نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 434

اختيارك [5]

اختيارك [5]

الفصل 434: اختيارك [5]

حسنًا.

 

هذه الكلمات في العقد هي التي جعلتني أتصرف بالطريقة التي كنت أفعلها في ذلك الوقت عندما هاجمت آرون.

بعد التأكد من أنني كنت بالفعل 876 ، كان الهواء في الغرفة باردًا ببضع درجات.

السبب في وضع المعايير على هذا النحو هو أن المونوليث كان يخشى أن يرسل الاتحاد مجرد دمية ويقول إنه كان 876.

عندما شعرت بهذا ، ابتسمت فقط.

هل دخن شيئًا قبل المجيء إلى هنا؟

لم يكن هناك ذرة من التوتر داخل جسدي.

“أخمن أن جيرفيس قد بالغ في ذلك …”

كان أوكتافيوس هول رجلاً براغماتيًالقد كان شخصًا يحسب الأرباح قبل كل شيءعلى الرغم من أنه لم يكن يبدو مثله ، من حيث جلست ، كان بإمكاني القول أنه كان غاضبًا.

كان الجسر بين الاتحاد ونقابة ارون محترقًا منذ فترة طويلة.

إذا كان هناك شيء واحد يكرهه أوكتافيوس ، فهو فقدان السيطرة.

أجبته “ربما تعلم بالفعل“. كانت الإجابة واضحة على أي حال. كان من وايلان.

بطريقة ما ، كان مثلي ، إلا أنه سعى إلى نوع مختلف من السيطرةلقد سعى للسيطرة من أجل كبريائه الضئيل ، بينما كنت أبحث عن السيطرة من أجل أن أكون قادرًا على التكيف بسرعة مع أدنى التغييرات.

كان عليهم أن يكونوا أكثر تحديدًا فيما يتعلق بمطالبهم ، ولهذا السبب وضعوا هذين المعيارين. بعد كل شيء ، كان المونوليث على يقين من أن الاتحاد لا يمكنه تكرار المصل وكذلك الشريحة.

حتى ذلك الحين ، عندما رأيت بشرته الحالية ، لم أستطع إلا أن أفكر في نفسي.

“شروط العقد ستكون لاغية إذا فشل الطرف أ (الاتحاد) في توفير الجهد الكافي في القبض على المطلوب الهارب 876 ، ميتا أو حيا.”

“أخمن أن جيرفيس قد بالغ في ذلك …”

فتح عينيه مرة أخرى ، واتكأ على كرسيه.

لا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد أفكر فيه ليكون على هذا النحو ، وذلك لأنه تعرض للتهديد من قبل جيرفيس.

تم إغلاق جميع الخيوط التي أعددتها أخيرًا ، مما أدى إلى محاصرة أوكتافيس تمامًا. ما لم يكن مصابًا بالجنون ، لم يكن لديه خيار سوى أن يقول نعم.

حسنًا ، كان لا مفر منهكان علي أن أضمن حياتي ، بعد كل شيء.

لقد قمت بالفعل بالاستعدادات منذ وقت طويل. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا في أيد أمينة.

هل تنبع ثقتك من دعم جيرفيس؟

هذه الكلمات في العقد هي التي جعلتني أتصرف بالطريقة التي كنت أفعلها في ذلك الوقت عندما هاجمت آرون.

تحدث أوكتافيوس أخيرًا ، تردد صدى صوته البارد في جميع أنحاء الغرفة.

أجبته بعد فترة. سرعان ما تسللت ابتسامة على وجهي.

قمت بإمالة رأسي لثانية قبل أن أومئ برأسي في النهاية.

كنت قد أطلعته بالفعل على وضعي مع الاتحاد ، لذلك كان على علم بظروفي.  في اللحظة التي وصلنا فيها إلى إيسانور ، بصفته نائب رئيس الاتحاد ، ساعدني في الحصول على نسخة من العقد.

بطريقة ما ، نعم“.

“أخبرني إذن. لماذا يجب أن يساعدك الاتحاد؟“

إذن أنت لا تخشى أن أتجاهل تحذيره وأقتلك هنا على الفور؟

“شروط العقد ستكون لاغية إذا فشل الطرف أ (الاتحاد) في توفير الجهد الكافي في القبض على المطلوب الهارب 876 ، ميتا أو حيا.”

“نعم ، لا على الإطلاق.”  هززت رأسي. ثم ، ونظرت إليه من زاوية عيني ، أضفت بهدوء. “بصراحة ، أخشى ميليسا أكثر منك.”

“إذا كنت قد فكرت إلى هذا الحد ، فلن يكون لدي خيار سوى الاستماع إلى ما تريد قوله“.

هذه لم تكن مزحة.

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط.

كما قلت من قبلكان أوكتافيوس رجلاً براغماتيًالم يكن من النوع الذي يتصرف بتهور.

أومأت برأسي ، ليس أقل من مستاء من حقيقة أنه قطعني.

نظرًا لأن جيرفيس قد هدده بشكل واضح ، كان من الواضح أنه لا يستطيع القيام بأي تحركات متهورة ، وعلى هذا النحو ، لم أكن قلقًا بشأن سلامتي.

 

لكن على عكسه ، كانت ميليسا تهاجمني حتى لو تعرضت للتهديدكان هناك فرق واضح بين الاثنين.

متكئة على السرير ، حدقت مرة أخرى في المسافة.

أرى.”

“هل تعتقد أنني لم أفكر في هذا بعيدًا؟“

أومأ أوكتافيوس برأسهوالمثير للدهشة أنه لم يكن منزعجًا جدًا من حقيقة أنني ذكرت ابنته.

رفعت يدي وأشرت إلى جزأين مميزين في العقد.

هل ربما اكتشف بالفعل أنني كنت أعمل معها بخصوص البطاقات السحرية …؟ إذا كان الأمر كذلك ، فستكون الأمور أسهل مما كنت أعتقد.

لقد كان جوهر الأمر إلى حد كبير ، نعم.

بعد لحظة صمت وجيزة ، فتح فمه مرة أخرىبدا صوته أكثر هدوءًا من ذي قبل.

بناءً على تأكيدي ، تابع أوكتافيوس بسرعة بسؤال آخر.

هدفك الحرية ، أليس كذلك؟

كلما تحدثت أكثر ، أصبحت كلماتي أكثر حدة.

حوافي متماسكة.

أجبته ببرود. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه ذهب إلى آذان صماء مع استمرار أوكتافيوس.

“… نعم.”

على الرغم من نعم ، فإن المونوليث ستعرف أن الشخص الذي كانوا يسلمونها لم يكن حقيقيًا 876 ، ولكن نظرًا لأنه استوفى جميع المعايير التي وضعوها ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع الحبة المرة.

بناءً على تأكيدي ، تابع أوكتافيوس بسرعة بسؤال آخر.

كنت قد أطلعته بالفعل على وضعي مع الاتحاد ، لذلك كان على علم بظروفي.  في اللحظة التي وصلنا فيها إلى إيسانور ، بصفته نائب رئيس الاتحاد ، ساعدني في الحصول على نسخة من العقد.

وأنت تحاول تأطير آرون على أنه 876 من أجل الحصول على الحرية ، أليس كذلك؟

توقفت ، رفعت رأسي ونظرت إلى أوكتافيوس.

نعم.”

وإلى أين ينتمي كيفن؟

لقد كان جوهر الأمر إلى حد كبير ، نعم.

أعتقد أنه قد فهم تمامًا ما كنت أخطط له. ومع ذلك ، تسببت كلماته التالية في تعميق التجهم على وجهي.

أعتقد أنه قد فهم تمامًا ما كنت أخطط لهومع ذلك ، تسببت كلماته التالية في تعميق التجهم على وجهي.

حتى ذلك الحين ، عندما رأيت بشرته الحالية ، لم أستطع إلا أن أفكر في نفسي.

ماذا عن عائلتك؟

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحمله ضدي هو حقيقة أن واحدة من أكبر النقابات المصنفة بالألماس ستحقد ضغينة ضد الاتحاد إذا اختاروا تسليم آرون ، لكن يجب الإشارة إلى أن كيفن هو الذي قتل آرون.

“… لا تقلق عليهم.”

“لن يفعلوا شئ.”

أجبته ببرودومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه ذهب إلى آذان صماء مع استمرار أوكتافيوس.

لقد كان جوهر الأمر إلى حد كبير ، نعم.

الآن ، أنا متأكد من أنني لست الوحيد الذي اكتشفت أنك 876. يجب أن يكون المونوليث قد اكتشف ذلك أيضًا. نظرًا لأنهم لا يستطيعون القدوم إلى هنا ، في جميع الاحتمالات ، سوف يستهدفون هل هذه هي الحرية التي أردتها؟”

“هل تعبث معي؟ … أحتاج مساعدتك؟“

أغمضت عينيّ ، نظرت بهدوء إلى الوراء نحو مشهد إيسانور.

 

لن يفعلوا شئ.”

السبب في وضع المعايير على هذا النحو هو أن المونوليث كان يخشى أن يرسل الاتحاد مجرد دمية ويقول إنه كان 876.

أجبته بعد فترةسرعان ما تسللت ابتسامة على وجهي.

لقد تجاهلت الأمر.

هل تعتقد أنني لم أفكر في هذا بعيدًا؟

“أرى.”

لم أكن من السذاجة في التفكير أنه سيكون الشخص الوحيد الذي يكتشف الأمور.

حوافي متماسكة.

منذ البداية ، علمت أن المونوليث سيكتشف هويتي لحظة الكشف عن وجهي.

أجبته “ربما تعلم بالفعل“. كانت الإجابة واضحة على أي حال. كان من وايلان.

لقد قمت بالفعل بالاستعدادات منذ وقت طويلفي الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا في أيد أمينة.

أومأت برأسي ، ليس أقل من مستاء من حقيقة أنه قطعني.

ولفتت انتباهي مرة أخرى نحو أوكتافيوس ، وقلت بتكاسل ، “عائلتي في أمان ، ولن يواجهوا أي مشكلة معك أو مع المونوليث.”

نظرًا لأن جيرفيس قد هدده بشكل واضح ، كان من الواضح أنه لا يستطيع القيام بأي تحركات متهورة ، وعلى هذا النحو ، لم أكن قلقًا بشأن سلامتي.

لدهشتي ، بدلاً من إظهار الغضب ، أغلق أوكتافيوس عينيه وأومأ برأسه.

كان لديهم كل الأسباب للاعتقاد بأن المعايير كانت كافية ، لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم ، لم يأخذوا في الحسبان أن ريان كان قادرًا على تكرار الشريحة داخل رأسي وأنه لا يزال لدي بضع جرعات من المصل.

لذا فكرت في الأمور جيدًا.”

عندما شعرت بهذا ، ابتسمت فقط.

فتح عينيه مرة أخرى ، واتكأ على كرسيه.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحمله ضدي هو حقيقة أن واحدة من أكبر النقابات المصنفة بالألماس ستحقد ضغينة ضد الاتحاد إذا اختاروا تسليم آرون ، لكن يجب الإشارة إلى أن كيفن هو الذي قتل آرون.

إذا كنت قد فكرت إلى هذا الحد ، فلن يكون لدي خيار سوى الاستماع إلى ما تريد قوله“.

تشابك أوكتافيوس أصابعه.

تشابك أوكتافيوس أصابعه.

“إذا حاول الطرف” أ “بأي شكل من الأشكال التلاعب بالأدلة ، إبطال العقد ، وسيعاني الطرف” أ “من عقوبات شديدة”.

أخبرني إذن. لماذا يجب أن يساعدك الاتحاد؟

خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، نقرت على الشاشة وظهرت أمامنا صورة ثلاثية الأبعاد.

“… لماذا يجب أن تساعدني؟

لم يكن لديه خيار سوى الموافقة على شروطي.

فتحت عيني على مصراعيها قبل أن أضحك في النهايةالتفت للنظر إلى أوكتافيوس ، نظرت حول الغرفة قبل أن أشير إلى نفسي.

وإلى أين ينتمي كيفن؟

هل تعبث معي؟ … أحتاج مساعدتك؟

———-—-

هل دخن شيئًا قبل المجيء إلى هنا؟

لقد تجاهلت الأمر.

متى قلت في العالم إنني بحاجة إلى مساعدتهم؟

 

هل اعتقدوا في الواقع أنني سأطلب المساعدة من المنظمة الوحيدة التي أدارت ظهرها لي؟

“نعم ، لا على الإطلاق.”  هززت رأسي. ثم ، ونظرت إليه من زاوية عيني ، أضفت بهدوء. “بصراحة ، أخشى ميليسا أكثر منك.”

كم هو مضحك.

خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، نقرت على الشاشة وظهرت أمامنا صورة ثلاثية الأبعاد.

رفعت رأسي لأعلى ، حدقت مباشرة في عيني أوكتافيوساختفت الابتسامة على وجهي تمامًا عندما اقتربت أكثر.

“هل تنبع ثقتك من دعم جيرفيس؟“

استمع جيدًا ، واستمع جيدًا.”

لم أكن أفصح عن مشاعري فقط في ذلك اليوم. على الرغم من أن جزءًا من السبب كان بسبب ذلك ، إلا أنه لم يكن السبب الرئيسي.

دعنا نوضح شيئًا ما. لم أكن بحاجة إلى مساعدتك أبدًا ، ولا أحتاجها الآن. كل ما أفعله الآن هو منحك خيارًا.”

أومأت برأسي ، ليس أقل من مستاء من حقيقة أنه قطعني.

بدا الأمر كما لو أنه أساء فهم الموقف تمامًالم أطلب منه أن يأتي إلي من أجلي ، لا ، كان ذلك من أجلهم.

 

خفضت يدي وتحريك جسدي إلى الأمام قليلاً ، وسألت ، “أنا متأكد الآن أنك رأيت قيمتي ، أليس كذلك؟

“إذن أنت لا تخشى أن أتجاهل تحذيره وأقتلك هنا على الفور؟“

لم يرد أوكتافيوسواصلت.

لا ، لقد استغرقت ذلك الوقت لزرع شريحة داخل رأسه وكذلك حقن جرعة من المصل في جسده من أجل تلبية المعايير التي حددها المونوليث عند التقاط 876 ، أو لكي أكون أكثر دقة ، أنا .

“لقد رأيت معركتي ، أليس كذلك؟ لقد رأيت أيضًا أنني على وفاق جيد مع الأقزام ، وليس هذا فقط ، لقد أنقذت بعض الأشخاص الثمينين لديك منذ فترة.”

لكن على عكسه ، كانت ميليسا تهاجمني حتى لو تعرضت للتهديد. كان هناك فرق واضح بين الاثنين.

كلما تحدثت أكثر ، أصبحت كلماتي أكثر حدة.

لم يكن لديه خيار سوى الموافقة على شروطي.

كنت ببساطة أفرج عن إحباطاتيلم أرَ مونيكا والآخرين في مونوليث فحسب ، بل كان لدي أيضًا العديد من الصفات الأخرى التي يجب أن تثبت جداري.

لم أكن من السذاجة في التفكير أنه سيكون الشخص الوحيد الذي يكتشف الأمور.

خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، نقرت على الشاشة وظهرت أمامنا صورة ثلاثية الأبعاد.

السبب في وضع المعايير على هذا النحو هو أن المونوليث كان يخشى أن يرسل الاتحاد مجرد دمية ويقول إنه كان 876.

قدمت في الصورة الثلاثية الأبعاد نسخة طبق الأصل من عقد أوكتافيوس والآخرون قد وقعوا مع المونوليث.

توقفت ، رفعت رأسي ونظرت إلى أوكتافيوس.

بمجرد أن أنتهيت من العقد ، تغير وجه أوكتافيوس قليلاً أخيرًاعمق صوته وسأل: من أين لك نسخة من ذلك؟

بمجرد أن أنتهيت من العقد ، تغير وجه أوكتافيوس قليلاً أخيرًا. عمق صوته وسأل: من أين لك نسخة من ذلك؟

أجبته “ربما تعلم بالفعل“. كانت الإجابة واضحة على أي حالكان من وايلان.

كنت قد أطلعته بالفعل على وضعي مع الاتحاد ، لذلك كان على علم بظروفي.  في اللحظة التي وصلنا فيها إلى إيسانور ، بصفته نائب رئيس الاتحاد ، ساعدني في الحصول على نسخة من العقد.

بالنسبة للعقد كان مجرد نسخة وليس بالشيء الحقيقي ولكنه كان كافيا.

لم أتمكن من العثور على الثقوب بداخلها إلا بعد قراءتها.

لكن على عكسه ، كانت ميليسا تهاجمني حتى لو تعرضت للتهديد. كان هناك فرق واضح بين الاثنين.

بخصوص وايلان ، كان من الممكن أن تكون الأمور أسهل إذا كان هنا ، لكنه عاد إلى المجال البشري في اللحظة التي تخلص فيها من جاسبركان عليه أن يفرز منزله بعد كل شيء.

لم يكن هناك ذرة من التوتر داخل جسدي.

بالنسبة للعقد كان مجرد نسخة وليس بالشيء الحقيقي ولكنه كان كافيا.

أجبته بعد فترة. سرعان ما تسللت ابتسامة على وجهي.

ألق نظرة هنا.”

هذه لم تكن مزحة.

رفعت يدي وأشرت إلى جزأين مميزين في العقد.

 

“شروط العقد ستكون لاغية إذا فشل الطرف أ (الاتحاد) في توفير الجهد الكافي في القبض على المطلوب الهارب 876 ، ميتا أو حيا.”

علاوة على ذلك ، تم توقيع العقد قبل ذهابي إلى المجال القزم ، الذي كان على وشك الدخول في الحرب في ذلك الوقت.

رددت ببطء قبل أن أشير إلى قسم آخر من العقد.

أصبح هذا ملحوظًا بالنسبة لي من مدى صمته.

“نظرًا لأن الطرف” أ “ليس لديه الوسائل لتحديد هوية 876 بشكل صحيح ، فإن الطرف” ب “سيوفر للطرف” أ “نظام تتبع بالإضافة إلى نظام قياس الدم الذي سيتحقق من هوية الأسير. وإذا تم استيفاء المعيارين ، فإن الطرف” أ ” طلب إحضار الفرد إلى الطرف “ب”.

بخصوص وايلان ، كان من الممكن أن تكون الأمور أسهل إذا كان هنا ، لكنه عاد إلى المجال البشري في اللحظة التي تخلص فيها من جاسبر. كان عليه أن يفرز منزله بعد كل شيء.

توقفت ، رفعت رأسي ونظرت إلى أوكتافيوس.

لم يعتقدوا أبدًا في أقصى توقعاتهم أنني سأكون قادرًا على كسب مصلحتهم وإنشاء نسخة طبق الأصل صغيرة من الشريحة.

أتساءل ما يمكن أن يكون هذان الشيئين؟ … كما تعلمون ، نظام التتبع ونظام قياس الدم.”

كنت ببساطة أفرج عن إحباطاتي. لم أرَ مونيكا والآخرين في مونوليث فحسب ، بل كان لدي أيضًا العديد من الصفات الأخرى التي يجب أن تثبت جداري.

شرعت في عقد ذراعي قبل أن أقول ساخرًا.

 

ربما الجهاز الذي تم العثور عليه في رأس هارون أو ربما آثار مصل وجدت داخل جسده؟

“هل تعبث معي؟ … أحتاج مساعدتك؟“

رداً على سؤالي ، أغلق أوكتافيوس عينيه واستمر في عدم قول أي شيء.

بعد لحظة صمت وجيزة ، فتح فمه مرة أخرى. بدا صوته أكثر هدوءًا من ذي قبل.

لقد تجاهلت الأمر.

رداً على سؤالي ، أغلق أوكتافيوس عينيه واستمر في عدم قول أي شيء.

سيوفر الطرف “ب” للطرف “أ” نظام تتبع بالإضافة إلى نظام قياس الدم الذي سيتحقق من هوية الأسير “.

عند النقر على شاشة ساعتي ، اختفى الهولوغرام.

هذه الكلمات في العقد هي التي جعلتني أتصرف بالطريقة التي كنت أفعلها في ذلك الوقت عندما هاجمت آرون.

أعتقد أنه قد فهم تمامًا ما كنت أخطط له. ومع ذلك ، تسببت كلماته التالية في تعميق التجهم على وجهي.

لم أكن أفصح عن مشاعري فقط في ذلك اليومعلى الرغم من أن جزءًا من السبب كان بسبب ذلك ، إلا أنه لم يكن السبب الرئيسي.

حسنًا ، كان لا مفر منه. كان علي أن أضمن حياتي ، بعد كل شيء.

لا ، لقد استغرقت ذلك الوقت لزرع شريحة داخل رأسه وكذلك حقن جرعة من المصل في جسده من أجل تلبية المعايير التي حددها المونوليث عند التقاط 876 ، أو لكي أكون أكثر دقة ، أنا .

عندما شعرت بهذا ، ابتسمت فقط.

السبب في وضع المعايير على هذا النحو هو أن المونوليث كان يخشى أن يرسل الاتحاد مجرد دمية ويقول إنه كان 876.

لكن على عكسه ، كانت ميليسا تهاجمني حتى لو تعرضت للتهديد. كان هناك فرق واضح بين الاثنين.

كان عليهم أن يكونوا أكثر تحديدًا فيما يتعلق بمطالبهم ، ولهذا السبب وضعوا هذين المعيارينبعد كل شيء ، كان المونوليث على يقين من أن الاتحاد لا يمكنه تكرار المصل وكذلك الشريحة.

علاوة على ذلك ، تم توقيع العقد قبل ذهابي إلى المجال القزم ، الذي كان على وشك الدخول في الحرب في ذلك الوقت.

كان لديهم كل الأسباب للاعتقاد بأن المعايير كانت كافية ، لكن لسوء الحظ بالنسبة لهم ، لم يأخذوا في الحسبان أن ريان كان قادرًا على تكرار الشريحة داخل رأسي وأنه لا يزال لدي بضع جرعات من المصل.

لم أتمكن من العثور على الثقوب بداخلها إلا بعد قراءتها.

علاوة على ذلك ، تم توقيع العقد قبل ذهابي إلى المجال القزم ، الذي كان على وشك الدخول في الحرب في ذلك الوقت.

كنت ببساطة أفرج عن إحباطاتي. لم أرَ مونيكا والآخرين في مونوليث فحسب ، بل كان لدي أيضًا العديد من الصفات الأخرى التي يجب أن تثبت جداري.

لم يعتقدوا أبدًا في أقصى توقعاتهم أنني سأكون قادرًا على كسب مصلحتهم وإنشاء نسخة طبق الأصل صغيرة من الشريحة.

لدهشتي ، بدلاً من إظهار الغضب ، أغلق أوكتافيوس عينيه وأومأ برأسه.

“إذا حاول الطرف” أ “بأي شكل من الأشكال التلاعب بالأدلة ، إبطال العقد ، وسيعاني الطرف” أ “من عقوبات شديدة”.

لقد كان جوهر الأمر إلى حد كبير ، نعم.

عند النقر على شاشة ساعتي ، اختفى الهولوغرام.

لم يكن هناك ذرة من التوتر داخل جسدي.

صرحت “أنا لست جزءًا من الاتحاد ، لذلك لم يتم انتهاك شروط العقد حتى الآن”. “ بالإضافة إلى-“

سألت في النهاية.

قال أوكتافيوس: “بما أن العقد لم يتم خرقه ، فبمجرد أن أسلم آرون لهم ، ستستمر الهدنة ولن تتمكن المونوليث من فعل أي شيء“.

كنت ببساطة أفرج عن إحباطاتي. لم أرَ مونيكا والآخرين في مونوليث فحسب ، بل كان لدي أيضًا العديد من الصفات الأخرى التي يجب أن تثبت جداري.

“…أجل.”

“أخمن أن جيرفيس قد بالغ في ذلك …”

أومأت برأسي ، ليس أقل من مستاء من حقيقة أنه قطعني.

أجبته ببرود. ومع ذلك ، بدا الأمر كما لو أنه ذهب إلى آذان صماء مع استمرار أوكتافيوس.

كان هذا إلى حد كبير جوهر الخطة.

بمجرد أن أنتهيت من العقد ، تغير وجه أوكتافيوس قليلاً أخيرًا. عمق صوته وسأل: من أين لك نسخة من ذلك؟

على الرغم من نعم ، فإن المونوليث ستعرف أن الشخص الذي كانوا يسلمونها لم يكن حقيقيًا 876 ، ولكن نظرًا لأنه استوفى جميع المعايير التي وضعوها ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع الحبة المرة.

“… نعم.”

بالإضافة إلى حقيقة أن العقد لن يخرق عند القيام بذلك ، لم يكن عليّ فقط أن أقلق بشأن المونوليث لبضع سنوات لأنهم كانوا لا يزالون في هدنة حيث لا يمكنهم مهاجمة المجال البشري ، نفس الشيء سيقدمون إلى الاتحاد إذا اختاروا دعمي.

“ألق نظرة هنا.”

أحدق في عيني أوكتافيوس ورأيت أثرًا واضحًا بداخلهما ، أدركت أنه كان يثقل كاهل خياراته.

كان أوكتافيوس هول رجلاً براغماتيًا. لقد كان شخصًا يحسب الأرباح قبل كل شيء. على الرغم من أنه لم يكن يبدو مثله ، من حيث جلست ، كان بإمكاني القول أنه كان غاضبًا.

حسنًا.

نظرًا لأن جيرفيس قد هدده بشكل واضح ، كان من الواضح أنه لا يستطيع القيام بأي تحركات متهورة ، وعلى هذا النحو ، لم أكن قلقًا بشأن سلامتي.

“… كما لو كان لديه أي منها.”

لقد قمت بالفعل بالاستعدادات منذ وقت طويل. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا في أيد أمينة.

لم يكن لديه خيار سوى الموافقة على شروطي.

حتى ذلك الحين ، عندما رأيت بشرته الحالية ، لم أستطع إلا أن أفكر في نفسي.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحمله ضدي هو حقيقة أن واحدة من أكبر النقابات المصنفة بالألماس ستحقد ضغينة ضد الاتحاد إذا اختاروا تسليم آرون ، لكن يجب الإشارة إلى أن كيفن هو الذي قتل آرون.

عندما شعرت بهذا ، ابتسمت فقط.

وإلى أين ينتمي كيفن؟

لقد قمت بالفعل بالاستعدادات منذ وقت طويل. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا في أيد أمينة.

هذا صحيح ، الاتحاد.

حوافي متماسكة.

هذا يعني أنهم قد أساءوا بالفعل إلى النقابة المصنفة بالألماسعلاوة على ذلك ، بالنظر إلى موهبة كيفن وطريقة التفكير البراغماتية لأوكتافيوس ، لم يكن هناك طريقة لتسليمه لهم.

رددت ببطء قبل أن أشير إلى قسم آخر من العقد.

كان الجسر بين الاتحاد ونقابة ارون محترقًا منذ فترة طويلة.

“أتساءل ما يمكن أن يكون هذان الشيئين؟ … كما تعلمون ، نظام التتبع ونظام قياس الدم.”

هذا يعني شيئًا واحدًا فقط.

كان هذا إلى حد كبير جوهر الخطة.

لم يكن لديه خيار سوى أن يختارنيلم يكن هناك بديل آخر وقد فهم ذلكأنا متأكد من أنه فعل.

“دعنا نوضح شيئًا ما. لم أكن بحاجة إلى مساعدتك أبدًا ، ولا أحتاجها الآن. كل ما أفعله الآن هو منحك خيارًا.”

أصبح هذا ملحوظًا بالنسبة لي من مدى صمته.

هذا يعني أنهم قد أساءوا بالفعل إلى النقابة المصنفة بالألماس! علاوة على ذلك ، بالنظر إلى موهبة كيفن وطريقة التفكير البراغماتية لأوكتافيوس ، لم يكن هناك طريقة لتسليمه لهم.

مات.’

رداً على سؤالي ، أغلق أوكتافيوس عينيه واستمر في عدم قول أي شيء.

متكئة على السرير ، حدقت مرة أخرى في المسافة.

“وأنت تحاول تأطير آرون على أنه 876 من أجل الحصول على الحرية ، أليس كذلك؟“

تم إغلاق جميع الخيوط التي أعددتها أخيرًا ، مما أدى إلى محاصرة أوكتافيس تمامًاما لم يكن مصابًا بالجنون ، لم يكن لديه خيار سوى أن يقول نعم.

بعد لحظة صمت وجيزة ، فتح فمه مرة أخرى. بدا صوته أكثر هدوءًا من ذي قبل.

“… ماذا ستفعل؟

رددت ببطء قبل أن أشير إلى قسم آخر من العقد.

سألت في النهاية.

فتح عينيه مرة أخرى ، واتكأ على كرسيه.

 

 

———-—-

لقد قمت بالفعل بالاستعدادات منذ وقت طويل. في الوقت الحالي ، يجب أن يكونوا في أيد أمينة.

ترجمة FLASH

تم إغلاق جميع الخيوط التي أعددتها أخيرًا ، مما أدى إلى محاصرة أوكتافيس تمامًا. ما لم يكن مصابًا بالجنون ، لم يكن لديه خيار سوى أن يقول نعم.

———-—-

بطريقة ما ، كان مثلي ، إلا أنه سعى إلى نوع مختلف من السيطرة. لقد سعى للسيطرة من أجل كبريائه الضئيل ، بينما كنت أبحث عن السيطرة من أجل أن أكون قادرًا على التكيف بسرعة مع أدنى التغييرات.

 

“هل تنبع ثقتك من دعم جيرفيس؟“

اية      (25) يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمۡ وَيَهۡدِيَكُمۡ سُنَنَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ وَيَتُوبَ عَلَيۡكُمۡۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٞ (26)سورة النساء الاية (26)

كان الجسر بين الاتحاد ونقابة ارون محترقًا منذ فترة طويلة.

 

أعتقد أنه قد فهم تمامًا ما كنت أخطط له. ومع ذلك ، تسببت كلماته التالية في تعميق التجهم على وجهي.

 

لقد كان جوهر الأمر إلى حد كبير ، نعم.

خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، نقرت على الشاشة وظهرت أمامنا صورة ثلاثية الأبعاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط