نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 433

اختيارك [4]

اختيارك [4]

الفصل 433: اختيارك [4]

جلست على سريري وضمادات على ذراعي ، نظرت بهدوء نحو النافذة الخارجية. وخلفه كانت المناظر الطبيعية الخلابة لإيسانور.

 

مشياً على حافة المنصة ، نقل صوته داخل رأس أوكتافيوس.

المجال البشري.

“ربح.”

“…”

أغمضت عيني بهدوء.

ساد صمت مميت الاستوديوهات التي عمل فيها زاك ولورينا حيث لم يتمكن أي منهما من فتح أفواههما.

كان الأمر ببساطة مذهلًا.

المشهد الذي شاهدوه للتو ، كيف يمكنهم وصفه بالكلمات؟ كان الأمر صادمًا للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.

أخذ انتباهه بعيدًا عن بروتوس ، تمتم جيرفيس بهدوء في نفسه.

لم يكن الأمر كذلك ، لكن كل من كان يشاهده شعر بنفس الشيء.

لم يستغرق أوكتافيويس وقتًا طويلاً للحصول على إجابة كما قال جيرفيس بهدوء وببطء.

خاصة في الدقائق القليلة الأخيرة من المباراة حيث شاهدوا رين يضرب جسد كيمور ، يلكمه حتى أغمي عليه تمامًا.

“يا لها من معركة مسلية“.

كل واحد من لكماته كان لها صدى عميق بقلوبهم الخاطفة ، مما زاد من بصمة المشهد في قلوبهم.

فكر زاك وهو يحاول تذكر أحداث المباراة.

ما … ماذا رأينا للتو؟

وقفت ونظرت إلى الأسفل في المدرجات. أدناه ، يمكنها أن ترى بشكل خافت مخطط قزم يقف بجانب البوابة.

تمتم زاك بهدوء وهو يتراجع على كرسيه.

كان القصد من وراء ذلك واضحًا.

امتلأت عيناه بالكفر.

“أماندا ستيرن ، يرجى شق طريقك إلى البوابة.”

لم يستطع حقًا فهم ما حدث للتوفي إحدى اللحظات كان يعتقد أنها ستكون ضربة من جانب واحد ، منذ ذلك الحين اعتقد أنه سيكون التعادل قبل أن ينتهي في النهاية بفوز رين.

كانت المباراة بأكملها بمثابة عاصفة من المشاعر بالنسبة له ولكل من كان يشاهدها.

“…”

كان الأمر ببساطة مذهلًا.

عند سماع كلمات جيرفيس ، بدأ كل شيء ينقر داخل رأس أوكتافيوس.

هل كان بإمكاني الفوز إذا كنت في نفس مركزه؟

من ناحية أخرى ، كلما أصبح أقوى ، شعر بها أكثر. كرهت هذا الشعور.

فكر زاك وهو يحاول تذكر أحداث المباراة.

وقفت ونظرت إلى الأسفل في المدرجات. أدناه ، يمكنها أن ترى بشكل خافت مخطط قزم يقف بجانب البوابة.

لا فهذا مستحيل.’

لم تستطع حقًا تفسير ما كان عليه هذا الشعور. لكنها لم تعجبها.

هز رأسه بسرعة.

“ماذا“.

لم يعتقد ذلك.

ببساطة ، تفوق رين عليه بكثير من حيث الخبرة. جانب يفتقر إليه جين بشدة بالمقارنة معه.

رفع زاك رأسه ، وحدق مباشرة في إحدى الكاميراتلدقيقة جيدة ، لم يقل أي شيءلقد حدق بهدوء في الكاميرات.

عند سماع كلمات جيرفيس ، بدأ كل شيء ينقر داخل رأس أوكتافيوس.

ثم فتح فمه فقال.

ربح.”

أظهرت المعركة الآن بوضوح الفرق بينه وبين رين.

في اللحظة التي غادرت فيها تلك الكلمات فمه ، عادت عيون كل المشاهدين إليهرفع زاك أوراقه وتكديسها ، وأخذ نفسًا عميقًا قبل أن يقول رسميًا.

بالوقوف ، ألقى جيرفيس نظرة أخيرة في اتجاه أوكتافيوس قبل المغادرة.

“… لقد هزم رين دوفر كيمور وانتقل إلى دور الستة عشر.”

سأل أوكتافيوس ببرود ، حواجبه تتجعد أخيرًا وتغير الهواء من حوله أخيرًا.

***

“ما … ماذا رأينا للتو؟“

منصة المستوى العلوي.

أومأ جيرفيس برأسه بشدة عندما سمع كلماته.

يا لها من معركة مسلية“.

خاصة في الدقائق القليلة الأخيرة من المباراة حيث شاهدوا رين يضرب جسد كيمور ، يلكمه حتى أغمي عليه تمامًا.

ضحك جيرفيس بصوت عالٍ وهو يقف ويمدحيحدق في الساحة بالأسفل وعيناه تلمعان باهتمام عميق.

من ناحية ، كانت ترى مدى تحسنه على مر السنين عندما فُقد.

أدار رأسه لينظر إلى بروتوس ، ولم يسعه إلا إلقاء ضربة خفيفة في اتجاهه.

حتى ذلك الحين ، لم أشعر بالذعر.

من كان يظن أن محاربك الأقوى سيهزم على يد إنسان. أنت لم ترَ ذلك المحارب قادمًا ، أليس كذلك؟

عندما غادر ، دخلت كلماته مباشرة في ذهن أوكتافيوس ، مما تسبب في تضيق عبوسه.

على الرغم من استهزاء جيرفيس ، بقيت بشرة بروتوس كما كانت تتنفسه الثقيل في جميع أنحاء المنطقة.

“ها ..”

“خرر خر…”

“حقيقي.”

مع حبس عينيه على الساحة ، وبشكل أكثر تحديدًا كيمور ، استدار لينظر في اتجاه رين قبل أن يقول.

“ما … ماذا رأينا للتو؟“

خير .. الإنسان استحق الفوز. الخسارة خسارة ، وكيمور خسر“.

ساد صمت مميت الاستوديوهات التي عمل فيها زاك ولورينا حيث لم يتمكن أي منهما من فتح أفواههما.

حقيقي.”

“هو.”

أومأ جيرفيس برأسه.

في كل مرة فعلت ذلك ، كان هناك شعور غير مريح ينبع من أعماق قلبها.

على الرغم من أنه لم يتفاعل كثيرًا مع بروتوس في الماضي ، إلا أنه كان لديه انطباع جيد عن بروتوسكان هذا ببساطة بسبب شخصيته الصادقةلم يكن من النوع الذي يحمل ضغينة في حيرة من أمره.

‘أنا لن أستسلم.’

كان هذا بالضبط كيف كان هو والعفاريتلقد احترموا من يضربهم دون إبداء أي أعذار.

ضحك جيرفيس بصوت عالٍ وهو يقف ويمدح. يحدق في الساحة بالأسفل وعيناه تلمعان باهتمام عميق.

أخذ انتباهه بعيدًا عن بروتوس ، تمتم جيرفيس بهدوء في نفسه.

قد يدفع جين الأمر إلى أبعد من ذلك ليقول إنه كان من الممكن أن يموت.

“… إلى جانب ذلك ، كانت المباراة غير متوقعة حقًا. لم أكن أعتقد حقًا أن الإنسان كان قادرًا على هذا النحو.”

“ما رأيك في المباراة؟“

قصد جيرفيس تلك الكلمات.

لم يكن الأمر كذلك ، لكن كل من كان يشاهده شعر بنفس الشيء.

على الرغم من أنه كان يعلم أن رين كان قادرًا لأنه رأى بشكل مباشر قدراته في هنلور ، إلا أن ذلك كان فقط من الناحية العقلية.

وقفت ونظرت إلى الأسفل في المدرجات. أدناه ، يمكنها أن ترى بشكل خافت مخطط قزم يقف بجانب البوابة.

في الواقع لم يسبق له أن رآه يقاتل على الرغم من امتلاكه لواحدة من أكبر المزايا في قدرته على إنزال الجحيم وإيقاف الحرب ، لم يره جيرفيس يقاتل مرة واحدة.

كان يعتقد في الأصل أنه تمكن من سد الفجوة بين الاثنين ولكن سرعان ما اتضح له أنها مجرد أوهامه.

وبعد أن شهد للتو كيف حارب رين بشكل مباشر ، فقد تأثر بالفعل بأدائه.

خاصة في الدقائق القليلة الأخيرة من المباراة حيث شاهدوا رين يضرب جسد كيمور ، يلكمه حتى أغمي عليه تمامًا.

هذه الموهبة … لقد كان حسودًا حقًا.

قم بتعطيل الهجوم قبل أن يتمكن من جمع المزيد من الطاقة!

ماذا“.

كان قد تلقى بالفعل تقارير عما حدث في هنلور من دوغلاس ونائب القائد. كان لديه فكرة عامة عما حدث وكيف تمكنوا من هزيمة الجحيم ووقف الحرب.

بعد أن خرج من أفكاره ، تذكر جيرفيس شيئًا ما فجأة.

بعد أن أخرجها منه ، أضاء معصم أماندا فجأة عندما وصل صوت رخيم إلى أذنيها.

أدار رأسه لينظر إلى المكان الذي كان يجلس فيه أوكتافيوس ، ولأول مرة منذ رؤيته ، رأى جيرفيس أخيرًا تغييرًا في تعبير وجه أوكتافيوس.

كما قال والده.

على الرغم من أنها كانت لا تزال غير مبالية ، كان هناك هذا الشعور العميق بالوقار مختبئًا في أعماقهم.

ربما لم يدرك الكثيرون ذلك ، لكن في اللحظة التي كان رين على وشك الهجوم ، أدرك أن كيمور كان يستعد أيضًا لشن هجوم مرعب.

قام بتدليك لحيته ، وقرر الذهاب إليهكان لديه شيء يريد أن يقوله له.

في الواقع ، الآن بعد أن فكر جين في الأمر ، ربما كانت هذه هي الحركة الوحيدة التي يمكنه سحبها بالنظر إلى موقعه. لو كان يستهدف كيمور بشكل مباشر ، على الرغم من أنه ربما كان قادرًا على هزيمته ، فمن المحتمل أن يكون قد تعرض لإصابات أكثر خطورة مما انتهى به الأمر.

صعد إليه ، وتوقف على بعد مترين منه ويسعل.

مع إغلاق عينيه على الإسقاط حيث وقف رين في المنتصف ، أغلق جين عينيه ببطء.

“كيوم … كيوم…”

قام بتدليك لحيته ، وقرر الذهاب إليه. كان لديه شيء يريد أن يقوله له.

“…”

“… كانت جيدة.”

عند سماعه سعال جيرفيس ، رفع أوكتافيوس رأسه.

الألم والمعاناة التي لا بد أنه مر بها من أجل تحقيق هذا المستوى من القوة ، لم تستطع أماندا تخيلها ، ولم ترغب في تخيلها.

هل تحتاج شيئا؟

ثمانية أضلاع مكسورة ، يد مكسورة ، يد يمنى محطمة ، ركبة مكسورة ، وارتجاج في المخ.

ابتسم جيرفيس ابتسامة ودية وجلس بهدوء بجانبه.

حتى ذلك الحين ، لا يزال يرد بعد توقف قصير. أومأ جيرفيس برأسه عند سماع كلماته قبل أن يتكئ على كرسيه.

سأل جيرفيس فجأة ، وهو يحدق برأسه ويحدق في عينيه.

في كل مرة فعلت ذلك ، كان هناك شعور غير مريح ينبع من أعماق قلبها.

ما رأيك في المباراة؟

ضحك جيرفيس بصوت عالٍ وهو يقف ويمدح. يحدق في الساحة بالأسفل وعيناه تلمعان باهتمام عميق.

ظهر تلميح من المفاجأة على وجه أوكتافيوس عند سماع سؤال جيرفيسما جاء بعد ذلك كان الحذر.

قام بتدليك لحيته ، وقرر الذهاب إليه. كان لديه شيء يريد أن يقوله له.

“… كانت جيدة.”

ثمانية أضلاع مكسورة ، يد مكسورة ، يد يمنى محطمة ، ركبة مكسورة ، وارتجاج في المخ.

حتى ذلك الحين ، لا يزال يرد بعد توقف قصيرأومأ جيرفيس برأسه عند سماع كلماته قبل أن يتكئ على كرسيه.

“هل تحتاج شيئا؟“

أنا أتفق معك تمامًا. كانت المباراة جيدة جدًا. خاصة أن الشباب البشري الذي فاز هناك. إنه موهوب تمامًا أليس كذلك؟

أدار رأسه لينظر إلى المكان الذي كان يجلس فيه أوكتافيوس ، ولأول مرة منذ رؤيته ، رأى جيرفيس أخيرًا تغييرًا في تعبير وجه أوكتافيوس.

هو.”

“يمكنك الدخول”.

رد اوكتافيوس.

حتى ذلك الحين ، فجأة قام جين بقبض قبضتيه.

أومأ جيرفيس برأسه بشدة عندما سمع كلماته.

“لا ، أنا لا أهددك. أنا فقط أخبرك كيف هي الحقائق.”

“صحيح ، صحيح. إنه أيضًا ذكي جدًا وربما سيكون أحد الأعمدة المستقبلية للجانب البشري إذا لم أكن مخطئًا؟

ثم فتح فمه فقال.

“… ما الذي تحاول الوصول إليه؟

‘لا فهذا مستحيل.’

سأل أوكتافيوس ببرود ، حواجبه تتجعد أخيرًا وتغير الهواء من حوله أخيرًا.

“…”

لقد أدرك أخيرًا أن الوضع لم يكن صحيحًا.

على الرغم من إدراكه أن الفجوة بين الاثنين كانت كبيرة ، إلا أن جين اختار عدم الاستسلام.

لأي سبب كان يحاول مدح رين؟ … هل كان فعلًا بريئًا حقًا ، أم أنه كان يحاول الإيحاء بشيء آخر.

***

لم يستغرق أوكتافيويس وقتًا طويلاً للحصول على إجابة كما قال جيرفيس بهدوء وببطء.

“ما … ماذا رأينا للتو؟“

مشياً على حافة المنصة ، نقل صوته داخل رأس أوكتافيوس.

حتى ذلك الحين ، فجأة قام جين بقبض قبضتيه.

“كما ترى ، قد لا تعرف هذا ، لكن هذا الإنسان هناك ساعدني كثيرًا خلال العام الماضي ، وسيكون من المشكل حقًا أن يحدث له شيء …”

اية      (24) وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتٖ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (25)سورة النساء الاية (25)

“…”

“أنا أتفق معك تمامًا. كانت المباراة جيدة جدًا. خاصة أن الشباب البشري الذي فاز هناك. إنه موهوب تمامًا أليس كذلك؟“

عند سماع كلمات جيرفيس ، بدأ كل شيء ينقر داخل رأس أوكتافيوس.

أخذ انتباهه بعيدًا عن بروتوس ، تمتم جيرفيس بهدوء في نفسه.

كان قد تلقى بالفعل تقارير عما حدث في هنلور من دوغلاس ونائب القائدكان لديه فكرة عامة عما حدث وكيف تمكنوا من هزيمة الجحيم ووقف الحرب.

كان يعتقد في الأصل أنه تمكن من سد الفجوة بين الاثنين ولكن سرعان ما اتضح له أنها مجرد أوهامه.

في اللحظة التي سمع فيها كلمات جيرفيس ، وهو يجمع القطع معًا ، فهم أوكتافيوس تمامًا ما تعنيه كلماته.

 

بمجرد أن فعل ذلك ، بردت عيون أوكتافيوس.

“أنا أتفق معك تمامًا. كانت المباراة جيدة جدًا. خاصة أن الشباب البشري الذي فاز هناك. إنه موهوب تمامًا أليس كذلك؟“

هل تهددنى؟

حتى ذلك الحين ، لا يزال يرد بعد توقف قصير. أومأ جيرفيس برأسه عند سماع كلماته قبل أن يتكئ على كرسيه.

“… هل أنا أهددك؟

“… هل أنا أهددك؟ “

عاد إلى كرسيه السابق ، جلس جيرفيس إلى الوراء ، وانحنى إلى الوراء ، وقام بتدليك لحيته.

***

استمر هذا السلوك لمدة دقيقة قبل أن يهز رأسه في النهاية.

المشهد الذي شاهدوه للتو ، كيف يمكنهم وصفه بالكلمات؟ كان الأمر صادمًا للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.

لا ، أنا لا أهددك. أنا فقط أخبرك كيف هي الحقائق.”

“أماندا ستيرن ، يرجى شق طريقك إلى البوابة.”

واصل قلب رأسه لمواجهة اتجاه رين ، وتابع.

أحد الأمثلة البارزة على ذلك كان خلال هذه المعركة. خلال اللحظات الأخيرة من تبادلهم.

“… عليك أن تدرك أن هذا المؤتمر بأكمله ما كان ليحدث لولا مساعدته. ولن يكون من الحكمة أن يحدث له شيء”.

عند سماعه سعال جيرفيس ، رفع أوكتافيوس رأسه.

بالوقوف ، ألقى جيرفيس نظرة أخيرة في اتجاه أوكتافيوس قبل المغادرة.

“… أرى ، إذن هذه هي الفجوة بيننا.”

إنه في انتظارك. يجب أن تذهب لمقابلته. سأزوره في الساعة القادمة ، وآمل بالتأكيد أنه لا يزال يتنفس عندما أزوره في المرة القادمة.”

“هل تهددنى؟“

عندما غادر ، دخلت كلماته مباشرة في ذهن أوكتافيوس ، مما تسبب في تضيق عبوسه.

***

كسر-!

في تلك اللحظة المنقسمة عندما سقط فأس كيمور ، صوب رين رأس سيفه مباشرة إلى فأسه.

دوى صوت تكسير فجأة عندما استحوذ أوكتافيويس على جانب الكرسي بكثافة متزايدة.

الفصل 433: اختيارك [4]

***

كسر-!

تحت الساحة.

“… أرى ، إذن هذه هي الفجوة بيننا.”

“ها …”

لولا حقيقة أن الجان قد ألقوا عليّ نوبات متعددة وأعطيتني جرعتين ، لكنت قد أغمي علي من الألم لفترة طويلة.

وسط هذا الحشد المدوي ، كانت أماندا جالسة على مقعد صغير تستجمع أنفاسها.

 

على الرغم من أن دورها قريبًا ، رفضت أماندا الذهاب إلى الحلبة.

في اللحظة التي بدأت فيها المباراة ، لم تستطع أن تبعد عينيها عن شخصيته.

كان السبب في ذلك بسبب مباراة رين.

وقفت ونظرت إلى الأسفل في المدرجات. أدناه ، يمكنها أن ترى بشكل خافت مخطط قزم يقف بجانب البوابة.

في اللحظة التي بدأت فيها المباراة ، لم تستطع أن تبعد عينيها عن شخصيته.

كان قد تلقى بالفعل تقارير عما حدث في هنلور من دوغلاس ونائب القائد. كان لديه فكرة عامة عما حدث وكيف تمكنوا من هزيمة الجحيم ووقف الحرب.

كانت الشدة التي قاتل بها ، والطريقة التي تعامل بها بمهارة مع تحركات خصمه ، والطريقة التي تجاهلها تمامًا لسلامته لمجرد ضمان انتصاره ، كانت مشاعر أماندا في حالة من الفوضى.

“حقيقي.”

كان من الصعب وصف مشاعرها الحالية.

“فى الصميم.”

من ناحية ، كانت ترى مدى تحسنه على مر السنين عندما فُقد.

لم يكن الأمر كذلك ، لكن كل من كان يشاهده شعر بنفس الشيء.

لقد رأت بالفعل لمحة عن قوته خلال الوقت الذي اجتمعت فيه معه ، لكنها الآن فقط أدركت تمامًا مدى تحسنه.

 

الألم والمعاناة التي لا بد أنه مر بها من أجل تحقيق هذا المستوى من القوة ، لم تستطع أماندا تخيلها ، ولم ترغب في تخيلها.

ربما لم يدرك الكثيرون ذلك ، لكن في اللحظة التي كان رين على وشك الهجوم ، أدرك أن كيمور كان يستعد أيضًا لشن هجوم مرعب.

في كل مرة فعلت ذلك ، كان هناك شعور غير مريح ينبع من أعماق قلبها.

“…”

لم تستطع حقًا تفسير ما كان عليه هذا الشعورلكنها لم تعجبها.

أخذت نفسا عميقا بينما كان الصمت يكتنف الغرفة.

من ناحية أخرى ، كلما أصبح أقوى ، شعر بها أكثركرهت هذا الشعور.

“خير .. الإنسان استحق الفوز. الخسارة خسارة ، وكيمور خسر“.

سرًا كانت شخصًا منافسًا تمامًا ، وهكذا ، عندما شاهدت رن والآخرين يتحسنون بشكل كبير ، لم يسبق له مثيل من قبل اشتعلت النيران داخل قلبها ، مما دفعها إلى الرغبة في التدريب بشكل أكبر.

“فى الصميم.”

“أماندا ستيرن ، يرجى شق طريقك إلى البوابة.”

كان السبب في ذلك بسبب مباراة رين.

بعد أن أخرجها منه ، أضاء معصم أماندا فجأة عندما وصل صوت رخيم إلى أذنيها.

على الرغم من استهزاء جيرفيس ، بقيت بشرة بروتوس كما كانت تتنفسه الثقيل في جميع أنحاء المنطقة.

“…”

بعد إلقاء نظرة أخيرة في اتجاه مباراة رين ، قامت أماندا بقضم شفتيها الناعمة بلون الكرز قبل أن تشق طريقها ببطء نحو البوابة.

وقفت ونظرت إلى الأسفل في المدرجاتأدناه ، يمكنها أن ترى بشكل خافت مخطط قزم يقف بجانب البوابة.

أثناء وجوده في الهواء ، وقبل تفعيل أي مهارة أخيرة استخدمها ، كان فأس كيمور يتأرجح عليه بالفعل.

البوابة [09]

“كما ترى ، قد لا تعرف هذا ، لكن هذا الإنسان هناك ساعدني كثيرًا خلال العام الماضي ، وسيكون من المشكل حقًا أن يحدث له شيء …”

بعد إلقاء نظرة أخيرة في اتجاه مباراة رين ، قامت أماندا بقضم شفتيها الناعمة بلون الكرز قبل أن تشق طريقها ببطء نحو البوابة.

وسط هذا الحشد المدوي ، كانت أماندا جالسة على مقعد صغير تستجمع أنفاسها.

لم يمض وقت طويل قبل أن تصل إلى البوابةرفعت يدها وقدمت معصمها ، وأخذت خطوة إلى الجانب.

“… إذن أنت 876.”

“يمكنك الدخول”.

عند سماعه سعال جيرفيس ، رفع أوكتافيوس رأسه.

أومأت برأسها ، وأغلقت أماندا عينيها وأخذت نفسا عميقا.

كان القصد من وراء ذلك واضحًا.

بعد ذلك ، تذكرت معركة رين ، من الطريقة التي قاتل بها إلى الطريقة التي ثابر بها طوال النهاية على الرغم من كونه في وضع غير مؤات ، شددت قبضة قوسها وخطت إلى الأمام.

بعد أن خرج من أفكاره ، تذكر جيرفيس شيئًا ما فجأة.

***

تمتم زاك بهدوء وهو يتراجع على كرسيه.

“… أرى ، إذن هذه هي الفجوة بيننا.”

“لا ، أنا لا أهددك. أنا فقط أخبرك كيف هي الحقائق.”

مع إغلاق عينيه على الإسقاط حيث وقف رين في المنتصف ، أغلق جين عينيه ببطء.

“إنه في انتظارك. يجب أن تذهب لمقابلته. سأزوره في الساعة القادمة ، وآمل بالتأكيد أنه لا يزال يتنفس عندما أزوره في المرة القادمة.”

كان يعتقد في الأصل أنه تمكن من سد الفجوة بين الاثنين ولكن سرعان ما اتضح له أنها مجرد أوهامه.

‘لا فهذا مستحيل.’

أظهرت المعركة الآن بوضوح الفرق بينه وبين رين.

من ناحية أخرى ، كلما أصبح أقوى ، شعر بها أكثر. كرهت هذا الشعور.

لم يكن الأمر فقط لأنه كان أقوى ، ولكن الطريقة التي تمكن بها بسرعة من التكيف مع الموقف والتوصل إلى حلول في تلك الفترة القصيرة من الوقت التي كان يقاتل فيها ، صدم جين حقًا.

في اللحظة التي سمع فيها كلمات جيرفيس ، وهو يجمع القطع معًا ، فهم أوكتافيوس تمامًا ما تعنيه كلماته.

أحد الأمثلة البارزة على ذلك كان خلال هذه المعركةخلال اللحظات الأخيرة من تبادلهم.

في اللحظة التي يشعر فيها المرء بالرضا عن نفسه ، هذه هي اللحظة التي يتوقف فيها نموه. “

ربما لم يدرك الكثيرون ذلك ، لكن في اللحظة التي كان رين على وشك الهجوم ، أدرك أن كيمور كان يستعد أيضًا لشن هجوم مرعب.

بالوقوف ، ألقى جيرفيس نظرة أخيرة في اتجاه أوكتافيوس قبل المغادرة.

أثناء وجوده في الهواء ، وقبل تفعيل أي مهارة أخيرة استخدمها ، كان فأس كيمور يتأرجح عليه بالفعل.

استمر هذا السلوك لمدة دقيقة قبل أن يهز رأسه في النهاية.

في تلك اللحظة المنقسمة عندما سقط فأس كيمور ، صوب رين رأس سيفه مباشرة إلى فأسه.

كان قد تلقى بالفعل تقارير عما حدث في هنلور من دوغلاس ونائب القائد. كان لديه فكرة عامة عما حدث وكيف تمكنوا من هزيمة الجحيم ووقف الحرب.

كان القصد من وراء ذلك واضحًا.

في تلك اللحظة المنقسمة عندما سقط فأس كيمور ، صوب رين رأس سيفه مباشرة إلى فأسه.

قم بتعطيل الهجوم قبل أن يتمكن من جمع المزيد من الطاقة!

لقد رأت بالفعل لمحة عن قوته خلال الوقت الذي اجتمعت فيه معه ، لكنها الآن فقط أدركت تمامًا مدى تحسنه.

في الواقع ، الآن بعد أن فكر جين في الأمر ، ربما كانت هذه هي الحركة الوحيدة التي يمكنه سحبها بالنظر إلى موقعهلو كان يستهدف كيمور بشكل مباشر ، على الرغم من أنه ربما كان قادرًا على هزيمته ، فمن المحتمل أن يكون قد تعرض لإصابات أكثر خطورة مما انتهى به الأمر.

سأل جيرفيس فجأة ، وهو يحدق برأسه ويحدق في عينيه.

قد يدفع جين الأمر إلى أبعد من ذلك ليقول إنه كان من الممكن أن يموت.

ترجمة FLASH

ببساطة ، تفوق رين عليه بكثير من حيث الخبرةجانب يفتقر إليه جين بشدة بالمقارنة معه.

أحد الأمثلة البارزة على ذلك كان خلال هذه المعركة. خلال اللحظات الأخيرة من تبادلهم.

أنا لن أستسلم.’

كانت المباراة بأكملها بمثابة عاصفة من المشاعر بالنسبة له ولكل من كان يشاهدها.

حتى ذلك الحين ، فجأة قام جين بقبض قبضتيه.

قد يدفع جين الأمر إلى أبعد من ذلك ليقول إنه كان من الممكن أن يموت.

على الرغم من إدراكه أن الفجوة بين الاثنين كانت كبيرة ، إلا أن جين اختار عدم الاستسلام.

ابتسم جيرفيس ابتسامة ودية وجلس بهدوء بجانبه.

كما قال والده.

بعد إلقاء نظرة أخيرة في اتجاه مباراة رين ، قامت أماندا بقضم شفتيها الناعمة بلون الكرز قبل أن تشق طريقها ببطء نحو البوابة.

في اللحظة التي يشعر فيها المرء بالرضا عن نفسه ، هذه هي اللحظة التي يتوقف فيها نموه. “

لسوء الحظ ، سرعان ما تحطم الجو بسبب وجود شخص ما. لقد كان خفيًا وغير ملحوظ لدرجة أن السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على معرفة ظهور شخص ما كان من خلال الانعكاس الصغير لزجاج النافذة.

وكان يؤمن بهذا بشدة.

رد صوت بارد بلا عاطفة.

***

‘أنا لن أستسلم.’

جلست على سريري وضمادات على ذراعي ، نظرت بهدوء نحو النافذة الخارجيةوخلفه كانت المناظر الطبيعية الخلابة لإيسانور.

“… أرى ، إذن هذه هي الفجوة بيننا.”

ثمانية أضلاع مكسورة ، يد مكسورة ، يد يمنى محطمة ، ركبة مكسورة ، وارتجاج في المخ.

على الرغم من أن دورها قريبًا ، رفضت أماندا الذهاب إلى الحلبة.

كانت تلك مدى إصاباتي.

لم يمض وقت طويل قبل أن تصل إلى البوابة. رفعت يدها وقدمت معصمها ، وأخذت خطوة إلى الجانب.

لولا حقيقة أن الجان قد ألقوا عليّ نوبات متعددة وأعطيتني جرعتين ، لكنت قد أغمي علي من الألم لفترة طويلة.

كانت تلك مدى إصاباتي.

“ها ..”

على الرغم من إدراكه أن الفجوة بين الاثنين كانت كبيرة ، إلا أن جين اختار عدم الاستسلام.

أخذت نفسا عميقا بينما كان الصمت يكتنف الغرفة.

‘أنا لن أستسلم.’

لسوء الحظ ، سرعان ما تحطم الجو بسبب وجود شخص مالقد كان خفيًا وغير ملحوظ لدرجة أن السبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على معرفة ظهور شخص ما كان من خلال الانعكاس الصغير لزجاج النافذة.

كان الأمر ببساطة مذهلًا.

حتى ذلك الحين ، لم أشعر بالذعر.

قد يدفع جين الأمر إلى أبعد من ذلك ليقول إنه كان من الممكن أن يموت.

أغمضت عيني بهدوء.

“صحيح ، صحيح. إنه أيضًا ذكي جدًا وربما سيكون أحد الأعمدة المستقبلية للجانب البشري إذا لم أكن مخطئًا؟ “

لقد اتيت.”

لقد أدرك أخيرًا أن الوضع لم يكن صحيحًا.

“… إذن أنت 876.”

“لقد اتيت.”

رد صوت بارد بلا عاطفة.

لم يعتقد ذلك.

أدرت رأسي ببطء بعيدًا عن النافذة ، والتقت عيناي بأوكتافيوس هولالمرتبة الأولى في المرتبة البطل في المجال البشري.

بعد إلقاء نظرة أخيرة في اتجاه مباراة رين ، قامت أماندا بقضم شفتيها الناعمة بلون الكرز قبل أن تشق طريقها ببطء نحو البوابة.

خفضت رأسي ، أجبت بأدب.

———-—-

“فى الصميم.”

على الرغم من استهزاء جيرفيس ، بقيت بشرة بروتوس كما كانت تتنفسه الثقيل في جميع أنحاء المنطقة.

 

أومأ جيرفيس برأسه.

———-—-

على الرغم من أنه لم يتفاعل كثيرًا مع بروتوس في الماضي ، إلا أنه كان لديه انطباع جيد عن بروتوس. كان هذا ببساطة بسبب شخصيته الصادقة. لم يكن من النوع الذي يحمل ضغينة في حيرة من أمره.

ترجمة FLASH

“… عليك أن تدرك أن هذا المؤتمر بأكمله ما كان ليحدث لولا مساعدته. ولن يكون من الحكمة أن يحدث له شيء”.

———-—-

في اللحظة التي سمع فيها كلمات جيرفيس ، وهو يجمع القطع معًا ، فهم أوكتافيوس تمامًا ما تعنيه كلماته.

 

لأي سبب كان يحاول مدح رين؟ … هل كان فعلًا بريئًا حقًا ، أم أنه كان يحاول الإيحاء بشيء آخر.

اية      (24) وَمَن لَّمۡ يَسۡتَطِعۡ مِنكُمۡ طَوۡلًا أَن يَنكِحَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ فَمِن مَّا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُكُم مِّن فَتَيَٰتِكُمُ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِإِيمَٰنِكُمۚ بَعۡضُكُم مِّنۢ بَعۡضٖۚ فَٱنكِحُوهُنَّ بِإِذۡنِ أَهۡلِهِنَّ وَءَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِ مُحۡصَنَٰتٍ غَيۡرَ مُسَٰفِحَٰتٖ وَلَا مُتَّخِذَٰتِ أَخۡدَانٖۚ فَإِذَآ أُحۡصِنَّ فَإِنۡ أَتَيۡنَ بِفَٰحِشَةٖ فَعَلَيۡهِنَّ نِصۡفُ مَا عَلَى ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ مِنَ ٱلۡعَذَابِۚ ذَٰلِكَ لِمَنۡ خَشِيَ ٱلۡعَنَتَ مِنكُمۡۚ وَأَن تَصۡبِرُواْ خَيۡرٞ لَّكُمۡۗ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (25)سورة النساء الاية (25)

على الرغم من استهزاء جيرفيس ، بقيت بشرة بروتوس كما كانت تتنفسه الثقيل في جميع أنحاء المنطقة.

 

لقد رأت بالفعل لمحة عن قوته خلال الوقت الذي اجتمعت فيه معه ، لكنها الآن فقط أدركت تمامًا مدى تحسنه.

 

“إنه في انتظارك. يجب أن تذهب لمقابلته. سأزوره في الساعة القادمة ، وآمل بالتأكيد أنه لا يزال يتنفس عندما أزوره في المرة القادمة.”

تحت الساحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط