نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 445

الشهرة [2]

الشهرة [2]

الفصل 445: الشهرة [2]

كان أقل تعاطفا معه رغم ذلك. استحق ريان ما جاء إليه. خاصة وأنه كان يضايقه لمدة عام كامل.

 

*نفخة*

منطقة القيادة العليا.

بينما كان الاثنان يتحدثان ، كان لدى الملكة الجان نظرة غريبة على وجهها. على الرغم من أنها لم تكن مستاءة بشكل خاص مما فعله رين ، إلا أنها لم تكن راضية تمامًا. بعد كل شيء ، لقد أذل فاليون أمام العالم كله.

“هاهاهاها!”

“ما الأمر يا رفاق؟“

دوى ضحكة صاخبة عبر المنصة بينما صفع جيرفيس جانب الكرسي وأمسك بطنه بلا حول ولا قوة ، في محاولة منه لاحتواء ضحكته.

رفعت يدي وتمنيت لها التوفيق.

ومع ذلك ، عندما كان يتذكر تصرفات رين ، أصبحت ضحكته أعلى.

“مما زاد الطين بلة ، قامت عائلتي بالفعل بتنبيه الحي بأكمله بحقيقة أنني شاركت في البطولة! في اللحظة التي عدت فيها ، كل ما فعلته هو قضاء ساعات لا تحصى في تحية الغرباء الذين لم أرهم من قبل في حياتي!”

استغرق الأمر دقيقتين حتى يهدأ أخيرًا ، وعندما فعل ذلك ، قام بمسح جانب عينيه ، علق.

 

“هذا عظيم!”

“… هل يمكنك تركها؟ “

على الرغم من أن كلمات رين كانت متعجرفة ومهينة للغاية ، إلا أن جيرفيس لم يأخذها على محمل الجدكان مألوفًا جدًا معه وكان يعلم أنه ربما كانت لديه أسبابه لكل ما يفعله.

“هل يمكنك التوقف؟“

أيضًا ، لم يكن الأقزام معروفين بشكل خاص ببراعتهم القتالية ، لذا لم يشعر بالإهانة على الإطلاق.

أذهلتني أماندا بنظرة باردة قبل المضي في تجاهلي.

هدأ جيرفيس من لحيته واستدار لينظر إلى بروتوس الذي كان جالسًا بصمت على مقعده.

“انتظر ، انتظر.”

هل رأيت ذلك صحيحًا؟

أظهر جيرفيس نظرة مفاجأة. لم يتوقع منه مثل هذا الجواب.

“… نعم.”

قالت آفا بتعب ، كما جلس هاين وريان بجانبها. كان لديهم جميعًا نظرات متشابهة على وجوههم.

رد بروتوس بلا قلق.

بابتسامة ناعمة ، شرعت أماندا في التوجه إلى أرض البطولة. أحدق في شكلها من مقعدي ، تنهدت.

كلماته ليست خاطئة“.

استذكر كلمات رين الأخيرة خلال البطولة ، فتلوي وجه الثعبان الصغير.

أوه؟

هدأ جيرفيس من لحيته واستدار لينظر إلى بروتوس الذي كان جالسًا بصمت على مقعده.

أظهر جيرفيس نظرة مفاجأةلم يتوقع منه مثل هذا الجواب.

“انتظر ، هذا أنا!”

“هل تعتقد حقًا أنه ليس هناك أي شخص آخر يستحق القتال؟

***

“خر … خر… صحيح.”

ثم قامت بإخراج رباط شعر وربط شعرها للخلف ، وقفت ببطء.

بنظرة عميقة لا يسبر غورها على وجهه ، أومأ بروتوس برأسه بهدوء.

“قرف.”

بعد أن هزم كيمور … خرر … خرر … كان الفائز بالبطولة قد تقرر بالفعل. ما يقال صحيح. ليس هناك من يستحق القتال.”

حواجب أماندا الدقيقة متماسكة عند كلماتي. ثم شرعت في الوقوف ومضت في المغادرة. ولا تدخرني حتى نظرة ثانية.

حدقت عيون جيرفيس عندما سمع كلمات بروتوس ، لكنه قرر التزام الصمت.

عند الاستماع إلى قصصهم ، شعر الثعبان الصغير بقليل من الشفقة عليهم. عندما أدار رأسه لينظر إلى ريان ، لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال لفهم سبب ظهوره بالطريقة التي بدا بها. نظرًا لمدى تنقيط والدته وحمايتها ، كان بإمكانه بالفعل تخمين ما حدث.

لم يكن هناك جدوى من قول أي شيء آخر لأنه وافق إلى حد ما على ما قاله.

“سنفعل ذلك اليوم ، بعد مباراتي“.

بينما كان الاثنان يتحدثان ، كان لدى الملكة الجان نظرة غريبة على وجههاعلى الرغم من أنها لم تكن مستاءة بشكل خاص مما فعله رين ، إلا أنها لم تكن راضية تمامًابعد كل شيء ، لقد أذل فاليون أمام العالم كله.

قالت أماندا ببرود. بدأ لون جليدي ينبت من جسدها.

كان من المفترض أن يكون أفضل معجزة يمكن أن يقدمها الجانفي عمر مشابه لعمر رين في السنوات البشرية ، كان قد اخترق بالفعل رتبةكان من المفترض أن يكون موهبة جيل نادراً ما نراها ، ومع ذلك فقد طغت عليه بالكامل بل وتحول إلى مؤخرة النكات لأولئك الذين كانوا يشاهدون.

“بعد أن هزم كيمور … خرر … خرر … كان الفائز بالبطولة قد تقرر بالفعل. ما يقال صحيح. ليس هناك من يستحق القتال.”

“تنهد”.

*نفخة*

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانها فعل أي شيء حيال ذلكبالنظر إلى وضعها ، إذا فعلت شيئًا ، فسيبدو سيئًا على العرق بأكملهلا يعني ذلك أنها كانت تخطط لفعل أي شيء في المقام الأول.

*نفخة*

بالنسبة لها ، كانت هذه فرصة جيدة لتواضع فاليون بدرجة كبيرةلقد أصبح متعجرفًا بعض الشيء من أجل مصلحتهإذا كان هذا الإذلال يعمل على تهدئته قليلاً ، فيمكن للملكة أن تغض الطرف عما حدث.

“هل تعتقد حقًا أنه ليس هناك أي شخص آخر يستحق القتال؟ “

علاوة على ذلك ، أخبرتها أماندا بالفعل عن فاكهة زورينعلى الرغم من أنها كانت لا تزال غير واضحة بشأن ما إذا كانت حقيقية أم لا ، إذا كانت هذه هي حقًا فاكهة زورين التي يمكن أن تعالج ناتاشا ، والدة أماندا ، فإنها تدين له بخدمة كبيرة.

أذهلتني أماندا بنظرة باردة قبل المضي في تجاهلي.

مهما كان ما يحدث لفاليون ، كان بإمكان الملكة فقط التظاهر بأنها لاحظت.

 

“…”

مهما كان ما يحدث لفاليون ، كان بإمكان الملكة فقط التظاهر بأنها لاحظت.

كان الشخص الوحيد من بين الأربعة الذين لم يظهروا أي رد فعل على انتصار رين هو أوكتافيوس الذي حدق بهدوء نحو الحلبة بنظرة غير مبالية على وجهه.

قالت آفا بتعب ، كما جلس هاين وريان بجانبها. كان لديهم جميعًا نظرات متشابهة على وجوههم.

لم يكن هناك تغيير واضح في تعبيره عندما كان ينظر إلى الساحة ، ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، فقد يكون قادرًا على رؤية نظرة أكثر حزماً على وجهه.

كنت أسعل قليلاً للتخلص من الجو الغريب ، فقررت أن أسأل. “كيف هي الاستعدادات لوالدتك؟“

لقد اتخذ قراره أخيرًا.

 

***

بعد أن غادرت أرض الملعب وأخرجت قناع دولوس ، غيرت وجهي وملابسي بسرعة قبل أن أعود إلى أرض الملعب.

بعد مغادرة رين ، تلاشت الإثارة في المباريات القليلة التالية قليلاً.

 

كان هناك سببان لذلك ، أحدهما ، أن المباريات لم تكن متوترة مثل مباريات رين وكيفين ، واثنان ، كانوا جميعًا لا يزالون غاضبين من كلمات رين ، مما يجعل من الصعب عليهم الاستمتاع حقًا بالمباراة الأخرى.

هدأ جيرفيس من لحيته واستدار لينظر إلى بروتوس الذي كان جالسًا بصمت على مقعده.

كانت لا تزال دور الستة عشر ، وبالتالي لم يقاتل المتنافسون الكبار بعد ، لكن في قلوبهم ، كان الجميع يعلم بالفعل أن الغرض من البطولة قد تلاشىخاصة بعد رؤية أداء رين.

“… نعم.”

إذا كان هناك شيء واحد فقط كان الجميع يركز عليه في الوقت الحالي ، فهو مباراة كيفن المحتملة مع فاليون ، الذي أصبح يُعرف الآن باسم الفراغ في جميع أنحاء المجال البشري بأكمله.

اشتدت حدة اللون الذي يدور حول أماندا في الثانية ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تجذب انتباه بعض الأشخاص الحاضرين.

دون علمه ، أصبح نكتًا لجميع البشر لأنهم جميعًا أعادوا اللحظة الأخيرة عندما تسببت كلمات رين في انهيار كبريائه.

كان المبلغ  الذي يدفعه  ليوبولد كثيرا لتدخين!

انقر-!

دوى ضحكة صاخبة عبر المنصة بينما صفع جيرفيس جانب الكرسي وأمسك بطنه بلا حول ولا قوة ، في محاولة منه لاحتواء ضحكته.

بالضغط على جهاز التحكم عن بعد ، أوقف الثعبان الصغير التلفزيون وجلس في مقعده.

لم يكن هناك جدوى من قول أي شيء آخر لأنه وافق إلى حد ما على ما قاله.

*نفخة*

“منذ عودتي ، مهما حاولت المغادرة ، لم يسمحوا لي بذلك!”

استذكر كلمات رين الأخيرة خلال البطولة ، فتلوي وجه الثعبان الصغير.

غطت وجهها بيدها ، تأوهت آفا.

آه ، هل يحاول إثارة كل السباقات مرة واحدة؟

ثم قامت بإخراج رباط شعر وربط شعرها للخلف ، وقفت ببطء.

قد يشعر بالفعل بصداع شديد في طريقهلم يقتصر الأمر على أن كلمات رين الأخيرة أثارت الأعراق الأخرى فحسب ، بل فعل ذلك بطريقة أدت إلى زيادة الكراهية الموجهة إليه إلى حد كبير.

رفعت رأسها لتنظر إلى الثعبان الصغير ، واصلت آفا صراخها.

لم يكن بإمكان الثعبان الصغير في الوقت الحالي أن يصلي إلا أن هذه الحادثة لن تعود وتلدغه في مؤخرتهومع ذلك ، بمعرفة شخصية رين ، عرف الثعبان الصغير بالفعل أن هذا كان حلمًا صعبًا.

اعتذرت بسرعة.

*نفخة*

لقد مر وقت طويل منذ أن عاد الجميع إلى المجال البشري ، وبدا أنهم جميعًا قد استقروا أخيرًا.

قرف.”

رفعت يدي وتمنيت لها التوفيق.

بدأ رأسه يؤلمدلك الثعبان الصغير جبهته بيده وندب حظه. “فقط لماذا دائما تسبب لي الكثير من المتاعب.”

في البداية ، كنت في حيرة من أمري حول سبب تجاهلها له ، ولكن بعد ذلك أدركت السبب. قلت مرة أخرى مبتسما.

*نفخة*

ومع ذلك ، عندما كان يتذكر تصرفات رين ، أصبحت ضحكته أعلى.

هل يمكنك التوقف؟

“العائلة ، هذا ما حدث“.

قطع رأس الثعبان الصغير نحو يمينههناك ، مع ساقيه على المنضدة وممسكًا بسيجار ضخم ، شاهد الثعبان الصغير ليوبولد أخذ نفثًا كبيرًا من السيجار بشكل متكرر.

كنت أسعل قليلاً للتخلص من الجو الغريب ، فقررت أن أسأل. “كيف هي الاستعدادات لوالدتك؟“

*نفخة*

“اتركه.”

منذ عودته من إيسانور ، لم تكن هناك لحظة واحدة لم يتوقف فيها ليوبولد عن التدخينفي هذه المرحلة ، تساءل الثعبان الصغير عما إذا كانت رئتيه مصنوعتان من الدخان أم أنهما لا يزالان هناك.

“آسف ، لم أقصد أن أفعل ذلك عن قصد.

كان المبلغ  الذي يدفعه  ليوبولد كثيرا لتدخين!

———-—-

*نفخة*

بالطبع ، عرف الثعبان الصغير أن هذا لن يستمر لفترة طويلة لأن نصف الناس هنا كانوا مشهورين بالفعل. إذا أخذوا في الاعتبار رين ، الذي ربما كان أشهر إنسان في الوقت الحالي ، فيمكن أن يخمن الثعبان الصغير بالفعل كيف كان المستقبل يبحث عنه والآخرين.

أخذ ليوبولد نفخة أخرى من السيجار ، وهز كتفيه.

مهما كان ما يحدث لفاليون ، كان بإمكان الملكة فقط التظاهر بأنها لاحظت.

لا يسعني ذلك. أنا فقط أعوض الوقت الذي لم أستطع فيه التدخين مرة أخرى في إيسانور.”

لقد مر وقت طويل منذ أن عاد الجميع إلى المجال البشري ، وبدا أنهم جميعًا قد استقروا أخيرًا.

متذكرا الأيام التي لم يستطع فيها التدخين مرة أخرى في إيسانور ، ارتجف جسد ليوبولدلقد أصابته بصدمة كاملة.

كان من المفترض أن يكون أفضل معجزة يمكن أن يقدمها الجان. في عمر مشابه لعمر رين في السنوات البشرية ، كان قد اخترق بالفعل رتبة. كان من المفترض أن يكون موهبة جيل نادراً ما نراها ، ومع ذلك فقد طغت عليه بالكامل بل وتحول إلى مؤخرة النكات لأولئك الذين كانوا يشاهدون.

“أنت-“

اية      (36) ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا (37)سورة النساء الاية (37)

قبل أن يتمكن الثعبان الصغير من قول أي شيء آخر ، فتح باب المستودع ودخلت افا و  هاين و رايان إلى مساحة المكتب.

“سنفعل ذلك اليوم ، بعد مباراتي“.

في اللحظة التي دخلوا فيها المكان ، لاحظ الثعبان الصغير أن وجوههم كانت تبدو متعبة ومرهقة.

تلاحق شفتيها ، أشارت أماندا إلى يدي التي كانت لا تزال تمسك بمعصمها. سرعان ما بزغ الإدراك في ذهني ، وسحبت يدي للخلف.

صليل-!

“حسنًا ، أنا سعيد لأنكم استقرتم جميعًا هنا مرة أخرى.”

“… يا.”

———-—-

مرحبًا الثعبان الصغير.”

أخذ ليوبولد نفخة أخرى من السيجار ، وهز كتفيه.

“مه …”

أذهلتني أماندا بنظرة باردة قبل المضي في تجاهلي.

ما الأمر يا رفاق؟

لحسن الحظ ، يبدو أن الأمر قد نجح بطريقة ما حيث هدأت أماندا بسرعة. اختفى اللون الذي كان يدور حول جسدها ، وبعد ذلك اتضح لها أخيرًا أنني ، حسنًا ، أنا.

استجوب الثعبان الصغير بنظرة غريبة على وجههأوقفت آفا خطواتها على بعد مترين من الثعبان الصغير ، وجلست على أريكة وأمنت رأسها للخلف.

“… يا.”

العائلة ، هذا ما حدث“.

*نفخة*

قالت آفا بتعب ، كما جلس هاين وريان بجانبهاكان لديهم جميعًا نظرات متشابهة على وجوههم.

“… يا.”

غطت وجهها بيدها ، تأوهت آفا.

انقر-!

منذ عودتي ، مهما حاولت المغادرة ، لم يسمحوا لي بذلك!”

لحسن الحظ ، يبدو أن الأمر قد نجح بطريقة ما حيث هدأت أماندا بسرعة. اختفى اللون الذي كان يدور حول جسدها ، وبعد ذلك اتضح لها أخيرًا أنني ، حسنًا ، أنا.

رفعت رأسها لتنظر إلى الثعبان الصغير ، واصلت آفا صراخها.

رفعت رأسي وتوقفت عيني على منصة البطولة. متذكرا ترتيب المعارك ، التفت للنظر إلى أماندا.

“مما زاد الطين بلة ، قامت عائلتي بالفعل بتنبيه الحي بأكمله بحقيقة أنني شاركت في البطولة! في اللحظة التي عدت فيها ، كل ما فعلته هو قضاء ساعات لا تحصى في تحية الغرباء الذين لم أرهم من قبل في حياتي!”

في البداية ، كنت في حيرة من أمري حول سبب تجاهلها له ، ولكن بعد ذلك أدركت السبب. قلت مرة أخرى مبتسما.

نفس الشيء بالنسبة لي.”

عند رؤية هذا ، أمسكت بيدها وقلت.

قال هاين بنظرة متعاطفة على وجهه.

ومع ذلك ، عندما كان يتذكر تصرفات رين ، أصبحت ضحكته أعلى.

كان والدي هو نفسه … أتمنى أن يعود وقتي لي“.

خفضت أماندا رأسها. كان من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل ، لكنني لم أستطع مساعدتها.

عند الاستماع إلى قصصهم ، شعر الثعبان الصغير بقليل من الشفقة عليهمعندما أدار رأسه لينظر إلى ريان ، لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال لفهم سبب ظهوره بالطريقة التي بدا بهانظرًا لمدى تنقيط والدته وحمايتها ، كان بإمكانه بالفعل تخمين ما حدث.

“العائلة ، هذا ما حدث“.

كان أقل تعاطفا معه رغم ذلكاستحق ريان ما جاء إليهخاصة وأنه كان يضايقه لمدة عام كامل.

 

متكئًا على كرسيه ، ابتسم الثعبان الصغير.

“لا شكرا لك. لن يكون من المناسب لي أن أتطفل على وقت لم شمل عائلتك. على الرغم من أنني أعلم أنك مدين لي لأنني أعطيتك الفاكهة ، يجب أن تأخذ هذه اللحظة لتلتقي بوالدتك. أنا” سنلتقي بها في النهاية بعد أن تلتئم “.

حسنًا ، أنا سعيد لأنكم استقرتم جميعًا هنا مرة أخرى.”

بما أنني لم أرغب في أن تكتشف ما فعلته ، كان بإمكاني فقط رفضها بأدب.

لقد مر وقت طويل منذ أن عاد الجميع إلى المجال البشري ، وبدا أنهم جميعًا قد استقروا أخيرًا.

مهما كان ما يحدث لفاليون ، كان بإمكان الملكة فقط التظاهر بأنها لاحظت.

بعد المرور بهذه الصعوبات مرة أخرى في هنلور ، كانت هذه الراحة التي يستحقها الجميع.

 

بالطبع ، عرف الثعبان الصغير أن هذا لن يستمر لفترة طويلة لأن نصف الناس هنا كانوا مشهورين بالفعلإذا أخذوا في الاعتبار رين ، الذي ربما كان أشهر إنسان في الوقت الحالي ، فيمكن أن يخمن الثعبان الصغير بالفعل كيف كان المستقبل يبحث عنه والآخرين.

 

***

“إذن إنها الليلة ، هاه؟“

بعد أن غادرت أرض الملعب وأخرجت قناع دولوس ، غيرت وجهي وملابسي بسرعة قبل أن أعود إلى أرض الملعب.

“حسنًا ، أنا سعيد لأنكم استقرتم جميعًا هنا مرة أخرى.”

أثناء تجولي في المكان ، سرعان ما اكتشفت شخصية مألوفة وجلست بجانبها.

خفضت أماندا رأسها. كان من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل ، لكنني لم أستطع مساعدتها.

ما هي المباراة الخاصة بك؟

دون علمه ، أصبح نكتًا لجميع البشر لأنهم جميعًا أعادوا اللحظة الأخيرة عندما تسببت كلمات رين في انهيار كبريائه.

أذهلتني أماندا بنظرة باردة قبل المضي في تجاهلي.

نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي وأومضتها لفترة وجيزة لأماندا. كان الشيء الوحيد الذي يمكنني إظهاره لها لإثبات هويتي.

في البداية ، كنت في حيرة من أمري حول سبب تجاهلها له ، ولكن بعد ذلك أدركت السببقلت مرة أخرى مبتسما.

“العائلة ، هذا ما حدث“.

آه ، هذا أنا.”

“آه ، هذا أنا.”

هذه المرة ، استخدمت صوتي العادي.

خفضت أماندا رأسها. كان من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل ، لكنني لم أستطع مساعدتها.

حواجب أماندا الدقيقة متماسكة عند كلماتيثم شرعت في الوقوف ومضت في المغادرةولا تدخرني حتى نظرة ثانية.

ترجمة FLASH

عند رؤية هذا ، أمسكت بيدها وقلت.

رفعت رأسي وتوقفت عيني على منصة البطولة. متذكرا ترتيب المعارك ، التفت للنظر إلى أماندا.

“انتظر ، هذا أنا!”

“ماذا؟“

اتركه.”

انا سألت. بسبب الضوضاء من حولي ، بالكاد استطعت سماع كلماتها.

قالت أماندا ببرودبدأ لون جليدي ينبت من جسدها.

حدقت عيون جيرفيس عندما سمع كلمات بروتوس ، لكنه قرر التزام الصمت.

ارتعش فمي عندما رأيت هذا.

أدركت حجم المأزق الذي كنت فيه ، فكرت فجأة.

أوه ، أنت لا تعرفني؟

“بعد أن هزم كيمور … خرر … خرر … كان الفائز بالبطولة قد تقرر بالفعل. ما يقال صحيح. ليس هناك من يستحق القتال.”

على الرغم من أنني لم أبدو متشابهًا ، إلا أنه لا يزال يتعين عليها التعرف علي من صوتيومع ذلك ، سرعان ما اتضح لي أن أرض الملعب كانت عالية جدًاابتسمت عندما أدركت ذلك.

انا سألت. بسبب الضوضاء من حولي ، بالكاد استطعت سماع كلماتها.

اشتدت حدة اللون الذي يدور حول أماندا في الثانية ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تجذب انتباه بعض الأشخاص الحاضرين.

“آه ، هذا أنا.”

أدركت حجم المأزق الذي كنت فيه ، فكرت فجأة.

اشتدت حدة اللون الذي يدور حول أماندا في الثانية ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تجذب انتباه بعض الأشخاص الحاضرين.

انتظر ، انتظر.”

“حظ سعيد.”

نقرت على سواري وأخرجت بطاقة هوية الطالب الخاصة بي وأومضتها لفترة وجيزة لأمانداكان الشيء الوحيد الذي يمكنني إظهاره لها لإثبات هويتي.

في اللحظة التي أعطت فيها أماندا الفاكهة لوالدتها ، كنت سأعاني من رد فعل عنيف لخرق العقد.

لحسن الحظ ، يبدو أن الأمر قد نجح بطريقة ما حيث هدأت أماندا بسرعةاختفى اللون الذي كان يدور حول جسدها ، وبعد ذلك اتضح لها أخيرًا أنني ، حسنًا ، أنا.

لم يكن بإمكان الثعبان الصغير في الوقت الحالي أن يصلي إلا أن هذه الحادثة لن تعود وتلدغه في مؤخرته. ومع ذلك ، بمعرفة شخصية رين ، عرف الثعبان الصغير بالفعل أن هذا كان حلمًا صعبًا.

بمجرد أن أدركت ذلك ، مما أثار حيرتي ، خفضت رأسها وقالت بهدوء.

قبل أن يتمكن الثعبان الصغير من قول أي شيء آخر ، فتح باب المستودع ودخلت افا و  هاين و رايان إلى مساحة المكتب.

“… هل يمكنك تركها؟

“كان والدي هو نفسه … أتمنى أن يعود وقتي لي“.

ماذا؟

“ما الأمر يا رفاق؟“

انا سألتبسبب الضوضاء من حولي ، بالكاد استطعت سماع كلماتها.

اشتدت حدة اللون الذي يدور حول أماندا في الثانية ، ولم يمض وقت طويل قبل أن تجذب انتباه بعض الأشخاص الحاضرين.

تلاحق شفتيها ، أشارت أماندا إلى يدي التي كانت لا تزال تمسك بمعصمهاسرعان ما بزغ الإدراك في ذهني ، وسحبت يدي للخلف.

 

آسف ، لم أقصد أن أفعل ذلك عن قصد.

اية      (36) ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا (37)سورة النساء الاية (37)

اعتذرت بسرعة.

منذ عودته من إيسانور ، لم تكن هناك لحظة واحدة لم يتوقف فيها ليوبولد عن التدخين. في هذه المرحلة ، تساءل الثعبان الصغير عما إذا كانت رئتيه مصنوعتان من الدخان أم أنهما لا يزالان هناك.

“مهم.”

هذه المرة ، استخدمت صوتي العادي.

بإيماءة ناعمة ، شرعت أماندا في الجلوس بجواريتدور حولنا أجواء محرجة.

“خر … خر… صحيح.”

كنت أسعل قليلاً للتخلص من الجو الغريب ، فقررت أن أسأل. “كيف هي الاستعدادات لوالدتك؟

رفعت رأسها لتنظر إلى الثعبان الصغير ، واصلت آفا صراخها.

بسماع كلامي ، تحول وجه أماندا إلى جادردت أماندا بنبرة منخفضة ، وهي تحول انتباهها إلى الساحة.

 

سنفعل ذلك اليوم ، بعد مباراتي“.

ثم قامت بإخراج رباط شعر وربط شعرها للخلف ، وقفت ببطء.

أوه.”

اعتذرت بسرعة.

أومأت برأسي شارد الذهنأخذت نفسا عميقا ، وحاولت تهدئة نفسي.

***

هل تريد أن تأتي؟

ثم قامت بإخراج رباط شعر وربط شعرها للخلف ، وقفت ببطء.

أخرجني من أفكاري فجأة سمعت صوت أماندااستغرقت بضع ثوان لمعالجة كلماتها ، وظهرت نظرة معقدة على وجهي قبل أن أبدأ في هز رأسي.

بالطبع ، عرف الثعبان الصغير أن هذا لن يستمر لفترة طويلة لأن نصف الناس هنا كانوا مشهورين بالفعل. إذا أخذوا في الاعتبار رين ، الذي ربما كان أشهر إنسان في الوقت الحالي ، فيمكن أن يخمن الثعبان الصغير بالفعل كيف كان المستقبل يبحث عنه والآخرين.

“لا شكرا لك. لن يكون من المناسب لي أن أتطفل على وقت لم شمل عائلتك. على الرغم من أنني أعلم أنك مدين لي لأنني أعطيتك الفاكهة ، يجب أن تأخذ هذه اللحظة لتلتقي بوالدتك. أنا” سنلتقي بها في النهاية بعد أن تلتئم “.

رفعت رأسها وحدقت في الساحة ، أومأت أماندا برأسها.

“أرى..”

 

خفضت أماندا رأسهاكان من الواضح أنها أصيبت بخيبة أمل ، لكنني لم أستطع مساعدتها.

“أرى..”

في اللحظة التي أعطت فيها أماندا الفاكهة لوالدتها ، كنت سأعاني من رد فعل عنيف لخرق العقد.

“انتظر ، انتظر.”

بما أنني لم أرغب في أن تكتشف ما فعلته ، كان بإمكاني فقط رفضها بأدب.

 

رفعت رأسي وتوقفت عيني على منصة البطولةمتذكرا ترتيب المعارك ، التفت للنظر إلى أماندا.

 

إذا لم أتذكر بشكل خاطئ ، فبعد هذه المباراة ستكون المباراة ، أليس كذلك؟

“خر … خر… صحيح.”

رفعت رأسها وحدقت في الساحة ، أومأت أماندا برأسها.

“آسف ، لم أقصد أن أفعل ذلك عن قصد.

“مهم.”

*نفخة*

ثم قامت بإخراج رباط شعر وربط شعرها للخلف ، وقفت ببطء.

بعد أن غادرت أرض الملعب وأخرجت قناع دولوس ، غيرت وجهي وملابسي بسرعة قبل أن أعود إلى أرض الملعب.

رفعت يدي وتمنيت لها التوفيق.

بالضغط على جهاز التحكم عن بعد ، أوقف الثعبان الصغير التلفزيون وجلس في مقعده.

حظ سعيد.”

بالضغط على جهاز التحكم عن بعد ، أوقف الثعبان الصغير التلفزيون وجلس في مقعده.

شكرًا لك.”

رفعت رأسي وتوقفت عيني على منصة البطولة. متذكرا ترتيب المعارك ، التفت للنظر إلى أماندا.

بابتسامة ناعمة ، شرعت أماندا في التوجه إلى أرض البطولةأحدق في شكلها من مقعدي ، تنهدت.

“قرف.”

إذن إنها الليلة ، هاه؟

“… نعم.”

لقد أخافت حقًا هذه اللحظة ، لكن تركت تنهيدة أخرى ، شددت عقليربما يتحول هذا إلى فرصة جيدة بالنسبة لي

عند الاستماع إلى قصصهم ، شعر الثعبان الصغير بقليل من الشفقة عليهم. عندما أدار رأسه لينظر إلى ريان ، لم يكن بحاجة حتى إلى السؤال لفهم سبب ظهوره بالطريقة التي بدا بها. نظرًا لمدى تنقيط والدته وحمايتها ، كان بإمكانه بالفعل تخمين ما حدث.

 

حدقت عيون جيرفيس عندما سمع كلمات بروتوس ، لكنه قرر التزام الصمت.

 

انقر-!

 

رفعت رأسها وحدقت في الساحة ، أومأت أماندا برأسها.

———-—-

كنت أسعل قليلاً للتخلص من الجو الغريب ، فقررت أن أسأل. “كيف هي الاستعدادات لوالدتك؟“

ترجمة FLASH

“تنهد”.

———-—-

“بعد أن هزم كيمور … خرر … خرر … كان الفائز بالبطولة قد تقرر بالفعل. ما يقال صحيح. ليس هناك من يستحق القتال.”

 

أثناء تجولي في المكان ، سرعان ما اكتشفت شخصية مألوفة وجلست بجانبها.

اية      (36) ٱلَّذِينَ يَبۡخَلُونَ وَيَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبُخۡلِ وَيَكۡتُمُونَ مَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦۗ وَأَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ عَذَابٗا مُّهِينٗا (37)سورة النساء الاية (37)

أذهلتني أماندا بنظرة باردة قبل المضي في تجاهلي.

 

“آه ، هل يحاول إثارة كل السباقات مرة واحدة؟“

 

“مما زاد الطين بلة ، قامت عائلتي بالفعل بتنبيه الحي بأكمله بحقيقة أنني شاركت في البطولة! في اللحظة التي عدت فيها ، كل ما فعلته هو قضاء ساعات لا تحصى في تحية الغرباء الذين لم أرهم من قبل في حياتي!”

 

مهما كان ما يحدث لفاليون ، كان بإمكان الملكة فقط التظاهر بأنها لاحظت.

أثناء تجولي في المكان ، سرعان ما اكتشفت شخصية مألوفة وجلست بجانبها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط