نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 439

عن أمي ... [5]

عن أمي ... [5]

الفصل 439: عن أمي … [5]

“لا أعتقد أنها ستكون مشكلة …”

 

“… بودنغ؟ “

“… في الواقع ، قد تكون هناك طريقة.”

“آه … لا أعرف حقًا.”

قالت أنجليكا بنظرة معقدة على وجهها.

مجرد حقيقة أنها كانت على استعداد لتحمل آلام كسر لعنة كانت دليلاً لي على أنها كانت مختلفة في الماضي. وحتى لو لم تكن كذلك ، فأنا بصراحة لم أهتم.

أعادت كلماتها إشعال الأمل بداخلي ، ولكن سرعان ما تبدد عندما أدركت أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم.

“… أنت تعرف عواقب تحمل رد الفعل العنيف للعقد بقوة ، أليس كذلك؟ ” سألت أنجليكا ، وتعمق صوتها وهي قفزت من الحافة.

في الواقع ، ربما كانت هناك طريقة ، ولكن بالتأكيد ستكون هناك تكلفة مرتبطة بهذه الطريقة.

كان بسبب سجلات أكاشيك. كانوا الكيان المسؤول عن وضع قوانين العالم ، وفي هذه الحالة ، كان القانون الذي وضعوه هو أن عقود مانا لا يمكن كسرها.

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا لأجمع نفسي ، فتحتهما مرة أخرى وسألت.

الطريقة التي نظرت بها بفضول إلى الفاكهة ، وكيف أنها عادة لم تظهر أبدًا مشاعرها. كلما فكرت في الأمر ، وجدت أوجه تشابه أكبر بين الاثنين.

ما هي الطريقة؟ فسخ العقد؟ … أنت تعلم أن هذا غير ممكن حقًا.”

مدت يدها ، جفلت أماندا واستعادتها قبل أن تلتفت لتنظر إلي وتطلب بأدب.

لا يمكن كسر عقود مانا بغض النظر عن إرادة الحزبالسبب في ذلك غير معروف ، والشيء نفسه ينطبق على المهارات ، ولا أحد يعرف حقًا سبب وجودها … حسنًا ، كان هذا في الماضي ، وأنا الآن أعلم.

نظرًا لأن كلا الطرفين لم يتمكن من كسر العقد ، إذا لم يتمكن كلاهما من تلبية المتطلبات المنصوص عليها في العقد ، فقد ينتهي الأمر بالطرفين معًا مدى الحياة.

كان بسبب سجلات أكاشيككانوا الكيان المسؤول عن وضع قوانين العالم ، وفي هذه الحالة ، كان القانون الذي وضعوه هو أن عقود مانا لا يمكن كسرها.

 

هل كان هناك سبب أعمق لهذا؟ … لم أكن متأكدًا حقًا.

“… هل ربما أحب أماندا؟ “

بغض النظر ، كان بسبب هذه “القاعدة” أن الناس كانوا قلقين للغاية عند توقيع عقد مانا.

“صحيح …” أومأت برأسي.

نظرًا لأن كلا الطرفين لم يتمكن من كسر العقد ، إذا لم يتمكن كلاهما من تلبية المتطلبات المنصوص عليها في العقد ، فقد ينتهي الأمر بالطرفين معًا مدى الحياة.

بدا الأمر كما لو أن تحديق أنجليكا كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

علاوة على ذلك ، لم أرغب في إنهاء عقدي مع انجليكا.

“ها ها ها ها.”

لم تكن فقط حليفًا قويًا يمكنني الوثوق به ، ولكن كل الخطط السابقة التي وضعتها مع سيلوج ستضيع.

على الرغم من وجود عنصر معين يثير اهتمامي ، إلا أنه لن يكون نهاية العالم.

لم أستطع تحمل خسارة هؤلاء.

“ومع ذلك ، فإن رد الفعل العنيف لن يكون مزعجًا للغاية بالنسبة لي. ربما بحلول شهر واحد ، سوف أتعافى … عنك …”

يبدو أن أنجليكا أيضًا قد فهمت هذه النقطة لأنها سرعان ما هزت رأسها.

أومأت أنجليكا برأسها قبل أن تلف جسدها على الحافة.

لا ، ليس هذا“.

نظرًا لأن كل انتباهها كان ينصب على الفاكهة ، فقد انتهزت هذه الفرصة لألقي نظرة فاحصة عليها أخيرًا ، وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، خطر ببالي فجأة فكرة. “إنها تشبه قطة وجدت للتو لعبتها المفضلة.”  كان لطيفا جدا.

وقفت أنجليكا مسكت أذنيها بمخلبها وقالت بحذر.

“… العقد الذي وقعناه في ذلك الوقت ، إذا لم أتذكره بشكل خاطئ ، فإن درجته ليست بهذه القوة.”

“… العقد الذي وقعناه في ذلك الوقت ، إذا لم أتذكره بشكل خاطئ ، فإن درجته ليست بهذه القوة.”

[إذن هل ستفعل هذا حقا؟ ]

“صحيح …” أومأت برأسي.

ترجمة FLASH

كما قلت من قبل ، كانت هناك درجات مختلفة لعقد ماناكل درجة تعني تصنيفًا مختلفًا للفرد الذي يمكنه ربطه.

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا لأجمع نفسي ، فتحتهما مرة أخرى وسألت.

انتقلت الدرجات من [I] إلى [V] ، مع كون [V] هو الأعلى.

“نعم.”

لأسباب واضحة ، في ذلك الوقت لم يكن بإمكاني تحمل تكاليف عقد [V] مانا ، في الواقع ، حتى الآن لم أستطع تحمل [V ]عقد مانا ، كان سعره مرتفعا جدا.    لم يكن من الصعب الحصول على هذه الأنواع من العقود فحسب ، بل كان العرض قليلًا أو معدومًا وكان الطلب مرتفعًا للغاية.

تعبت من كل المعارك والمشاكل المستمرة التي ستظهر الواحدة تلو الأخرى.

لم يكن شيئًا يمكنني الحصول عليه.

قمت بتوجيه مانا إليه ، بعد بضع ثوانٍ ، أخرجت فاكهة ذات مظهر مألوف.

في ذلك الوقت ، بالمال الذي أملكه ، تمكنت فقط من الحصول على عقد من الدرجة [III].

“آآآه!”

كان هذا هو عقد الدرجة القياسي ويمكن أن يربط الأفراد الذين كانت قوتهم حول [C] إلى [B] رتبةالتي كانت رتبتي بالضبط.

كان بسبب سجلات أكاشيك. كانوا الكيان المسؤول عن وضع قوانين العالم ، وفي هذه الحالة ، كان القانون الذي وضعوه هو أن عقود مانا لا يمكن كسرها.

“مرة أخرى عندما وقعنا عليها ، إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، أعتقد أنني كنت في مرتبة البارون بينما كنت لا تزال في مكان ما حول رتبة D إلى E.”

“لا ، ليس هذا“.

نعم.”

“… ربما أنا؟ “

كنت بالفعل بالقرب من تلك الرتبة عندما قابلتها لأول مرةومع ذلك ، أغمضت عيناي وأنا أحاول أن أفهم ما كانت تحاول الوصول إليه.

سوف يكرر نفس الشيء في الانتهاك التالي.

“… كان ذلك في ذلك الوقت ، والآن أنا شيطان مصنف بالعد بينما كنت في مرتبة [B].  بالقرب من عتبة فعالية تصنيف عقد مانا.”

 

آآآه!”

“هنا.”

عند سماعي كلمات أنجليكا ، صفعت كف يدي فجأة.

———-—-

“كيف لم أفكر في ذلك!”

لكن هل هذا يعني أنني أحببتها؟

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لفهم ما كانت تحاول التلميح إليه ، وعندما أدركت ما هي خطتها ، غمر وجهي مزيجًا من المفاجأة والحذر.

لقد كانت تلمح بشكل أساسي إلى حقيقة أن هناك فرصة بالنسبة لي للنجاة من رد الفعل العنيف للعقد.

قالت أنجليكا بنظرة معقدة على وجهها.

طالما تمكنت من اختراقرتبتي ، سيكون لدي إمكانية حقيقية للنجاة من هذه المحنة.

في اللحظة التي التقى فيها الاثنان ، تراجعت يد أماندا مرة أخرى.

ومع ذلك ، حتى لو تجاوزت رتبة الرتبة ، لا تزال هناك فرصة حقيقية للغاية بالنسبة لي لأعاني من عواقب وخيمةربما تم تخفيض احتمال الموت بشكل كبير ، لكنه لم يكن خارج الطاولة تمامًا.

جذبتني من اللحظة المبهجة ، فجأة سمعت صوت أنجليكا الجليل في رأسي.

ومما زاد الطين بلة ، حتى لو انتهى بي الأمر بالنجاة من رد الفعل العنيف للعقد ، فلن ينكسر.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً بالنسبة لي لفهم ما كانت تحاول التلميح إليه ، وعندما أدركت ما هي خطتها ، غمر وجهي مزيجًا من المفاجأة والحذر.

سوف يكرر نفس الشيء في الانتهاك التالي.

فكرت عندما رأيتها تتصرف بهذه الطريقة.

“… أنت تعرف عواقب تحمل رد الفعل العنيف للعقد بقوة ، أليس كذلك؟ ” سألت أنجليكا ، وتعمق صوتها وهي قفزت من الحافة.

كان هذا هو عقد الدرجة القياسي ويمكن أن يربط الأفراد الذين كانت قوتهم حول [C] إلى [B] رتبة. التي كانت رتبتي بالضبط.

نعم.”

أعادت كلماتها إشعال الأمل بداخلي ، ولكن سرعان ما تبدد عندما أدركت أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم.

أغمضت عيني وأومأت برأسيثم ، فتحتهم مرة أخرى ، نظرت إلى أنجليكا وسألتها.

“آه … لا أعرف حقًا.”

“… ولكن ماذا عنك ، ألا تعاني من رد فعل عنيف من كسر اللعنة؟

“ها ها ها ها.”

أنا بالفعل.”

حشدت أماندا بعض الشجاعة ، وفي النهاية مدت يدها وأخذت الفاكهة. ثم ، استعادته ، بدأت في فحصه بعناية في يدها.

ردت أنجليكا بصوت ناعم.

الفصل 439: عن أمي … [5]

“ومع ذلك ، فإن رد الفعل العنيف لن يكون مزعجًا للغاية بالنسبة لي. ربما بحلول شهر واحد ، سوف أتعافى … عنك …”

ومما زاد الطين بلة ، حتى لو انتهى بي الأمر بالنجاة من رد الفعل العنيف للعقد ، فلن ينكسر.

عبست أنجليكا فجأةقبل أن تتمكن من قول أي شيء آخر ، قمت بقطعها.

“… هذه هي الفاكهة التي يمكن أن تشفي والدتك.”

لا بأس. يمكنني تحمله.”

ومع ذلك ، بالتفكير في إمكانية أنها تكرهني ، أصبح قراري بالسماح لأماندا بتسليم أمها الفاكهة أكثر حزماً.

رفعت رأسي وأحدقت في سقف الغرفة ، غمست بهدوء.

مدت يدها ، جفلت أماندا واستعادتها قبل أن تلتفت لتنظر إلي وتطلب بأدب.

“لا أعتقد أنها ستكون مشكلة …”

قمت بتوجيه مانا إليه ، بعد بضع ثوانٍ ، أخرجت فاكهة ذات مظهر مألوف.

بصراحة ، أعلم أن هذه قد تكون خطوة غبية من جانبي ، لكنني شعرت أن هذه هي الطريقة الوحيدة لحل كل شيء بشكل مثالي.

لقد كانت تلمح بشكل أساسي إلى حقيقة أن هناك فرصة بالنسبة لي للنجاة من رد الفعل العنيف للعقد.

كان هناك احتمال أن أموت ، لكنني أعتقد أنه مع الاستعدادات الكافية يمكنني تجنب ذلك.

عند سماعي كلمات أنجليكا ، صفعت كف يدي فجأة.

حتى ذلك الحين ، سأعاني بلا شك من عواقب وخيمة.

بعد أن شعرت بالفاكهة في يدي ، شعرت فجأة أنها أثقل بكثير مما كنت أعتقد. شعرت كما لو أنني كنت أمسك بدمبل كبير وزنه خمسمائة كيلوغرام.

لم أكن متأكدا من الكميةربما يمكن أن يصل الأمر إلى حد خسارة تصنيفي ، ومن الواضح أنه طردني من البطولة بسبب الإصابات ، لكنني شعرت أن هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.

“ومع ذلك ، فإن رد الفعل العنيف لن يكون مزعجًا للغاية بالنسبة لي. ربما بحلول شهر واحد ، سوف أتعافى … عنك …”

إيه؟

“لا ، ليس هذا“.

توقف عقلي فجأة حيث توقفت أفكاري هناكصدمتني فكرة مفاجئة.

جذبتني من اللحظة المبهجة ، فجأة سمعت صوت أنجليكا الجليل في رأسي.

“… هل ربما أحب أماندا؟

علمت أن هذا كله كان ثمرة لخيالي وأن نظرة معقدة ظهرت على وجهي ، ومع ذلك ، أدركت أن أماندا كانت هنا ، فابتسمت وسلمتها لها.

هل كان السبب في أنني سأتخذ مثل هذا القرار المتهور لأنني كنت أشعر بمشاعر تجاه أماندا؟

“… إهم.”

إذا فكرت في الأمر ، فأنا لست من النوع الذي أخاطر بحياتي من أجل الآخرين ما لم يعرض نفسي للخطرلم يكن الأمر كذلك … ومع ذلك ، كنت هنا الآن ، على وشك أن أفعل نفس الشيء بالضبط.

تعبت من كل المعارك والمشاكل المستمرة التي ستظهر الواحدة تلو الأخرى.

لم أستطع فهم المشاعر التي كنت أشعر بها.

رفعت رأسي وأحدقت في سقف الغرفة ، غمست بهدوء.

بالتأكيد ، كانت أماندا جميلة ، ورائعة إذا اضطررت إلى الإضافة ، لكنني رأيت الكثير من الفتيات الجميلات الأخريات في حياتي.

انتقلت الدرجات من [I] إلى [V] ، مع كون [V] هو الأعلى.

ومع ذلك ، بالتفكير في إمكانية أنها تكرهني ، أصبح قراري بالسماح لأماندا بتسليم أمها الفاكهة أكثر حزماً.

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا لأجمع نفسي ، فتحتهما مرة أخرى وسألت.

في أعماقي ، كنت أعلم أنه إذا لم أفعل شيئًا بشأن الموقف ، واكتشفت أماندا كل شيء ، فستصل علاقتنا إلى نقطة لن نكون قادرين فيها على التحدث مرة أخرى ، وأنا حقًا لم أرغب في ذلك.

بحلول الوقت الذي حدثت فيه الجولة التالية ، كنت سأكون قد قمت باستعدادات كافية لأتمكن من النجاة من المحنة.

لكن هل هذا يعني أنني أحببتها؟

وعيناها مغلقتان على الفاكهة في يدي ، ولم تتحدث أماندا. ومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية بصيص أمل بداخلها وهي تنظر إلى الفاكهة في يدي.

آه … لا أعرف حقًا.”

هل كان السبب في أنني سأتخذ مثل هذا القرار المتهور لأنني كنت أشعر بمشاعر تجاه أماندا؟

قمت بكشط شعري في حالة من الفوضى.

لقد كانت تلمح بشكل أساسي إلى حقيقة أن هناك فرصة بالنسبة لي للنجاة من رد الفعل العنيف للعقد.

كلما حاولت إرهاق عقلي بشأن هذه المسألة ، أصبحت مرتبكًا أكثر.

[أفهم.]

لم أكن أعرف شيئًا عن الرومانسية حقًا ، وبصراحة ، لم أكن مع أماندا لفترة كافية لأفكر فيها على أنها اهتمام رومانسي … ومع ذلك ، لماذا لا أريدها أن تكرهني؟

لم أستطع تحمل خسارة هؤلاء.

صليل-!

كان الوضع مفسدًا لكنني لم أستطع إلقاء اللوم على أنجليكا في أي شيء.

تمامًا كما بدأت العاصفة التي بداخل عقلي في التحريك بعنف أكثر ، انفتح باب الغرفة ودخلت أماندا.

“نعم.”

في يدها كان سواريصعدت نحوي ، رنَّت خطواتها الناعمة في جميع أنحاء الغرفة قبل أن تعطيني السوار.

 

هنا.”

تمامًا كما بدأت العاصفة التي بداخل عقلي في التحريك بعنف أكثر ، انفتح باب الغرفة ودخلت أماندا.

شكرًا لك.”

كانت أنجليكا شيطانًا وعبرًا. كانت أفعالها شيئًا فعلته من أجل عرقها ، وقد فهمت ذلك.

أخذت منها السوار ، وسرعان ما ركزت انتباهي على السواربطريقة ما ، لم أستطع حشد الشجاعة لرؤية وجهها.

بينما كنت أضحك ، تحولت عيون أماندا إلى شقوق قبل أن تستدير لمواجهة أنجليكا التي كانت تنظر إليها مرة أخرى.

قمت بتوجيه مانا إليه ، بعد بضع ثوانٍ ، أخرجت فاكهة ذات مظهر مألوف.

ومع ذلك ، حتى لو تجاوزت رتبة الرتبة ، لا تزال هناك فرصة حقيقية للغاية بالنسبة لي لأعاني من عواقب وخيمة. ربما تم تخفيض احتمال الموت بشكل كبير ، لكنه لم يكن خارج الطاولة تمامًا.

فاكهة زورين والفاكهة المسؤولة عن علاج والدة أماندا من لعنتها.

———-—-

بعد أن شعرت بالفاكهة في يدي ، شعرت فجأة أنها أثقل بكثير مما كنت أعتقدشعرت كما لو أنني كنت أمسك بدمبل كبير وزنه خمسمائة كيلوغرام.

بنظرة من عدم اليقين ، رفعت يدها وخفضتها عدة مرات ، خفضتها أماندا في النهاية.

علمت أن هذا كله كان ثمرة لخيالي وأن نظرة معقدة ظهرت على وجهي ، ومع ذلك ، أدركت أن أماندا كانت هنا ، فابتسمت وسلمتها لها.

“نعم.”

“… هذه هي الفاكهة التي يمكن أن تشفي والدتك.”

لم تكن فقط حليفًا قويًا يمكنني الوثوق به ، ولكن كل الخطط السابقة التي وضعتها مع سيلوج ستضيع.

وعيناها مغلقتان على الفاكهة في يدي ، ولم تتحدث أمانداومع ذلك ، كان بإمكاني رؤية بصيص أمل بداخلها وهي تنظر إلى الفاكهة في يدي.

 

مدت يدها ، جفلت أماندا واستعادتها قبل أن تلتفت لتنظر إلي وتطلب بأدب.

“آه … لا أعرف حقًا.”

“… ربما أنا؟

“لابد أنها تريد حقًا أن تداعبها“.

تفضلي.”

هل كان هناك سبب أعمق لهذا؟ … لم أكن متأكدًا حقًا.

أجبتها وأنا أمد يدي ، وحثتها على تناول الفاكهة.

“ماذا فعلت؟“

حشدت أماندا بعض الشجاعة ، وفي النهاية مدت يدها وأخذت الفاكهةثم ، استعادته ، بدأت في فحصه بعناية في يدها.

 

نظرًا لأن كل انتباهها كان ينصب على الفاكهة ، فقد انتهزت هذه الفرصة لألقي نظرة فاحصة عليها أخيرًا ، وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، خطر ببالي فجأة فكرة. “إنها تشبه قطة وجدت للتو لعبتها المفضلة.”  كان لطيفا جدا.

بصراحة ، لم يكن لدي أي استياء ولم ألوم أنجليكا على ما فعلته. لم يكن لدي الحق في.

كانت الطريقة التي تتحرك بها عينيها حول الفاكهة ، وتغييراتها الطفيفة في تعابير الوجه مشهدًا كوميديًا تمامًا بالنسبة لي.

“صحيح …” أومأت برأسي.

ها ها ها ها.”

“… أنت تعرف عواقب تحمل رد الفعل العنيف للعقد بقوة ، أليس كذلك؟ ” سألت أنجليكا ، وتعمق صوتها وهي قفزت من الحافة.

قبل أن أعرف ذلك ، هربت ضحكة صغيرة من فميغطيت فمي على الفور عندما أدركت ما فعلته.

بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ورؤية أننا كنا الشخصين الوحيدين الموجودين بخلاف أنجليكا ، قررت للتو أن أكون نظيفًا.

لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنني ضحكت قليلاً بصوت عالٍ جدًا حيث سرعان ما وصل صوت أماندا إلى أذني.

———-—-

هل هناك شيء مضحك؟

علمت أن هذا كله كان ثمرة لخيالي وأن نظرة معقدة ظهرت على وجهي ، ومع ذلك ، أدركت أن أماندا كانت هنا ، فابتسمت وسلمتها لها.

“… إهم.”

طالما تمكنت من اختراقرتبتي ، سيكون لدي إمكانية حقيقية للنجاة من هذه المحنة.

بإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة ورؤية أننا كنا الشخصين الوحيدين الموجودين بخلاف أنجليكا ، قررت للتو أن أكون نظيفًا.

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا لأجمع نفسي ، فتحتهما مرة أخرى وسألت.

“أنت.”

في الواقع ، ربما كانت هناك طريقة ، ولكن بالتأكيد ستكون هناك تكلفة مرتبطة بهذه الطريقة.

بدا أن ردي قد فاجأ أماندا لأنها صعدت رأسها إلى الجانب ، وتركت شعرها الأسود اللامع يسقط من كتفيها.

جذبتني من اللحظة المبهجة ، فجأة سمعت صوت أنجليكا الجليل في رأسي.

ماذا فعلت؟

“… العقد الذي وقعناه في ذلك الوقت ، إذا لم أتذكره بشكل خاطئ ، فإن درجته ليست بهذه القوة.”

“… لقد بدت مضحكة حقا. لقد ذكرتني بالبودنج.”

لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أنني ضحكت قليلاً بصوت عالٍ جدًا حيث سرعان ما وصل صوت أماندا إلى أذني.

هزت كتفي وأجبت بصدق.

طالما تمكنت من اختراقرتبتي ، سيكون لدي إمكانية حقيقية للنجاة من هذه المحنة.

الطريقة التي نظرت بها بفضول إلى الفاكهة ، وكيف أنها عادة لم تظهر أبدًا مشاعرهاكلما فكرت في الأمر ، وجدت أوجه تشابه أكبر بين الاثنين.

بدا الأمر كما لو أن تحديق أنجليكا كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

ضحكت مرة أخرى.

“… إهم.”

“… بودنغ؟

 

بينما كنت أضحك ، تحولت عيون أماندا إلى شقوق قبل أن تستدير لمواجهة أنجليكا التي كانت تنظر إليها مرة أخرى.

“نعم.”

في اللحظة التي التقى فيها الاثنان ، تراجعت يد أماندا مرة أخرى.

عند سماعي كلمات أنجليكا ، صفعت كف يدي فجأة.

بنظرة من عدم اليقين ، رفعت يدها وخفضتها عدة مرات ، خفضتها أماندا في النهاية.

“… هل ربما أحب أماندا؟ “

بدا الأمر كما لو أن تحديق أنجليكا كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

كانت الطريقة التي تتحرك بها عينيها حول الفاكهة ، وتغييراتها الطفيفة في تعابير الوجه مشهدًا كوميديًا تمامًا بالنسبة لي.

لابد أنها تريد حقًا أن تداعبها“.

في أعماقي ، كنت أعلم أنه إذا لم أفعل شيئًا بشأن الموقف ، واكتشفت أماندا كل شيء ، فستصل علاقتنا إلى نقطة لن نكون قادرين فيها على التحدث مرة أخرى ، وأنا حقًا لم أرغب في ذلك.

فكرت عندما رأيتها تتصرف بهذه الطريقة.

بحلول الوقت الذي حدثت فيه الجولة التالية ، كنت سأكون قد قمت باستعدادات كافية لأتمكن من النجاة من المحنة.

جذبتني من اللحظة المبهجة ، فجأة سمعت صوت أنجليكا الجليل في رأسي.

“ما هي الطريقة؟ فسخ العقد؟ … أنت تعلم أن هذا غير ممكن حقًا.”

[إذن هل ستفعل هذا حقا؟ ]

أخذت منها السوار ، وسرعان ما ركزت انتباهي على السوار. بطريقة ما ، لم أستطع حشد الشجاعة لرؤية وجهها.

‘…نعم.’

أومأت برأسي ، ولم أتساءل لماذا قررت تأجيل علاج والدتها ، لكن هذا كان جيدًا.

أجبته داخل عقليهذه المرة كان صوتي أقوى بكثير.

قبل أن أعرف ذلك ، هربت ضحكة صغيرة من فمي. غطيت فمي على الفور عندما أدركت ما فعلته.

[أفهم.]

في أعماقي ، كنت أعلم أنه إذا لم أفعل شيئًا بشأن الموقف ، واكتشفت أماندا كل شيء ، فستصل علاقتنا إلى نقطة لن نكون قادرين فيها على التحدث مرة أخرى ، وأنا حقًا لم أرغب في ذلك.

أومأت أنجليكا برأسها قبل أن تلف جسدها على الحافة.

“لا ، ليس هذا“.

في اللحظة التي فعلت ذلك ، من زاوية عيني ، رأيت أماندا تخفض رأسها حيث ظهر أثر خيبة الأمل على وجهها.

في الواقع ، ربما كانت هناك طريقة ، ولكن بالتأكيد ستكون هناك تكلفة مرتبطة بهذه الطريقة.

ابتسمت سرًا عندما رأيت ذلكلكن تلك الابتسامة لم تدم طويلاً حيث تذكرت المحادثة التي أجريتها سابقًا مع أنجليكاحول ما حدث مع والدتها.

“… هذه هي الفاكهة التي يمكن أن تشفي والدتك.”

بصراحة ، لم يكن لدي أي استياء ولم ألوم أنجليكا على ما فعلتهلم يكن لدي الحق في.

على الرغم من حقيقة أن الذكريات داخل رأسي لم تعد تتوافق مع الواقع ، ما زلت أعرف بعض العناصر التي يمكنني جمعها لتعزيز قوتي.

كانت أنجليكا شيطانًا وعبرًاكانت أفعالها شيئًا فعلته من أجل عرقها ، وقد فهمت ذلك.

 

كان الوضع مفسدًا لكنني لم أستطع إلقاء اللوم على أنجليكا في أي شيء.

ترجمة FLASH

مجرد حقيقة أنها كانت على استعداد لتحمل آلام كسر لعنة كانت دليلاً لي على أنها كانت مختلفة في الماضيوحتى لو لم تكن كذلك ، فأنا بصراحة لم أهتم.

أغلقت عيني وأخذت نفسًا عميقًا لأجمع نفسي ، فتحتهما مرة أخرى وسألت.

لم تكن حيواني الأليفكانت هي نفسها.

تعبت من كل المعارك والمشاكل المستمرة التي ستظهر الواحدة تلو الأخرى.

أغلقت عيني وألاحق شفتي ، وجهت انتباهي نحو أماندا.

سوف يكرر نفس الشيء في الانتهاك التالي.

“… أماندا ، متى ستعطي والدتك الفاكهة؟

ابتسمت سرًا عندما رأيت ذلك. لكن تلك الابتسامة لم تدم طويلاً حيث تذكرت المحادثة التي أجريتها سابقًا مع أنجليكا. حول ما حدث مع والدتها.

بعد الجولة القادمة“.

لقد كانت تلمح بشكل أساسي إلى حقيقة أن هناك فرصة بالنسبة لي للنجاة من رد الفعل العنيف للعقد.

ردت أماندا بعد توقف قصير.

“أرى.”

أرى.”

بحلول الوقت الذي حدثت فيه الجولة التالية ، كنت سأكون قد قمت باستعدادات كافية لأتمكن من النجاة من المحنة.

أومأت برأسي ، ولم أتساءل لماذا قررت تأجيل علاج والدتها ، لكن هذا كان جيدًا.

كانت أنجليكا شيطانًا وعبرًا. كانت أفعالها شيئًا فعلته من أجل عرقها ، وقد فهمت ذلك.

بحلول الوقت الذي حدثت فيه الجولة التالية ، كنت سأكون قد قمت باستعدادات كافية لأتمكن من النجاة من المحنة.

بدا الأمر كما لو أن تحديق أنجليكا كان أكثر من اللازم بالنسبة لها.

قد ينتهي بي الأمر إلى خسارة البطولة ، لكن هذا جيد.

… لم أستطع فهم المشاعر التي كنت أشعر بها.

على الرغم من وجود عنصر معين يثير اهتمامي ، إلا أنه لن يكون نهاية العالم.

“… هل ربما أحب أماندا؟ “

على الرغم من حقيقة أن الذكريات داخل رأسي لم تعد تتوافق مع الواقع ، ما زلت أعرف بعض العناصر التي يمكنني جمعها لتعزيز قوتي.

“… في الواقع ، قد تكون هناك طريقة.”

لم تكن هذه النكسة الصغيرة شيئًا بالنسبة لي ، وبصراحة ، كنت متعبًا.

أردت فقط العودة إلى المنزل.

تعبت من كل المعارك والمشاكل المستمرة التي ستظهر الواحدة تلو الأخرى.

كنت بالفعل بالقرب من تلك الرتبة عندما قابلتها لأول مرة. ومع ذلك ، أغمضت عيناي وأنا أحاول أن أفهم ما كانت تحاول الوصول إليه.

أردت فقط العودة إلى المنزل.

وقفت أنجليكا مسكت أذنيها بمخلبها وقالت بحذر.

 

“ماذا فعلت؟“

———-—-

أومأت برأسي ، ولم أتساءل لماذا قررت تأجيل علاج والدتها ، لكن هذا كان جيدًا.

ترجمة FLASH

قبل أن أعرف ذلك ، هربت ضحكة صغيرة من فمي. غطيت فمي على الفور عندما أدركت ما فعلته.

———-—-

مجرد حقيقة أنها كانت على استعداد لتحمل آلام كسر لعنة كانت دليلاً لي على أنها كانت مختلفة في الماضي. وحتى لو لم تكن كذلك ، فأنا بصراحة لم أهتم.

 

“أنت.”

اية      (30) إِن تَجۡتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنۡهَوۡنَ عَنۡهُ نُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَنُدۡخِلۡكُم مُّدۡخَلٗا كَرِيمٗا (31)سورة النساء الاية (31)

“ماذا فعلت؟“

 

الطريقة التي نظرت بها بفضول إلى الفاكهة ، وكيف أنها عادة لم تظهر أبدًا مشاعرها. كلما فكرت في الأمر ، وجدت أوجه تشابه أكبر بين الاثنين.

 

هل كان هناك سبب أعمق لهذا؟ … لم أكن متأكدًا حقًا.

أعادت كلماتها إشعال الأمل بداخلي ، ولكن سرعان ما تبدد عندما أدركت أنه لا يوجد غداء مجاني في هذا العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط