ هنا وهناك بسبب الألم ، لكن هذا كان مجرد شيء فعلته لإلهاء عقلي.

“… آه.”

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد يمكنني القيام به ، فهو تحمل الألم.

بفتح عيني ، أدركت أنني كنت على الأرضتسرب الدم من فمي.

كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسده. على يساره كان فأسه. نزل الدم من جسده.

رفعت رأسي ببطء وألقيت نظرة خاطفة ، واستطعت أن أرى كل أعين المتفرجين موجهة في اتجاهي العام.

بإحدى عينيه مغمضتين ، حدّق في اتجاهي وخطى خطوة صغيرة إلى الأمام. ثم ، أمسك بفاكهة صغيرة من جانب سرواله ، وسرعان ما وضعها في فمه. على الفور ، بدأت بعض جروحه السطحية تلتئم.

لم أستطع سماع أي شيء.

كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسده. على يساره كان فأسه. نزل الدم من جسده.

كان هناك صوت رنين مستمر داخل رأسي يمنعني من سماع أي شيء.

بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفات. لسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.

كان الحكم يقف أيضًا على مسافة ليست بعيدة من مكاني ، وكان يتناوب رأسه بعناية في اتجاهي وإلى مكان ما خلفي.

سرعان ما قابلت عيناي. رفعت يدي اليسرى وشد أصابعي في قبضة ، لكمات.

“خه …”

“هاه؟“

عندما وضعت يدي اليمنى على الأرض ، كان هناك ألم مكهرب يمر عبر جسدي كله ، مما دفعني إلى التراجع على الأرض.

سرعان ما غابت البيئة الهادئة في الأصل بسبب الصوت المرعب للانفجار حيث انطلقت أربعة حزم طاقة دائرية مضغوطة من نقطة التلامس بين السلاحين.

مع وجود كلا الساعدين على الأرض ، ارتعدت عيناي بشكل متكرر حيث بدا جسدي وكأنه يرفض الاستماع إلي.

 

في النهاية ، من خلال العزيمة المطلقة ، دعمت جسدي بمساعدة ذراعي.

رطم–

انخفض الإحساس بالرنين داخل أذني ، وأصبحت الضوضاء القادمة من الساحة أكثر وضوحًا.

انفجار–

مدو.

“… آه.”

ستكون الطريقة التي سأصف بها الجمهور بمجرد عودة أذني إلى طبيعتها.

“هذا…”

كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدويةبصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.

“… آه.”

غرقًا في الضوضاء القادمة من الحشد إلى الخلف ، أمسكت بجانب خصري وقمت بقوة من الصراخ من الألم.

اتخذ كيمور خطوة أخرى. رفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.

على الرغم من أنني لم أستطع تحديد مدى إصاباتي ، من الطريقة التي كنت أعاني بها من صعوبة في الحركة والتنفس ، كان بإمكاني أن أقول إنني مصاب بجروح خطيرة.

“هذا … يبدو أن كلا المتسابقين قد خرجا من المنافسة الباردة. يبدو أن المباراة على وشك الانتهاء في -“

حتى ذلك الحين ، بما أن الحكم لم يعلن الفائز بعد ، كنت أعرف أنني لم أفز بعد.

———-—-

صرخت أسناني بقوة ، استدرت ببطء ، وعندها رأيت كيمور واقفاً أمامي.

قبضت على قبضتي اليمنى ، تلك التي تحطمت. ثم قمت بتدوير كعبي وتقويس جسدي للخلف ، صرخت.

كانت حالته الحالية هي نفسها مثلي ، أو بالأحرى ، بدا أنه في حالة أسوأ حيث كانت ذراعه اليمنى معلقة بشكل غير محكم على جسدهعلى يساره كان فأسهنزل الدم من جسده.

“… آه.”

بإحدى عينيه مغمضتين ، حدّق في اتجاهي وخطى خطوة صغيرة إلى الأمامثم ، أمسك بفاكهة صغيرة من جانب سرواله ، وسرعان ما وضعها في فمهعلى الفور ، بدأت بعض جروحه السطحية تلتئم.

“هاه؟“

اللعنة ، هذا اللعين لا يزال قائما.”

ومع ذلك ، تمامًا كما كان يعتقد أن المباراة ستنتهي بالتعادل ، أضاءت عيناه وهو يشاهد جسد رن وكيمور.

لقد شتمت داخل عقلي عندما رأيت هذا.

‘لا تزال غير كافية!!!؟‘

إذا قلت إنني في حالة قتال ، فسيكون ذلك كذبًا.

 

في الوقت الحالي ، في كل مرة حاولت فيها تحريك جسدي ، كان يتألم بشكل لا يمكن السيطرة عليه لأن جميع العضلات بالداخل تصرخ من الألم.

أعلن الحكم أخيرا.

ليس هذا فقط ، تم استنزاف مانا بالكامللم أعد في حالة لأتمكن من استخدام سيفي بعد الآن.

كان ذلك فقط بعد أن شعرت بقوة لطيفة تغلفني ورفعتني في الهواء ، وصلت أخيرًا إلى صوابي. وسرعان ما سقطت على الأرض بكلتا ركبتي.

ومع ذلك ، إذا كان هناك شيء واحد يمكنني القيام به ، فهو تحمل الألم.

انفجار–

قد أصرخ هنا وهناك بسبب الألم ، لكن هذا كان مجرد شيء فعلته لإلهاء عقلي.

اتخذ كيمور خطوة أخرى. رفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.

“هووو …”

“الفائز في هذه المباراة هو كيروليوم. وسيتقدم إلى دور الـ16“.

أخذت نفسًا عميقًا وتنصت على سواري ، أخذت جرعتين وتناولتهما بسرعةببطء ، بدأت بعض إصاباتي في الشفاء.

خشخشه–

لسوء الحظ ، لم تكن تأثيرات الجرعة فورية وكان حجم إصاباتي أكثر من اللازم للشفاء في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.

“… آه.”

لحسن الحظ ، كان ذلك كافياً لإعطائي دفعة واحدة للقتال لفترة أطول قليلاً.

“خه …”

رطم!

بانغ – بانغ –

اتخذ كيمور خطوة أخرىرفعت رأسي وأقبض قبضتي على قبضتي ، وبالمثل اتخذت خطوة إلى الأمام.

إذن ماذا لو كان خصمي أقوى مني؟ رفعت رأسي وأحدقت به الذي كان بالكاد متشبثًا ، علمت أن هذا كان نتيجة كل الألم والمعاناة التي مررت بها.

رطمرطم!

ألقيت خطافًا منخفضًا ، تلامست يدي أخيرًا بفك كيمور السفلي. سواء كنت قادرًا على إلحاق ضرر كبير به أم لا ، لم أستطع معرفة ذلك لأنني فقدت السيطرة الكاملة على ذراعي وسقطت على الأرض.

ببطء ولكن بثبات ، اقترب كلانا من بعضنا البعضلم يمض وقت طويل قبل أن نلتقي وجهاً لوجه مع بعضنا البعض.

فجأة صرخ في أعلى رئتيه. كان جسده يتقوس إلى الوراء ويده ملتوية بقبضة. غطى توهج أخضر غامق قبضة كيمور.

نظر إليَّ شخصيته الشاهقة من أعلى عندما نظرت إليه مباشرة في عينيه ، ولم يُعطِ أحدنا الآخر شبرًا واحدًا.

اية      (23) ۞وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا (24)سورة النساء الاية (24)

“خرر خرر…”

استطعت أن أشعر بتنفس كيمور من حيث كنت.

“هواا!!!!ا

تام!

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.

“هااا

“هواا!!!!ا

“تقع ، اللعنة!”

فجأة صرخ في أعلى رئتيهكان جسده يتقوس إلى الوراء ويده ملتوية بقبضةغطى توهج أخضر غامق قبضة كيمور.

تردد صدى صوت التفجير القوي في جميع أنحاء الساحة بأكملها لحظة اتصال قبضة يدنا. ما تبع ذلك كان هبوب رياح دائرية قوية مضغوطة انطلقت إلى الخارج ، وكانت ملابسنا ترفرف بسببها.

عندما رأيته يستعد للهجوم ، قررت مواجهة هجومه وجهاً لوجه.

“هوااج !!”

بتوجيه كل المانا داخل جسدي ، قمت أيضًا بلف يدي في قبضةتوهج قوي غطى يدي فجأة بينما كنت أتنفس وتحدق في خصمي.

رفعت رأسي وشعرت بنظرات كل الحاضرين ، خفضت يدي اليسرى أخيرًا.

ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.

“هذا…”

انفجار

رطم!

تردد صدى صوت التفجير القوي في جميع أنحاء الساحة بأكملها لحظة اتصال قبضة يدناما تبع ذلك كان هبوب رياح دائرية قوية مضغوطة انطلقت إلى الخارج ، وكانت ملابسنا ترفرف بسببها.

رطم–

“خاا”

ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.

لم يمض وقت طويل قبل أن تنفصل أيديناهربت أنين مؤلم من شفتيّ حيث شعرت أن يدي تتفرقع عند الالتقاء بقبضته.

“هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟“

أطلق كيمور صوتًا مشابهًا عندما انزلق جسده للخلف بضعة أمتارومع ذلك ، خلافا لي ، كانت يده لا تزال سليمة.

لم يمض وقت طويل قبل أن أصل إلى كيمور ورفعته من القمة.

على الرغم من إصابته أكثر مني ، إلا أن جسده كان أقوى من جسدي.  لكن هذا كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في ظل ظروفي.

بالكاد تمكن من الرد في الوقت المناسب ، رفع كيمور يده وسد الهجوم باستخدام ذراعه.

بتجاهل كل شيء ، شدّت قبضتي اليسرى وأتبعت بلكمة أخرىمرت ثانية فقط من الهجوم السابق.

انفجار-!

هوااج !!”

عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهما. لم يكن أي منهما يتحرك.

بالكاد تمكن من الرد في الوقت المناسب ، رفع كيمور يده وسد الهجوم باستخدام ذراعه.

***

انفجار

وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.

انطلق انفجار قوي آخر حيث انزلقت شخصية كيمور مرة أخرى أكثرخرج صراخ مؤلم من فم كيمور بينما خرجت ساقه اليمنى للحظة وجيزة.

ليس هذا فقط ، تم استنزاف مانا بالكامل. لم أعد في حالة لأتمكن من استخدام سيفي بعد الآن.

“تقع ، اللعنة!”

لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.

صرخت من الإحباط وأنا أحدق في كيمور الذي كان لا يزال واقفاتقدمت خطوة للأمام ، وخرجت ساقي اليسرى بالمثل ، لكنني سرعان ما حركت رجلي اليمنى وبالكاد تمكنت من منع نفسي من السقوط.

“هذا…”

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

“هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟“

“خه …”

لم يمض وقت طويل قبل أن أكون مرة أخرى أمام كيمور.

على الرغم من حقيقة أن كل جزء من وجودي يريدني أن أستسلم ، إلا أنني رفضت الاستماع.

“استسلم ، أيها القذر!”

لم يكن لدي خيار سوى القيام بذلك.

خشخشه–

لا أستطيع أن أخسرلا ، لم أرغب في الخسارة.

“خرر خرر…”

إذن ماذا لو كان خصمي أقوى مني؟ رفعت رأسي وأحدقت به الذي كان بالكاد متشبثًا ، علمت أن هذا كان نتيجة كل الألم والمعاناة التي مررت بها.

“استسلم ، أيها القذر!”

كان الاستسلام الآن بمثابة تحطيم كل التجارب التي مررت بها.

رفعت رأسي ببطء وألقيت نظرة خاطفة ، واستطعت أن أرى كل أعين المتفرجين موجهة في اتجاهي العام.

لم يمض وقت طويل قبل أن أكون مرة أخرى أمام كيمور.

ثم ، على ما يبدو ، توصلنا إلى اتفاق ، قمنا بضرب كلانا.

هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

فقط من فاز بين المتسابقين؟

كسركسركسر.

“تقع ، اللعنة!”

قبضت على قبضتي اليمنى ، تلك التي تحطمتثم قمت بتدوير كعبي وتقويس جسدي للخلف ، صرخت.

“هذا…”

“ابق ، اللعنة ، اللعنة!”

لا أستطيع أن أخسر. لا ، لم أرغب في الخسارة.

انفجار

بدأت الساحة بأكملها في التصدع حيث اندلعت قطع صغيرة من الصخور في الهواء مثل المقذوفات. لسوء حظ رين وكيمور ، هاجمتهم المقذوفات بسرعة حيث بدأت تظهر المزيد من الجروح على أجسادهم.

ألقيت خطافًا منخفضًا ، تلامست يدي أخيرًا بفك كيمور السفليسواء كنت قادرًا على إلحاق ضرر كبير به أم لا ، لم أستطع معرفة ذلك لأنني فقدت السيطرة الكاملة على ذراعي وسقطت على الأرض.

انخفض الإحساس بالرنين داخل أذني ، وأصبحت الضوضاء القادمة من الساحة أكثر وضوحًا.

استسلمت ساقي اليمنى أخيرًا.

على الرغم من أنني لم أستطع تحديد مدى إصاباتي ، من الطريقة التي كنت أعاني بها من صعوبة في الحركة والتنفس ، كان بإمكاني أن أقول إنني مصاب بجروح خطيرة.

رطم

شعرت أن كل شيء ضبابي بالنسبة لي. لا أتذكر تمامًا ما حدث بعد إضرابي ، لكن كل ما شعرت به في الوقت الحالي هو ألم شديد يخيم على جسدي.

عندما سقطت على الأرض ، شعرت برعشة خفيفة قادمة من أماميرفعت رأسي ، رأيت شخصية كيمور مستلقية على الأرض وعيناه مفتوحتان على مصراعيها ، محدقًا في السماء.

بانغ – بانغ –

لا تزال غير كافية!!!؟

مع التقاء طرف سيفه بحافة فأس كيمور ، بدا أن الوقت لا يزال قائماً بينما كان الجميع يبقون أعينهم ملتصقة بالشخصيتين الواقفتين في منتصف الحلبة.

فجأة تصاعد غضب ملتوي من أعماقي حيث رأيت أن كيمور لم يفقد وعيه بعد.

لم يمض وقت طويل قبل أن أكون مرة أخرى أمام كيمور.

باستخدام يدي اليسرى ، اليد الوحيدة التي استطعت تحريكها ، جرّ جسدي إلى الأمام.

“فقط استسلم!”

مع كل حركة قمت بها ، سافر قدر غير مسبوق من الألم في جميع أنحاء جسديلكني واصلت التحمل.

سووش –

لم يمض وقت طويل قبل أن أصل إلى كيمور ورفعته من القمة.

وسرعان ما تطاير الغبار في الهواء ليغطي رؤية معظم المتفرجين.

سرعان ما قابلت عينايرفعت يدي اليسرى وشد أصابعي في قبضة ، لكمات.

لم تضيء عيناه عندما رأى هذا.

انفجار

———-—-

عندما قمت باللكم ، تراجعت شعري ، وتناثرت في جميع أنحاء وجهي ، لكنني لم أهتمرفعت يدي اليسرى مرة أخرى ، لكمات مرة أخرى.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

استسلم ، أيها القذر!”

كانت رؤيتي ضبابية تمامًا. السبب الوحيد الذي جعلني ما زلت واعياً هو أنني رفضت أن أفقد الوعي.

انفجار-!

ضغط قلب زاك ولورينا في اللحظة التي رأوا فيها هذا. تمتم زاك بلطف رداً على ذلك.

“سخيف خافت بالفعل!”

لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.

انفجار-!

 

اللعنة عليك!”

وسرعان ما تطاير الغبار في الهواء ليغطي رؤية معظم المتفرجين.

في كل مرة كنت ألكم فيها ، شتمت بصوت عالٍ للتخلي عن إحباطاتيفي هذه المرحلة ، كنت قد نسيت منذ فترة طويلة محيطي حيث واصلت اللكمات واللكمات.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

بانغ – بانغ

“استسلم ، أيها القذر!”

“فقط استسلم!”

انفجار-!

سووش

مدو.

هاه؟

استطعت أن أشعر بتنفس كيمور من حيث كنت.

كان ذلك فقط بعد أن شعرت بقوة لطيفة تغلفني ورفعتني في الهواء ، وصلت أخيرًا إلى صوابيوسرعان ما سقطت على الأرض بكلتا ركبتي.

وضعت يدي اليسرى على الأرض ، قفزت إلى الأمام بساقي اليمنى وواصلت المضي قدمًا.

رفعت رأسي وشعرت بنظرات كل الحاضرين ، خفضت يدي اليسرى أخيرًا.

مدو.

الفائز في هذه المباراة هو كيروليوم. وسيتقدم إلى دور الـ16“.

———-—-

أعلن الحكم أخيرا.

وفجأة ، ألقى كيمور بصوت عالٍ الفأس في يده.

بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، تلا ذلك لحظة وجيزة من الصمت قبل أن تنفجر الساحة بأكملها في نوبة من الهتافات.

بمجرد أن تلاشت كلمات الحكم ، تلا ذلك لحظة وجيزة من الصمت قبل أن تنفجر الساحة بأكملها في نوبة من الهتافات.

لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت أن أفهم ما كان يحدث.

صرخت أسناني بقوة ، استدرت ببطء ، وعندها رأيت كيمور واقفاً أمامي.

كانت رؤيتي ضبابية تمامًاالسبب الوحيد الذي جعلني ما زلت واعياً هو أنني رفضت أن أفقد الوعي.

وقف زاك ولورينا ، اللذان كانا يحدقان في الشاشة ، وامتلأت أعينهما بالصدمة ، فجأة وهما يشاهدان شخصية رين تختفي من السماء.

ليس عندما يشاهد الجميع“.

عندها التقى سيف رين بفأس كيمور. دوى صوت معدني عالي في الهواء ، يتنقل عبر آذان كل شخص في الحلبة.

“هااا

وتجدر الإشارة إلى أنه قبل اختفاء شخصيته ، كان لا يزال بعيدًا عنه تمامًا.  بالنسبة له ، ظهر فجأة أمام كيمور بهذه السرعة ، لم يتمكن الكثير من متابعة تحركاته.

رفعت رأسي وحدقت في السماء.

إذن ماذا لو كان خصمي أقوى مني؟ رفعت رأسي وأحدقت به الذي كان بالكاد متشبثًا ، علمت أن هذا كان نتيجة كل الألم والمعاناة التي مررت بها.

هذا يجب أن يكون كافيا ، أليس كذلك؟

تردد صدى صوت التفجير القوي في جميع أنحاء الساحة بأكملها لحظة اتصال قبضة يدنا. ما تبع ذلك كان هبوب رياح دائرية قوية مضغوطة انطلقت إلى الخارج ، وكانت ملابسنا ترفرف بسببها.

 

عُرضت على شاشتهم صور كل من رن وكيمور مستلقين على الأرض ، والدم يتسرب من جثتيهما. لم يكن أي منهما يتحرك.

———-—-

لأكون صريحًا ، بالكاد استطعت أن أفهم ما كان يحدث.

ترجمة FLASH

مع وجود كلا الساعدين على الأرض ، ارتعدت عيناي بشكل متكرر حيث بدا جسدي وكأنه يرفض الاستماع إلي.

———-—-

لم يمض وقت طويل قبل أن تمزق ملابس رين العلوية ، لتكشف عن جسده العضلي الذي كان مليئًا بالندوب. كان المشهد محفورًا بعمق في رؤية كل من كان يشاهد.

 

“اللعنة عليك!”

اية      (23) ۞وَٱلۡمُحۡصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُمۡۖ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَآءَ ذَٰلِكُمۡ أَن تَبۡتَغُواْ بِأَمۡوَٰلِكُم مُّحۡصِنِينَ غَيۡرَ مُسَٰفِحِينَۚ فَمَا ٱسۡتَمۡتَعۡتُم بِهِۦ مِنۡهُنَّ فَـَٔاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةٗۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكُمۡ فِيمَا تَرَٰضَيۡتُم بِهِۦ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡفَرِيضَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا (24)سورة النساء الاية (24)

انطلق انفجار قوي آخر حيث انزلقت شخصية كيمور مرة أخرى أكثر. خرج صراخ مؤلم من فم كيمور بينما خرجت ساقه اليمنى للحظة وجيزة.

 

إذا قلت إنني في حالة قتال ، فسيكون ذلك كذبًا.

 

كانت الضوضاء القادمة من الجمهور مدوية. بصوت عالٍ لدرجة أنه ذكرني بصاعقة تنزل من السماء.

لقد كان خفيًا للغاية ، لكن كل شخص في الساحة والمتفرجين تمكنوا من سماع الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط