نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 446

ناتاشا ستيرن [1]

ناتاشا ستيرن [1]

 

إذا كان علي حقًا أن أضع هذا الشعور في كلمات ، فسيكون ، “لم أتمنى من قبل أن أموت كثيرًا كما هو الحال الآن“.

الفصل 446: ناتاشا ستيرن [1]

كان الأمر مهمًا للغاية بالنسبة لها لتستخف به.

 

“أرى.”

في وقت متأخر من الليل.

ما تبع ذلك كان صرخة دموي. حاولت ، حاولت حقًا كبح صراخي ، لكن كان ميؤوسًا منه. لم يكن الألم الذي كنت أعانيه حاليًا شيئًا يمكنني شرحه بالكلمات.

كانت الشمس قد بدأت بالفعل ، والظلام ببطء يلف مدينة يسانور.

لكن.

بعد مباراة رين ، ذهب جين وأماندا أيضًابعد معركة طويلة وشاقة ، تمكن كلاهما من الخروج في المقدمة وبالتالي الوصول إلى جولات الثمانيةربما كان هذا شيئًا جديرًا بالملاحظة في الماضي ، لكن تصرفات رين طغت تمامًا على إنجازاتهميمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمتسابقين الآخرين أيضًا.

لحسن الحظ ، أو ينبغي أن أقول ، ليس لحسن الحظ ، حصلت على الرد على صلاتي بعد فترة ليست طويلة.

لم تكن أماندا مهتمة بعد فوزها في جولتها ، فإن أول شيء فعلته هو تغيير ملابسها إلى ملابس أكثر راحةبعد ذلك ، قادها جان نحو منطقة محظورة في إيسانور.

ثم ، أدارت رأسها لتنظر إلى أماندا ، ابتسمت.

كما كانت قد ذهبت بالفعل إلى المكان من قبل ، كانت أماندا بالفعل على دراية بالمكان الذي تحتاج إلى الذهاب إليه ، وقبل فترة طويلة ، وقفت أمام شجرة مألوفة ، ووضع حارس الجان الذي جاءت به يده على الشجرة مما تسبب في تحركها صعودا ويكشف عن مدخل مألوف.

بمجرد توقف السائل أمامها ، استدارت الملكة لتنظر إلى أماندا ودفعت رأسها.

قعقعة-!

بعد مباراة رين ، ذهب جين وأماندا أيضًا. بعد معركة طويلة وشاقة ، تمكن كلاهما من الخروج في المقدمة وبالتالي الوصول إلى جولات الثمانية. ربما كان هذا شيئًا جديرًا بالملاحظة في الماضي ، لكن تصرفات رين طغت تمامًا على إنجازاتهم. يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة للمتسابقين الآخرين أيضًا.

بإعطاء إيماءة مهذبة للحارس ، دخلت أماندا المكانمن خلال ذكرياتها ، انتقلت إلى المكان وتوقفت أمام غرفة معينة.

كل ثانية شعرت بصراحة بأنها محطمة للأعصاب. أعني ، لقد شعرت حاليًا بأنني سجين محكوم عليه بالإعدام ينتظر الوقت الذي سيُقتل فيه. كان القلق.

رفعت يدها وطرق الباب.

مع بضع تشنجات أخرى ، فتحت ناتاشا أخيرًا عينيها كاشفة عن عينيها السوداء البركانية الجميلة التي بدت وكأنها تمتص روح أي شخص كان ينظر إليهما.

نو توك—

كيف كان قادرًا على وضع يديه على فاكهة لا يمكن أن تكون للأقزام بأي شكل من الأشكال أو لا يمكن العثور عليها في المجال البشري؟

ادخل.”

منذ أن كانت اللعنة على وشك الانهيار ، كانت ستعاني أيضًا من آثارها اللاحقة. ومع ذلك ، نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا مصنفًا ، فإن آثار كسر اللعنة لن تكون مدمرة مثل ما كنت سأمر به ، لكنها ستظل مؤلمة للغاية.

تحدث صوت ناعم ولطيف بمجرد أن طرقت أماندا الباب.

بدأ الوقت ببطء في التلاشي ، ولم يمض وقت طويل حتى مرت دقيقتان.

بعد الحصول على تأكيد من الملكة ، دخلت أماندا الغرفة حيث كان أول شيء رأته هو الملكة الجان واقفة بجانب الكبسولة التي كانت تستريح فيها والدتها.

تويتش.

مع يدها فوق الكبسولة ، حدقت الملكة في والدة أماندا والحزن في عينيها.

مع نفضة أخرى ، ارتعدت عين ناتاشا مرة أخرى وأصبحت بشرتها الشاحبة أكثر وردية ببطء. لم يمض وقت طويل حتى عادت بشرة ناتاشا إلى توهج شاب صحي ، مما أثار الأمل لكل من أماندا والملكة.

ثم ، أدارت رأسها لتنظر إلى أماندا ، ابتسمت.

بمجرد أن تنتهي من استخراج كل السائل من الفاكهة ، أشارت الملكة الجان بأصابعها والكرة أمامها متذبذبة.

أنت هنا أخيرًا“.

“مهم.”

ثانيتين.

أومأت أمانداكانت لا تزال متحفظًا قليلاً مع الملكة لأنها لم تكن تعرفها لفترة طويلة ، ومع ذلك ، من الطريقة التي تعامل بها والدتها ، عرفت أماندا أنها تهتم بها حقًا.

غير مدركة لما كانت أماندا تفكر فيه ، تعمقت الابتسامة على وجه الملكة عندما رفعت يدها وكشفت عن فاكهة مألوفة. مع الشك على وجهها ، نظرت إلى أماندا.

غير مدركة لما كانت أماندا تفكر فيه ، تعمقت الابتسامة على وجه الملكة عندما رفعت يدها وكشفت عن فاكهة مألوفةمع الشك على وجهها ، نظرت إلى أماندا.

استغرق الأمر حوالي ثلاث ثوانٍ حتى يدخل السائل بالكامل إلى جسد ناتاشا ، وبمجرد حدوث ذلك ، تخلت أماندا أخيرًا عن ذقن والدتها ونظرت إليها بعيون مليئة بالترقب.

“لقد تحققت من الفاكهة التي قدمتها لي. لا يمكنني حقًا معرفة ما إذا كانت ستنجح أم لا ، ولكن هل أنت متأكد من أن الشخص الذي أعطاك هذا جدير بالثقة؟

تفاجأت الملكة حقًا عندما رأت مآثره التي لا تزال تطرح عليها سؤالًا.

“هو.”

مع يدها فوق الكبسولة ، حدقت الملكة في والدة أماندا والحزن في عينيها.

أومأت أماندا رأسها بقوةلم تكن تعتقد لثانية واحدة أن رن سيحاول أن يكذب عليها بشأن الفاكهة.

كما كانت قد ذهبت بالفعل إلى المكان من قبل ، كانت أماندا بالفعل على دراية بالمكان الذي تحتاج إلى الذهاب إليه ، وقبل فترة طويلة ، وقفت أمام شجرة مألوفة ، ووضع حارس الجان الذي جاءت به يده على الشجرة مما تسبب في تحركها صعودا ويكشف عن مدخل مألوف.

عند رؤية النظرة الحازمة على وجه أماندا ، تنهدت الملكة قبل أن تتمتم بهدوء.

اية      (37) وَٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ وَمَن يَكُنِ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَهُۥ قَرِينٗا فَسَآءَ قَرِينٗا (38)سورة النساء الاية (38)

“أرى.”

لم أكن الشخص الوحيد الذي احتاج إلى الاستعداد. كانت أنجليكا تستعد أيضًا لتحمل بعض الألم.

بصراحة ، على الرغم من تأكيد أماندا ، كانت لا تزال على الحياد بشأن الفاكهة.

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو. صرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتي. لكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

في اللحظة التي أوضحت لها أماندا كيف حصلت على الفاكهة ، ومن أعطاها لها ، سرعان ما طلبت الملكة من خدمها إجراء فحص خلفية عن رين.

كما كان للملكة نظرة مماثلة على وجهها ، حيث كانت عيناها مليئة بالأمل. لم تكن تريد شيئًا أكثر من أن يستيقظ منقذها.

كان الأمر مهمًا للغاية بالنسبة لها لتستخف به.

استغرق الأمر حوالي ثلاث ثوانٍ حتى يدخل السائل بالكامل إلى جسد ناتاشا ، وبمجرد حدوث ذلك ، تخلت أماندا أخيرًا عن ذقن والدتها ونظرت إليها بعيون مليئة بالترقب.

كان خدمها سريعين وفعالينبحلول الوقت الذي عادوا فيه ، كانوا قد جمعوا بالفعل جميع البيانات الممكنة عنه ، من ما حققه على الأرض حتى مآثره في هنلورلم يتركوا أي شيء وراءهمحتى أنه كان هناك تقرير عن عبوره لحدودهم قبل عام.

بمجرد أن تنتهي من استخراج كل السائل من الفاكهة ، أشارت الملكة الجان بأصابعها والكرة أمامها متذبذبة.

تفاجأت الملكة حقًا عندما رأت مآثره التي لا تزال تطرح عليها سؤالًا.

كانت الشمس قد بدأت بالفعل ، والظلام ببطء يلف مدينة يسانور.

كيف كان قادرًا على وضع يديه على فاكهة لا يمكن أن تكون للأقزام بأي شكل من الأشكال أو لا يمكن العثور عليها في المجال البشري؟

“هو.”

هل كان ذلك بسبب الحظ فقط؟” تساءلت الملكة الجان ، لكنها سرعان ما هزت رأسهالا يهم حقًا ما إذا كان الحظ أم لا في هذه المرحلةما يهم هو ما إذا كان يعمل أم لا.

غير مدركة لما كانت أماندا تفكر فيه ، تعمقت الابتسامة على وجه الملكة عندما رفعت يدها وكشفت عن فاكهة مألوفة. مع الشك على وجهها ، نظرت إلى أماندا.

كانت الملكة قلقة بشكل خاص لأن ناتاشا كانت في هذه الحالة لأكثر من خمسة عشر عامًاكانت تأمل حقًا أن تعمل الفاكهة.

في اللحظة التي أوضحت لها أماندا كيف حصلت على الفاكهة ، ومن أعطاها لها ، سرعان ما طلبت الملكة من خدمها إجراء فحص خلفية عن رين.

هل أخبرك ما نوع الاستعدادات اللازمة للفاكهة؟” سألت الملكة أماندا ، فأومأت برأسها رداً على ذلك.

“هل أخبرك ما نوع الاستعدادات اللازمة للفاكهة؟” سألت الملكة أماندا ، فأومأت برأسها رداً على ذلك.

نعم ، قال إن عصر الفاكهة واستخراج العصير سيكون كافياً“.

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو. صرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتي. لكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

تمام.”

 

تقذف الفاكهة في الهواء بشكل عرضي ، وتوقف منتصف الشعرغلف توهج أبيض ببطء يد الملكة بينما كانت تلوي أصابعها قليلاً ، مما أدى إلى سحق الفاكهة تمامًا.

لم تكن أماندا مهتمة بعد فوزها في جولتها ، فإن أول شيء فعلته هو تغيير ملابسها إلى ملابس أكثر راحة. بعد ذلك ، قادها جان نحو منطقة محظورة في إيسانور.

سقط السائل الذهبي اللزج على الفور من الفاكهة حيث قامت ملكة الجان بسحقها تمامًا بيديها.

من الآن فصاعدًا ، بدا كل شيء وكأنه ضبابية. كان الألم شديدًا وقويًا لدرجة أن عقلي لم يكن قادرًا على معالجته.

عندما ينزل السائل نحو الأرض ، عندما كان على وشك ملامسة الأرض ، لف أصابعها بحركة دائرية ، توقفت العصائرثم ، ثني أصابعها في اتجاهها ، تحرك السائل في اتجاهها ، وتراكم ببطء معًا وشكل كرة ذهبية صغيرة.

لكن.

بمجرد أن تنتهي من استخراج كل السائل من الفاكهة ، أشارت الملكة الجان بأصابعها والكرة أمامها متذبذبة.

مع بضع تشنجات أخرى ، فتحت ناتاشا أخيرًا عينيها كاشفة عن عينيها السوداء البركانية الجميلة التي بدت وكأنها تمتص روح أي شخص كان ينظر إليهما.

ببطء ، تشكل خط ذهبي في الهواء حيث كانت الملكة تتحكم في العصائر مع سيطرتها الشديدة على النفسمشيرًا إلى ناتاشا التي كانت مستلقية على الكبسولة ، تسرب السائل ببطء عبر الفتحة الصغيرة الموجودة أعلى الكبسولة قبل أن يشق طريقه نحو فم ناتاشا.

كما كان للملكة نظرة مماثلة على وجهها ، حيث كانت عيناها مليئة بالأمل. لم تكن تريد شيئًا أكثر من أن يستيقظ منقذها.

بمجرد توقف السائل أمامها ، استدارت الملكة لتنظر إلى أماندا ودفعت رأسها.

بصرف النظر عن اثنين من الجرعات المتقدمة التي أعددتها مسبقًا ، كان هناك أيضًا عدد قليل من مسكنات الألم القوية. كان الأمل في أن يتمكنوا من مساعدتي على تحمل الألم بسهولة أكبر ، لكن لم يكن لدي الكثير من الأمل.

افتح فمها من فضلك“.

ببطء ، تشكل خط ذهبي في الهواء حيث كانت الملكة تتحكم في العصائر مع سيطرتها الشديدة على النفس. مشيرًا إلى ناتاشا التي كانت مستلقية على الكبسولة ، تسرب السائل ببطء عبر الفتحة الصغيرة الموجودة أعلى الكبسولة قبل أن يشق طريقه نحو فم ناتاشا.

تمام.”

“لقد تحققت من الفاكهة التي قدمتها لي. لا يمكنني حقًا معرفة ما إذا كانت ستنجح أم لا ، ولكن هل أنت متأكد من أن الشخص الذي أعطاك هذا جدير بالثقة؟ “

بعد أوامر الملكة ، توجهت أماندا إلى والدتها وضغطت بإبهامها تحت ذقنهابعد أن ضغطت قليلاً ، فتحت فمها ببطء ودخل السائل الذي كانت الملكة تتحكم فيه بسرعة إلى فمها.

 

استغرق الأمر حوالي ثلاث ثوانٍ حتى يدخل السائل بالكامل إلى جسد ناتاشا ، وبمجرد حدوث ذلك ، تخلت أماندا أخيرًا عن ذقن والدتها ونظرت إليها بعيون مليئة بالترقب.

***

كما كان للملكة نظرة مماثلة على وجهها ، حيث كانت عيناها مليئة بالأمللم تكن تريد شيئًا أكثر من أن يستيقظ منقذها.

كان الأمر مهمًا للغاية بالنسبة لها لتستخف به.

ثانية واحدة.

ما كنت أمر به لا يمكن تفسيره بالكلمات. على الرغم من أنني أردت الصراخ ، لم تفلت كلمات من فمي لأن رأسي يتدحرج إلى الوراء وبدأ جسدي يتشنج في جميع أنحاء الأرض.

ثانيتين.

الفصل 446: ناتاشا ستيرن [1]

ثلاث ثوان.

ومع ذلك ، فقط عندما اعتقدوا أن كل أمل قد ضاع ، ارتعدت عيون ناتاشا.

بدأ الوقت ببطء في التلاشي ، ولم يمض وقت طويل حتى مرت دقيقتان.

“… أين أنا؟ “

ألم تنجح؟

قعقعة-!

ظهرت خيبة الأمل على وجوه كل من أماندا والملكة حيث واجه الاثنان صعوبة في إخفاء خيبة أملهما.

إذا كان علي حقًا أن أضع هذا الشعور في كلمات ، فسيكون ، “لم أتمنى من قبل أن أموت كثيرًا كما هو الحال الآن“.

على الرغم من مرور دقيقتين فقط ، فقد ذكرت رن سابقًا أن اللعنة ستنكسر بمجرد تناول السائل ، ومنذ أن أعطت والدتها الفاكهة ، لم تظهر عليها أي علامات تحسن ، مما يشير إلى وجود شيء ما. أخطأ.

تقذف الفاكهة في الهواء بشكل عرضي ، وتوقف منتصف الشعر. غلف توهج أبيض ببطء يد الملكة بينما كانت تلوي أصابعها قليلاً ، مما أدى إلى سحق الفاكهة تمامًا.

تويتش.

تناثر شعرها في الهواء على الفور ، وبدأت عيناها تتحول إلى اللون الأحمر. على الرغم من أنني كنت مهتمًا بما كان يحدث لأنجليكا ، إلا أنني ، للأسف ، لم أستطع تحمل القيام بذلك.

ومع ذلك ، فقط عندما اعتقدوا أن كل أمل قد ضاع ، ارتعدت عيون ناتاشا.

مع بضع تشنجات أخرى ، فتحت ناتاشا أخيرًا عينيها كاشفة عن عينيها السوداء البركانية الجميلة التي بدت وكأنها تمتص روح أي شخص كان ينظر إليهما.

“!”

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو. صرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتي. لكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

مع الإدراك الجنوني للملكة ، كانت قادرة بشكل طبيعي على التقاط النشل ، وعندما فعلت ذلك ، انقطع رأسها في اتجاه ناتاشا.

نو توك—

تويتشتويتش.

في اللحظة التي فتحت فيها ناتاشا عينيها ، كان عليها أن تضغط على عينيها عدة مرات حتى تتكيف مع الأضواء الساطعة القادمة من الأعلى. ثم نظرت في أرجاء الغرفة ، فتحت فمها وسألت بصوت أجش مرعب.

مع نفضة أخرى ، ارتعدت عين ناتاشا مرة أخرى وأصبحت بشرتها الشاحبة أكثر وردية ببطءلم يمض وقت طويل حتى عادت بشرة ناتاشا إلى توهج شاب صحي ، مما أثار الأمل لكل من أماندا والملكة.

———-—-

تويتشتويتش.

بصدق.

مع بضع تشنجات أخرى ، فتحت ناتاشا أخيرًا عينيها كاشفة عن عينيها السوداء البركانية الجميلة التي بدت وكأنها تمتص روح أي شخص كان ينظر إليهما.

غير مدركة لما كانت أماندا تفكر فيه ، تعمقت الابتسامة على وجه الملكة عندما رفعت يدها وكشفت عن فاكهة مألوفة. مع الشك على وجهها ، نظرت إلى أماندا.

في اللحظة التي فتحت فيها ناتاشا عينيها ، كان عليها أن تضغط على عينيها عدة مرات حتى تتكيف مع الأضواء الساطعة القادمة من الأعلىثم نظرت في أرجاء الغرفة ، فتحت فمها وسألت بصوت أجش مرعب.

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو. صرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتي. لكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

“… أين أنا؟

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساو. صرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتي. لكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

***

بمجرد توقف السائل أمامها ، استدارت الملكة لتنظر إلى أماندا ودفعت رأسها.

آه ، أنا حقًا لم أفكر في هذا بما يكفي.”

“آاااااااااهههه”

أحدق في الجرعات أمامي ، وجهي ملتوي قليلاًلأكون صريحًا ، على الرغم من إجراء العديد من الاستعدادات ، ما زلت أشعر بخطر الموت يلوح في الأفق.

لم تكن أماندا مهتمة بعد فوزها في جولتها ، فإن أول شيء فعلته هو تغيير ملابسها إلى ملابس أكثر راحة. بعد ذلك ، قادها جان نحو منطقة محظورة في إيسانور.

بصرف النظر عن اثنين من الجرعات المتقدمة التي أعددتها مسبقًا ، كان هناك أيضًا عدد قليل من مسكنات الألم القويةكان الأمل في أن يتمكنوا من مساعدتي على تحمل الألم بسهولة أكبر ، لكن لم يكن لدي الكثير من الأمل.

أدركت أن السبب وراء تأخره ورائي هو أنني أخذت بذرة الحد منه. الفاكهة كذلك.

العقد سيأكل مباشرة من روحي ، وبالتالي لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي جرعة أو مسكن للألم أن يخففه حقًا.

“هل كان ذلك بسبب الحظ فقط؟” تساءلت الملكة الجان ، لكنها سرعان ما هزت رأسها. لا يهم حقًا ما إذا كان الحظ أم لا في هذه المرحلة. ما يهم هو ما إذا كان يعمل أم لا.

مع ذلك ، كان الأمر يستحق المحاولةربما سأتفاجأ بسرور.

تقذف الفاكهة في الهواء بشكل عرضي ، وتوقف منتصف الشعر. غلف توهج أبيض ببطء يد الملكة بينما كانت تلوي أصابعها قليلاً ، مما أدى إلى سحق الفاكهة تمامًا.

أخذت نفسا عميقا ، والتفت لأسأل أنجليكا التي كانت تقف في زاوية الغرفة.

لحسن الحظ ، أو ينبغي أن أقول ، ليس لحسن الحظ ، حصلت على الرد على صلاتي بعد فترة ليست طويلة.

هل أنت جاهز؟

“آه ، أنا حقًا لم أفكر في هذا بما يكفي.”

لم أكن الشخص الوحيد الذي احتاج إلى الاستعدادكانت أنجليكا تستعد أيضًا لتحمل بعض الألم.

بدأ الوقت ببطء في التلاشي ، ولم يمض وقت طويل حتى مرت دقيقتان.

منذ أن كانت اللعنة على وشك الانهيار ، كانت ستعاني أيضًا من آثارها اللاحقةومع ذلك ، نظرًا لأنها أصبحت الآن شيطانًا مصنفًا ، فإن آثار كسر اللعنة لن تكون مدمرة مثل ما كنت سأمر به ، لكنها ستظل مؤلمة للغاية.

مقارنة بي ، كان يجب أن يكون في مرتبة أعلى بكثير مما كنت عليه. نظرًا لأنه كان لديه البيئة المثالية للتدرب ، فلن يواجه صعوبة في الوصول إلى رتبة أعلى مني.

“هاء …”

لم أكن الشخص الوحيد الذي احتاج إلى الاستعداد. كانت أنجليكا تستعد أيضًا لتحمل بعض الألم.

متكئًا إلى الوراء قليلاً ، تنهدت تنهيدة طويلة من فمي.

نو توك—

في هذه المرحلة ، كنت قد بدأت في التساؤل عما إذا كان اختيار أسلوب كيكي هو الخطوة الحقيقية حقًا حيث بدأت أفكر في أنه ربما ، ربما ، كان أسلوب جرافار يناسبني أكثر.

جلست بغموض ، تحول العالم إلى اللون الأبيض ، وتوقف أنفاسي. ليس هذا فقط ، ولكن معظم وظائف جسدي الأخرى توقفت عن العمل لأن جسدي بدأ ينتفض بشكل غير مريح.

مع كل الألم والمعاناة التي مررت بها مؤخرًا ، شعرت بالحيرة بصراحة من فكرة أنه ربما ، لو مارست أسلوب جرافار ، فإن كل هذه التجارب كانت ستجعلني أقوى.

لم تكن أماندا مهتمة بعد فوزها في جولتها ، فإن أول شيء فعلته هو تغيير ملابسها إلى ملابس أكثر راحة. بعد ذلك ، قادها جان نحو منطقة محظورة في إيسانور.

ومع ذلك ، إذا كان علي أن أكون صادقًا ، فبفضل كل هذه التجارب تمكنت من التغلب على كيفن.

“ألم تنجح؟“

مقارنة بي ، كان يجب أن يكون في مرتبة أعلى بكثير مما كنت عليهنظرًا لأنه كان لديه البيئة المثالية للتدرب ، فلن يواجه صعوبة في الوصول إلى رتبة أعلى مني.

كما كان للملكة نظرة مماثلة على وجهها ، حيث كانت عيناها مليئة بالأمل. لم تكن تريد شيئًا أكثر من أن يستيقظ منقذها.

أدركت أن السبب وراء تأخره ورائي هو أنني أخذت بذرة الحد منهالفاكهة كذلك.

أومأت أماندا. كانت لا تزال متحفظًا قليلاً مع الملكة لأنها لم تكن تعرفها لفترة طويلة ، ومع ذلك ، من الطريقة التي تعامل بها والدتها ، عرفت أماندا أنها تهتم بها حقًا.

لو أنه أخذ هذين العنصرين ، دون أدنى شك ، لكان أعلى مني رتبة أو درجتين.

“هو.”

من حيث الخبرة ، ما زلت أعطي نفسي الأفضلية.

ثلاث ثوان.

خفضت رأسي وفحص ساعتي ، تجعدت حوافي وأنا أغمغم.

كم من الوقت سيستغرق هذا الشيء ليبدأ.”

لم تكن أماندا مهتمة بعد فوزها في جولتها ، فإن أول شيء فعلته هو تغيير ملابسها إلى ملابس أكثر راحة. بعد ذلك ، قادها جان نحو منطقة محظورة في إيسانور.

كل ثانية شعرت بصراحة بأنها محطمة للأعصابأعني ، لقد شعرت حاليًا بأنني سجين محكوم عليه بالإعدام ينتظر الوقت الذي سيُقتل فيهكان القلق.

كانت الشمس قد بدأت بالفعل ، والظلام ببطء يلف مدينة يسانور.

لحسن الحظ ، أو ينبغي أن أقول ، ليس لحسن الحظ ، حصلت على الرد على صلاتي بعد فترة ليست طويلة.

تفاجأت الملكة حقًا عندما رأت مآثره التي لا تزال تطرح عليها سؤالًا.

مع تأوه مكتوم ، ظهرت خيوط سوداء من الطاقة الشيطانية فجأة من جسد أنجليكا بينما كان وجهها يتلوى من الألم.

“أنت هنا أخيرًا“.

تناثر شعرها في الهواء على الفور ، وبدأت عيناها تتحول إلى اللون الأحمرعلى الرغم من أنني كنت مهتمًا بما كان يحدث لأنجليكا ، إلا أنني ، للأسف ، لم أستطع تحمل القيام بذلك.

سقط السائل الذهبي اللزج على الفور من الفاكهة حيث قامت ملكة الجان بسحقها تمامًا بيديها.

بعد ثانية من تأثر أنجليكا بالآثار الجانبية للعنة ، تجمد جسدي فجأة.

أومأت أماندا رأسها بقوة. لم تكن تعتقد لثانية واحدة أن رن سيحاول أن يكذب عليها بشأن الفاكهة.

بصدق.

لو أنه أخذ هذين العنصرين ، دون أدنى شك ، لكان أعلى مني رتبة أو درجتين.

من الآن فصاعدًا ، بدا كل شيء وكأنه ضبابيةكان الألم شديدًا وقويًا لدرجة أن عقلي لم يكن قادرًا على معالجته.

لم أكن أعرف كم من الوقت كنت في هذه الحالة ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن أبدأ أخيرًا في الشعور بالألم ، وبمجرد أن شعرت بذلك ، تمنيت لو لم أشعر بذلك أبدًا.

انها فقط لا تستطيع.

———-—-

جلست بغموض ، تحول العالم إلى اللون الأبيض ، وتوقف أنفاسيليس هذا فقط ، ولكن معظم وظائف جسدي الأخرى توقفت عن العمل لأن جسدي بدأ ينتفض بشكل غير مريح.

أومأت أماندا. كانت لا تزال متحفظًا قليلاً مع الملكة لأنها لم تكن تعرفها لفترة طويلة ، ومع ذلك ، من الطريقة التي تعامل بها والدتها ، عرفت أماندا أنها تهتم بها حقًا.

لم أكن أعرف كم من الوقت كنت في هذه الحالة ، لكن لم يمض وقت طويل قبل أن أبدأ أخيرًا في الشعور بالألم ، وبمجرد أن شعرت بذلك ، تمنيت لو لم أشعر بذلك أبدًا.

كيف كان قادرًا على وضع يديه على فاكهة لا يمكن أن تكون للأقزام بأي شكل من الأشكال أو لا يمكن العثور عليها في المجال البشري؟

ما كنت أمر به لا يمكن تفسيره بالكلماتعلى الرغم من أنني أردت الصراخ ، لم تفلت كلمات من فمي لأن رأسي يتدحرج إلى الوراء وبدأ جسدي يتشنج في جميع أنحاء الأرض.

غير مدركة لما كانت أماندا تفكر فيه ، تعمقت الابتسامة على وجه الملكة عندما رفعت يدها وكشفت عن فاكهة مألوفة. مع الشك على وجهها ، نظرت إلى أماندا.

فقط بعد مرور فترة زمنية غير معروفة تمكنت أخيرًا من التحكم في جسدي بطريقة أو بأخرى ، حيث كان صدري يرتفع لأعلى ولأسفل بشكل غير متساوصرحت أسناني ، أمسكت بالسجادة الموجودة تحتي وشدتها بكل قوتيلكن يبدو أن هذا لم ينجح في أقرب وقت ممكن ، فقد اجتاحتني موجة أخرى من الألم فجأة ، مما أدى إلى إصابتي بالخروج من الألم.

استغرق الأمر حوالي ثلاث ثوانٍ حتى يدخل السائل بالكامل إلى جسد ناتاشا ، وبمجرد حدوث ذلك ، تخلت أماندا أخيرًا عن ذقن والدتها ونظرت إليها بعيون مليئة بالترقب.

“آاااااااااهههه”

بعد أوامر الملكة ، توجهت أماندا إلى والدتها وضغطت بإبهامها تحت ذقنها. بعد أن ضغطت قليلاً ، فتحت فمها ببطء ودخل السائل الذي كانت الملكة تتحكم فيه بسرعة إلى فمها.

ما تبع ذلك كان صرخة دمويحاولت ، حاولت حقًا كبح صراخي ، لكن كان ميؤوسًا منهلم يكن الألم الذي كنت أعانيه حاليًا شيئًا يمكنني شرحه بالكلمات.

تناثر شعرها في الهواء على الفور ، وبدأت عيناها تتحول إلى اللون الأحمر. على الرغم من أنني كنت مهتمًا بما كان يحدث لأنجليكا ، إلا أنني ، للأسف ، لم أستطع تحمل القيام بذلك.

لكن.

“آاااااااااهههه”

إذا كان علي حقًا أن أضع هذا الشعور في كلمات ، فسيكون ، “لم أتمنى من قبل أن أموت كثيرًا كما هو الحال الآن“.

“مهم.”

 

تفاجأت الملكة حقًا عندما رأت مآثره التي لا تزال تطرح عليها سؤالًا.

———-—-

بعد ثانية من تأثر أنجليكا بالآثار الجانبية للعنة ، تجمد جسدي فجأة.

ترجمة FLASH

بإعطاء إيماءة مهذبة للحارس ، دخلت أماندا المكان. من خلال ذكرياتها ، انتقلت إلى المكان وتوقفت أمام غرفة معينة.

———-—-

مع ذلك ، كان الأمر يستحق المحاولة. ربما سأتفاجأ بسرور.

 

إذا كان علي حقًا أن أضع هذا الشعور في كلمات ، فسيكون ، “لم أتمنى من قبل أن أموت كثيرًا كما هو الحال الآن“.

اية      (37) وَٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ وَمَن يَكُنِ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَهُۥ قَرِينٗا فَسَآءَ قَرِينٗا (38)سورة النساء الاية (38)

مقارنة بي ، كان يجب أن يكون في مرتبة أعلى بكثير مما كنت عليه. نظرًا لأنه كان لديه البيئة المثالية للتدرب ، فلن يواجه صعوبة في الوصول إلى رتبة أعلى مني.

 

 

 

“… أين أنا؟ “

 

تويتش.

كانت الشمس قد بدأت بالفعل ، والظلام ببطء يلف مدينة يسانور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط