نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 435

عن أمي ... [1]

عن أمي ... [1]

الفصل 435: عن أمي … [1]

ساد صمت قاتل أرض الملعب بينما كان جميع المتفرجين يحدقون في اتجاه جين.

 

‘ليس كافي؟‘

“ها ..”

من الواضح أنه كان يحاول جمع هالة حول جسده لإطلاق ضربة قوية.

تركت أنفاسًا طويلة ، وظلت عيناي مثبتتين على المشهد المعروض خارج زجاج النافذة.

دون إضاعة أي وقت ، أدار الحكم المباراة.

كانت المناظر الطبيعية في الخارج مليئة بالعشب الأخضر الجميل والجبال العظيمة والأشجار القديمة التي زادت من حيوية المكانلقد أعطاني شعورًا بالهدوء الذي كنت في أمس الحاجة إليه.

“…”

خاصة بعد خوض مثل هذه المعركة الكبيرة.

ظهر سهم أزرق شفاف على قوسها وهي تحدق في خصمها.

“…”

‘ليس كافي؟‘

استمر الصمت في الصمت حيث فقدت نفسي ببطء أمام المشهد في الخارجوحده ، يحدق بصمت في المسافة دون أن يزعجني أحدشعرت بالهدوء.

“…”

بعد سؤال أوكتافيوس عن الخيار الذي كان سيتخذه ، غادر ببساطةاختفت من فراغ.

عندما غيّر مسار هجومه ، شعر أن عضلاته تصرخ من الألم. لكنه استمر في الإصرار واللكم.

أخذت هذا كعلامة تأكيد.

ومع ذلك ، سرعان ما كسر الصمت بصوت الحكم كما دوى في جميع أنحاء المكان.

ربما لم يقل نعم بشكل صريح ، لكن لو كانت الإجابة لا ، كنت سأستطيع بالتأكيد الإجابة.

ظهر جين أمامه مباشرة. مع التواء جسده ، وخنجره بالقرب من خده الأيمن ، فتحت عيون أرتيان على مصراعيها. قبل أن يتمكن من الرد ، انزلق جين وامتد شعور بالموت فجأة على جسد أرتيان.

في كلتا الحالتين ، اهتممت بالأفعال أكثر من الاتفاقات الشفهيةيمكنه أن يقول لي نعم الآن ، لكن ذلك لم يحل شيئًافقط من خلال تسليم هارون كنت أعرف حقًا الإجابة على قراره.

صليل!

رفعت رأسي للتحديق في السحب البيضاء الناعمة التي تجوب السماء ، وضغطت يدي على النافذة قبل أن أغمغم بهدوء.

ينبثق توهج أخضر من جسد أرتيان وهو يضغط على أسنانه وهو يحاول بقوة تحريك جسده.

“… إذا وافق أوكتافيوس حقا ، فسأتمكن أخيرا من العودة إلى المنزل ، أليس كذلك؟

شييينج!

هذه الكلمات.

شعر آرتيان فجأة ببرد بارد يسيل على ظهره بينما يتجسد ظل آخر خلفه. في تلك اللحظة أدرك أنه تعرض للخداع. الهجوم السابق كان شرك!

لقد شعروا بالغرابة.

***

بعد من عرف كم من الوقت ، أخيرًا ، سأتمكن قريبًا من العودة إلى المنزل.

ومع ذلك ، سرعان ما كسر الصمت بصوت الحكم كما دوى في جميع أنحاء المكان.

ليس كـ 876 ، ولا أي شخص آخر ، ولكن مثلي أنا ، رين دوفر.

في مواجهة مثل هذا الهجوم المرعب ، ظل جين غير منزعج. فجأة ، لصدمة جميع المشاهدين الحاضرين ، أغمض عينيه.

الإحساس بالارتياح عندما أدركت أن هذا كان لا يقاس حيث استرخاء كتفي أخيرًا وهدأ القلق بداخلي.

من الواضح أنه كان يحاول جمع هالة حول جسده لإطلاق ضربة قوية.

كنت سأعود أخيرًا إلى المنزل.

بصوت منخفض ، سقط جين على الأرض ونظف شعره.

صليل-!

بعد من عرف كم من الوقت ، أخيرًا ، سأتمكن قريبًا من العودة إلى المنزل.

أخرجتني من أفكاري ، فجأة سمعت صوت فتح الباببإلقاء نظرة خاطفة في هذا الاتجاه ، ارتفع جبين في مفاجأة.

ساد صمت قاتل أرض الملعب بينما كان جميع المتفرجين يحدقون في اتجاه جين.

أوه ، هل ستأتي لزيارتي بالفعل؟

ارتيان.

“…”

بوووم -!

لسوء حظي ، لم يرد الشخص الذي تحدثت معه لأنها دخلت الغرفة بهدوءالشخص الذي دخل للتو لم يكن سوى أنجليكا التي نظرت بفضول حول المكان.

“…”

عند رؤيتها هكذا ، تجعد حوافي.

عندما غيّر مسار هجومه ، شعر أن عضلاته تصرخ من الألم. لكنه استمر في الإصرار واللكم.

“… لن تقول أي شيء؟

أخذت هذا كعلامة تأكيد.

هل أتيت للتو إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية؟

“هل تشعر بالملل؟“

من مظهره ، بدا الأمر كذلك حقًاقالت أنجليكا وهي ترفع رأسها بهدوء.

في كلتا الحالتين ، اهتممت بالأفعال أكثر من الاتفاقات الشفهية. يمكنه أن يقول لي نعم الآن ، لكن ذلك لم يحل شيئًا. فقط من خلال تسليم هارون كنت أعرف حقًا الإجابة على قراره.

“… كنت أشعر بالملل.”

بوووم -!

إيه؟

بصوت عالٍ ، اندلع وهج أخضر مهيب من هالة من جسد أرتيان بينما انتفخت عضلاته ظاهريًا.

كانت كلماتها غير متوقعة لدرجة أنه لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية الرد عليها.

 

في الحقيقة ، لم أكن أعرف حقًا كيف أرد.

من مظهره ، بدا الأمر كذلك حقًا. قالت أنجليكا وهي ترفع رأسها بهدوء.

هل تشعر بالملل؟

لسوء الحظ ، لم يكن نظرته كافية ، وتضخم خنجر جين أمامه. تمامًا كما كان الخنجر على وشك أن يسلب حياته ، توقف فجأة.

لا يمكني سماع أيها الإنسان؟

“…”

لا ، يمكنك … ولكن ما علاقة ذلك بأي شيء؟

“ب-“

ب-“

“إيه؟“

أنت تعرف ماذا ، لا تهتم.”

بصوت منخفض ، سقط جين على الأرض ونظف شعره.

قبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، قمت بقطعها بسرعة.

شعر آرتيان فجأة ببرد بارد يسيل على ظهره بينما يتجسد ظل آخر خلفه. في تلك اللحظة أدرك أنه تعرض للخداع. الهجوم السابق كان شرك!

لقد تذكرت للتو حقيقة أن الآخرين قد تركوا المجال البشري ، وأنها كانت محاصرة في غرفة لجزء كبير من الأسبوعنظرًا لأنها لم تكن ماهرة في التكنولوجيا ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله خلال تلك الأسابيع هو التدريب ، وكان ذلك مملًا.

كان صوته قوياً لدرجة أنه حتى الجمهور أدناه كان يسمعه. ومع ذلك ، لم ينتبه أي منهم إلى أرتيان حيث كانت عيون الجميع مغلقة على شخصية تقف على الطرف الآخر من الحلبة.

لقد أدركت الآن فقط كم كانت تشعر بالمللبمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، شعرت بالذنب قليلاً عندما أخرجت جهازي اللوحي من مساحة الأبعاد الخاصة بي وضغطت على الشاشة.

“أنت تعرف ماذا ، لا تهتم.”

سرعان ما ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد.

———-—-

بعد ذلك ، مشيرة إلى المقعد الذي جلس فيه أوكتافيوس سابقًا ، دفعت رأسي.

تمامًا كما كان نصل جين على وشك قطع رقبة خصمه ، ظهر حجاب رقيق فجأة حول الشكل ، مما منع هجومه حيث تردد صدى صوت معدني عالي في الهواء.

بما أنه ليس لديكي ما تفعليه ، تعالي وشاهدي المباريات معي. قد يساعد ذلك في تخفيف الملل.”

صليل-!

“… تمام.”

أومأت أنجليكا برأسها بعد قليل من التردد.

شييينج!

من الصراع في عينيها ، استطعت أن أقول إنها لم تكن حريصة جدًا على المشاهدة لأن قوتها كانت أعلى بكثير من قوتها ، لكنها في النهاية ، قررت المشاهدة.

انفجار-!

أعتقد أنها كانت تشعر بالملل.

“…”

***

بعد كلام الحكم ، اندلع الملعب بأكمله وسط هتافات.

مرت عشر دقائق فقط على المباراة السابقة التي هزم فيها رين كيمور ، وما زال الجمهور يناقش بحماس أحداث ما حدث من قبل.

‘ليس كافي؟‘

كانت المباراة السابقة مثيرة للغاية لدرجة أن جميع المباريات الأخرى بدت باهتة للغايةكان ذلك حتى بدء المباراة الحالية.

“… تمام.”

شييينج!

مرت عشر دقائق فقط على المباراة السابقة التي هزم فيها رين كيمور ، وما زال الجمهور يناقش بحماس أحداث ما حدث من قبل.

قطعت شفرة باردة في الهواء حيث ظهرت شخصية جين فجأة خلف شخصية شاهقةاندلعت فجأة تموجات طاقة شديدة للغاية من جسده.

فرقعة. فرقعة. فرقعة.

صليل!

شييينج

تمامًا كما كان نصل جين على وشك قطع رقبة خصمه ، ظهر حجاب رقيق فجأة حول الشكل ، مما منع هجومه حيث تردد صدى صوت معدني عالي في الهواء.

خاصة بعد خوض مثل هذه المعركة الكبيرة.

ليس كافي؟

“أنت تعرف ماذا ، لا تهتم.”

عند رؤية هجومه مفقودًا ، ربط جين حواجبه للحظةوفجأة لوى جسده في الهواء قبل أن يهبط بهدوء على سطح الملعب.

ساد صمت قاتل أرض الملعب بينما كان جميع المتفرجين يحدقون في اتجاه جين.

عند الهبوط على الأرض ، رفع جين رأسه وحدق في خصمه الذي كان يحدق به مرة أخرى.

“… إذا وافق أوكتافيوس حقا ، فسأتمكن أخيرا من العودة إلى المنزل ، أليس كذلك؟ “

ارتيان.

“ها ..”

كان هذا اسم خصم جينوفقًا للمعلومات التي قدمها له رين ، كان يد كيمور اليمنى ، وعلى الرغم من أنه كان أضعف قليلاً ، إلا أنه كان لا يزال شخصًا قويًا للغاية.

“بما أنه ليس لديكي ما تفعليه ، تعالي وشاهدي المباريات معي. قد يساعد ذلك في تخفيف الملل.”

اشتعلت النيران المستعرة داخل عيني جين وهو ينظر إلى خصمهربما كان أرتيان أضعف من كيمور ، لكنه كان لا يزال خصمًا قويًامما سمعه ، كانت الطريقة التي قاتل بها مماثلة لكيمور.

ينبثق توهج أخضر من جسد أرتيان وهو يضغط على أسنانه وهو يحاول بقوة تحريك جسده.

ربما كان جين قادرًا على رؤية الفرق بينه وبين رين ، ولكن فقط من خلال قتال حقيقي سيكون قادرًا على الشعور بالفرق الحقيقي بينهماولهذا كان متحمسًا بشكل خاص لمباراته.

اية      (26) وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡكُمۡ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيۡلًا عَظِيمٗا (27)سورة النساء الاية (26)

“هوووووارد!”

حدث كل هذا في غضون ثانية قصيرة ، وفي اللحظة التي كان الهجوم على وشك أن يهبط عليه ، وفتح عينيه ، وكشف عن عينيه الزمرديتين الزمرديتين ، اختفت شخصية جين فجأة من المكان ، متجنبة هجوم أرتيان بسعة شعر.

بصوت عالٍ ، اندلع وهج أخضر مهيب من هالة من جسد أرتيان بينما انتفخت عضلاته ظاهريًا.

‘ليس كافي؟‘

من الواضح أنه كان يحاول جمع هالة حول جسده لإطلاق ضربة قوية.

كانت تقف أمامها فتاة شابة قزمية بشعرها مربوط في شكل ذيل حصان. مع كلتا يديها للأمام ، ممسكة بقضيب معدني ، ارتعش وجه أماندا قليلاً وهي تنظر إلى القطعة الأثرية التي كانت الفتاة القزمة تحملها.

لم يسمح له جين بذلك.

من مظهره ، بدا الأمر كذلك حقًا. قالت أنجليكا وهي ترفع رأسها بهدوء.

بالضغط على قدمه اليمنى على الأرض ، بدأت الخيوط السوداء تتجسد فجأة حول جين حيث اختفى شخصيته وعاد للظهور على مسافة قصيرة أمام أرتيان.

“هل أتيت للتو إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية؟“

همف!”

عندما غيّر مسار هجومه ، شعر أن عضلاته تصرخ من الألم. لكنه استمر في الإصرار واللكم.

بعد اكتشاف جين ، أطلق أرتيان شخيرًا قصيرًابعد ذلك ، قام بلف أصابعه في قبضة ولكمما أعقب لكماته كان دوي انفجار صوتي مزق الهواء وتوجه في اتجاه جين مثل قطار لا يمكن إيقافه.

اشتعلت النيران المستعرة داخل عيني جين وهو ينظر إلى خصمه. ربما كان أرتيان أضعف من كيمور ، لكنه كان لا يزال خصمًا قويًا. مما سمعه ، كانت الطريقة التي قاتل بها مماثلة لكيمور.

في مواجهة مثل هذا الهجوم المرعب ، ظل جين غير منزعجفجأة ، لصدمة جميع المشاهدين الحاضرين ، أغمض عينيه.

أخيرًا ، بعد أن أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف ، خفض أرتيان رأسه ولاحظ الخيوط السوداء. بدافع الغريزة النقية ، كان أول شيء فعله هو خفض ذراعه والتشبث بالخيوط.

فجأة تشكلت بركة سوداء صغيرة تحت قدميه حيث اندلعت خيوط سوداء من الأرض قبل أن تلتف حول جسده مثل كاكونلم يمض وقت طويل قبل أن تغلف الخيوط السوداء شكله بالكامل.

لسوء حظي ، لم يرد الشخص الذي تحدثت معه لأنها دخلت الغرفة بهدوء. الشخص الذي دخل للتو لم يكن سوى أنجليكا التي نظرت بفضول حول المكان.

حدث كل هذا في غضون ثانية قصيرة ، وفي اللحظة التي كان الهجوم على وشك أن يهبط عليه ، وفتح عينيه ، وكشف عن عينيه الزمرديتين الزمرديتين ، اختفت شخصية جين فجأة من المكان ، متجنبة هجوم أرتيان بسعة شعر.

بعد اكتشاف جين ، أطلق أرتيان شخيرًا قصيرًا. بعد ذلك ، قام بلف أصابعه في قبضة ولكم. ما أعقب لكماته كان دوي انفجار صوتي مزق الهواء وتوجه في اتجاه جين مثل قطار لا يمكن إيقافه.

بوووم -!

شييينج!

على الرغم من غياب جين ، استمر هجوم أرتيان بالمرور عبر المنصة قبل أن يصل إلى حافة الحلبة ، مُصدرًا صوتًا مدويًا.

كنت سأعود أخيرًا إلى المنزل.

عند مشاهدة هجومه يخطئ ، تحول تعبير أرتيان إلى مهيب للغايةوعيناه تندفعان في جميع أنحاء الساحة ، ركز كل انتباهه على حواسه بينما كان يحاول التقاط أي دليل بخصوص مكان جين.

 

انفجار-!

بصوت عالٍ ، اندلع وهج أخضر مهيب من هالة من جسد أرتيان بينما انتفخت عضلاته ظاهريًا.

استشعر شيئًا ما ، ورفع قدمه ، فداس فجأة قدمه على الأرضمع “دوي” عالي ، تشققت الأرض تحته وقفز الظلفي اللحظة التي ظهر فيها الظل ، انقبضت نظرة أرتيان الحادة عليه ولكمه في هذا الاتجاه ، ولكن

تمامًا كما كان نصل جين على وشك قطع رقبة خصمه ، ظهر حجاب رقيق فجأة حول الشكل ، مما منع هجومه حيث تردد صدى صوت معدني عالي في الهواء.

شييينج

ربما كان جين قادرًا على رؤية الفرق بينه وبين رين ، ولكن فقط من خلال قتال حقيقي سيكون قادرًا على الشعور بالفرق الحقيقي بينهما. ولهذا كان متحمسًا بشكل خاص لمباراته.

شعر آرتيان فجأة ببرد بارد يسيل على ظهره بينما يتجسد ظل آخر خلفهفي تلك اللحظة أدرك أنه تعرض للخداعالهجوم السابق كان شرك!

لقد أدركت الآن فقط كم كانت تشعر بالملل. بمجرد أن توقفت أفكاري هناك ، شعرت بالذنب قليلاً عندما أخرجت جهازي اللوحي من مساحة الأبعاد الخاصة بي وضغطت على الشاشة.

هاء!”

تجسد في منتصف الساحة الحكم الذي نظر إلى كليهما قبل أن يسأل.

صرخ بصوت عال ، أرتيان وجه كل الهالة داخل جسدهغطى توهج ناعم جسده بالكامل مع اتساع عضلات جسده بشكل أكبرالتواء جسده بقوة ، وأصبحت عيناه محتقنة بالدماء وغير اتجاه قبضته نحو المكان الذي جاء منه الظل.

أومأت أنجليكا برأسها بعد قليل من التردد.

عندما غيّر مسار هجومه ، شعر أن عضلاته تصرخ من الألملكنه استمر في الإصرار واللكم.

سرعان ما ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد.

بوووم -!

قطعت شفرة باردة في الهواء حيث ظهرت شخصية جين فجأة خلف شخصية شاهقة. اندلعت فجأة تموجات طاقة شديدة للغاية من جسده.

مزقت قبضته في الهواء مما أدى إلى انفجار قوي ليدوي في جميع أنحاء المنصةولكن كما اعتقد أنه تمكن من مواجهة خصمه ، أدرك أن هجومه قد أخطأ.

“إيه؟“

شييينج!

ساد صمت قاتل أرض الملعب بينما كان جميع المتفرجين يحدقون في اتجاه جين.

مرة أخرى ، شعر أرتيان فجأة بشعور خطير يتصاعد من ورائهكان وجهه يصرخ على أسنانه بوحشية وهو يصرخ.

“هل أتيت للتو إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية؟“

توقف عن إخفاء أيها الجرذ!”

حتى في ذلك الوقت ، بصفته أورك فخورًا ، أبقى عينيه مفتوحتين واستمر في التحديق في الخنجر. كان يعلم منذ اللحظة التي حوصر فيها جسده أنه خسر المباراة ، لكنه لا يزال مصراً.

كان صوته قوياً لدرجة أنه حتى الجمهور أدناه كان يسمعهومع ذلك ، لم ينتبه أي منهم إلى أرتيان حيث كانت عيون الجميع مغلقة على شخصية تقف على الطرف الآخر من الحلبة.

كانت المباراة السابقة مثيرة للغاية لدرجة أن جميع المباريات الأخرى بدت باهتة للغاية. كان ذلك حتى بدء المباراة الحالية.

مع رفع يده اليمنى ، ونصف يده مغطاة باللون الأسود ، شاهد الجميع خيوط سوداء تحيط بذراع جين.

عند الهبوط على الأرض ، رفع جين رأسه وحدق في خصمه الذي كان يحدق به مرة أخرى.

كانت عيناه الباردة مغلقة حاليًا على أرتيان الذي كان يلقي بجنون حاليًا باللكماتفشل في إدراك أنه تحته كان هناك بركة سوداء صغيرة من شأنها أن تطلق الخيوط السوداء إلى اليسار واليمين كلما ارتعدت يد جين.

رفعت رأسي للتحديق في السحب البيضاء الناعمة التي تجوب السماء ، وضغطت يدي على النافذة قبل أن أغمغم بهدوء.

ببطء ولكن بثبات ، تشكلت المزيد والمزيد من الخيوط السوداء من تحت البركة ، تلتف حول أرجل أرتيان.

فرقعة. فرقعة. فرقعة.

نظرًا لأنه كان مشتتًا للغاية بسبب الهجمات ، لم يتمكن أرتيان من ملاحظة الخيوط السوداء وقبل فترة طويلة كان نصف جسده السفلي مغطى بخيوط سوداء.

“لا ، يمكنك … ولكن ما علاقة ذلك بأي شيء؟“

“هاه؟ !”

“لا ، يمكنك … ولكن ما علاقة ذلك بأي شيء؟“

أخيرًا ، بعد أن أدرك أن هناك شيئًا ما خطأ في الموقف ، خفض أرتيان رأسه ولاحظ الخيوط السوداءبدافع الغريزة النقية ، كان أول شيء فعله هو خفض ذراعه والتشبث بالخيوط.

اية      (26) وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡكُمۡ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيۡلًا عَظِيمٗا (27)سورة النساء الاية (26)

لكن أثناء سحبه ، وجد أنهم عالقون به مثل المطاطلا يزال بإمكانه التحرك بشكل صحيح ، لكن شيئًا ما عن الموقف لم يكن صحيحًا.

تركت أنفاسًا طويلة ، وظلت عيناي مثبتتين على المشهد المعروض خارج زجاج النافذة.

عندها رفع رأسه ولاحظ أخيرًا جين يحدق به من بعيدارتفع الغضب فجأة من أعماق أرتيان وهو يضغط بقدمه على الأرض ، يستعد للاندفاع في اتجاهه.

بصوت عالٍ ، اندلع وهج أخضر مهيب من هالة من جسد أرتيان بينما انتفخت عضلاته ظاهريًا.

ولكن بينما كان على وشك التحرك ، قام جين فجأة بقبض قبضته وشددت الخيوط السوداء حوله بشكل كبير ، مما أوقف حركته.

عندما غيّر مسار هجومه ، شعر أن عضلاته تصرخ من الألم. لكنه استمر في الإصرار واللكم.

هيارج!”

لم تذهب جهوده عبثًا حيث انطلقت أصوات الطقطقة الناعمة عندما انقطعت بعض الخيوط ، مما سمح له باستعادة بعض قدرته على الحركة ، ولكن بحلول الوقت الذي تمكن فيه من اتخاذ خطوة إلى الأمام ، كان الأوان قد فات.

ينبثق توهج أخضر من جسد أرتيان وهو يضغط على أسنانه وهو يحاول بقوة تحريك جسده.

“هاه؟ !”

فرقعةفرقعةفرقعة.

هذه الكلمات.

لم تذهب جهوده عبثًا حيث انطلقت أصوات الطقطقة الناعمة عندما انقطعت بعض الخيوط ، مما سمح له باستعادة بعض قدرته على الحركة ، ولكن بحلول الوقت الذي تمكن فيه من اتخاذ خطوة إلى الأمام ، كان الأوان قد فات.

شييينج

شيييينغ -!

‘ليس كافي؟‘

ظهر جين أمامه مباشرةمع التواء جسده ، وخنجره بالقرب من خده الأيمن ، فتحت عيون أرتيان على مصراعيهاقبل أن يتمكن من الرد ، انزلق جين وامتد شعور بالموت فجأة على جسد أرتيان.

ارتيان.

حتى في ذلك الوقت ، بصفته أورك فخورًا ، أبقى عينيه مفتوحتين واستمر في التحديق في الخنجركان يعلم منذ اللحظة التي حوصر فيها جسده أنه خسر المباراة ، لكنه لا يزال مصراً.

حدث كل هذا في غضون ثانية قصيرة ، وفي اللحظة التي كان الهجوم على وشك أن يهبط عليه ، وفتح عينيه ، وكشف عن عينيه الزمرديتين الزمرديتين ، اختفت شخصية جين فجأة من المكان ، متجنبة هجوم أرتيان بسعة شعر.

لسوء الحظ ، لم يكن نظرته كافية ، وتضخم خنجر جين أمامهتمامًا كما كان الخنجر على وشك أن يسلب حياته ، توقف فجأة.

شيييينغ -!

جلجل.

“ها ..”

بصوت منخفض ، سقط جين على الأرض ونظف شعره.

ربما لم يقل نعم بشكل صريح ، لكن لو كانت الإجابة لا ، كنت سأستطيع بالتأكيد الإجابة.

ساد صمت قاتل أرض الملعب بينما كان جميع المتفرجين يحدقون في اتجاه جين.

كان صوته قوياً لدرجة أنه حتى الجمهور أدناه كان يسمعه. ومع ذلك ، لم ينتبه أي منهم إلى أرتيان حيث كانت عيون الجميع مغلقة على شخصية تقف على الطرف الآخر من الحلبة.

ومع ذلك ، سرعان ما كسر الصمت بصوت الحكم كما دوى في جميع أنحاء المكان.

“…”

الفائز في هذه الجولة ، جين هورتون ، سوف ينتقل إلى دور الستة عشر.”

‘ليس كافي؟‘

بعد كلام الحكم ، اندلع الملعب بأكمله وسط هتافات.

حتى في ذلك الوقت ، بصفته أورك فخورًا ، أبقى عينيه مفتوحتين واستمر في التحديق في الخنجر. كان يعلم منذ اللحظة التي حوصر فيها جسده أنه خسر المباراة ، لكنه لا يزال مصراً.

***

“هل تشعر بالملل؟“

بمجرد انتهاء مباراة جين ، جاء دور أماندا للمنافسة.

“همف!”

وقفت أماندا على الطرف الآخر من الحلبة ، وتمسكت بقوسها بيدها اليسرى بينما كانت تسخر من الخيط بيدها اليسرى في نفس الوقت.

“يبدأ!”

ظهر سهم أزرق شفاف على قوسها وهي تحدق في خصمها.

لقد تذكرت للتو حقيقة أن الآخرين قد تركوا المجال البشري ، وأنها كانت محاصرة في غرفة لجزء كبير من الأسبوع. نظرًا لأنها لم تكن ماهرة في التكنولوجيا ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنها فعله خلال تلك الأسابيع هو التدريب ، وكان ذلك مملًا.

كانت تقف أمامها فتاة شابة قزمية بشعرها مربوط في شكل ذيل حصانمع كلتا يديها للأمام ، ممسكة بقضيب معدني ، ارتعش وجه أماندا قليلاً وهي تنظر إلى القطعة الأثرية التي كانت الفتاة القزمة تحملها.

في كلتا الحالتين ، اهتممت بالأفعال أكثر من الاتفاقات الشفهية. يمكنه أن يقول لي نعم الآن ، لكن ذلك لم يحل شيئًا. فقط من خلال تسليم هارون كنت أعرف حقًا الإجابة على قراره.

مدفع رشاش؟ … لم تستطع أماندا حقًا فهم سلاح خصمها ، ومع ذلك ، كان بإمكانها أن تدرك من نظرة واحدة أنه لم يكن سلاحًا عاديًا.

عند مشاهدة هجومه يخطئ ، تحول تعبير أرتيان إلى مهيب للغاية. وعيناه تندفعان في جميع أنحاء الساحة ، ركز كل انتباهه على حواسه بينما كان يحاول التقاط أي دليل بخصوص مكان جين.

تجسد في منتصف الساحة الحكم الذي نظر إلى كليهما قبل أن يسأل.

اشتعلت النيران المستعرة داخل عيني جين وهو ينظر إلى خصمه. ربما كان أرتيان أضعف من كيمور ، لكنه كان لا يزال خصمًا قويًا. مما سمعه ، كانت الطريقة التي قاتل بها مماثلة لكيمور.

هل كلاكما جاهز؟

في كلتا الحالتين ، اهتممت بالأفعال أكثر من الاتفاقات الشفهية. يمكنه أن يقول لي نعم الآن ، لكن ذلك لم يحل شيئًا. فقط من خلال تسليم هارون كنت أعرف حقًا الإجابة على قراره.

عند سماع كلمات الحكم ، أومأت أماندا وخصمها برأسهما في نفس الوقت.

بعد كلام الحكم ، اندلع الملعب بأكمله وسط هتافات.

دون إضاعة أي وقت ، أدار الحكم المباراة.

مدفع رشاش؟ … لم تستطع أماندا حقًا فهم سلاح خصمها ، ومع ذلك ، كان بإمكانها أن تدرك من نظرة واحدة أنه لم يكن سلاحًا عاديًا.

يبدأ!”

 

 

“… تمام.”

———-—-

“الفائز في هذه الجولة ، جين هورتون ، سوف ينتقل إلى دور الستة عشر.”

ترجمة FLASH

“إيه؟“

———-—-

استمر الصمت في الصمت حيث فقدت نفسي ببطء أمام المشهد في الخارج. وحده ، يحدق بصمت في المسافة دون أن يزعجني أحد. شعرت بالهدوء.

 

“هوووووارد!”

اية      (26) وَٱللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيۡكُمۡ وَيُرِيدُ ٱلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلشَّهَوَٰتِ أَن تَمِيلُواْ مَيۡلًا عَظِيمٗا (27)سورة النساء الاية (26)

مرت عشر دقائق فقط على المباراة السابقة التي هزم فيها رين كيمور ، وما زال الجمهور يناقش بحماس أحداث ما حدث من قبل.

 

أومأت أنجليكا برأسها بعد قليل من التردد.

 

“أنت تعرف ماذا ، لا تهتم.”

لم يسمح له جين بذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط